لكِ كل الود والاحترام لاتحرمينا تواجدكِ
بين طيات متصفحي المتواضع
من أمها فى ايجاد احسن زوج لها يعوضها عن حرمان الاب والحياة التى عانتها طول حياتها
اخيرا تم المراد وتم تحديد ميعاد الخطبة
وفى اثناء زفافها اى خطبتها لاحظت والدة الفتاة انها مرتبكة نوعا ما
فتقدمت منها وقالت لها مابك يا بنتى اراك فى حال غير الحال
هل هناك مكروه اصابك وتخافين الافصاح عنه قالت لها يا ماما
عندما بنتهى الزفاف اعلمك بما يحدثنى قلبى فتركتها تفرح بليلة
زفافها
وعندما انتهت الليلة جلست معها وقالت لها يا ماما يجب ان يحضر والدة حفل زفافى الاخير
يجب ان يعرف اهل خطيبى ان لى اهل واب كما باقى البنات
انفجرت الام فى البكاء وقالت لها لقد تركنا والدك ولم يشاركنى فى تربيتك
فانا اللتى ربيتك وهو لم يحاول حتى ان يراك فأصرت البنت على ان يحضر والدها دخلتها
فلم تستطيع الام ان تمنع البنت من ان تذهب لوالدها وتخبره بميعاد زفافها
وفعلا ذهبت البنت لوالدها السكير وعندما دخلت لم يعرفها فجلست تعرفه بنفسها
وعندما عرفها راوده الشيطان وان لم يكن هو الشيطان بعينه افكار مريبة انتابته
فقر ان يفعل ما يحدثه به عقله فقال لها استأذنك يا بنتى هاجيب لك حاجة ساقعة
طبعا
البنت فرحة بأبوها ولم تتخيل انها تحدث الشيطان نفسه فأذنت له
وعندها اخذ زجاجة الكولا ودس فيها المنوم لفتاته فلذة كبده وعندما شربتها راحت عن الوعى
فحملها الى السرير وأفقدها عذريتها وعندما افاقت وجدت نفسها عارية والدها عار تماما بجوارها
وفاقد الوعى من كثرة المخدرات التى تناولها ليعتدى على بنته
وعندها لم تجد غير ان تتوجه لأمها وتخبرها بما حدث فأخذت تنهال عليها بالضرب
الم اخبرك الا تذهبى اليه هذا اللعين وبماذا نخبر خطيبك بماذا نخبره وعندها تمت فسخ خطبتها على خطيبها
تتكلم زميلتها وتقول
لما رحت للعمرة بعد ما اعتمرنا وخلصنا جلسنا نصلي
ولفت انتباهنا أن بجانبنا فتاة ساجدة وتبكي بمرارة في سجودها
وبعد ماسلمت لاحظت على الفتاة الحزن!
واللي لفت انتباهي أن الفتاة أشباهها سعودية ومعها بنيات صغيرات أشباههم هنود !
دفعني الفضول لأتكلم معها وكان كلامها سعودي يعني البنت سعودية !
والبنيات الصغيرات يتكلمن هندي وأشكالهن هنديات !
سألتها : من هؤلاء البنيات ؟
قالت : بنياتي !؟
اندهشت وبادرتها بس انتي سعودية !؟
قالت بحزن وأسى : إيــــــــــــــه نعم كنت سعودية !؟
قلت : والآن !؟
قالت : ( أنا قصتي قصّة )
تجمعنا أنا وأخواتي وأمي حولها وقلنا لها ما قصتك ؟!
أخذت تتكلم وتقول أول مرّة أتحدث بقصتي وأول مرّة تحصل لي فرصة لذكرها !
تقول : أنا سعودية بنت حمولة من حمايل الرياض المعروفين !
بدأت تفاصيل قصتي حينما كنت في بداية المرحلة المتوسطة !
حينما أحضر لنا والدي سائق يريحه من المشاوير وطلعات المدارس !
شوي شوي صار يتساهل ويعتمد ويثق بهذا السائق بشكل كبير !
كان السائق يذهب بنا انا وأخوتي للمدرسة وعند الرجوع كان يحاول أن يأخذني
الأولى حتى يستفرد بي في السيارة
وحينها فعل بي مايحلو له ثم هددني إن أخبرت أحدا بما فعله !!
بعدها بمدّة أصبحت أحس بغثيان وخمول صارت حالتي الصحية تمنعني من
الذهاب للمدرسة
ذهب بي والداي للمشفى وعمل الدكتور لي تحاليل
طلع الطبيب لوالدي يبشره : مبروك البنت حااامل ؟!!!
لم يحتمل والدي الخبر أصابته هستيريا
بعدما ذهبنا للمنزل أخبرتهم أن السائق هو من فعل بي ذلك !!
أخذ والدي يفكر في خطة تنقذ الموقف !
تنقذ سمعة والدي !
تنقذ سمعة العائلة !
بعد ذلك بمدة فصيرة اتاني وقال لي تجهزي بنسافر ألحين وبيده ثلاث تذاكر
سفر للهند !!
أخذني أنا وهو والسائق للهند
وهناك زوجني لهذا السائق الهندي
وقال لي : لقد ذكرت لوالدتك أن تخبر العائلة أنكِ مريضة بالفشل الكلوي وذهبنا
بك للهند للعلاج
والآن سأتصل على والدتك وأخبرها لتخبر العائلة بأنك توفيتِ هنااك !!؟
أعطانا دراهم معدودة نصرّف بها أمورنا وتوعدنا وهددنا بقوله لو أشوفك أنتي ولا
زوجك معتبة البيت أو جاية للحارة أو مكلمة والله أذبحكم ذبح بيديني!!!
وأنفجرت تبكي بمرارة !!
تقول اشتقت لأمي !؟
اشتقت لأهلي !؟
اشتقت لأخواني !؟
اشتقت لبيتنا !!؟
ذهبت وعمري 14 عاما والآن عمري 23 سنة ولدي هؤلاء البنيات اللي تشوفون !!
وجايين من الهند عمرة !!
وبعد ماكنت بعز وجاه وبعد ماكان منزلنا كبير أصبحت أعيش هناك في منزل صندقة !
وفقر وضيق لا يعلمه إلا الله
قطع حديثها زوجها الهندي وهو يناديها
( أتخيله يناديها هسّة ) < يعني حصّة << حسبنا الله ونعم الوكيــــــــــــل !!؟
ذهبت ونظراتنا تلاحقها !!
مسكينة هل نلومها؟!
أم نلوم والدها لذي أمّن رجل غريب على منزله وبيته وبنياته ودفع بهذه الفتاة ضحيّة
لإهماله وتقصيره !!؟
وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته )
وهذه الفتاة من ضمن رعيته التي سيسأله الله عنها غداً !!!؟
منقووول
هذا والله أعلم !
اللهم احفظنا واحفظ من نحب واحفظ بنات المسلمين
تحياتي
حلا نجد
حسبناا الله ونعم الوكيل
قصه محزنه الله يحمينا وكل بنات المسلمين
ها بنات ايش رأيكم بتصرف البنت؟؟
الله يهديها ويهدينا بس
برنسس رنوش
مات ابوها وهو غضبان عليها والاصعب مات بسببها
شكرا يا احلى بنوتة بالمنتدى واحلى احلى تقييم لعيونك يا قمر
كل شخص منا فقد شخصاً عزيزاً عليه ..
أقول …
اللهم أرحم موتانا يا أرحم الراحمين واسكنهم فسيح جناتك …. آآآآآآمين
وانا لله وانا اليه راجعون …
———————————————————————————————————-
اللهم أرحم والد هذه الفتاه وأرحم حالها ووفقها وألهمها وذويها الصبر
والسلوان إنك أرحم الراحمين ..
ســـــبـــحـــــان اللـــــــــــــــــــــــــــ ــه على كل شىء
الموضوع/:_
صحفي كان يزور المقابر للتصوير فكان كل ما يدخل المقبرة يشوف اشياء غريبة تحصل له وأخر شىء حصل له
انه دخل مقبره وجد بنت صغيرة العمر كل يوم تخرج من المدرسة تروح الى قبر ابوووهاااا فتعجب لأمر هذة الفتاة
وكانت حالة البنت صعبة فخذها تاجر وبنا بيت لهلها ووضع لها رصيد بالبنك ….
يعيشها عمرها كلة جزال الله خير وعافية على ما قدم لها ………………
لما شفت الصوره في لحظتها راودتني أفكار كثييييره …. ماذا كان تفكير الفتاه
قبل الحضور للقبر … مامدى حالتها النفسيه … من يقف معها ويحس بما هي فيه..
كيف اتت لهذا المكان ومن تركها أخر … كيف كانت علاقتها بوالدها رحمه الله ..
واخيرا ماأقول الى الله يرحم المسلمين جميعا الاحياء منهم والاموات …
تحياتي للجميع …
انتظر ردودكم ….
يعطيكم العافيه ..
:15_6_26[1]:
فعلا قصة مؤثرة
:rmadeat-cf4eee5808::rmadeat-cf4eee5808:
يسلموووووووووووووووووووووووووو وووووووووووو
أشكرك غلاتي
انتظر جديدك
أخباركم >> أكيد بخير إن شاء الله
جبت لكم اليوم قصة أكشن فيها مغامرات >> اخلصي علينا اف
المهم هي قصة واضحة من عنوانها بس اترككم مع التفاصيل >> يا كثر حكيها ما يخلص
( ملاك” تقود سيارة والدها وتنقذ 9 أسر غارقة في السيل )
^
^
^
^
^
^
لم تقف «ملاك» طالبة المتوسطة مكتوفة الأيدي عندما حال السيل بينها وبين والدها وأخيها وانبرت لتقود سيارة والدها «جمس» في سابقة هي الأولى متخطية عوائق الخجل ونظرات البعض ممن لم يعتادوا على مثل هذا التصرف الجريء … ذهبت «ملاك» بالسيارة إلى قلب «وادي قوس» لترمق بعيونها تفاصيل الصراع بين الحياة والموت ولتشاهد اباها واخاها وهما يستنجدان بالصرخات من داخل مركبتهما الغارقة . رمت «ملاك» بحبال النجاة ليقوم أخوها «فايز» بربط الحبل في السيارة الغارقة ومن بعد تبدأ «ملاك» في قيادة المركبة كي تضمن لأعز الأحباب النجاة ولكن يا للأسف سقط فايز «مغشيا عليه» إثر تعرضه لإصابة في ساقه مما اضطرها للعودة ثانية للحاق به .. تمكنت الفتاة صغيرة العمر من الإفلات بأبيها وأخيها قبل أن يبتلعهما السيل في جوفه وبعد أن اطمأنت على سلامتهما أدارت محركها من جديد بل ربما اعادت «سيناريو الحبل» وانقاذ محتجزي المركبات الغارقة حتى نجحت في تخليص 8 سيارات «منكوبة» والنجاة بمن فيها في موقف يصرخ بالشهامة وجسارة الفتاة السعودية …حكاية تحمل أجمل الدلالات وقصة يوضع تحت معانيها الف خط عريض .
فالفتاة كسرت كل العوائق وتخطت الأسوار من أجل الفوز بحياة من تحب أبا كان أو أخا وربما غرباء لا تربطهم بها صلة ولا قرابة . فتعالوا نسمع صوت «الملاك» الصغير وهي تتغنى بالبطولة وتروي تفاصيل الحكاية التي يطرب لها القلم وهو يعيد صياغتها على الورق .
صوت الملاك
تقول «ملاك» لقد وقع أبي وأخي في فم السيل وهما ذاهبان لشراء الأضحية وقد حاول والدي «فواز المطيري» الاتصال بأكثر من جهة ولكن لم تفلح محاولاته فلم يجد بداً من الاتصال بنا مستنجداً وعندها شعرت بقوة لم أكن أمتلكها من قبل فأسرعت الى سيارة والدي «جمس» وبدأت في قيادتها مستندة على إلمامي الكبير بفن قيادة المركبات والذي تعلمته من والدي في رحلات البر .. نعم كانت هواية ولكنها اصبحت اليوم طوق نجاة وسيلة لا غنى عنها . تجرأت لإنقاذ والدي وأخي ومن بعد 8 أسر داخل سيارات غارقة وكنت على استعداد لما هو اكثر . فما أجمل ان يجعلني الرحمن سببا في انقاذ البشر من مستنقع الهلاك .ملاك والذي فواز المطيري والد يعمل محققا قانونيا عبر عن مدى سعادته بما فعلته ابنته «ملاك» من موقف شجاع وقال إن ابنتي تملك – رغم صغر عمرها – شخصية قوية مشيراً انها السبب بعد الله في إنقاذه من الموت الذي عاشه في تلك اللحظة وروى فواز الأحداث المروعة التي تعرض لها و عائلته أبرزها نزول صاعقة مدوية على بيته في الحرازات وعلى الجبل المجاور بحسب ما رواه شهود العيان «مساعد القرني ونواف المطيري» حيث اضطر والد ملاك الى البقاء في «بيت الشعر» بفناء المنزل مدة 24 ساعة من يوم الكارثة إلى الخميس ومن حسن الحظ أن البيت كان مرتفعا لذا فهو آمن نسبيا من قوة اندفاع السيول ويذكر «والد ملاك» بأنه بقى هو وعائلته إلى يوم الجمعة حيث اخبره احد أصدقائه بأن الدفاع المدني يلزم بالإخلاء فذهبنا إلى استلام الشقة السكنية منوهاً إلى ان هنالك أضراراً نفسية لازمت الزوجة التي أخافها الحدث وحسبته يوم القيامة وما زالت تداعيات السيل بادية أيضا على صغاري حيث يقومون مفزوعين من نومهم جراء ما حدث .شهادة حق
هند الدوسري «من إحدى العوائل التي أنقذتها ملاك» تقول بأنها هي واسرتها كانوا مع السائق وتوقفت السيارة عند وادي القوس حيث المكان التي تواجدت فيه سيارة والد ملاك واخذنا نصرخ طالبين الانقاذ و نحمد الله أن شاهدتنا «ملاك»حيث أسرعت إلينا رغم طلب والدها بأن تعود خوفا عليها ولكنها كانت فدائية فأنقذتنا وأخرجتنا من السيل .
هآآآآه وش رايكم فيهآ
ب ع دي و الله بنت رجال و ينشد فيها الظهر
ما شاء الله الله يحميها و يخليها لأهلهآ
تحيأأاتي
بن أب متعب و ت
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا بنزل الكم قصه حلوه وان شالله تعجبكم
القصه عن فتاه قتلت والدها بسبب عشيقها عبر الماسنجر
في يوم السبت الساعة 8 صباحا
كانت عبير على النت وبتحديد على الماسن جاتها اضافه من ايميل اسمه خالد
عبير قالت وش فيها بقبل وبشوف مين هذا
المهم عبير قبلت
وانتظرته عشان يفتح معها محادثه
وطول الوقت وهي منتظره بس مافتح المهم قالت يالة بشوف مين
فتحت المحادثه معه
عبير نكها كان طبيعي مني يغارون
عبير السلام
خالد وعليكم السلام
عبير ممكن اعرف مين
خالد انا خالد
عبير ومين خالد
خالد واحد بيموت فيك ويحبك
عبير هههههه لدرجه هذي تحبني
خالد اهواك واتنفس هواك
عبير طيب طيب خالد ومن اعطاك الايميل
خالد وليه حضرتك فاتحه تحقيق
عبير ابد الفضول منتشر ههه
خالد اروح ملح مع الفضول
عبير خالد
خالد عيونه
عبير طيب انت تعرفني او شفتني ؟
خالد كثير واليوم انتي عندي وبالبيت
عبير اما عاد كثر منها كنت عندك وبالبيت
خالد يس يس كنتي عندي
عبير بليز قلي لاتحيرني انت تعرفني
خالد يس اعرفك مثل نفسي واكثر
عبير ههههة طيب طيب
المهم عبير بتطلع من الماسن
قالت عبير
خالد بطلع من الماسن تامر بشي
خالد لحظه لحظه وين تو الناس ياشمعت الجلاس
عبير ههههههههه من عمرك وراي جامعه
خالد ويعني حتى انا عندي جامعه
وبعدين يا عبير انتي تطولين ع النت وش يعني لو طولتي
عبير ايف تراك تنرفز الله يرجك
خالد اوكي حبي اطلعي وتاكدي انوانا وقلبي معاك
عبير هههههههههه انت وجهك ضف
خالد ههههه بضف باي
عبير باي
المهم عبير طلعت وجلست تفكر في خالد
مين هذا خالد ولا من جد هو يحبني
يمكن يحبني ليه لا
المهم نامت وهي تفكر في خالد
اليوم الثاني نفس الساعه8دخلت عبير والصدفه دخل خالد في نفس الوقت
عبير فرحت يوم شافت خالد وخالد نفس الشي
المهم
عبير وخالد وفتحو محادثه وحده وكلهم قالو سلام هههههههه
المهم خالد قال بيعترف ل عبير وبيقولها مين اعطاه الايميل
وقالها عبوره
عبير خير>>>>مسويه ثقيله
خالد ممكن اقولك على شي
عبير تفضل
خالد تعرفي سارة
عبير مين ساره
خالد صديقتك
عبير ايوه خير وش فيها وانت وش عرفك فيها وهي وش دخلها
خالد هههههههههههههههه شوي شوي
عبير هههههههه لا بس مخترعه
خالد انا اخوها واحبك وهي عطتني رقمك وايميلك
عبير مو معقوله ساره تعطيك رقمي وايميلي
خالد مافيه شي
عبير تدري اني احس بشي غريب اتجاهك
خالد ايوه حبيتيني صح
عبير هههههههههههه
خالد ممكن اتقدم انت موافقه
عبير هي انت انا ماعرفك ولا شفتك
خالد انا اخو سارة
عبير ام بفكر
خالد انا برسل لك صورتي ورقم جوالي وبدق عليك اوكيه
عبير اوكيه ورسل لها بصوره وقبلت
المهم انقطع الاتصال من ساره
طلعت ودقت على خالد
خالد رد وكلمها
جاء تقدم لها وافقت
بس ابو عبير ماوافق
ويبي يزوجها ولد عمها
وهي مو راضيه فارسلت له عصابة
وضربو ابو عبير حتى دخل في غيبوبه ومات
وشوفوا لمفاجئه وخيانه صديقتها ساره
بعد ما توفي ابو عبير
دقت على عبير وقالت لها اصلا انتي ماعندك دم كيف تقلتي ابوك عشان واحد حقير ذئب بشري هههههة ياعيني عليك يا عبير صدقتي انو اخوي ولا يحبك تراى ذا صديقي وانا حبيت انتقم منكم يا حقيرة
وعبير من الصدمه ماقدرت تقول شي
وقفلت وثم يرن جوالها ويطلع خالد كان الاسم خلودي
وردت وقالها وهو يضحك ههههههههههههههههههة احسن الله عزاك
قتلتي ابوك عشان اخو ساره الا اهو صديقها
الله يلعنك يالحقيره وقفل في وجهها
وعبير من الصدمة جاها انهيار عصبي وتدمرت حياة عبير
بسبب صديقتها وصديق صديقتها الا هو خالد الي عيش عبير
في وهم وحب كاذب
وفي النهايه اتمنى القصه تعجبكم >>>>>بليز لا تحرموني من ردودكم ترى القصة للعضة والعبرة
يسلمو خيتو
يسلموؤوؤو ياآلغلآ ع الطرح القيم
الله يجعلهاآآ بموآزين حسناآآتك
مشكوره يالغلا
بس احس القصه فيها نوع من الخيال مو لها الدرجه من الغباء الي هي فيه |
وانا تو رجعت قريتها هي مو معقوله بالغباء ذاآ !!
يمكن خيآليه
مادري بس مستحيل تقتل ابوها عشان شخص!!!
بس برضو الله يعطيهاآ العافيه ع الطرح
أكتفي بما قدمت من ملامح عن حياتي متجاوزة عن تفاصيل لاعلاقة لها بما أنا مقدمة على ذكره. بادئة بالقول أني كنت أنتهز فرصة سفري مع الأهل الى خارج المملكة لتعلم قيادة السيارات حتى أصبحت أجيدها الى حد كبير, هذا فضلاً عن أني كنت أنتهز فرصة نوم الوالد لأقوم بقيادة سيارة الوالد أو سيارة البيت داخل ” الحوش ” في المنزل الذي نسكنه. لمجرد أني أجد متعة في ذلك.
ذات ليلة… وأنا مستلقية على فراشي طرأت في خاطري فكرة لم أفكر في عواقبها بقدر ما فكرت في تنفيذها بأي وسيلة. استدعيت الخادمة وطلبت منها ارتداء الطرحة والعباءة استعداداً للخروج. أما أنا فقد تسللت الى غرفة أحد أخوتي وأخذت منها ثوباً وغترة وعقالا وعدت الى غرفتي لارتدي ملابس الشباب مزيلة كل مظاهر الأنوثة عن ملامحي. ثم جاء الدور على والدي الذي تسللت الى غرفته واستوليت على مفتاح سيارته مفضلة أياها عن سيارة البيت على أساس انها ” أتوماتيك ” ولها ” هيبة ” قد تصرف أنظار المرور أو الشرطة أو الآخرين عني.
عندما أعلنت ساعتي انتصاف الليل كنت أشق طريقي خارج المنزل بسيارة أقودها بنفسي وقد ارتديت ملابس الرجال. في البداية تملكني شعور بالخوف والقلق والاضطراب ولكن سرعان ما أخذت هذه المشاعر في التلاشي وبدأت في الأحساس بالثقة في نفسي لاسيما وقد سرت في عدد من الشوارع الرئيسية دونما أي مشكلة.
في شمال المدينة وفي أحد الشوارع الشهيرة توقفت عند اشارة حمراء وتوقفت الى الجوار مني سيارة ” سبور ” ورغم أن زجاج الباب كان مغلقاً الا أنه لم يتمكن من حجب صوت الموسيقى التي كانت تنبعث بشده من سيارتهم وما أن نظرت صوبهم حتى وجدت ثلاثتهم ينظرون إليّ.
أصابني قدر من الارتباك اذ لاحظت أنهم ينظرون إليّ ويشيرون بأيديهم تجاه الخادمة. وحينها أدركت أني قد أخطأت على أساس أن طبيعة الأمور هو أن تجلس الخادمة في المقعد الخلفي وليس الى الجوار مني وقد كان وجودها الى جانبي ملفتاً للنظر. سرت بسرعة بعد أن تحولت الاشارة الى الضوء الأخضر وقررت العودة الى المنزل وقد عاد الخوف يتسرب الى نفسي. وما أن هممت بالدوران للعوده حتى أتت سيارة مسرعة من الجهة اليمنى ألجأتني الى الوقوف بقوة نتج عنها سقوط الغترة والعقال وظهور شعري.
لم تكن سيارة الشباب الثلاثة قد ابتعدت كثيراً, وبمجرد أن لمح أحد الشباب شعري أشار على زميليه بالعودة لملاحقتي فأسرعت بالسيارة فأسرعوا خلفي وما أن بلغنا جزءاً غير مضاء من خط الخدمة حتى تجاوزوني بسيارتهم وأجبروني على التوقف.
خرج اثنان منهم وتوجها مهرولين تجاه سيارتنا. أحدهما توجه الى الباب الأيمن حيث تجلس الخادمة وقام بدفعها الى الداخل وجلس الى جوارها. والثاني فتح الباب المجاور لي وقام بدفعي الى الداخل بعد أن أحكم قبضته على المقود وساقه اليمني على الفرامل. صرخت بصوت عال لعلي ألفت نظر أحد المارة أو المجاورين ولكن لافائدة حيث أحكم اغلاق زجاج السيارة ورفع صوت المسجل وأنطلق بسرعة خلف سيارتهم التي يقودها ثالثهم.
اصابني شبه انهيار وأخذت أبكي بحرقه وأنا أشاهد السيارة تنطلق بسرعة غير طبيعية الى خارج المدينة حيث تتناقص المباني والاضاءة. وعندما لاحظ قائد السيارة ذلك أخذ يطمئنني بقولـه: والله لاتخافي… اطمئني واهدئي, ما حنسوي شئ يزعلك. وما هي الا دقائق حتى توقفت السيارة الأولى أمام احدى الاستراحات الواقعة خارج نطاق العمران في منطقة يسودها الظلام الدامس فخرج منها الشاب الثالث وقام بفتح البوابة ودخل وأشار اليهما بالدخول ثم أغلق البوابة. حاولت المقاومة وتشبثت للبقاء داخل السيارة الا انه سرعان ما سحبني بالقوة بل حملني الى الغرفه الرئيسية وألقي بي, ثم أدخلوا عليّ الخادمة وهي تبكي وهم يسحبونها على الأرض.
ارتميت على قدم أحدهم وهو الذي شعرت أنه أكبرهم سناً وهو الذي يقوم بتوجيه الأوامر فيطاع. فرفع رأسي الى الأعلى رافضاً أن أقبل قدمه ثم سألني قائلاً: هل أنت بنت?
أم متزوجة? فصرخت في وجهه: حرام عليك.. اتق الله.. أنا بنت… والله بنت. فقاطعني خلاص.. خلاص.. لاتخافي ثم ذهب الى زميليه وتحدث اليهما وكان واضحاً أنه يملي عليهما تعليمات تتعلق بوجوب المحافظة على حالتي هذه.
المهم… تناوبني الثلاثة واحد تلو الآخر مع حفاظهم على وعدهم بشأن عذريتي. خرجت اليهم باكية متوسلة أن يعيدوني الى المنزل ولكن لافائدة. وبعد أن تناولوا مأكولات كانت في الثلاجة فوجئت بأحدهم يسحب الشغالة الى الغرفة ليقوم ثلاثتهم بالتناوب عليها مع ملاحظة أن أحداً منهم لم يتطرق الى مسألة ما اذا كانت عذراء أم لا !!
كانت الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل عندما ركب اثنان منهم سيارتهما وقام الثالث ” الزعيم ” بقيادة سيارتنا بعد أن أصر على أن أنتقل الى جواره في المقعد الأمامي بعد أن كنت قد جلست في المقعد الخلفي أنا والخادمة. وفي الطريق أخذ في الاعتذار ثم سألني عن اسمي ورقم هاتفي فلم أجبه.
وصلنا الى المكان الذي أخذوني منه فطلبت منه أن يتقدم قليلاً وذلك بقصد الاقتراب من المنزل قدر الامكان مع عدم علمهم بموقعه. فقال لي: فين بيتكم فأجبته على الفور: ” هذا هو بيتنا ” وأشرت الى احدى الفلل المجاورة. وعلى الفور قام بايقاف السيارة في خط الخدمة وأسرع مهرولاً الى زميليه في السيارة الأخرى التي كانت تسير خلفنا. وما هي الا ثوان حتى اختفوا تماماً.
لقد أعياني البكاء وأرهقني الصياح فأصبحت شبه منهاره من هول الموقف ورغم أني لم أكن في وضع يسمح لي بقيادة السيارة مرة أخرى الا أني أصررت على التماسك قدر الامكان وقد اقتربت الساعة من الثالثة فجراً. الا أني سرعان ما أصبت بصدمه أخرى عندما لم أعثر على ” الغترة ” في السيارة فقررت أن أستقل سيارة أجره بعد أن تلفعت بعباءة الخادمة. ركبنا سيارة ليموزين أخذ سائقها – وهو أسيوي – ينظر الينا بنظرات الريبه ثم قال لنا بلغة عربية ركيكه: لماذا لانذهب جميعاً الى منزلي ونشرب الشاي مع زملائي في السكن وفي الصباح أوصلكم حيث ترغبون. وهنا صرخت فيه صرخة وقمت بفتح باب السيارة فأوقفها على الفور وصاح: خلاص.. خلاص أنزلوا يا….
وتلفظ بلفظ قذر. لاحظت بعض السيارات أن هناك أمراً غير طبيعي يحدث في الشارع فتوالت وتتابعت علينا واحدة تلو الأخرى… كل يعرض علينا خدماته. حتى أتى فرج الله بسيارة ليموزين يقودها رجل كبير ملتح توسمت فيه الخير.
وبالفعل قام بايصالي الى المنزل ومن خلفه عدد من السيارات كانت تتبعه حتى المنزل. دخلت المنزل مع أذان الفجر الأول. الكل نيام لم ألحظ أي شئ غير طبيعي ولم يتبق من مشكلتي سوى سيارة والدي وكيفية اعادتها الى المنزل.
أوعزت الى الخادمة بايقاظ السائق لاعداد السيارة الصغرى ريثما أخلع الثوب الذي أرتديه وأعيد ترتيب نفسي.
وبعد نحو ربع ساعة وصلنا الى سيارة الوالد وقررت الابقاء على السيارة الصغرى في الشارع والعودة الى المنزل بسيارة الوالد حيث لن يلحظ أحد في المنزل عدم وجود السيارة الصغرى ولكن حصل ما لم يكن في الحسبان – وكأني بحاجة الى المزيد من المتاعب – اذ بحثنا عن مفتاح سيارة الوالد فلم نجده داخلها ولا خارجها فأسرعنا الى المنزل وأخذنا المفتاح الاحتياطي وعدنا بسرعة الى السيارة.
وعبست الدنيا في وجهي مرة أخرى – كأني بحاجة الى المزيد من المتاعب – اذ ما أن لاحت لنا السيارة من على بعد الا ولاحظنا وجود سيارة إحدى الدوريات تقف الى الجوار منها واثنين من رجال الأمن يحومان حولها. كاد أن يغمى عليّ من هذا الحظ التعس لولا أن فرج الله قد أتى اذ عاد رجلا الأمن الى سيارتهما وغادرا الموقع. وما أن ابتعدا قليلاً حتى أوقفنا سيارتنا وأسرعنا نحو سيارتنا وقام السائق بقيادتها الى المنزل وادخالها الى الحوش وما كدنا نفعل حتى سمعنا أذان الفجر ورأينا الضوء في غرفة الوالد الا أن كلا منا أنطلق الى غرفته في سكون وحتى اليوم ورغم انقضاء نحو ثلاثة أسابيع على هذه الواقعة لم يعلم بها أحد سوى الخادمة أما السائق فلا يعلم الا عن الجزئية الخاصة بالسيارة دون ملابساتها أوما سبقها من أحداث.
من المؤكد أني قد أطلت عليك ولكن صدقني أن هناك كثيرا من التفاصيل لم أرغب في ذكرها لاسيما الآثار النفسية التي أعاني منها نتيجة هول ما تعرضت له. وسؤالي هو أن الخيط الوحيد الذي عندي للدلالة على هؤلاء المجرمين هو رقم لوحة السيارة التي كانوا فيها اضافة الى اسم لاحظت وجوده عند بوابة الاستراحة. فهل أبلغ والدي واخواني عن الواقعة أم أدعها تمر وأحاول نسيانها وأترك الأوغاد طلقاء دون عقاب يبحثون عن ضحية أخرى? "
الاصح ع قول الاخت ع قوول الاخت محبة زين هي صارت لك ولا منقووله؟؟؟
اذا صارت لك انا من رايي انك لاتبلغي ابوكي او اخوانك لانهم ممكن يذبحوك لو عرفو انك سويتي هذا كله
لاكن ممكن تبلغي مركز الشرطه وياخذو عقابهم…..
تسلمي ع الطرح….^^..
الأحساء – محمد الرويشد الحياة
حولت طفلة في السادسة من عمرها فرحة العيد في مجلس والدها المقعد، إلى بكاء ودموع، بعد أن أحدثت مفاجأة مدهشة لم يصدقها الحضور.
فبعد جولة لها وقريباتها على منازل جيرانهن صبيحة يوم العيد من أجل جمع «العيدية»، حصلت الطفلة ليلى، التي تسكن إحدى قرى الأحساء الشرقية، على مبلغ من المال، يكفي لشراء ألعاب وحلوى، لكنها تركت قريباتها، وتوجهت إلى مركز تجاري كبير في قريتها، وقدمت لصاحب المحل ما جمعته، وطلبت منه حذاءً كبيراً، فتعجب منها، ولكنه حقق ما أرادت، وأعطاها حذاءً جلدياً ثمنه 25 ريالاً.
وعلى الفور انطلقت ليلى مسرعة إلى المنزل، ودخلت غرفة استقبال الرجال، حيث كان والدها المقعد يستقبل المعايدين، وتفاجأ من دخولها المسرع ولهفتها للوصل إليه، وهي تحمل كيساً به صندوق كرتوني وضعته في حجره.
وقالت له: «هذا من فلوس عيديتي يا بابا»، وفتح الأب الصندوق، وسط دهشة الحضور، ليجد حذاءً لا يمكن أن ينتعله، بسبب إعاقته، فانفجر بالبكاء، بعد أن احتضن طفلته، ما جعل بعض الحاضرين يبكون متأثرين من المشهد.
بيد أن ليلى لم تخسر عيديتها، إذ دفع موقفها الحضور إلى تعويضها عن العيدية، فكانت أقل عيدية حصلت عليها من أحد الحاضرين 50 ريالاً، وأكثرها مئة ريال، لتكون المحصلة النهائية 850 ريالاً، ما جعلها تطير فرحاً.
ومن جهته، أخبر الوالد الحاضرين عن مدى تعلق طفلته به قبل وقوع الحادثة المرورية له، التي جعلته حبيس الكرسي المتحرك، وزادت هذه العلاقة بعد الحادثة.
وبدأت قصة الحذاء حين اشترى الأب ملابس العيد ولوازمه لعائلته، ولكنه لم يشتر له سوى ثوب واحد وغترة، فسألته ابنته عن سبب عدم شراء بقية لوازم العيد، فأجابها براءة «كل شيء موجود إلا الحذاء، فلم أجد ما يناسبني»، قالها مازحاً، لأنه لم يكن بحاجة لأن يرتديه، مع وضعه الصحي، بيد أن هذه الكلمة بقيت في ذهن الطفلة، التي آثرت حرمان نفسها من «العيدية»، من أجل زرع البسمة على شفتي والدها.
ما أجمل براءة الطفولة والله
أنا بنزل الكم قصه حلوه وان شالله تعجبكم
القصه عن فتاه قتلت والدها بسبب عشيقها عبر الماسنجر
في يوم السبت الساعة 8 صباحا
كانت عبير على النت وبتحديد على الماسن جاتها اضافه من ايميل اسمه خالد
عبير قالت وش فيها بقبل وبشوف مين هذا
المهم عبير قبلت
وانتظرته عشان يفتح معها محادثه
وطول الوقت وهي منتظره بس مافتح المهم قالت ياللة بشوف مين
فتحت المحادثه معه
عبير نكها كان طبيعي مني يغارون
عبير السلام
خالد وعليكم السلام
عبير ممكن اعرف مين
خالد انا خالد
عبير ومين خالد
خالد واحد بيموت فيك ويحبك
عبير هههههه لدرجه هذي تحبني
خالد اهواك واتنفس هواك
عبير طيب طيب خالد ومن اعطاك الايميل
خالد وليه حضرتك فاتحه تحقيق
عبير ابد الفضول منتشر ههه
خالد اروح ملح مع الفضول
عبير خالد
خالد عيونه
عبير طيب انت تعرفني او شفتني ؟
خالد كثير واليوم انتي عندي وبالبيت
عبير اما عاد كثر منها كنت عندك وبالبيت
خالد يس يس كنتي عندي
عبير بليز قلي لاتحيرني انت تعرفني
خالد يس اعرفك مثل نفسي واكثر
عبير ههههة طيب طيب
المهم عبير بتطلع من الماسن
قالت عبير
خالد بطلع من الماسن تامر بشي
خالد لحظه لحظه وين تو الناس ياشمعت الجلاس
عبير ههههههههه من عمرك وراي جامعه
خالد ويعني حتى انا عندي جامعه
وبعدين يا عبير انتي تطولين ع النت وش يعني لو طولتي
عبير ايف تراك تنرفز الله يرجك
خالد اوكي حبي اطلعي وتاكدي انوانا وقلبي معاك
عبير هههههههههه انت وجهك ضف
خالد ههههه بضف باي
عبير باي
المهم عبير طلعت وجلست تفكر في خالد
مين هذا خالد ولا من جد هو يحبني
يمكن يحبني ليه لا
المهم نامت وهي تفكر في خالد
اليوم الثاني نفس الساعه8دخلت عبير والصدفه دخل خالد في نفس الوقت
عبير فرحت يوم شافت خالد وخالد نفس الشي
المهم
عبير وخالد وفتحو محادثه وحده وكلهم قالو سلام هههههههه
المهم خالد قال بيعترف ل عبير وبيقولها مين اعطاه الايميل
وقالها عبوره
عبير خير>>>>مسويه ثقيله
خالد ممكن اقولك على شي
عبير تفضل
خالد تعرفي سارة
عبير مين ساره
خالد صديقتك
عبير ايوه خير وش فيها وانت وش عرفك فيها وهي وش دخلها
خالد هههههههههههههههه شوي شوي
عبير هههههههه لا بس مخترعه
خالد انا اخوها واحبك وهي عطتني رقمك وايميلك
عبير مو معقوله ساره تعطيك رقمي وايميلي
خالد مافيه شي
عبير تدري اني احس بشي غريب اتجاهك
خالد ايوه حبيتيني صح
عبير هههههههههههه
خالد ممكن اتقدم انت موافقه
عبير هي انت انا ماعرفك ولا شفتك
خالد انا اخو سارة
عبير امم بفكر
خالد انا برسل لك صورتي ورقم جوالي وبدق عليك اوكيه
عبير اوكيه ورسل لها بصوره وقبلت
المهم انقطع الاتصال من ساره
طلعت ودقت على خالد
خالد رد وكلمها
جاء تقدم لها وافقت
بس ابو عبير ماوافق
ويبي يزوجها ولد عمها
وهي مو راضيه فارسلت له عصابة
وضربو ابو عبير حتى دخل في غيبوبه ومات
وشوفوا لمفاجئه وخيانه صديقتها ساره
بعد ما توفي ابو عبير
دقت على عبير وقالت لها اصلا انتي ماعندك دم كيف تقلتي ابوك عشان واحد حقير ذئب بشري هههههة ياعيني عليك يا عبير صدقتي انو اخوي ولا يحبك تراى ذا صديقي وانا حبيت انتقم منكم يا حقيرة
وعبير من الصدمه ماقدرت تقول شي
لاحول ولا قوة الا بالله