لانه لا يستطيع العيش بدونها…
إن صح التعبير
من هنا
نطلق
وماهي اجمل ذكرياتك ؟
ولماذا تحتفظ بها ؟؟؟
الذكريات الحلوه تبقى معلقه بذهني
اجمل ذكرياتي ايام المتوسطه
الذكريات الحلوه تبقى معلقه بذهني
اجمل ذكرياتي ايام المتوسطه
وحضورك الدائم بقلبي ……
وذكريات حبك بقلبي ……….
صوتك الذي سكن ايامي …..؟
اه….
كيف وكل ركن من أ ركان وجودي له صدى لحبك …….
المكان الذي يجمعنا سويا …….
الهواء الذي نتنفسه …..
افتقدك؟؟!!!
أصبح يستنجد يريدك ……
يريدك لو دقائق ……..!!
لكي ترجع له الحياة !!!!!
الحياة التي أفتقدها بعدك عنه ….!!
بهجرانك ……
بصدك…………
<<<وقوة أرادتك على النسيان >>>
كيف بربك بعد ذالك انساك …..
كيف
تحياتي
عاشقة الماضي
مشاركة للجميع بدون استثناء
( أعضاء و مشرفين و ادارة )
هدفها ترك ذكرى حروف طيبة طبعتها أناملكم …
والهدف من الموضوع هو تـــرك شئ يذكرنا ببعض …..
وهذه الحروف بلاشك ستبقى ان شاء الله ولن يمحوها الزمان ولا الوقت و ستكون مزينة بفواصل منقوشة بعبارات الشكر و الثناء لهذا الصرح المنير
والذى عرفنا ببعضنا البعض وتشرفنا بمعرفتكم يا خير أعضاء فى جميع المنتديات …
أهدى هذا الموضوع
لمن كانوا معنا هنا ورحلوا عن منتدانا
ومن هم الآن معنا أيضاً ومستمرين باذن الله
فلربما يحول الزمان بيننا وبينهم ، يذهب كل منا فى طريقة ، لعلنا لا نتقابل ثانياً ،
ولكن ستبقى كلاماتنا هنا خير دليل وأفضل شاهد على اننا كنا متواجدين ها هنــــا …
ليس المطلوب كثيراً
فقط سجل هنا بهذا الموضوع إسمك معنااا حتى نقول
(( كان هنا فلان ))
أكتب ما تحب هنا
( إهدااء ، سلااام ، عتاااب ، شكر لأي شخص ، نكته ، خاطرة ،
اي شيء تريده )
بصرف النظر انه منتدى المواضيع العامة فالقصد هو حضورك بما تشاااء
اتمنى مشاركة الجميع في هذا الألبوم …..
فهو للذكرى فقط …..
يرحل الانسان …..
وتبقى الذكريات ….
تحياتي للجميع
يعطيك آآلعآآآآفيه……………..{
على شاطيء الذكريات في نفس المكان الذي
شهد لقاءاتنا
أسير وحدي
فوق الرمال التي تحمل آثار أقدامنا وبصمات
أيدينا وشفاهنا
وكأنني أعود معك الى أيام مضت
أسبح
في أمواج عينيك أمكث داخل شطآنها
أغوص
وأغوص حتى أغرق بكل أفكاري
وبكل جوارحي
بكل أحاسيسي
ومشاعري الى أعماق أعماقها
ولا يزال الشاطيء ينتظرنا
والذكريات تنادينا
والرمال تهيء نفسها لنا
لنسير عليها متحابين
ونظل معا الى الأبد
فيزداد هيامي بك
وحبي لك
وأظل دائما وأبدا متيما فيك
مشتاقا إليك
فأنا يا انت
أحيا على ذكراك
أسهر ليلي
وأمضي نهاري وأذيب عمري في
حبك
في تصور ملامحك
في ترديد اسمك
في رسم صورتك
في التفكير بك
وكتابة رسائل الحب لك
والاشتياق للقياك
لمرآك
فأبثك بحبي وأنت بعيد
تحجبك عني سحب التخلف السوداء
ولكن روحي وقلبي لم ولن يختنقا أبدا
في صدري وهما يجتاز المسافات إليك
ومهما أبعدوك
عني ووضعوا الحواجز والجسور في طريقي
فلا ولن ينجحوا أبدا في انتزاعك من روحي
وقلبي حتى ولو مزقوا قلبي
وعصروه عصرا
فلا ولن يجدوا فيه قطرة دم واحدة
فدمي قد تحول كله الى حبك
وحبك لن يفارق قلبي
حتى تفارق روحي جسدي
ويتوقف قلبي
ولو أحرقوه حرقا ونثروا رماده في الهواء
فكل ذره
من رماده تهتف بإسمك وهي تتطاير في الهواء
تهتف
بحبك
فـأنت لي وأنا لك اليوم وغدا
ومهما طال الزمان فحبنا يا إبن الأزل ورفيق
الأبد
لا نهاية له
فهو وروحينا توأمان لا ينفصلان
وما الحياة الفانية سوى جسر إلى الحياة الخالدة
فالحب لا يموت فأنت حب حياتي الأزلي وحياة حبي الأبدي
وعلى الرغم من اعتماد العديد منا على وسائل أخرى في التدفئة، إلا أن المدفأة تبقى جزءاً من ديكور عدد لا يستهان به من المنازل، التي تحرص على وجودها به حتى ولو من باب الديكور وتزين المكان، على اختلاف مواد صنعها ما بين الحجر أو المعدن أو الخشب.
ترتبط المدفأة في تاريخ السجلات البشرية، الى جانب وظيفة بعث الحرارة في أيام البرد القارس، بمهمة تسخين الطعام وإعداده، ومكان تناوله أيضاً في ليالي الصقيع، وهو ما جعل بدايتها تكون ضخمة بعض الشيء، الأمر الذي انعكس على أشكالها. أما اليوم ومع تنوع ثقافات الشعوب وحجم المنازل وأذواق كل فئة، فقد تقلص حجمها وتنوعت الأشكال التي تقدم بها في ديكور المنازل بما يتناسب وطبيعة أثاثه وألوانه وميول اصحابه.
ومع التخلي عن وظائفها الخاصة بالتدفئة وإعداد الطعام وتسخينه لصالح التكيفات الكهربائية والمايكرويف وأفران الغاز، بات العنصر المهم فيها هو الشكل والطراز، بعبارة أخرى العنصر الجمالي.
ومن هنا بدأ مصممو الديكور يبدعون في تصاميمها، آخذين بعين الاعتبار الغرض منها، والحاجة
النفسية التي يبتغيها كل منا من وجودها ضمن ديكور البيت. وصل الحد بالبعض إلى تصميم جزء من البيت بشكل يستوعب مدفأة يضع بها أخشاباً صناعية تعمل بالكهرباء، حتى تشع ضوءاً تماما كما لو كانت خشبا يحترق. مجرد الحصول على تلك الصورة التي يحتفظ بها في ذاكرته وتثير بداخله مشاعر ملتهبة، خصوصا في الامسيات الحميمة.
مصمم الديكور المهندس تامر خليل،
أكد انه على الرغم من التنوع الذي يشهده عالم تصميم المدفأة حاليا، الا أنها تنحصر في نحو ثلاث نوعيات يتعامل معها المصممون، وهي المخصصة للزواي، والمركزية التي توضع في وسط المكان، والجدارية. وأيا كانت طريقة عمل المدفأة، سواء كانت بالغاز أو الكهرباء أو بالإشعال كما كان في الماضي، فإن كافة التصميمات تتشارك في أنها تمنح الكثير من الجمال لأي مكان توضع به، على شرط الاستغلال الذكي للمساحت الداخلية للمنزل.
ويضيف تامر:«علينا أن ندرك أن اختيار المادة التي تصنع منها المدفأة يتحدد بطبيعة الأثاث وطراز الغرفة. فاذا كان الأثاث حديثا تغلب عليه الخامات المعدنية الممزوجة بالجلد، فإن المدفأة المصنعة من المعدن الميتالك الفضي تكون هي المناسبة».
ويتابع:«ونحرص أن يغلب عليها التصميم الحديث ومن الممكن أن يتم وضعها في وسط الغرفة وأن تكون محمولة بواسطة أسلاك معدنية ترتبط بسقف الغرفة. أما إذا كان الاثاث ذا طبيعة كلاسيكية فستكون المدفأة التقليدية هي الأنسب، بحيث تكون في أحد جدران الغرفة ويفضل بناؤها باستخدام الطوب الحراري ذي اللون الداكن. هناك أيضاً المدفأة الخشبية التي تناسب ديكور المكتبة وغرف النوم لما تمنحه من إحساس بالدفء والخصوصية على حد سواء».
يذكر أن فترة السبعينات من القرن الماضي شهدت ثورة في عالم تصنيع المدافئ بالاعتماد على التكنولوجيا الحديثة واستخدام خامات دقديقة الصنع مثل مادة «فيتروسيراميك» التي تشبه الزجاج الى حد بعيد، لكن المهم فيها أنها تتحمل مستويات عالية من درجات الحرارة. ومادة «الفونت» المعدنية التي منحت مصممي الديكور الفرصة لتقديم أشكال متنوعة من تصميمات المدافئ. وكان من الطبيعي ان تواكب هذه الطفرة، طفرة مماثلة من الإكسسوارات التي تزينها وتزيدها بهاء وجمالا، سواء كانت وظيفة المدفأ عملية أو جمالية محضة.
وقد أصبحت الشركات المصنعة لها تحرص على العناية بهذه التفاصيل وتعتبرها جزءا لا يتجزأ من شكلها وجودها كل. فهناك، مثلا، عصا تقليب الخشب، كما هناك باب المدفأة المعدني المصنع بالفيروفورجيه وغيره فضلا عن الزخرفة الداخلية لها أو الإطار المحيط بها من الخارج. ليس هذا فقط، بل ان ارتباط المدفأة بالذكريات والحنين الى الماضي، جعلها في غالبية المنازل التي تحرص على وجودها بها، بمثابة ركن الذكريات.
فهي مكان رائع لصور العائلة، وإن كان هذا يتطلب مراعاة أن تتماشى الاطارات الخاصة بالصور مع الخامات المصنوعة منها. ويؤكد مصمم الديكور تامر خليل، ان الديكور المحيط بالمدفأة يجب أن تتوافر به عناصر الراحة والالوان الهادئة المتمازجة مع الجو العام للغرفة والمدفأة على حد سواء. ويضيف ان الكنبات والأرائك المصممة على الطراز الاميركي من أفضل قطع الاثاث للمدفأة، على ان يراعى فيها البساطة وألا تكون مزدحمة، باستثناء السخاء في استعمال الوسائد المصنوعة من المخمل أو ما شابه من خامات.
1 تأكد انك تستعمل الخشب الملائم، أي ان يكون من النوع الذي يحرق بطريقة نظيفة ورحيمة بالبيئة، ولا يترك أثره في شكل رماد في كل مكان من البيت.
2 يفضل ان تكون نسبة الرطوبة فيه اقل من 20%، أما أحسن الأنواع فهما خشب الجوز والبلوط، لصلابتهما وقوتهما، وأسوأها الأنواع الخفيفة مثل خشب الأرز والتنوب.
3 خزن في البيت الكمية التي تحتاجها فقط، لأن شراء كميات كثيرة لا فائدة منها سوى انها تشجع على تكاثر الحشرات. يستحسن أيضا الاحتفاظ بها خارج البيت في مكان عال بعض الشيء عن مستوى الأرض حتى لا تتعرض للبل.
4 تنظيفها بشكل منتظم، لأن إشعالها بعد فترة طويلة من دون استعمالها، ومن دون تنظيف، يشكل خطرا صحيا. في أحسن الحالات، فإن الغرفة ستتحول كلها إلى رماد وتحتاج إلى ساعات طويلة من التنظيف. يفضل تنظيفها مرة في الشهر، مع العلم أن الأمر لن يستغرق سوى خمس دقائق.
5 التأكد من أن لا شيء يعيق استعمالها سواء من الخارج أو من الداخل. من الخارج، معاينة ما إذا كانت هناك أعواد أو أغصان تساقطت فوقها من الشجر، أو ما إذا كانت بها أعشاش عصافير. ومن الداخل التأكد من عدم وجود أي عائق بها وبأن الممر فارغ باستعمال الضوء الومضي.
6 إذا لم تكن المدفأة طبيعية وتعمل بالغاز، من الضروري الاستعانة بخبير للتأكد من عدم تسرب الغاز منها، على الأقل في المرة الاولى لاستعمالها.
7 بغض النظر عن مدى تأكدك من سلامة المدفأة وسلامة المكان المحيط بها، يجب بأي شكل من الأشكال عدم وضع الكثير من الخشب فيها وتركها من دون مراقبة، خصوصا إذا كان في البيت اطفال.
8 عند حلول الربيع أو الصيف، من الممكن الاستمرار في الاستفادة منها كمركز جذب، بوضع مزهريات من الورد أو سلة من الأزهار المجففة بألوان متنوعة، أو شموع معطرة بأحجام كبيرة ومتنوعة، أو فقط أنواع مبتكرة من الخشب.
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
لكـ خالص احترامي