
ارق تحيه من حلم عمري
ثانيا بقة الكاسات تححححححححفففففففففففة جدا
تسلمى يا عسل
ارق تحيه من حلم عمري
مثلث سحري عجيب..
يضمن لك بإذن الله تعالى حياة هنية
ولكن شرط الإطلاع على المثلث !.!.!
لحظة **
مهم جدا
أن تعرفي الشرط..
الشرط هو
الشرط أن تكوني من تريد الرومانسية الزوجية الحقيقية لا الطفولية الخيالية..
فإن وافقتي
وأردتي الرومانسية الحقيقية
أي المودة والرحمة
والحياة الطيبة
التي تدوم على مر السنين..
وليس الهراء الذي يعرض في الأفلام وروايات المراهقين
كبيت العنكبوت
لا تبنى عليه حياة ولايصلح تعبيرا عن الحب الحقيقي
إذا وافقتي
فتعالي لتشاهدي أجمل مثلث
بأضلاعه المضيئة
وزواياه المتماسكة
الضلع الأول: العطاء
هذا أيتها الزوجة الطموحة قاعدة مثلث سعادتك الزوجية..
إذا رسمتيه بإتقان وقوة فما بعده أهون وأهون ..
العطاء باختصار = زوجة..
فزوجة بدون عطاء لا تعني شيئا..
هل سألتي نفسك يوما .. لماذا يتزوج الرجل؟
في كل زمان ومكان..
في كل ملة ونحلة..
بعض الرجال في أرجاء الأرض وفي صفحات الزمان كان لا يهمهم كثيرا الطريق الشرعي لإشباع الغريزة..
ولكنهم بحثوا عن الزوجة لمعنى أكبر من ذلك..
إنه البحث عن حنان الأم ورعايتها ..
الذي يظل الرجل حائرا يبحث عنه دائما.. يشعر أنه تائه .. مخنوق..
ربما خائف في أعماقه.. حتى يعثر عليه..
العطاء
يتجلى معنى العطاء في الاهتمام.. وبداية الاهتمام بالحاجات المادية ..
فالإنسان بحاجة إلى إشباع مطالب الجسد حتى يفرغ لمطالب الروح..
ألم تري كيف أن صلاة العشاء إذا حضرت وقد وضع الطعام ..
كان من السنة تناول الطعام أولا ثم الصلاة..
فأنت أيتها الزوجة العاقلة توفرين لزوجك مطالبه الرئيسية..
فتعطيه الراحة في نومه والهدوء .. والنظافة في بيته والترتيب.. والفائدة في طعامه والمذاق..
والعفة لشهوته والإبهاج..
كل هذا تعطينه باهتمام .. وإقبال .. وسعادة في المنح .. ونسيان للذات ليس صعبا أبدا……
انظري كيف تطعم الأم الحنون طفلها البكر "أول فرحتها" بحرص وسعادة وكيف تلبسه وتطيبه..
لا تتذمر ولا تمن!!!
ولا تتواني أو تهمل!!!
بل تستمتع وتداوم…
فلا توفري له المناخ المناسب بصورة ميكانيكية .. لا روح فيها ولا حنان
بل بمودة غير متكلفة- لتشعريه إنك فعلتي هذا ليرضى عنكي ولأنكي تحبينه حب يتملك
والاهتمام أيضا
لما يؤذيه من كلمات فتجتنب
وما يسعده فيحرص عليه
كالأم الذكية تحرص ألا يؤذي ولدها كلمة منها تحطمه وتحبطه ..
أو من غيرها تضايقه وتهز ثقته
كذلك أنتي مع زوجك.
والاهتمام بمعنوياته
إذا تكلم تفاعلي مع حديثه بالشكل الذي يناسبه
فبعض الرجال يحب المتكلمة
وبعضهم يفضل التعاطف بقليل من الكلام..
البعض يحب من تسأله :" ماذا يضايقك"
وآخرون يمقتون هذا السؤال
لكن بشكل عام
تفقديه..
العطاء
ومن أسمى جوانب العطاء
التسامح
فهو عطاء الغفران.. ومنح العفو
فالأم تسامح ولدها
ربما تحزن أو تتضايق
لكنها أبدا لا يغلق قلبها دونه..
عنده دائما فرصة للرجوع. مهما فعل
وفي قلبها متسع له .. مهما ضايقها
فانظري كيف تملك سعادتها بالتسامح ..
ثم هي تعند وتغضب لأتفه الأمور وأقل المشكلات..
ثم تقول زوجي ليس رومانسي
هو لا يفهمني
ولا يحبني
بل أنت التي ألقيتي بالومانسية في البحر..
وهدمتي صرح الحب الذي بحث عنه فيكي وتزوجك من أجله
بأن كنتي له بالمرصاد
تتبعين عوراته .. تحاولين كشف سوءاته وأخطائه..
تشعرينه بنديتك.. ثم تغضبين لأنه يكرهك
وكيف لا يفعل
وقد صدمتيه أكبر صدمة
تزوجك باحثا عن عطاءك وحنانك .. فقابلتيه بنديتك وتحطيمك..
الضلع الثاني: المشاركة
كثيرا ما نتساءل..
كيف نتحاور مع أزواجنا؟؟
لماذا ينقطع الكلام بيننا؟؟
لماذا بعد مرور السنوات الأولى وإنجاب طفل وطفلين وثلاث.. تغيرت الحياة….
لم يعد بيننا أحاديث.. لم تعد بيننا أوقات مشتركة مميزة ..
اللهم إلا ما يكون بين الذكر والأنثى.. ولا شك أن الزوج والزوجة
يجب أن يكون بينهما محطات مشتركة يلتحم فيها العقل والوجدان ..
إن السر يكمن في تذبذب هذا الضلع (( المشاركة))
ضاع التفاهم وظهرت الخلافات في مواقف كثيرة..
اتسعت الهوة بين الرفيقين .. لأنهما لم يعودا رفيقين!!
بل موظفين كل منهما يؤدي واجباته الروتينية فقط ..
هيا بنا أيتها الزوجة الطموحة الراغبة في رومانسية دائمة مع زوجك ..
لنرسم الضلع الثاني في مثلث الرومانسية…..
تصور الرومانسية الطفولية الوهمية للزوجة أن على زوجها العودة من العمل
حاملا وردة ..
و خافظا عينيه ..
ليبدأ في السؤال عن أخبارها وكيف أنه افتقدها بشكل جعله ينسى اسمه!!
وطبعا الواقع ينفخ في هذا الرماد..
فتصطدم الزوجة بزوج …. متعب .. زهقان .. ربما عصبي.. أو صامت ..
يريد الخروج إلى أصحابه .. لا يعبر لها عن حب أو اشتياق بالطبع..
أما الرومانسية الزوجية .. الحقيقية البناءة .. فهي تعلم أن صناعة المودة والحب صناعة نسائية ..
فالضلع الثاني من أضلاع الرومانسية الزوجية وهو "المشاركة"
لا يوجد إلا بهمة من الزوجة أن تبادر زوجها لتعانق عقله وفكره واهتماماته ..
حتى وإن كانت دونه في الثقافة.. تبادره هي .. تتعرف على عالمه ..
وتثبت وجودها الأنثوي الجميل تحت قوامته..
المشاركة باختصار :
أن يشعر زوجك أنك لست بعيدة عن عالمه الخاص.. ولو لم تشاركيه مشاركة فعلية ..
بسؤالك .. ودعائك .. وإنصاتك.. ورأيك.
علينا أن نفهم حقيقة وردت في حكم القدماء
(( الرجل خلق من الأرض فجعلت نهمته فيها، و خلقت من الرجل فجعلت نهمتها فيه ))
والمراد بالنهمة : الاهتمام والحرص على النجاح والرغبة في الاكتشاف والمكانة.. أي "الشغل الشاغل"
فالرجل رغم احتياجه الشديد للمرأة إلا أن همته متوجهة بشكل رئيسي لتحقيق نجاحه العملي..
و رغم قدراتها على الإنتاج والتفكير في أمور كثيرة بجانب حياتها الزوجية..
إلا أن همتها متوجهة بشكل رئيسي لتحقيق نجاحها الزوجي ..
والحصول على الحب والمكانة في قلب زوجها.
ومن هنا نأتي إلى حل الجمود والتباعد بين الزوجين.. والصمت الرهيب المطبق
الذي لا ينكشف إلا عند الخلاف!!
كيف؟؟؟؟
اهتمي بما يهتم
اهتمي بعمله
لو أن لك خبرة فيه أو ثقافة إدلي بدلوك ..
مع إشعاره دائما أنه "أستاذك"
ولو أنك لا تدرين عن عمله شيء أو عن اهتماماته وهواياته.. فدعيه يتكلم ..
وأظهري التعجب والرغبة في المعرفة :" كيف هذا ؟؟ … ماذا حدث بخصوص كذا وكذا؟؟
ستجديه راغبا في الحديث إذا كان حوارك بأسلوب جميل وليس تحقيقا وإذا أحسنتي الإنصات إليه
سيندمج
ويسعد
ويجلس كالطفل يسرد لكي ما حدث ..
فكوني صبورة.. منفعلة معه .. اسألي السؤال الذي يريد هو إجابته ويحب الحديث عنه..
الإنسان دائما يحب الكلام فيما يشغله..
فتأملي واسألي نفسك:
مالذي يشغل زوجي؟؟؟؟
عمله …… هواياته…… مشكلة معينة….. أخبار الأمة …..
هل هو يحب الحديث الفلسفي والكلام عن مواضيع كبيرة وضخمة …..؟
أم يفضل القصص والحكايات من الواقع؟؟؟؟
وعلى حسب أسلوبه والذي تستطيع الزوجة اكتشافه بسهولة تقوم بالحوار معه ..
شاركيه أفكاره
طموحاته
أحلامه
آلامه
واطلبي منه المشاركة .." محتاجة لرأيك .. لمشورتك .. لعقلك الكبير"..
أمور تعينك
المدح والتقدير
من المهم جدا في أي حوار بينكما أن تركزي على "مدحه" وإشعاره "بتقديرك" الكبير له
وإعجابه بشخصيتك فهو يبحث عن هذا منكي أكثر من بحثه عن الحلول والأفكار
و الدعاء له أمامه ..
يمكنك مشاركته بالدعاء.. أن يوفقه الله في عمله وصقفاته وأن يقيه شر الطريق وشر كل ذي شر..
فيشعر أنك معه في علمه تشاركيه "بقلبك الحاني ودعائك"
وأنك لست بعيدة عن عالمه الآخر بل قلبك معه وحبك يحاوطه..
سؤال؟؟؟؟؟
كيف يمكن لامرأة كل همها زيارة أهلها وصديقاتها والتمشي في الأسواق ..
ومعرفة الموضات وتغيير شكلها وأثاث بيتها أن تحصل على حب زوجها
وهي أبعد ما تكون عنه وعن هواياته وطموحاته ولو حتى بسؤال يتيم!!!!
وكيف يمكن لامرأة تقصر نشاطها على الطبيخ والكنس والتنظيف والأولاد أن تحصل على سعادة زوجية
ولم تعط لذاك المسكين من عقلها وقتها ولو نصف ساعة
تطمئن على عمله وعلاقته بأهله وما يشغله من أمور؟؟؟؟
فلا تتعجبي يا غاليتي أنك تعدين الطعام على أكمل وجه ..
وتغيرين قصتك ولون شعرك في العام مرتين..
وتجعلين من بيتك دوحة غناء.. ثم هو لا يهتم!!
جزاك الله خيرا على كل هذا
ولكن هو يبحث عن مشاركتك الخفيفة الطيفة له في عالمه الآخر.. و في اهتمامته الأخرى..
نماذج
هاهي أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها- ترى رسول الله
غاضبا يوم الحديبية .. عندما توقف الصحابة عن حلق رؤوسهم وقد قدموا يريدون العمرة
ومنعهم المشركين عنها
فتشير عليه برأي يكن فيه ذهاب الهم عن النبي .. ونجاة الصحابة ..
فتشير على الحبيب أن يبدأ هو ويحلق رأسه لأن الصحابة إذا رأوه فعل ذلك سيتبعونه بلا تردد..
وقد كان.. أخذ النبي برأيها.. وجعل الله مشاركة أم سلمة للنبي في همه واهتمامها بما حل به
وبالصحابة ومشورتها سببا لتفريج الكربة..
وقد ضربت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أروع الأمثلة في مشاركة النبي ما يشغله ..
فكانت تسأله وتعلم منه .. كانت مطلعة على أحكام الله وأحكام رسوله .. مهتمة بأحوال المسلمين ..
بلغة عصرنا .. كانت امرأة مثقفة واعية ذات رأي وحكمة .. على الرغم من صغر سنها آن ذاك..
وقبلهما وفوقهما .. أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها
شاركت الحبيب صلى الله عليه وعلى آله وسلم .. آلامه وقلقه في أوائل البعثة..
وكانت نعم الزوجة التي تقف إلى جوار زوجها ثابته ..
تبث الطمأنينة والسكينة من حوله.. ولم تكتف بأن دثرته وطمأنته وذكرت له محاسنه وجميل أفعاله
عندما جاء إليها قلقا عند رؤيته لجبريل أول مرة ..
بل ذهبت معه إلى ابن عمها الشيخ الكبير ورقة بن نوفل ..
وكانت أول نفس آمنت به..
لله درها .. أحاطت زوجها بأبي هو وأمي- وقفت معه تؤازره وتناصره..
فلا عجب أن يسمى عام وفاتها بعام "الحزن".
ولا عجب أن تظل متربعة في قلب النبي بعد وفاتها،
وعلى الرغم من حب النبي لعائشة
فيقول لها عندما ألمحت أن الله أبدله بها لكونها بكرا خيرا كثيرا:" لا والله ما أبدلني الله خيرا منها"..
وتقول عائشة :" ما غرت من امرأة غيرتي من خديجة".
انظري كيف كانت الهمة .. الصعوبة ليست في انشغالك بأمور كثيرة ..
ولكنها في رغبتك الحقيقية في إسعاد زوجك والحصول على الحياة الطيبة..
أو بلغة العصر "الرومانسية الزوجية"..
الضلع الثالث : المرح
نعم المرح من أضلاع الرومانسية الزوجية
ليس أجمل في حياة الرجل من زوجة .. مرحة بسومة.. بشوشة..
المرح عزيزتي الزوجة لا يعني " صناعة خفة الدم " فقط!!
إنه يعني ..
البشاشة "تبسمك في وجه أخيك صدقة"..
هذا لأخ الإسلام في كل مكان
فكيف لزوجك .. الذي هو أحق الناس بحسن صحابتك؟؟
إنه يعني..
عدم التدقيق والوقوف عند كل صغيرة وكبيرة .. فهذا هو تعريف "النكد"
وإذا دخل النكد من الباب هربت الرومانسية من الشباك ! !
إنه يعني..
أن تكوني معه كطفلة
ويكون معك كالطفل..
فإنه يحسب حساب كل كلمة مع من حوله
ولا يرتاح إلا حين يتخف من رداء العقل ..
والزوج الصالح يبحث عن المرح الحلال .. والمزاح الطيب الذي يرطب حياته وسط جفاف العقول
البشرية خاصة في هذه الأيام-
دعي عنك النقاش قليلا .. والحكمة .. والمجادلات.. والصولات والجولات..
ودعيه يرتاح معك ..
وتذكري عزيزتي
أن أفضل ما يحبه منكي .. أن تستخفي دمه.. وتضحكي على دعاباته..
إن هذا الع الرئيسي حينما افتقدناه ضاعت من بيوتنا بهجة لم تكن غريبة على البيوت المسلمة
فكثيرا ما تردد في أقوال أسلافنا رضوان الله عليهم- حث الرجل على مزاح أهله .. وأن يكون معهم
كالطفل .. في الدعابة والمرح..
وينبغي التنبيه هنا على أن المرح والمزاح يجب ألا يزيد عن حده فيتحول إلى سمة من سماتك في كل آن
وحين .. حتى لا يستخف بعقلك..
فالعطاء وإن كان غلاف عام للسعادة والرومانسية..
وكذلك المشاركة.. فإن المرح ينبغي أن يكون
كالملح في الطعام ..
هناك أطعمة لا يتناسب معها البتة
وأغلب الأطعمة لا غنى لها عنه .. ولكن بقدر
فكذلك المرح
هناك مواقف يجب أن تظهري فيها حزمك وعزمك وقوتك وجديتك ..
وغالبا ما تكون في تعاملاتك مع الآخرين في وجود رفيق دربك ،
وكذلك أثناء الأزمات ..
هل صدقتي أخيتي الآن .. أن الرومانسية صناعة ؟
نعم وراءك الكثير من المشاغل وتحتاجين أنت الأخرى لمن يسئلك عن أحوالك ويسليكي ويخف عنكي
ولكن مستورة في بيتها .. لا تعاني من الضغوط التي يعانيها الرجل..
حتى وإن كانت تعمل .. فهي غير مسئولة
ثم إن الله تعالى أمدها بقدرة على التحمل مع زوجها ومع أبنائها ..
لتؤدي مهمتها الأساسية "تحقيق السكن لزوجها".
انتهت أضلاع مثلث الرومانسية الزوجية
لنبدء جميعا في محاولة عنيدة لتطبيقها في حياتنا .. بهمة وصبر واحتساب عند الله تعالى..
ما كان من خطأ فمني ومن الشيطان ، وما كان من صواب فمن الله وحده له الحمد والمنة..
تحياتي وتقديري
¸.
•
( `•.¸
`•.¸ )
¸.•
(`’•.¸(` ‘•. ¸ * ¸.•’´)¸.•’´)
«.*. دمتم لمن تحبون .*.»
(¸. •’´(¸.•’´ * `’•.¸)`’•.¸
منقول
الفرق بين الرومانسية و الحب
عندما تهديها وردة .. .. فهذه رومانسية
عندما تكون أنت الوردة .. .. هذا حب
عندما تمسح دمعها .. .. فهذه رومانسية
عندما تدمع عيناك لدمعها.. ..هذا حب
عندما تحب كل شيء تفعله لها .. .. فهذه رومانسية
عندما تفعل كل شيء تحبها هي.. .. هذا حب
عندما ترويها إذا ظمأت .. .. فهذه رومانسية
عندما تظمأ لترويها .. .. هذا حب
عندما تطبع على عينيها قبلة .. .. فهذه رومانسية
عندما تقبّلها عيناك دائماً … .. هذا حب
عندما تترك كل شيء تحبه لها .. .. فهذه رومانسية
عندما تترك كل شيء تحبه من أجلها.. … هذا حب
عندما تفكر بأنه ليس لديك سواها .. .. فهذه رومانسية
عندما تفكر بأنه ليس لسواك ما لديك .. .. هذا حب
عندما تفعل المستحيل من أجل سعادتها .. .. فهذه رومانسية
عندما تسعد بالمستحيل من أجلها .. .. هذا حب
عندما تنظر لعينيها .. .. فهذه رومانسية
عندما تنظر بعينيها .. .. هذا حب
عندما لا يتبقى في الكون إلا ورده واحده فتقطفها لها .. .. فهذه رومانسية
عندما تزرع لها الورد .. .. هذا حب
عندما يذكرها لسانك في كل وقت.. .. فهذه رومانسية
عندما يشعر بها قلبك في صمت .. .. هذا حب
عندما تضمّها إذا أحاط بها الخطر .. .. فهذه رومانسية
عندما تضم الخطر حتى لا يحيط بها .. .. هذا حب
عندما تعلّمها السير وحدها .. .. فهذه رومانسية
عندما تحملها على يديك لتسير بها … ..هذا حب
جميل هو الإنسان الذي
… يحب ولا يخدع …
…. يتألم ولا يصرخ ….
… تدمع عيناه ولا يبكي …
وأجمل ابتسامة تلك هي التي تشق طريقها وسط الدموع …. !!!
لذلك عش حياتك وأنسى الهموم ولكن لا تنسى أن هناك من يحبك ويدعو لك ….
تعتبر الرومانسية ملح الحياة الزوجية وهي تعطيها شحنات قوية حتى تستمر وتبقى بنفس الدفئ والوتيرة، حيث يساعد تبادل المشاعر العاطفية والرومانسية بين الزوجين على ترطيب منغصات الحياة الزوجية وتقبل كل طرف منهما للآخر ويبعث فيها جو من المشاركة المتبادلة لهموم الحياة وضغوطاتها التي تخفف الرومانسية منها.
والرومانسية دعوة إلى الزوجين لترك كل الهموم والمنغصات خلفهما والعيش في حالة روحانية سامية تتخطي كل العقبات المادية المحسوسة، والتسامي نحو قيم عليا كالحب والوفاء والإخلاص والتضحية والإيثار.
إن شعلة الرومانسية بين الزوجين تبدأ أوارها في مرحلة الخطوبة حيث تكون في أوج انفعالاتها وشعلتها، وتمتزج بتلهف كل فرد نحو الآخر، والصفاء الذهني له والروحي، بحيث يعتبر كل منهما الآخر هو بحق النصف الآخر الذي لا يستطيع العيش بدونه أو الاستغناء عنه، حيث تمتزج الأحاسيس والمشاعر ويكون التبادل العاطفي والانفعالي في أوجه.
إلا أن هذه الشعلة ما تلبث أن تخبو شيئاً فشيئاً مع زيادة ضغوط الحياة، وفي ظل وجود الأطفال الذين يشكلون حاجزاً بين الزوجين، حيث الأم منهمكة بتلبية حاجاتهم، والأب منهمك بعمله لكي يوفر لهم سبل الحياة الكريمة، فتبدأ أهداف الزوجين بالتحول تبعاً للتركيبة الأسرية الجديدة التي أصبح الأولاد قوامها الأول، وبدأ كل منهما بالتراجع شيئاً فشيئاً عن الأهداف التي رسماها في مرحلة ما قبل الزواج أو بداياته، والتي تقوم على أن الطرف الآخر هو الهدف الأسمى بالنسبة له، وأن الطرف الآخر هو كل مقومات حياته، فأصبحت هذه المعادلة صعبة التحقيق في ظل وجود الأولاد الذين يشاركونهم في اقتسام مشاعرهم العاطفية، حيث تبدأ الأم بتحويل جزء من عواطفها نحو أطفالها لحمايتهم والسهر على راحتهم والإغداق عليهم بنصيب زوجها من الحب والعواطف.
ويبدأ الزوجين نوعاً من المقارنة بين ما كانت عليه علاقتهما في السابق، وبين العلاقة الباردة الحالية، حيث أصبحت كلمات الحب لا تقال إلا في المناسبات بعد أن كانت خبزاً وشراباً يومياً، وقد توقعهما هذه المقارنة باتهام كل شخص للآخر بأن حبه له قد قل، خاصة الزوجة التي تستمر بسؤال زوجها بين الحين والآخر: هل أنت تحبني؟ أو هل لا زلت تحبني كالسابق؟ أين كلامك الجميل؟ وقد يمتد الأمر إلى شكوك الزوجة بأن زوجها يحب امرأة أخرى غيرها.
إن جلسة من الصراحة بين الزوجين بين الوقت والآخر في جو من الصفاء، واسترجاع مسيرتهما العاطفية، كفيل بحل هذه الإشكالية، وإذا أعطى الزوجين لأنفسهما وقتاً من الحوار الهادئ فقد يتوصلان إلى أسباب ضعف هذه العلاقة الرومانسية وتجديدها بين الوقت والآخر، واغتنام الفرص المناسبة التي تمكنهما من هذه الجلسة الهادئة، والتماس كل طرف العذر للآخر في أن ضغوط الحياة قد سلبت منهما هذه المشاعر الجميلة، علماً أنه ليس هناك ما يبرر برود هذه العلاقة مع أن تناقصها أمر طبيعي، وقد تكون موجودة إلا أن التعبير عنها يختلف من شكل إلى آخر في ظل الوضع الأسري الجديد.
فيستطيع الزوجين بقليل من التصرفات اللافتة للآخر أن يعيدا توازن هذه العلاقة وبأسلوب جديد، ينسجم مع المرحلة العمرية التي هما فيها ومع وجود الأولاد كطرف في هذه العلاقة، علماً أن الأطفال يكتسبون العلاقة الإيجابية فيما بينهم، من خلال تقليدهم وتشربهم لعلاقة والديهم الحسنة.
ورغم أن هذا المظهر يبدو سهلا، إلا انه يحتاج إلى نفس الدقة التي يوضع بها أي ماكياج بألوان صارخة، لذلك لا يجب الاستهانة به على الإطلاق. وأكبر دليل على هذا أن نظرة خاطفة على ما قدمته عروض الأزياء في ما يخص اتجاهات الماكياج للمواسم المقبلة، تشير إلى انه على الرغم من أن الألوان تشابهت، بين البني والبيج واللالون، بالنسبة للشفاه على وجه الخصوص، إلا أن طرق استعمالاتها تختلف من عرض إلى آخر، وإن بطريقة خفيفة.
وكما تُظهر هذه الصور، فإن الألوان الطبيعية لا تعني البني والبيج فقط، بل قد تكون بألوان فاتحة مثل المشمشي والوردي، لكن بدرجات هادئة تعطي الانطباع أن فراشي الماكياج لم تلمس وجهها على الإطلاق. وهذه النتيجة هي التي تشير إليها خبيرة الماكياج فابيان خوري، بقولها إن ألوان الباستيل «تشمل كل الألوان من دون استثناء وتركز على درجاتها الهادئة التي تمنح إطلالة طبيعية ومشرقة في الوقت عينه».
ويشدد متخصص التجميل أحمد قبيسي على «أن أهمية ألوان الباستيل تكمن في شفافيتها التي لا تظهر بشكل فج»، مركزا على ضرورة الاعتماد على قاعدة أساسية ومهمة وهي كريم الأساس.
فهذا المستحضر، كما يدل اسمه «يلعب دورا أساسيا في إضفاء الصفاء على البشرة، كما يساعد على توزيع الماكياج بطريقة صحيحة على الوجه من دون أخطاء». يطلق قبيسي في كتابه «الماكياج.. قبل وبعد»، على هذا النوع من الماكياج تسمية «اللالون»، أي ذلك الذي يظهر الوجه بلون موحّد وهادئ، إذا اختيرت الألوان المناسبة للون البشرة من كريم الأساس وظلال العيون والخدود وأحمر الشفاه.
ويرى أن «اللالون» يلائم أكثر الغربيات ذوات اللون الفاتح. لكن إذا اختارت المرأة الشرقية الاستعانة به فينصحها بخلط البيج والبني أو البيج والبيج الزهري وتوزيعه على مختلف مناطق الوجه، لا سيما الخدين والجفون والشفاه.
وفي حين يؤكد قبيسي على أن الماكياج الطبيعي يليق بكل الفتيات والنساء، يشير أيضا إلى أن النساء فوق الأربعين يظهرن بطلّة أكثر جاذبية عندما تكون الألوان هادئة، فيما يشجع الصبايا على أحد اللونين الأزرق أو الزهري. كما يوضح ضرورة اعتماد هذه الألوان خلال ساعات النهار والأيام العادية، لا سيما انه بالإمكان تكثيفها لتصبح أكثر وضوحا في مناسبات المساء والسهرة.
وفي ما يتعلّق بأحمر الشفاه يترك قبيسي الحرية للمرأة في أي مرحلة عمرية كانت أن تختار ما تشاء ولا ضير من انتقاء الألوان القوية «شرط أن تكون ملائمة ومتناسقة مع لون ظلال العيون الهادئ».
من جهتها تقول خوري «من الأفضل وضع ألوان الباستيل خلال النهار وتكثيفها في المناسبات، لكن لا بد من الإشارة إلى أن هذه القاعدة ليست شاملة، إذ إن بعض النساء لا يليق بهنّ إلا هذه الدرجات الخفيفة نظرا لطبائعهن الهادئة وملامحهن النّاعمة، كذلك الأمر بالنسبة للواتي حبتهن الطبيعة الجينية ببشرة صافية، على عكس البشرة السمراء والملامح القاسية التي قد تبدو باهتة بألوان الطبيعة الخفيفة. هؤلاء يحتجن إلى درجات مركّزة ليحصلن على التألق المطلوب».
بدورها تصر خوري على التمييز بين ماكياج الصبايا والمرأة التي تخطت الأربعين، وتقول «كلما تقدمت المرأة بالعمر كلما يخرج هدف الماكياج من تغيير ملامح الوجه أو تغطية العيوب إلى إظهار شبابه ونضارته، وهو الأمر الذي يسهل تحقيقه من خلال الألوان الخفيفة، مع إدخال لمسة فقط من الألوان الداكنة أو الصارخة، مع إمكانية مزج لونين أو أكثر وتوزيعها بنعومة».
حينما تتوقف روحي عن عشق روحك ..
سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق
..
..لا أكون قد نسيتك حينما أنساك ..
لكن عقلي الحاضر في غيبوبة ..
وعقلي الغائب لن يأتي أبدا
……………..
.. في يدي الواحدة خمسة أصابع ..
أراها متساوية جميعا بالخشوع حينما تلامس يديك
……………
حينما تكونين .. أكون
…………..
حين تصافحني ،، خذ يدي بقوة بين يديك ..
ضمها بكل ما لديك من حنان ..
فقلبي يقفز في راحة يدي .. لحظة أن تلمسها
…………..
لونظر نيوتن الى عينيك ….
لعرف أن ليس للجاذبيه قانون
………….
للعيون لغه لا يفمها الأ المحبين يخيم
الصمت فيها عندما تبدأ بالكلام
………….
هل تعرفين الفرق بيني وبين الشمعة ؟
الشمعة تحترق مرة واحدة .. لكي يرى الناس ..
أما أنا فأحترق ألف مرة .. لكي أراك أنت ِ!
………….
من السهل ان يبيع الشخص شيئا شراه
ولكن من الصعب ان يبيع قلبا قد هواه
………….
الحياة صفحات00 وانت أجمل صفحه فيها
فيستحيل أن أطويها أو أرميها00لأن جروحي أنت من يداويها
…………
أنا كقارورة عطر أفوح لأملئ الأفق أريجاً حينما
تلامس أناملك العاشقة خدي
…………..
احرقي ماشئتي من جسدي فدموعي سوف تطفيه .
. لكن احذري أن تحرقي قلبي فأنتي .. وحدك ِ فيه
……………
ياشهد الحب وميزانه وكل الورود والوانه
لو انه للغلا عنوان ..يا عمري أنت عنوانه
…………….
ربما عجزت روحي أن تلقاك وعينى أن تراك
لكن لن يعجز قلبي أن يهواك
……………
حرام تجرح شعورى يا نظر عيني دخيل
رمشك رمشوشي لا تغرقها
…………….
تغيب يوم مسموح .. يومين تذوب الروح .
. ثلاث أيام آسف .. دي ذابح يامذبوح
……………
حبيبتي .. من الآن فصاعدا وعندما أكتب الشعر لعينيكى
سأنتقى عباراتى00واصفها بطريقة مثل النجوم000
تغار منها سماواتى فلا أنت اقل من النجوم حلاوة
ولا عنك000ستنتهى كلماتى000
……………..
ما أقول أنسى عيون الناس من شانك أقول
أنسى جميع الناس لعيونك
……………
لو كان دمع العين يكسبني رضاك بكيت
لجل أرضيك واتعبت عيني
……………
استخسر اراسلك تدري ليش …؟
ما ودي الرسالة اتشوفك وأنا محروم من شوفك!!؟
…………
أريد أن أبقي ملكة أفكارك و أيامك أريد أن تشتاق
لسماع صوتي.. أن ترتسم في ذاكرة عيناك
كل تفاصيلي.. أن تأسرك عيناي..
أن يجافيك النوم شوقا إلي
………….
ان جيت برسلك سلامي مع الطير اخاف الطير
مايقوى على حمل الاشواق
…………..
تقول ما ابيك وترد وترجع لي ولا سألتك ترد جبرني
الوقت وش تبي تبي حناني عطيتك حناني بس خوفي
لا استغنيت تقول مشكوره ..
…………..
الليلة أنا ضيف عيونك جيت أخيب ظنونك جيت
أقول أني احبك أني ضايع بدونك..
…………..
ألقيت في المحيطات دمعة لو استطاع الناس
جمعها أعدك بأن أنساك
………….
رغم أنها كلمة ملهمة ومعبرة إلا أن حبي لكي لن اختصره
في كلمة واحدة مهما كانت هذه الكلمة فحبي اكبر من كلمة احبك..
* كم غيرني الحزن يا حبيبتى وبعثر فى داخلي الأشياء
فلا الكلام ممكن ولا الصراخ ممكن فأنا مسجون
فى قارورة البكاء..
* أسف…….. فلاحب لك عندي فالحب عندي
مضارع يعيش فى ماضي لا مستقبل له
* إلى من لها في القلب قلب ينبض بحبها ونبض
فى النبض ينبض بعشقها حبيبتى لا تسالينى لماذا
وكيف ومتى أحبتك لانى اذا أجبتك فقدت حبك
* الحب هو ذالك الطفل بداخلنا الذي لا يكبر
ولا يؤمن بالمستحيل فالحب مخلوق وجد لكى يتحقق لا لكي ينتهي
………………
الى من لها في القلب تذكار الى من ملكت القلب قبل
اللسان الى من لها سحر الشرق وأنوثة الغرب الى
من عجنتها من ماء قلبي وضياع عمري اليكِ حبيبتي
……………
من عيناك أرى كل احلامى**وشفتاكِ تهزم أحزانى
أعيش معكِ أحلى ايامى** وبقربكِ أنسى غرور زماني
اتسالينى أين غرامي**لست بارعا فى الحديث
عن وجداني **يا حياتي
……………
جعلتني أعيش العمر عشقا، وأرى الحياة نوراً
وصدقا، صارت الأوقات أجمل معك وصرت أقضيها
حباً وشوقا، وكانت الأيام قبلك ظلاماً تطوقني
الأحزان فيها طوقا
* أحياناً أضعف فأناديك، وأزداد ضعفاً فأخفيك،
وأركض إليك لأضع رأسي بين كفيك، وأحبك وأظل
أحبك وأخاف عليك، أنا عمري كله ملك يديك وعينيك
* سأظل أقول أمرك فلن أندم، ويبقى حبك في قلبي
والله أعلم، لو كان الصخر حياً لتكلم، ولو يدرك
حبي لتحطم، أحبتك بروحي وكياني فهل
يوجد شيئاً من الحب أعظم
موضوع في غاية الروعه||~
و قيموني اذا عجبكم موضوعي
مع تحياتي
ربروبة
الحبيب هو محور الحياة وأساسها
النابض في الصدر
الحبيب هو سر السعادة ولذتها
و كل شي للحبيبة
لذا كوني شمعة هذا الحبيب واحرقي نفسك لاجل إسعاده
إليكِ مجموعة من الرومانسيات التي تساعد في زيادة الحب
وكسر الملل بين العاشقين
كوني وفيه
مخلصه في حبك صادقه حتى تكسبي قلبه عن جداره
اجعليه النبض للقلب والروح
يحبك اكثر واكثر
دائماً الحبيب يحب أن يكون طفل مدلل عند الحبيبة
دلليه وكوني له قلب عاشقه هائمه وأم حنون تخاف عليه
اقتربي دوماً من قلبه وروحه وجعلي من روحك قطعة سكر
لروحه
ღ ღ
تذكري دوماً تواريخ مهمه في حياته
كـ مولدكِ في قلبه وعيد ميلاده أو ترقيته
أو تهنئته بالعيد أو أي فرحه ممكن أن تدخل قلبه
فيحب اهتمامك به اكثر ويحبك اكثررر واكثررر
وارسليها عبر بطاقة معبره فتصل له
فترسمي ابتسامة حب له
ღ ღ
من الرومانسيات الجميلة التي تقربك الى حبيبك اكثر
وتكافئيه على حبه لك وسعادتك الكبيرة به
أن تذهبي الى خطاط واجعليه يكتب لكِ بخط جميل
شهادة حب ثم توقعي عليه بالأسفل " حبيبتك المجنونه بهواك "
وضعيها في إطار جميل واهديها له
سيحبك اكثر واكثرررررر
ღ ღ
لا تنسي ان تتصلي عليه لو لمدة دقيقه وتهمسي له
" مششششتاقه لك"
فيحبك ويشتاقلك ِ اكثر
ღ ღ
أن تمسحي اسمك من جواله وأعيدي الكتابه مره أخرى
" اموت فيك " أو " وراك وراك " أو " على مين تلعبها "
سوف يتفاجأ ويضحك فيرد عليكِ بسرعه
فاجئيه دوماً بتحقيق اكبر امنيه لديه
فيشعر دوماً بأهتمامك
ويستقر دوماً بروحه أنك انثاااه الوحيد
التي لا يمكن أن يستغنى عنها أبداً
ღ ღ
ارسلي له غاليتي عن طريق الأيميل
كروت معايده
وبطاقات تحتوي على قصائد وبطاقات تحتوي على رومانسيات تدغدغ مشاعره
فـ يعشقك اكثر واكثر
ღ ღ
ღ ღ
كوني دوماً أنثى لطيفه هادئه
وكبحي من جماح الغيره
على قدر الأستطاعه
أعلم الغيره بركان لا يهدأ
حاولي
فيحبك اكثر واكثر
ღ ღ
غاليتي اشعري حبيبك دوماً انك بحاجه له
وانك لا يمكن أن تستغنى عنه لحظه واحده
أشعريه أنك تتعلمي منه وتطبقي ما يقوله لكِ
من التوجيهات لإن ذلك يسعده أكثر ويحبك اكثر
ღ ღ
لا تهملي حبيبتي رسائل الحب والغرام بينك وبينه
فالحب حساس وقابل لتمزق فما المانع
من أن يكتب كل من الأخر رسالة حب وغرام لطرف الأخر
منها يزيد الحب والشوق والهيام
جميلة هي رسائل الحب
ღ ღ
ابتسمي له دائماً
كوني أنثى مخملية الروح
جميلة القلب أحبيه بكل أنواع الحب
واجعليه لا يرى غيركِ من النساء
كوني جميلة الجميلات في قلبه
وعينه وروحه
تكسبي حبه اكثر واكثر
ღ ღ
عوديه قبل أن يغفوا لا بد ان تهمسي له " أحبك "
وأن ترسلي له رسالة جوال تصبح على خير يا حبيبي
أو أي عبارة حب تثير جنونه
وفي الصباح اجعلي من جرس جوالك رنين حب
فيستيقظ على قبلة حنونه وهمسة حب صباح الخير يا أحلى حبيب
يبتدأ نهاره بحُبك
فيعشقك اكثر
ღ ღ
غاليتي ممكن أن تحضري قصاصات من الورق
واكتبي على كل ورقه كلمات رومانسية
مثلاً
" أحبك من كل أعماق قلبي كم أنا بحاجه اليك "
" أنت أجمل من دخل قلبي"
همسه بأذنك حبيبي أحبك وهكذااا
اطويها غاليتي وضعيها في سلة من الورود واهديها له
واخبريه أنها مضاد حيوي من الفتور كلما
أشتاق لك قرأ عبارات حبكِ
ღ ღ
اذا غضب منك الحبيب
قبليه اهمسي له أنها قبلة حب وليست قبلة رضى
واخبريه أنه غاضب منكِ ولكن لا يكرهكِ ابداً
سيرضى عنك ويهدأ
قلب الحبيب دوماً حنووووووووون
ღ ღ
عند الأحتفال في مناسبة ما
اهديه كيكه مكتوب
عليها حروف اسمكِ واسمه مع باقة من ورود الحب
وجعليه يرى حبه في عينيكِ وقلبك وروحك ومبسمك
صدقيني سيجن من حبك
وسيهمس لكِ أحبكِ
ღ ღ
حبيبتي من الرومانسيات التى تجعل من المحبوب يعشقك أكثر
ربما تمر بعض الظروف الصعبه من مشكلات الحياة
كوني بهذه اللحظه أنثى لطيفه ودوده واجعلي من صدرك
حضن دافئ يضع رأسه عليه فيشتكي عن تعبه وألمه
وابتسمي واهمسي له أن كل مشكله ولها حل واعطيه الثقه
بنفسه أنه قادر على حل المشاكل وذكريه أنكِ تحبيه
وأنكِ أحببتي رجل قوياً
فتجعلي من روحه ترتاح فينسي تعبه فـ يهمس لك أُحبكِ
حبيبتي لذة الحب بعذابه وهو ملح الحياة
لابد أن تكون بعض من المشكلات الصغيرة بين العاشقين
في عالم الحب أن ليس هناك فرق بين الحبيبان إذا غضب منكِ لا مانع
أن تتصلي عليه وتهمسي له " وحشتني " ولا تجعلي من التفكير يسيطر على عقلكِ بأنها إهانه لكِ
كوني دوماً قريبه منه لا تتركيه
إذا كانت المشكله ليست لها أهميه انسي دائما قلب العاشق يغفر
مهما كانت المشكلات صدقيني سيعرف أهميتك وقيمتك داخل قلبه
وسوف يحبك أكثر وتكوني عاليه بعينه وغاليه بقلبه
ღ ღ
حبيبتي من الأمور التي تجعلك قريبه جداً من حبيبك
اجعلي من فراشه
لمسات منكِ
مثلاً
اهديه وساده مرسوم عليها حروف اسمك واسمه
أو عبارة أحبك
وممكن أن تكون عندك هواية التطريز فتفنني في صنعها
سيعرف أنكِ تعبتي من أجله
صدقيني يسيعرف أنك تعبتي من أجله وسيقدر تعبك
وسيشكركِ بكلمة لا حرمني منك حبيبتي
ღ ღ
من الأمور التي تجعلكِ تعيشين حياة هانئه مع حبيبك
إياكِ و إثارة الغيره وابعدي كل شي ممكن أن يخلق مشكله
وتصل الى الشك والريبه فتكون الطامه الكبرى وهو الفراق
حبيتي تعلمي أن رضا حبيبك فوق كل شئ
دائماً اهمسي له " تغضب الدنيا بأسرها إلا أنت "
واكسبي ثقته وأخبريه أنه هو كل الرجال وأنه الأوحد في قلبك
وأن التوحد في الحب هو لذته
سيثق اكثر بعدها أن حبيبته من أطهر الأناث وسيعشقك أكثر
ღ ღ
حتى لا تكون حياتك ممله حبيتي معه
دمتم بود
تــ ح ــياتي
يسلمووووووووووو حبيبتي نانا …
يسلمووو
منورة