التصنيفات
منوعات

الزوجة النوَّامة

الزوج الجبان يتحمل المسؤولية..

الزوجة النوَّامة.. تصحو على الإهمال والفراغ!

في الماضي القريب كانت ولا تزال سندا للرجل في شؤون العيش والحياة، وكانت عاملة مدبرة منتجة سواء في المزرعة أو في الحرف اليدوية التي تسد بها حاجات المنزل، وربما تفيض عن الحاجة فتباع لتشكل دخلاً إضافيا للأسرة، أو تقوم بكل مسؤوليات ومتطلبات المنزل والاولاد وتصريف شؤون الاسرة ليتفرغ الرجل لمهنته أوحرفته أومتجره الصغير أو للعمل أجيراً عند أحد.
وكانت في الماضي القريب تعمل من ساعات الفجر الاولى وحتى بعد العشاء، دون شكوى أو تذمر أو شعور بالتعب، لأنها ترى في هذا واجبها الاساسي كشريكة للرجل، وركن من أركان الاسرة.
ماذا يجدث الآن، وهل تغيرت الحال والاحوال؟..
هل تحولت إلى عالة على الرجل والاسرة، وهل "النوامة" أصبحت حالة منتشرة في منازلنا؟..
وفي إحدى التجمعات النسائية والتي كان يظهر بها اختلافات الثقافة والمستوى التعليمي، طرحت على الحاضرات هذا السؤال، ما الذي يجعل غير العاملة تسهرالليل وتنام النهار؟، وتهمل واجباتها الزوجية والمنزلية..فكانت الإجابات متفاوتة أضعها في هذالتحقيق..
العزلة سبب!
أم محمد ربة منزل تقول: بالفعل بدأت عادة النوم المتأخر لدى ربات البيوت منتشرة بشكل كبيرجداً، سواء كان لدى السيدة أطفال أولا، وباعتقادي أن الأسباب تعود إلى العزلة التي بدأ المجتمع يعيشها، حيث لم يعد ذلك التواصل بين الجيران والزيارات المتبادلة، والتي كانت النساء يتباهين من خلالها بطبخهن وبترتيب منازلهن.
وتشاركها الرأي سوسن حجازي، حيث تضيف: كنا في السابق وفي مجتمع القرية نعيب على الرجوع للنوم بعد الفجر، وكل واحدة منا تفتخر بالقدر الذي تستطيع أن تنجزه من أعمال المنزل، و المنبوذة من نساء القرية هي تلك التي لا تنشر غسيلها أمام جاراتها ليرى مدى نظافته أو لا نشم بخور بيتها أورائحة خبزها وقهوتها.
وقالت: أما اليوم فقد أصبحت البيوت ملأى بالخادمات والنساء آثرن الراحة التي فرضتها المدنية بسلبياتها والتي من أهمها إهمال البيت والأولاد وإيكال كل شيء للخادمة، وأنا احمِّل الأسرة نتيجة تصرفات ابنتهم التي تسهر إلى آخر الليل على القنوات الفضائية والإنترنت ولا تبالي بواجباتها الزوجية.
مسؤولية الزوج
أما حنان الفهد فترى أن "الزوج الجبان" هو المسؤول الأول عن الموضوع فهو الذي وضع الحبل على الغارب للمرأة لتصبح زوجته بهذا السوء، حيث نرى بيوتا بالكاد تتسع لساكنيها يوجد بها خادمة بدون مبرر، وكذلك اعتماد على المطاعم والأكل الجاهز عوضا عن طبخ المنزل.
وتبين الفهد بقولها: صحيح أن الوقت والظروف تغيرت عن الماضي، ولكن ذلك ليس مبرراً لأن تتخلى عن طبيعتها التي جبلت عليها، ولا تصحو من النوم إلا عند وقت الظهر!
منى العسيري ربة منزل وأم لأربعة أطفال أكبرهم بالمرحلة الابتدائية تعترف بأنها من مدمني سهر الليل ونوم النهار، فتقول: منذ أن تزوجت سكنت بحي لا أعرف فيه أحداً وكنت أستيقظ صباحا ولكن الملل كاد يقضي علي، فليس هناك جيران أزورهم ويزورونني، كما كنا عند أهلي، فبدأت أسهر الليل على تصفح بعض مواقع النت، وأحياناً على فيلم أنا وزوجي أثناء الإجازات وأنام بعد صلاة الفجر، حيث لايكون هناك أي ارتباطات أو التزامات أقوم بها، وأستيقظ عند صلاة الظهر لتجهيز الغداء لأبنائي وزوجي، وأحياناً أطلب من المطعم المجاور الغداء.
تعقيدات الحياة
ويحدثنا د. نزار الصالح أستاذ علم النفس المساعد جامعة الملك سعود، فيقول:الحياة في الوقت الراهن أصبحت أكثر تغيراً وتعقيداً من ذي قبل فيما يتعلق بالعلاقات الاجتماعية، فالأسرة في بداية تكوينها تميل إلى الانفصال والاستقلالية عن الأسرة المركزية، وأصبحت الحياة الأسرية تعتمد بشكل كبير على ما تتزود به الزوجة، وما يتزود به الزوج من مهارات وقدرات لإدارة حياتهما الجديدة بعيدا عن توجيهات وخبرات الأسرة المركزية.
بطبيعة الحال إن تعقد الحياة الاجتماعية، وزيادة التطور التقني، وزيادة وسائل الاتصالات وتنوع القنوات الفضائية، جعل تحديات الأسرة أكثر عمقا وقوة للأسرة الحديثة، فالزوج الذي يسهر حتى الفجر لا يستطيع أن يلتزم بعمله بالشكل المطلوب، وسوف يكون معدل إنتاجيته ضعيفا، وتقديره في عمله منخفضا.
وأضاف: أما الزوجة وهي الجانب الأكثر أهمية لما لها من تأثير على الأسرة ككل فإن سهرها حتى الفجر يجعلها لا تستطيع النهوض بواجبات منزلها على أكمل وجه، فهي من الناحية النفسية تشعر بالإحباط وعدم الثقة في النفس، وسوء تقدير الذات، الذي ربما يقودها إلى الشعور بالاكتئاب مع مرور الوقت، وضياع الأسرة من ضياع الزوجة بالدرجة الأولى، فهي مربية الأجيال وصانعة الرجال.
وتقول د.نوال الضبيبان دكتوراه في علم النفس التربوي بجامعة الملك عبدالعزيز:هناك نسبة لا يستهان بها من ربات البيوت اللاتي لا يقدرن حجم ومسؤولية "مهنة" ربة المنزل، حيث تعتبر هذه المهنة من أنبل وأشرف وأهم المهن في تاريخ البشرية، فمن منظور اجتماعي ونفسي، يتم الاعتماد في كل الحضارات على الأم في تربية الأبناء والاهتمام بتعليمهم وتنشئتهم التنشئة الصالحة والاهتمام بشؤون المنزل وإدارته، ومن هذا المنطلق نؤكد على أن مصطلح " غير العاملة" هو تعبير يجانب الصواب لوصف ربات البيوت، لأن العلماء والباحثين المتخصصين أثبتوا من خلال دراسات عديدة أن إدارة المنزل والقيام بشؤونه هي من أصعب المهام لأنه يعتبر عملا على مدار الساعة.
وأضافت أن التقصير الحاصل في أداء ربات البيوت لأعمالهن وواجباتهن المنزلية ظاهر للعيان، والسبب في ذلك يعود في المقام الأول إلى نقص الوعي ثم يأتي دور المجتمع الذي للأسف رسخ مفهوم الاعتماد على الخادمة المنزلية في "أداء" واجب الأم بدلاً من "مساعدتها" فيه من أجل الوصول إلى أفضل خدمة منزلية ممكنة، فنلاحظ في عدد كبير من البيوت وصول الخادمة إلى مستوى ربة المنزل وسيدته بدلاً من الأم وفي الختام أود التأكيد على عدم حصول ربات البيوت اللاتي لا يقمن بأداء واجباتهن المنزلية على الرضاء الذاتي نظرا لإجماع الدين وعلم النفس والاجتماع على حقيقة أن أفضل الطرق للسعادة الداخلية هي في العطاء وتحقيق الذات من خلال القيام بالدور المتوقع للفرد.




خليجية



خليجية



خليجية




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الزوجة الصالحة

الزوجة الصالحة لا تكذب أبداً، فإن قالت صدقت… صمتها حكمة، وقولها حجة ورأيها معمول به، هي مرجع الرأي في أسرتها، ومنبع الحكمة إذا استشيرت، إذا حكمت لا هزل في مجلسها، ولا لغو بين يديها، الصغير موضع عطفها وارشادها، والكبير موضع احترامها.. الزوجة الصالحة تقدر موقف بيتها المالي، ثم تتصرف بحكمة فلا ترهق الزوج بالمصروفات والمطلوبات ولا تقتر حتى تصل إلى درجة البخل والشح… توفر من مصروفها الشهري للأزمات ولشراء الهدايا لزوجها وأبنائها وصديقاتها، في المناسبات الطيبة…

الزوجة الصالحة تعلم أن زوجها يجمع المال بالجهد والعرق ليوفر لها حياة كريمة، فتضع هذا في اعتبارها وتربي عليه أبناءها، وتشعر زوجها بالامتنان والتقدير وتخف عنه عناء العمل، فترعى شؤون بيتها وتنتبه لمطالب زوجها وترعى أبناءها، حتى يصبح البيت واحة الراحة والهدوء والطمأنينة، وعلى الرجل أن يكون صبوراً في معاملة أهله، حنوناً في معالجة مشكلات ابنائه وزوجه، كريماً في التجاوز عن الأخطاء الصغيرة، رحيماً في سلوكه، جواداً في عطائه، صديقاً لزوجه وأبنائه.
الزوجة الصالحة تدفع زوجها نحو الخير دائماً، تفكر كثيراً قبل أن تخطو خطوة، حتى تحسن الخطو الصحيح، فيسعد بها زوجها، ويسعد بها بيتها وأبناؤها. وجيرانها وأقاربها وأقارب زوجها، ويهنأ بها مجتمعها، وهكذا نجد البيت المسلم واحة غنّاء، وحديقة فيحاء تستظل بها أسرة جميلة، بفضل وحرص الزوجة الصالحة،
فهل تكونيها يا ابنتي

؟




شك حبيبتي را



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

صفات الزوجة الفاشلة

صفات الزوجة الفاشلة
لا يستطيع أحد أن ينكر أن السعادة الزوجية تتعلق بحسن تعاون الزوجين وأن المسئولية مشتركة بين الطرفين في إنجاح الحياة الزوجية ولكن هناك صفات إذا التصقت بالزوجة وغلبت علي سلوكياتها في حياتها الزوجية تحول عش الزوجية من نعيم إلى جحيم ومن بيوت للرحمة إلى بيوت للشجار والتنافر وتدفع سفينة الحياة للسير في بحر لجي متلاطم الأمواج مظلم الأجواء

ومن هذه الصفات القاتلة للسعادة الزوجية ما يلي :

* عدم مراقبة الزوجة لله في حياتها الزوجية ويعد هذا الداء مكمن الخطر في الحياة الأسرية فإذا استشعرت الزوجة منذ اليوم الأول في حياتها الزوجية بمراقبة الله والاحتساب له في حسن تبعلها لزوجها أسدل الله عليها البركة والرحمة والخير وتحولت هذه الحياة لجنة عالية تسمو بأصحابها إلى أعلي عليين السعادة وعلي العكس في حالة اختفاء هذه المراقبة تطلق الزوجة العنان لشيطانها ليتلاعب بحياتها كيفما شاء ليخرجها من نور السعادة لظلمات التخبط والتعاسة

* ومن هذه الصفات أيضا الكذب علي الزوج فهو السبب الرئيس لفقد الثقة بين الزوجين واختلال المعادلة الانسجامية بينهما وتفتح الباب علي مصراعيه للشك ولعل ما سمعناه من بعض الأزواج عن تحول حياتهم الزوجية إلى جحيم بسبب الشك القاتل المترتب علي كذب زوجته عليهم خير دليل علي خطورة هذا المرض فهذا زوج يؤكد أن كذب زوجته علية دفعه ليتتبع خطواتها ويشك في سلوكها وآخر يؤكد أن كذب زوجته كان السبب الرئيس في طلاقه لها واصفا أنه فقد الأمان معها بسبب مدوامتها علي الكذب.

* ومن أخطر الصفات التي تدفع الزوج إلى الهروب من حياته الزوجية حرص الزوجة علي اصطناع نقاط الخلاف والضرب علي أوتارها رافعة شعار (النكد أصل في الحياة!) وهذه الصفة تدفع الزوجة إلى التفنن في (العكننة) علي زوجها والحرص علي التشاجر علي أتفه الأسباب وإشعال نيران الخلاف المستمر بينها وبين أسيرها (زوجها سابقا) مما يحول الحياة إلى بيت هش سرعان ما ينهار مع أول فرصة لهروب الأسير من نكد الزوجة.

*كما أن من هذه الصفات حرص المرأة علي الندية لزوجها ضاربة بمبدأ القوامة الذي أقره القرآن الكريم عرض الحائط فهي دوما تحرص علي أن تكون صاحبة القرار في إدارة حياتها الأسرية مستشعرة دائما أنها في صراع لابد أن يكون لها الغلبة فيه متناسية أبسط قواعد طاعة الزوج والتفاهم والحوار متمسكة بحبال الغرب مستجيبة لدعاوى المساواة العمياء .

*كما نجد آن من الصفات التي أدت إلى انهيار كثير من بيوت المسلمين إهمال الزوجة في نفسها وزينتها فتتحول إلى طاهية بارعة وعاملة نشيطة ومربية أطفال لا مثيل لها تملأ بيتها بالنشاط لكنها تزهد كل الزهد في مظهرها وأنوثتها معتقدة أنها الشهيدة التي تنتحر من أجل الأخريين ومتناسية أن لزوجها حقوقا أقرها نبينا العظيم بقوله (إذا نظر إليها سرته) ونحن لا نعيب عليها اجتهادها في خدمة بيتها وأولادها ولكن لابد من التوازن في أداء الوجبات فهي في أمس الحاجة لاستشعارها بأنوثتها ورونقها الذي يخطف أبصار الزوج ويحميه من تبرج الجاهلية الذي امتلأت به شوارع المسلمين ويكفي أن نعلم أن الدراسات أثبتت أن 8% من حالات الطلاق في العالم العربي كان سببها إهمال الزوجة في مظهرها وأنوثتها وان نفس السبب ترتب عليه 12% من حالات الزواج الثاني .

*رفض الزوجة لفراش الزوجية بصورة مباشرة أو غير مباشرة يعد من السلوكيات القاتلة للحياة الزوجية فبعض الزوجات تناسين تحذير نبينا العظيم صلى الله عليه وسلم لنساء أمته من هذه الجريمة التي ترتكبها بعضهن وحذرهن من لعنات الملائكة لهن بل حثتهن الأحاديث النبوية الشريفة علي سرعة التلبية لذلك الأمر ولو كانت علي التنور ولكن للأسف تأثر بعض النساء بدعوات العلمانيين تارة واليساريين تارة لحقها في تحديد الوقت الذي ترتضيه لهذا الأمر بل وصل الأمر إلى أنهم وصفوا دعوة الزوجة لفراش الزوجية علي غير رغبتها (بظاهرة اغتصاب الزوجة! ) وذلك لقلب موازين الحياة الزوجية وإفسادها.

* كما تتغافل بعض الزوجات عن مدى أهمية العاطفة وإظهار مشاعر الحب للزوج مما يشعر كثير من الأزواج بالفراغ العاطفي الذي يحاول البعض إيجاده عند غيرهن فلابد أن تحرص الزوجة بين الحين والأخر على إظهار مشاعرها نحو زوجها ويتبادلا كلمات الحب.

*إرهاق الزوج بما لا يطيق من المطالب المادية والانغماس في الرفاهيات من السلوكيات التي تؤدي نفور الزوج عن زوجتة خاصة في حالة قصر ذات اليد فلابد أن يظلل بيوتنا الرضا والواقعية فكثير من الأسر انفرط عقدها بسبب عدم الرضا والتطلع لما يتمتع به الغير ويكفي أن نعلم أن أكثر من 20% من حالات الطلاق التي وقعت في العالم العربي في الأعوام الثلاثة الماضية بسبب عدم رضا أطراف الأسرة بحالتهم الواقعية وضيق ذات اليد رغم أن هذا الأمر يخالف ماعاش عليه نبينا وزوجاته فها هي السيدة عائشة تصف صبرهم علي ضيق الحال في بعض الأحيان بقولها كان يمر الهلال والهلالين ولا يوقد نار في بيت من بيوت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانوا يعيشوا علي الأسودين التمر والماء ضاربين للأمة المثل والقدوة في الرضا والتكيف مع الواقع بل تحول هذا الرضا إلي جنة صعدت بصاحبها إلى أعلي عليين في سماوات السعادة .

* تقديم الزوجة رغبات أهلها وأولادها على رغبات الزوج مما يشعره بتدني مكانته عندها ويخلق جو أسري غير صحي يسود فيه الشجار المستمر خاصة إذا استشعر الرجل بتدخل أم الزوجة في حياته بصورة مستمرة مما يترتب عليه حالة من الصراع الدائم بين الطرفين وعلى الزوجة أن تقوم بعمل المعادلة الناجحة التي تصنع من خلالها التوازن بين الطرفين بما لا يوقعها في خندق العقوق أو عصيان الزوج.
هذه بعض الصفات التي إذا اجتمعت في امرأة أفسدت حياتها وحولتها إلي كائن مرفوض من أقرب الناس إليها… زوجها .
"

__________________




فين الردود



خليجية



يسلمووو حياتي

جزاكي الله خيرا




يسلمممممممو حبيبتي على الطرح المميز و الله لايبلانا مشكووووورة من رائع لاروع تقبلي مروري المتوااضع



التصنيفات
منوعات

@@@حق الزوجة في نفسها وحياتها@@@@

السلام عليكم
نصيحتي (( للمتزوجات ))
لآ تجعلي زوجك هو كلّ حيآتك
ينقصنا هنا (( ثقافة زوجية صحيحة )) .. عندما تفهم الزوجة معنى الزواج ..
و تتعلم كيف تتعايش معه … تتغير حياتها و تصبح الأمور أسهل ..
عندما نفهم بناتنا أن الزوج هو إضافة راائعة لحياتك السابقة …
و ليست نقلة من حياة إلى حياة !! فنحن نجنبهن الكثير من الألم و المشاكل
… احتفظي بحياتك … احتفظي بهواياتك .. احتفظي بصداقاتك ..
احتفظي باهتماماتك .. وأضيفي لها زوج …
أحبيه و أغدقيه حنان و دلع …
و عيشي معه و لكن لا تعيشي له .. عاطفتك جياشة و رومانسيتك كبيرة و لكن لا تغرقيه بها ..
فهو لا يتحمل كل هذا .. بل إنه يشعر بالاختناق …
و هذا ما يدفعه للهروب منك …… قد يكون صعباً .. و لكن بعد التعود ..
ستجدين متعة خاصة بذلك .. إذا خرج لا تشغلي نفسك أين هو ؟؟ ..
ماذا يفعل ؟؟ .. لماذا تأخر ؟؟ …. ستكونين مشغولة بنفسك … و مستمتعة بنفسك ..
كم هذا راائع .. !!
ألم تكوني هكذا قبل الزواج ؟؟ …. إذاً هذا سهل بإذن الله
نحن بحاجة إلى إعادة تقدير لذاتنا .. ألسنا قادرين على إسعادها !!
ألم نكن قبل الزواج متعودين على الاستمتاع بالوقت لوحدنا ..
لماذا أصبح زوجي هو مصدر سعادتي الوحيد ؟ ألا يوجد في حياتي غيره !
:11_1_120[1]::11_1_120[1]:
أجد أحياناً من تشتكي من سهر زوجها اليومي مع أصحابه
و تقول (( أنا سويت كل اللي قلتوه .. طنشته و ما سألت عنه .. و يوم جاء
ما افتكرت فيه .. بس ما في فايدة !! )) من قال لك طنشيه ، و لا احقريه
عندما تكونين مستقلة عاطفياً ستجدين الحل ..
فإذا خرج اشغلي نفسك بأي شي يجلب لك الراحة و المتعة … هوايات .. طلعات .. قراءات ..
أو حتى مشاهدة التلفزيون أو اللعب مع عيالك … و إذا جاء هلي و رحبي ..
لأنك مرتاحة نفسياً ما تنطرين منه شي .
قاعدة مهمة
(( عيشي حياتك … و خليه يعيش حياته ..
و إذا التقيتوا استمتعوا باللحظات التي جمعتكم ))
ستجدينه يقرب منك بنفسه و يقترح خروجكم معاً ..
ستجدينه مستمتع كثيراً بقضاء الوقت معك .. فهو لا يشعر بقيود .
تموتين بدونه ! هذا الشعور نتيجة التصاقك به عاطفياً …
توقفي و فكري .. (( هل حياتي تتوقف على هذا الرجل )) …
إذا اعتنى بي سعدت و إذا أهملني شقيت !… انظري حولك ..
لديك من معطيات الحياة مايجلب السعادة والراحة …
و لكن انشعالك بزوجك أعماك عنها …
1/ لديك أبناء ضحكاتهم مصدر سعادة ..:15_2_102v[1]:
2/ و لديك أهل و أخوات يحبونك
إليكن مثال عندما رجع سيف من العمل وعلى مائدة الغداء أخبر سعاد أنه قرر الذهاب
في رحلة مع أصدقائه يوم غد و أنه سيغيب اليوم كله ..
1- سعاد (( المتعلقة عاطفياً )) .. تشعر بالضيق .. أين أنا من جدولك .. ؟؟
لماذا طلعاتك مع أصدقائك تستغرق اليوم كله بينما طلعاتك معي لا تتعدى
الساعتين و على عجل ؟؟ .. هل أنا مملة ؟؟ .. كنت أنتظر نهاية الأسبوع لتعوضني انشغالك عني ..
و لكن للأسف أنا آخر اهتماماتك و أنت لا تفكر إلا في نفسك …
إن كان هذا الكلام هو ما دار بينها و بين سيف ، أم احتفظت به لنفسها ..
فهي في الحالتين تشعر بالضيق و الظلم و تحمل في نفسها مشاعر سلبية
2- أما مها (( المستقلة عاطفياً )) .. فترد عليه
والله زين قلت لي عشان أخصص يوم غد يوم الدلع الخاص بي
يرد عليها سيف : يعني وشو يوم الدلع ؟؟:3_2_101[1]:
ترد عليه : هههههااااااي …. هذي سوالف حريم .. و تقوم من مكانها
و هي تفكر سأحجز بالصالون .. أو قد تكون بالحقيقة ليس عندها خطط
نسيت أن أذكر أن سيف في كلتا الحالتين لن يغير رأيه
# في الحالة الأولى …. سيذهب و هو مكشر .. و عندما يسأله
أصحابه يرد و يقول (( المَرَه لازم تنكد علي قبل لا أطلع ))
# في الحالة الثانية … سيذهب و هو مرتاح .. و باله مشغول بمها
و يفكر ماذا يا ترى تقصد بيوم الدلع … بل أنه قد يرجع مبكراً حتى يشوف نتيجة الدلع بنفسه
أما كيف تشبعين نفسك عاطفياً
1/ اعتني بنفسك و دلليها
2/ استعيني بأشخاص قد يمدونك بالعاطفة بدون حساب ، مثل أمك أو أختك ، أو صديقاتك ، أو قريباتك
3/ الاهتمام بنفسك
4 / كافيئي نفسك على كل عمل جميل تقومي به ، فإذا شعرت أنك تتعبين مع أبنائك …
لا تنتظري سواءً بمدح بل قومي أنت بمكافئتها
5/ اذهبي في نزهة مع صديقاتك …. خذي يوم راحة و استرخي في البانيو
6/ اشتري كيكتك المفضلة و استمتعي بأكلها:7_13_5[1]:
هكذا تشبعين نفسك عاطفياً و بذلك لن تشعري بالإحباط و لن تشعري بمشاعر سلبية تجاه زوجك
فكري في حياتك بمنطق آخر ,, حاولي أن تريها من زوايا أخرى
أرجو أن لا تفهمني الأخوات خطأ
أعطي نفسك جزءاًً و أعطي زوجك الجزء الآخر
أسعدي نفسك بنفسك .. إن سعادتك لا تتوقف على شخص بذاته .
مع تمنياتي لجميع الزوجات بحياة سعيدة
:11_1_120[1]::11_1_120[1]:



يعطيكي العافية
رائع



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روجينا1988 خليجية
يعطيكي العافية
رائع

الله يعافيكي.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

####أتكيت الزوجة الذكية###

السلام عليكم
تتميز الحياة الزوجية بحساسيتها، ورقة علاقتها، ولهذا فهي تحتاج لسلوكيات عالية الذوق، تزيد من أواصر المحبة، بين الزوجين،
وتولد الإعجاب المتبادل، وترفع من شأن العلاقة، وتختمها برباط راقي وعالي المستوى،
ولتحقيق هذه الاحلام التي تطمح لها كل امرأة ندعوك أختي الكريمة منتسبة دورة الجاذبية والجمال لقسم إتيكت الازواج:

1- تعتقد المرأة أنه بمجرد الزواج اصبح بإمكانها أن تكشف عن كل عيوبها أمام زوجها،
وتعتز بعض النساء بمقولة إننا لا نخفي أمرا على بعضنا كزوجين، و الصحيح هو ان يتمتع كل طرف من أطراف العلاقة الزوجية بشخصيته،
وبعض اسراره، وأن يبقي بعض الحدود الرفيعة بينه وبين شريكه، لينعم بحياة راقية، وعلاقة صادقة ناجحة.
2- فلا يجوز للمرأة ان تطلع زوجها على كل اسرارها حول ماضيها او حياتها السابقة، وليس هذا من إتيكيت الحياة الزوجية،
نظرأ لما يسببه من شكوك وخيالات، ومشاعر تحط من قدرها وتسيء إلى مكانتها، ومن ضمن الأسرار التي يجب على المرأة اخفاؤها عن الزوج،
هي علاقاتها السابقة، في حالة توبتها، او لعب عروس وعريس عند الطفولة، او تحرشات وغيرها، أما ما يسميه الأزواج بمسألة الصراحة فهو لا يخص ما ذكرنا،
ولا تعني الصراحة ان تطلعي الزوج على امور انتهت، ولم تعد تعنيه.

3- بعد الزواج، وعندما تشعر المرأة بذلك الحب الكبير من زوجها، والإحتواء الدافيء، ترغب في ان تشكو وتفضفض، لتشعر منه بالتعويض والطبطبة،
والتأييد، وغالبا ما تشكو من اهلها، وأقاربها، معتقدة أن هذا سيقربه منها، والصحيح ان تتجنب المرأة أي حديث سيء عن أهلها مهما بلغت مشاكلها معهم،
وان تمتدحهم وتمتدح علاقتها بهم، ليبقى ينظر لها باحترام وتقدير.

4- تجنبي الحديث مع اهلك حول امور تخصهم امام زوجك، وابقي ما يتعلق بهم سرا يخصهم، ولا تتحدثي مطولا هاتفيا معهم امامه،
وعلميه كيف يحترمهم،
ويقدرهم، ويهتم بمناسباتهم ا لسعيدة، و انقلي له سلامهم وحبهم واحترامهم.

5- لا تتحدثي عن زوجك امام اهلك بسوء، إلا إن كنت عازمة على حل مشكلة حقيقية كبيرة، فيما عدا ذلك احتفظي بالأسرار الزوجية،
وتحدثي عنه بصورة جيدة، و امتدحيه، لأن أهلك غدا سيكونون هم مجتمعك، ومن أبنائهم قد يتزوج ابنائك، ولهذا اثر كبير على تكوين العلاقات المستقبلية.

6- إن كنت تساعدين اهلك من مصروفك الخاص، والذي تأخذينه من زوجك، فلا تخبريه بهذه المساعدة لكي لا يستنقصهم، او يتعالى عليهم،
حتى وان كان طيبا متعاونا، يبقى الأمر قيد الظروف.

7- كذلك لا تحدثي زوجك أمام اهلك في أمور خاصة، فقد يحرجه ذلك، ولا تذكري مواقف تحرجه، ولو على سبيل المزاح،
ولا تنتقصي قدره، وشجعيه، وتحدثي عنه بما يجعله يفخر بنفسه أمامهم.

أنت وأهل زوجك:
1- على الرغم من كل الكلام المخيف الذي يدور حول أهل الزوج، و سوء معاملتهم لزوجة الأبن، ظهرت في الأونة الأخيرة نماذج نسائية ناجحة في هذه العلاقة،
إذن فهناك أمل كبير بأن تحققي النجاح أنت ايضا، وتنعمي بعلاقة طيبة مع أهل زوجك، فتخلصي من الأفكار السلبية التي تدور حول رغبتهم في التخلص منك،
أو إيذائك، وأفتحي صفحة جديدة معهم.

2- من الطبيعي أن تشعر أم الزوج بالغيرة من زوجة ابنها التي أخذته منها، لكن من غير الطبيعي أن تشعر الزوجة بالغيرة من أمه،
فغيابه عند أمه افضل بكثير من غيابه مع زوجة أخرى أو عشيقة، اتركيه لها ما دمت مشغولة أو متشاغلة عنه، ولا تعاركيها عليه،
وتأكدي أنك كلما تعلقت به وحرصت على منعه عنها كلما تشبثت هي أيضا به، اتركيه لها لبعض الوقت، و ستتركه لك عندما تشعر بأنك لا تشكلين خطرا عليها.

3- أشعري أخواته أنك واحدة منهن، ولاتتكبري أو تتعالي عليهن، وكلي من مائدتهن، واجلسي معهن، وتسوقي بصحبتهم، ليرتاحوا لك،
ويندمجوا معك، وإن كن لا يفضلن تواجدك، فلا تفرضي نفسك عليهن، ولا تتحاملي على قرارهن، بل تعاملي مع الأمر بكل بساطة،
فكل انسان من حقه أن يقرر اسلوب حياته.

4- لا تتحدثي بالسوء عن زوجك أمام أهله، حتى لو تحدثوا عنه بالسوء، لا تشاركيهم الحديث،
واكتفي بالإستماع، كما لا تعلقي على الأمر ولا تنتقديهم.
5- تزيني دائما أمامهم، لكن لا تبالغي، واهتمي بنظافتك، وحسن طلتك، وبابتسامة مشرقة، ولا تكوني نكدية أوعصبية، ولا تصرخي على أولادك أمامهم،
واهتمي بنظافة أولادك وترتيب مظهرهم.




روعة
¤الله يعطيكي العافية¤



الله يعافيكي.






ياهلا وغلا



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ما العلاقة بين عفاف الزوجة بعد الزوج وسعادة الزوجة ؟


هناك علاقة وثيقة.إن من أشق الأشياء على نفس الزوجة أن تشعر بأن زوجها ليس عفيفا,فتارة ينظر إلى هذه وتارة يكلم هذه وتارة يسترسل في علاقة محرمة مع تلك و..ويسقط الزوج من عين الزوجة وتشعر أنها تعيش مع رجل تحركه الأهواء والشهوات وقد يتخلى عنها إذا ذهب جمالها.وشتان شتان بين هذا وبين زوج يخاف الله ويغض بصره ويغلق على نفسه أبواب الفتنة ويعيش لزوجته ولها فقط ويتأسى بنبي الله يوسف-ص-عندما عُرضت عليه الفتنة سهلة ميسورة فركلها بقدمه خوفا من الله عزوجل



الله يعطيكي العافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل تعرفي عزيزتي الزوجة متى الزوج يرغب بالجنس

هل تعرفى عزيزتى الزوجة متى يرغب زوجك فى الجنس
ومتى لا يرغب اليك بعض النقاط الهامة جدا :

لم يخطر ببالك هذا السؤال قط ولكن هذا ما كتبه رجل في الجنس بين الزوجين وما يرغب به الزوج من زوجته لنستفيد ونعرف ماذا يريد الرجل من المرأة وكيفية التعامل مع الزوج …

*أرغب في الجنس عندما أشعر بحبها واهتمامها بي …

*أرغب في الجنس عندما أشعر برغبتها في المعاشرة معي …

*أرغب في الجنس عندما تتحدث معي بكلمات رقيقة تتوافق مع ما أراه وأشعر به …

*أرغب في الجنس عندما تحدثني وتبدي لي رغبتها في وتشعرني بأنني مدوخها وأنهالن ترتاح إلا بمعاشرتي …

*أرغب في الجنس عندما أراها تجوب المنزل ترتيبا وتنظيفا وكأن الدنيا كلها ستزورنا …

*أرغب في الجنس عندما تتفنن في اغراءاتها وألعابها المثيرة وحركاتها الممزوجة بالميوعة والرقة …

*أرغب في الجنس عندما تحدثني باهتمام وتقديرعن كل ماأبذله من أجلها …

*أرغب في الجنس عندما تودعني وتستقبلني بابتسامة صادقة وقبلة حارةت خرج من الأعماق …

*أرغب في الجنس عندما أجدها فارغة لي وليس هناك مايشغلها أو يعكر صفوها

*أرغب في الجنس عندما تقول’ لا أريد هذا لأنه غالي علينا’

*ارغب في الجنس عندما ارها تخرج من دورة المياه بعد الاستتحماام وشعرها مبلل

ولا أرغب فيه !!!

*لا أرغب فيهعندما أحضر من العمل ولم أرى إلا جثة هامدة على السرير …

*لاأرغب فيه عندما أحضر جائعا ومنهكا ولم أجد الطعام جاهزا …

*لاأرغب فيه عندما أشعر أنها لاتمارسه إلا لإرضائي …

*لاأرغب فيه عندما أشعر أنها تكافئني على عمل قمت به أوطلبا نفذته …

*لاأرغب فيه عندما أشعر أن حديثها الذي لاينتهي هو حديثها عن أفعال فلان وفلان ….

*لاأرغب فيه عندما أشعر بأن بيتها يأتي ثانيا بعد مكالماتها الهاتفية …

*لاأرغب فيه عندما أرى بيتا لا أعرف وجهه وقفاه ….

*لاأرغب فيه عندما تحرص حرصا شديدا على الزيارات المتكررة والطويلة ….

*لاأرغب فيه عندما تكون متعلقة بأمها فلا تستطيع الفكاك والاستقلال وكأنها لمتتزوج ….

كيف يثيرني منظرها ورائحتها؟؟

إذاكانت في المطبخ أو تشتغل في المنزل فإن رائحة الطبخ ومايتبعه في ملابسها أزكى من الورد والياسمين ومنظر ملابسها وشعرها ووجهها المنهك أشهى وأجمل من أي منظر وإن
تعرفين حواء يرغب زوجك بالجنس ومتى يرغب

كانت جالسة معي في الصالون أو غرفة النوم فإن ذلك لايثيرني بل يخفض درجة الإثارة إلى مادون الصفر هنا يثيرني المنظر الفاتن الجميل والرائحة التي تفوح من جسدها وملابسها ..

وأخيرا لذة الجنس في الحب المتبادل والعطاء الدائم والمصارحة بين الزوجين والأريحية وتعزيز الإيجابيات بالثناء والتقدير وبدون الحب يفقد الجنس لذته ونشوته ويصبح مع مرور الوقت شيئا مهمشا مايؤدي إلى هضم حلاة هذه الغريزة …

والجمال الذي يدوم ولا يبلى هوجمال الروح التي أحبها وأتمسك بها ويثيرني كل مايتعلق بها ولست أرى في الوجود أجمل منها … فلنعظم الحب في نفوسنا فهو بعون الله سيجعل حياتنا أجمل




موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق



اممممممممممممممم
موضوع يفيد المتزوجين كثيرا بس انا مو متزوجة بس ينفع ينفع للمستقبل هههههههههههههههههههه
جزاكي الله خيرا غاليتي



خليجية



يعطيكي العافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

سكوت الزوجة في الفراش

السلام عليكم

عندالتعامل والتعرض للمشاكل الزوجيه وخاصه عنما تضطرب العلاقه بشده رغم عدم وجود سبب واضح …؟؟؟
يجد الشخص خللآ في العلاقه (الجنسيه) بين الزوجين ….فأي خلل في العلاقه الجنسيه يؤدي الى خلل في مختلف الجوانب الحياتيه الاخرى …..
اخترت اليوم احدى المشاكل (الصامته) بين الزوجين …
سكوت حواء في الفراش ..هل هو علامة << رضا >>…؟؟؟؟
فالكثير من الأزواج وخاصه المبتدأين منهم ….يستغرب في الحقيقه من هذا الصمت ….وقد تتخبط الأفكار في رأسه عن السبب …وخاصه حينما لاترفض الزوجه او تمتنع ….ولكنها ….لاتبادر ولا تطلب …
فيبدأ (آدم) بالتساؤل …هل هي مستمتعه بدليل الموافقه …؟؟؟ هل تتألم …؟؟؟ هل تجامل …؟؟؟
قد يسأل الرجل زوجته …ولكن بعض النساء بسبب الخجل و الحياء فهي لاتعطي لزوجها جواب شافي او مؤكد …؟؟؟
واخونا (آدم) في صمت (حواء) نوعان …
* النوع الأناني …يتصرف بأنانية بعض الرجال ممن يطلبون المتعه لأنفسهم دون اعتبار لزوجاتهم ….وهم طبعآ راضيين تمام الرضا عن هذا الصمت ….فالزوجه لاتطلب ولا ترغب ….والأمور (تمام) …؟؟؟؟
*هذا النوع يعي حقوق زوجته جيدآ …وهو يبحث عن الحلول …ولهم نوجه حديثنا ..
فتعال اخي الكريم ولنوجد بعض الحلول :
1/ يجب ان تعتمد اسلوب المصارحه مع زوجتك وان تعلمها ما لاتعلمه ..وتشرح لها فنون المتعه و اللذه …
2/ أكد لها انك ستكون أكثر سعاده لو تجاوبت معك وارشدتك الى ما تريده ..لتحقيق متعتها ..
3/ وضح لها أن من حقها ان تختار الأوقات المناسبه ..وأنك لن تغضب لو اعتذرت بلطف لأنها تشعر بالتعب و الأرهاق ..
(هذه اللفته اللطيفه منك سوف تشعرها أنك تقدر أحاسيسها ولاتطلب سعادتك و متعتك بغض النظر عن اعتباراتها الخاصه …وأنك تقدر ماتبذله وما تتحمله من جهد و تعب …)
4/ وضح لزوجتك ان من حقها ان تصرح بأي ألم أو ضيق تشعر به …وانه يمكنها ان تختار الأوضاع التي تناسبها ….
( في حالة الألم عليكما بأستشارة الطبيبه المختصه ) …
5/ يجب الأدراك ان طبيعة المرأة تختلف عن طبيع’ الرجل ..وهو امر لابد ان يدركه (آدم) وذلك حتى يقل التوتر و القلق …

منقول




يعطيك العافيه عالموضوع



الله يعافيكي



خليجية



سلمت يداكى اختى



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الرفض والكبت والعزل أصعب على الزوجة من الطلاق

تبقى ثنائية الزوج والزوجة حيرة كل من يخوض بتفاصيلها المتجددة يومياً، والمختلفة من حالة لأخرى، والحقيقة أن الرفض يعتبر من أخطر أشكال العنف النفسي ضد المرأة، وهنا يمكننا التحدّث جدياً عن مشكلة حقيقية بين الزوجين خصوصاً وأنّها سبباً وجيهاً للخيانة.
الطلاق بين الزوجين لا يعتبر بحد ذاته من الأمور الأكثر سوء في حياة الزوجة، بل يمكن أن يفك القيود التي وثقت أثناء فترة العنف العاطفي بأنواعه، إذ يتسبب العنف العاطفي بكلّ أشكاله بإدخال الازواج في دوامة تستطيع أن تطمس الشخصية وتحوّل المرأة إلى يائسة، عديمة الثقة بالنفس ومحطّمة.
ومن الأنواع التي قسّمها الخبراء حول العنف العاطفي، هي:
الكبت والعزل
يحدث بشكل تدريجيّ، فحين لا تُظهر المرأة أيّ نوع من الرفض أو المقاومة تصبح أسيرة ضعفها. ومن أبرز مظاهره العزل عن العالم الخارجي، والمنع من مقابلة صديقاتك، والتضييق عليك عندما تبدين رغبة في زيارة أهلك أو الاختلاء بشقيقتك أو بوالدتك.
الرفض
يعتبر أخطر أشكال العنف العاطفي، وهنا يمكننا التحدّث جدياً عن مشكلة حقيقية بين الثنائي خصوصاً وأنّها سبباً وجيهاً للخيانة. وهي حين يرفض زوجك عاطفتك بعد مشكلة تقع بينكما وكأنّه نوع من العقاب، فالنّصيحة الذهبية التي نعطيك إياها هو ألاّ تعاقبي زوجك عاطفياً وإلاّ حكمت على حياتكما بالموت السريري.
العنف اللفظي
حين يقابل شريكك كلّ أفكارك وطروحاتك بالتهكّم والرفض، وحين يُسكتك ويرفض آرائك ويشتمك ويُنزل عليك الإهانات، وتشعرين معه أنك محبطة محطّمة، لا قيمة لك ولا رأي حتّى بالأمور المتعلّقة بحياتك المهنية أو بعلاقتك مع صديقتك المقرّبة فعليك دقّ ناقوس الخطر.



الله يستر
مشكووورره



خليجية



كلام جميل جدا ولكن نحن النساء عند الغضب أو الشعور بالضلم نحاول الانتقام بالحرمان العاطفي لزوج وهذا أكبر خطأ



شكرا غلاتي على الموضوع الله يعطيك العافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الزوجة الناجحة و الزوجة الفاشلة تعرّفي عليهما

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

زوجة ناجحة

قبل كونها زوجة و قبل الحب هي أولا امرأة سوية ناضجة و تعتز بكونها امرأة ،
تعي دورها في الحياة كزوجة و أم .

2- هي زوجة قادرة على احتواء الزوج بالحنان و الاهتمام ،مدركة لاحتياجات الرجل ، فهي تعرف بفطرتها و بساطتها أن بالرجل جزءا كالطفل يحتاج إلى أم ، و به جزء ناضج واع منطقي يحتاج إلى زوجة ، و به جزء أبوي يحتاج فيه أن يؤدي دور الراعي المسئول و القائد ، و لهذا فهي تعطيه حنان الأم و حب الزوجة و خضوع الإبنة المتفهمة .

هي تعرف أن الرجل يتوقع الاهتمام من الزوجة ، يتوقع التقدير ، و لذا فهي تعيش أحلامه و انتصاراته و أمجاده حتى إن كانت هي الشاهدة الوحيدة عليها ، تعيش حياته و اهتماماته و عمله لحظة بلحظة ، و لا تفارقه لحظة .

الحب هو حياتها ، و زوجها هو محور حياتها ، و أسرتها هي مملكتها .

هي زوجة ثرية العقل غنية الروح . تعيش الحياة بفهم يدفعها إلى الانفتاح على الكون ، فتفهم من أمور الحياة و أحوال الدنيا ما يجعلها مثقفة ، متفتحة ، فاهمة ، متعلقة ، عذبة الحديث ، مقنعة المنطق ، مؤثرة بأفكارها و روحها .

و لذا ، فمن حبها لزوجها و إحساسها بحب زوجها لها ، تدرك أن تأثيرها لايكمن في جمال شكلها ، و إنما يكمن في جمال عقلها و رونق روحها .

هي الزوجة التي تملك روحا سمحة و نفسا طيبة و طباعا هادئة غير متسلطة ، غير عدوانية . لا تستهويها سلطة أو قيادة أو زعامة . و لأنها ارتبطت برجل تحبه و تثق به و تطمئن إليه ، فإنها تسلّم له قيادة مركب الحياة تساعده بعقلها و بجهدها ، تقف بجانبه و ليس وراءه و لا ترضى أن تقف أمامه .

أن تكون " غيرتها " نابعة من حبها بهدف الحفاظ على حبها و زوجها الذي تثق به ، فهو جدير بالثقة و لأنها تثق بنفسها أيضا و فوق كل ذلك و قبل كل ذلك ثقتها بالحب الذي يربطها بزوجها ، غيرة عاقلة ، هادفة ، هادئة تسعد الرجل و في نفس الوقت تحذره و توقظه و تنبهه .

إخلاصها و وفائها ليسا محلا لنقاش أو تأكيد و إلا أصبحت كل الأمور عبثية .

من خلال سلوكها الاجتماعي المتوازن الراقي الذي يعكس حكمتها و توازنها النفسي و ثقتها بنفسها و عدم احتياجها لكلمات الإطراء و عبرات المديح و تلميحات الغزل .

فهي ترفض ذلك بإباء نابع من حسها الأخلاقي القوي و من احترامها لذاتها و احترامها لكيانها كزوجة ، و لأنها واعية و ناضجة و ذكية ، فإنها لا تستخدم سلاح الشك و الغيرة لإذكاء مشاعر زوجها نحوها ؛ لأنها تعرف أن هذا سلاح مدمر يقضي على الأحاسيس الطيبة لزوجها ، يقضي على إحساسه بالأمان .

أن تكون مبادئها ، إيجابية ، مشاركة ، متعاونة ، فعالة .

و ذلك في إدارة شئون حياة اللأسرة و أن تعرف جيدا أنها مصدر الحياة ، و مصدر الاستمرار ، و مصدر الاستقرار ، و أنها هي القائد من الداخل ، من الباطن ، و أن مصدر قوتها هو الحب و الاحتواء و الفهم و الوعي و الذكاء ، الذكاء الأنثوي الفطري الذي يدرك بالحس الداخلي و باللاشعور أنه لولا المرأة لما كانت الحياة ، المرأة الزوجة ، المرأة الفاضلة .

أن تستند حياتها كلها إلى قاعدة أخلاقية ، تتمثل في القيم الرفيعة من صدق و أمانة و تواضع و تسامح ينعكس في سلوكها العام و حياتها الزوجية .

أن تكون تقية ، مؤمنة . لا خير في امرأة لا تعرف ربها ، و لا اطمئنان مع زوجة لا ترعى حدود خالقها .

زوجة فاشلة

أن تكون عاجزة عن الحب .
أن تدخل في منافسة مع الرجل .

أن تكون عدائية متسلطة .

أن تكون تافهة العقل .

أن تفتقد لمشاعر الانتماء للبيت و يصبح زوجها على هامش حياتها .

أن تتمتع بالاستهتار و السطحية و المبالغة و الاهتمام بالمظهر الذي يكشف عن جوهر ضحل .

أن تكون قاعدتها الأخلاقية مثقوبة ، فتهدر القيم و خاصة المتعلقة بالولاء و الالتزام و الإخلاص في الحياة الزوجية .

أن تكون غير متوازنة نفسيا ، فتتذبذب انفعالاتها ، و تتأرجح ثقتها بنفسها ، فتندفع نحو حماقات و مهاترات لتأكيد الذات و الدفاع عن النفس ضد اعتداءات وهمية . و بذلك تتسم حياتها بالعنف ، و العدارو و الشك و سوء الظن .

أن تفتقد لمشاعر القدسية ، قدسية الإنسان ، قدسية العلاقة الإنسانية ، الصداقة ، الحب ، الزواج ، الأمومة ، و هذا يجعلها تتناول الأمور الجادة تناولا سهلا رخيصا يفتقد للبراءة و الطهارة .

أن تتمتع بالغرور و الأنانية و النرجسية ، فلا تعطي و إنما تصبح طرفا ناشزا في علاقة أساسها العطاء و هي العلاقة الزوجية .

المصدر : كتاب / زواج بلاحب و حب بلا زواج

دكتور / عادل صادق رحمه الله و أسكنه الفردوس الأعلى