التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

عزيزتي الزوجة .

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم …

اذا أراد زوجك الذهاب رحلة أو سفر بمفرده لا تنسي أن تضعي
له بين ملالبسه رسالة حب تعبر عن مشاعرك نحوه وقت غيابه
وحالك وحال أولاده من دونه باسلوب شوق ورومانسي
تجعله طول رحلته أو سفره مشتاق لك…

أتمنى أن يعجبكم الموضوع:0154:




حبيبتى يسلمووووووووووو ياقمر
بارك الله فيكى

بس معلش ياقمر مكررالموضوع




شكرا على مرورك يا البنوته مروه



التصنيفات
منوعات

الفرق بين الزوجة والمرأة فى القرآن

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
تعرفوا على البلاغة في القرآن والدقة في التعبير والبيان
ثم قولوا سبحانك ياعظيم يامنان

نحن نعلم أن لفظ الزوج يُطلق على كل من الرجل والمرأة . والزوج في اللغة يدلّ على مقارنة شيء لشيء ، من ذلك : الزوج زوج المرأة ، والمرأة زوج لبعلها .

جاء في لسان العرب : يُقال لكل واحد من القرينين من الذكر والأنثى في الحيوانات المتزاوجة زوج ، ولكل قرينين فيها وفي غيرها زوج ، كالخفّ والنعل ، ولكل ما يقترن بآخر مماثلاً له أو مضاداً زوج .. وزوجة لغة رديئة ، وجمعها زوجات ، وجمع الزوج أزواج .

معنى "الزوج" إذن يقوم على الإقتران القائم على التماثل والتشابه والتكامل . فحتى يتمّ الإقتران لا بدّ من وجود صفات بين الطرفين تحقّق التماثل والتشابه عند اجتماعهما وتكاملهما واقترانهما ، وهذا المعنى متحقّق في الزوجين الذكر والأنثى .

فالله تعالى خلق الذكر ميّالاً إلى الأنثى ، طالباً لها ، راغباً فيها ..
والله خلق الأنثى ميّالة للذكر ، راغبة فيه ..

والإسلام نظّم العلاقة بينهما ، بأن جعلها عن طريق واحد مباح ، هو الزواج الشرعي .

ولكن ! لماذا يُطلق على الرجل زوج للمرأة ؟ ويُطلق على المرأة زوج للرجل ؟
الجواب : لأن الرجل يكمل المرأة .

في المرأة "نقص" لا يسدّه إلا الرجل ، حيث يلبّي لها حاجاتها النفسية والإجتماعية والإنسانية والجنسية ..
ولأن المرأة تكمل "نقص" الرجل ، وتلبّي له حاجاته النفسية والإجتماعية والنفسية والجنسية ..

إذن المرأة بدون زوج فيها نقص ، فيأتي الرجل زوجاً لها مكمّلاً لإنسانيتها .
والرجل بدون امرأة فيه نقص ، فتأتي المرأة زوجاً له ، مكمّلة لإنسانيته .
ولهذا كل منهما "زوج" لصاحبه ، يقترن معه ويزاوجه .

متى تكون المرأة زوجاً ومتى لا تكون ؟

عند استقراء الآيات القرآنية التي جاء فيها اللفظين ، نلحظ أن لفظ "زوج" يُطلق على المرأة إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقتران والإنسجام تامّاً بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ، ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن القرآن يطلق عليها "امرأة" وليست زوجاً ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي أو جنسي بينهما ..

ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى : "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" ، وقوله تعالى : "وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا" .

وبهذا الإعتبار جعل القرآن حواء زوجاً لآدم ، في قوله تعالى : "وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ" . وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي صلى الله عليه وسلم "أزواجاً" له ، في قوله تعالى : "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ" .

فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن يسمّي الأنثى "امرأة" وليس "زوجاً" .

قال القرآن : امرأة نوح ، وامرأة لوط ، ولم يقل : زوج نوح أو زوج لوط ، وهذا في قوله تعالى : "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا" .
إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست "زوجاً" له ، وإنما هي "امرأة" تحته .

ولهذا الإعتبار قال القرآن : امرأة فرعون ، في قوله تعالى : "وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ" . لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي "امرأته" وليست "زوجه" .

ومن روائع التعبير القرآني العظيم في التفريق بين "زوج" و"امرأة" ما جرى في إخبار القرآن عن دعاء زكريا ، عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، أن يرزقه ولداً يرثه . فقد كانت امرأته عاقر لا تنجب ، وطمع هو في آية من الله تعالى ، فاستجاب الله له ، وجعل امرأته قادرة على الحمل والولادة .

عندما كانت امرأته عاقراً أطلق عليها القرآن كلمة "امرأة" ، قال تعالى على لسان زكريا : "وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا" . وعندما أخبره الله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته ، فكيف تلد وهي عاقر ، قال تعالى : "قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاء" .

وحكمة إطلاق كلمة "امرأة" على زوج زكريا عليه السلام أن الزوجية بينهما لم تتحقّق في أتمّ صورها وحالاتها ، رغم أنه نبي ، ورغم أن امرأته كانت مؤمنة ، وكانا على وفاق تامّ من الناحية الدينية الإيمانية .

ولكن عدم التوافق والإنسجام التامّ بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ، والهدف "النسلي" من الزواج هو النسل والذرية ، فإذا وُجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب ، فإن الزوجية لم تتحقّق بصورة تامّة .
ولأن امرأة زكريا عليه السلام عاقر ، فإن الزوجية بينهما لم تتمّ بصورة متكاملة ، ولذلك أطلق عليها القرآن كلمة "امرأة" .

وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحها الله تعالى ، ولدت لزكريا ابنه يحيى ، فإن القرآن لم يطلق عليها "امرأة" ، وإنما أطلق عليها كلمة "زوج" ، لأن الزوجية تحقّقت بينهما على أتمّ صورة . قال تعالى : "وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ" .

والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي "امرأة" زكريا في القرآن ، لكنها بعد ولادتها يحيى هي "زوج" وليست مجرّد امرأته .

وبهذا عرفنا الفرق الدقيق بين "زوج" و"امرأة" في التعبير القرآني العظيم ، وأنهما ليسا مترادفين




مكرر يالغلا



التصنيفات
منوعات

للاغراء فنون وذوق يجب ان تعرفه الزوجة

للاغراء فنون وذوق يجب ان تعرفه الزوجة

للاغراء فن وذوق يجب تعلمه فالحياة الزوجية سعادة من جميع الجوانب نحيا لاجل انتعاشها ولمسها بحياتنا ..

فالزوج يعشق الاغراء فلاتدعي المغريات خارج المنزل تكون سبب عذابك وابتعاد زوجك فلماذا لاتغريه انت بنفسك وجسمك وجمالك وحياؤك ولمساتك المجنونة لك غاليتي حواء نصائح لتكوني مغرية رائعه لزوجك ….

* اغري زوجك بإبتسامتك اللامعة التي تنير وجهك عند دخوله المنزل

* اغري زوجك بلمعان عينيك في توهجها بحبه عند جلوسه معك

* اغري زوجك بالحياء الجميل عند تقربه منك , فكوني الممتنعة الراغبة في آن واحد

* اغري زوجك بالصفح عنه حين يخطأ والقسوة أحيانا حين يكرر الخطأ

* اغري زوجك بعطرك الذي يعشق تنفسه .

اغراء بالساقين احرصي على خلوهما من الشعر والنمش والحبوب وادهنيهما بكريم ملطف يترك لمعة محببة وارتدي صنادل تكشف عن اصابع رجلك النظيفة المنسقة.

*اغراء بالصوت .. صوتك الهامس الناعم وتنهداتك المثيرة من فتره لأخرى تسحر الزوج !!

* إغراء الاذن .. للاذن سحر خاص باللقاء الحميم .. اتركي لها المسكينه تأخذ راحتها مع زوجك فلها سحرها الخاص والمحبب للزوج !!

* اغري زوجك بلباسك حين دخوله لغرفة نومك فلتكوني مرتدية قمصان النوم الشفافه او بيجامة شفافة وضيقة تظهر جمال جسدك

*اغراء بالشعر .. شعرك ايا كان طوله ولونه ونوعه أهم شي الاهتمام به وجعله مناسب لشكل وجهك ولو كان مجعدا سرحيه لينسدل حول وجهك فيزيد ملامحك نعومة.

* اغري زوجك بتمايلك أمامه ليكون قدك أيا كان ممتلئا أو نحيفا جميلا بعينه

* اغري زوجك بلمسات مجنونة يعشقها في أرجاء جسمه كلها نعومة وحب وتغنج منكِ

* اغري زوجك بطعنات قاتلة من شفتيك تفاجئينه بها وهو مستلقي سواء على سريره او على الكنبه , حتى و لو كان مستلقيا على الارض .

* اغري زوجك بانوثتك و ولهك وحنانك ورقتك و اهتمامك بزوجك و مناداته بأسماء الدلع والحب تثير الزوج !!

*اغراء برائحتك دائما كوني زكية وكأنك خرجت من عمل دش مميز ومتوفرة العطورات المنعشة وكريماتها طبعا مع الاهتمام بنظافة دواخل الجسم !!

* اغري زوجك غاليتي الزوجة بكل الطرق الممكنة والمستحيلة لتكوني الأولى و الأخيره بحياته ولاينظر الى غيرك لانه وجد لديك ماكان يريد ان يجده عند غيرك .

واخيراً

جعل الله بين الزوجين الموده والرحمه والعشره الحسنه بينهما بالمعروف

وجعل كل منهما يتمتع بالاخر فيما احله الله ورضاه

فلا تتجنبي هذه الامور التي تجذب الزوج وتغريه وتجره الى الاخريات ان تمنعت عنه

بيدك تمتلكي قلب زوجك وبيدك الاخرى تُبعديه عنك وتنفريه منك

مع تمنياتي لكما بالحياه السعيده والاستقرار




خليجية



مشكووووووووووووووووووووووووووو ووورة ياعمري



تسلمي عالموضوع



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

من هى الزوجة الصالحة

الزوجة الصالحة
هى نبع حنان فاذا اشتدت الايام كانت الساعد الذى يتكا علية والصدر الذى يغيب الوجة فية انها ربة بيت يشرق بالنظافة ويضى بالفن وينضح بالعطر ويشرف بالمكتبة
فالرجل المثقف ينشد صديقة لعقلة وتفكيرة ومشاعره
الزوجة الصالحة لا تحرم زوجها من الشعور بانة راجلها وحاميها لتتزن نفسة وتبرا من مركبات النقص وما تجرة على صاحبها من التصرفات داخل البيت وخارجة ويوم يوقن الزوج ان زوجتة جزء منه تدور فى فلكة وتسير الى جانبه وتعتقد ان خيره خيرها وتتاكد منزلتة فى نفسها حينئذ يحرص عليها
فالبيت السعيد تسودة روح الفهم والتقدير والمشاركة الوجدانية والتجاوب العقلى
والزوجة هى امتداد للامومة انها الانسانية الوارفة
وفن صناعة الحياااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااة



الرددددددددددددددددددددددددددد دددددددددددددددددددددددددددددد دددددددددددددددددددددددودددددد دددددددددددددددددددددددددددددد دددددددددددددددد



هل انتى اختى المسلمة هذة الزوجة



:sdgsdg:



مشكورة خيتو ع الموضوع يعطيك ربي الف عافية…



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أخطاء تقع فيها الزوجة*.*

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

1- قلة المراعاة لأحوال الزوج ومشاعره؛ فقد تزعجه بالأخبار السيئة، وتكثر الطلبات منه إذا عاد إلى المنزل منهكاً مكدوداً قد بلغ به الإعياء مبلغه.
2ـ وقد تكثر من ترداده إلى السوق؛ ليأتي بما يحتاجه المنزل، فإذا رجع إلى المنزل ذكرت حاجة أخرى، فعاد إلى السوق مرة أخرى، وقد يرجع أكثر من ذلك، وقد يتكرّر هذا منها مرات متعدّدة.
3ـ وقد يكون الزوج حادّ المزاج، شديد التأثر لأقل الأشياء المخالفة لذوقه؛ فلا تراعي الزوجة فيه هذه الخصلة، فربما تضحك وهو في حالة غضب أو حزن، وقد يوجِّه لها الخطابَ، فَتُعْرِضَ وتشيح بوجهها عنه، وقد يتكلم بكلمة غضب فتجيبه بعشر كلمات.
4ـ وقد تتعمد إغضابه، وإثارته، فما هي إلا أن تتحرك العاصفة، وينفجر البركان، ويحصل ما لا تُحمد عقباه.
5ـ ومن قلة المراعاة لأحواله ومشاعره قلة المراعاة لوقت نومه، وأكله، وقراءته، ونحو ذلك.
6ـ ومن ذلك قلّة العناية بمخاطبته ومحادثته، فلا تناديه بأحب الأسماء إليه، ولا تخفّض صوتها إذا خاطبته، إلى غير ذلك مما ينافي أدب المخاطبة والمحادثة.
7ــ ومن ذلك أن تبدأ بتنظيف البيت، أو مكافحة الحشرات بالمبيدات إذا دخل الزوج المنزل، أو همّ بالنوم، أو الأكل، فتزعجه بالجلبة، وتزكم أنفه بالروائح التي لا تروقه.
8ـ فمن الزوجات من هي كثيرة التسخّط، قليلة الحمد والشكر، فاقدة لخلق القناعة، غير راضية بما آتاها الله من خير.

علاج تلك الأخطاء:

فالذي تقتضيه الحكمة أن تراعي الزوجة أحوال زوجها، ومشاعره، وأن تعمل ما في وسعها لإدخال السرور عليه، وإزالة الهمّ والغمّ عن قلبه، فتفرح لفرحه، وتحزن لحزنه؛ حتى يشعر بأنها تتعاون معه؛ إذ يسرها ما يسره، ويحزنها ما يحزنه.
ولا ينبغي لها أن تظهر بمظهر السرور إذا كان محزوناً، كما ينبغي أن تكظم حزنها إذا رأته مسروراً؛ فإنّ ذلك أدعى لدوام الأُلفة، وأدلّ على كرم نفس الزوجة.

ومما ينبغي لها أن تجمع ما يحتاجه المنزل، وتخصّص وقتاً في الأسبوع أو الشهر أو نحو ذلك، فتكتب ما تحتاجه في ورقة؛ كي يأتي به مرة واحدة بدلاً من كثرة ترداده في حاجات يسيرة.
ولا يعني ذلك أن تكون هذه قاعدة مطّردة؛ فقد تقتضي الحال إرساله أكثر من مرة في اليوم، ولكن تحاول قدر المستطاع أن تختصر ذلك.

ومما ينبغي لها في هذا الصدد أن ترعاه في طعامه، فتصنع له ما يشتهيه، وتنوّع له الطعام كيلا يسأم، وتلاحظ الوقت الذي تقدّم له الطعام؛ فلا تؤخّره ولا تقدّمه إلا بإذنه.
كما يحسن بها أن تراعي أوقات نومه، فتحرص على تهدئة الأطفال؛ ليأخذ راحته الكافية؛ فإذا أخذ قسطه من الراحة انشرح صدره، وهدأت أعصابه، وإلا بقي قلقاً مستفَزاً.
ومما يدخل السرور عليه أن تحرص الزوجة على نظافة المنزل، وأن تُعنى بثياب الزوج؛ كي يظهر بالمظهر اللائق.

وإن كان طالب علم، أو صاحب قراءة وبحث فلتحرصْ على العناية بمكتبته، وكتبه ترتيباً، وتنظيماً، وتنظيفاً.
وإذا مرّت به أزمة، أو مشكلة فلتقفْ معه بالدعاء، والرأي، والتثبيت، ونحو ذلك.

وإذا أرادت مخاطبته خاطبته بأسلوب لبِق جذّاب، يشعر من خلاله باحترامها وتوقيرها له.
قال ابن الجوزي -رحمه الله-: "وعن عثمان بن عطاء عن أبيه قال: قالت ابنة سعيد بن المسيب: ما كنا نكلّم أزواجنا إلا كما تكلّمون أمراءكم.
وعنه – أيضاً – قال: قالت امرأة سعيد بن المسيب: ما كنا نكلّم أزواجنا إلا كما تكلّمون أمراءكم: أصلحك الله، عافاك الله".

وبالجملة فلتحرص على كل ما يسرّه، وأن تتجنب كل ما يسوؤه وينوؤه.
وإن حصل منها تقصير في حقه فلتبادر إلى الاعتذار، ولتتلطف في ذلك.
وإذا روعيت هذه المشاعر بين الزوجين, وحرص كل منهما على عشرة الآخر بالمعروف – حلّت الأفراح, وزالت أو قلّت المشكلات, وكان لذلك أبلغ الأثر في صلاح الأسرة, وقوة الأمَّة.

………………………… ……………….. ……

فإذا سُئلت عن حالها مع زوجها أبدت السّخط، وأظهرت الأسى واللوعة، وبدأت بعقد المقارنات بين حالها وحال غيرها من الزوجات اللائي يحسن إليهن أزواجهن.
وإذا قدم لها زوجها مالاً سارعت إلى إظهار السخط، وندب الحظ؛ لأنها تراه قليلاً مقارنة بما يقدم لنظيراتها.

وإذا جاءها بهدية احتقرت الهدية، وقابلتها بالكآبة، فَتُدْخِل على نفسها وعلى زوجها الهمّ والغمّ بدل الفرح والسرور؛ بحجة أن فلانة من الناس يأتيها زوجها بهدايا أنفس مما جاء به زوجها.
وإذا أتى بمتاع أو أثاث يتمنى كثير من الناس أن يكون لهم مثله قابلته بفظاظة وشراسة منكرة، وبدأت تُظْهِر ما فيه من العيوب.
وبعضهن يحسن إليها الزوج غاية الإحسان، فإذا حصلت منه زلّة، أو هفوة، أو غضبت عليه غضبة نسيت كلّ ما قدّم لها من إحسان، وتنكّرت لما سلف له من جميل وهكذا تعيش في نكد وضيق ومثل هذه توشك أن تُسلب منها النعم، فتقرع بعد ذلك سنّ النّدم، وتعض أنامل التفريط، وتقلِّب كَفَّيْها على ما ذهب من نعمها.

علاج ذلك الخطأ:

إن السعادة الحقة إنما هي بالرضا والقناعة، وإن كثرة الأموال والتمتع بالأمور المحسوسة الظاهرة – لا يدل على السعادة؛ فماذا ينفع الزوجة أن تتلقى من زوجها الحليّ والنفائس والأموال الطائلة إذا هي لم تجد المحبة، والحنان، والرحمة، والمعاملة الحسنة؟

وماذا ستجني من جراء تسخّطها إلا إسخاط ربها، وخراب بيتها، وتكدير عيشة زوجها؟
فواجب على العاقلة أن تتجنب التسخّط، وجدير بها أن تكون كثيرة الشكر؛ فإذا سُئلت عن بيتها وزوجها وحالها أثنت على ربها، وتذكرت نعمه، ورضيت قسمته؛ فالقناعة كنز الغنى، والشكر قيد النعم الموجودة، وصيد النعم المفقودة؛ فإذا لزم الإنسان الشكر درّت نعمه وقَرَّت؛ فمتى لم ترَ حالك في مزيد فاستقبل الشكر.
كيف وقد قال ربنا – عز وجل -: (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) [إبراهيم: 7].
بل يحسن بالزوجة أن تشكر ربها إذا نزل بها ما تكرهه؛ شكراً لله على ما قدّره، وكظماً للغيظ، وستراً للشكوى، ورعاية للأدب.

ثم إن الشكوى للناس لا تجدي نفعاً، ولا تطفئ لوعة – في الغالب -.

ولهذا رأى بعض السلف رجلاً يشكو إلى رجل فاقته وضرورته فقال: يا هذا، والله ما زدت على أن شكوت من يرحمك إلى من لا يرحمك".

ثم إن من حق الزوج على زوجته أن تعترف له بنعمته، وأن تشكر له ما يأتي به من طعام، ولباس، وهدية ونحو ذلك مما هو في حدود قدرته، وأن تدعو له بالعوض والإخلاف، وأن تظهر الفرح بما يأتي به؛ فإن ذلك يفرحه، ويبعثه إلى المزيد من الإحسان.
كما يحسن بالزوجة أن تستحضر أن الزوج سببُ الولدِ، والولدُ من أجل النعم، ولو لم يكن من فضل الزوج إلا هذه النعمة لكفاه؛ "فمهما تكن الزوجة شقيّة بزوجها فإن زوجها قد أولدها سعادتها، وهذه وحدها مزيّة ونعمة".
أما كفر النعمة، وجحود الفضل، ونسيان أفضال الزوج – فليس من صفات الزوجة العاقلة المؤمنة؛ فهي بعيدة عمّا لا يرضي الله – عز وجل – فجحودُ فضل الزوج سماه الشارع كفراً، ورتب عليه الوعيد الشديد، وجعله سبباً لدخول النار.
قال – عليه الصلاة والسلام -: "رأيت النار ورأيت أكثر أهلها النساء".
قالوا: لم يا رسول الله؟
قال: "يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان؛ لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاً قالت: ما رأيت منك خيراً قط"1] رواه البخاري (29) ومسلم(907)..

وعن عبدالله بن عمر – رضي الله عنهما – قال: قال رسول الله ": "لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه"
رواه النسائي في الكبرى(9135-9136) والبيهقي 7/294، والحاكم 3/78، وقال: "صحيح الإسناد" وقال الهيثمي 2/309: "رواه البزار بإسنادين والطبراني، وأحد إسنادي البزار رجاله رجال الصحيح" وصححه الألباني في الصحيحة (289).




بجد في قمة الروووعه

بارك فيك الموللى غلاتي




خليجية



خليجية



حور العيوني

خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الزوجة الموظفة وحقها في دخلها الشهري

الزوجة الموظفة وحقها في دخلها الشهري

أيتها الفتاة، عندما تخطبين لفتى أحلامك لا تنسي أن تناقشيه في موضوع دخلك الشهري سواء أكان هذا الدخل قليلاً أم كثيراً. إن أوجه صرف راتبك الشهري كثيرة، فقد تصرفين جزءاً من دخلك الشهري لصالح الوالدين أو لأحد إخوانك الذكور الأصغر منك سناً والذي مازال في حقل التعليم، أو على إحدى أخواتك التي تحتاج للمساعدة بمصروف شهري، وعليه أن يعرف إذا كنت تخصصين جزءاً من دخلك للصرف على رعاية الأيتام أو لصالح إحدى الجمعيات الخيرية. أو كنت معتادة على اقتناء الذهب والمجوهرات بجزء من دخلك أو صرف جزء من المال على سفرياتك إلى الخارج أو ما شابه ذلك.

فعليك مصارحة زوج المستقبل بجميع أمورك حتى لا يأتي يوم بعد ارتباطك الشرعي به ويسألك فيما تنفقين دخلك أو يحاسبك عليه أو يطالبك بتسلميه دخلك الشهري أو جزء منه على الأقل. وعلى العموم هناك أمور قد لا تتمكنين من التوقف في الصرف عليها بسبب زواجك مثل: رعايتك لشؤون أسرتك الكبيرة ومشاركتك لمجتمعك.

وإذا تناولنا الموضوع من الناحية الشرعية، فإن الشرع يجيز للمرأة أن يكون لها ذمة مالية مستتقلة عن زوجها. وكذلك يمنح الشرع الزوجة فرصة إكرم زوجها ومساعدته مادياً إذا كان محتاجاً، أما طريقة إكراهها على دفع راتبها أو جزء منه للزوج فهذه مرفوضة شرعاً وعرفاً. ولكن على الزوجة الاتفاق مع زوجها إذا كانت تريد منذ البداية أن تفصل بين دخلها ودخله المادي دون إثارة أي مشكلات حيال هذا الموضوع.

والحقيقة أن من حق الزوج منع زوجته من التبذير وصرف مالها بغير حساب أو في أوجه غير صحيحة، وعليه نصيحتها بعمل حساب المستقبل عندما تكبر الأسرة وتصبح مسؤولة عن أبناء وبنات المستقبل.

وبإمكان الزوج عندما يكون حسن النوايا أن يخدم مصالح زوجته المالية ويرشدها إلى الطرق السليمة لاستثمار هذه الأموال بالطرق المشروعة فيما يعود بالنفع على الجميع. وبالطبع فإن على الزوج تأمين المأكل والمشرب وكسوة الصيف والشتاء لزوجته، وكذلك مساعدتها في إدارة شؤون البيت سواء بإحضار من يخدم بالبيت مثل العاملة المنزلية أو قيامه ببذل المساعدة الفعلية أو الوجودانية لزوجته العزيزة.

وبالمقابل يتوجب على الزوجة عدم الإسراف في الطلبات التي لا داعي منها أساساً. وإذا أرادت الزوجة صرف أي مبلغ بطريقتها الخاصة في اقتناء أشياء تخصها فهذا عائد لكامل رغبتها الشخصية وليس من حقه منعها إلاّ عند الضرورة، وحين يدخل الموضوع في دائرة الإسراف والتبذير أو العناد والاستبداد بالرأي من قبل الزوجة.




هذه الجملة دائما اقولها لزوجى( فإن الشرع يجيز للمرأة أن يكون لها ذمة مالية مستتقلة عن زوجها)
واضيف عليها ان الذمة المالية للزوج من حق الزوجة تعرف عنها كل شئ(من باب الغلاسة يعنى)
مشكورة للموضوع اللى صار وبتصير بسببه مشاكل كتيرة بين الازواج
فيجب فعلا من الاول كل شئ يكون على ميه بيضا ههههههههه



خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة رسول الله1745404
هذه الجملة دائما اقولها لزوجى( فإن الشرع يجيز للمرأة أن يكون لها ذمة مالية مستتقلة عن زوجها)
واضيف عليها ان الذمة المالية للزوج من حق الزوجة تعرف عنها كل شئ(من باب الغلاسة يعنى)
مشكورة للموضوع اللى صار وبتصير بسببه مشاكل كتيرة بين الازواج
فيجب فعلا من الاول كل شئ يكون على ميه بيضا ههههههههه

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيمو2251745569
خليجية

خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

صفات الزوجة المحبة

تستطيعين بسهولة ودون مشقة أن تكسبي قلب زوجك وعقله ..

عندها يشعر الرجل أن زوجته تعيش معه عن حب ومودة ..

وليس عنده على كره و مضد ..

سأل أحد الأزواج حكيماً قائلاً :

كيف أعرف أن زوجتي تحبني ؟
وتعيش معي وليس عندي ؟!!

فأجابه الحكيم :

إذا فعلت أربعة عشر فعلاً
ثق أنها تحبك وتعيش معك وليس عندك ..

1-
إذا كانت تحب سيرتك ، و تحب من يحبك .

2-
إذا لم تغضب إن خالفتها في الرأي .

3-
إذا كانت تتأثر بغضبك أو حزنك .

4-
إذا كانت تحاول دائماً خلق موضوعات لتحدثك .

5-
إذا كانت تستشيرك كلما حاولت الإقدام على فعل أو اتخاذ قرار .

6-

إذا كانت تبتهج لهديتك ، مهما كانت بسيطة .

7-
إذا كانت تحاول التخفيف عنك أو التبرع بالقيام بعض مهامك .
8-
إن كان يقلقها غيابك .

9-
إذا كانت تحرص على عملِ كل ما يرضيك ، ولا تكرر عملاً يغضبك .

10-
إذا كان لا يزعجها ضعف دخلك .

11-
إذا كانت تتحمل الأذى في سبيلك .

12-
إذا كانت تحاول مشاركتك أفكارك واهتماماتك والدخول إلى عالمك ، والاهتمام بهواياتك وعملك .

13-
وإذا كانت لا تشعر بالخجل من عملك مهما كان .

14-
إذا كانت تحرص دائماً على إبلاغك بالأخبار السارة بنفسها .

قلت :

إنها صفات الزوجة الناجحة التي تعيش مع زوجها في سعادة

وليست الزوجة التي تعيش عند زوجها ، هي في واد وهو في واد آخر ..

وثقي إذا أحسنت فنون التبعل لزوجك .. فزت بسعادة الدنيا وسعادة الآخرة إن شاء الله ..
(منقول للفائده)

e][/color]




يسلمو



جزاكى الله كل خير00كلام جميل ومفيد 00يارب كلنا نكون بنعيش مع ازواجنا 00وليس عندهم0



والله الرجال مو كلهم طبعا ما يعجبهم العجبولا الصيام في رجب



تسلمين يا الغلا على المرور



التصنيفات
منوعات

الزوجة هل هي خجولة أم باردة جنسيا

خليجية

الزوجة .. هل هي خجولة أم باردة جنسيا !!!؟

أحبتي

أن يطلب الزوج من زوجته أن تؤدي له وضع معين أو رغبة جنسية معينة … فهذا ما أعتدنا عليه دائما … وهو من حق الزوج !!

أن تنفذ الزوجة رغبة زوجها الجنسية … فهذا ما يقمن به معظم الزوجات … وهو دلالة على تفاني الزوجة في تحقيق السعادة الجنسية لزوجها معها !!

أن تطلب الزوجة من زوجها أن ينفذ لها حركة معينة أو وضع معين يثيرها جنسيا أو يشبع لها رغبتها الجنسية معه … فهذا نادرا ما نسمع عنه !!!

هل تمنع الزوجة عن إبداء رغبتها الجنسية وطلب وضع أو حركة معينة من زوجها بشكل مباشر … يعتبر خجلا وحياء أم هو برود جنسي أم أنه قصور في الثقافة الجنسية !!!؟

سؤال لطالما حيرني !!!! ….

إعلمي أختي الزوجة … بأنه بقدر ما يكون زوجك سعيدا ومنتشيا جدا عندما يطلب منك تنفيذ رغبة جنسية معينة وتنفذينها له … فإنه يكون منتشيا وسعيدا أكثر عندما تطلبين منه أنت رغبة معينة أو وضع جنسي معين يثيرك … صدقيني تنفيذ الزوج لرغبة زوجته الجنسية ولما يثيرها جنسيا … يعتبر مثير جدا جدا للزوج جنسيا ولا يقل عن إحساس الزوجة …

فلا تبخلي على نفسك وزوجك هذه المتعة والإثارة الجنسية …. أطلبي منه ما يزيد من إثارتك وما تحلمي به وتمنيه منه وما لن تحصلي عليه إلا منه ….

أتمنى أن تدلي كل عضوة بدلوها في هذا الموضوع … علنا نصل إلى حقيقة تكتم الزوجة عن رغباتها الجنسية …. لأن إباحة تلك الرغبات وإعلانها من قبل الزوجة فيه إثارة لها وله …..

هذا رأي … ودمتم !!!

خليجية

خليجية




خليجية



الزواج مشاركة وله قدسية خاصة
ومادامت العلاقة لا تخرج عن شرع الله فلا مانع من شئ
ربنا يسعد الجميع
مشكورة فدو على مساهماتك بالقسم



تسلمين فدوا



مشكوره حبيبتي



التصنيفات
منوعات

مداعبة الزوجة طريقة مداعبة الزوجة

مداعبة الزوجة طريقة مداعبة الزوجة اسلوب مداعبة الزوجة طريقة مداعبة الزوجة

كلنا يعلم أن المداعبة الجنسية هي بمثابة البهارات والفلفل والملح في الطبخة وبدونها لن يصبح للقاء الجنسي أي طعم. وقبل أن ابدأ بطريقة المداعبة قم بإحضار الأغراض التالية:

1_ كرسي يتحملك أنت وزوجتك وضعه في غرفة النوم وقريبآ من السرير.
2_ كتاب عن الشعر أو الغزل ويفضل أن تكون رسالة غرامية مكتوبة بخط يديك تعبر فيها عن مدى حبك لها وسعادتك بأنها زوجتك.
3_إشتري فرشاة اسنان إذا لم يكن عندك ، لكن لا تحضرها إلى غرفة النوم بل إذهب بها إلى الحمام ونظف أسنانك جيدآ خاصة إذا كنت مدخنآ وانصحك بتركه على اية حال( فلا يوجد إمرأة على وجه الأرض تعشق رائحة الدخان بل هو أحد الأسباب المهمة لنفور الزوجة من القبلات).
وأنت بالحمام إخلع ملابسك وإستحم لوحدك وركز على منطقة تحت الإبطين وما حول العضو الذكري وتطيب بأجمل ما عندك من العطور وإخواننا في المنتدى شرحوا بملف كامل عن مستحضرات العطور وما قصروا أبدآ،( ونعيمآ مسبقآ).
الآن نادي على زوجتك وأنت جالس على الكرسي وعندما تأتي مد يديك الأثنتين نحوها دون ان تقف، وقل لها: تعالي يا حبيبتي الحلوة عندي لك مفاجأة صغيرة( وهنا أتمنى من الزوجة ألا تفكر بأن هذه المفاجأة هو فستان أو قطعة ذهب) المهم ستأتي زوجتك إليك وأطلب منها أن تجلس على حضنك وغالبآ هي ستفهم لوحدها وهي داخليآ ستكون سعيدة بذلك لأن الزوجة تحب في داخلها أن تكون دائمآ بين احضان زوجها.
بعد أن تجلس على حضنك أعطيها الرسالة أو الكتاب وبينما هي غارقة في القراءة قم بمداعبة وتحريك شعرها الخلفي بأصابع يديك وبنعومة فائقة بحيث تلمس أصابعك بشرة رقبتها بشكل خفيف جدآ. وأثناء ذلك إقترب بشفتيك نحو أذنها اليسرى( هناك مقولة تقول أن الأذن اليرى أكثر إستجابة وحساسية من اليمنى) وأهمس بصوت خفيف ولا تنسى أن تخرج هواء ساخنآ خفيفآ كنسمة الصباح الرقيقة من فمك وقل لها:
هل تعلمين أنك اجمل حبيبة في العالم وأنني أراك في عيوني ملكة أميرات جمال العالم كله. وأن لديك جسم رائع يعجبني وشعر فاتن ولديك رقبة ساحرة تغريني وتثيرني. ثم بعد ذلك قم بحضن بطنها بيديك وإضغط قليلآ يعني لا تخنق زوجتك ( وهنا أحب أن أنوه أن الشدة في المداعبة تفسد كل المتعة لذلك كن حنونآ أيها الزوج وأضبط أعصابك) وستلاحظ في هذه اللحظات أن بشرة رقبتها يبدو عليها القشعريرة وهنا قم بتقبيل رقبتها قبلة خفيفة (يعني ملامسة) ثم تنهد قليلآ وأهمس مرة أخرى وقل لها أحبك أحبك أحبك ومع كل كلمة قم بتقبيل رقبتها لكن لا تنسى تغيير مكان القبلة حتى لا تمل ولكي تثيرها أكثر.( وللعلم فإن كل مرة تخبرها أنك تحبها تسمعها كأول مرة فالزوجة تعشق سماع هذه الكلمة لكن لا تكثر منها يعني ثلاث أو أربع مرات) الآن ستجد نفسك تلقائيآ توجهت نحو شفتي زوجتك وستجد أنها مستعدة لتقبيلك وهنا يجب عليك تطبيق فنون القبلة والمشروحة في هذا المنتدى العزيز وبعد أن تشعر أنها صارت في شبه غيبوبة إحملها على غفلة بدون أن تخبرها بذلك وإنقلها إلى السرير ولا تنسى أن تقبلها قبل أن تضعها على السرير( والله يعنيك على وزنها ، لذلك أنا قلت من البداية أن يكون الكرسي بجانب السرير حتى لا تتعب أيها الزوج من أول الطريق) أما الباقي فهو مشروح وبشكل مفصل في منتدانا ولا داعي لتكرار أوضاع الجماع.
اتمنى أن اكون قد افدتك ولا تنسى دعوتك لي.
معلومة: في المرة المقبلة قم بالجلوس على نفس الكرسي وستجد أنها قادمة إلى أحضانك بدون ان تطلب منها ذلك.
تحياتي

حـــــــــــhoorـــــــور




تسلمين آختيه



خليجية



yslmoooooooooooo



[size=""]ام سلطآن

حياتي الله يسلمكــ

يسلمووو على مرووورك اللي
بجد

نور صفحتي[/size]




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

فن إعداد الزوجة

إنها ولاشك مشكلة تفرض نفسها على دوائر الثقافة العربية والإسلامية وهي كذلك مشكلة تلقي بظلالها على واقع اجتماعي حالي وآخر مستقبلي ستكتبه الأجيال , مشكلة الكثرة الهائلة في أعداد المطلقين والمطلقات في المجتمع العربي التي لا يجب أن تمر دون متابعة أو أن نغمض الأعين عنها لأنها قنبلة موقوتة تهدد بنسف المجتمعات العربية من جذورها.

ومشكلة انهيار العلاقات الزوجية ستصيب البنية الأساسية للمجتمع والوحدة المكونة له وهي الأسرة، وهذا الانهيار لن يصيب فقط الأطراف المباشرة وهم الأزواج والزوجات، ولن ينعكس فحسب على الأبناء، بل إن آثاره تتعدى ذاك كله إلى المجتمع ككل في هيئة أشخاص غير أسوياء نفسيا ومتعبين ومكدودين لا يقدرون على الإنتاج أو الإتقان في العمل أو الابتكار والإبداع وإنما سيكونون منغلقين أو منشغلين فقط بهمومهم الخاصة.

وهذا في حد ذاته يسهل الطرق أمام شيوع الفساد بكل أشكاله ودرجاته .. وفي حين نجد مبادرات علمية جادة في بعض بلاد الغرب والشرق الأقصى لبحث المشاكل الحقيقية للمجتمع وبث دعوات للاهتمام بالقيم والنظام الأسرى، يتكفل العلمانيون ودعاة التسوية في العالم العربي ببث أفكار تساهم في هدم القيم الأسرية إلى جانب الإصرار على فصل الدين عن الحياة وإشاعة أجواء عامة لاستقواء المرأة ضد الرجل وضد المنظومة الأسرية ككل.

وقد لفت نظري مؤخراً مقال في إحدى الجرائد العربية الكبرى، وفي صفحة المرأة، فبرغم الإحصائيات والدراسات الميدانية التي تقوم بها المؤسسات البحثية والاجتماعية والتي تؤكد على وجود أرقام مخيفة لطلاق حديثي الزواج، إلا أن المعالجة كما جاءت في المقال، تتم بمزيد من الاشتعال والتفريق، فيرون أن الحل هو رفع سن الزواج حيث أن المطلقات من سن 20 ـ 25 .. والأفضل أن تتزوج الفتيات وهن في سن كبيرة وكذلك الشباب. وهذا من المضحك المبكي لأن سن الزواج قد ارتفع والعنوسة قد انتشرت والظروف الاقتصادية الخانقة جاسمة على الصدور ورغم ذلك فإن الحل الأوحد دائما عند هؤلاء هو مزيد من التعقيد .. بدلا من التشجيع على الزواج المبكر وتهيئة الأجواء لنمو المشاعر الإنسانية بين الفتيات والشباب داخل الحصانة الزوجية.

إحدى المهتمات بقضايا المرأة تؤكد أن الحل دائما في تغيير قوانين الأسرة، وكأن مثل تلك الدعاوي صارت من ضروريات الحياة ويجب أن يكون التغيير في تلك القوانين بشكل دوري ! . ويساهم هؤلاء بالدور الأكبر في تدمير الأسرة العربية وإشاعة الطلاق والتفكك من خلال الترويج لقيم الفردية والأنانية والتمرد والنشوز وعدم الرضا والتفلت لدى النساء تحت شعارات المساواة والحرية والتمكين والاستقلال وتنمية الذات. ويؤدي رواج هذه القيم إلى أن المرأة تعتبر أن تحقيق ذاتها وسعادتها ومعنى وجودها لا يتحقق أبدا داخل أسرتها، التي أصبحت الآن تصور على أنها سجن بغيض للمرأة ويعوق حريتها ويعطلها عن مواصلة نشاطاتها خارج الأسرة مثل التعليم والعمل وما شابه ذلك ولذلك توضع بذرة التفكك أو بذره النهاية داخل الأسرة حتى قبل أن تبدأ حياتها.

ولا يقتصر الخطر على مرحلة الأسر الناشئة أو الجديدة بل إن الأسر القديمة أصبحت تعاني من هذه المشكلة من ناحية تربية الأبناء، وبالذات البنات، على هذا النمط من القيم التي لا تعير اهتماما للحياة الأسرية في تصور الفتاة بل ويجعل هذه الحياة الأسرية هي آخر ما تهتم به أو تفكر فيه إن كانت تفكر فيه على الإطلاق. وبدلا من التصور بأن هذه الحياة هي محور السعادة والنضج والاكتمال العاطفي والنفسي أصبحت الفتيات الآن يضعن اهتمامات أخرى لا تقتصر كما يتصور على التعليم أو حتى العمل وإنما تمتد لدى بعض الفتيات إلى إقامة العلاقات العاطفية والغرامية بدون ربطها بالزواج أو وضع الزواج كنهاية ضرورية لها.. وفي خضم هذه الانشغالات يغيب إعداد الفتاة للزواج والحياة الأسرية نفسيا واجتماعيا وعمليا بالتربية على فنون الحياة وعلى مسئوليات المنزل وتربية الأولاد ورعاية الزوج وبناء عش سعيد يصلح لتنشئة أسرة مترابطة ومتكاملة.

صحيح إن أسباب الطلاق عديدة .. فهناك الضغوط المادية وتشابك العلاقات الاجتماعية غير المواتية، ولكن كل هذه المشاكل يمكن ببساطة أن لا يكون لها أي أثر لو توافرت الأسس النفسية والأوضاع القيمية التي تعلى من شأن الأسرة وتجعلها محور اهتمام الفتى والفتاة والتي تؤكد على دور المرأة داخلها وعلى ضرورة التعاون والتكامل في الأسرة بالنسبة للزوجة وليس على الصدام والنفور والأنانية الفردية التي تشير إلى المرأة بالخروج من هذا الإطار الذي يوصف بالسجن الضيق بدلا من أن ترحب به ليس كقيد وإنما كعلاقة تحرر حقيقية وعلاقة تحقيق للذات الإنسانية لها ولزوجها وللأبناء بل أيضا للأسرة الواسعة.

وأتذكر في هذا الصدد وبشدة وصية المرأة الأعرابية والتي لم تتلق تعليما نظاميا إلا أنها كانت على وعي ودراية اجتماعية فاعلة فأوصت ابنتها في ليلة عرسها بوصيتها المشهورة ـ كوني له أمة يكن لك عبدا … الخ.
وتتوالى وصاياها الجامعة الموجزة التي تلخص ميثاقا للحياة الزوجية يجمع بين الجانب المادي والمعنوي .. وتلك المرأة هي ذاتها جدتنا في الماضي القريب .. تلك المرأة الفطرية الواعية والتي كانت تدفع بابنتها إلى حياتها الزوجية ولا تسمع ولا ترحب بشكواها الأولى بل تدعمها باتجاه الالتحام بزوجها وأهل زوجها حتى لا تعود إليها فاشلة ومهزومة.

والتكيف مع الأشخاص والأسر الجديدة يحتاج إلى بعض الصبر والتنازل لأنها تعي جيدا أن الرجل في النهاية لزوجته بمثابة الحارس بالليل والأجير بالنهار .. لكننا نجد الآن كثيراً من الأمهات والفتيات يجتهدن في ادخار مزيد من الأدوات المنزلية بدءً بالأواني والزجاج والمفروشات حتى بعض الأثاث وأحدث الأجهزة المنزلية .. ويجهدن ميزانية الأسرة ويخترن بعناية ويبحثن في التفاصيل الدقيقة لتلك المهمة الإستراتيجية التي يتباهين ويتبارين فيها مع الأقارب والأصدقاء وذلك على حساب الإعداد المعنوي للفتاة منذ الصغر لمهام الزوجية ورعاية الزوج والأسرة. وقد يبدو للبعض أن هذا تكريس وتقديس للرجل وتحيز ضد المرأة لكن الحقيقة أن هذه القيم في البداية والنهاية لصالح المرأة أولا لأنها دفاعا عن مملكتها الأولى وعن حقها في الأمومة والزوجية والسكن والاستقرار المعنوي والأسرى والاجتماعي




شكرلكم



هناك مقولة للشيخ محمد راتب النابلسي : (اي زواج يبنى على طاعة الله فسيتولى الله أمر التوفيق بين الزوجين‏)‏
طبعا العكس صحيح تماما: متلا اذا بدات الحياة بالكذب و النفاق و الغش فأكيد مش حيدوم هذا الزواج و سينتهي ولو بعد حين، وما بنعرف : يمكن انتشار الطلاق فيه حكمة معينة من ربنا ، والله المستعان
يسلمو مهجه



شكرلك حكمة تقوله امراة لابنتها في زواجها ياابنتي لايرى منك شيئا يكرها و لايشم منك شيئا كريها فاين الزوجات من هذا الكلام وهويرى عدم الاهتمام بالمنظر و الرائحة البصل و الاشياء الغريبة التي تفعله في حضورها وخاصة عندنا في مجتمعتنا العربية لدرجة ان الزوج يكره الزواج و الحياة الجنسيه مع هذ الزوجة



يسلمووووووووو