التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اكثر ما يحبه الرجال في علاقاتهم الزوجية!!!

الرجال يحبون الوقوع في الحب ، مع أن أغلبهم لا يعترف بذلك . في الحقيقة العديد من الرجال يحتاجون علاقات زوجية حميمة أكثر مما تحتاجها النساء ، ذلك لأن العلاقة الزوجية الجيدة تجعل الرجل يشعر بالاستقرار إذيتاح له المجال لمشاركة الطرف الآخر بمشاعره التي قد لا يستطيع البوح بها لأي شخص آخر . يسمح مجتمعنا للنساء إقامة علاقات ود حميمة مع صديقاتهن من الإناث ، فيتحدثن مع بعضهن بانفتاح وصراحة وتلجأ الواحدة منهن إلى الأخرى تطلب الدعم والمساعدة دون أي حرج . ولكن الوضع يختلف بالنسبة للرجل . صدق أو لا تصدق فإن العلاقة الزوجية بالنسبة لكثير من الرجال هي المجال الوحيد الذي يسمحون فيه لأنفسهم التعبير عن الألفة والمودة .

اليك فيما يلي اكثر ما يحبونه الرجال في علاقاتهم الزوجية. تمعّن في هذه الأسباب ، فقد يدهشك ما يقولونه:
دفعه لأن يصبح أفضل مما هو عليه
– ان تكون له شريكة تفهمه
– أعطاءه فرصة للتمتع بالحياة
– اتاحة الفرصة ليكون ما يريد
– الاستمتاع بالامور الجنسية
– مشاركة شخص اخر بحياته

الشعور بالحرية التي تتيح له أن يكون حقا ما يريد أن يكون
عندما يكون الرجل مرتبطا يصبح رجلا مختلفا عما يكون عليه بدون ذلك الارتباط . ولكن عندما يخرج مع الرجال الآخرين ، يشعر أنه أحد أفراد زمرة تسعى وراء شيء ما . نعم ، قد يكون ذلك ممتعا لبعض الوقت . ولكن تجدهم كل ليلة كل واحد منهم يأمل أن يرتبط ويستقر بالزواج من امرأة ما – ولا نعني اية امرأة ، وإنما امرأة من أجل كل شـيء ، من أجل الأمور الحقيقية . أي وجود زوجة تقبلك لشخصك ، وتحبك كما أنت ، ولا تريد انتقادك وإبراز أخطائك، وإنما تسعى لاكتشاف جميع ميّزاتك وصفاتك الحسنة . "
عندما يكون للرجل زوجة تتيح له أن يحتفظ بشخصيته ، يشعر بمزيد من الثقة . يشعر أنه جدير بأن يحب . بمجرد وجودها معه تذكره المرأة التي تزوجها أنها اختارته هو من بين جميع الرجال الآخرين . وهذا شعور يصعب أن ينبثق عن أي وضع آخر ، فهو يمنحك العون في جميع مناحي الحياة .

دفـعـه لأن يصبح أفضل مما هو :
إن التحدي الذي تولّده العلاقة الزوجية. يجعله يدرك أن عليه بذل الكثير من الجهد للمحافظة على زواجه واستدامته. وتجعله دائما نشيطا وحيويّا، يعمل بجد ونجاح ، يظهر بالمظهر اللائق ، يظل حاد الذهن ، يظل مستعدا للمنافسـة ، فهو على أي

حال لا يريد أن تتركه زوجته. عندما تسير الأمور كما يجب ، يشعر بنشوة الانتصار . كذلك يشعر بالفخر
العلاقات الزوجية تشبع غرور الكثيرين من الرجال ، فيظلوا متلهفين للحياة ويضطروا أن يكونوا أفضل ما يستطيعوا أن يكونوا .

ببساطة ، تكون له شـريكة تـلـتـقـيه وتفهمه:
ان وجود الحب بين الازواج بالنسبة للرجل يملأ حياته بالسرور والبهجة . مشـاهدة ابتسـامة زوجته أو سـماع صوتها تعوضانه عن كل مشـاق عمله . هذه العلاقة تذكره بطيّبات الحياة وبأن الحياة ليست كلها أيام عصيبة ، وبذلك يستطيع أن يستمتع بالحياة كل يوم.

إتاحة الفرصة له ليكون حقا ما يريد :
وجود الحب بين الازواج يفرح الرجل لأنه يعرف أنه يسعد شخصا آخر . إدراكه أن بمقدوره فعل ذلك يمنحه المتعة والراحة النفسـية .
إن أحسـن شعور في الدنيا بالنسبة للرجل هو رؤية وجه زوجته مشرقا بالفرح عند دخوله عليها. إذا عرف أنها بحاجة إليّه وأن باستطاعته إسـعادها ، شـعر بالسعادة وبأن هذا الحب جدير بما يبذله في سبيله . "
يعتبر السبب الأول للإنفصال بين الزوجين هو شعور الرجل بأنه لا يستطيع إرضاء شريكته أو سـد حاجاتها . عدم استطاعته إسعادها جعله يشعر بعدم لياقته لها . الرجل بحاجة للشعور بأنه يؤدي عملا جيدا ، ويود أن يسمع زوجته تعرب له عن تقديرها لذلك . عند ما يشعر الرجل أنه يستطيع إرضاء زوجته يشعر بالسعادة والرضا عن نفسـه .

مشـاركة شـخص آخر بحياته
أما ما يحبه كثير من الرجال فهو وجود من تنتظرهم في البيت ليعودوا إليها . قد يبدو هذا غريبا ، ولكن بالنسبة للرجل فإنه لشيء رائع أن يعرف أن هناك من تنتظره وذلك ليذهب إليها في نهاية اليوم . هذا شيء يريحنه ويسعده . يذهبان إلى أماكن معا ، يقضيان اليوم معا يتحدثان عما فعلاه ، يضحكان للنكات معا ، ويتدبران الأمور معا. هذا كله يؤثر على إنجازاته في العمل ."

الكثير من الرجال يشتد ساعدهم في العمل وفي حياتهم اليومية لا لشـيء إلا لوجود زوجة يهمها ما يحدث لهم ، زوجة يجدونها إلى جانبهم لتساعدهم في حل مشاكلهم كبيرة كانت أم صغيرة . هذا النوع من الاهتمام يمنح الرجل الاتزان والاستقرار . والأهم من ذلك هو أن هذه العلاقة تذكر الرجل أنه ليس بمفرده في مكان العمل الذي تسوده المنافسة ولا يهتم الناس فيه سوى كل بنفسـه .

الزوجان اللذان يحبان بعضهما يدركان أن هذا الحب نعمة عظيمة لكل منهما . الرجل الذي لا يستطيع الالتزام بالزواج ، لأنه يتحاشى العلاقة برمتها، لن يكون باستطاعته العثور على من تناسبه وتحبه . الرجل بحاجة إلى امرأة تشـعره بالأمان والاهتمام به وترى فيه صفاته الحسـنة . وهو يقدر علاقته الزوجية أكثر عندما يعلم أن زوجته سعيدة معه . ثم إذا كانت الزوجة تحب حبهما لبعض ، فأي نعمة تفوق ذلك .

خليجية

منقول




كل ما قلتيه حبيبتى جميل جدا و اهم شئ كما قلتى
الحب
فهو ما يذيب اشياء كثيره بين الازواج و ثانيا اذا لم يتوافر الحب
الاختيار السليم من اهم الاشياء…
و مشكوره حبيبتى على هالموضوع الجميل



كلامك عين العقل وصح 100%
انرتي صفحتي بمرورك العطر بأريج المسك
تحياتي
لك اختي الغاليه
الفراشه الحمراء




اكثر من رائع
جزاك الله خيرا



كلامك عين العقل ..

تقبلي مروري ..




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

قيمي حياتك الزوجية بالاجابة عن هذه الاسئلة

قيمي حياتك الزوجية بالاجابة عن هذه الاسئلة …لتعيد الود و الحميمة مع زوجك

مع بداية العام الجديد ، هل قمت بإعادة لتقييم حياتك ومدي رضاؤك عنها ، فهل سألت نفسك مثلاً هل علاقتك الزوجية على ما يرام ؟ وهل ينقصها شيئ ما ؟ وهل أنتِ تقومين بواجباتك الزوجية بشكل سليم ومتوازي ؟ فهذه الأسئلة يجب أن تطرحيها علي نفسك من وقت لأخر من أجل إعادة التوازن في علاقتك الزوجية ومن أجل التأكد من أنكِ زوجة رائعة وصالحة .

ولإدخال السعادة على حياتك الزوجية وعلاقتك بزوجك ، يقدم لكِ الخبراء تقييم بسيط مكون من الأسئلة التالية قد تساعدك علي تحديد موقفك تماماً نحو زوجك وعلي تحديد نوعية مشاعرك تجاهه فإن كانت إجابتك "بنعم" فلا خوف عليكِ فإنك تحبينه وإن كانت إجابتك بالنفي فأنتِ في حاجة يا سيدتي للتوقف برهة لالتقاط الأنفاس ولإعادة ترتيب أوراقك لإنعاش حياتك الزوجية ، والأسئلة كالتالي :

هل تسعدين بوصول زوجك للبيت بعد يوم عمل شاق؟
هل تهتمين بزينتك وشعرك وبارتداء الملابس الأنيقة لتبدين جميلة في نظره؟
هل توفرين له جواً هادئاً وبيتاً نظيفاً ومرتباً ليرتاح فيه؟
هل تقدمين له طعامه في الوقت المناسب أم أنك تتأخرين دائماً وتجدين المبررات لانشغالك بعملك أو بالأولاد؟
هل هناك انسجام فكري وحديث مشترك بينكما؟
هل تحاولين ملء فراغه؟
هل تحيطينه دائماً بحبك وعطفك وحنانك وتدللينه أحيانا كطفلك الصغير؟
هل تشعرين بالضيق والحزن عندما يمر زوجك بظروف عصبية ويحتاج مساندتك له أم ترحبين بتقديم كل معونة منك؟
هل تشتاقين إليه إذا غاب أم تفرحين بوحدتك واستقلالك؟
أعيدي السعادة الغائبة

والآن عزيزتي إذا كانت إجاباتك بـ" نعم " فهذا أمر جميل وطبيعي وحياتك الزوجية كاملة وعلى خير ما يرام .

أما إذا كانت إجاباتك بـ "لا" فكيف يمكن للزوجين أن يعيدا التوافق لتعود السعادة الغائبة يقول د. محمود عبد الرحمن حمودة أستاذ الطب النفسي جامعة الأزهر أن البناء الأساسي للإنسان يتجه نحو الخير وليس للشر والكراهية وهذا استثناء فمن المستحيل أن يتحول الحب إلي كراهية حقيقية ولكن ما يشعر به الزوجات ما هو إلا حالة من الغضب أو التذمر أو الملل فإذا تعامل كل طرف بحساسية وموضوعية فإن هذه المشاعر تصبح ايجابية وتعود لحالة الوفاق ولكن هي مسألة تحتاج إلي جهد فليس من السهل التحول من حالة وجدانية إلي أخري بسرعة فهي تحتاج للوقت والصبر والرجل عليه أيضاً نصيب كبير في بذل الجهد لاحتواء الموقف بموضوعية وإعادة الحب المهاجر لعش الزوجية.

تخلصي من الروتين

ولتبعدي عن حياتك الملل الزوجي المؤدي إلى الفتور ، ينصحكِ الخبراء بكسر روتينك اليومي ، غيري هذا الروتين بين وقت وآخر، توقفي عن التسوق لأسبوع معين ولا تطبخي بل اشتري طعاماً جاهزاً أو أخرجي كل محتويات الثلاجة وخزائن المطبخ (عملية تنظيف غير مباشرة) واعتمدي وجبات سريعة غير مكلفة وخفيفة على المعدة ، بدل زيارة الأهل سافري بالسيارة إلى منطقة جديدة للمزيد من الإطلاع والمعرفة ، خذي يوم إجازة من العمل ونامي من أجل الراحة وهكذا.

أما في عطلة نهاية الأسبوع ، خصصي لنفسك وزوجك عطلة "ويك اند " بين فترة وأخرى تنعزلان فيها عن كل ما حولكما من أرق وضجيج ، فقط أنتِ وهو في مكان هادئ بعيد عن الضجيج ولا يعكر الصفاء حولكما سوى ضحككما ومزاجكما "الرايق" جداً ، ناما كثيراً وكلا لتنتعش الصحة واضحكا لشد بشرة الوجه.

غيري من ردود أفعالكِ

ولتضمني حياة زوجية سعيدة مجردة من المشاكل والمشاجرات ، يؤكد الخبراء أن أول خطوة يجب أن تتعلميها هي " فن التنازل مع زوجك " فهي ضرورة تحكمك في ردود أفعالك أثناء الشجار ، وتذكري أن الشجار الزوجي ليس حلبة مصارعة يحاول كل طرف أن يكون هو الأقوى ، إن لم تستطيعي التحكم في انفعالاتك اعلمي أن هذا بداية الفراق .

وأشارت دراسة اجتماعية أعدها المركز القومي المصري للبحوث الاجتماعية ، من أجل التعرف على أسباب الطلاق إلى أن 65% من حالات الطلاق بسبب …

إلى أن 65% من حالات الطلاق بسبب الخلافات الزوجية وأسلوب الزوج والزوجة ورد فعليــهما أمام المشاكل التي تعترضهـما .

تمتعي بروح الدعابة

يذكر خبراء العلاقات الزوجية أنه إذا وجدت الدعابة بين أي زوجين لابد وأنهما سعداء لأنها رباط قوي يحمي العلاقة بين الأزواج فإذا فقدت فإن الكثير من الأمور تسير عكس اتجاهها الصحيح ، لأن انعدام التواصل وحب النكد سواء من الزوج أو الزوجة يؤدي إلى تدهور العلاقة الزوجية ومن أهم علامات هذا الأمر هو انقطاع الضحك والكلام بين الزوجين، والسعداء هم من تجمع رسائلهم يحكون عن الطرف الآخر فيقولون أن البسمة لا تغيب عن وجهه ولهذا فإن متاعب الحياة تزول بالابتسامة الحانية وروح التفاؤل.

إجازة زوجية لتجديد الحب

وحتي لا تكوني فريسة سهلة للملل والفتور الزوجي ، ينصحكِ الخبراء بإجازة زوجية تجدد الحب والرومانسية من وقت لآخر .

ويمكنكِ التخلص من هذه الأعراض أيضاً بتبادل الهدايا الرمزية ، أو البطاقات الملونة التي تحمل عبارات جميلة ، مع تخصيص وقت لجلوس الزوجين كل منهما مع الآخر مع تجنب الحديث حول مشاكل الأولاد ومصروف البيت ، وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن المرأة أكثر قدرة علي التجديد والابتكار.

كما ينصحك الخبراء أيضاً بأن تجعلي زوجك يشعر بأنه محور اهتمامك ، فتحاولي مثلاً الاستيقاظ دائماً معه صباحاً، ، وإيقاظ أطفالك لمشاركته طعام الإفطار، وعند عودته من العمل احرصي على أن تتناولوا جميعاً الطعام سوياً ، في الوقت نفسه لا تجعليه يشعر بأنه محور حياتك وأن حياتك ستتوقف بدونه، أظهري له أن لديكِ اهتمامات أخرى ولكنك تجعلينه في المقدمة لأنه يستحق حبك واهتمامك

خلطة سحرية للسعادة الزوجية

وفي النهاية ، من أجل السعادة الزوجية وللهروب من المشاحنات التي تقلل من حب الزوجان لبعضهما ، أعد فاركو برادلي ، استشاري العلاقات الأسرية ، خلطة سحرية لكل زوجين ، حيث يقول:

فبقاء السعادة «مثلاً» يتحمله الزوجان بالمجاملة حيناً وتقدير عمل الآخر حيناً ، مع مراعاة الفروق الفردية، ونشر أجنحة المحبة والحنان لحماية مناخ السعادة، فهناك شعرة دقيقة بين الإحساس بالسعادة والوقوع في التعاسة، فإذا كان دور المرأة توفير الراحة لأهل بيتها وعدم إثارة غيرة زوجها وعدم إزعاجه أثناء نومه ،أو تناوله طعامه والوقوف بجانبه في كل شدائد الحياة، فإن دور الرجل لا يقل أهمية أيضاً، فهو يدعم المنزل مالياً وعاطفياً، ويساعد على بناء الأمن النفسي لأسرته بالصراحة والاهتمام والثقة بعيداً عن إثارة الشك والغيرة.

كما أن الزوج يساعد على خلق لغة تفاهم مشتركة، ويعمل على التأقلم مع المشاكل الطارئة، وهو لا يقوم بإفشاء الأسرار المنزلية، ولا يسمح لأهله أو أصدقائه بالتدخل في سير حياته الزوجية.




خليجية



:10_9_134[1]:والله في رجال مهما عملتي فيه مايجيب اي فايدة
مشكورة حبيبتي ويعطيك الف عافية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مليار خليجية
:10_9_134[1]:والله في رجال مهما عملتي فيه مايجيب اي فايدة
مشكورة حبيبتي ويعطيك الف عافية

هلا ياسكر نورتي ياقلبي




اجابتي نعم
جزاك الله الف خير



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الخيانة الزوجية سببها هرمون جنسي

لندن ـ وكالات: توصلت باحثة إلى أن هرموناً جنسياً هو الذي يدفع النساء الجميلات لخيانة أزواجهن أو عشاقهن.

وقالت الباحثة الدكتورة كريستينا دورانتي، وهي أخصائية في علم النفس بجامعة تكساس الاميركية، إن النساء اللواتي لديهن هرمون "أويستراديول"oestradiol، وهو أحد أشكال الهرمون الجنسي أويستروجين oestrogen أقل رضىً والتزاماً حيال عشاقهن أو أحبائهن الحاليين وهن لن يتورعن عن إقامة علاقة مع عشيق أو حبيب جديد تنطبق عليه المواصفات الذكورية أو الاجتماعية التي يبحثن عنها.

وأضافت إن "النساء الجذابات يبحثن عن الشخص الذي تتوفر فيه شروط التزاوج العالية"، مشيرة إلى أنه "بسبب صعوبة العثور على شريك يوفر الأمور الاساسية للمرأة وتكون لديه جينات جيدة فإنهن يقمن علاقة تتراوح ما بين طويلة الأمد أو قصيرة مع رجال جذابين".

وكانت دراسة سابقة أشارت إلى أن الهرمون النسائي أويستراديول، وهو شبيه بهرمون "توستيسترون" عند الرجال يلهب شهوة المرأة للسلطة والتحكم بمن حولها.

وذكرت الدراسة التي نشرت في مجلة الجمعية الملكية لعلم الاحياء أن ديورانتي ورفاقها أخذوا عينات من لعاب 52 طالبة تتراوح أعمارهن ما بين 17 و 30 سنة خلال مرحلتين من مراحل دوراتهن الشهرية من أجل قياس معدلات هرمونات الجنس لديهن، كما طلب من هؤلاء الاجابة عن أسئلة تتعلق بعلاقاتهن العاطفية كما طلب منهن الاجابة عن أسئلة تتعلق بجاذبيتهن حيث تبين لها أن المراة التي تكون عالية الخصوبة صعبة الارضاء ولا تميل للابقاء على علاقة مستدامة مع الزوج أو الشريك الذي تعيش معه.




خليجية



مشكووورة ياا عوووووومري



خليجية



عفوا يالغالية سندس



التصنيفات
منوعات

المصارحة الزوجية نعمة أم نقمة؟!

العلاقة بين الزوجين تعتمد على التفاهم، وذلك لا يتأتى إلا من خلال المصارحة التي تسمح لكل طرف بالتعرف على أسلوب وطريقة الطرف الآخر في الحياة، فضلاً عن أنها تخلق جوًّا من المشاركة النفسية بينهما، فكيف ينظر الأزواج للمصارحة، هل هي مبدأ ضروري لا غنى عنه أمام متطلبات الحياة، أم أنها لاتجر إلا المشاكل والخلافات. (الإسلام اليوم) التقى العديد من الأزواج والزوجات والمختصين للتعرف على موقف كل طرف من هذه المسألة.

تحلى بالحكمة

أم بلال (38عامًا) قالت إنه من يعيش على مبدأ المصارحة يعيش سعيدًا طول عمره، والمصارحة ليست بكل أشكالها جميلة؛ فهناك مصارحة بناءه وأخرى هدامه؛ فعلى سبيل المثال المصارحة البناءة تكون بشكل عام في أمور البيت والأولاد.
وحول ما إذا كانت عصبية الزوج تمنع الزوجة من مصارحة زوجها خشية من غضبه؛ قالت أم بلال: ولماذا تخاف الزوجة من مصارحة زوجها إذا كانا متفقين بالأساس على المصارحة، إلا أنه يتوجب عليها اختيار الوقت المناسب للمصارحة، وسواء كانت المشكلة صغيرة أو كبيرة؛ فإن حلها بسيط، ولكن على الزوجة أن تتحلى بالحكمة، فتعرف ما يسعد زوجها وما يغضبه، وكيف تصارحه وفي أي وقت؛ فعلى سبيل المثال: لا يعقل أن تقابل الزوجة زوجها بعد عنائه من العمل وبمجرد دخوله إلى المنزل وبدون مقدمات بحديث جاف، وتسمي ذلك مصارحة؛ لأن ذلك سيؤدي إلى غضبه بلا شك، بل يجب عليها أن تختار الوقت والمكان المناسبين.
وأوضحت.. لا أغضب من زوجي عندما أعلم أنه أخفى عني أمرًا أبدًا، لأنه يكون حريصًا على مشاعري، وفي كثير من الأحيان يعترف لي بذلك بعد مدة من الوقت، وأسامحه؛ لأني متأكدة من إخلاصه لي، فهو أحن عليّ من نفسي.
أما ميرفت (32عامًا)؛ فقالت: إن المصارحة تساعد على استمرار التفاهم بين الزوجين، لكن هذه المصارحة ليست مطلقة، بمعنى أنها ليست في كل شيء؛ فلزوجي خصوصيات لا يصارحني بها لسبب ما، وأنا كذلك لا أصارح زوجي في كل شيء خشية أن يغضب؛ لأن المصارحة في بعض الأحيان تؤدي إلى نتائج عكسية قد تعكر صفو الحياة, فلكل منا خصوصياته التي يحتفظ بها لنفسه, ومع ذلك فأحيانًا أجد أنه من الضروري مصارحة زوجي مع علمي التام أن ذلك سوف يغضبه مني، ولكني أجد نفسي مضطرة لذلك لأحافظ على استمرار حياتي, وإذا علمت أن زوجي لا يصارحني؛ فهذا سيحزني كثيرًا لأن ذلك يعني أني لا أمثل شيئًا في حياته, ولا أعني له شيئًا.

أم عمر (22عامًا) قالت: إن زوجي لا يعطيني مساحة كبيرة للمصارحة والحوار.. صحيح أنه يصارحني في بعض القضايا التي تخصنا، إلا أني اشعر أحيانًا أنه يخفي عني الكثير، وذلك يتمثل عندما ألاحظ استغراقه في التفكير، وعندما أسألة عن سبب ذلك، وألح عليه ليخبرني، حتى أني أكاد أسحب الكلام من بين فكيه، فيتهرب من الإجابة، الأمر الذي يضايقني كثيرًا، حيث أشعر بأن بيننا فجوة كبيرة، ثم أحاول بعد ذلك أن أجدله مبرًا، فلا أشعره بغضبي.
وأضافت أم عمر.. إني لا أريد أن يخبرني زوجي بكل شيء، ولكني أريد أن أعرف ما يخصنا نحن الاثنين، وكذلك ما يسرق تفكيره حتى أتمكن من مساعدته، أو على الأقل مشاركته همومه وآلامه.

لا تصارح في كل شيء

أبو أشرف العامودي (34 عامًا) قال: إن المصارحة بين الزوجين عنصر أساسي من عناصر الحياة الزوجية، وإن لم يكن موجودًا أدى ذلك إلى هدم الأسرة؛ لأن الحياة الزوجية عبارة عن أس، وإذا ذهب أي أساس منها، كان سببًا في تدمير هذه الحياة.
وأضاف العامودي أن المصارحة ضرورية من ناحية الزوجة في كل شيء حتى تستمر الحياة بين الرجل و؛ لأن الرجل هو الذي يمتلك زوجته، أما فلا تمتلك زوجها، وهي من ناحية الزوج ليست ضرورية في كل شيء، فهناك بعض الأمور لا تحسن فيها المصارحة، وأوضح انه إذا كانت نسبة الضر جراء المصارحة بسيطة ويستطيع تحملها فعليه أن يصارح، لأنه لاشيء أفضل منها، أما إذا علم أن الضر سيكون كبيرًا وسيؤدي إلى متاعب كبيرة فعليه ألا يصارح.
وحول شعور الزوج إذا علم أن زوجته تخفي عنه بعض الأمور؛ قال: إنه إذا كان الرجل عاقلاً فإنه يستطيع أن يستدرج زوجته، ويعلم ما هو سبب عدم مصارحتها له، ويحاول أن يعالج ذلك بحكمة، أما إذا كان متهورًا فإنه سيتهمها بالخيانة. موضحًا أنه على سبيل المثال لو علم أن زوجته تخفي بعض النقود؛ فقد يتهم زوجته بسرقة ماله لأن وساوس الشيطان كثيرة، وقد تكون الزوجة ادخرت هذا المال بحسن نية، لذلك لابد للزوجة أن تصارح زوجها في كل صغيرة وكبيرة.

تعويد النفس عليها

أما عادل الركن (32عامًا) فقال: إن المصارحة مبدأ لابد منه؛ إلا أن المصارحة لا تجب في كل أمر؛ فهناك الكثير من الأمور التي تخص الزوج وحده مثل علاقته بأصدقائه، موضحًا أن الزوج لو علم بأن زوجته تخفي عنه بعض الأمور؛ فعليه أن يعلم هذه الأمور، وما سبب إخفائها لها، فإن كان الأمر الذي أخفته الزوجة مهمًّا، ومن الضروري أن يعلمه الزوج، فإنه من الممكن أن يترتب على صنيعها هذا مقاطعة الزوج لزوجته.
وقدم الركن نصيحة لكل اثنين يقبلان على الزواج أن يبادرا إلى مصارحة بعضهما البعض منذ فترة الخطوبة؛ لأن المصارحة تبدأ من خلال تعويد النفس عليها، وقد تكون ثقيلة في البداية؛ إلا أنها سرعان ما تصبح بعد ذلك أسلوب حياة. مشيرًا إلى أنه لو تعود كل شخص إخفاء بعض الأمور عن الآخر فسيؤدي ذلك إلى المشاكل والخلافات، وخاصة إذا كان هناك تدخل من الأهل وغيرهم.
أبو أحمد هنية (28عامًا) قال: إني متفاهم مع زوجتي إلى أبعد الحدود، وأشاركها أفراحي وأحزاني، وقد تعودنا ألا نخفي عن بعضنا أي أمر يخصنا نحن الاثنين، أو يخص أحدنا؛ لأني أعلم أن الزوجة سكن لزوجها وهي سكن له، موضحًا أنه مع ذلك لا يخبر زوجته بعض خصوصياته مع أصدقائه.
وأوضح هنية أنه يضع مصروف البيت مع زوجته، وكانت زوجته تدخر منه دون علمه، وحدث أن مر بضائقة مالية واحتاج لبعض النقود لتأمين بعض الحاجيات الأساسية للمنزل؛ فلم يكن معه شيء، إلا أن زوجته قدمت له ما ادخرته. مشيرًا إلى أنه تصرف جيد يجعلك تقدر زوجتك، مع أنها لم تصارحك بذلك.
وقال: إنه ينبغي أن يصارح الزوج زوجته من بداية الطريق: ماذا يحب، ماذا يكره، علاقاته، وضعه المالي، حتى لا يحدث الخلاف والشقاق.
أما أبو محمد (43عامًا) فقال: إن المصارحة أمر سليم جدًّا وهو ما يساعد على بناء روابط الثقة والتفاهم بيني وبين زوجتي؛ فهو يجعل الثقة متبادلة بين الزوجين، ولكن في بعض الأحيان يحدث أن تكون المصارحة سببًا في تعاسة الزوجين، وتعطي نتائج سلبية إذا كانت هذه المصارحة لا ترضي أحد الزوجين، والمصارحة بيني وبين زوجتي ليست في كل شيء، وإنما هناك حدود لهذه المصارحة وفق ما يساعد على استمرار الحياة الزوجية بلا مشاكل، فإن كانت المصارحة ستثير حنق وغضب زوجتي فلا أصارحها، ولكن في المقابل أغضب كثيرًا إذا علمت أن زوجتي لا تصارحني بكل شيء، وهذا ليس من باب التسلط على ، ولكن من باب حرصي على استمرار الحياة الزوجية بتفاهم وثقة متبادلتين.

المصارحة أمر إلهي

د. حمدان الصوفي -الأستاذ المساعد في كلية التربية ومشرف الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية-؛ قال: إن القرآن الكريم عرض العلاقة بين الزوجين بطريقة واضحة وصريحة، فعندما وصف الله -عز وجل- العلاقة بين الزوجين وصفها في آيتين كريمتين؛ فقال (الذي خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) ، وقال تعالى: (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن)، من هنا فإن الإسلام في هذه الآيات يوجب الصراحة بين الزوجين لدواع عدة وهي: أولاً: إن الله سبحانه وتعالى وصف الزوجين بأنهما نفس واحدة ، والإنسان أصرح ما يكون مع نفسه. ثانيًا إن مهمة الزواج تحقيق السكن النفسي والاجتماعي، والسكن النفسي والاجتماعي يقتضى نوعًا من عدم التكلف والصراحة والتلقائية، كما أن المودة والرحمة جاء وصفها في القرآن الكريم (وجعل بينكم مودة ورحمة)؛ فالرحمة هي جانب وجداني وانفعالي في الإنسان، والمودة هي جانب وجداني كذلك؛ ولكن لابد أن يظهر على شكل ممارسة في حياة الإنسان توحي بهذا الشيء وتدل على الرحمة الموجودة في النفس.
وحول فوائد المصارحة؛ قال الصوفي: للمصارحة فوائد عديدة منها: إخراج مكنونات النفس وعدم تراكمها، والتقريب بين وجهات النظر وأنماط السلوك، والشعور بالثقة المتبادلة، والوقاية من كثير من المشكلات وحلها في مهدها قبل تفاقمها، بالإضافة إلى أن فيها إشعارًا لكل طرف بأهميته عند الطرف الآخر.
وعن آداب المصارحة الزوجية أوضح الصوفي أن للمصارحة آدابًا منها: أن تكون المصارحة لينة رقيقة، لا تؤذى شريك الحياة؛ كالمصارحة بعدم حب أحد الزوجين للآخر، فهذه مصارحة من النوع المؤذى، ولكن كيف يحولها الزوج إلى مصارحة إيجابية؟ من الممكن أن يقول مثلاً: "نريد أن نذكر بعض الوسائل التي من خلالها يمكن أن يزداد الحب بيننا "، بمعنى أنه يقول إن الحب موجود ولكننا نريد أن نزيده. ويجب اختيار الظرف المناسب للمصارحة، فليس من المعقول أن تتم الصرحة في حال الغضب أو بعد مشكلة معينة، وأن تحمل المصارحة معنى النصيحة الصادقة لا التعير أو التشنيع أو التوبيخ أو التشفي، وأن يكون أسلوبها هادئًا ولا تتحول إلى مجادلات.
وأشار إلى أن هناك جملة من الضوابط والحدود للمصارحة وهي، أن تكون المصارحة فيما يمكن تداركه مثل الطعام والشراب، وليس في ما لا يمكن تداركه مثل الأمور التي جبل عليها المرء مثل شكله أو غير ذلك، وألا تتناول المصارحة الذنوب والمعاصي التي سترها الله على أحد الزوجين، وألا تتناول أسرار الزوج مع أصدقائه أو العكس.




:11_1_209[1]:مقال جميل ومفيد مشكورة بنت الريح للمساهت الحلوة:11_1_209[1]:



خليجية



شكرلكم



خليجية



التصنيفات
منوعات

اليكى .20 يحافظن على حياتك الزوجية سعيدة

عزيزتي الزوجة : قبل تدوي هذه اللاءات أقول : " انتبهي لطبيعة زوجك .. وافهميه جيدًا حتى تستقر حياتكما وتنعما بالرضا والسعادة " وهذه خلاصة الأسباب التي تجلب لكِ وله الحياة السعيدة ـ أدامها الله لكل زوجين .

فهذه عشرون لاءً ، تجنبي الوقوع فيها :

لا تقارني نفسك به، فهو مختلف عنك في مجالات شتى : طبيعته السلوجية ، والأخلاقية ، والبنية البدنية ، و …….

2ـ لا تتوقعي منه أن يقوم بما ترغبين في أن يقوم به ، لا شك أن كل زوجة تريد من زوجها أن يستجيب لرغباتها عاجلاً أو أجلاً قل أو كثر لكن أيتها الزوجة ليس كل ما يتمنه المرء يدركه ، ولتعلمي أيتها الزوجة أن زوجك لا يفكر بالأسلوب التي تفكرين به.

3ـ لا تفرضي آرائك ، أو أسلوبك أو تفكيرك عليه ، فالزوج مهما كان لا يرضى أن يكون مسيرا ، أو أن تتعالى عليه زوجته ، وسرعان ما يغضب إذا شعر بذلك .

4ـ لا تقتحمي عزلته إما بطلبات ، أو مناقشته في قضية ما ، أو …. لأنه يفضل أن ينعزل عن الآخرين إما تفكيراً ، أو جسدياً إذا كانت لديه مشكلة يحاول حلها حتى لو أردت مشاركته في علاج مشكلته .

5ـ لا تحمليه مسؤولية أي خطأ أو ضرر يحدث في محيطة الأسرة ، وليس هناك سبب يشير إلى أنه هو المتسبب فمن طبيعة الإنسان ما يدعوه إلى التهرب من مسؤولية جريرة ما فعلته يداه فما بالك من لم يكن هو المتسبب للخطأ ، أو يكون سبب فيه .

6ـ لا تنتظري منه الاعتراف ، أو الاعتذار الحار عندما يخطئ عليك لأنه يفهم أن الاعتذار فيه نوع تنقص فلهذا لا يحب الاعتذار، وإن أراد فإنه يتبع طرقًا أخرى غير مباشرة ، فأي تصرف يظهر منه سواءً كان قولاً أم فعلاً فيه ولو بالإشارة إلى الاعتراف ، أو الاعتذار ، فاستثمره لصالحك وعزي نفسك فيه ، فالمرء يكفيه من القلادة ما حاط بالعنق ، وعلى هذا لا تنتظري منه أن يقول لك آسف .

7ـ لا تثقلي عليه بالحديث ، سيما في قيل وقال ، وكثرة التشكي سواء من القريب أم البعيد ، وخاصة في بعض الأوقات ، والحالات ، فالإنسان لا يحب الثرثار لا مجالسة ولا محادثة ، فكيف يكون الحال مع رفيق الحياة كالزوجة ، ولهذا نجد العالم بأسره اتفق على أن من الصفات الجميلة في الزوجة قلة الحديث ، ويقابل ذلك الزوجة الثرثارة . ومن ذلك إسماعه كلامًا لا يرضيه ، سواءً كان في نفسه ، أو أهله فإن هذا يؤنبه كثيراً ، ويعكر صفو مزاجه .

9ـ لا تستعملي الأسلوب المباشر في تنبيه عند وقعه بالخطأ عليك ، وكذا الكلمات النابية فإن في القاموس كلمات جميلة ورنانة تؤدي نفس الغرض التي تؤديه الكلمات النابية ، بل أفضل منها وأجدى .

10ـ لا تلحي عليه في السؤال عند خروجه ، وكذا الطلب منه بعدم الخروج فهو يرغب في أن يكون كالطائر الحر، وأصدقاؤه كثر ، فالذين سيذهب معهم اليوم لم يذهب معهم بالأمس ، وبدل من ذلك فالأفضل أن ترشيده بأسلوب غير مباشر أن يجاهد نفسه بالتقليل من الخروج ، وأن يرتب وقته ، وأن يرتبط معك وأولادك أكثر .

11ـ لا تكرري الوقوع في الخطأ حتى لو لم يكن خطأ في نظرك ، فتكرار الخطأ منك لا يفهمه على أنه ليس بخطأ وإنما يشعر بأنك تنتقصين من رجولته ، وشخصيته .

12ـ لا تظنين ضن السوء في زوجك فلا مجال لهذه الظن في الحياة الزوجية ، وإن ظهر لك ما يوجب الريبة ، فالتثبت ، والاستفسار ، وحمله على المحمل الحسن إن وجدت له منفذاً .

13ـ لا تقللي من قيمة ما يقوم به من أجلك ومن أجل أولادكما ، ولو كان قليلاً حتى لا تفقديه بالكلية .

14ـ لا تظنين أن من شروط الحياة الزوجية السعيدة سلامتها من سوء التفاهم بين الزوجين ، فهذا شرط بعيد المنال لم يتحقق في بيت النبوة ، فليس عيباً أن يطرأ على الحياة الزوجية سواءً ، وإنما العيب عدم الحد منه ، وجعله يتفاقم ، بل بإلامكان استثماره لصالحكما إذا أحسنتما التعامل معه .

15ـ لا تنشري أسرار حياتكما حلوها ومرها لأي كان لأن الرجل بطبيعته كتوم ، والعاقل لا يرغب أن يطلع على خصوصياته أحد .

17ـ لا طرف ثالث في حل المشاكل التي قد تقع بينكما إلا أن تصل إلى باب مغلق لا يستطيع فتحه إلا العقلاء من الخيرين .

18ـ لا تهتمي بأولادك ، أو حاجياتك على حساب اهتمامك به ، فهو يحب أن يكون مصدر الاهتمام والرعاية طوال وجوده بالبيت ، وأنه بامكانك أن توفق بين الاهتمامات عند تعددها .

19ـ لا تكون سبباً في نفرته منك أثناء المعاشرة الزوجية سواء بكلام أو فعل حتى لا يبحث عن المتعة في مكان آخر.

20ـ لا تكثري عليه من طلباتك ، وعندما تدعوك الحاجة لذلك ، فتحني الوقت المناسب ، وتقديم الأهم فالأهم .

منقوول




فعلا نصائح قيمة

جزاكي الله خيرا اختي




خليجية



يسلموووووووووووووووووووو



تسلمون حبيباتى للمرور المسك
نور الهدى
خوخة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

المكافأة الزوجية

إن العطاء يستمر وينمو بالتشجيع والمكافآت، ونادراً ما نجد إنساناً يستمر في العطاء من غير تشجيع أو مكافأة، والعلاقة الزوجية كذلك تستمر، ويستمر العطاء فيها بين الزوجين إذا كافأ كل طرف الآخر. والمكافأة لا يشترط فيها أن تكون مكلفة أو أن تكون مالية وأمامنا هناك أفكار كثيرة تمكن الزوجين أن يكافئ كل واحد منهما الآخر من غير أن تكلفه المكافأة
شيئا، فهناك المكافأة النفسية، وهناك المعنوية وغيرها الكثير.
إن المكافأة الزوجية هي:
رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجية، وكلما كثرت المكافآت بين الطرفين كلما
ازداد الحب وقوي الانسجام.

المكافأة الأولى:
"التربيت على الظهر" فلو أن الزوج ربت على ظهر زوجته بضربات خفيفة ثم
حرك يده مرارا من منتصف الظهر إلى أعلى الرقبة، وقام بهذا التصرف بعد
موقف جميل أو تصرف لطيف صدر من الزوجة.
فان هذا التربيت يعتبر مكافأة زوجية تسعد الزوجة وتحب أن تكرر موقفها حتى
تحصل على هذه المكافأة لنفسها وكذلك لو كافأن الزوجة زوجها "بالتربيت
على ظهره".

المكافأة الثانية:
"الابتسامة في الوجه" وهي تعطي الشعور بالتقدير للموقف الذي حصل بين
الزوجين فتدعمه معنويا، وخصوصا إذا ما أضيف إليها الإمساك باليد والشد
عليها فان ذلك يعبر عن الفرح والامتنان من التصرف الذي قام به أحد الزوجين
و "الابتسامة صدقة" كما أخبر الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم..

المكافأة الثالثة:
"الشكر بحرارة وصدق" فالكلمة الطيبة صدقة وشكر أحد الزوجين للآخر على
الموقف الذي وقفه يعطيه تأكيدا بأن عمله صحيح ومقبول عند الطرف الآخر
ولكن بشرط أن يكون الشكر بصدق وحرارة.

المكافأة الرابعة:
"التقدير العلني" كأن يمدح الزوج زوجته أمام الأبناء أو تمدح الزوجة زوجها أمام
أهله أو المدح أمام الأصدقاء، بمعنى أن يكون المدح بصوت مسموع وعلني
فيسعد الطرف الممدوح عند سماع هذا التقدير أو يفرح عندما ينقل له الخبر
فيزيد عطاؤه وحبه للعلاقة الزوجية.

المكافأة الخامسة:
"رسالة شكر" وفكرتها أن يكتب احد الزوجين رسالة شكر وتقدير على الجهود
الذي يبذلها الآخر من أجل العائلة، ويغلفها بطريقة جميلة ثم يقدمها له على
اعتبار أنها هدية، فمثل هذه اللحظات لا تنسى من قبل الزوجين، وتطبع في
الذاكرة معنى جميلا للحياة الزوجية.

المكافأة السادسة:
"شهادة تقدير" وفكرة هذه المكافأة أن يذهب أحد الزوجين إلى الخطاط فيكتب
له بخطه الجميل شهادة تقدير للطرف الآخر، ثم يوقع عليها من الأسفل بتوقيع
(زوجك المخلص) مثلا، ثم يضع هذه الشهادة في إطار (برواز) ويقدمها للطرف
الآخر ليعلقها في غرفة النوم أو الصالة.
وإن كان أحد الزوجين يحسن التعامل مع الكومبيوتر فيمكن أن يصممها
بالكومبيوتر ولا تكلفه شيئا، ولكن تكون رمزا للوفاء الزوجي وشعارا يراه الأبناء
كل يوم معلقا في البيت.
وإني أعرف صديقا قدم لزوجته كأسا مثل كؤوس الفائزين في المسابقات،
وكتب عليه كلمات شكر وثناء عليها معبرا عن جهودها التي بذلتها للبيت
وللأولاد، ويمكن لأحد الزوجين أن يقدم للطرف الآخر درعاً تذكارياً.




مشكوره روعه



خليجية



خليجية




خليجية



التصنيفات
منوعات

العلاقة الزوجية

السلام عليكن اخواتي يسعدني المشاركة معكن في هدا المنتدى الرائع اتمنى ان افيد واستفيد واول مشاركاتي اطرحها بين ايديكن ارجو قبولي لان انضمامي اليكن وتحت سقف هدا المنتدى الخاص بالمراة يسعدني كثيرا واول مواضيعي هو عن الحياة الزوجية السعيدة التي تسعى اليها كل فتاة مسلمة من اجل ارضاء وسعادة زوجها وارضاء الله اولا……السعادة الزوجية ليست معطيا ثابتاً، وإنما تزيد وتنقص حسب ما يبذله الزوجان من جهد لتحقيقها ولذا فهي تحتاج إلى سعي دؤوب وجهد متواصل، ليس فقط لتحقيقها، بل والمحافظة عليها أيضاً.

الثقة

تعد الثقة من وسائل تحقيق السعادة، فمما أوصى عبدالله بن جعفر بن أبي طالب ابنته عند الزواج أنه قال: "إياك والغيرة فإنها مفتاح الطلاق". وفي حديث جابر بن عتيك الأنصاري رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم: "إن من الغيرة ما يحب الله، ومنها ما يبغض الله، فأما الغيرة التي يحب الله فالغيرة في الريبة، وأما الغيرة التي يبغض فالغيرة في غير ريبة). والغيرة في الريبة تعني في شئ يحرمه الله مع ثبوت الأدلة وظهور القرائن فيغار على محارم الله، أما الغيرة في غير ريبة فتكون من غير دليل وهي غير مشروعة.ولا شك أن الحياة لا تستقيم ولا تستمر مع الشك أو الغيرة. فالثقة لا بد أن تكون متبادلة ومطلقة لا تشوبها شائبة، فكل ذرة شك ينهار أمامها ذرة حب يختل التماسك ويبدأ البناء في الانهيار تدريجياً.

فأي مشكلة يمكن علاجها ومداواتها في الزواج، إلا الشك، فإذا انزرعت جرثومته الأولى فإنها لا تغادر هذه العلاقة أبداً، وتكاثر الشكوك وتضاعف ولا يصبح هناك أمل. وقد يلعب أحد الطرفين لعبة الشك، فقد تتصور الزوجة – مخطئة – أنها بتحريك شكوك زوجها فإنها تحرك عواطفه تجاهها وتجعله أكثر تشبثاً بها، أو لعله يعرف قيمتها وأنها مرغوبة من آخرين! فيقدرها حق قدرها ويقبل عليها، فتدعي مثلاً إعجاب الآخرين بها، أو قد تدعى استحساناً أو إعجاباً برجل، أو قد تتعمد أشياء من شأنها إثارة غيرته ثم إثارة شكوكه، وهذه لعبة في غاية الخطورة.. إنها كالطفل الذي يلعب بلغم قد ينفجر في وجهه في أي لحظة.
وكذلك قد يفعل الرجل فينقل لزوجته مدى إعجاب النساء به والتفافهن حوله، أو قد يبدي هو إعجابه بسيدة ما أو يظهر استحسانه لامرأة ممتدحاً صفاتها، وهو بذلك يحرق أعصاب زوجته، وقد يحرق عواطفها تجاهه شيئاً فشيئاً.

وقد تبدي الزوجة غيرتها فعلاً فتبدي اهتماماً بزوجها، ولكن ثمة شك انزرع في داخلها، وثمة أوهام انغرست في عقلها، وثمة مرارة علقت بعواطفها.

وقد يبدي الزوج غيرته الفعلية ويبدي اهتماماً بزوجته التي يتهافت عليها الرجال ولكن تذهب من قلبه براءة الحب وطهارة العلاقة، وتشوه صورة زوجته في ضميره وتختلف نظرته لها، فتبدل الصورة تماماً وتفسد العلاقة الزوجية.
ويرى بعض علماء النفس أن الإنسان الذي يلعب لعبة الشك ليس فعلاً أهلاً للثقة، وفي داخله عدوان، وأنه من الممكن أن يخون فعلاً، لأنه استطاع أن يلعب هذه اللعبة على مستوى التخيل وصمم سيناريو الخيانة.

وقد تندفع المرأة إلى استخدام سلاح الغيرة والشك بسبب زوج يهملها، وقد يندفع الرجل إلى هذا الأسلوب بسبب زوجة تهمله، ولكن مهما كانت الأسباب فإنه لا ينبغي تفجير قنبلة الشك، لأنها إذا انفجرت أطاحت بكل شيء. فالزواج علاقة يجب أن تقوم على أساس من الثقة المتبادلة لتحقيق الاستقرار والسعادة.

المدح

قد تحظي بإعجاب كل الناس، ولكن إذا افتقدت إعجاب رفيق حياتك فإنك ستفقد إعجابك بنفسك، فأنت لا يهمك إلا إعجاب هذا الرفيق، وهو فقط الذي يهمك أن تظهر له مواطن جمالك وقوتك وإبداعك وتفوقك ونجاحك، وهو الذي يهمك أن تسمع منه كلمة مدح، وهي ليست كلمات الآخرين، وإنما هي كلمة تعبر عن فهمه لك وعن سعادته، لأنه معك وأنك تستحق الحب والتقدير، ولذلك يجب أن تسمو وترقى كلمات الإعجاب فلا تكون تقليدية تتناول الشكل والجمال الخارجي والأناقة والإمكانات المادية فقط، وإنما تمتد لتشمل الذكاء والفكر والنجاح والتفوق.

فالمدح بين الزوجين يدخل الفرح على النفس، وهو حاجة نفسية يحتاجها كلا الطرفين. وقد مدح الرسول صلى الله عليه وسلم السيد خديجة حين قال: "آمنت بي إذ كفر بي الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، واستني بمالها.

وقد روي عن عمر بن الخطاب أنه عاتب إحدى الزوجات التي صرحت لزوجها بأنها تكرهه، فالبيوت تقوم على العشرة والمودة والرحمة، ويجوز لكلا الزوجين أن يجامل أحدهما الآخر، فحديث الرجل لزوجته، وحديث المرأة لزوجها، لا يعد ذلك من الكذب أو النفاق.

لغة الحوار

الإنسان مع أقرب الناس إليه يتحاور أحياناً بصمته، صمت تشم فيه رائحة طيبة، صمت تنقله الأنفاس ونظرات الأعين وتعبيرات الوجه، وأي حوار في الحياة الزوجية لا بد أن يكون ودوداً يعكس روحاً طيبة سمحة سهلة سلسلة بسيطة، حتى في أشد الأوقات عصبية وثورة وغضباً. فالعداء أمر مقيت ويفسد تدريجياً وبدون أن تدريا حياتكما الزوجية.

تحاوري بلطف.. استخدم أرق الألفاظ، حتى وإن أردت أن تعبري عن أصعب المعاني وأشقاها.. أنت لست نداً لستي عدواً منافساً.. ورفيق حياتك ليس طرفاً غريباً.. أنه هو أنت وبينكما الزواج والعشرة والمودة والرحمة.

احذري الانتقاد بكل أشكاله.. احذري التجريح.. احذري اللوم.. فليكن تعبير وجهك سمحاً.. فلتكن نظرات عينك حانية.. ولتكن نبرات صوتك ودودة، ولتكن كلماتك طيبة.
اغضبي.. تشاجري.. انفعلي.. .. عاتبي.. ولكن كوني ودوداً رحيمة كما أمرك الله.

يتعدد الأدوار

تت أدوار الزوجة في حياة زوجها، فهي أم وصديقة وأخت وابنة وحبيبة، فكوني كل النساء في حياة زوجك. فهو يحتاج منك أحياناً إلى عناية الأم واحتوائها ورعايتها وقدرتها على التوجيه، كما يحتاج إلى أن يعبر عن الطفل بداخله. والطفل في حاجة إلى أم وليس زوجة. وهذا لقاء مهم يجدد ذكريات الطفولة ويثير مشاعر كانت موجودة وأساسية ومهمة بين الابن والأم، ويحرك بين الزوجين فيضاً من الأحاسيس الثرية الدافئة.

وتعدد أدوار الزوج في حياة زوجته، فهو الأب والأخ والابن والحبيب، فلتكن أيضاً الأب الذي يحرك طفولة زوجته، والأب بتوفيق الله عز وجل هو الحماية القوة – الرأي السديد الحزم المسئولية فتأوي بداخلك وتنتصر بك.

توزيع المسؤولية

تختلف علاقة الزواج عن غيرها من العلاقات الأخرى، فأي علاقة تقوم على شروط مكتوبة أو غير مكتوبة، وتقوم أيضاً على الندية والتكافؤ والتوزيع العادل للمسؤولية إلا في الزواج، في هذه العلاقة المباركة قد يكون أحد الطرفين ضعيفاً أو عاجزاً أو سلبياً أو يعاني قصوراً معيناً أو نقصاً في أمر ما، وهنا يقوم الطرف الآخر وعن طيب خاطر بتعويض هذا العجز أو النقص أو القصور. وهي علاقة بين زوج وزوجته والرجل له طبيعة ومواصفات خاصة وكذلك المرأة، ولكل دوره في الحياة حسب إمكاناته وقدراته وطبيعته وتكوينه.

فعلى كلا الطرفين ألا ينازع الآخر في مسؤولياته، وألا يطالبه بتحمل المسؤوليات التي من شأنه القيام بها. فدعوة المساواة هي دعوة تخلو من أي فهم لطبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة، فلا ينبغي أن ينظر كل طرف للآخر على أنه ند. إنها علاقة خالية من أي شبهة تحدٍّ أو ندية، فلا يمكن أن يكون هناك تطابق في طبيعة المرأة والرجل، فهما مختلفان تشريحياً وفسيولوجياً ونفسياً.
والرجل يهتدي لمسؤولياته كرجل بفطرته السوية، وكذلك المرأة؛ امتثالاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته".

فليتحمل كل منكما مسؤولياته، وليحمل أي منكما الآخر على كتفيه إذا كان هذا الآخر عاجزاً عن تحمل قدر من مسؤولياته. فالزواج ليس شركة وليس مؤسسة وليس تجارة، وإنما هو حب وتعاون وتكامل وحياة مشتركة………..اختكم عاشقة الصمت




ينقل للقسم المناسب

مشكوره حبيبتي




جزاك الله كل خير



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ثلاث عوامل لإنجاح العلاقة الزوجية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كثر الكلام عن المشاكل الزوجية وعدم التوافق بين الأزواج وفى إعتقادى أنه لابد من توافر ثلاث عوامل حتى يتم الإنسجام الزوجى والنفسى والجسدى بين الزوج و الزوجة
وهى الآتى :-
1- عامل عاطفى
2- عامل نفسى
3- عامل بدنى
بالنسبة للعامل العاطفى :-
فلابد أن يكون هناك عاطفة حقيقية بين الأزواج بأن يكون الزوج يحب زوجته جداً
ويكن لها كل إحترام وتقدير وكذلك الزوجة تكون تحب زوجها جداً و تكن له كل
إحترام وتقدير
بالنسبة للعامل النفسى :-
فلابد ان تكون نفسية الزوج و الزوجة على مايرام ومفيش حاجة مزعلاهم أو مضايقاهم مثلاً مشكلة للزوج فى العمل أو مع زوجته …ألخ
وأما الزوجة فمشكلة مع أهلها أو أهل زوجها أومع زوجها …ألخ
فتنعكس الأثار السلبية على نفسية الزوج و الزوجة
بالنسبة للعامل البدنى :-
فممكن أن يكون عمل الزوج متعب و شاق بالإضافة إلي زحمة المواصلات
أما الزوجة فممكن أن تعانى من عناء يوم متعب ومجهد بداً من إقاظ الزوج من النوم
وتجهيز فطوره وملابسه التى يذهب بها للعمل ثم إقاظ الأولاد وتجهيز فطورهم وملابسهم للذهاب إلي المدرسة ثم تنظيف المنزل من كنس ومسح وخلافه ثم
تنظيف وغسل الملابس ونشرهم ثم الذهاب إلي السوق لإحضار الطعام ثم الذهاب
للمنزل لتجهيز وعمل الطعام ثم كى ملابس الزوج والأولاد …ألخ
ما هو الحل ؟
بالنسبة للعامل العاطفى :-
هذا أهم العوامل ولايختلف عليه إثنان فلابد أن يكون الزوج يحب زوجته و يهم بها
عشقاً وشوقاً والعكس بالنسبة للزوجة
بالنسبة للعامل النفسى :-
فلو يوجد مشكلة بين الزوج وزوجته فلابد أن يكون بينهم لغة حوار وتسامح بينهم
ولاعيب ولاينقص من رجولة الزوج لوغلطان يقول لزوجته أنا أسف على مابدر منى
والزوجة بطبعها عاطفية ورومانسية وبالتأكيد هتسامحه على طول وساعتها سوف تحترمه وتقدره كثيراً والعكس بالنسبة للزوجة ولو مشكلة مع الأهل لابد أن يجلس
الزوجان سوياً ويحلوهذه المشكلة بالعقل والمنطق وبالأصول
بالنسبة للعامل البدنى :-
فلوالزوج مجهد من يوم عمل شاق أوطبيعة عملة مجهدة و متعبة وكذلك الزوجة
مجهدة من يوم عمل شاق فى المنزل صادف هذا اليوم عمل جميع الشؤن المنزلية
من نظافة وكنس ومسح وغسيل الصحون وإعداد وتجهيز طعام الفطور و الغداء
وكى الملابس …ألخ فلابد الزوج والزوجة بعد الغداء أن يستريحا سوياً بعض الوقت
ثم يأخذا حمام مياه دافئة ثم بعد الحمام يذهبا إلى غرفة نومهم ويستلقيان على ظهرهم
فى حالة إسترخاء تام حوالى ساعة وخلال هذه الساعة يبدأن فى تنظيم التنفس أثناء
الشهيق والزفير وبعد ذلك سبحان الله يجدو نفسهم فى منتهى الحيوية و النشاط

أسفة على الإطالة أخواتى المحترمات و الفاضلات




خليجية



نور الهدى

حياتي مشكوووره على مرووورك الرائع




شكرا على هذا الموضع المهم جداا ولكن أريد أن أضيف ملاحظة صغيرة ولكن قيمتها كبيرة .
بالنسبة للأعضاء عندما يتحدثنى عن اللأزواج لاحظت أن في كل موضوع يتكلمنى عن تعب الزوج في العمل ولا يدركن أن في عصرنا الحالي معظم الزوجات عاملات خارج البيت لذلك عند طرح مشكل أوحل لمشكل أو أي موضوع يخص الأزواج يجب الأخذ بعين اللإعتبار عمل الزوجة خارج وداخل البيت لأن مشكل الزوجة الماكثة في البيت و مشكل الزوجة العاملة خارج البيت ليسى نفسهما .
بعبارة أوضح التي تشتغل تستطيع أن يكون لها مشاكل في العمل و مشاكل مع الزوج معناه عندها مشكلاتان أما الماكثة بالبيت إذا كان عندها مشكل مع زوجها فيكون لها مشكل واحد.
فيجب عند طرح أي موضوع أو إعطاء حل لمشكلة زوجية الأخذ بعين الإعتبار الزوجة المرهقة التي تأتي متعبة هي أيضا من العمل لأن كل ما قرأت نصيحة أو حل دائما يوجهون الكلام إلى الزوجة الماكثة بالبيت كيف تستقبل زوجها وكيف تحضر له المفاجئات أود إعطاء المأة العاملة أيضا نصائح لأنها بصراحة تأتي متعبة هي أيضا مثل زوجها فمن يخفف عن الآخر ياترى بما أنهما الإثنين متعبان .
شكرا شكرا شكرا على كل موضوع مهم يفيد الأزواج.



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أنواع الشخصيات أمام المشاكل الزوجية

هناك عدة أنواع للأزواج والزوجات عند حدوث مشكلة زوجية، ويمكننا أن نرمز لكل شخص برمز، وهم خمسة أنواع على النحو التالي:

النوع الأول: سمك القرش:
:::::::::::::::::::::::::::::: :::::::

وهذا النوع هو النوع الهجومي فقد يكون الزوج أو الزوجة من النوع الهجومي عند حدوث أي خلاف زوجي سواء أكان الحق معه أم ضده، فدائمًا يهاجم ويحرص على اتهام الآخرين بألفاظ قوية وتصرفات شديدة.
و ليعلم الزوجان أن (الألفاظ مسدسات مشحونة بالرصاص، فإذا اختار أحد الزوجين أن يطلقها، فيجب أن يصوبها إلى أهداف لا أن يطلق اللفظ كما يطلقه طفل على غير هدى مغمضًا عينيه مكتفيًا بلذة سماع الانفجار) [مستفاد من علم النفس والأدب، د.سامي الدروبي].
و كما يقول المثل الانجليزى: "العصا والأحجار يمكن أن تكسر عظامي، ولكن الكلمات تحطم قلبي".
إننا مع طول العشرة مع شريك حياتنا وتكرار المشاكل اليومية نبدأ في استخدام ألفاظ جارحة، ثم تتطور إلى إهانات رافعين شعار خير وسيلة للدفاع الهجوم.

النوع الثاني: السلحفاة:
:::::::::::::::::::::::::::::: ::::

و هذا النوع هو عكس الأول فالسلحفاة إذا تعرضت لأي خطر تدخل رأسها وأطرافها داخل صندوقها، وتنسحب من الواقع الذي هي فيه إلى حين هدوء العاصفة وزوال المشكلة ثم تخرج بعدها، وهناك بعض الأزواج يفضلون الانسحاب عند حدوث أي مشكلة زوجية كما ذكرت في أول المقال.
النوع الثالث: الدب الوديع:
:::::::::::::::::::::::::

وهذا النوع يفضل دائمًا السلامة والهدوء وتخفيف الأمور فعند تعرض أحد الزوجين لأي مشكلة يكون هاجسه الأول والأخير، هو المحافظة على العلاقة والخروج من الأزمة بسلامة وهدوء مهما كانت النتائج اإيجابية أم سلبية.

النوع الرابع: الثعلب:
::::::::::::::::::::::::::

وهذا النوع هو رمز للمراوغة والمكر والخديعة فهو عند حدوث أي مشكلة زوجية يراوغ، ويحرص على أن يخرج بنتيجة معينةأ أنه ليس مخطئًا ودائمًا عنده الطرف الآخر هو المخطئ، وإذا حصل نقاش فلا يمكن الوصول معه إلى نتيجة.

النوع الخامس: الحمامة:
:::::::::::::::::::::::::::::: :::;

والحمامة رمز للذكاء والحكمة فهي تعرف ماذا تفعل؟ وكيف تتصرف وإذا كان أحد الزوجين من هذا النوع فهو يعرف، ماذا يقول وكيف يتكلم وكيف يتعامل مع المشكلة.
******************
قولي ايهما انتي




تسلملى يا قمر
مشكوره على الموضوع



شكرلكم



خليجية



شكرلكم



التصنيفات
منوعات

مناطق خطرة في الحياة الزوجية

بسم الله الرحمن الرحيم

هناك مناطق خطرة في الحياة الزوجية سيكون الإقتراب منها يعني تصدعاً في الحياة الزوجية
وعدم تفاديها أو تلافيها قد تؤدي إلى عواقب مدمرة لتلك العلاقه الطاهرة والرابطة المقدسة.

المنطقة المحظورة الاولى :

صنفت في المقدمة لفعلها الفتاك في تدمير العلاقة الزوجية الا وهي نار الغيرة فهذه المنطقه
الشائكة لو سمحت لنفسك بدخولها ستدلكِ على التجسس والتفتيش في الاغراض الشخصية لزوجك،
فيبعث الزوج الى فنون التكتم على اشيائة والتفنن في اخفاء اغراضه عنك وبغيرتك المفرطة واستحواذكِ
الكامل ستدخلين في مشاكل لاحصر لها.

المنطقة المحظورة الثانية :

انشغالكِ عنه بالأطفال وان كانوا أطفاله فإن الزوج لايقدر التغير الذي يحدثه وصول طفل جديد إلى الأسرة
من إرهاق والانشغال للأم، فأحذري عزيزتي الزوجة من هذه المنطقة المحظورة لاتدخليها فلا تهملي زوجك
بل راعي حقوقه وطمئنِيه بانكِ مازلتِ تحبينه بل زاد حبكِ له بعد ما اصبح أب ودليله أكثر من ذي قبل حتى
لا يتضجر من اهتمامك براحة الطفل . وعظميه في نظر أبنائك.
هل تعلمين ايتها الزوجة انه اقيمت دراسة في معهد جالوب بأن الأطفال يمكن أن يكون لهم أثر في حدوث
المشاكل والخلافات الزوجية يصل الى 55 % .

المنطقة المحظورة الثالثة :

ما كان عليه من هوايات أيام العزوبية أيضاً هذه منطقة خطرة لا تدخلى فيها وقد تعانين عزيزتي
الزوجة في بداية حياتك الزوجية ولكن الحل هو التفاهم للحصول الى حل يرضي الطرفين ولجعل
العلاقة تستمر في اطار صحي ومشاركة فعالة.

المنطقة المحظورة الرابعة:

الصمت والخرس الزوجي هذا ما يصيب الرجال اكثر من النساء ولكن احذري الدخول في هذه المنطقة
فاذا رأيتي هذا على زوجك لا تناقشيه بزعل وتضجر ولكن كوني ذكية بأن تخرجي من هذه المنطقة فمن
الصعب أن تتوقعي أن شريك حياتك قارئاً ماهراً لكل أفكارك التي بداخلكِ على نحو مستمر لكن انتِ بذكائكِ
لمحي له عن هذا الصمت بأن تجعليه يشاركك في جميع حالاتك فالمشاركة الفعالة بين الزوجين تخلق
جو من التفاهم والانسجام.
والرجل يحب أن يخلو بنفسه بعض الوقت يسميها الخبراء الانسحاب الى الكهف وحين يصل الى حل
يخرج وكأنه لم يبتعد لحظة.

المنطقة الخطرة الخامسة :

المادة أو الاشياء المادية لا تصلح كجزء من لعبة قوى العلاقة لزوجية سواء من جانب الزوج او الزوجة لذلك
يجب الإتفاق على أوجه الإنفاق والضروريات مهما قلت أو كثرت وعندما تكون هذه الحدود واضحة للطرفين
لن تدعي مجال لأي إشكالات تجاهه




شكررلكم



يسلموووو