التصنيفات
منوعات

طرق جديده للتعبير عن الحب بين الزوجين

:11_1_122[1]::0154:إن أجواء المعيشة المليئة بالصخب وساعات العمل الطويلة تجعل من الصعب على الإنسان أن يجد الوقت الكافي لقضاء أمسيات رومانسية مع الشريك أو قضاء وقت هادئ وعمل مشاريع مشتركة بين الأزواج.
هذا الأمر اخذ يؤثر على العلاقات الزوجية حيث أن انعدام الرومانسية يؤدي إلى شعور الإنسان بالفتور والملل.. نقدم لك الآن بعض التصرفات البسيطة التي لا تستهلك أي وقت للعبير عن حبك لزوجك حسب موقع البوابة:

عند استعداده للخروج إلى العمل عبري له عن مدى إعجابك بمظهره وأناقته.
حاولي أن تعبري له عن حبك كلما انفردت به ولو للحظات وذكريه دائما بأنك لا زلت تحبينه كما كان الأمر في بداية علاقتكما.
حاولي دائما أن تشعريه بأنك مهتمة بمظهره عن طريق إعطاءه نظرة فاحصة قبل مغادرة المنزل أو اقتراح ربطة عنق مناسبة لما يرتديه.
أشعريه بتقديرك لمدى جده واجتهاده في العمل من اجل توفير حياة جيدة للأسرة.
قومي بطبخ وجبته المفضلة من حين لآخر.
قومي بمدحه أمام أهله موضحة مزاياه التي جذبتك إليه.
حاولي إظهار مدى سعادتك عند قيامه بمساعدتك في الأعمال المنزلية.
دائما أشعريه بمدى سعادتك بأنه جزء من حياتك وانك لا تستطيعين تخيل حياتك من دونه.

هذا ومن جانب آخر، وبينما يعتقد البعض أن قضاء وقت حميم مع الشريك ما هو إلا مقدمه لممارسه الجنس، يعتقد علماء النفس أن الحميمية جزء مهم و أساسي في العلاقة الزوجية. بل انه العنصر الذي يمنح العلاقة الزوجية عمقها ومعناها الحقيقي. وإذا كان للدفء والحميمية في العلاقات بين البشر هذه الأهمية فلماذا إذاً يكون من الصعب تحقيق ذلك؟ إن اكبر عقبة تحول دون تحقيق ذلك هي الوقت وعدم توفر الأساليب لتحقيق ذلك، حيث يضيف الخبراء أننا بحاجة لتخصيص وقت اكبر من برنامج حياتنا لكي نحصل على وقت حميم و دافئ لقضائه مع الشريك. العقبة الأخرى قد تكون الخوف، أي أننا نخشى التعبير عن مشاعرنا و أن نظهر للشريك مدى ضعفنا كأشخاص و أننا مهما بدونا متماسكين فإن لكل منا نقاط ضعفه.

وعندما نقوم بإخراج مكنونات أنفسنا أمام الشخص المقابل، فإننا نكون عرضه للاستهزاء أو إصدار الأحكام علينا أو حتى أن نتعرض للرفض، الأمر الذي يشعرنا بالخوف من الإقدام على تلك الخطوة في الأساس. والغريب أننا قد نفضل تناول مواضيع حساسة مع أناس قد نصادفهم لأول مرة على أن ندير هذا الحوار مع اقرب الأشخاص إلينا. مثل أن تتحدث مع شخص أثناء رحلة بالطائرة فتقوم بالتحدث معه بحرية تامة وذلك لأنك تعرف انك لن تراه مره أخرى.

ومن أحد اكثر الأخطاء شيوعاً حول الحميميه هو انك لا يمكن أن تقضي أوقات حميمة إلا مع الزوج أو الزوجة، في الوقت الذي يؤكد العلماء أن نظرة الرجل و إلى الوقت الحميم قد تكون مختلفة تماماً. فمثلاً من وجهه نظر الرجل قد يكون الوقت الحميم هو الجلوس بالمنزل و مشاهده مباراة في كره القدم بينما يكون بالنسبة للزوجة هو الخروج للتسوق. لذلك لا يجب أن تعتمد على الشريك كلياً في توفير هذه الأوقات، بل يجب أن تعتمد على أصدقائك أيضاً حتى لا تعرض العلاقة الزوجية إلى ضغوط جديدة.




يسلمو يالغلا ابداع



التصنيفات
منوعات

عشر وسائل لتنمية الحب والمودة بين الزوجين:

عشر وسائل لتنمية الحب والمودة بين الزوجين:
تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية، فوردة توضع على وسادة الفراش قبل النوم، لها سحرها العجيب، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال، والرجل حين يدفع ثمن الهدية، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته، وابتسامة حلوة على شفتيها، وكلمة ثناء على حسن اختيارها، ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت, وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضاً.

2ـ تخصيص وقت للجلوس معًا لإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم، وقد تعجب بعض الشراح لحديث أم زرع من إنصات الحبيب المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حديث عائشة الطويل وهي تروي القصة.

3ـ النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب، فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلهما عن طريق أداء الواجبات الرسمية أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه، ونبرة الصوت، ونظرات العيون، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي، فهل يتعلم الزوجان فهم لغة العيون؟ وفهم لغة نبرات الصوت وفهم تعبيرات الوجه، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب؟

4ـ التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج، وعند السفر والقدوم، وعبر الهاتف.

5ـ الثناء على الزوجة، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها، وعدم مقارنتها بغيرها.

6ـ الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل، أو ترتيب المكتبة، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد، أو كتابة طلبات المنزل، أو غيرها من الأعمال الخفيفة، والتي تكون سبباً للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة.

7ـ الكلمة الطيبة، والتعبير العاطفي بالكلمات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً، واشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه.

8ـ الجلسات الهادئة، وجعل وقت للحوار والحديث، يتخلله بعض المرح والضحك بعيدًا عن المشاكل، وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم، وهذا له أثر كبير في الألفة والمحبة بين الزوجين.:sdgsdg:

9ـ التوازن في الإقبال والتمتع، وهذه وسيلة مهمة، فلا يُقبِل على الآخر بدرجة مفرطة، ولا يمتنع وينحرف عن صاحبه كلياً، وقد نُهي عن الميل الشديد في المودة، وكثرة الإفراط في المحبة، ويحتاج المتمتع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية.

10ـ التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات، كأن تمرض الزوجة، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية، أو يتضايق الزوج لسبب ما، فيحتاج إلى عطف معنوي. وإلى من يقف بجانبه، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين وجعلهما أكثر قرباً ومحبة أحدهما للآخر.

:0153:منقول




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التدخُّل الآمن للأهل في حياة الزوجين

التدخُّل الآمن للأهل في حياة الزوجين

فاطمة عليوة 17/6/1429
21/06/2008

إن الخلافات الزوجية شرٌّ لابد منه؛ فهو واقع يمر به معظم الأزواج، إلاّ أنه يختلف في نوعه ودرجة خطورته، ويُعدّ ذلك شيئاً طبيعياً؛ نظراً لاختلاف طبيعة كل من الزوجين ومدى النضج النفسي والاجتماعي لكل منهما, وكذلك درجة التفاهم بينهما.
وإيذاء هذا الزائر غير المرغوب فيه في حياة الزوجين – المشكلات الزوجية – يختلف كل زوجين في طريقة وكيفية مواجهته ومواجهة ما ينجم عنه من مشكلات وخلافات.. فمنهم من يريد أن يكون بيته منظمة سرية..! لا يخرج منها أي خبر لا مشين ولا مفرح.. سواء كان كبيراً أم صغيراً..! ومنهم من يتكلف لإظهار الوفاق وادّعاء السعادة أحياناً، ويجتهد في إخفاء أي بادرة لنزاع أو خلاف عن القريب والبعيد, حتى لو انهار من بداخل البيت..! لأن مثل هذا النوع من الأزواج المهم لديه في المرتبة الأولى هو التجمّل أمام الناس حتى لا يُنتقص من قدره إذا عُلم عنه أنه يشوب حياته بعض التقلبات أو عدم الوفاق..!

والبعض الآخر من الأزواج يقدر الأمور بقدرها حباً منهم في الحفاظ على بيتهما وأسرتهما الصغيرة؛ فيبدآن أولاً في الاعتماد على ما بينهما من وفاق ورصيد حبٍ في مواجهة وتغلب ما يعترض صفو حياتهما من متغيرات طارئة، آخذين سبيل التعقل والتشاور حتى يتمكنا من الخروج من تلك الأزمة العارضة وسوء التفاهم القائم بينهما, أما إذا استعصى الأمر عليهما، ولم يتوصلا إلى نقطة اتفاق بينهما، فمن باب حرصهما على الحفاظ على البيت يبدآن في إدخال طرف ثالث حتى يكون عوناً لهما في الإصلاح بينهما، خاضعيْن لكتاب الله عز وجل، ملتمسيْن فيه الحلول، كما قال تعالى:"وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحاً يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا". [النساء:35].

ولكن على الزوجين قبل الشروع في هذه الخطوة – اللجوء إلى الأهل في حل المشكلات– أن يتذكرا أن بينهما جزءاً كبيراً من الحب والمودة لن يقدرها ويحرص عليها أثناء الخلاف سواهما؛ إذ إن مثل هذا الجانب عادة ما يغيب عن اهتمامات الأهل عند الحكم في المشكلات بين الزوجين؛ ففي ذروة الخلاف والخصومة يلجأ كل من الزوجين لعرض الجانب السيئ من العلاقة، والذي أدى إلى عدم الوفاق, وبالتالي سيكون حكم الأهل مبنياً على ما تلمّسوه من شكوى الزوجين أثناء الخلاف.. وسيغيب عنهـم مراعـاة الجـانب الآخر (الحب) الذي لن يقدره سوى الزوجين أنفسهما، وبالتالي سيكون حكم الأهل في هذه الحالة غير سليم ويشوبه القصور, ومن هنا يجب علينا أن نتعرف على أهم المواصفات في المصلحين، والتي تتضمن تدخلاً آمناً للأهل في حل المشكلات بين الزوجين وهي:

1- أن يكون المصلحان أصلاً أهلاً للإصلاح وحل الخلافات؛ وذلك بأن يكونا ممن يُعرف عنهما الحكمـة والتريث والصبر في الحكم على الأمور، كما قال تعالى: "وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَا". [النساء:35]. أي يُعرفا بالحكمة .
2- أن يكون المتدخل لحل الخلافات ممن يحرص على حب الخير لكل من الزوج والزوجة، وأن يكون جُلّ همه هو الستر وتضييق هوة الخلاف-ليس ممن يتمتعون بحب كشف أسرار البيوت وإذاعتها- طامعاً في ثواب الله ومرضاته، كما بشّر بذلك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كما قال في الحديث: "من ستر مؤمناً ستره الله يوم القيامة ومن فرّج كربة عن أخيه فرّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة…"، وكذلك قوله: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" .
3- الحياد: بأن لا يحاول المتدخل للإصلاح الانتصار لأحد الزوجين، بل يجب أن يكون التدخل لصالحهما، وذلك عن طريق إبراز أوجه الاتفاق بينهما وليس أوجه الخلاف؛ لأن هذا مدعاة للتوفيق كما قال تعالى:"إِن يُرِيدَا إِصْلاَحاً يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا".
4- على المصلحين أن يسعوا لتقديم الرأي السليم والحل الناجع والعملي، والابتعاد عن العبارات الفضفاضة والمواعظ، بل يجب أن يقدموا خبراتهم وتجاربهم بما يفيد الزوجين في التغلب على ما هم فيه من خلاف.
5- يجب أن تكون مناقشة المشكلة في وجود الزوجين، وأن يُعطى كل منهما فرصة أن يستمع إلى الآخر بهدوء وتعقُّل، بدلاً من أن يتحوّل النقاش إلى أصوات عالية ومشادّات كي لا تضيع معها الحقيقة.
6- في حالة التوصّل إلى حل للمشكلة يجب أن يُصاغ بشكل واضح وصريح ومحدد وبعيد عن التشويش كي يلتزم به كل من الزوجين, وكذلك حتى لا يعود الخلاف بينهما مرة أخرى ولنفس السبب، أي بأن يكون الحل جذرياً قدر الإمكان .

وفي النهاية يجب على الزوجين أن يدركا أثر المشكلات على العلاقات الاجتماعية بينهما وبين أهل كل منهما؛ ففي حالة الخلاف عادة ما يأخذ أحد الزوجين موقفاً معادياًً إلى حد ما من أحد الأهل، ولذا يجب على الأهل أن يعلموا خطورة هذه التغيرات في المشاعر ومقدار الحب والاحترام بأن يحرصوا في هذه الأوقات الحرجة ألاّ يتوسّعوا في إظهار المزيد من مساوئ أحد الزوجين؛ فعادة الكلمات الجارحة والسيئة لا تُنسى؛ لأنها تكون بمثابة جرح أو شرخ في النفس قد يطيب مع الأيام بحسن العشرة..!

و تدخُّل الأهل يكون مفيداً وإيجابياً أيضاً لردع التجاوز من أحد الزوجين على الآخر..! لأن خوف الزوج والزوجة من انتقاد الآخرين له وفقْد مكانته بين الأهل يُعدّ هذا رادعاً نفسياً وسبباً في تراجع أحد الزوجين عن إظهار الكثير من العيوب والأخطاء التي ستُأخذ عليه فيما بعد، وبهذا يكون تدخُّل الأهل في هذه الحالات بمثابة لجام لضبط النفس والحفاظ على قدر كبير من الثوابت الأخلاقية عند حلّ المشكلات.




مشكووورة حبيبتي



alah yihdina



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لتوثيق المحبه بين الزوجين

#النظر في سيره النبي صلي الله عليه وسلم
#
تخصيص يوم للجلوس والحوار وتبادل الاراء.
#
نظرات الحب والاعجاب الدافئة .
#
التحية الحارة والوداع الحار .
#
الثناء على الزوجة واشعارها بالغيرة المعتدلة وعدم مقارنتها بغيرها .
#
ان يقوم الزوج بالاشتراك في بعض الأعمال الخفيفة كعمل طبخة يوم اجازة ، ترتيب المكتبة ..
#
الكلمة الطيبة والرقيقة المدخلة للسرور .
#
نزهة قصيرة في يوم جميل وحدهما دون الآطفال
#
الجلسات الهادئة المرحة والضحك ..كان يقتدي برسول الأمة صلى الله عليه وسلم ويؤكلها بيده .
#
التوازن في الإقبال والتمنع وعدم الميل الشديد لإضفاء الإثارة واشعال الحب .
#
التفاعل بين الطرفين في وقت الأزمات والمرض ..كأن يتفهم طبيعتها وقت الحمل
#
التجديد ومحاربة الروتين والملل وعمل المفاجآت مع لعب دور العاشقة.
#
التلاطف اثناء النهار اللمسة الحانية والقبلة وليس فقط عند الفراش.
#
المصارحة والتنفيس وعدم الكبت والبوح بالمشاعر ..والجدية في علاج كل مشكلة بأدب دون تجريح .
#
نداء الزوج والزوجة لبعضهما بأحلى أسماء التدليل وأرقها .
#
الانسجام والاستمتاع بحيث يكون اللقاء عند النوم بينهما تتويج للحب وليس عبء على أحد الطرفين .
#
الشكر والثناء والمديح الذي يشعر الرجل بقوامته والمرأة بأنوثتها .
#
التغاضي عند الزلات والاعتذار عند الخطأ .وعدم التشكي والتبرم وذكر الحزازيات .
#
الاحترام والتقدير وعدم الاهانة ..واحترام هل الزوجين .
#
الهدايا الرقيقة ذات المعنى .

:sdgsdg:




خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الفضفضة بين الزوجين!

أصول فن الفضفضة بين الزوجين

الحياة قصيرة والمشاكل تحاصرنا من كل مكان، وأقل ما يمكننا فعلة العيش بجوار من نحب فى راحة وسعادة ومودة وسكن، وجميعنا يملك فى يديه مفتاح سعادته، فلا تبخلوا بها على أنفسكم وعائلتكم.. ابدأ من الآن مع اليوم السابع بالفضفضة.
الفضفضة تساعدك على تولِّد الثقة والاستقرار خاصة أن كنت قابعاً فى منطقة وسطى بين الطلاق والمشكلات. ويجب أن يكون بينك وبين شريك حياتك، حالة من الفضفضة حتى لا تتراكم بداخلك الآلام النفسية التى تأخذك لطريق مسدود من المشكلات أو الطلاق.
أهمية الفضفضة فى حياتنا
– إخراج مكنونات النفس وعدم تراكمها.
– التقريب بين وجهات النظر وأنماط السلوك.
– الشعور بالثقة المتبادلة.
– الوقاية من كثير من المشكلات وحلها فى مهدها قبل تفاقمها.
– إشعار لكل طرف بأهميته عند الطرف الآخر.
– تحقيق المودة والرحمة والسكن لكلا الزوجين.
اتبع هذه الأشياء حتى لا تتحول الفضفضة لمشكلة
عند الفضفضة عليك التحلى ببعض الأشياء الأساسية حتى لا تتحول إلى مشكلة، اختار التوقيت المناسب للكلام، وابعد عن الألفاظ العنيفة، وكن ليناً رقيقاً حتى لا تؤذى شريك حياتك، حاول أن يكون أسلوبك هادئاً، وتحدث مع شريك عن أكثر الأشياء التى تراها تؤلمك وتجعلك منزعجاً نفسياً منه.
يذكر أن الدراسات أكدت أن الرجل دائماً يفضِّل الاحتفاظ لنفسه بالرقم الحقيقى لدخله، وأسرار العمل، وعلاقته بأصدقائه، وعلاقته بالنساء الأُخرَيات، والذكريات الماضية، والأمراض، والزوجة الثانية، التبرعات والصدقات.
بينما تحب ان تُخفى عن زوجها مشاكل أهلها، الراتب، أسرار صديقاتها، الحب القديم، مشاكل العمل، الذهاب إلى السوق، أخطاء وعيوب أطفالها، تصرفاتها الخاطئة، ثمن ثيابها، مساعدتها أهلها، صديقاتها المتميّزات وتناولها لحبوب منع الحمل.




تــسلمييييييييين يـــــااا قلبي ــــــــي

موضوع روووووووعـــــــة




مشكووووووووووووره ياسكر موضوعك عسل زيك



كلام جميل …تقديرى لكى



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

~~الغضب و الصلح بين الزوجين~~

اتيكيت الغضب بين الزوجين:

عندما يغضب الانسان بشكل عام فإنه ينفجر خارج اطار الذوق العام، ويجد نفسه مندفعا إلى جرح شريك الحياة، واحراجه بكلمات شديدة الفتك احيانا، ينفجر بها احد الزوجين بلا سيطرة على اعصابه، لكنه سرعان ما يندم عليها وسرعان ما يشعر بالألم لتلك الكلمات التي فلت بلا وعي،

ولهذا انصحك غاليتي المتدربة بالتالي:

1- عندما يشتد أي نقاش بينك وبين زوجك، حاولي التركيز على هدفك لا مشاعرك، فإن شعرت بالغضب تذكري بأن الغضب لن يحل مشكلتك، بل التركيز على الهدف يحتاج إلى الهدوء، وهكذا ستجدين كيف أن التركيز على الهدف يزيح عن اعصابك الضغط، ويكسبك قوة لتحمل الضيق، وكذلك تجدين انك لست غاضبة بل متحمسة للعمل على نيل هدفك.

2- إذا لا حظت ان الزوج يحاول تصعيد المشكلة وأنه لا يلتزم بالسلوك الجيد اثناء النقاش، حاولي تهدئته، بنظرة أو تربيت، ويمكنك ارجاء الحديث إلى وقت أخر.

3- عندما تصبحين غاضبة بشدة، اصمتي صمتا تاما، وعبري عن غضبك بعينين عاتبتين، ثم ارحلي من المكان، اي اخرجي إلى غرفة أخرى لكن أبدا لا تتفوهي بكلمات تسيء إلى علاقتكما أو تفسد طبيعتك كأنثى،

4- عندما يحاول الزوج الاعتذار بأية طريقة يعرفها، ارضي فورا ولا تبالغي في الزعل، فالزوجة الجميلة هي ذات القلب الرقيق العطوف الذي لا يحتمل الخصام، ولا تنسي أن ذلك من كمال خلق المراة المسلمة.

5- إن كنت انت السبب في الزعل، اي انك المخطئة، سارعي للاعتذر، لكن بنفس الاسلوب الذي يعتذر هو به، قلديه في اعتذاره لأن هذا يجعلك يتفهمك اكثر، لكن بالطبع ليس بالمباشرة الجنسية كما يفعل الرجال، انما بالاهتمام بنفسك، والتزين، كأنها دعوة للصلح.

اتمنى ان ينال اعجابكم ولا تنسو الرد و التقييم بعد

~~تحياتي~~




موضوع حلو ومفيد
جزاكى الله الجنة



اجمعين حبيبتي
تسلمي على المورو



خليجية



يسلمو ع المرور



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل يفسد الانترنت العلاقة الزوجية بين الزوجين ؟

هل يفسد الانترنت العلاقة الزوجية بين الزوجين

ليس بالغريب ان تتأثر الحياة الاسرية بالتقدم التكنولوجي على مدى مراحله منذ استخدام الكهرباء وما تلاها للوصل الى ثورة الاتصالات والانترنت، لكن الشيء الغريب والمثير للجدل هو اوجه استغلال تلك التكنولوجيا وكيفية تأثيرها، الذي من المفترض ان يكون لمصلحة المجتمع ورفع المعاناة عن البشر وليس لتعاستهم.
اجتهد العديد من المحللين والمختصين في علم النفس والاجتماع لمعرفة مدى تاثير تكنولوجيا الاتصالات والانترنت على الحياة الاسرية، وتوصلوا بابحاثهم الى حقيقة لا يستطيع احد تجاهلها وهي التأثير السلبي الذي احدثته تلك التكنولوجيا على الحياة الاسرية.
فكما ساعد الانترنت اليوم على الاتصال بالعالم الخارجي قد ساعد ايضا على الانفصال الداخلي بين الازواج وافراد الاسرة الواحدة، وغزا الانترنت بيوتنا في زمن يكاد ينعدم فيه الحوار بين افراد الاسرة ليجد في ذلك تربته الخصبة التي مهدتها له من قبل الفضائيات، وعندما دخل الانترنت من الباب هرب استقرار الاسرة وارتباطها من الشباك، واختلفت اوجه استخدامات الشبكة العنكبوتية باختلاف السلوكيات، كل حسب اتجاهه وميوله، فاتخذها بعض الازواج طريقة لكسر رتابة الحياة الزوجية ومللها، واقعين بانفسهم في مغامرات قد لا تحمد عقباها واكد ذلك العديد من الدراسات التي افادت بان اعدادا متزايدة من المتزوجين يدخلون الى غرف الدردشة على شبكة الانترنت من اجل الاثارة الجنسية.
ومنهم من ذهب الى توقع ان شبكة الانترنت ستصبح قريبا اكثر الطرق شيوعا للخيانة.
وحسبما تقول مراكز الاستشارات في الولايات المتحدة ان غرف الدردشة هي اكثر الاسباب وراء انهيار العلاقات الزوجية. وان المشكلة ستزداد سوءا مع ازدياد اعداد الاشخاص الذين يتصلون بالشبكة، وان الامور لم تكن متاحة ومتيسرة للمتزوجين الذين يبحثون عن علاقات سريعة مثلما هو الامر عليه مع الانترنت.
وكانت باحثة قد اجرت لقاءات مع رجال وسيدات يستخدمون غرف الدردشة المخصصة للازواج.
واكتشفت ان اغلب من التقت بهم قالوا انهم يحبون زوجاتهم. غير ان السرية التي توفرها الانترنت تتيح مجالا لهؤلاء الذين يسعون الى علاقة مثيرة، وقال احد المشاركين في الدراسة: «كل ما علي القيام به هو تشغيل جهاز الكمبيوتر وسيكون امامي آلاف السيدات للاختيار من بينهن. لن يكون الامر اسهل من ذلك».
ويدخل اغلب الاشخاص الى غرف الدردشة بسبب الاحساس بالملل او نقص الرغبة الجنسية للطرف الآخر او الرغبة في التنويع والاستمتاع. وقالت الباحثة ان السبب الاول كان قلة العلاقات الجنسية مع زوجاتهم. واوضحت: «قال اغلبهم ان زوجاتهم كن مشغولات للغاية في رعاية الاطفال وقلت رغباتهن في الجنس». كما كشفت الدراسة عن ان اغلب العلاقات بدأت بشكل ودي ثم تحولت الى شيء آخر اكثر جدية.
واضافت ان ثلث الاشخاص الذين اشتركوا في الدراسة التقوا بعد ذلك بمن اتصلوا بهم.
وانتهت كل الحالات ما عدا حالتين بعلاقة حقيقية، وفي احدى الحالات اقام رجل علاقة مع 13 سيدة التقى بهن على شبكة الانترنت.
يقول آل كوبر، مؤلف كتاب ‘الجنس والانترنت’: اننا نسمع من المعالجين في جميع انحاء البلاد ان الانشطة الجنسية على شبكة الانترنت هي السبب الرئيسي في المشاكل الزوجية.
واضاف: «نحتاج ان نتفهم بشكل افضل العوامل المساعدة اذا كنا نرغب في تحذير الناس من ان الانزلاق وراء المغازلات على الانترنت ينتهي عادة بالطلاق».

طلاق من نوع جديد

بسبب كل هذه التأثيرات الضارة التي احدثها الانترنت على النفس البشرية وما سببه من حالة من الانفلات والتحرر غير المسبوق من الكبت والقيود التي تفرضها الانظمة الاجتماعية على الناس في معظم المجتمعات، حذر الباحثون والخبراء من ان الانترنت ربما يمثل خطورة بالغة على الازواج والزوجات، لانه يسبب ايضا حدوث طلاق من نوع جديد يعرف باسم ‘الطلاق العاطفي’. واوضح الخبراء ان هذا النوع من الطلاق يحدث عندما يجلس الرجال على شبكة الانترنت للبحث ومشاهدة مواقعها الكثيرة لساعات طويلة تحرمهم من الاجتماع بزوجاتهم، وفتح حديث وحوار بين بعضهم، الامر الذي يؤدي في النهاية الى انفصال عاطفي، مشيرين الى ان جلوس الزوج طوال اليوم امام الجهاز ليلاحق المواقع وغرف الدردشة ويرد على الرسائل الالكترونية، يؤدي الى ادمانه وعدم رغبته في التحدث مع زوجته، وقد يصل به الامر الى السفر الى الفتيات اللاتي يتحدث معهن عبر الانترنت لرؤيتهن على الطبيعة مما يؤدي الى تذبذب العلافة بين الزوجين ويرى الدكتور «روبرت هايمر» اختصاصي الطب النفسي ومدير العيادات النفسية المتخصصة في لندن ان السبب في بروز هذه الظاهرة يعود الى عوامل اجتماعية واخرى تربوية ونفسية، مؤكدا ان قضاء الزوج ساعات طويلة امام الانترنت قد يكون السبب في الانفصال، وقد يرتبط بقصة حب مع احدى الفتيات عبر المراسلات الالكترونية.

تكنولوجيا اجتماعية سلبية

تؤكد دراسة اخرى ان الانترنت، كتكنولوجيا مؤثرة على الاسرة ، تقل من المشاركة الاجتماعية والراحة النفسية، وتساعد على التباعد بين الناس بعضهم بعضا، لانه كلما امضى الناس ساعات اكثر على الانترنت، قل تواصلهم مع عائلاتهم وتقلصت دائرة معارفهم. كما ان الاستخدام المتزايد لتلك التقنية قد يثير الاحساس بالاحباط النفسي وبالوحدة مع مرور الوقت ويفترض باحثو هذه الدراسة ان البعض يحاول، من خلال نمط علاقات الانترنت ذات النوعية الفقيرة، البحث عن علاقات اقوى سبق ان اختبرها، والعمل على خلق بدائل، منها ادراك اثر الانترنت وما تخلفه من وحشة نفسية لدى زوارها.

موقف ديني مؤيد

لعل تطور الحديث عبر «غرف الدردشة»، وما تلاه من انهيار العلاقات الانسانية، دعا الكثيرين من رجال الدين، الى تحريم الاستخدام السيئ، وبخاصة اذا كانت الاحاديث مثيرة، فهي تدفع الشباب من الجنسين الى الانسياق نحو الرذيلة، واثارة الغرائز ولذلك يجب ان تكون تلك المحادثات تحت رقابة وسيطرة الاهل لمنع الشباب من الانزلاق الى تلك الاخطار، خصوصا بالنسبة للقين، فالمطلوب ترويض هذا الفك المفترس المسمى ب «الانترنت» او بالاحرى الحديث عبر الانترنت، والمرجو الا يتطور الامر، ليصبح في حكم الظاهرة، وان يقتصر على مجرد حالات فردية، حتى لا تصبح هذه الحالات هي البداية لحريق يلتهم كل القيم الانسانية التي مازلنا نحرص عليها.

موقع لمراقبة الازواج

بعد ان كانت الانترنت وسيلة فاعلة لانشاء علاقات حميمة بين الجنسين بفضل المراسلات وغرف الحوار، تطور استخدامها اخيراً لتصبح اداة فاعلة لدى الازواج لملاحقة وتعقب افعال الطرف الآخر من خلال التجس على الاعمال الصادرة عن ذلك الشخص.
يقول مستشارو الزواج، انه بعد ان كانت الانترنت طريقة التعرف الامثل على الاشخاص، اصبحت حاليا احد الاسباب الرئيسية في انهيار العلاقات الزوجية.
وجاءت فكرة انشاء موقع للتجس لدى جون لا سايج بعد ان هجرته زوجته وطفلاه لترتبط برجل نيوزلندي تعرفت عليه عبر الانترنت ويقوم الموقع، الذي يوفره لاسايج، بعرض خدمات مقابل 450 دولارا، واخرى مقابل 100 دولار حسب نوع طريقة التجس المطلوبة

منقول لعم الفائدة :icon_razz:




جزاكى الله خيرا



و إياكم انشاء الله
يسلمو المرور العطر اختي



مشكوؤوؤوؤوره

يعطيك العافيه قلبو …




خليجية
خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أنواع مشاكل بين الزوجين واسبابها

أنواع مشاكل بين الزوجين واسبابها
النوع الاول—الغيرة
التصنيف—فتاك
الأسباب— 1_ الرغبة في الامتلاك 2_الشك بالشريك الآخر 3_الافتقاد إلى الصراحة
العلاج—1_إحترام حرية وخصوصية الشريك الآخر 2_الصراحة التامة والمناقشة الهادئة الموضوعية 3_الابتعاد عن الاختلاط قدر الإمكان .
النوع الثاني— الكذب
التصنيف—قاتل
الأسباب—1_الخوف 2_التقصير 3_الهروب وعدم المواجهه
العلاج– 1_تجاوز الأخطاء البسيطة للشريكين 2_معرفة الواجبات والمسووليات لكليهما 3_الإعتراف بالأخطاء ببساطة حين حدوثها
النوع الثالث– العنف
التصنيف– خطير جداً
الأسباب– 1_العناد والتحدى والجدال الاستفزازى 2_ضعف الشريك الآخر وعدم التكافؤ
العلاج–1_الصبر.. المسايرة .. التسامح .. القناعة 2_العطف والحميمة في العلاقة الزوجية3_الصدق والصراحة فى كل الأحوال
النوع الرابع–تدخل الأهل
التصنيف–خطير جدأ
الأسباب–1_تسرب المشاكل الشخصية خارج المنزل 2_كثرة الزيارات للأهل وإطلاعهم على تفاصيل خاصة وبدون مبرر
العلاج–المحافظة على سرية وخصوصية العلاقة الزوجية والاعتدال فى الزيارات والاهتمام فى شوؤن المنزل والعائلة
النوع الخامس–الأنانية
التصنيف–خطير
الأسباب–1_حب الذات 2_عدم الشعور بالمسؤلية
العلاج–1_إحترام حاجات ورغبات الطرف الآخر 2_المشاركة بين الطرفين فى السراء والضراء
النوع السادس–البخل
التصنيف–خطير
الأسباب–طبع سىء وصفة منفرة
العلاج–الحمد والشكر على عطاء الله والتمتع بالرزق الحلال واليقين بان الموت قريب دائماً
النوع السابع–الملل
االتصنيف–خطير
الأسباب–1_روتين الحياة 2_الافتقار إلى التجديد في الأمور اليومية 3_الفراغ
العلاج–1_السعى إلى التجديد حتى في أبسط الأمور 2_قليل من التغير وخلع ثوب المثالية قد يفيد 3_ملئ الفراغ بأشياء مفيدة وأفكار متجددة
النوع الثامن–الكسل
التصنيف–خطير
لأسباب–1_ذاتي المنشأ 2_الإتكالية
العلاج–1_تنظيم الحياة اليومية 2_الاعتماد على الذات قدر الإمكان 3_الإحساس بالمسؤلي

ة




مشكووووووووووووووووووره موضوعك روعه



~..جــــــــزاااكــ اللهـ خيــــر..~
يسلمـــــو



روووعة الموضوع يسلموو



بارك الله فيك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عصبية الزوجين يصمت أحدهما وإلاّ!

نعم..هناك منطق

إذن أين نجد المنطق في علاقة مستمرة بين زوجين عصبيين تثور أعصابهما لأصغر الأمور وأتفهها؟.

تقول الخبيرة "نورالهدى التركستاني" -مدربة ومستشارة في التنمية البشرية- بكل بساطة هذا النوع من الزوجين تعودا التعبير بهذه الطريقة لأجل ذلك هما يتقبلان بعضهما البعض، وفي قرارة نفس كل طرف قناعة تامة بضرورة استمرار العلاقة، فالتعبير بهذه الطريقة لا ينفي وجود قيمة عليا في قرارة كل منهما وقناعة تامة بذلك، وهناك خطوط وحدود في منظور كل منهما يجب أن تبقى بعيداً عن تلك الخلافات وتلك الانفعالات لأجل ذلك نرى الاستمرار في العلاقة يتوّج ذلك الرباط وقبل كل شيء هي إرادة الله وتوفيقه، مشيرة إلى أن السؤال الذي يطرح نفسه هو إلى أي حد يصل بهما هذا الغضب؟، والإجابة تكمن في البحث عن تاريخ الأسرة والبيئة الحاضنة لهذا الشخص أثناء اتخاذ قرار الزواج وما هو مفهوم الغضب لديهم..هل هو مجرد تعبير عن المشاعر والانفعالات؟، أم إنه يجعل الشخص يتلفظ بكلمة الطلاق ويستسهلها؟، أم الغضب عندهم قد يصل إلى حالات من العنف، وقد جاء عن أبي الدرداء رضي الله عنه لزوجته: "إذا غضبت فرضني، وإذا غضبتِ أرضيك"، وهذا يدل على أن الغضب موجود، ولكن المسألة نسبية فإذا كانت العصبية تصل لحد الضرر فالأفضل أن يعالج الشخص نفسه بعد ذلك يقرر الارتباط، فالمسؤول الأول عن الحالة هو الشخص نفسه وليس الطرف الآخر، والحل لا يتوقف على امتصاص الغضب فحسب، بل على الابتعاد عن المسببات والمسألة تستدعي تعاون الطرفين.

تمارين ذهنية

وأضافت: "إذا استبعدنا الأسباب الصحية العضوية وراء العصبية؛ يأتي دور التمارين الذهنية التي هي في الغالب مرتبطة بطريقة التفكير الذي كلما كان إيجابياً كلما كان الأمر أكثر سهولة في ضبط النفس"، مشيرة إلى أن المرء يبدأ بمعرفة ما الذي يثير غضبه.. هل هو سلوك معين من الطرف الثاني أو كلام أو مواقف معينة؟، فيبدأ توجيه تفكيره بطريقة مختلفة بحيث يأخذ المعنى بشكل إيجابي، وأن هذا الشخص لا يقصد مضايقته إنما هذا طبعه؛ لذا عليه أخذ الأمور ببساطة ويحدّث نفسه أن هذه هي الحياة أستمتع بها رغم كل شيء؛ فدوماً هناك الوجه الأجمل في كل حدث وفي كل شيء، كما أن تغيير وضعية الجسم خطوة هامة للتخلص من العصبية كما جاء في الحديث الشريف (إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع)، وهناك أيضاً تمرين التخيل الإيجابي، حيث يستحضر الشخص الموقف الذي يغضبه في عقله، ويتخيّل ردة الفعل الإيجابي الذي سيقوم به، ويقوي الصورة ويجملها في ذهنه، ويستشعر الراحة النفسية التي حصل عليها، وعززها بتكرارها وربطها بالمشاعر الإيجابية الجميلة، ويكثّف تلك المشاعر ويعززها مع أخذ أنفاس عميقة شهيق بقوة وزفير بهدوء!.

فلذات أكبادنا

وأشارت إلى أن الدراسات أكدت على أنّ هناك علاقة قطعية بين شخصية الطفل وبين الصراخ الغاضب أمامه، وهو ما أكده "د.فرانك ترايبر" -من الكلية الطبية بجورجيا- "انّ هؤلاء الأطفال قد يدمّرون أنفسهم إذا لم تقدم لهم المساعدات منذ صغرهم، وأن الطفل منهم لا يعرف كيف يوجّه طاقته هذه للوصول إلى هدف مفيد، بل لوحظ أنه يستخدمها في عراك أو لعب عدواني مع إخوته أو أصدقائه، وربما والديه أيضاً"، مضيفة أن نتائج الدراسة أظهرت أن تأثير غضب الأم أقوى من تأثير غضب الأب على تكوين شخصية الطفل.

عشر خطوات للعلاج

ولتخفيف حدة التوتر في بيوت الأزواج العصبيين تقترح المدربة "نور الهدى التركستاني" الأخذ بعشر خطوات، هي:

1- تعميم رسالة إيجابية لجميع أفراد العائلة مفادها أن الغضب مشاعر سلبية لابد من المجاهدة والتعاون للتخلص منها والابتعاد عن مقولة أنا عصبي.

2- نشر الطاقة الإيجابية في البيت عن طريق عدة سلوكيات منها: (تجديد التهوية يومياً، التقليل من شرب المنبهات، الإكثار من شرب الماء، الاستحمام اليومي، عدم لبس الملابس المستعملة بعد الاستحمام لأنها لا تزال محتفظة بالطاقة السلبية، عدم الجلوس في مكان قد قام منه صاحبه لتوه، الخروج من المنزل ودفن الأقدام بلا احذية في الرمال لتخرج الطاقه السلبيه من الجسم، عند انزعاج أحد الأفراد لدرجة الاكتئاب بإمكانه كتابة كل ما يدور في فكره وخاطره وتكراره حتى الملل وبعد الانتهاء تمزق الورقة إلى قطع صغيرة جداً وترمى بعيداً في النفايات مع أخذ أنفاس عميقة، جعل وقت النوم ثابتا ومنتظما قدر المستطاع، ترديد الرسائل الإيجابية قبل النوم وتخيل الصورة التي يريدها لنفسه، عند الصباح يأخذ أنفاساً عميقة).

3- التغافل والابتعاد عن كل ما يسبب الغضب، وعن التفكير فيما يؤدي إليه.

4- الاهتمام بالصحة النفسية والعضوية والتأكد من عدم وجود مشاكل صحية تسبب الغضب وأخذ العلاج المناسب في حالة وجودها.

5- اللجوء إلى الله تعالى والتضرع له بالدعاء (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم).

6- اتباع سنة نبينا وقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يتعلق بهذا الجانب فعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم: "أوصني"، فردّد، قال: (لا تغضب) رواه البخاري.

7- التعوذ بالله من الشيطان الرجيم وقد مرّ النبي صلى الله عليه وسلم على رجلين يستبّان، فأحدهما احمرّ وجهه، وانتفخت أوداجه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إني لأعلم كلمة، لو قالها ذهب عنه ما يجد، لو قال: أعوذ بالله من الشيطان، ذهب عنه ما يجد).

8- الإكثار من ذكر الله تعالى والاستغفار علاج للغضب والصلاة على النبي تُذهب الهمّ.

9- الانشغال بأهداف محببة ومهام وهوايات وممارسة المشي والرياضة خاصة ساعة الغضب .

10- القناعة التامة بأن المواقف التي تحدث لن تتغيّر (هي كما هي لا تنتهي) لكن نظرتنا لها هي التي تحدد إن كانت مزعجة أم لا.




طبعا الصمت اوقات يكون من ذهب.والصمت فن وصنعة ويابخت من يتقنه.يسلمووووو



يسلمو كتير
جد رائع



موضوع رائع شكرا عزيزتي



اهلا زهرتي
منورة



التصنيفات
منوعات

قواعد من ذهب لانعاش التواصل بين الزوجين

قواعد من ذهب لانعاش التواصل بين الزوجين

عبارة تتردد بكثرة في عيادة الطبيب
«زوجتى جميلة جدّاً لكنّها مثل تمثال من شمع… جعلتني أكره غرفة النوم… أشعر أنّها أختي!»…
عبارات كثيرة تدقّ ناقوس الخطر في العلاقات الزوجيّة، يَتّهم بها الرجال زوجاتهم على كونهنّ المسؤولات عن افتقادهم الرغبة بالعلاقة الحميمة، بسبب برودة مشاعرهنّ أو عدم اهتمامهنّ بأنفسهنّ…

كيف تستيقظ الرغبة؟

يتمّ التعبير عن الرغبة عن طريق العواطف والأحاسيس قبل أن تتجسّد في الإتصال الحميم. ودائماً ما تكون ولادة هذه الرغبة غامضةً، يصعب تحليلها وفهمها، بل وحتى تقبّلها. مع ذلك، يجب التعامل مع الرغبة باعتبارها مصدر قوّةٍ لحياةٍ زوجيّة فعّالة وإيجابيّة.
الرجل والمرأة مختلفان من حيث التركيبة البسيكولوجيّة والفيزيولوجيّة، ولكنّهما يكمّلان بعضهما البعض، بما في ذلك الرغبة، وصولاً إلى إتمام العلاقة الحميمة والتكامل الإيجابيّ بينهما. ولكنْ قد يكون من الصعب أحياناً فهم وتفسير الاختلافات بينهما.
يشير الدكتور محمّد منير، استشاري العلاقات الزوجيّة بكلّيّة آداب علم الإجتماع، إلى أنّ العلاقة الحميمة هي مجموعة من الإرتباطات، تنشأ مع الرجل في مراحل مبكرة من العمر، وهي اللون والشعر والرائحة وطريقة المشي… لذلك فإنّ لكلّ رجل امرأة معيّنة تحرّك مشاعره، لأنّ هذه الأخيرة تكون مجموعةً من الإرتباطات الشرطيّة التي حدثت في تاريخ الإنسان وعلاقاته العاطفيّة.
كلّ هذه الإرتباطات تتبلور عندما يريد الرجل اختيار شريكة حياته. ونقطة البداية هي أن تكون هذه المرأة مقبولةً لديه ومصدر إثارة لحواسّه. والرغبة عند الإنسان تحكمها مراكز العواطف في المخ التي بدورها تُحرّك الجهاز العصبيّ اللا إرادي. في المقابل، حين يقلق الرجل مثلاً، يمكن أن تبرد العزيمة لديه لإتمام العلاقة الحميمة مع زوجته، كما يمكن أن تحدث لديه سرعة غير مرغوبة في الوصول إلى الذروة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ الرغبة لدى الزوجة نادراً ما تكون رغبةً غرائزيّة، مثل الرغبة لدى الزوج. بشكلٍ عامّ، يجب أن تكون هناك عوامل تُطلق رغبتها، فقد تشمل مثلاً أجواءً رومانسية، أو بيئة مؤاتية، أو الاهتمام من جانب زوجها.

سوء التواصل

يعتبر الدكتور أشرف أبو اللوز، استشاري الصحّة الجنسيّة بجامعة القاهرة، أنّ هناك مسبّبات أخرى لمشكلة العلاقة الحميمة عند الرجل، من أبرزها:
. تأثّر العلاقة بطبيعة مجتمعاتنا المحافظة، والتي لا تسمح بأن نتعامل مع الغريزة بالسهولة التي تحصل في المجتمعات الغربيّة. فهناك شريحة عريضة من الأزواج يعانون من عدم القدرة على الإفصاح عن معاناتهم، وهذا يسبّب سوء تواصلٍ يؤدّي إلى فتورٍ في العلاقة.
. فرض الزوج أموراً غير لائقة قد تصيب الزوجة بعقدةٍ من إقامة العلاقة، يمكن أن تلازم حياتها، وقد ينتهي به الأمر بالتذمّر منها إلى درجة اتهامها بالبرود الجنسيّ.
. قلّة معلومات المرأة عن متطلّبات ورغبات الرجل.

أخطاء من جانب المرأة

من المفروض أن تكون المرأة في المرتبة الأولى في حياة الزوج، يلجأ إليها عندما يشعر بالضيق، أو عندما تواجهه مشكلة ما. ولكنْ هناك نوعاً من الزوجات يجعل الرجل يهرب حتى من نفسه، وهو المرأة النكديّة التي تحيل حياة زوجها إلى عذابٍ دائم.
ويشير الدكتور شريف سمور، استشاري العلاقات الزوجية بجامعة القاهرة، إلى أنّ هناك الكثير من الأخطاء التي تقع فيها الزوجة، تجعل زوجها ينفر منها. ولعلّ أهمّها خجلها الشديد وعدم قدرتها على التواصل والتعبير عن أحاسيسها ورغباتها؛ أضف إليه نقل شؤون الحياة ومصاعبها إلى غرفة النوم. هذا بالإضافة إلى المبالغة في التبرّج ووضع الروائح، أو عدم اهتمامها بمظهرها العام، ومحاولتها تبنّي نهج حياة نساء أخريات من حيث اقتناء الكماليّات الثمينة في بيتها، وإرهاق زوجها ماديّاً، ومحاولتها الدائمة لتغيير طباعه، وفرض رأيها عليه، ووضعه دائماً في مواقف محرجة مع أهله وأصدقائه.

أخطاء الرجل

يفيد الدكتور شريف سمور أنّ الزوجة تكون في كثير من الأحيان ضحيّة تصرّفات زوجها، حين يقوم هو بافتعال المشاكل، ولا يكون لها أيّ دخل فيها. ولعلّ من ضمنها سهره الطويل مع أصدقائه أيّام العطلات ونهاية الأسبوع، وترك زوجته لوحدها في المنزل؛ كذلك إهماله زوجته واعتبارها قطعة أثاث، وعدم الأخذ برأيها في تدبير شؤون المنزل، وثورته عليها لأتفه الأسباب، كذلك كثرة شكوك الزوج تجاه زوجته.
ومن العيوب الشائعة في الأُسر العربيّة جلوس الأبناء بشكلٍ دائم مع الأب والأم. فهذا مطلوب وضروري، ولكنْ لفترةٍ معيّنة فقط، بحيث يجد الزوج والزوجة وقتاً يقضيانه معاً داخل المنزل.

أفضل الحلول

. التوافق بين الأزواج والتعبير عمّا يشعرون به خلال العلاقة الزوجيّة الحميمة، ممّا يجعلها أكثر إمتاعاً. فالرجل عادةً يشعر بالإثارة عندما تعبّر له زوجته برغبتها بأسلوب واضح.
. إدخال عنصر التغيير على العلاقة وتجنّب اللجوء إلى نفس الوضعيّات الجسديّة خلال العلاقة، ونفس التوقيت، مثلاً خلال عطلة نهاية الأسبوع فقط، لتفادي الإحساس بالملل والنفور من العلاقة الزوجيّة.
. عدم انتظار المرأة زوجها للقيام بالمبادرة، بل قيامها هي الأخرى بتشجيعه على إقامة العلاقة الحميمة.
. التواصل والتحدّث عن ما يرضي الطرفين. فهذه الخطوة أساسيّة للتفاهم الجسدي بينهما،
خاصّةً وأنّ التزام الصمت قبل وبعد إتمام العلاقة الحميمة لا يصل بالزوجين، في بعض الأحيان، إلى درجة الإشباع الكامل. والوصول إلى الذروة يكون من خلال معرفة مناطق الإثارة لدى كلٍّ منهما.
. لَعِب المرأة دوراً في تصحيح مفاهيم الأداء المنحرفة التي يراها زوجها في الأفلام والتي لا يمكن تطبيقها على الزوجة، لأنها سيدة محترمة، تربّت على القيم، سوف تُصدم إذا طَلب منها زوجها تطبيق ما شهده من نساء منحرفات، لا صلة لهنّ بمجتماعتنا المحافظة.

أوجدي نقاطاً مشتركة

كلّما كانت نقاط الإتّفاق بين الزوجين أكثر، كلّما كانت حياتهما أكثر سعادة. فالمرأة الذكيّة هي التي تشارك زوجها اهتماماته وهواياته، وتنصت إليه. المطلوب منها أن تتحلّى بالجرأة الكافية في التعبير عن مشاعرها، وتثقيف نفسها عن طريق قراءة الكتب العلميّة المتخصّصة ورَصْد كلّ ما يمكن أن يعزّز علاقتها بزوجها، كاستخدام العطور والزيوت الطبيعيّة، والمحافظة على جمالها وأناقتها؛ ما قد ينعكس إيجاباً على حالتها النفسيّة أوّلاً، وبالتالي على علاقتها بزوجها.

أخطاء الزوج

. إهمال زوجته.
. كثرة الشك.
. كرهه لأهل زوجته.
. كثرة خروجه مع أصدقائه.
. ثورته لأتفه الأسباب.

أخطاء الزوجة

. عدم الإهتمام بمظهرها.
. انتظارها المبادرة منه للعلاقة الحميمة.
. كثرة صراخها فى وجهه.
. عدم تهيئة الجوّ المناسب.
. محاولة تغيير طباعه
منقوووول




فعلا كلام من ذهب………يسلموووووو



يسلمووووا غلاتي منورة الموضوع زهورة



خليجية



يسلموووووو