التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

افكار تخفف من السلبية في حياتك !

بعض الافكار التي قد تقلل السلبيه في حياتك والتسويف في انجاز اعمالك , واكيد اذا فكرنا بطريقة ايجابية و سعة صدر راح نلقي كتير افكار مفيدة لحياتنا.

خليجية

كيف تقلل السلبيه في حياتك والتسويف في انجاز اعمالك

1) خذ قدرآ كافيآ من النوم بدون اسراف,وحبذا لو نمت مبكرآ على وضوء.

خليجية

2) استيقظ مبكرآ ولا تكثر من التململ في فراشك.

خليجية

3) لاتترك صلاة الفجر مع الجماعه.

خليجية

4) لاتنسا اذكار الصباح ؛ فهي مفتاح السعاده ليومك.

خليجية

5) خطط برنامجك اليومي في هدوء, وحبذا لو اعدت النظر فيه مره اخرى , وتمتع معيدآ بالتأمل في اكثر فقراته متعه لك.

خليجية

6) احرص غلى تنويع برنامجك , وعلى ان يكون فيه اشياء محببه اليك.

خليجية

7) انطلق لتنفيذ برنامجك مبتدء بدعاء الركوب ان ركبت في ذهابك وإيابك.

خليجية

8) ابتسم الى من تلقاه من اخوانك في يومك بعد القاء السلام عليه.

خليجية

9) احرص على اداء عملك اولآ بأول, بحيث تتمكن من انهاء برنامجك مع نهاية يومك حتى لا يبقى منه شىء للغد..

خليجية

10) شارك الجيرن والاصدقاء والاقارب في مناسباتهم الاجتماعيه بالطرق المناسبه..

خليجية




مشكووووووورة جدا جدا جدا موضوعك راااائع حبيبتي



ميرسي قلبي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة white heart خليجية
مشكووووووورة جدا جدا جدا موضوعك راااائع حبيبتي
تسلمي على المرور الطيب




خليجية

يسلمو

خليجية




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

ما هو الحل للتخلص من الأفكار السلبية والوسواسية والقهرية

ما هو الحل للتخلص من الأفكار السلبية والوسواسية والقهرية

الثقة بالنفس أثبت علم النفس الحديث بقوة أن سبب الوسواس القهري هو نوع من الاكتئاب أو انعدام السعادة أو الراحة لدى الإنسان،

مما يدفعه للبحث عن أي شيء غريب يمكن أن يفعله لا شعورياً للترويح عن نفسه والإحساس بنوع من تفريغ الطاقة حتى بشيء غير معقول. ويكون علاجه فقط بأن يقوم الإنسان بفعل الأشياء التي يحبها ويستمتع بها فقط، وخلال فترة معينة سوف يتعود المخ ويدرك اللاشعور لدى الإنسان أن تفريغ الطاقة في الأشياء التي يحبها أفضل بكثير وسوف يكون بإمكانه أن يتخلص من هذا الوسواس بسهولة لأنه ببساطة يكون قد خرج من حالة الاكتئاب التي دفعته للبحث عن هذا الوسواس.




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الشخصيةالإيجابية و الشخصية السلبية , والشخصية المز

الشخصيةالإيجابية و الشخصية السلبية والشخصية المزدوجة

الشخصية من المواضيع المهمة في المجال النفسي بكافة أنماطها وصفاتها و تحولاتها وذلك أمر لا بد أن يستمر عليها مسيرة الإنسانية الصالحة و أن يسخر لها كافة العلوم المتعلقة بكشف خفاياها أو تصحيح إعوجاجها أو إزالة ضعفها. و العلوم المتعلقة بموضوع الشخصية، علم النفس بشكل عام و علم النفس التربوي و علم النفس الاجتماعي وعلم تشخيص الجينات وكذلك علم النفس السلوكي والأخلاقي.

الشخصية هي المفهوم الشامل للذات الإنسانية ظاهراً وباطنا بكافة ميوله وتصوراته وأفكاره واعتقاداته وقناعاته وصفاته الحركية والذوقية والنفسية. وتتعدد صفات الشخصية في كتب علم النفس و الدراسات النفسية في كافة مجالات الحياة وكذلك تشمل الجوانب الطبيعة الإنسانية. ولكن بما ان موضوعنا تتعلق بالشخصيتين الإيجابية والسلبية نذكر هنا الصفات الشخصية المتعلقة في هذين المجالين فقط.

أولاً: الشخصية الإيجابية:

1.هي الشخصية المنتجة في كافة مجالات الحياة حسب القدرة والإمكانية.

2.هي الشخصية المنفتحة على الحياة ومع الناس حسب نوع العلاقة.

3.يمتلك النظرة الثاقبة…. ويتحرك ببصيرة.

4.هي الشخصية المتوازنة بين الحقوق والواجبات (أي ما لها وما عليها).

5.يمتلك أساسيات الصحة النفسية مثل:

التعامل الجيد مع الذات.

التعامل المتوازن مع الآخرين.

التكيف مع الواقع.

الضبط في المواقف الحرجة.

الهدوء في حالات الازعاج.


الصبر في حالات الغضب.

السيطرة على النفس عند الصدمات (أي القدرة على التحكم).

6.يتعامل مع المادة حسب المطلوب ولايهمل الجانب المعنوي.

7.يتاثر بالمواقف حسب درجة الإيجابية والسلبية (أي ان يقيس الإيجابية بالمصلحة العامة لايضخم السلبية اكثر من الواقع).

8.يعمل على تطوير الموجود ويبحث عن المفقود ويعالج العقبات.

9.بنيانها المبدئية وتمتلك الثوابت الأخلاقية.

10.ترعى مقومات الاستمرارية مثل:

الجدية عند تقلب الحالات.

الهمة العالية والتحرك الذاتي.

التصرف الحكيم.

المراجعة للتصحيح.

احتساب الاجر عند الله.

تنمية الدوافع الذاتية والموضوعية.

الاستعانة بالله.

الدعاء للتوفيق بإلحاح.

11.لا تستخف بالخير من شق التمرة والى قنطار من ذهب.

12.تتعامل مع كل شخص حسب درجة الصلاح فيهم ولايغفل عن سلبياتهم.

13.تحب المشاركة لتقديم ما عندها من الخير والايجابية.

14.تفكر دائما لتطوير الإيجابيات وازالة السلبيات.

15.تكره الانتقام يذم الحقد وينتقد الحسود ولايجلس في مجالس الغيبة والنميمة.

هذه هي الشخصية الايجابية المقبولة عند الرحمن والمحبوبة عند الانسان، سليمة في نفسيتها تواقة للخير، وتتامل في سبب وجودها، تتقدم بايجابيتها، وتتفاعل بكل ما عندها من عطاء. اذاً هي الشخصية الصالحة والمُصلحة، وهي الشخصية الخيّرة بمعنى الكلمة.

ثانياً : الشخصية السلبية

1. النظرة التشاؤمية هي الغالبة عليها في كافة تصرفاتها و قناعاتها.

2. باطنها مملوءة بالانتقام و العدوان، و في أكثر الأحيان لا تستطيع أن ينفذ ما يريد، إذاً ينعكس ذلك في كلماته وآرائه.

3. هذه الشخصية ضعيفة الفعالية في كافة مجالات الحياة، و لا يرى للنجاح معنى ،أو ليس عندها مشروعاً اسمه النجاح بل يحاول إفشال مشاريع النجاح.

4. لا يؤمن بمسيرة ألف ميل تبدأ بخطوة، بل ليس عندها همة الخطوة الأولى، و لهذا لا تتقدم و لا تحرك ساكناَ و إن فعل في مرة يتوقف مئات المرات.

5. لا ترى أن هناك فراغاً يجب أن يملأه و أن يكون لها دور أن تؤديها.

6. ليس للإلتزام و الإنضباط معنى أو قيمة في قائمة أعمالها اي لا تتأثر بالمواعظ و لا تلبي أي نداء و لا تسمع التوجيهات النافعة.

7. دائماً تقوم بدور المعوق و المشاغب بكل ما هو تحت تصرفها أو ضمن صلاحياتها.

8. هذه الشخصية مطعمة بالحجج الواهية و الأعذار الخادعة بشكل مقصود.

9. و هي دائمة الشكوى و الإعتراض و العتاب والنقد الهدام.

10. و إذا ناقش في موضوع ما ناقش بغضب و توتر و الإنحيازية لذاتها و مصالحها.

لا شك أن هذه الشخصية مريضة و ضارة في ذاتها و إن لم تظهر فيها أعراض المرض لأن هذه الصفات تنعكس على أساليب حياتها في البيت و المؤسسة أو اي وسط اجتماعي أو ثقافي أو اقتصادي … الخ.

ثالثاً: الشخصية المزدوجة

يحتمل أن يتسائل أحد القراء هل الشخصية تنقسم الى شخصية سلبية وأخرى إيجابية و يحسم الأمر وينتهي بالخصال الموجودة في كليهما؟

كلا ليس الامر كذلك! لأن في ميزان كل المقاييس و التصورات و وفق الشريعة الربانية السمحاء، أن هناك شخصيات من نوع آخر أفسد من الشخصية السلبية، ضارة بوجودها منحرفة في أساليبها مريضة في حقيقتها.

و من صفاتها:

1. الإزدواجية في التعامل حسب ذوقها ومصلحتها وحسب المقاصد الخفية في نفسيتها.

2. تتقمص في لباس الحيل و الخدع من وراء ستار البراءة والمصلحة العامة.

3. تعترف بالخير والثناء والمكانة إذا كانت هي المعنية وإلاّ ديدنها الحسد وباطنها مملوءة بالحقد.

4. تحب المدح ويعمل عليها وينشط بها (بل المدح من الدوافع الرئيسية لتحركها ومبادرتها).

5. تتقرب إلى أصحاب القرار لذاتها وللوقاية من فقدان تأييدهم.

6. تحرص على الفرص، بل تستغل الفرص بكل الوسائل المشروعة والممنوعة.

7. النظرة التآمرية هي الغالبة عليها في تصرفاتها و إذا أبدت رأياً ظهرت ذلك في رأيها.

8. في ذاتها متكونة من نقيضين، العدو والصديق ينفعل بهما حسب الضرورة (أي معيار العداء و الولاء هي مصلحتها).

9. التعامل النفساني هو الغالب عليها ولاترى للأساليب الأخرى من معانٍ حميدة.

10. مفرطة في مقاييسها في ذم الآخرين و تزكيتهم، أيضاً وفق معاييرها و رضاها.

أليست هذه الشخصية هي شخصية المنافق؟

بلى والله هذه الشخصية ممزوجة بالنفاق ومطعَّمة بخبثهم و تتمنى أن لا احد يجلس في مجالسهم. نعوذ بالله منها و من صفاتها.

مما راق لي:05:

دمتم بحفظ الرحمن

أذا أعجبكم موضوعي لا تنسون تقيموني:2kqfby1:

المسك




كلام رائع
يسلمو يالغلا



رائع الموضوع جدا
الف شكر لك



مشكورة ياقلبي



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

الفرق بين الشخصية الايجابية والشخصية السلبية

الفرق بين الشخصية الايجابية والشخصية السلبية:
****************************** *****
الشخصية الإيجابية: أول ما يلفت نظرها نقاط القوة.
الشخصية السلبية:أول ما يسترعي انتباهها نقاط الضعف.
الشخصية الإيجابية: اهتمامها بإيجاد حلول للأزمات.
الشخصية السلبية: تثير المشكلات لأنها تبحث عن النقائص والعيوب.
الشخصية الإيجابية:تستطيع أن ترى الصورة الكلية وتُقيِّم أبعادها.
الشخصية السلبية: تغوص في التفاصيل ، فتفتقر إلى النظرة الشمولية.
الشخصية الإيجابية:مبادِرة ، تتخذ الخطوة الأولى وتتحرك ذاتياً.
الشخصية السلبية: تنتظر أن يأخذ الطرف الآخر الخطوة الأولى، وتنتظر من يحركها.
الشخصية الإيجابية: ترى المستقبل مشرقاً.
الشخصية السلبية:تعيش على ذكريات الماضي.
الشخصية الإيجابية:ودودة ومنفتحة على الحياة والآخرين.
الشخصية السلبية:دائمة الاعتراض والشكوى ونقد الآخرين.
الشخصية الإيجابية:تهتم بالأهداف العامة.
الشخصية السلبية:متمركزة حول ذاتها.
الشخصية الإيجابية: تخطط للنجاح وتسعى له.
الشخصية السلبية:سريعة الشعور بالإحباط والفشل.
الشخصية الإيجابية: متوافقة مع نفسها ومع الآخرين.
الشخصية السلبية:تفتقر إلى قبولها لنفسها وللآخرين.
الشخصية الإيجابية:كلماتها مفعمة بالتشجيع والحماس.
الشخصية السلبية:كلماتها تعكس ضعف ثقتها بنفسها.
الشخصية الإيجابية:تراجع نفسها وتعمل على التطوير.
الشخصية السلبية: تخشى الانتقاد والتقييم لأنهما يكشفان عدم تماسكها الداخلي.
الشخصية الإيجابية: ترى الصعوبات والتحديات فرصة سانحة لاكتساب خبرات جديدة.
الشخصية السلبية: الصعوبات تهدم معنوياتها وتزيد من إحباطها.
الشخصية الإيجابية:هي مؤثرة – هي صوتُ ُ قويُ ُ مغيرُ ُ .
الشخصية السلبية: هي ردود أفعال لتصرفات الآخرين ، وصدى لأصواتهم.
الشخصية الإيجابية:شخصية مرنة ، تعرف كيف تتصرف مع متغيرات الحياة.
الشخصية السلبية: جامدة ، صلبة،لا تتكيف مع المتغيرات ولا يمكنها السيطرة على المواقف الخارجية.



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

للتخلص من الافكار السلبية

ربما تتعجب من هذه المعلومة لكن الأفكار السلبية لها ادمان يفوق ادمان المخدرات الآف

المرات ! ومع مرور الوقت تتأصل الفكرة السلبية في داخلك حتى تصل الى مرحلة لا

تميز فيها انها مفصولة عنك وتعتقد انها جزء منك ..

يعتقد الكثير من الاختصاصيين النفسيين مثل البروفيسور آرون بيك من جامعة بنسلفينيا

بأن الاكتئاب هو بسبب وجهة نظر سلبية من الشخص تجاه نفسه , والعالم وخصوصا

المستقبل , وخلال طول عمره عمل البروفيسور آرون مع الاشخاص المكتئبين ووجد

انهم اناس عصفت بهم الافكار السلبية بشكل متواصل ,وتلقائي

افكارنا ومشاعرنا وافعالنا تتأثر ببعضها البعض , وبتغيير رؤيتنا للأفكار والمشاعر من

الممكن ان نفعل تغييرا كبيرا جدا في حياتنا نحو الأفضل

بواسطة التعرف على افكارنا وتقييمها نستطيع التفكير بطريقة اكثر واقعية وهذا من

شأنه ان يجعلنا نعيش حياة اجمل

الكثير يقولون بأمكاننا ان نتخلص من اي شيء باستثناء الأفكار السلبية , لكن هنالك

أمل , خصوصا ان هذا الادعاء غير صحيح , اذ ان هنالك استراتيجية لاتقدر بثمن للتخلص

من الأفكار السلبية وقد ساعدت تلك الاستراتيجية الكثير من الناس في التخلص من

الافكار السلبية التي كانت تحاصر عقولهم وعندما تتعلم التخلص من الافكار السلبية

تكون شخص اكثر تفاؤل وسعادة

كل النصائح التي تتلقاها حول ضرورة التفكير الايجابي هي ببساطه عديمة الفائدة لطالما

لم تتخلص من الافكار السلبية اولا .. وباستخدام هذه الاستراتيجية ستتمكن من

التخلص من كل الافكار السلبية في حياتك ..

اليك الاستراتيجية التي ستحررك من سواد الأفكار للأبد ..

الخطوة الاولى : كن واعيا للفكرة

هذه هي الخطوة الاولى , يجب ان تتعرف على الفكرة وانها فكرة سلبية والعلامة

الاكيدة التي تعرف من خلالها الفكرة السلبية هي انها تخفض مستوى طاقتك وحيويتك

وانها تجلعك تشعر بأنك تعيس ومتجهم ومكتئب لذا تجعلك لا ترى الجمال في اي

شيء ..

الخطوة الثانية : اجعل عليها علامة فارقة

قل لنفسك . انا الآن لدي فكرة سلبية , اخبر نفسك بأن ثمة فكرة سلبية تدور في

خاطرك ,, عندما تصل هذه المرحلة ستلاحظ بأن التسرب في طاقتك وحيويتك يتوقف

وتجهمك وكآبتك الداخلية بدأت تقل وتتضاءل .. يجب ان تقدم لنفسك التهنئة لأنك وصلت

هذه المرحلة وانتقل للمرحلة القادمة .

الخطوة الثالثة : بالغ فيها قدر الامكان

استكشف الفكرة السلبية وألعب بها … مط الفكرة وأعبث بها اجعلها سخيفة قدر

الامكان .. اذا كانت لديك فكرة من قبيل " لن استطيع الذهاب للبنك واخباره بأنني بحاجة

الى تقليص قسطي الشهري .. سيظنون بأنني أحمق " تخيل بأنك دخلت البنك

واخبرتهم بذلك , تخيلهم يضحكون على كلامك حتى يسقطوا على الأرض من الضحك

ويشيرون عليك حتى ان بعض الموظفين خرجوا من البنك لإخبار الناس في الشارع بأنك

أحمق وأخرق , بعضهم اتصل بأصدقائه ليخبرهم بالأحمق الذي لديهم في البنك يطلب

تخفيض القسط ويجتمع عليك الكل وتأتي الصحافة والتلفزيون لعمل حوارت حول طلبك

ويقطع رئيس الدولة رحلته بسبب طلبك .. بعملك هذا من تمطيط فكرتك السيئة

ومبالغتك فيها ستدرك مدى سخفها , وستفقد بريقها وطاقتها القوية عليك وسيفقد

صمغها الذي يجعلها تلتصق بعقلك قوته

تهانينا … فقد وصلت بعملك هذا الى نقطه هامة جدا ..بدأت المعجزة ,, لقد بدأت في

تحرير عقلك !

الخطوة الرابعة : كن شاكرا

لعلك لاحظت بأن كل الأشياء التي تصورتها وبالغت في تصورها لم تحدث .. وأن ما يحدث

واقعا هو أقل بكثير من كل ما تصوره لنا الفكرة السلبية , وهذا بحد ذاته بحاجة الى

تستشعره وأن تكون شاكرا ان مايحدث هو أقل بكثير مما تصوره لنا عقولنا الخائفة …

عندما تبدأ بالتفكير بعقلية الشاكر المقدر للنعمة يدخل شعاع الى حياتك يضيء روحك

الداخلية وتبدأ امور جميلة تحدث في حياتك لم تكن تحدث من قبل تلك الجدران التي لم

يكون موجودا سواها وكنت تضرب بها رأسك , سوف لن تكون موجودة وستبدأ في رؤية

ابواب ونوافذ بدلا عنها وكل كوارث الكون ستكون مجرد فرص لبدايات جديدة لم تكن

تتخيلها من قبل …

الآن استرخي وابدأ في الشعور بمحيطك الجديد وكيف ستأتي لك الأشياء الجميلة لتحل

محل تلك الأفكار السوداء المحبطة . لن تحتاج الى مزيد من الجهد لتزرع الأفكار الايجابية

اذ انه بواسطة ازالة الأفكار السلبية ستسمح تلقائيا بالأشياء الايجابية للدخول في

حياتك .. ستلاحظ بأن ذاتك اصبحت شيئا صغيرا في صورة كبيرة وسترى الأشياء بوضوح

أكبر وجمال أكثر

عندما تبدأ في العمل على هذه الخطوات الأربع بجد متواصل لبعض الوقت ستبدأ في

ملاحظة ان حياتك بدأت تأخذ مسارا أفضل ومستوى طاقتك يتحسن وتنبثق غايات

وأهداف جديدة في حياتك بدلا عن ذلك الاحباط واليأس الذي كنت تشعر به وسيبدأ الناس

في محبة شخصك الجديد وتبدأ ثقتك في ذاتك في الازدياد مرة اخرى

منقول:2kqfby1::2kqfby1:




الف شكر لج حبيبتي على الموضوع الرائع والمفيد



مشكوووووووووووووره ياقلبي



مشكروة يا جميل



خليجية



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

كيف تحمي نفسك من الشخصيات السلبية

كيف تحمي نفسك من الشخصيات السلبية

كثيراً ما نقابل خلال حياتنا اليومية أشخاصاً سلبيين، معظم حديثهم يدور حول النقد اللاذع لتصرفات الآخرين ودائماً ما يكونوا غير راضين وأصواتهم عالية، وهو ما يؤثر علينا بالسلب أيضاً، ولتجنب هذا التأثير علينا أن نضع هذه النصائح في الاعتبار.

1- تجنب أخذ الحديث على نحو شخصي عندما يبدأ الأشخاص السلبيون بالتحدث عن طريقة معينة في التعامل مع الأمور أو في مواقف مشابهة، لأنك إذا فعلت ذلك فلن تسلم من المواقف الكثيرة التي سيقومون بسردها، يكفيك الهدوء ورسم الابتسامة والتأكد من داخلك أنهم يتحدثون عن أنفسهم بطريقة غير مباشرة.

2- اعلم جيداً أن المشكلات اليومية هي ما تجعل الإنسان يتحول إلى الشخص صاحب الطاقة السلبية التي يطلقها من خلال الغضب والصوت العالي والنقد اللاذع، وكل هذا لا يكون حقيقياً، لذلك التمس لهم العذر.

3- كن الشخص الإيجابي عندماتتورط في الانخراط معهم، فقم بمحاولةلمعرفة المشكلات التي يواجهونها وحاول القيام بحلها، ولا بأس من أن تدعوهم لبعض الطعام، لتكون مثالاً جيداً للفعل الإيجابي وقد تكون بذلك قدوة لك.

4- في كل الأحوال حدد الأشخاص السلبيين من ضمن الأشخاص الذين تعرفهم من أقاربك وأصدقائك وتجنب كثرة التعامل معهم، ولتتفرغ للأشخاص السلبيين الذين قد تقابلهم خلال تعاملاتك اليومية المتعددة.




التصنيفات
منوعات

كيف تغير عاداتك السلبية

في 7 خطوات

نحن خلاصة ما نقوم به مرارا وتكرارا. التميز ليس فعلا بل عادة! (ارسطو (

لا يختلف خمسة وخمسون عاقلا على أن كل إنسان له عادات سلبية بغض النظر عمن المسئول عن زرع هذه العادات السلبية فينا كبشر!!! المسئولية مشتركة بين الإنسان والمحيط الخارجي في زرع تلك الصفات من وجهة نظري. لكن ما يهمنا الآن هو هل يمكن تغيير هذه العادات؟ وإذا كان يمكن تغييرها فكيف يمكننا ذلك؟

الذي دفعني إلى الكتابة عن هذا الأمر هو الرغبة في قيادة عملية هجومية استباقية على العادات السلبية بهدف تمزيقها بل وسحلها في الشوارع كما يفعل بالزعماء الهاربين! فهذه العادات السلبية تقف حائلا بين المرء وتطوره وتجعل من امتنا دوما في مصاف الأمم بعد أن قداته يوما ما. إن العادات يمكن أن تتغير ومن يقول غير ذلك أعتقد أنه قد شرب كثيرا…من الماء لكي يجرؤ على قول ذلك! هناك الآلاف بل والملاين من الناس من قمعوا العادات السلبية وأصبحوا أناسا ناجحين وبل وأصبحت لديهم العادة السلبية مجرد ذكرى للتندر!

سوف أتحدث عن تجربتي الشخصية ومن خلال تجربتي الشخصية في قمع وسحل العادات السلبية سوف أسرد بعض الأساليب والتي تعلمتها من تجربتي ومن تجارب الآخرين أو من خلال قراءاتي وكل ذلك بفضل الله تعالى.

إنها ليست نزهة هذا أول ما ينبغي التأكيد عليه…فمثلا يجب أن تعرف أن قتل التسويف في المهام يحتاج إلى وقت وجهد ومقارعة النفس ولن يتحقق ذلك خلال يوم أو يومين.

ذات يوم قبل 9 سنوات تقريبا كنت أصلي المغرب في مسجد القزمري وتصادفت مع أحد مشايخ جماعة الدعوة والتبليغ هناك وتحدثنا فقال لي نصيحة ثمينة حيث قال “إن النفس مثل الثعبان لكي تتغلب عليها يجب أن تمسك برأسها وتسحقه في الأرض حينها تصبح عملية ترويض النفس أكثر سهولة”. وحدثني عن تجربته الشخصية في فعل ذلك.
فكرت في كلامه كثيرا وأعجبني سيما وأني تمكنت من قتل عادات سلبية كثيرة في حياتي من قبل. لكنه ساعدني في التعريف على النظرية والتطبيق أيضا. ومن بعدها تعلمت القاعدة الهامة في تغيير العادات.

القاعدة الأولى: الدعاء

في السنة النبوية ثمة احاديث هامة وأرى أن دعاء النبي صلى الله عليه وسلم “اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال” رواه البخاري .. مع التركيز على الجزء الأول من الحديث والذي شرحه ابن القيم في كتابه (إعلام الموقعين) شرحا بليغا حين قال: “الإنسان مندوب إلى استعاذته بالله تعالى من العجز والكسل فالعجز عدم القدرة على الحيلة النافعة والكسل عدم الإرادة لفعلها فالعاجز لا يستطيع الحيلة والكسلان لا يريدها”. أي أن العجز هو عدم القدرة على التغيير الإيجابي والكسل عدم الرغبة في التغيير الإيجابي. فاكثروا من الدعاء….

القاعدة الثانية: القمع!

يجب أن تعلم النفس تفتات على العادات السلبية. والتخلص من عادة سلبية واحدة أصعب من التخلص من 1000 عادة إيجابية (هذا إذا فكرت يوما في التحلل من عادات إيجابية لتصبح إنسانا بلا عادات…يا للرعب!)
جرب مثلا أن تتوقف عن (كنس) أسنانك في الليل ب(مكنسة*) الأسنان؟ جربها يوما واحدا او ثلاثة أيام مثلا وسوف تتوقف عن فعل ذلك إلى الأبد..جرب الصلاة في بيتك بدلا من المسجد مرة واحدة وسوف تجد يعهدها أن الصلاة في المسجد (تشد) أو أصبحت أكثر (ثقلا)!
لهذا كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يحثنا على التعوذ من شر النفس (اللهم أنا نعوذ بك من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا)
لأن النفس تميل إلى الراحة والدعة وقمعها هو الوسية الناجعة من أجل ترويضها وتطويعها بسهولة. وهذا الدعاء هو أهم وسيلة لقتل الكسل والتخاذل وضعف الهمة في تغيير العادات بإذن الله.
القاعدة الثالثة: الكتابة
كم مرة استيقظت وقلت سوف أتغير سوف أتوقف عن معاكسة الفتيات في الشارع. سوف أتوقف عن التدخين. سوف أتوقف عن قتل الذباب! وبعد انتصاف شمس النهار في رابعة السماء تجد أنك تعود لذات العادات القميئة التي أقسمت أن تتخلص منها في الصباح..هل تعلمون لماذا؟ لسببين الأول هو ضعف الهمة والثاني هو عدم المتابعة. وفي القاعدة الأولى شرحت كيف يمكن التخلص من ضعف الهمة. أما عن عدم المتابعة فالكتابة هي الحل!

كيف؟
اكتب عاداتك السلبية في جدول من ثلاثة أعمدة وضع ما شئت من السطور (بعدد عاداتك السلبية!) وفي العمود الاول اكتب العادات السلبية وفي العمود الثاني اكتب الإيجابية التي تريد الوصول إليها وفي العمود الثالث ضع موعدا للوصل إلى العادة الجديدة مع ملاحظات.

الكتابة تعودك على المتابعة كما أن تشعرك بأن العادة السلبية موجودة وتجعلك تراها أمامك لأنه من الصعب على الإنسان رؤية عيوبه أمامه.

القاعدة الرابعة: القراءة

تتبع سير العظماء والناجحين وهم كثر. اقرأ الكتب التي تتحدث عن عادات الناجحين وكيف اكتسبوا هذه العادات. فهذه القراءة تزودك بالحافز وتعطيك خلاصة كيف اكتسبوا هذه العادات.

القاعدة الخامسة: التدرج

حيث أن البشر متفاوتون في قدراتهم وحيث أن ثمة عادات تتطلب تغييرا فوريا واخرى تدريجيا فيجب على الإنسان النظر في تلك العادة ويقوم بالتخلص منها تدريجيا مثلا: لو كان الإنسان يتأثر صحيا بتركه التدخين فجأة فيمكن التقليل يوميا بمعدل ثابت ويقاوم أيضا. لأن التدريج لا يعني (الدلع والدلال) بل حتى التدرج يلزمه بعض القسوة على النفس.

القاعدة السادسة: التوقيت

هناك اوقاتا أفضل من أخرى في ترك العادات فمثلا عادة القراءة يمكن تنميتها في الفترة الصباحية قبل الخروج إلى العمل أو المدرسة أو الجامعة حيث أن وقت الفجر من أنفس الاوقات للقراءة والتعلم. ليتهم يجعلون المدرسة تبدأ الساعة الخامسة فجرا….(أرجو أن لا يقوم السادة المعلمون وربات البيوت بالدعاء عليّ !)
والامر المهم أيضا أن نعرف أن تغيير العادة يستغرق وقتا وهناك أبحاث قالت أنه يلزم 21 يوما لتغيير العادة واخرى قالت 30 يوما لكني أعتقد بأن 30 يوما هي أقرب للصواب لأن الله تعالى جعلها أيام شهر رمضان حيث يمكن لرمضان تغيير عادات كثيرة مثل التخلص من التدخين التعود على القراءة اليومية للقرآن التحصل على التقوى بنهاية الشهر كما قال ربنا عز وجل (يا أيّها الّذين آمنوا كتب عليكم الصّيام كما كتب على الّذين من قبلكم لعلّكم تتّقون) سورة البقرة الآية 183.

القاعدة السابعة: المعوقات

من أهم اسباب النكوص على العقب وترك تغيير العادات هو وجود معوقات في طريق تغيير العادة وهذا شيء طبيعي. الم تحف طريق الجنة بالمكاره؟ فيجب على المرء التعرف على المعقوات وكتابتها بجانب كل عادة يريد التخلص منها ومن ثم يبدأ في إزالة هذه المعوقات أو تفاديها. فلو كان له (شلة) سوء تدفعه للتدخين فالواجب ترك هذه (الشلة). ولو كان ضجيج وصراخ الأطفال هو ما يعيق القراءة..ماذا نفعل؟ (هل نطردهم إلى الشارع! كلا…) لكن خصص وقتا مناسبا يكون فيه هؤلاء (الأوغاد) الصغار نائمون أو خصص مكانا بعيدا عن مصدر الضجيج وهكذا…

القاعدة الثامنة: التركيز

من يطارد أكثر من أرنبين فلن يصيد أي منهما! نصيحة سمعتها (أو شاهدتها) حينما كنت في الصف السادس ونسيت المصدر للأسف. فلذلك أنصح بأن يتم التركيز على عادة واحدة والإلتصاق بتعيرها لمدة 30 يوما ثم انتقل بعدها إلى عادة اخرى. وأنصح أيضا بترك فترة مناسبة بين تغيير عادتين.

ولا تدعوا الفشل من المرة الأولى في التغيير يدفعكم إلى اليأس…كلكم يعرف أن توماس ألف أديسون (زهق حالو) وهو يحاول في اختراع المصباح الكهربي في محاولات قبل أنها مئة وقيل أنها الف وقيل اكثر. فلا تيأسوا من الفشل.

قد تخلو الزجاجة من العطر ..
ولكن تبقى الرائحة العطرة عالقة بالزجاجة ..
كما تبقى الذكرى الطيبة عالقة بالقلب ..
هم أولئك الذين ينقشون حبهم بطيب تعاملهم على جدران قلوبنا ..
ويصعب علينا أن ننساهم ..
وأنت أحدهم

مما راق لي فنقلته لأحبتي




تسلمي ع الطرح المتميز



يسلمو حبيبتي



موضوع يصل حدود الابداع من مبدعه
وفقك الرحمن يا غاليه
.




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

تعلم كيف تسيطر على غضبك وانفعالاتك السلبية

تعلم كيف تسيطر على غضبك وانفعالاتك السلبية

الغضب و الانفعالات السلبية المحرجة هي صادرة في أغلب الأحيان عن عدم التوافق الاجتماعي أو اختلاف الآراء الناتجة عن النقاشات الحادة أو البسيطة والتي تسبب عدم الارتياح النفسي,إذ تشكل أزمات نفسية و عضوية كبيرة وفادحة . ومن أهم الأمراض التي يسببها الغضب أو سرعة الانفعالات هي: -قرحة المعدة. -أرتفاع ضغط الدم. -الذبحة الصدرية. -الجلطة. -القولون العصبي.

-الصداع العصبي المزمن. من أهم أسباب عدم السيطرة على النفس (الغضب)

1) قلة الخبرة بالنقاشات الناجحة والمثمرة للموصولة للحقيقة.

2) إشباع الرغبات والدوافع النفسية والتي تصدر عن قلة الثقة بالنفس إذ أن الشخص يتجادل على أمور موقن بأنه مخطئ وصاحبه على حق إلا أن عدم ثقته بنفسه يرفض الاعتراف بها وتأخذه العزة بالإثم

. 3)التحجر في الآراء وعدم قبول النصح والإرشاد زعما منه بأن تقبلها ضعف فيلجأ للغضب أو الانفعالات السلبية المحرجة.

4)عدم تقبل الشخص للشخص الذي يقابله بسبب سلوكه أو مستواه المادي أو الاجتماعي فلا يقبل منه شيء ولو كان محقاً وهذا نتيجة الكبر.

5)نتيجة الضغوطات النفسية والقلق والتوتر و البعد عن الدين و القرآن وعدم الخشوع في الصلاة أو تركها .

6)قلة العلم والتثقف واحتقار الآراء و الأشخاص.

7) إجهاد النفس بالأعباء وعدم الاسترخاء.

وبإمكاننا السيطرة على الغضب بسهولة بالغة إذ أنك لا تتصور مدى سهولتها كما لا تتصور مدى خطورتها . علاج الغضب والانفعالات السلبية المحرجة :

1) تقبل الأشخاص والآراء الموجهة لك بصدر رحب وعندها ستشعر بقوة لم تشعربها من قبل نتيجة الرضا والثقة بالنفس و نتيجة موقفك الرائع بالاعتراف بالخطأ بكل ثقة وسلاسة.

2) تحاور بهدف واحد وهو الوصول للحقيقة والرأي السديد وأياك الاعتزاز برأيك نتيجة لدوافع نفسية أو قبلية أو غيرها.

3) كن أكثر مرونة في الحديث مع الآخرين يجنبك الغضب وتعلم فن الاسترخاء وعدم الضغط على النفس بالعمل المجهد. 4

4) تعلم فن الحوار الناجح والمثمر.

5) تجنب النقاشات الحادة خاصة مع الأشخاص الذين تشعر بتوتر العلاقة الاجتماعية معهم.6

6حافظ على الصلاة في وقتها والخشوع فيها, وليكن لك ورد يومي من القرآن الكريم, وحافظ على الأذكار اليومية (أذكار الصباح والمساء وأذكار بعد الصلاة)تحفظك من كل شر ومكروه و تبث الراحة النفسية بداخلك.

7)إذا اخطأ احد في حقك أو أساء المعاملة معك تذكر قول الله تعالى: ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) و قوله: (فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين)




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

انواع الشخصيات السلبية وكيفية التعامل معها

وانا أبحث عن الشخصيات وأنواعها وجدت هذا الموضوع عن أنواع الشخصيات السلبية في حياتنا وكيف نتعامل معها ..

الشخصية المعارضة دائما

– لا يبالي بالآخرين لدرجة أنه يترك أثراً سيئاً لديهم
– يفتقر إلى الثقة لذا تجده سلبياً في طرح وجهات نظره
– تقليدي و لا تغريه الأفكار الجديدة و يصعب حثه على ذلك
– لا مكان للخيال عنده فهو شخصية غير مجددة
– عنيد ، صلب ، يضع الكثير من الإعتراضات
– يذكر كثيراً تاريخه الماضي
– يلتزم باللوائح و الأنظمة المرعية نصاً لا روحاً
– لا يميل للمخاطرة خوفاً من الفشل

كيفية التعامل معه:

– التعرف على وجهة نظره من خلال موقفنا الإيجابية معه
– تدعيم وجهة نظرك بالأدلة للرد على اعتراضاته
– أكد له على أن لديك العديد من الشواهد التي تؤيد أفكارك
– عدم إعطائه الفرصة للمقاطعة
– قدم أفكارك الجديدة بالتدريج
– لتكن دائماً صبوراً في تعاملك معه
– استعمل أسلوب : نعم …… ولكن

الشخص مدعي المعرفة

– لا يصدق كلام الآخرين و يبدي دائماً اعتراضه
– متعالي ، و يحب السيطرة الكلامية و يميل إلى السخرية
– عنيد ، رافض ، و متمسك برأيه
– يفتخر و يتحدث عن نفسه طيلة الوقت
– شكاك ، و يرتاب بداوفع الآخرين
– يحاول أن يعلمك حتى عن عملك أنت

كيف نتعامل معه ؟

تماسك أعصابك و حافظ على هدوئك التام
– تقبل تعليقاته و لكن عليك أن تثابر في عرض وجهة نظرك
– ألجأ في مرحلة ما إلى الإطراء و المدح
– اختر الوقت المناسب لمقاطعته في مواضيع معينة
– لتكن واقعياً معه دائماً
– لا تفكر في الإنتقام منه أبداً
– استعمل أسلوب : نعم …… ولكن

الشخص المتعالي

– يعتقد أن مكانه وسط المجموعة لا يمثل المكانة التي يستحقها و أن ذلك يمثل مستوى أقل بكثير مما يستحق
– يحاول تصيد السلبيات لدى الآخرين و يحاول إيصالهم إلى المواقف الحرجة
– يعامل الآخرين بتعال لاعتقاده أنه فوق الجميع

كيف نتعامل معه ؟

– لا تحاول إستخدام السؤال المفتوح معه ، لأنه ينتظر ذلك ليحاول إثبات أن لديه المعلومات المتخصصة حول الموضوع المطروح أكثر بكثير مما لديك ، لأنه يشعر عند توجيه السؤال المفتوح إليه أنه هو حلال المشاكل و أن رأيك لا يمثل أي قيمة بالنسبة له

– استعمل معه أسلوب : نعم …… و لكن ، مثال : إنك فعلاً على حق و لكن لو فكرت معي في …..

الشخص كثير المطالب

– صعب المراس ، و لكنه ليس من الشاكين أو الغضبانين
– يصعب التعامل معه بكثرة المطالب
– يحرجك بإلحاحه لأن تؤدي له خدمة عند سفره مثلاً

كيف نتعامل معه ؟

عالجه بالمراوغة و التسويف : أخبره أنك ستفكر في طلبه و تحدثه في شأنه لاحقاً ، و عندها تستطيع أن تفكر فعلاً بما ستخبره ، قل له : إني مرتبط بمواعيد كثيرة ، أرجو ألا تتوانى في الإتصال بي مرة ثانية

الشخص الباحث عن الأخطاء

مقولته المشهورة : الهجوم خير وسيلة للدفاع
– يتصيد الأخطاء على درجة عالية
– لديه دائماً مجموعة من الأسئلة ليواجه بها الآخرين
– تراه يتنقل من مكان لآخر بحثاً عن الأخطاء
– ليس لديه إحترام لمشاعر الآخرين

كيف نتعامل معه ؟

– لا تفقد السيطرة على أعصابك معه
– لا تفتح له الباب الكامل ليقول كل ما عنده
– أصغ إليه بدرجة عالية
– أفهمه أن لكل إنسان حدود يجب أن يلتزم بها
– لا تعطيه الفرصة للسيطرة الكلامية

أتمنى لكم الفائدة




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

الفرق بين الشخصية الايجابية والشخصية السلبية:

الفرق بين الشخصية الايجابية والشخصية السلبية:
****************************** *****
الشخصية الإيجابية: أول ما يلفت نظرها نقاط القوة.
الشخصية السلبية:أول ما يسترعي انتباهها نقاط الضعف.
الشخصية الإيجابية: اهتمامها بإيجاد حلول للأزمات.
الشخصية السلبية: تثير المشكلات لأنها تبحث عن النقائص والعيوب.
الشخصية الإيجابية:تستطيع أن ترى الصورة الكلية وتُقيِّم أبعادها.
الشخصية السلبية: تغوص في التفاصيل ، فتفتقر إلى النظرة الشمولية.
الشخصية الإيجابية:مبادِرة ، تتخذ الخطوة الأولى وتتحرك ذاتياً.
الشخصية السلبية: تنتظر أن يأخذ الطرف الآخر الخطوة الأولى، وتنتظر من يحركها.
الشخصية الإيجابية: ترى المستقبل مشرقاً.
الشخصية السلبية:تعيش على ذكريات الماضي.
الشخصية الإيجابية:ودودة ومنفتحة على الحياة والآخرين.
الشخصية السلبية:دائمة الاعتراض والشكوى ونقد الآخرين.
الشخصية الإيجابية:تهتم بالأهداف العامة.
الشخصية السلبية:متمركزة حول ذاتها.
الشخصية الإيجابية: تخطط للنجاح وتسعى له.
الشخصية السلبية:سريعة الشعور بالإحباط والفشل.
الشخصية الإيجابية: متوافقة مع نفسها ومع الآخرين.
الشخصية السلبية:تفتقر إلى قبولها لنفسها وللآخرين.
الشخصية الإيجابية:كلماتها مفعمة بالتشجيع والحماس.
الشخصية السلبية:كلماتها تعكس ضعف ثقتها بنفسها.
الشخصية الإيجابية:تراجع نفسها وتعمل على التطوير.
الشخصية السلبية: تخشى الانتقاد والتقييم لأنهما يكشفان عدم تماسكها الداخلي.
الشخصية الإيجابية: ترى الصعوبات والتحديات فرصة سانحة لاكتساب خبرات جديدة.
الشخصية السلبية: الصعوبات تهدم معنوياتها وتزيد من إحباطها.
الشخصية الإيجابية:هي مؤثرة – هي صوتُ ُ قويُ ُ مغيرُ ُ .
الشخصية السلبية: هي ردود أفعال لتصرفات الآخرين ، وصدى لأصواتهم.
الشخصية الإيجابية:شخصية مرنة ، تعرف كيف تتصرف مع متغيرات الحياة.
الشخصية السلبية: جامدة ، صلبة،لا تتكيف مع المتغيرات ولا يمكنها السيطرة على المواقف الخارجية.