الوسم: السماء
( أنا ربكم اﻷعلى )
ينام اﻵن في المتحف المصري
وقد أمسى ( فُرجة ) للقاصي والداني !
فهل من متعظ ؟
أبتسم أيها الظالم
فالسماءتلتقط
لكصورا
ملونة وستعرض الصور
على الخﻼئق يوما !
أبتسم أيها الظالم
وأن كانت اﻷعين حولك باكية دامية !
أبتسمايها
الظالم
وأن كان أنين ضحاياك يمﻶ أرجاء الكون ليﻼ !
أبتسم أيها الظالم
وان كانت القلوب ترسل سهام الليل دعاءا عليك
ابتسم أيها الظالم
وان كانت دموع المقهور أدمت عينيه .. ورماح دعوته تتجه نحو عينيك
ابتسم أيهاالظالم
وان كانت اﻷرواح تصرخ حولك ظلما من ظلمك
ابتسم أيها الظالم
وان كانت لقمة اليتيم تقف في حنجرتك
أبتسم أيها الظالم
وان كانت يدك ملوثة بدم البرىء
ابتسم أيها الظالم
وان كانت قدميك تقف على أجساد الضعفاء !
ابتسم أيها الظالم
وان كانت قوتك أحنت ظهر عزيز ذل !
ابتسم ايها الظالم
وان كانت اطياف ضحاياك تﻼحقك في منامك
ابتسم أيها الظالم
وان كان جسدك قد نبت من السحت والنار أولى به !
ابتسم أيها الظالم
وان كانت النار ستنادي يوما :
هل من مزيد !
ابتسم أيها الظالم
وان كان للقبر ضمة ﻻ طاقة لبشر عليها !
أبتسم أيها الظالم
وأن كنت يوما ستقف
بين يدي الله ﻻ تخفى منك خافية !
أبتسم ايها الظالم
فالسماء تلتقط لك صورا ملونة وستعرض الصور على الخﻼئق يوما !
كلي غموض
أشكرج على هذه المواضيع الرائعة
——————————————————————————–
* لماذا البحر للمهموم والسماء للعاشق ؟
البحــــــر
00000
عنده ولجت ..
وعلى شواطئه ركنت ..
أمواجه الصارمه تذكرني بشموخ وكبرياء تلك الحياه التي لايمكن أن تخضع لأي
مخلوق ..
رغم أنه أضحك الصغارلكنه أبكى الكبار ..
رغم أنه غدر بأرواح الملايين ,, إلا أنه غسل دموع أرواح ملايين أخرى ..
كم أنت عميق أيها البحر كعمق مشاكلنا ..
كم هو حجمك الكبير كحجم ذنوبنا ..
ذلك المكان الواسع الذي يحوي أسرار المهمومين
كم أتمنى أن يكون لبشر منا كأمانته ..
تُـلقي له همومك في أحشائه وتودعه سرك ،
ومن أراد أن ينبش سرك في أعماقه فسيغرقه البحر ..!!
ذلك البحر الذي هو في كامن الغموض
فلا تعلم كيف هي أمواجه أهي تتراقص فرحاً مع أولئك الأطفال
أم أنها ثائرة وتشتد غضبا لحزنك ؟
لاتعلم لا أنا أو أنت ..!
فالأطفال يترنمون حول رماله الذهبيه ظناً منهم أنه يشاركهم بأمواجه فرحتهم ..
والمهموم يبكي بحسره عند قبول كل موجه ثائره ظناً منه أنه يشاطره همه بثورانه ..
هل رأيتم كم هو غامض.. ؟
على عكس ذلك ( السمــا ء) نجد تلك السماء التي تطبع قبلاتها على ذلك البحر ..
لنجد تلك السماء التي تلبس الماساتها و مجوهراتها في الليل الداكن حينما تبرق تلك
الألماسات (النجوم)…
تلك السماء التي هي مأوى لكل عاشق في كل ليله ..
فكان العاشق يشاطر همومه للقمر وجيرانه النجوم ..
فيلبث صامتاً هادئاً ..
ولأن القمر هو رمز الجمال فكان العاشق ينظر لمحبوبه بأنه القمر ..
– – – – –
* لماذا اللجوء للبحر لا غيره لمشاطرته همومنا ؟
* لماذا كان البحر رمزاً للحزن وصوره نرسمها للتعبير عن الحزن لا للفرح ؟؟
* لماذا البحر للمهموم والسماء للعاشق ؟
بمعنـى
[ لماذا المهموم يشكي أو يذهب للبحر بدلاً من البَر]
[ ولماذا العاشق ينظر للسماء ويعد نجومها]
[ بدلاً من النظر للأرض وعد أزهارها ]
بانتظار جديدك يالغلا
منورة موضوعي
كلماتـ رائعة جدا شدت بعذوبة قلم
راقي وعذب
كلمات تحمل الكثير من معاني الإبداع
والجمال
رائعه المعنى
كلمات
تفجر أنهار من العذوبة
دمتي بخير وعافيه
تحياتي
بجد مرورك اروع من الكلمات
يسلملي مرورك دايما
فى حديث عن انس رضى الله عنة قال : كان رجل على عهد النبى صلى الله علية و سلم يتجر من بلاد الشام الى المدينة و لا يصحب القوافل توكلا منة على الله تعالى فبينما هو راجع من الشام عرض لة لص على فرس فصاح بالتاجر : قف . فوقف التاجر و قال لة : شأنك بمالى . فقال لة اللص : المال مالى و امن اريد نفسك فقال لة التاجر : انظرنى حتى اصلى فقال لة اللص : افعل ما بدا لك فصلى 4 ركعات و رفع راسة الى السماء يقول " يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا مبدئ يا معيد يا فعالا لما يريد اسألك بنور وجهك الذى ملا اركان عرشك و اسألك بقدرتك التى قدرت بها على جميع خلقك و اسألك برحمتك التى وسعت كل شئ لا الة الا انت يا مغيث اغثنى " ثلاث مرات
و اذا بفارس بيدة حربة فلما راة اللص ترك التاجر و مضى نحوة فلما دنا منة طعنة فارداة عن فرسة قتيلا و قال الفارس للتاجر : اعلم انى ملك من السماء الثالثة لما دعوت الاولى سمعنا لابواب السماء قعقعة فقلنا : امر حدث ، ثم دعوت الثانية ففتحت ابواب السماء و لها شرر ثم دعوت الثالثة فهبط جبريل علية السلام ينادى : من لهذا المكروب فدعوت الله ان يولينى قتلة و اعلم يا عبد الله ان من دعا بدعائك فى كل شدة اغاثة الله و فرج عنة ثم جاء التاجر الى النبى صلى الله علية و سلم فاخبرة
فقال المصطفى صلى الله علية و سلم : " لقد لقنك الله اسماءة الحسنى التى اذا دعى بها اجاب و اذا سئل بها اعطى " صدق الرسول الكريم علية افضل الصلاة و التسليم
يسلمو
يسلوؤوؤوؤو
وإذا بفارس بيده حربة، فلما رآه الص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دنا منه طعنه فأرداه عن فرسه قتيلا، وقال الفارس للتاجر: اعلم أني ملك من السماء الثالثة.. لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا: أمر حدث، ثم دعوت الثانية، فتحت أبواب السماء ولها شر، ثم دعوت الثالثة، فهبط جبريل عليه السلام ينادي: من لهذا المكرو ب؟ فدعوت الله أن يوليني قتله. واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه الله وفرج عنه. ثم جاء التاجر إلى النبي ، فأخبره فقال المصطفى صلى الله عليه و سلم : (( لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب، ((وإذا سئل بها أعطى صدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم
اردت انا اقول لكم لمن تسأل عن الدعاء المستجاب تجربتي صارلي اسبوع يمكن وجدت هذا الدعاء في احد المواقع
كتبته اخت جازاها الله بخير فصليت قبل الفجر بقليل تقبل الله منا و منكم وكان بي الم في فمي طول الليل فدعيت بهذا الدعاء وطلبت من الله تعالى ان يشفيني وفي الحين اقسم بالله في الحين توقف الالم سبحان الله
اللهم لك الحمد..وماشاء الله
والدعاء هو :
ـ قريت هذا الدعاء وهو دعاء الاستفتاح
وقريت بانه تفتح لك ابواب السمـآء
فصرت اردده دآئمــآ و قبل مآدعي اي دعوه اردده واكثر منه..
لان ربي يفتح به ابواب السماء واقرنها بدعائي..
واللهم لك الحمد ربي ماخيبني واستجآآاب لي ..
وهذا هو الدعـآءبينما نحن نصلي مع رسول الله
إذا قال رجل من القوم،
الله أكبر كبيرا والحمدالله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا،،
فقال رسول الله<من القائل كلمة كذا وكذا فقال رجل من القوم أنا يارسول الله،
فقال: عجبت لها فتحت لها أبواب السماء قال ابن عمر
(فماتركتهن منذ سمعت رسول الله يقول ذلك)
صحيح مسلم. .
اختكم إيمان . ولا تنسوني من دعاوتكم ادعولي ان الله يرزقني من واسع و يوفقني فدراستي و
يجمعني مع من احب في الحلال .
بس لما تكون نيتك خاصه وصادقه وعندك يقين انه ربنا حيستجيبلك وحسن ظن بالله عز وجل وتفاؤل سعيتها ايش ما تدعي حيكون مستجاب بس في الوقت المناسب
وجعله في ميزان حسناتك
ظƒظˆظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ط¨ط¹ظٹط¯ظ‡ ظ„ط§ طھط¹ظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط³طھطظٹظ„ …!
ط¨ط¯ط¢ظٹط© :~
آ» ظ„ظ†ط¬ط¹ظ„ ظ…ظ† ظ‚ظ„ظˆط¨ظ†ط¢ طµظپطط¢طھ ط¨ظٹط¶ط¢ط،طŒ ظٹظƒطھط¨ ط¹ظ„ظٹظ‡ط¢ ط¢ظ„ظ†ط¢ط³ ط¹ط¨ط¢ط±ط¢طھ ط¢ظ„طط¨ طŒ
ظˆظ„ظ†ط¬ط¹ظ„ ظ…ظ† ط¹ظٹظˆظ†ظ†ط¢ ظ…ط±ط¢ظٹط¢ ظ†ظˆط¬ظ‡ ظ…ظ† ط®ظ„ط¢ظ„ظ‡ط¢ ط¢ظ„ط¶ظˆط، ظ„طھظ‚ط±ط£ ظ…ط¢ ط¹ظ„ظٹظ‡ط¢ !
*ط¨ظˆظ„ ظپط¢ظ„ظٹط±ظٹ
طھطµظپط ظٹظˆظ…ظƒ ظˆظپظƒط± ط¢ظ„ظ‰ ط£ظٹظ† طھطµظ„ ظ„ظ‡!
ظپظƒط± ط¨ظ…ط¹ط¢ظ†ظٹ ط¢ظ„طظٹط¢ط© ظƒط¢ظ…ظ„ط©
ظ„ظ…ط¢ط°ط¢ ظپط¹ظ„طھ ظˆظ„ظ…ط¢ط°ط¢ ظ„ظ… ط¢ظپط¹ظ„
ط¢ط¹ظ„ظ… ط¢ظ† طظٹط¢طھظƒ ظ…ط±طظ„ط© ظ„ظ‡ط¢ ظ†ظ‡ط¢ظٹط©
ظˆظ„ظٹط³ ظƒظ„ ظ†ظ‡ط¢ظٹط© طظ„ظˆظ‡ظ€ ط¢ظˆ ظ…ط±ظ‡
ط¹ط´ ظٹظˆظ…ظƒ ظˆط¢طظ„ظ… ط¨ط³ط¹ط¢ط¯ط©
ظپظƒظ„ ظٹظˆظ… ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط¨ط³ظ…طھظƒ ظٹط¶ظٹط¹ ظٹظˆظ… ظ…ظ† ط¹ظ…ط±ظƒ
ط¹ظ†ط¯ظ…ط¢ طھظپط¶ظپط¶ ظ„ط´ط®طµ..ظٹط¬ظٹط¯ ط¢ظ„ط¢ط³طھظ…ط¢ط¹
ظپط¬ط¢ظ‡ طھط¨ظƒظٹ !!
ظ„ط¢ ظٹط¯ظ„ ط¨ظƒط¢ط¦ظ†ط¢ط¹ظ„ظ‰ ط¢ظ„ط¢ظ…ظ†ظ€ط¢ط£ ط¢ظ„ظ…طھط±ط¢ظƒظ…ظ‡ .
ط¨ظ„ ط¨ظ€ ط³ط¨ط¨ ط°ظ„ظƒ ط¢ظ„ط´ط¹ظˆط± ط¢ظ„ط±ط¢ط¦ط¹
ط¹ظ†ط¯ظ…ط¢ ظ†ط±ظ‰ ط°ظ„ظƒ ط¢ظ„ط´ط®طµ ظ…ظ†طµطھ
ظ„ظƒظ„ ط´ط®طµ ط£طھظ‚ظ† ظٹظˆظ…ط¢ ط¢ظ„ط¥ظ†طµط¢طھ ط¯ظˆظ† طھظ…ظ„ظ„
(ط´ظƒط±ط¢ ظ„ط£ظ†ظƒظ… ظƒظ†طھظ… ظƒط¢ظ„ظ€ظˆط±ط¯ظپظٹ طظٹط¢طھظٹ..)
ظƒظ† ظƒط¢ظ„ط³ظ…ط¢ط، ظ…ظƒط¨ظ„ط© ط¨ط¢ظ„ط؛ظٹظˆظ… ظ„طھظ‚ط·ط± ظ…ط¢ط،ظ‹ طµط¢ظپظٹط¢ ظٹط³ظ‚ظٹ ط¢ظ„ط¶ظ…ط£ظ† ظˆ ظٹط·ظ‡ط± ط¢ظ„ظ‚ظ„ظˆط¨ ظˆ ظٹظ…طظٹ ط¢ظ„ط°ظ†ظˆط¨..
ظƒظ† ظƒط¢ظ„ط³ظ…ط¢ط، ظ…ظ‡ظ…ط¢ ط¢ط±طھظپط¹طھظژ ظپظ„ظ† طھط³طھط·ظٹط¹ ط¢ظ„ظˆطµظˆظ„ ط¥ظ„ظٹظ‡ط¢
ظ„ط¢ طھظٹط£ط³ ط¥ط°ط¢ طھط¹ط«ط±طھ ط£ظ‚ط¯ط¢ظ…ظƒ
ظˆط³ظ‚ط·طھ ظپظٹ طظپط±ط© ظˆط¢ط³ط¹ظ‡ ظپط³ظˆظپ طھط®ط±ط¬ ظ…ظ†ظ‡ط¢
ظˆ ط£ظ†طھ ط£ظƒط«ط± طھظ…ط¢ط³ظƒط§ظ‹ ظˆظ‚ظˆط©
ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ط¹ ط¢ظ„طµط¢ط¨ط±ظٹظ†
ظ„ط¢ طھطط²ظ† ط¥ط°ط¢ ط¬ط¢ط،ظƒ ط³ظ‡ظ… ظ‚ط¢طھظ„ ظ…ظ† ط£ظ‚ط±ط¨ ط¢ظ„ظ†ط¢ط³ ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ظ„ط¨ظƒ
ظپط³ظˆظپ طھط¬ط¯ ظ…ظ† ظٹظ†ط²ط¹ ط¢ظ„ط³ظ‡ظ… ظˆظٹط¹ظٹط¯ ظ„ظƒ ط¢ظ„طظٹط¢ط© ظˆ ط¢ظ„ط¢ط¨طھط³ط¢ظ…ظ‡
ظ„ط¢طھظٹط¢ط³ ظˆط£ط¹ظ„ظ… ط¨ط£ظ† ط¢ظ„طظٹط¢ط© ط³ظƒظ‡ ط·ظˆظٹظ„ط©
طھط´ط¨ظ‡ ط³ظƒط© ط¢ظ„ظ‚ط·ط¢ط± طھظ…ط± ظˆطھظ…ط± ط¨ط£ط´ظٹط¢ط،
طھطھظˆظ‚ظپ ظˆطھطھظˆظ‚ظپ ظˆط¹ظ†ط¯ ظƒظ„ ظ…طط·ط©
طھط¹ظ„ظ… ظˆطھط¹ظ„ظ… ظˆط¢ظ†ط³ظ‰ ط´ظٹ ظٹط¯ط¹ظ‰ ط¢ظ„ظٹط£ط³
ط¢ط·ظ„ط¹ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ظٹظˆط¨ ظ†ظپط³ظƒ
ط°ط¢طھظƒ
ظˆط¢ط¹ط±ظپ طظ‚ظˆظ‚ ط؛ظٹط±ظƒ
ط¢ط¬طھظ‡ط¯ ظپظٹ ط¬ظ…ظٹط¹ ط¢ظ…ظˆط± طظٹط¢طھظƒ
ظ‚ط¢ظ„ ط£ط¨ظˆ ط¢ظ„ط¯ط±ط¯ط¢ط،: ط¥ظ†ظ…ط¢ ط£ظ†طھ ط£ظٹط¢ظ… طŒ ظƒظ„ظ…ط¢ ظ…ط¶ظ‰ ظ…ظ†ظƒ ظٹظˆظ… ظ…ط¶ظ‰ ط¨ط¹ط¶ظƒ. ظپظٹط¢ ط£ط¨ظ†ط¢ط، ط¢ظ„ط¹ط´ط±ظٹظ†! ظƒظ… ظ…ط¢طھ ظ…ظ† ط£ظ‚ط±ط¢ظ†ظƒظ… ظˆطھط®ظ„ظپطھظ… !
ظˆظٹط¢ ط£ط¨ظ†ط¢ط، ط¢ظ„ط«ظ„ط¢ط«ظٹظ†! ط£طµط¨طھظ… ط¨ط¢ظ„ط´ط¨ط¢ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط±ط¨ ظ…ظ† ط¢ظ„ط¹ظ‡ط¯ ظپظ…ط¢ طھط£ط³ظپطھظ…
ظˆظٹط¢ ط£ط¨ظ†ط¢ط، ط¢ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظٹظ†! ط°ظ‡ط¨ ط¢ظ„طµط¨ط¢ ظˆط£ظ†طھظ… ط¹ظ„ظ‰ ط¢ظ„ظ„ظ‡ظˆ ظ‚ط¯ ط¹ظƒظپطھظ…!!
ظˆظٹط¢ ط£ط¨ظ†ط¢ط، ط¢ظ„ط®ظ…ط³ظٹظ†! طھظ†طµظپطھظ… ط¢ظ„ظ…ط¢ط¦ط© ظˆظ…ط¢ ط£ظ†طµظپطھظ…!!
ظˆظٹط¢ ط£ط¨ظ†ط¢ط، ط¢ظ„ط³طھظٹظ†! ط£ظ†طھظ… ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¹طھط±ظƒ ط¢ظ„ظ…ظ†ط¢ظٹط¢ ظ‚ط¯ ط£ط´ط±ظپطھظ…طŒ
ط£طھظ„ظ‡ظˆظ† ظˆطھظ„ط¹ط¨ظˆظ†طŒ ظ„ظ‚ط¯ ط£ط³ط±ظپطھظ… !
ط£طµط¯ ط´ظˆظٹ ظˆط¢ط¨ط¹ط¯ ط¹ظ† ط¢ظ„ظ†ط¢ط³
ظˆط¢ط¬ظ„ط³ ظ„طط¢ظ„ظٹ ظˆط¢طھظپظƒط± ط¨طط¢ظ„ظٹ
ظٹط¢ظƒط«ط± ظ…ط¢ظ†ظٹ ظ…ط¹ط·ظٹ ط¢طط¨ط¢ط¨ظٹ ط¢طط³ط¢ط³
ظˆظ„ط¢ ظˆظ‚ظپ ط¬ظ†ط¨ظٹ ط¢ظ„ط¢ ط¸ظ„ط¢ظ„ظٹ
..طھظ†ظƒط´ظپ ظ†ظˆط¢ظٹط¢ .. ظˆطھط·ظٹط ط¢ظ‚ظ†ط¹ظ‡ .. ظˆط¢ظ„ظ…ط³ط¢ظ„ظ‡ ظ…ط³ط¢ظ„ط© ظˆظ‚طھ !!!
ط¢ط®ظٹط±ط§ظ‹:~
ط¢ظ„ظƒظ„ط¢ظ… ظƒط«ظٹط± ظˆظ„ظƒظ† !
ظ„ظ… ظٹط³ط¹ظ†ظٹ ط¢ظ„ظ…ط²ظٹط¯ ظ…ظ† ط¢ظ„ظˆظ‚طھ !
ظ‡ط°ظٹ طظƒظ… ظˆط¹ط¨ط± ظ…ظ† ط¯ط±ظˆظˆط³ ظ…ظ† ط¢ظ‡ظ… ظ…ط¹ظ„ظ… ظ‚ط¯ ظٹظ…ط± ط¹ظ„ظٹظƒ
ط¢ظ„ط¢ ظˆظ‡ظˆ ط¢ظ„طظٹظ€ط¢ط©
[/color]كلمااات ولا اروووع
تسلم اناملك حبيبتي
نجوم إستغنت عنها السماء
أب أختار البعد عن أبنائه وإضاعة وقته بين الشركات والأموال
والنساء واللهو فهو نجم إستغنت عنه السماء
أم ضحت بولدها لترضي ذاتها فقدمته هدية للخادمة
وإختارت سيدات المجتمع المخملي والنادي وعمليات التجميل
فهي نجمة إستغنت عنها السماء
أخ تسلط وتجبر بحق أهله وأخوته
وإختارفاق السوء ليكونوا له خير أسرة
فهو نجم إستغنت عنه السماء
أخت ترفض الأستماع لنصيحة أمها
وتطالب بكل جديد يخص الموضة
وجديد الأغاني فهي نجمة تخلت عنها السماء
حبيب أرخص العشرة وباع الحب بلا ثمن
ترك خلف ظهره جراح تنزف دماً
فهو نجم تخلت عنها السماء
طالب رافق الفشل وتخلى عن الطموح
وصار يشكو قلة الحيلة ويبر بشتى الطرق
ضعفه فهو نجم تخلت عنها السماء
طبيب باع الضمير بأبخس الاثمان
وأصبح يتاجر بشرف المهنة
فهو نجم تخلت عنه السماء
صديق غدر مرة وبطيبتك مسحت على غدره
بالتسامح ثم عاد وغدر بك حتى سقط من عينك
فهو نجم إستغنت عنه السماء
:070: