رعشة الشبق هي ذروة الإحساس بالمتعة التي تشعر فيها المرأة انها وصلت إلى قمة استمتاعها، والتي بعدها تشعر بإحساس قوي بالراحة والخدر.
ولأنها قمة وذروة فلا بد من خطوات متصاعدة للوصول إليها، لا بد من إعداد وتهيئة جيدة في بداية العملية الجنسية تحتاج إلى تفاهم بين الطرفين واستعداد وقبول مشترك وحالة نفسية ومعنوية عالية، يكون فيها الطرفان في حالة انسجام من البداية، ثم فترة ملاعبة ومداعبة كافية يعرف فيها كل طرف مناطق الجسم الممتعة والمثيرة بالنسبة للطرف الآخر مما يساعد على التفاعل والانسجام.
ثم تكون عملية اللقاء مع ملاحظة ان الدراسات والأبحاث قد أثبتت ان بعض النساء يكون وصولهن للذروة عن طريق إثارة البظر، والبعض الآخر يكون وصولهن للذروة عن طريق إثارة مقدمة المهبل، والبعض الآخر عن طريق إثارة الجزأين معًا، ولا يمنع ذلك من وجود نسبة من النساء تصل إلى 30% لا يصلن إلى الذروة في أي مرحلة من مراحل حياتهن.
ورعشة الشبق تعتمد على فهم الزوج لهذه المرحلة من الجماع، حيث ينتظر حتى تصل المرأة إليها، ويكون حريصاً الا يقوم حتى يتأكد من وصول المرأة إليها حتى لو احتاج الأمر إلى ان يسألها او يرى علاماتها، حيث تبدو المرأة شبه غائبة عن الوعي، وتنتابها رعشة شديدة تكون أشد ما يكون في منطقة المهبل حيث تحدث انقباضات وانبساطات قوية قد تصل إلى الجسم، يعقب ذلك إحساس بالراحة والاسترخاء،
وهناك نوعيات من النساء قد تصل إلى الذروة عدة مرات في اللقاء الواحد، وهذا شيء طبيعي ونوع من الاختلافات الشخصية، ولا تحتاج المرأة للوصول إلى الذروة التالية إلى فترة سكون مثل الرجل فيمكن أن تصل لها عدة مرات بدون فترات سكون
ولأنها قمة فلن تصل إليها المرأة إلا إذا أحسن الزوج استخدام الطريق للوصول بها إلى هذه القمة ومعرفته لبداية الطريق الذي سيسلكه ليصل إلى النهاية،.إذ لابد من الاستعداد لها بالتفاهم والرضا والقبول من الطرفين لان أولى خطواتها هي الحالة النفسية والمزاجية لكليهما وتقبل كل منها للأخر.
ثم تبدأ بعد ذلك التهيئة النفسية والانسجام تليها مرحلة المداعبة والملاطفة التي يتعرف فيها الزوجين على مناطق الإثارة والمتعة لدى الشريك الآخر والتي يستطيع من خلالها العمل على إمتاع الآخر وتهيئته إلى الوصول إلى المرحلة الأخيرة وهي مرحلة الجماع الفعلية والتي يتم فيها التقاء الختانين أي إدخال الزوج لعضوه الذكري في مهبل المرأة وهنا يصل كل منها إلى القمة المرجوة من هذه العلاقة وهي القذف بالنسبة للرجل ووصول المرأة إلى الرعشة والتي في بعض الأحيان قد تصل إليها قبل الرجل وفي أثناء فترة المداعبة وممكن أن تمر بها عدة مرات متواصلة بدون أن تتخللها فترة انقطاع.
وذلك على عكس الرجل الذي لا يصل إلى هذه النشوة سوى مرة واحدة في كل علاقة ولمعرفة أهم علامات وصول المرأة لقمة النشوة أو الرعشة قد يلاحظ الزوج دخولها في شبه غيبوبة مؤقته وحدوث رعشة في منطقة الأعضاء التناسلية قد تمتد إلى باقي أنحاء الجسد وكذلك حدوث انقباضات وانبساطات في المهبل تودي لا إراديا إلى طرد العضو الذكري من داخله وقد يعقب ذلك شعور بالدوار أو الرغبة في الاسترخاء أو النوم.
ولكن هناك معلومات قد تكون مجهولة لدى البعض ألا وهي أن المرأة قد لا تصل للرعشة من خلال الجماع المهبلي فقط أي استمرار الزوج في إدخال وإخراج عضوه في مهبل الزوجة بل لابد من إثارة أهم مناطق الإثارة لديها ألا وهو البظر فالبظر هو العضو الجنسي الرئيسي المتحكم في حصول المرأة على الإثارة وليس المهبل فقط كما هو سائد عند الكثير فهو عند المرأة كالقضيب لدى الرجل بل أهم لان القضيب له دور ين رئيسي وثانوي وهم التبول والجماع ولكن البظر بالنسبة للمرأة وظيفته الأساسية والوحيدة هو المساعدة على الإثارة الجنسية للمرأة
ثم تكون عملية التقاء الختانين.. مع ملاحظة أن الدراسات والأبحاث قد أثبتت أن بعض النساء يكون وصولهن للذروة عن طريق إثارة البظر، والبعض الآخر يكون وصولهن للذروة عن طريق إثارة مقدمة المهبل، والبعض الآخر عن طريق إثارة الجزأين معًا، ولا يمنع ذلك من وجود نسبة من النساء تصل إلى 30% لا يصلن إلى الذروة في أي مرحلة من مراحل حياتهن.. وهي تعتمد على فهم الزوج لهذه المرحلة من الجماع؛ حيث ينتظر حتى تصل المرأة إليها، ويكون حريصاً ألا يقوم حتى يتأكد من وصول المرأة إليها حتى لو احتاج الأمر إلى أن يسألها.. أو يرى علاماتها.. حيث تبدو المرأة شبه غائبة عن الوعي، وتنتابها رعشة شديدة تكون أشد ما يكون في منطقة المهبل حيث تحدث انقباضات وانبساطات قوية قد تصل إلى الجسم، يعقب ذلك إحساس بالراحة والاسترخاء، وهناك نوعيات من النساء قد تصل إلى الذروة عدة مرات في اللقاء الواحد، وهذا شيء طبيعي ونوع من الاختلافات الشخصية، ولا تحتاج المرأة للوصول إلى الذروة التالية إلى فترة سكون مثل الرجل فيمكن أن تصل لها عدة مرات بدون فترات
وهي:
1) – انثى تدخل في غيبوبه مؤقته من اللذه وتصحى بعد كم دقيقه وكانها واقعه من جبل.
2) – انثى تدعوك باغلا اسم وبصوت مرتفع وتطلب ان تنهى المهمه بنجاح فلا تتردد ( والتردد انتحار لاحلا مشاعرها واعمل حساب هذه اللحظه جيدا ليتواصل الضرب الي نهايه وصولها).
3)- انثى عنيفه قد تضرب ظهرك وكتفيك وتشد شعرك بقوه وكانها في حاله ولاده متعسره – تحمل وشد وستولد سعاده تجعلها تنفض كل نقطه في جسمها ولاتنتظر اعتذارها عما سببت لك لانها لاتعلم ماكان وماسيكون .
4) – انثى مكابره وهنا وفي رأس المتعه تقول لك – لا لا لا لا لا – لاتصدقها لان عقلها خارج الخدمه مؤقتا بل شد وواصل.
5) انثى راقيه وتصل للرعشه كسيره الملوك وتخرج الرعشه بانسيابيه وهدؤء مع تمدد في الاطراف وتقطع شديد في الانفاس (رعشه ملكيه).
6) – انثى ربما تفضحك بالحاره وتدعوك باسمك مرتفعا( هذا ان كانت لازالت تعرف اسمك) وهي تبكي – تاكد من اقفال النوافذ والابواب جيدا واستخدم كبس فمها بفمك بقوه الي ان تنتهى من رعشتها بعدها ستستريح وتبكي بهدؤ وتضمك بقوه وهي تقول – احبك – احبك .
7) اخيرا انثى تمضغ العلك وانت تجتهد فهذه احد امرين – اما أن تقذف بها مع الشباك فورا او اعتزل عالم الرجال