التصنيفات
منتدى اسلامي

اخطاء لفظية توفعنا فالشرك الاكبر

السلام عليكم ورحمة الله..حبيت اجمعلكم بعض الاخطاء اللتي نقولها ونستهين بها بينما هي في الواقع

كلمات شركية والعياذ بالله وساكتب لكم القول البديل..

=قول يارسول الله ياجاه النبي يابدوي..وغيرعا من الادعية الشركيةفهذا

دعاء لغير الله تعالى وهو من الشرك الاكبر الذي نهى عنه الله بقوله""ولاتدع مع الله مالاينفعك

ولايضرك..""

القول الصواب..ياحي ياقيوم برحمتك استغيث… وغير ذلك من الادعية

الخلصة لله لان الشافي والمغيث هو الله وحده

قول لاحول لله…وهو نفي القدرة عن الله تعالى وهو من الكفر

الصواب والصواب هو قول لاحول ولاقوة الا بالله ففيها اثبات القدرة

والقوة لله وحده

مطرنا بنوء كذا وكذا..وهو كفر اكبر اذا اعتقد ان المطر ينزل بواسطة النجوم

والكواكب ففي الحديث القدسي ""لصبح من عبادي مؤمن بي وكافر فاما من قال مطرنا بفظل الله

ورحمته فذلك مؤمن بي كافر بالكواكب واما من قال مطرنا بنوء كذا وكذا فذلك كافر بي مؤمن بالكواكب""

الصواب..مطرنا بفظل الله ورحمته وذلك ان الله تعالى هو الذي خلق

المطر وانزله بقدرته..

الاولياء يعلمون الغيب..وهذا كذب صريح على الله تعالى حيث يقول""قل

لايعلم من في السموات والارض الغيب الا الله"" وكذب على الرسول حيث يقول "لايعلم الغيب الا الله""

الصواب…لايعلم الغيب الا الله وقد يطلع الله تعالى بعض رسله بامور

غيبية لاظهار دلالات نبوتهم ومعجزاتهم قال تعالى""عالم الغيب فلايظهر على غيبه احدا الا من ارتضى من

رسول"""

:0154:للحديث بقية ان شاء الله…اتمنى ان تكونو استفدتم دمتم في حفظ الله




كلامك صحييييييييح كتير ناس بيحكوها عن غير قصد بس حرام



الله يجزيك الجنة اختي على هذا الموضوع
سلمك الله من كل سوء



جزاكي الله كل خير



""ام محمود..ام ليديا..احلام بنات"".اللله يحفظكم ويغفر لكم



التصنيفات
منتدى اسلامي

اخطاء لفظية توقعنا فالشرك .2

السلام عليكم ورحمة اللله..

تتواصل سلسلتنا بفظل الله بالتذكير لبعض الاخطاء اللفظية التي توقعنا في الشرك

وهذه بعض الاخطاء اللفظية التي توقعنا فالشرك الاصغر

قول ماشاء الله وشئت..ومثله لولا الله وفلان..انا في حب الله وحبك انابالله

وبك وغيرها من الالفاظ ولابد من كلمة ثم وهذا من الشرك الخفي

الذي يخفى على كثير من الناس فقد جاء رجل للنبي عليه الصلاة والسلام فقالéééماشاء الله

وشئت..قال اجعلتني لله ندا قل ماشاء الله ثم شئت""

الصوابماشاء الله ثم شاء فلان

والنبي بالامانة والكعبة..وهي من الشرك الاصغر وقد

تكون من الشرك الاكبر اذا اعتقد ان المحلوف به يضر وينفع وقد قال عليه الصلاة والسلام""من حلف بغير

الله فقد اشرك""

الصواب..""ورب النبي..ورب الكعبة

وامثالها لقوله عليه الصلاة والسلام""ان الله ينهاكم ان تحلفو بابائكم فاذا حلف احدكم فليحلف بالله او

ليصمت

قول شاءت الظروف او شاءت الاقدار والقدر والظروف

لامشيئة لهما بل المشيئة لله وحده

الصواب..قول""اقتضى الله

كذا وكذا.قدر الله ماشاء فعل"..

ختاما..اسال الله ان يوفقنا لمايحب ويرضى وللموضوع بقية ان

شاء الله…استغفر الله واتوب اليه..:11_1_122[1]:اختكم السلفية:11_1_122[1]:




جزاك الله خير



خليجية



خليجية




لحظة سكون متشكرة اختي



التصنيفات
قصص و روايات

دب الشرك عن ابونا آدم مشوقة

دب من ادعاء أن ادم وحوىقد وقعا في الكفر
{ َفَلَمَّا ءَاتَهُمَا َصلَِحًا جَعَلَا لََهُ شَُرَكَاءَ فِيمَا ءَاتَهُِمَا }الأعراف (190)
عن ابن عباس في معنى الآية قال :[لما تغشاها آدم حملت,فأتاهما إبليس,فقال :أني صاحبكما الذي أخرجكما من الجنة,لتطيعانني,أو لأجعلن له قرني أيل,فيخرج من بطنك فيشقه ,ولأفعلن,يخوفهما ,سمياه عبد الحارث, فأبياأن يطيعاه,فخرج ميتا,فأتهما,فذكر لهما, فأدركهما حب الولد,فسمياه عبد الحارث,فذلك قوله :{جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَاءَاتَهُمَا}
.رواه ابن أبي حاتم .
وله بسند صحيح عن قتادة,قال:شركاء في طاعته ,ولم يكن عبادة .
وله بسند صحيح عن مجاهد ,في قوله:{لَئِنءَاتَيتَنَا صَلِحًا} الأعراف (189) ,قال:أشفقاأن لايكون إنسانا.
وذكرمعناه عن الحسن وسعيد وغيرهما .
ولكن الصحيح أن الحسن_رحمه الله_ قال:إن المراد بالآية غير آدم وحوى ,وإن المراد بها المشركون من بنى آدم ؛كما ذكر ذلك ابن كثير _رحمه الله_في (تفسيره)وقال:[أما نحن ؛فعلى مذهب الحسن البصري _رحمه الله_في هذا,وأنه ليس المراد من السياق آدم وحواء؛وإنما المراد من ذلك المشركون من ذريته]أ.ه .
وهذه القصة باطلة من وجوه :
الوجه الأول:أنه ليس في ذلك خبر صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ,وهذه من الأخبار التي لاتتلقى إلا بالوحي ,وقد قال ابن حزم عن هذه القصة:إنها روية خرافة مكذوبة موضوعة .
الوجه الثاني:أنه لو كانت هذه القصة في آدم,وحواء؛ولكان حالهما إما أن يتوبا من الشرك,أو يموتا عليه؛فإن قلنا:ماتا عليه؛كان ذلك أعظم من قول بعض الزنادقة:
إذا ما ذكرنا آدما,وفعاله وتزويجه ببتيه بابنيه بالخنا
علمنا بأن الخلق من نسل فاجر وأن جميع الناس من عنصر الزنا
فمن جوز موت أحد من الأنبياء على الشرك؛فلا يليق بحكمه الله,وعدله,ورحمته,أن يذكر خطأهما,ولايذكر توبتهما منه,فيمتنع غاية الامتناع أن يذكر الله الخطيئة من آدم وحواء,وقد تابا,ولم يذكر توبتهما,والله_تعالى_إذا ذكر خطيئة بعض أنبيائه,ورسله ذكر توبتهم منها؛كما في قصة آدم نفسه ؛حين أكل من الشجرة,وزوجه,وتابا من ذلك
الوجه الثالث:أن الأنبياء معصومون من الشرك باتفاق العلماء .
الوجه الرابع:أنه ثبت في حديث الشفاعة أن الناس يأتون إلى آدم ,يطلبون منه الشفاعة,فيعتذربأكله من الشجرة؛ وهو معصية ولو وقع منه الشرك؛لكان اعتذاره به أقوى,وأولى,وأحرى .
الوجه الخامس:أن في هذه القصة أن الشيطان جاء إليهما,وقال:(أنا صاحبهما الذي أخرجهما من الجنة )فسيعلمان علم اليقين أنه عدولهما,فلا يقبلان منه صرفا,ولاعدلا.
الوجه السادس:أن في قوله في القصة:(لأجعلن له قرني إيل ):إما أن يصدقا أن ذلك ممكن في حقه؛فهذا شرك في الربوبية؛لأنه لايقدر على ذلك إلا الله,أولايصدقا,فلا يمكن أن يقبلا قوله,وهما يعلمان أن ذلك غير ممكن في حقه .
الوجهالسابع:قوله تعالى :{فتعلى الله عما يشركون}؛بضميرالجمع,ولو كان آدم وحواء؛ لقال:عمايشركان .
فهذه الوجوه تدل على أن هذه القصة باطلة من أساسها,وأنه لايجوز أن يعتقد في آدم وحواء أن يقع منهما شرك بأي حال من الأحوال,والأنبياء منزهون عن الشرك,مبرؤون منه باتفاق أهل العلم,وعلى هذا؛فيكون تفسير الآية ؛كما أسلفنا أنها عائدة إلى بني آدم, الذين أشركوا شركا حقيقيا؛فإن منهم مشركا,ومنهم موحدا .




خليجية



مشكـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــوره ياقلبي
الله يعطـــــــــــــــــــــــــــ ــيك العافيــــــــــــــــــــه



خليجية