وصفة جميلة
ابداع متجدد
تقبلي مروري وردي
يعطيك العافيه..~
يعطيك العافيه..~
مغامر سويسري يسعى لأول رحلة جوية بالطاقة الشمسية حول العالم.
كشف المغامر السويسري برتران بيكار عن النموذج الأولي لطائرة تعمل بالطاقة الشمسية يخطط
للطيران بها حول العالم للفت الانتباه إلى مصادر الطاقة البديلة المحتملة، والطائرة الجديدة لها جناحان
بحجم جناحي طائرة جامبو لكن وزنها لا يتعدى وزن سيارة عائلية عادية.
تعمل الطائرة المروحية بأربعة محركات كهربائية ومصممة للطيران ليلاً ونهاراًَ من خلال تخزين الطاقة
الفائضة في 24 ألف خلية شمسية ضمن بطاريات عالية الأداء.
يأمل بيكار الذي طار حول العالم دون توقف في منطاد يعمل بالهواء الساخن عام 1999،
أن يتمكن من الطيران ليل ونهاراً دون وقود مدفوع فقط بالطاقة الشمسية، ليثبت للجميع
أنه يمكن عمل نفس الشيء بالنسبة لأنظمة التدفئة والتبريد وأجهزة الكمبيوتر.
منقووووووووووووووووووووووول
تكرار التعرض لحروق شمسية يزيد من احتمال الإصابة بالتقرن الأكتيني، والذي هو مهد لحدوث سرطان الجلد، ويسبب كذلك تجاعيد الجلد قبل الأوان. ومن المثير للسخرية أن بعض الأدوية المعالجة للتجاعيد تصيب الجلد بحساسية تجاه التلف الشمسي ، كذلك بعض الأدوية تزيد من احتمال إصابتك بالحرق الشمسي.
الأعراض
الحروق الشمسية البسيطة تظهر على شكل احمرار ثم تذوي ليتحول اللون إلى البرونزي أو يتقشر الجلد. حروق الشمس الشديدة تسبب احمراراً وحساسية الجلد للمس، حيث قد يتعرض الجلد، مثل أي حالة حرق، لتكوين فقاقيع. وتتقشر خلايا الجلد الميتة. وفي الحالات الشديدة، قد تحدث ضربة شمس، مما يسبب الإغماء والغثيان والقيء.
خيارات العلاج
ضع كمادات باردة فوق الجلد المصاب بحرق ثم تناول الأسبرين أو الأسيتامينوفين لتخفيف الشعور بالضيق والالتهاب.
وأولئك الذين تقل أعمارهم عن 21 عاماً لا ينبغي عليهم تناول الأسبرين حتى لا يصابوا بـ متلازمة ريي.
إذا أصبت بحرق شمسي شديد أو ضربة شمس، فاستشر طبيباً.
لا تعرض المنطقة المخترقة للشمس. وإذا ظهرت فقاقيع، فلا تفجرها (تفقعها) بإصبعك.
وللوقاية من الحرق الشمسي، تجنب الشمس خلال ساعات الذروة أي بين الساعة العاشرة صباحاً والثانية ظهراً .
ارتد ملابس محكمة النسيج خفيفة، وضع واقياً من الشمس لا يتأثر بالماء على جميع المناطق المكشوفة من الجلد، وأغلب الناس يحتاجون لحاجب شمسي ذي معامل حماية من الشمس SPF لا يقل عن 15.
ويوازي وزن الطائرة التي أطلق عليها العلماء اسم "ذا سولار إن بالس" وزن سيارة صغيرة، ويشبه جناحيها جناحي طائرة "السوبر جامبو".
وبحسب تقرير لقناة "بي بي سي" فقد دفع نجاح عملية تجربة الطائرة من خلال إقلاعها وهبوطها عبر مسافة قصيرة بين النقطتين مصميها بيرترام بيكار ومساعده أندريه بورشبرج إلى التفكير للقيام برحلة بالطائرة عام 2022 يعبران خلالها المحيط الأطلنطي.
ويأمل العالمان في تطوير مشروعهما والانتقال به إلى مرحلة استخدام الطاقة الشمسية في غضون عامين مثل هذه الطائرات، ولكن بأحجام أكبر وبعد أكثر من الركاب على متنها من أن تجوب العالم.
وأوضح التقرير أن الطائرة التي انطلقت من إحدى القواعد السويسرية كانت ثمرة تجارب استغرقت 7 سنوات من العالمان.
وحذرت منظمة الصليب الأخضر الألمانية من أن الأنواع الرخيصة من النظارات الشمسية يمكن أن تلحق ضرراً بالغاً بالعيون، وذلك لأنها توفر الحد الأدنى من الحماية في مواجهة الأشعة فوق البنفسجية، علاوة على ذلك، فإن الزجاج الملون سيؤدي لاتساع حدقة العين، مما يؤدي إلى الحاق ضرر أكبر بالعين جراء تعرضها للأشعة فوق البنفسجية.
ونوهت المنظمة بأن إستخدام هذه النظارات لفترات طويلة يمكن أن يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض مثل العمى الجليدي أو إعتام عدسة العين.
ونصحت المنظمة المستهلكين بالتركيز على جودة النظارات، وانتقاء النظارات التي توفر حماية من الأشعة فوق البنفسجية، والتي ترشح كافة الموجات الخطيرة، ومع وجود علامة المطابقة الأوروبية (سي.إي) التي تعني المطابقة لمتطلبات الأمان والسلامة الأوروبية، فإن ذلك يضمن أن تلك النظارات توفر الحماية المطلوبة.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور
إقمار نيبتون
الرحلات الفضائية
إضغط على الصورة للتكبير
البقعة الداكنة في نيبتون
حلقات نيبتون
متوسط المسافة من الشمس
قطر الكوكب
فترة الدوران حول الشمس164.79 سنة أرضيةفترة الدوران حول نفسه ( اليوم على نبتيون)16.11 ساعة أرضية
كوكب نيبتون (ويطلق عليه توأم اورانوس) رابع اكبر كوكب في مجموعتنا الشمسية وثامن كوكب بعدا عن الشمس، اكتشف عام 1846 بعد 65 سنة من اكتشاف كوكب أورانوس حيث لوحظ اضطراب مسار أورانوس مما جعل العلماء يبحثون عن كوكب أخر بعد اورانوس.
هو كوكب غازي مثل المشتري و زحل واورانوس ولكنه شديد الشبه بكوكب اورانوس ويختلفوا عن الاخرين المشتري وزحل.
يبلغ قطره حوالى 49 الف كيلومتر وسنته – أي الوقت اللازم للدوران حول الشمس دورة كاملة- تعادل 165 سنة أرضية ويومه – أي الوقت الذي يلزمه ليدور حول نفسة دورة كاملة- تبلغ 16 ساعة أرضية ويبعد عن الشمس حوالي 4,479 مليون كيلومتر، ويميل على محوره بمقدار 29 درجة و36“. وتبلغ درجة الحرارة عند الغيوم –210 درجة مئوية.
الغلاف الجوي
الغلاف الجوي لنبتون يظهر خطوط نمطية من الغيوم. هذه الغيوم مشابه جدا لغيوم المشتري وزحل، ويشتهر الكوكب بوجود بقعة مظلمة عظيمة مشابهه للبقعة الحمراء العظيمة للمشتري، وهذه البقعة الداكنة كبيرة مثل ثقب عملاق تشبه الى حدا ما ثقب الاوزون الموجود على الارض وهي متغيرة في الشكل والحجم وقد تم ملاحظة البقعة خلال رحلة فواجير عام 1989 ثم اختفت او حجبت عام 1994 وما لبثت ان عادت ثانية بنفس الحجم وبنفس المكان ولكن في الشمال منه.
إن تاريخ الغلاف الجوي نبتون مشابه للكواكب العملاقة الأخرى، ويعتقد ان تركيب غيوم نبتون بأنه من جزيئات الميثان.
جو الكوكب يتكون مثل اورانوس في معظمه من غازي الميثان والايثان والايستلين، كما تتكون سحب الكوكب من ثلج الميثان في غلافه الجوي وهذا سبب ظهور الكوكب باللون الازرق والسحب الكثيفة تجعل الرؤية مسنحيلة على سطحه اضافة الى وجود العواصف والتي تبلغ سرعتها مئات الاميال.
حلقات نيبتون
توجد حلقات تحيط بالكوكب مثله في ذلك كمثل زحل واورانوس ولكنها غير واضحة فهي أظلم بكثير من حلقات زحل اللامعة حيث ان حلقات زحل من الثلج وبالتالي تعكس الكثير من الضوء، اما حلقات نبتون فهي من الصخور والغبار لذلك لا يعكسان نفس قدر الضوء.
الغلاف المغناطيسي
للكوكب حقل مغناطيسي ربما تكون بعد تكون الكوكب بوقت طويل. الغلاف المغناطيسي يشبه كثيرا اورانوس، متوسط الحجم لكن ما زال أكبر بكثير من الأرض. مثل اورانوس من المحتمل في المنتصف وبتأثير الثلج بدلا من الحديد في اللب.
الغلاف المغناطيسي لنبتون له ميل شاذ مثل اورانوس، تقريبا 60 درجة. لأن نبتون نفسه لا يميل ، لكن ما زال ذا تركيب فريد جدا.
النظريات الرياضية تعتقد أن حلقات نبتون تؤثر على حركة الجزيئات في هذا الغلاف المغناطيسي الفريد، وأيضا مسؤولة عن تواجد ثلاث طبقات صغيرة من البلازمسفيرPlasmaspheres بدلا من طبقة واحدة كبيرة.
حيث أن الغلاف المغناطيسي لاي كوكب يتولدان من مكونين اساسين هما :
1- مواد مغناطيسية
2- التحركات خلال المادة المغناطيسية
وطالما لدى الكوكب هاتين المكونين فإن العلماء يعتقدوا بأنه من الممكن أن يولد حقل مغناطيسي. فالكواكب الترابية تولد غلافا مغناطيسيا من خلال اللب الحديدي في المركزـ اما نبتون تقريبا فليس له قلب حديدي.
إن المادة المغناطيسية لنبتون تتولد من خلال القشرة المتجمدة، والتحركات خلال تلك القشرة تنتج الحقل المغناطيسي.
ينتج غلاف نبتون المغناطيسي شفقا مثل زحل لكنه ضعيف جدا، بالإضافة إلى الإشعاعات الراديوية والموجات الأخرى، مثل الموجات الصافرة والفحيح.
عليك زيارة اقاربك……
زيارة اقاربك نعمة ……………… :009:
بدي الرد والله انا محتاجته
عالقريب يا اختي
شكرا:_evil::05
~~~~~~~~(():,.)
2,870</SPAN>, 990</SPAN>, 0</SPAN>00 كيلومتر
قطر الكوكب
51</SPAN>, 118</SPAN> كيلومتر
كوكب اورانوس ثالث اكبر كوكب في مجموعتنا الشمسية وسابع كوكب بعدا عن الشمس، اكتشف عام 1781 بواسطة العالم وليام هيرتشيل، وهو عملاق غازي مثل المشتري وزحل، يتكون في معظمه من الميثان والايثان.
يظهر الكوكب باللون الاخضر والازرق ويعود ذلك الى سحب الميثان المتكون في غلافه الجوي العلوي والذي يعطيه هذا اللون ولان غاز الميثان يحصر الضوء الأحمر ولا يسمح لذلك اللون للهروب، وسحبة الكثيفه تغطي معالم سطحه الداخلي، ويؤكد لون الكوكب المائل للزرقة الخفيفة حقيقة أنه مغطّي بالغيوم، والى جانب غيوم بلورات الميثان في الجو هناك ضباب متكون من الإيثان عند مستويات عليا في الجو، جزيئات الغيوم تكرر نفسها بشكل ثابت، أولا تتكون ثم تحطم البلورات الأثقل، ذلك إشارة ان جو اورانوس ما زال يتطور منذ تشكيله خارج السديم الشمسي. وبسبب ان اورانوس يستند على جانبه، فله فصول غريبة جدا، تحركات الغيوم تشير الى ذلك، مثل المشتري وزحل، الطقس الأساسي لاورانوس يمكن أن يوصف على انه ذا خطوط نمطية من الرياح، هذا يعني بأن اورانوس مثل المشتري وزحل.
التركيب الداخلي
التركيب الداخلي لاورانوس يتكون اساسا من ميثان على شكل ثلج، ويبدأ الثلج بالتشكيل في جو اورانوس، قرب طبقة غيوم الميثان، وتستمر كمية الثلج في الهواء بالازدياد حتى تصل الى طبقة الثلوج الذائبة ثم بعد ذلك الثلج الصلب، هذا الثلج دافئ ويمكن أن يتدفق مثل الصخور في طبقة الوشاح الداخلية لأرض الكوكب.
بالمقارنة مع المشتري وزحل، اورانوس له هيدروجين معدني اكثر قليلا منهم، وهناك ثلج أكثر بكثير، حيث ان الغلاف المغناطيسي يتولد من الطبقة المعدنية، هذا يعني بأن اورانوس يجب أن يمتلك غلاف مغناطيسي أصغر بكثير من المشتري.
مركز اورانوس مكون من العناصر المعدنية الثقيلة والصخور، عندما تكونت الكواكب من الغيمة الشمسية، قطع الصخور الثقيلة تجمعت داخل الكوكب المتشكل، وعندما أنهى الكوكب تشكيله، تمركزت هذه القطع الثقيلة للصخور في منتصف الكوكب، وفي النهاية المادّة الصخرية الثقيلة في المركز أصبحت قلب.
في داخل اورانوس، طبقات الثلج دافئة بما فيه الكفاية للتحرك والتدفق من الداخل الى الخارج، بعض العلماء يعتقدون ان داخل اورانوس ربما له نوع مختلف من الحركة.
الغلاف الغازي للكوكب
الجزء الغازي للكوكب كان أكبر بكثير من الجزء الصخري، ذلك بسبب أن كمية الغاز والثلج الذي جاءا إلى اورانوس في البداية إعتمدا على مكان اورانوس في الغيمة الشمسية الأصلية. الحرارة المتبقية من عملية تشكيل اورانوس ممكن انها تؤثر حاليا على الحركات في جو اورانوس.
والمناخ في اورانوس يتبع طريقة مخالفة للارض حيث ان القطب الشمالي للكوكب يواجه الشمس خلال نصف العام ( الربيع والصيف ) فيكون الهواء دافئا وينتقل الى المكان الابرد جهه القطب الجنوبي البارد بعكس الارض التي تنطلق الرياح من خط الاستواء الدافي والمواجه للشمس وتتجه الى الاقطاب الابرد جوا. لذلك فإن القطب الشمالى للكوكب دائما يقابل الشمس.
حلقات اورانوس
مثل باقي الكواكب الغازية الأخرى، يمتلك اورانوس حلقات، وهي داكنة لكنها مثل زحل تتكون من الجزيئات الكبيرة التي يتراوح قطرها بحدود 10 أمتار بالأضافة إلى الغبار الخفيف.
يعرف للان احدى عشر حلقة للاورانوس، كلها حلقات خافتة جدا؛ وألمع حلقة تعرف بإسم إبسلون Epsilon. وتعتبر حلقات اورانوس الأولى بعد زحل التي تم إستكشافها، الامر الذي كان مهما وجعلنا نعرف بأن الحلقات ليست ميزة لكوكب زحل لوحده بل باقي الكواكب الغازية.
الغلاف المغناطيسي
الغلاف المغناطيسي لكوكب اورانوس متوسط الحجم، لكنه ما زال أكبر بكثير من غلاف الأرض المغناطيسي، يحمل كلّ أقمار اورانوس، من المتوقع انه تكون في منتصف الكوكب وبالثلج بدلا من الحديد في القلب، ويبدو ان هذا الغلاف المغناطيسي ينتج الحركات من الطبقات المتجمدة داخل الكوكب.
الغلاف المغناطيسي للكوكب له ميل غريب جدا. الميل المتطرف، إندمج مع الميل المتطرف لاورانوس نفسه، جعل منه هذا الغلاف المغناطيسي الغريب، والذي له تركيب ملتوي.
تعتقد النظريات الرياضية بأن حلقات اورانوس تسحب الجزيئات الموجودة في الغلاف المغناطيسي إلى الغلاف الجوي.
اكتشف علماء أميركيون كوكبا خارج المجموعة الشمسية بحجم كوكب نبتون، يدور حول نجم صغير يبعد عن الأرض 33 سنة ضوئية تقريبا، أي حوالي 330 تريليون كيلومتر.
وقد يكون الاكتشاف هذا -وفق ما جاء في مجلة نيتشر البريطانية- حجر الزاوية لفهم احتمال وجود كواكب صالحة للحياة شبيهة بكوكب الأرض.
والاكتشاف هو أحدث ما استجد في مسعى العلماء للتعرف على الكواكب الشبيهة بالأرض، والتي تمتلك بعض علامات الحياة المحتملة، ويتوقع أن يعثر الباحثون عليها في غضون السنوات القليلة القادمة.
الاسم الكودي
وبحسب كين ستينسن -أول باحث مرشح لدرجة الدكتوراه في علوم الكواكب بجامعة سنترال فلوريدا بأورلاندو- وهو مؤلف التقرير المنشور مؤخرا بالمجلة العلمية البريطانية "نيتشر" فقد أطلق على الكوكب المكتشف الاسم الكودي “GJ 436b”، وهو أصغر كوكب يكتشف من خارج المجموعة الشمسية، وأمكن للباحثين قياس ضوئه المباشر.
وكانت نتائج قياسات الباحثين مدهشة. فالمعلوم أن الكواكب الصغيرة بحجم نبتون تكون ساخنة بمعدل 800 كَلِن تقريبا، أي حوالي ألف درجة فهرنهايت (أو 540 درجة مئوية).
واستنادا إلى قواعد الكيمياء الأساسية، فلا بد لهذه الكواكب الصغيرة أن تحتوي على مستويات عالية من غاز الميثان، والقليل جدا من غاز أول أكسيد الكربون.
لكن بدلا من ذلك، وجد الباحثون كميات من غاز الميثان أقل بسبعة آلاف مرة مما كان متوقعا، والكثير من غاز أول أكسيد الكربون، مما يشي بضرورة أن يتصف العلماء بمرونة أكثر في صياغة نظرياتهم بشأن الأغلفة الجوية للكواب الصغيرة المماثلة.
يقول جوزيف هارينغتن -وهو أستاذ الفيزياء بجامعة سنترال فلوريدا- "إن هذه النتائج لم تكن متوقعة، وكأنما أعددت طبخة معينة لتفاجأ في النهاية بالحصول على طبخة أخرى".
وكان ستينسن وهارينغتن قد عملا جنبا إلى جنب مع زملاء من جامعات سنترال فلوريدا ومعهد تكنولوجيا ماساتشوستس وكولومبيا، وكالة الفضاء الأميركية (ناسا).
تلسكوب ناسا
وباستخدام تلسكوب سپتزر التابع لوكالة الفضاء ناسا، استطاع الباحثون قياس مستوى انبعاث الضوء من الكوكب المكتشف عندما يمر خلف نجمه ثم يعاود الظهور. ثم قاسوا الفرق بين المستوين ست مرات بمختلف موجات الأشعة تحت الحمراء، وهذا الفرق يمثل الضوء المنبعث من الكوكب نفسه.
واستخدمت البيانات الناتجة عن الاختبار لمعرفة الجزيئات التي تشكل الغلاف الجوي للكوب. ولإنجاز ذلك، قام كل من أستاذة علوم الكواكب سارة سيغر وزميلها الباحث بمرحلة بعد الدكتوراه نِكّو مادهْوسودهْان، بمعهد تكنولوجية ماساتشوستس، بإجراء محاكاة لملاين المركبات الكيميائية، تحت ظروف الكوكب، لاكتشاف أفضل المركبات مضاهاة لمعطيات فريق سنترال فلوريدا.
النتيجة غير المتوقعة تضع الكوكب المكتشف في زمالة طيبة مع كوكب الأرض.
ويقول هارينغتن بهذا الصد إنه إذا نظرنا إلى الأرض من فضاء بعيد، فسوف ندهش لرؤية غاز الأكسجين في غلافها الجوي. ويضيف أن الأكسجين يتفاعل مع مواد سطح الأرض والغازات الأخرى، وبالتالي هناك ضرورة لوجود شيء ما لاستمرار إنتاجه.
هذا الشيء الضروري هو الحياة النباتية الوفيرة بالأرض. والأكسجين هو التوقيع الحيوي، أو المؤشر على الحياة.
باستخدام تقنيات مشابهة لدراسة ستينسن وهارينغتن، سوف يبحث علماء الفلك عن الأكسجين وغيره من المؤشرات على الحياة في عوالم أخرى تصلح للمعيشة، ويتوقعون أن يكتشفوها قريبا.
ويتوقع هارينغتن أن يستمر العلماء في الدفع نحو تخوم الحياة في كواكب أخرى. وسط تقديرات بأن هذا الاكتشاف الجديد مجرد خطوة أخرى في ذلك الاتجاه.
م/ن