الصخور المتحركة
سبحان الله
ظاهرة الصخور المتحركة في وادي الموت في أمريكا
الى الان لم يوجد تفسير لهذه الظاهرة العجيبة
شكرا لكي اختي الموضوع حلوووووووووووووووووو كتيييييييير
مشكورة حبيبتي
لطرحك لهذا الموضوع
الصخور المتحركة
سبحان الله
ظاهرة الصخور المتحركة في وادي الموت في أمريكا
الى الان لم يوجد تفسير لهذه الظاهرة العجيبة
شكرا لكي اختي الموضوع حلوووووووووووووووووو كتيييييييير
قام أستاذ جامعي في قسم إدارة الأعمال بإلقاء محاضرة
عن أهمية تنظيم وإدارة الوقت حيث عرض مثالا حيا أمام الطلبة لتصل الفكرة لهم.
كان المثال عبارة عن اختبار قصير، فقد وضع الأستاذ دلوا على طاولة ثم أحضر عددا من الصخور الكبيرة
وقام بوضعها في الدلو بعناية، واحدة تلو الأخرى،
وعندما امتلأ الدلو
سأل الطلاب : هل هذا الدلو ممتلئا ؟
قال بعض الطلاب : نعم.
فقال له ؟
م : أنتم متأكدون
ثم سحب كيسا مليئا بالحصيات الصغيرة من تحت الطاولة وقام بوضع هذه الحصيات في الدلوحتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيرة ….
ثم سأل مرة أخرى : هل هذا الدلو مملتئ ؟
فأجاب أحدهم : ربما لا ..
استحسن الأستاذ إجابة الطالب وقام بإخراج كيس من الرمل ثم سكبه في الدلو
حتى امتلأت جميع الفراغات الموجودة بين الصخور ..
وسأل مرة أخرى : هل امتلأ الدلو الآن ؟
فكانت إجابة جميع الطلاب بالنفي. بعد ذلك أحضر الأستاذ إناء مليئا بالماء وسكبه في الدلو حتى امتلأ.
وسألهم : ما هي الفكرة من هذه التجربة في اعتقادكم ؟
أجاب أحد الطلبة بحماس : أنه مهما كان جدول المرء مليئا بالأعمال، فإنه يستطيع عمل المزيد والمزيد بالجد والاجتهاد.
أجابه الأستاذ : صدقت .. ولكن ليس ذلك هو السبب
الرئيسي .. فهذا المثال يعلمنا أنه لو لم نضع الصخور الكبيرة أولا، ما كان
بإمكاننا وضعها أبدا.
ثم قال : قد يتساءل البعض وما هي الصخور الكبيرة ؟
إنها هدفك في هذه الحياة أو مشروع تريد تحقيقه كتعليمك وطموحك وإسعاد من تحب أو أي شيء يمثل أهمية في حياتك.
تذكروا دائما أن تضعوا الصخور الكبيرة أولا .. وإلا فلن يمكنكم وضعها أبدا ..
[COLOR="Magenta"]فاسأل أخي او اختي ا نفسك اليلة أو في الصباح الباكر .
. ما هي الصخور الكبيرة في حياتنا ؟
وقم بوضعها من الآن.[/COLOR
ابغا رئيكم في القصه ضروري:11_1_209[1]:
تسلميعلا القصه الرائعه ياذوق
تسلمي علا القصه الرائعه ياذوق
ميسا الخضراء تقع في ولاية كولورادو في امريكا مساحتها 52000 فدان من الحجر الرملي والأخاديد سكان هذه المدينة هم الهنود الذين بنوا أر من 600 مسكن ولقد تم العثور على نحو 4000 من المنحوتات الأثرية وتعتبر هذة المدينة من 700 سنة من التاريخ
اترككم مع الصور
__________________
نتفاداها غالباً عند تنفيذ مشاريع معمارية أو نحاول إزالتها، لكن السكان في قرية كاندوفان لا يفعلون ذلك مع الصخور لأنهم يحفرون بيوتهم داخلها!!
تقع هذه القرية في منطقة نائية شمال غرب إيران، وتتميز بمساكنها التي تندج مع طبيعتها المحيطة بطريقة مدهشة كما تشاهدون في الصور:
تكونت هذه الصخور من الرماد البركاني عبر ملايين السنين، وتقول الروايات أن أصل هذه المنطقة يعود للجيوش المغولية التي اختبأت بين هذه الصخور ثم حولتها لمنازل لها!
الطريف هو أنه ومع ازدياد عدد السكان في هذه المناطق حوّل السكان الصخور إلى طوابق، فتحوي الصخرة الواحدة الآن ما بين طابقين إلى أربعة!!
وكما تلاحظون تحوي المنازل الصخرية كل ما يتوفر في منازلنا العادية من أبواب وشبابيك وسلالم، وكلها محفورة داخل الصخور:
الجميل في هذه الصخور (بجانب شكلها العجيب) هي أنها لا تحتاج لأي نظام تبريد أو تدفئة، ففي الشتاء تعزل الصخور بيئتها الداخلية فتحافظ على جو دافئ داخل المنزل، وفي الصيف يبيقى الجو داخل الصخور معتدلاً!!
وهذه مجموعة إضافية من الصور:
م/ن
مع خاالص ودى
مشكووووورة حبيبتي
عنجد مواضيعكـ مميزه
موضوع جديد من مواضيعي
وهو برواز الصخور
راح نبدا
يلا
وبس وان شاء الله يكون عجبكم
الله يعطيك العافية
تحياتي
يُصفع الخيال بكف الواقع
وتعلم حينها ان لكل شئ نهاية
ستدرك آنذاك انك عابر سبيل مرسل لمسرحية الواقع
حينها نتجاوز اسوار الواقع ونصعد الى ابنية الخيال
ونريد ان نرى الدنيا بلونها الوردي
لنستنشق عبير الزهور دون ان تعكره لحظة النشوة بألم الذكريات
نريد ان نتحدى الواقع
ونؤمن بالحب والإخاء في عالم لا يؤمن به
ولكن….
لم عالمنا مقلوب؟
نبحث عن البسمة وقد تاهت بالانانية والتمرد على الذات
ولم لايكون لسعادتنا اساس متين يقاوم اعاصير الاحزان؟
لم في عالمنا المسلوب:
الشمس ترفض الافول؟
والليل يحجب وضوح القمر؟
متى لظلام الاقدار ان يرحل ونعود مرة اخرى نضحك ونفرح ؟
زادت قسوة هذا الزمان .. وطالت ليالي الاحزان عالمنا
لحظة صمت .. لحظة حداد..
نقف فيها حزينين على جثث قلوبنا
وسنعزف معا لحن العذاب على نغمات الوتر حتى ينقضي العمر
من عذاب القدر
الم..شقاء..عناء..
عاصفة هموم تت ولن تنتهي
طالت بنا رحلة السفر .. وتهنا في مطارات الحزن
وذاب الهدوء بقلب السكون
ورأيت بنظراته الذهول .. والدمع اتبعه الهطول
لماذا ياعالمنا..؟
عندما نعجز عن التفكير ننسى ….
وعندما نحب نقسى ….
وعندما نكره نجامل …. ؟؟
ولماذا الضحك وقته قصير .. وللهم حصته الاكبر؟
ولماذا سيظل الفرح مبتورا من عالمنا وغارقا في الصقيع ؟
الى متى نقتل احلامنا بالتعثر والسقوط واليأس .. في كبرياء الصمت المجهول؟
لماذا اصبحت شوارعنا تنتحب .. والطرقات باردة .. والانوار باهته ..
والوجوه شاحبة .. والقلوب دامية قاسية..؟
لماذا لم يعد على هذه الارض من يفهم ماتقول ؟ لماذا لاينقطع الخيط الدموي..
وتشرق الشمس …….. ؟! ؟! ؟!
منقول
قصة تحمل معنا رائع اقراء وبتسامتك ستخبرك
اقراء هذة القصة وستعرف الكثير من المعاني الرائعة كما ستشعر بالأستمتاع ولراحة بخلال كل سطر
تقراءة فالقصة احيانا تغير حياتنا وتطورها …جرب وحين تبتسم ستعرف ما الذي قصدتة
قام أستاذ جامعي في قسم إدارة الأعمال بإلقاء محاضرة عن أهمية تنظيم وإدارة الوقت حيث عرض مثالاً حياً أمام الطلبة لتصل الفكرة لهم.
كان المثال عبارة عن اختبار قصير، فقد وضع الأستاذ دلواً على طاولة ثم أحضر عدداً من الصخور الكبيرة وقام بوضعها في الدلو بعناية، واحدةً تلو الأخرى، وعندما امتلأ الدلو سأل الطلاب: هل هذا الدلو ممتلئ؟
قال بعض الطلاب: نعم.
فقال لهم: أنتم متأكدون؟
ثم سحب كيساً مليئاً بالحصيات الصغيرة من تحت الطاولة وقام بوضع هذه الحصيات في الدلو حتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيرة….
ثم سأل مرة أخرى: هل هذا الدلو مملتئ؟
فأجاب أحدهم: ربما لا..
استحسن الأستاذ إجابة الطالب وقام بإخراج كيس من الرمل ثم سكبه في الدلو حتى امتلأت جميع الفراغات الموجودة بين الصخور..
وسأل مرة أخرى: هل امتلأ الدلو الآن؟
فكانت إجابة جميع الطلاب بالنفي. بعد ذلك أحضر الأستاذ إناءً مليئاً بالماء وسكبه في الدلو حتى امتلأ.
وسألهم: ما هي الفكرة من هذه التجربة في اعتقادكم؟
أجاب أحد الطلبة بحماس:
أنه مهما كان جدول المرء مليئاً بالأعمال، فإنه يستطيع عمل المزيد والمزيد بالجد والاجتهاد.
أجابه الأستاذ: صدقت.. ولكن ليس ذلك هو السبب الرئيسي.. فهذا المثال يعلمنا أنه لو لم نضع الصخور الكبيرة أولاً، ما كان بإمكاننا وضعها أبداً.
ثم قال: قد يتساءل البعض وما هي الصخور الكبيرة؟ إنها هدفك في هذه الحياة أو مشروع تريد تحقيقه كتعليمك وطموحك وإسعاد من تحب أو أي شيء يمثل أهمية في حياتك.
تذكروا دائماً أن تضعوا الصخور الكبيرة أولاً.. وإلا فلن يمكنكم وضعها أبداً..
فاسأل أخي الحبيب نفسك الليلة أو في الصباح الباكر.. ما هي الصخور الكبيرة في حياتنا؟ وقم بوضعها من الآن.
فكر…وحتفظ ببتسامتك