التصنيفات
منوعات

الصمت !!

الصمت !!

(هذه الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
أهلكني الإيماء صمتاً بغير ثغر .. وأغضبتني رمشه عين تكلفت بها العين جزافاً .. تخاطر بها قلباً أتى يهرول ويجهل حرباً هناك تشتعل .. فاتحاً الأذرع فلم يجد مقبلاً يقع في الحضن مبتهجاً .. والأقدام سارعت ثم مات فرحة الرقص تحتها بفعل تخاذل وقهر .. والأحضان يتيمة تفقد الرفقة وتوق لعطف ذاك النهر .. ثم كانت وقفة صد أطفأت شموع الفرحة وأبكت العين بكل حزن .. وطعنة قد عمقت في الكبد وخطوات قد ألجمت بالذعر .. محراب صد قاتل ظالم جائر جاثم فوق صدر .. وذاك صمت قاتم كالح يماثل ظلمة القبر .. أي ذنب جنيت فاندلعت منكم صدود مثل ذاك السد .. دون حرف بعتاب أو دون شرح لكتاب .. خصام بغير بوادر حتى لم نكن يوماً في حرب .. ولم تكن إشارات ترتب ذات يوم لعتاب .. أو سابقة يتعود القلب منها بتجربة بين نار وبحر .. أيها الظالم كم قتلت اليوم قلباً بغير وزر .. أتى يركض كالمهر يروم الصفا فإذا بقبر .. وخنجر الصمت بيدكم يطعن في كل نحر .. آلمتني لحظة الصمت فكانت مثل جمر .
(هذه الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
هناك جلست بعيدة نظراتها للأفق فلا ترى باكياً يشتكي من هجر .. وقد أقسمت أن لا ترى دمعةً ولا تسمع قولا من مقر .. واجمة عابسة جامدة مثل صخر .. فتحت أبوابها ذات يوم ثم أوصدتها بكل فخر .. وذاك قلب يحمل الشوق أقبل عندما نادى المنادي بفجر .. ثم كانت لحظة الصمت وهجران بفعل غدر .. وصال ذات يوم بود وشكر ثم خصام وصدود بغير عذر .. ومحنة الظن تدوم أي قول كان جرحاً أشعل الحرب بغير صبر .. أم هناك وشاة أرادوها فتنة فكانت صفعة تلازم حتى نهاية العمر .
(هذه الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )




كلمات رائعه..
بكل حرف همست به..
وهذا يدل على جمال روحك وروعه احاسيسك
راقت لي هذه الحروف وهذا النبض الرائع
لقلبك السكينه




خليجية



خليجية
خليجية



مشكوره



التصنيفات
منوعات

مملكة الصمت

فى مملكة الصمت

أيحق لي أن أعترف

أيحق لي أن أنزف

أيحق لي أن أناديك أناجيك

سأهمس بأسمك كل مساء

بعد أن ينام الجميع

لكي لا يسمعني أحد

سأحمل اسمك وأطير به وحدي

حيث لا يراني أحد

وعندما يأتي الصباح سأخبئك في دفاتري

قبل أن يلاحظني احد

لا يجوز سيدتي أن يعرفك أحد

في مملكة الصمت

ألم تسمعي يوما بمملكة الصمت

سأخبرك عنها سيدتي

هي مملكة فيها الكلام

خروج عن القانون

والهمس عملة لا تجوز

والكتابة خيانة

تموت فيها الحروف واقفة

و تمتلئ الأقلام بالدموع باكية

وتنتهي الحكايات

كل الحكايات قبل أن تولد

بائسة

سيدتي

سأخرج عن القانون

سألعب دور الثائر المجنون

سأغني لكى

وأكتب لكى

وأناديك بأعلى صوتي

سأرسم وجهك على يدي

وفوق طاولتي سأكتب اسمك

بكل اللغات سأقول أحبك أحبك أحبك

ما رأيك أن تحتفلي معي

سنشرب نخب الانتصار

ونحرق علم الصمت

ونرقص على بلاط الحرية

ثم تغادرين

تغادرين سيدتي

في الظلام

قبل أن يستيقظ الجميع في مملكة الصمت




ما أجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ و ابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
دمت بألف خير



رٌبَمَـَـَـَآ آمْتَلٍكْ قُدَرَآتْ خَـَـَآرٍقَـَهْ وَرٌبَـَمَـَـَـَآ لآ آمْتَلٍـٍكْ شَيئَـَـَاً ! رٌبَمَـَـَـَآ آحِبْ رٌبَمَـَـَآ لا اُحَبْ !
رٌبَمَـَـَآ آعٍيشْ وَهْمَـَـَـَاً !

قَدْ آكُوُنْ آنَـَآ نَفْسٍـٍيْ مٍـٍـٍنْ نَسْجٍ آلخَـَيَـَـَـَآلْ ~
وَمٍـٍـٍنْ تَـَـَآلٍيفْ قِصَصْ بَـَعْضُهٌمْ , رٌبَمَـَـَـَآ آكٌـوْنْ "آلبَـَـَطًل "
وَرٌبَمَـَـَـَآ آكـٌوْنْ مُجَرًدْ " كٌـٍـوْمْبَـَـَآرْسْ "
يآآآهـ أيتها حبيبة

حروفكـ كأنها تنآآآديني تقول هي أنتِ لا أكثر ولا أقل
بصدق رآآآئع رآآآئع وجداً
شكري وحبي وأيضاً كل ودي
وبإنتظآر العذب من الحرف لكِ

خليجية




خليجية



مشكوررررررررررررررره



التصنيفات
ادب و خواطر

يحسبون الصمت مثل أول علامة الرضآآآآ . يعلم الله ماسكتنا لهالزمان الا قهر .

عندما تتأج العواطف في داخلك !! عندما تلتهب المشاعر والأحاسيس !!
مشاعر حب , وأخرى ألم , وأخرى قهر, وأخرى ظلم ,وغيرها الكثير ماذا تظن أنك فاعل ؟؟؟
هل تستسلم لتلك الأحاسيس و المشاعر ؟!!
أم تتركها ولا تدعها تؤثر في شخصيتك ومستقبلك؟؟؟؟
نعم هذه مشاعري خلال هذه الفترة
مشاعري التي أشعر بها الآن
مشاعري التي تضطرب في داخلي
مشاعري التي تحرق وجداني وكياني
مشاعري ممن وثقت بهم وكانوا أقرب الناس لي منزله ومازالوا كذلك!!!
مشاعري التي كانت السبب في جريان دموعي وسماع آهاتي و وناتي!
هذه المشاعر بسببهم نعم بسببهم لا أعلم ماذا أفعل بهم وما أفعل بنفسي ؟؟؟؟؟
البعض يقول لي اتركيهم وتجاهليهم !!!!!!
ولكن آآآآآه آه كيف اترك من هم معي في كل الأوطان
نعم معي في كل أرض ومكان
كيف أنساهم ؟؟
لا تشعرون بمدى ألمي وحزني
وفوق هذا البعض يعاتبني ويقول أنا السبب في إهمالهم لي
هل هذا صحيح ؟
هل هذه الإجابة عن قناعة منكم ؟
والله لو كان أحدكم في مكاني لعلم مدى صدقي وأحزاني
لشعر بما أشعر به الآن
لما مكث يعاتب ويجادل
لبرر لنفسه ما يريد
ولكن هكذا حال البشر
لا يتركون أحد بحاله
لا يشعرون بغيرهم
ولا يتألمون لألمهم
آآآآآه آه ربما تسرعت في قراري واتخاذي قربهم
ولكن أخشى أن أتسرع في قراري بالابتعاد عنهم
هم قريبون مني جدا ولكن لا استطيع الوصول إليهم
أشعر أننا أغراب
هل سيستمر الوضع هذا معهم أم يشعرون بي ولكن أخاف يكون ذلك بعد فوات الأوان
ألا يا دنيتي بوحي
بما في خاطري قولي
ألا يا دنيتي نوحي
بهمي والحزن فوحي

بقلمي &&(((مجروحه وأكآبر)))&&




بجد مش عارفة اقولك ايه لاني كنت كدا بس الحمد لله سايوني او بمعني تاني سابني وراح لمكان بعيد ماعرفهوش
مش هقدر اقولك تعملي ايه



كلماتٌ تعتلي قمم الجبالِ
وإبداعٌُ وتميزٌ هو متصفحك
تلاشى حروفي أمام ماخطتهُ أناملك
لكنها ستواصل لِتقول لكَ من الأعماقِ
طرحك راقيٍ
…………
لك ودي وردي




هلا وغلا حبايب قلبي
منورين صفحتي بردودكم
الله لا يحرمني منكم
دمتم كما تحبون



خواطر رائعه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الخرس الزوجي بيوت عامرة يسكنها الصمت

تعاني الكثير من الزوجات من صمت أزواجهن داخل المنزل، حيث تتعطل لغة الكلام بينهما، وتتصحر الألسن من الكلمات، بينما يتسم الزوج أو الزوجة خارج المنزل ومع الأصدقاء بالحديث المتدفق والكلمات الجذابة.. فلماذا يلوذ بعض الأزواج والزوجات بالصمت داخل جدران المنزل، بينما يُفترض أن يكون حديقة مليئة بالأصوات الجذابة، وليس صحراء تلفها رياح الصمت؟!

في البداية تروي "خديجة" قصتها مع "الخرس الزوجي" قائلة: عجزت عن فصل زوجي عن حياة العزوبية السابقة؛ فهو منطلق مع أصحابه، ويرتاح لهم جداً، وعندما يعود للمنزل يجد جواً آخر غير الذي اعتاده طوال عمره.. يجد زوجة لها طريقة أخرى في التفكير والكلام، ولها اهتمامات أخرى غير اهتمامات أصحابه، ويجد بيتاً له احترام وزوجة لها ثقافة أخرى، فيلجأ إلى الصمت؛ لأنه لا يجيد التعامل مع هذه الأجواء ولم يعتدها.

من جانبها تقول "أم سامية": أعاني كثيراً من صمت زوجي؛ فنحن لا نكاد نتحدث أبداً سوى كلمات قليلة أو مجرد سؤال ورد جوابه فقط! فأنا لاحظت عليه الهدوء منذ أيام زواجنا الأولى، لكن هذا الهدوء تحوّل إلى صمت شيئاً فشيئاً مع مرور الوقت، فكنت أتمنى أن أنجب طفلاً يخرجني من الهامش الذي وضعني فيه صمت زوجي.

الأطفال ضحية

"أم جمال" علاقتها مع "الصمت الزوجي" تعود إلى سنوات بعيدة، حيث تقول: أعيش من خمس عشرة سنة مع زوجي في صمت رهيب؛ فلغة الحوار تعطلت منذ بداية حملي بطفلي الأول، حاولت النقاش معه بأساليب كثيرة عن هذا الوضع، لكن بدون فائدة،فلا هو يعلم السبب، ولا أنا أستطيع إيجاد حل! والآن إن كنت أريد شيئاً أجعل أحد الأبناء يخبره به، ونفس الحال معه أيضاً؛ فأبناؤنا هم اللغة المشتركة بيننا.

أما "أم ميسم" فتروي قصتها قائلة: الصمت هو سيد المنزل، وأكثر ما أخشاه هو تأثر أبني الوحيد بذلك، فهو على الرغم من عمره الصغير؛ إلاّ أنه بأشد الحاجة لأمه وأبيه وليس لأمه فقط، ولذا أعتقد أنه يشعر بفقدان لغة التواصل بيننا، فمن الطبيعي أن الأبناء يحتاجون إلى تماسك الأبوين مع بعضهما البعض؛ فكل منهما يكمّل الآخر، أما في حالة الصمت هذه فإن الطفل يحس بالضياع بين أبويه على الرغم من صغر سنه.

خجل ومشاحنات

في الجبهة المقابلة، فإن بعض الأزواج يلقي بمسؤولية غياب الحوار والتواصل داخل المنزل على الزوجة، حيث يقول "أحمد": حقيقة هي السبب؛ لأنها تخجل مني ولا تبادر بالكلام أو الملاطفة، ومع استمرار هذا الوضع الذي عجزت أن أغيره تعوّدت على الصمت في المنزل".

ويضيف: الأمر المزعج أن الزوجات يتهمننا بالصمت وهن أيضاً مثلنا، حيث أراها تتحدث مع إخوانها وأقربائها بكل أريحية وانطلاق؛ حتى إني لا أصدق أن زوجتي الصامتة هي التي أمامي، وعند خروجهم من المنزل تعود إلى صمتها".

أما بالنسبة لـ" سعد" فإن "الصمت الزوجي" يبدو أمراً طبيعياً بسبب طبيعة الزيجات التقليدية، التي لا يسبقها أي تعارف بين الزوجين، ويضيف: "هناك الكثير ممن لا يرى زوجته إلاّ ليلة الزفاف، فتبدأ علاقتهم كغريبين حُكم عليهما بالعيش سوية، ومنهم من يتحرّر من هذا القيد، وينجح في التواصل مع الطرف الآخر، ومن تستمر معه هذه الوحشة والغربة الذاتية، ومع مرور الوقت تستحكم عليهما فيعيشان غريبين وهما زوجان، ومن هنا لا وجود للغة ولا حضور للكلام، بل الصمت ولا غيره".

ومن زاوية أخرى، يوضح "شاهر" أن: المشاحنات الدائمة، خاصة إذا كانت الزوجة سليطة اللسان تؤدي بالزوج الذي يريد المحافظة على أسرته من التشتت إلى تجنب الاحتكاك بالزوجة وتجاهلها ليريح ويستريح. إضافة إلى أن هناك أزواجاً لا يوجد بينهما اهتمامات مشتركة، بل ربما يوجد هوة ثقافية كبيرة بينهما، مما يؤدي إلى تقطع التواصل إلاّ في حدود ضيقة جداً".

الداء والدواء

وفي محاولة لتشخيص الظاهرة ومعرفة أسبابها وكيفية علاجها، يشير الدكتور عبد الله الصبيح -اختصاصي علم النفس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية- إلى أن صمت الأزواج يُعدّ ظاهرة في بعض المنازل، سواء من الزوج أو الزوجة، وهذا مؤشر على اضطراب العلاقة".

ويضيف: "قد تكون الزوجة هي السبب بفشلها في الوصول إلى قلب زوجها، وأحيانا تبدأ هذه الظاهرة في الظهور بعد مرور عدة سنوات على الزواج، كما قد يكون هناك ضعف في القضايا المشتركة فيما بينهم، أو عدم الالتفات إليها كقضايا الأولاد والمنزل والمستقبل، ما يجعل هذا الجانب يضمر بين الزوجين.

ويوضح د. الصبيح أن الصمت لا يعني أن الزوجين لا يحبان بعضهما، ولكنهما لم يستطيعا التفاهم بشكل جيد، مما يجعل الحياة مملة، وربما يتكيفان مع الصمت، وتستمر الحياة بينهما هكذا، لافتاً إلى أن هذا الصمت يؤثر على الأطفال سلبياً؛ لأن اللغة وانتقال القيم والتنشئة الاجتماعية والتعليم تُكتسب من خلال الحديث.

ويقترح د. الصبيح عدداً من الحلول، من بينها سفر الزوجين أو الخروج للتنزه كنوع من التجديد، كذلك إثارة بعض القضايا الثقافية، أو القضايا التي تهم الزوجة كاللباس والطبخ، إضافة إلى تنويع الحديث وتجديد العلاقة بمثيرات جديدة، مما قد يثري الحديث بينهما، ويكسر حاجز الصمت".

وينتهي د. عبد الله الصبيح إلى أن اللوم في هذا الصمت الزوجي لا يقع على الزوج أو الزوجة بمفردها؛ فالقضية مشتركة بين الاثنين، وينبغي أن يكون هناك حديث مشترك، وتكون هناك شورى بينهم في جميع أمورهم حتى في موضوع الخروج من المنزل، وإن كان لابد من لوم؛ فأنا أوجهه للزوج لكونه ولي الأمر وصاحب المنزل والمسؤول الأول في الأسرة، وإن كان في تصوري أن الاثنين مشتركان في هذه القضية.




يسلمو على الموضوع الجميل ياجميل



شكرلك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ماذا نفعل عندما يهدد الصمت حياتنا الزوجية؟

بالأمس القريب كانت الزوجة تقنع نفسها أن كلامها لن يحقق شيئاً فتصمت، وأحياناً كانت تخاف إحراج مشاعر زوجها فتمتنع عن قول شيء قد تندم عليه بعد ذلك، تعددت أسباب الصمت والصمت واحد.
فمن قال أنه بسبب عدم الوفاق، أو لحاجة الزوج للانطواء ليعيد حساباته، ومرات يرجعونه للأزمة الاقتصادية التي يواجهها الزوج ويعالجها بالتوقف عن الكلام مع زوجته؛ خوفاً من زيادة طلباتها، وهم في كل الحالات لا يحلون المشكلة، بل ينسحبون بصمتهم من الصراع وأعماقهم مليئة بالعصبية والكراهية والإحباط وافتقاد الأمان.
أرقام ودلالات
أجرى طلبة كلية الآداب بالقاهرة -قسم اجتماع- بحثاً اجتماعياً على 500 من المتزوجين -لم يمض على زواجهم 5 إلى 7 سنوات- وكان السؤال عن مساحة الحوار بينهما؛ هل زاد أم تقلص بعد هيمنة الموبايل والإنترنت؟ وكانت النتيجة أن 65% منهم اعترفوا بتقلص الحوار بينهم إلى درجة كبيرة -أقل من ساعة يومياً- بينما أكد 18% أن الحوار لازال قائماً؛ نظراً لاشتراك المصالح بينهم، وصرح الـ17% الباقون بأن الأمر يتوقف على حالة الانسجام والاستقرار العاطفي، أو النفور والاعتراض أمام المشاكل الزوجية والاضطرابات النفسية.
فنون الحوار وقواعده
لخصته لنا الدكتورة فاطمة الشناوي استشارية العلاقات الزوجية، في نقاط، على الزوجين محاولة الأخذ بها.
1- امنحي زوجك الوقت الكافي بإعداد وتهيئة الفرص للتواصل معه، مدة 15 دقيقة لكل منها.
2- "من، متى، أين، متى" أدوات تساعد على فتح مواضيع للمناقشة، وتطلب أيضاً معلومات محددة.
3- تأكدي أن ملامحك وحركاتك الجسدية تطلب إجابة هي الأخرى، من دون أن يتحول المشهد إلى مجرد إمعان في النظر.
4- اطرحي تخمينات عبثية أو مُبالغ فيها أو مستحيلة حول سبب الصمت، مما يبعث ابتسامة تُحطم دروع أشد أنواع هؤلاء الصامتين عناداً.
5- بمرحك وسخريتك الطيبة تتغلبين على مزاج زوجك السيئ وصمته؛ فالمبالغة والسخرية والعبث تدفع الصامت إلى التحديد.
6- إذا أحسست بغضبه في مقابل مُزاحك فلا تستمري في محاولتك، اعتذري فوراً وبصدق، فالدعابة ليست مضمونة النجاح دائماً.
7- أمام إصرار زوجك على الصمت رغم محاولاتك، عليك التفكير في مجرى الأحداث كما فهمتها أنت وكيفية متابعتها؛ حتى تستطيعي الوصول إلى معنى إيجابي لهذا الصمت، وبمجرد الوصول إلى فكرة اقترحيها عليه، وانتظري رد الفعل.
8- الصامتون لا يرحبون بجمل مثل: «أنا أعرف ماذا يدور برأسك، لا أعرف إلى أين سيصل بك صمتك». ولكنهم يسعدون بالتخمين.
9- ابدئي الحوار معه وأنت هادئة مسترخية، راغبة في إتمامه لهدف واضح لديك، وابتعدي عن مفردات السخرية والنقد، ولا تتصيدي له الأخطاء.
10- تخيري الوقت والمكان المناسبين للحوار، ولا تنتظري مبادرته؛ فالرجال لهم أسلوب مخالف للمرأة.
11- اهتمي بالتواصل الجسدي أثناء حوارك مع زوجك؛ كوني قريبة منه، تلامسي معه.
12- فرقى بين الفضفضة ومجرد الكلام وبين الحوار الفعال مع الزوج؛ بهدف الوصول إلى نتيجة.