شكرا لك على الطرح المميز
في انتظار جديييييييدك
شكرا لك على الطرح المميز
في انتظار جديييييييدك
إقتربت العطلة الصيفية وجميعنا يتطلع شوقاً لأخذ قسط من الراحة من عناء ومشقّة العمل الروتيني اليومي والضغوطات النفسية…. ولكن هل هذا يعني ان نأخذ ايضا قسطاَ من الراحة من عاداتنا الغذائية الصحية؟
َ
بلا شك أن العادات الغذائية الصحية ليست مرتبطة بزمن او بمكان محدديين، ولا تعد ممارسة صحية نتبعها لفترة ثم نتوقف، بل هي نمط وأسلوب صحي للحياة يفضل أن نلتزم به ونحافظ عليه في كل وقت.
لماذا نشدد على أهمية المحافظة على لياقتك ورشاقتك في الاجازة الصيفية؟ لأننا نعلم أن أطعمة الصيف المغرية، الإسترخاء والراحة، وأوقات الفراغ…. جميعها تجعل من الصعب علينا المحافظة على عاداتنا الغذائية الصحية وكذلك وزننا في فترة الأجازة.
إليك بعض النصائح والأرشادات الغذائية الصحيّة التي ستساعدك على الحفاظ على لياقتك الصحية والبدنية وستجعل من عطلتك عطلة سعيدة تعودين بعدها يملؤك النشاط والحيوية و بدون أي كيلوغرامات إضافية الى وزنك الحالي.
• حافظي على عادة تناول وجبة الأفطار حتى وان إستيقظت متاخرة نهار العطلة، ولاتحذفي أياً من الوجبات الرئيسية.
• أحرصي على التنويع في طعامك ليشمل غذاؤك اليومي المجموعات الغذائية الرئيسية مثل: الحبوب، اللحوم والبقوليات، الحليب ومشتقاته، الفاكهة والخضار. إختاري دائما مشتقات الحليب قليلة الدسم ،اللحوم (القليلة الدهن) والحبوب الكاملة.
• تناولي طعامك فقط عندما تشعرين بالجوع ومن الأفضل تناول وجبة صحية خفيفة بين الوجبات الرئيسية لتتجنبي الشعور بالجوع الشديد على الوجبة التالية وبالتالي لا تضطرين الى الافراط في الاكل.
• لا تتوجهي مباشرة إلى الطعام عند الشعور بالملل،التعب، أو الإرهاق بل حاولي ممارسة أنشطة اخرى كالمشي أو إجراء مكالمة هاتفية مع صديق، أو فقط قومي بتنظيف أسنانك ولاحظي كم سيقوم هذا بمساعدتك!
• ترتفع درجة الحرارة والرطوبة أثناء فصل الصيف، لذلك تأكدي من إبقاء جسمك مرطباً. إشربي الماء بشكل منتظم، حتى لو كنت لا تشعرين بالعطش فأنت تحتاجين على الاقل الى 8 أكواب من الماء في اليوم (وزيادة هذه الكمية مع الارتفاع في درجة حرارة الجو) وتذكري يعتبر الماء أفضل مشروب يروي عطشك وهو خال من السعرات الحرارية في الوقت ذاته.
• حاولي التفريق بين الاحساس بالجوع والعطش، واذا استصعب عليك التمييز جربي الاتي: اشربي كوب من الماء وانتظري لمدة 10 دقائق اذا مازلتي تشعرين بالجوع عندها تناولي طعامك أو خذي وجبة صغيرة.
• اكثري من تناول فواكه وخضار الصيف (بما لا يقل عن 5 حصص يومياً) حيث تحتوي على نسبة عالية من الالياف والفيتامينات وتمتاز بانخفاض سعراتها الحرارية. يعد التوت بانواعه من الخيارات الجيدة!
• تجنبي العصائر المحلاة والمثلجات التي هي احد أقوى مغريات الصيف. اختاري المنتجات الآتية بدلا عنها: مثلجات مصنوعة من لبن قليل الدسم، لبن الزبادي بالفواكه (قليل الدسم)، عصائر الفواكه الطازجة100%، عصير الليمون، الشاي المثلج الدايت، الشاي الاخضر، مثلجات دايت (قليلة الدسم /قليلة السكر). راقبي وباستمرار الكميات التي تتناولينها من هذه المنتجات فهي لازالت تحتوي على كمية من السعرات الحرارية التي يجب ان تقومي بحسابها مع بقية وجباتك.
• استمتعي بوقتك اثناء المناسبات والاجتماعات العائلية (بعيداً عن الطعام)، وتذكري ان إقامة مثل هذه الاجتماعات ليست للأكل فقط.
• في حال تناولك الطعام في المطعم، تجنبي الأطعمة المقلية والوجبات ذات الأحجام الكبيرة، إختاري الأطعمه المشوية، السلطة، العصائر الطازجة، مع مراعاة الكمية التي تتناولينها.
• الاعتدال هو مفتاح النجاح لتحافظي على وزنك، فمثلا قد يحدث أنه أثناء المناسبات الخاصة كأعياد الميلاد أو حفلات الزواج أن تتناولي كمية كبيرة من الطعام، لا تنزعجي من نفسك وقومي بالتعويض عن ذلك بالتقليل من كمية الاكل في اليوم التالي وزيادة نشاطك البدني.
مارسي التمارين الرياضية
تعد التمارين الرياضية من العوامل الاكثرنجاحاً في المحافظة على الوزن .لا تجعلي من العطلة وقتا للخمول والراحة بل استمتعي بممارسة العديد من الانشطة سواء داخل او خارج المنزل مثل السباحة، تمارين الإيروبيك، رياضة المشي، ركوب الدراجات، واللعب مع الصغار في الحديقة… خصصي وقتا لممارسة الرياضة بشكل يومي لأنها ستساعدك على تحسين مزاجك والاستمتاع بعطلتك والمحافظة على وزنك.
خير نصيحة:
لتحافظي على بقاء بشرتك صحية اثناء الصيف، تناولي طعاماً صحياً، مارسي التمارين الرياضية، اشربي كمية كافية من الماء، ولا تنسي أن تستخدمي الواقي الشمسي.
بعد انتهاء نهارك المفعم بالحيوية والمرح، يمكنك أن تتمتّعي بقطعة صغيرة من الحلوى طالما أنك تعتبرينها جزءاً من نظامك الغذائي.
الســـــــــــلام عليكم
انتهى العام الدراسى ، وأقبلت الإجازة الصيفية ، وتبدأ معاناة الأهل..
فالأبناء طاقة وحيوية تحتاج الى قنوات لتصرفها ، وهكذا يعاني الكثير
من الكثير من الأسر من كيفية ملء الفراغ الكبير جدا، ولكن من الممكن أن
تكون فرصة للإستفادة والتطوير ، وقد يكون عكس ذلك..
ومن طبيعة الإنسان حب الحركة ، طالما هناك روح وجسد فيه ، فهو دائما
بين الجد واللعب ، والحركة والسكون ، النشاط والكسل ،
وبما إن الإنسان مخلوق ضعيف ، يكل العمل ويريد أن يجد الراحة
بعد التعب ، وإلى الترفيه واللهو المباح ..
نجده ينتهز الفرصة لإستغلالها بين اللعب واللهو والمرح
فتعتبر العطلة الصيفية فرصة كبيرة عند الطفل ، وعند الأهل على حد
سواء لقضاء إجازة سعيدة بعد عناء وكد طوال عاما كاملا..
لذى نجد مع بداية العطلة الصيفية بداية للتخطيط والتفكير بكيفة قضاءها
البعض يسافر ويرحل ..
والبعض الأخر يقضيها متقوقع بمكانه ، أو بستغلال بعض الفرص البسيطة
كزيارة الأهل أو للذهاب لبعض أماكن الترفيهة..
فيتسلل الكسل والخمول وخصوصا لدى الأطفال…
ويحاول الطفل إشغال وقته بطريقه الخاصة سواء بزيادة ساعات النوم ،
أو بوسائل الترفيهة الخاصة ( الأكترونيات )..
حيث أنتشرت هذة الأجهزة الأكترونية المشبعة بالألعاب المتنوعة في الكثير من
منازلنا ، وتعتمد هذة الألعاب على سرعة الإنتباة والتركيز الى جانب سهولة
حملها وأسعارها المناسبة وللأسف كل هذة الألعاب تكون سلبياتها أكثر
من إجابياتها ، ولها أثار صحية كثيرة وقد أثبت الدراسات العلمية إن
تعود الطفل على إستخدام أجهزة الكمبيوتر بكثرة في الدراسة أو للعب ربما يعرضهم
للمخاطر ، ولبعض الإصابات بالرقبة والأطراف والآم الظهر عند الجلوس
بطريقة غير صحيحة ، وخصوصا عند البالغين ..
وعدم القيام بأي تمارين رياضية ولو خفيفة خلال أوقات الجلوس
الطويلة أمام الكمبيوتر .. وكذلك الوميض المتقطع ، والإضاءة في الرسوم
المتحركة الموجودة في هذة الألعاب ، وأثناء ممارستها في الكمبيوتر تكون
حركة العينين سريعة بالإضافة للزغلة ، والحكة ..كلها أعراض تعطي إحساس
بالصداع والشعور بالإجهاد البدني ، وأحيانا بالقلق والإكتئاب..
التلفزيون
الجلوس أمام شاشة التلفاز يشكل مضارا للطفل خاصة لفترات طويلة
، وبصورة غير إنتقالية ، لإنها تحرمه من القيام ببعض النشاطات
الطبيعية الأخرى ، وكما تدل بعض الدراسات على إن مشاهدة الأطفال للتلفزيون…
خاصة قبل النوم مباشرة ، تزعج نومهم
فينعكس سلبيا على صحتهم ..وعلى تطور قدراتهم العقلية والوجدانية
، فيقلل قدرتهم على التعليم الذاتي
لإن أكثرية برامج الأطفال مسلية للأطفال…كالرسوم المتحركة
وليست تعليمية ، وبرتبط الإفراط في مشاهدة التلفزيون ، خاصة الى حد
تناول الطعام أثناء المشاهدة ، فيتعرض الطفل للسمنة المفرطة ، وهى
وللأسف سمة غير مرغوبة صحيا بوجة عام ..
وتتفاقم هذة المشكلة بسبب إقبال الأطفال أثناء مشاهدة التلفاز
على أنواع الطعام والشراب المصنع الغير الصحي ، ويرتبط التعود
على أنواع الطعام والشراب هذة مع الإفراط في مشاهدة التلفزيون
بقلة الحركة بسبب الجلوس أو الإسترخاء أمام الجهاز….
ولاننسى تعرض الأطفال لمشاهدة برامج العنف في التلفزيون
وخصوصا المشاهد العنيفة الخاصة بالحوادث والحروب ، والكوارت
الطبيعية التى تتخلل نشرات الأخبار ، فالمعروف إن التعرض الزائد
للعنف يضر بالتطور العاطفي للأطغال ، ويزيد من قوة إتجاه ميل الأطفال
الصغار لتصديق كل ما يرونه على الشاشة الصغيرة دون التفرقة بين
الحقيقة أو التمثيل أو الخيال ..
الإسلام ووقت الفراغ
حثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الإهتمام بكتاب الله وتربية أبنائنا
على تحفيظهم وتعليمهم معانيه فقال : صلى الله عليه وسلم
علموا أولادكم القرآن فإنه أول ما ينبغي أن يتعلم من علم الله هو..
فلابد لنا من تعليم أولادنا كتاب الله منذ الصغر حتى تظهر فائدته في الكبر..
ونستفيد من وقت فراغ الإجازة الصيفية ، ونعلم أولادنا كلام الله رب العالمين …
لإنه مفتاح كل العلوم….
كذلك علينا بالحرص على تعلمهم أداء الصلاة في أوقاتها ..
وحبذا لوكانت تؤدى في المسجد لتثبت العبادة في نفوسهم…
ممارسة الرياضية
نفوسهم…من الأمور التى دعانا إليها ديننا الإسلامي هى الرياضة
لإنها أفضل سلاح لمواجهة الأمراض قال : سيدنا عمر رضى الله عنه
علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل
وصحة عقولهم وذكائهم فإن ممارسة الرياضة والإشتراك
بالأنشطة الرياضية ، لها دور كبير في زرع الثقة بالنفس ، وبقوة الشخصية
، وتكوين علاقات إجتماعية جيدة ، وإشغال أوقات الفراغ بما يفيد
الرسم والخزف والأشغال اليدوية
نفوسهم…إن الإهتمام بتنمية المهارات عن طريق تنمية الهوايات في هذا المجال
يساعدان الطفل من خلال أدق التفاصيل المطلوبة في التنفيد..
لذلك فهما يساعدان على تنمية ذكاءالطفل
القراءة
القراءة هامة جدا لتنمية ذكاء أطفالنا ، ولم لا ؟؟
فإن أول كلمة نزلت في القران الكريم هى ( إقرأ )
بسم الله الرحمن الرحيم ،،
إقرأ بإسم ربك الذي خلق ، خلق الإنسان من علق ، إقرأ وربك الأكرم
الذى علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم..
فالقرآءة .. هى عملية تعويد الأطفال كيف وماذا يقرآون ؟؟
فكل طفل يكتسب عادة القرآءة يعني إنه سيحب الأدب واللعب ، وسيدعم
قدراته الإبداعية ، والإبتكارية بإستمرار، وهى تكسب الأطفال كذلك حب اللغة
، واللغة ليست وسيلة تخاطب فحسب ، بل هى أسلوب للتفكير
فمن الأفضل أن تشجعي طفلك القرآءة وخصوصا في الإجازة الصيفية،
وأحضري له بعض الكتب حسب عمره ، وشجعيه على تكوين مكنبة صغيرة
خاصة به تضم الكتب الملونة والقصص الجذابة..
وبالله التوفيق لكل أولادنا
؛؛
في أمان الله
م ن
تسلمي قلبي ملئ الوقت هالايام اصبح في اشياء لا تفيد فاطفالنا كذلك ادخلناهم معمعتنا فاصبو يتفرجون التلفزيون بافراط و يلعبون بلا توقف >>من الاخر لا يتذكرو دينهم ………..شكرا مرة ثانية
المكونات
طريقة التحضير