التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

العلاج بالضوء لمرضى الزهايمر والشلل الرعاش!!

لا يمكن تصور العيش من غير ضوء، فهو أساسي في حياتنا خاصة في ظلمة الليل، فهو مصدر إنارة الكون وما فيه ولا يمكننا الرؤية بدونه، والجديد أن الضوء دخل إلى عالم الطب من خلال الدراسات الحديثة التي كشفت عن اكتشاف قد يؤدي إلى الشفاء من أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض جنون البقر من خلال العلاج بالضوء.

وأضافت الدراسة أنه يمكن التمييز بين تجمعات البروتينات التي يعتقد أنها المسببة للأمراض، وبين البروتينات التي تقوم بوظيفتها بشكل جيد في الجسم باستخدام تقنية الليزر متعددة الفوتون، بحسب موقع "ساينس دايلي" المعني بنشر الأبحاث العلمية.

وقالت الدراسة "لم يتحدث أحد حول استخدام الضوء فقط في علاج هذه الأمراض حتى الآن… هذا أسلوب جديد تماما، ونحن نعتقد أن هذا قد يصبح بمنزلة طفرة في مجال بحوث أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض كروتزفيلد ياكوب… لقد وجدنا طريقة جديدة تماما لاكتشاف هذه التركيبات "التجمعات البروتينية" باستخدام ضوء الليزر فقط". إذا ما تمت إزالة التجمعات البروتينية، فإنه من حيث المبدأ سيكون المرض قد تم الشفاء منه. لكن تبقى المشكلة حتى الآن في الكشف عن هذه التجمعات البروتينية وإزالتها




الله يعطيك العافية حبيبتي



التصنيفات
منتدى اسلامي

سعة الضوء ام سرعة الصوت او سرعة التوبة

خليجية[/IMG]

سرعة الضوء أم سرعة الصوت أم سرعة التوبة؟!!

غالباً ما يعقد الناس في السرعة مقارنة بين الضوء والصوت، وكلاهما كما نعلم لا يستغرق أكثر من أجزاء بسيطة من الثانية!! ولا شك أنه قد يكون في ذلك إسعافٌ للناس، إما بالرؤية أو بسماع خبر عاجل، ليبقى السؤال : هل لا حظت يوماً هذه الومضة التي تنبض في نفسك على حين غرة في بعض الأحيان قائلة :

* ليتني ما فعلت!!

* أو ليتني كنت عبداً صالحاً!!

* أو ليتني ما ضيعت هذه الفرصة من الحسنات!!

فقد تعجب حين تعلم أن هذه الومضة – سريعة الظهور والزوال – تعتبر بمثابة قطرة ماء الحياة لروحك وقلبك؛ لو أنك سارعت باستثمارها من خلال التفاعل السريع معها!!

فسرعة ظهورها قد يساوي تماماً زمن مغفرة ذنبك!!

هل خطر ذلك ببالك من قبل؟! بالطبع لا . . ولكنه ليس على الله بعزيز!!

فإنها حين تضرب بحرارتها جدار هذا البالون المتضخم برصيد الغم والهم والحزن المكبوت في نفسك، والمتراكم على مدار السنين؛ جراء تلك المعصية التي فعلتها أو الكبيرة التي ارتكبتها، ولم تجد خلاصاً من كآبة توابعها بسبب تراكم المزيد والمزيد من الهم والحزن!!

ألا رب شهوة ساعة أورثت ذلاً طويلاً!!

فكأنها تريد لفت انتباهك أن باستطاعتها على صغر حجمها؛ تفجير هذا البالون الكبير، وجعله هباء منثوراً – فقط – بلحظة صدق واحدة منك مع الله، لو استثمرت هذه الومضة في حيينها!!

أما إذا كنت تعتقد أن مغفرة ربك لذنوبك تحتاج شهوراً أو سنيناً أو حتى أيام!! فقد أعظمت على الله الفرية!!

إذ كيف يكون أكرم من سُئل، وأجود من أعطى، ولا يستطيع أن يجعل ذنوبك هباءً منثوراً في لحظة صدق واحدة؟!!!!!!!

فأوحى الله إلى أرض الرحمة أن اقتربي
وإلى أرض العذاب أن ابتعدي
فوجدوه قريباً من أرض الرحمة بشبر!! فأخذته ملائكة الرحمة!!

إن سرعة تفاعلنا مع أي خاطرة للتوبة في نفوسنا، لهي أولى بشائر الغيث على قلوبنا الظمأى بسبب البعد عن الله، فليروِ كل منا ظمأ قلبه بالقرب من ربه ومولاه، وليجعل من هذه الومضة، شعلته على الطريق نحو النجاة بالتوبة، التي تبدأ وتنتهي بكلمة . .

(استغفر الله)!!

حيينها فقط . . تكون قد قلبت السحر على الساحر!! وأذهبت سنين الشيطان الطوال، وعمله الفاسد البطال سدى!! إذا أقرنت هذه الكلمة بندمٍ صادقٍ من صميم قلبك، وبعزيمةٍ تزول لها الجبال على عدم العودة، وبانعزالٍ فوريٍ عن هذه المعصية أو تلك!!

حيينها فقط . . سوف تستشعر حلاة التوبة تمسح ببردها الحاني على قلبك، لتزف إليك أولى بشائر المغفرة!!

إن سرعة ومضة التوبة يمنحها الله لعباده، لعلها تسبق سرعة ومضة ملك الموت حين يخطف روح العبد في لحظة!!

فاغتنم ومضة النجاة قبل فزعة الموت!!

فما يدريك لعل الله أن يكتب لك بها سعادة لا تشقى بعدها أبداً، فمن عرف نعمة هذه الومضة، واغتنم استثمارها بحق؛ سيكون الوحيد الذي يمكنه الإجابة على سؤالنا :

سرعة الضوء أم سرعة الصوت
أم سرعة التوبة؟!!

خليجية[/IMG]




خليجية



خليجية



خليجية

خليجية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

أخرجي طفلك إلي الضوء واجعليه ينعم بفوائد الشمس العظيمة

خليجية
خلق الله – سبحانه وتعالى – العديد من المصادر الطبيعية التي تنعكس علينا وعلى صحة أطفالنا بالكثير من الفوائد العظيمة. وتعد أشعة الشمس من أهم تلك المصادر الطبيعية، حيث أنها تعمل على علاج الكثير من الأمراض، منها:

1. تقوية العظام: يصف جميع الأطباء أشعة الشمس للوقاية من كساح الأطفال وكثير من الأمراض الأخرى التي تتضمن تشوهات في العظام، وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن أشعة الشمس الضرورية لإفراز فيتامين (د) من الجسم تساعد على مكافحة هشاشة العظام التي تعود في جزء منها إلى نقص في هذا الفيتامين الذي يحافظ على مستويات الكالسيوم والفوسفات في الدم، والمعروف أن هذين المعدنين ضروريان لبناء العظام، كما أنه يعزز قدرة الأمعاء على امتصاص الكالسيوم.

2. الوقاية من السرطان: فقد أكدت الدراسات أن التعرض لأشعة الشمس يحمي من الإصابة من بعض أشكال السرطان، مثل سرطان الثدي والقولون وسرطان البروستاتا، وأرجع العلماء السبب إلى فيتامين (د) الذي تعمل أشعة الشمس على إفرازه من الجسم؛ فهو يكبح نمو الخلايا السرطانية داخل الأعضاء المذكورة.

3. التخفيف من خطر الإصابة بمرض السكري: كشفت دراسة أجريت على الأطفال الفنلندين أن إعطاء الأطفال يوميا جرعة إضافية من الفيتامين (د) يقل بشكل ملحوظ خطر إصابتهم بالسكري. وكما تم ذكرنا فإن أشعة الشمس تعمل على إفراز فيتامين (د) من جسم الإنسان.

4. التخفيف من ضغط الدم: تفيد الأبحاث أن معدلات ضغط الدم ترتفع في فصل الشتاء. ولكن التعرض لأشعة الشمس من مدة تتراوح بين 6 – 30 دقيقة ثلاث مرات أسبوعيا تعمل على مساعدة الأمعاء في عملية امتصاص الكالسيوم، والذي يقوم بدوره على إبقاء مستويات ضغط الدم في الشرايين طبيعيا 100%.

ومن أجل الانتفاع بكل فوائد الشمس العظيمة علينا المحافظة على تعريض أجسامنا وأجسام أطفالنا؛ كي نعم جميعا بحياة صحية وسليمة وخالية من الأمراض.




جزاك الله خير



خليجية



جزاكي الله خيرا



شكراً