التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تتجنبي الوصول إلى الطلاق؟

أصبح الطلاق واقعًا مؤلمًا بعد أن ارتفعت معدلاته سنويًا، وتحول من حل لمشكلة إلى مصدر لمشكلات عدة. وفيما يلي أهم أسباب الطلاق كي نعمل على تجنبها ما استطعنا، وهي وإن كانت في معظمها موجهة للمرأة إلا أنها تشمل في أغلبها الرجل أيضًا مما يستدعي حرص كل من الزوجين على تجنب الأسباب المؤدية للطلاق:

1. عدم اهتمام أحد الزوجين بالطرف الآخر وبالبيت والأطفال، فالاهتمام المتبادل دعامة مهمة لبناء الأسرة.
2. اعتماد الزوجين على المربية في إدارة شئون الأسرة وتربية الأولاد مما يفقد الأسرة دعامة مهمة من دعائم الترابط الأسري.
3. استهتار أحد الزوجين بالمسئولية الملقاة على عاتقه في تربية ومتابعة الأبناء، فيترك أمور الأسرة بلا رقابة ولا ضبط فتكون العاقبة وخيمة على الأبناء وكذلك على استقرار الأسرة.
4. تدخل الأهل في أمور وعلاقة الزوجين، مما يعقد حل المشكلة وإن كانت بسيطة، فتدخل أم الزوج أو أم الزوجة في الصغيرة والكبيرة كثيرًا ما يؤدي إلى المشاحنات ويجعل تلك الاختلافات والمشاحنات قائمة على قدم وساق.
5. قلة التفاهم بين الأزواج بحيث لا يهتمان بالحديث الهادئ معًا ولا يصغي أحدهما إلى ما يقوله الآخر، وما يعاني منه من الآلام والمصاعب، مما يعقد المشاكل ويؤدي إلى الطلاق.
6. قلة الخبرة بالزواج حيث تفاجأ الزوجة بواقع ومتطلبات لم تخطر على بالها، واصطدامها بهذا الواقع يجعلها تعيش بتعاسة مما ينعكس على العائلة ككل.
7. التوتر والقلق والشعور بعدم الاطمئنان والكآبة، نتيجة لما تزخر به الحياة في وقتنا الحاضر من صراعات ومشاكل يؤدي إلى إصابة الفرد بالتوتر والقلق، وهذا الوضع ينعكس على المعاملة القائمة بين الزوجين، مما يؤدي بالتالي إلى كثرة المشاحنات والشجار وتوتر العلاقة فيما بينهم ، الذي يؤدي إلى فسخ ذلك العقد بالطلاق.
8. الإهانات وجرح المشاعر والمواقف المنكدة بين الزوجين؛ مما يؤدي إلى تأزم الأمور، وفقدان السيطرة على الانفعالات فتؤدي أحيانًا إلى الضرب والإهانة، واستعمال الكلمات النابية بين الزوجين مما يزيد الطين بلة، ويؤدي إلى فقدان الاحترام بين الزوجين يمما يسبب فقدان الحب ، وبالتالي يكره الواحد منهما الآخر.
9. المقارنات التي تتبعها الزوج أو الزوجة بحياة الأسر القريبة، وذلك كأن ترى الزوجة زوج صديقتها يمطرها بالهدايا ويحيطها بالحنان والرعاية، بينما زوجها يغفل عن هذا؛ فمثل هذه المقارنات مما يسمم الحياة الزوجية ويجعلها جحيماً لا يطاق.
10. المشاكل الاقتصادية وعدم التعاون على تسيير سفينة الأسرة إلى بر الأمان.
11. كثرة طلب الزوجة أو ترديد الزوج لكلمة الطلاق – بشكل جدي أو غير جدي – مما يؤدي فعلاً إلى وقوع الطلاق، عندها يندمان على ذلك في الوقت الذي لا ينفع الندم .
12. الغيرة القاتلة ومراقبة حركات وسكنات الزوج أو الزوجة مما يؤدي إلى فقدان الثقة بينهما .




مشكوره علي الموضوع الرائع



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ما الذى اكتشفته مريم لتطلب الطلاق؟

ما الذي اكتشفته مريم من أسرار خالد جعلها تطلب الطلاق؟
قالت: لقد اكتشفت أنه رجل مدين بـ 180 ألف دينار وأن راتبي وراتبه يذهبان لسداد هذا المبلغ الذي اقترضه لأغراض خاصة به.

قلت: كيف كنت تجهلين ذلك وأنت تقولين إن راتبك وراتبه يذهبان لسداد هذا الدين.
قالت: لقد أقنعني بأن الدين نتيجة شراء الفيلا ولكن الحقيقة تقول غير ذلك فأنا أطلب أن يبيع الفيلا ويعطيني راتبي كاملاً.

قلت: وهل الطلاق يحل المشكلة.
قالت: نعم كلها فأنا لا أتمتع براتبي، أتعب وأشقى ونهاية الشهر لا أقبض شيئاً منه وعلى كل حال لماذا لم يصارحني بالحقيقة وجعلني أفكر معه بدلا من الديون المتراكمة وتضييقه ماليا علينا.

قلت: ما رأيه في طلب الطلاق.
قالت: يرفض وبشدة فهو يحبني كثيراً ولكنه لا يحترمني ولا يقدرني و إلا كيف أخفي عني ذلك.
قلت: لماذا لا يكون هناك حل آخر غير الطلاق بالنسبة لك؟
قالت: مثل ماذا؟

قلت: تجلسين معه وتتفقين على خطة كيفية سداد الدين ومبلغه من الراتب، وكيف نجعل الديون لا تؤثر في حياتنا الخاصة.. الخ، وكيف نؤمن موارد أخرى تكفل لنا العيش الكريم..
قالت: ما عندي مانع إذا كان هو عنده الاستعداد.
قلت: لماذا يكون أول حل يفكر فيه الزوجان لمشكلة كبيرة كانت أم صغيرة هو الطلاق والانفصال هل يتوقعان أنهما بالطلاق والانفصال سوف تحل مشاكلهما قد يكون الطلاق حلاً لمشكلة ما ولكنه مشكلة من جوانب أخرى لا يفكر بها الزوجان إلا بعد إتمام الانفصال.

إذا كانت المشكلة في أنه كتم عنها سراً ففي إمكانها أن تبحث عن حل لهذه المشكلة بعينها, وهي كيف تجعله يقدرها ويحترمها بمصارحتها بأسراره.

لماذا أخفيت عني هذا الموضوع؟ ما هو مبررك في ذلك؟ وتستمع إليه, قد يكون هناك مبرر قوي إذا قاله يشفع له في هذا التصرف خاصة وأنه رافض للطلاق، ولا يجده حلاً مناسباً وكما قالت إنه يحبها.

حين اقترحت عليها أن يكون لها بديل للطلاق وهو الجلوس معاً وبحث هذه القضية بشكل يضمن لكل منهما حقوقه المالية وافقت من حيث المبدأ على أن يتفهم هو ذلك ويبادر فيه.

إذن لماذا لا نتيح لأنفسنا الفرصة لنستشير الآخرين الذين لديهم الخبرة والدراية من أهل الاختصاص قبل التسرع باتخاذ قرار نندم عليه مستقبلا.

وهنا لابد أن نشير إلى قضية مهمة ,هي أن الرجل يعتبر نفسه مسئولا عن أسرته من حيث تأمين حياة مريحة لها لذا فهو قد يلجأ إلى أساليب عدة لتحقيق ذلك, ومنها الاقتراض على سبيل المثال سواء وافقت عليه الزوجة أم لم توافق علمت به أم لم تعلم لا يهمه بل الهدف عنده هو الأهم فهو من هذا المنطلق سار نحو الاقتراض وحين سألت أخته لمعرفتي بها قالت إنه اقترض هذه الأموال كلها في سبيل معالجة زوجته من أمراض خطيرة جدا كلفته الكثير وكان دائماً يقول إنه يملك وهو في الحقيقة غير ذلك فما حمل نفسه ديوناً لا تريد الآن أن تتحملها معه قلت لها: هل صارح زوجته بذلك قالت: لا طبعاً كرامته لا تسمح بذلك فهو يعتبر نفسه مسئولا عنها فكيف يكشف ضعفه أمامها فهو صارحني أنا فقط.
ورفض أن اتفوه بكلمة لها.

إذن الاقتراح الذي اقترحته للزوجة- إن شاء الله- يؤدي إلى نتائج إيجابية حين تعلم أن زوجها كان هدفه ساميا وأنها تسرعت في الحكم امنحوا أنفسكم فرصة الحوار والاستماع لتنقذوا حياتكم من مهالك كثيرة.




خليجية



نورتينى نور الهدى تسلمى



خليجية



جزاك الله خيرا



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

سنة أولى زواج لقد مللت منه فهل أطلب الطلاق؟

لقد مللت منه.. فهل أطلب الطلاق؟

اكتب لك يا مجلتي الحبيبة.. ما لا أستطيع أن أبوح به إلى غيرك…
أبكي في صمت.. وأتجرع الضيق لوحدي..
بعد زواجي بأيام لاحت لي بعض الطبائع الخفية..
لا أحبها ولم أتخيل في يوم أن تكون في رفيق دربي..!
صحيح أنها لا تغضب الله ولكن.. نفسي تأباها.. ولم أتعود عليها..
لقد سقط مذ عيني.. أشعر بالحزن الشديد على تهاوي تلك الصورة الرائعة التي
رسمتها لفارس أحلامي..

ترى هل كل البنات يعانين مما أعانيه ؟!!
دارت في ذهني أفكار رديئة.. أطلب الطلاق؟.. فليس هو زوجي الذي تمنيت.. ومن الآن قبل أن يكون لدي طفل يربطني به..!
لكني أتراجع.. ماذا أقول لوالدي حين يسألني عن السبب؟!!
لأنه تافه.. بل وتافه جداً..
كنت رومانسية وخيالية، وأرسم صورة في عالم الأحلام وفوق الغيوم وبين الزهور..
لكن الواقع مختلف تماماً..
ترى هل سأعيش عمري كله مع زوج لا يهتم بنظافته الشخصية؟! كذلك بعض عاداته اليومية ترفع ضغطي وتؤلمني.. خرجت من بيت يحرص على آداب الطعام، بينما أجده لا يمتثل لها، بما يجعله يسقط من عيني.. كذلك هو غير منظم في حياته.. يخلع ثوبه ويرميه على الأرض!! أغراضه هنا وهناك.. كنت أرسم صورة مبهرة له.. وسألنا عنه كثيراً.. ولكن لم يخبرنا أحد أنه يتصف بهذه الصفات.. لقد مملت منه.. ولكن حتى لا أظلمه فهو حريص على دينه، رقيق في معاملته معي، يحبني كثيرأ.. فما رأيكم؟

أسماء.ع – الرياض
الجواب:

أختي الحبيبة.. أحيي فيك عقلك وحكمتك حين لم تتسرعي في أمر قد يقوض حياتك الزوجية، ويفسد الود بينكما..

غاليتي.. أما علاج مشكلتك فيبدأ بالدعاء أن يجعل الله كلاكما قرة عين لصاحبه.. ثم اعلمي أن الناس يتباينون في طبائعهم ونظرتهم للأمور.. كذلك في طريقة تربيتهم وما تعودوا عليه.. لذا توقعي وجود اختلاف بينكما وبين كل زوجين بحكم اختلاف البيئات، وليس أنت فقط!.. فما ترينه قلة ذوق قد يراه شيئاً طبيعياً.. وهذا أمر عادي..
أما الغير عادي هو أن يخالف الذوق العام وما تعارف عليه الناس فيكون ملفتاً للنظر ومثاراً للحديث فهذا يحتاج إلى علاج..

عزيزتي.. الحياة الزوجية رحلة عمر.. وليست سنة أو سنتين وينتهي الأمر.. وزوجك هو رفيق حياتك والد أطفالك وشجرتك الوارفة التي تستظلين تحتها.. ومادام أنك ارتحت لدينه وأخلاقه وعقله.. فتستطيعين ببعض الصبر أن تصلي إلى حل يرضيك..

– أحضري ورقة وقلماً واكتبي فيها مميزات زوجك وعيوبه لتري بعينك كيف ضخمت هذه الصغائر حتى صرت لا ترين غيرها..

– يجب أن لا تظهري لزوجك تضايقك من هذا الأمر فتحرجيه..

– بالنسبة للنظافة الشخصية يمكنك حثه عليها بطريق غير مباشر، كأن تخبريه أن اليوم حار وعرقت كثيراً لذا ستأخذين حماماً.. واستعملي في ذلك ذكاءك.. فمرة اطلبي منه أن يجرب الشامبو الجديد ويعطيك رأيه فيه، ومرة تجهزي له حماماً دافئاً..الخ

– أما الآداب الذوقية فبقليل من الصبر وكثير من الذكاء تجدين نفسك وصلت إلى مرحلة مرضية فالحديث الغير مباشر، وتلقينك للأطفال أمامه أن هذا عيب وهذا مناف للذوق يجعله ينتبه لنفسه.. كذلك يمكنك نقد هذا التصرف بعد دعوة عدت منها فتحدثينه عن بعض السلوكيات الخاطئة التي رأيتها في بعض الحاضرات..الخ

– احرصي أن تكوني قدوة في الترتيب والنظافة سواء الشخصية أو بيتك وما حولك.. وليكن بيتك مرتباً دائماً وغرفتك نظيفة ولا تخرجي من بيتك إلا وهو مرتب ومنظم فمع الوقت سيتعود على النظام، وسيتضايق من الفوضى، وبهذا تكونين ضربت عصفورين بحجر واحدة!!

– خذي الأمر ببساطة.. وصدقيني أن هذا سيتحسن بمرور الوقت وتنوع الطرق..

– انتبهي أن تحدثي أحداً عما تعانيه.. فأنت ترين منه الجيد والسيئ وحسناته تنسيك سيئاته القليلة.. أما الناس فيظل عالقاً في أذهانهم أبداً ما أخبرتهم به حتى لو تغير زوجك..

– وأخيراً.. تأملي في أحوال من حولك واقرأي عما تعانيه بعض الزوجات من إدمان أزواجهن أو تركهم للصلاة.. أو انحرافهم أو سوء خلقهم.. أو ضحالة تفكيرهم.. الخ
لتعرفي قدر زوجك وتتضاءل في عينك هفواته الصغيرة، واحمدي الله دائماً أن هذا فقط ما تشكينه في رفيق عمرك وليس أكثر.. وفقك الله لحياة زوجية سعيدة..




شكرلك



كلام رائع



مهجه الفؤاد
اهلا عزيزتي



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف تتعاملين مع طفلك بعد الطلاق؟

الطلاق أو انفصال الوالدين عن بعضهما أمر وارد ، وهو موقف يمثل ضغطا على كل أفراد العائلة، حتى عندما يكون الأبناء أو الأطفال كبارا فى السن نوعا ما فإنهم يفكرون كثيرا فى موضوع الطلاق ويجدون صعوبة في التعبير عما يفكرون فيه. وقد تتحول تصرفات الأبناء أو الطفل بعد الطلاق بأن يبدأ فى تغيير سلوكه أو التوقف عن الكلام والتحدث مع الأب أو الأم. وعلى الرغم من أن الأمر قد يكون صعبا عليك من ناحية التعامل مع مشاعرك الخاصة حيال الطلاق، ولكن فى نفس الوقت عليك أن تفكرى فى بعض الطرق التى يمكنك من خلالها أن تساعدى بها طفلك على التأقلم مع الوضع الجديد بعد الطلاق وانفصال والديه عن بعضهما البعض.

– كونى موجودة دائما بجانب طفلك من الناحية النفسية والجسمانية وحاولى أن تبتعدى عن أى إلهاءات قد تشغلك عن طفلك مثل الهاتف أو الكمبيوتر أو الجرائد، وذلك حتى يشعر الطفل أنك تعطينه اهتمامك الكامل فى حال شعر أنه مستعد للتحدث معك عن مشاعره بعد الطلاق

– يمكنك أن تتحدثى مع طفلك عن مشاعرك أنت حيال الطلاق وانفصالك عن والده مع الوضع فى الاعتبار أنك يجب ألا تعطيه تفاصيل دقيقة عن الطلاق أو عن مشاكلكما المالية. ولكن من المهم أن تتحدثى مع طفلك بصدق عن مشاعرك تجاه الطلاق أو الانفصال لأن هذا قد يشجعه على التعبير عن مشاعره.

– لا تملى أو تيأسي من محاولة التحدث مع طفلك عما يشعر به حيال الانفصال أو الطلاق، فالطفل قد لا يتحدث لأنه لا يستطيع التعبير عن نفسه أو لا يعرف ماذا يقول. إن الطفل بعد طلاق والديه يشعر بالغضب والحزن والإحباط والخوف والتخبط والكثير من المشاعر الأخرى، ولذلك فإنه قد لا يتمكن من إيجاد الكلمات المناسبة للتعبير عن مشاعره. ويمكنك مثلا إذا وجدت أن طفلك تبدو عليه علامات الحزن أن تسأليه ما إذا كان حزينا بسبب الطلاق أو إذا كان يريد التحدث عن الأمر أو طرح أسئلة معينة.

– يجب على كل من الأب والأم ألا يقوما بانتقاد بعضهما البعض بعد الطلاق أمام الأطفال. وإذا شعرت أنك تريدين التحدث بطريقة سلبية عن والد طفلك مثلا، فلا تتحدثى مع الطفل ولكن يمكنك أن تتحدثى مع أفراد عائلتك أو أصدقائك أو حتى مع طبيبك النفسى

– اسمحى لطفلك أن يتحدث بصدق وحرية تامة عندما يأتى للتعبير عن مشاعره حيال الطلاق أو الانفصال وهو الأمر الذى قد يكون صعبا عليك ولكنك فى نفس الوقت تخلقين مناخا صحيا للطفل يمكنه فيه التعبير عن مشاعره دون مصادرة وأحكام مسبقة ودون عواقب.

– كونى صبورة، فطلاق أو انفصال الوالدين غالبا ما يترك الطفل مهتزا، وبالتالى فإنه يحتاج لبعض الوقت قبل أن يكون مستعدا للتحدث عن مشاعره

– من الضرورى جدا أن تشرحى لطفلك أن طلاقك أو انفصالك أنت ووالده عن بعضكما البعض ليس خطأه على الإطلاق، فلوم النفس هو من المشاعر التى قد تسيطر على الطفل في حالة انفصال والديه. ولذلك يجب عليك أن تخبري طفلك أن إنهاءكما للزواج ليس له علاقة به أو بأى شئ فعله. فمثلا قد يشعر الطفل أن والده سينتقل خارج المنزل بسبب أمر فعله هو أو بسبب أن والده لم يعد يحبه

– يجب أن يشعر الطفل بوجود نوع من الاستقرار في حياته بعد طلاق والديه. فقد يكون الأمر مقلقا بالنسبة للطفل ألا يعرف أين سيعيش أو إذا كان سيرى والده بانتظام أم لا. ويجب عليك أن تخبرى طفلك أنه سيرى والده كل أسبوع مع إخباره بالمكان الذى سيعيش فيه والده