التصنيفات
منوعات

قصة جحا والامير الظالم

من نوادر جحا جحا ذات يوم كان يتسوق فجاء رجل من الخلف وضربه كفا على خده فالتفت إليه جحا وأراد أن يتعارك معه ولكن الرجل اعتذر بشدة قائلا: إني آسف يا سيدي فقد ظنتك فلانا فلم يقبل جحا هذا العذر وأصر على محاكمته ولما علا الصياح بينهما اقترح الناس أن يذهبا إلى …القاضي ليحكم بينهما ، فذهبا إلى القاضي ، وصادف أن ذلك القاضي يكون قريبا للجاني ولما سمع القاضي القصة غمز لقريبه بعينه ( يعني لا تقلق فسأخلصك من هذه الورطة ) ثم أصدر القاضي حكمه بأن يدفع الرجل لجحا مبلغ 20 دينارا عقوبة على ضربه فقال الرجل : ولكن يا سيدي القاضي ليس معي شيئا الآن فقال القاضي وهو يغمز له أذهب واحضرها حالا وسينتظرك جحا عندي حتى تحضرها ، فذهب الرجل وجلس جحا في مجلس القاضي ينتظر غريمه يحضر المال ولكن طال الإنتظار ومرت الساعات ولم يحضر الرجل فهم جحا الخدعة خصوصا أنه كان يبحث عن تفسيرا لإحدى الغمزات التي وجهها القاضي لغريمهفماذا فعل جحا؟قام وتوجه إلى القاضي وصفعه على خده صفعة طارت منها عمامته وقال له : إذا أحضر غريمي ال20 دينارا فخذها لك حلالا طيبا ، وانصرف جحا

:sdfsd:




يعطيك العافيه



[]خليجية خليجية خليجية

ما شاء الله موضوعك مرره مبدعة:0153:

خليجية

مشكورة حبوبه:11_1_120[1]:

خليجية

يسلموا ايديك وفي انتظار كل شي مبدع منك:D

خليجية

تقبلي مروري المتوآضع:sdgsdgh:

خليجية

م…………ن أختك ~°×°عبقرية عصرها°×°~:rmadeat-55943b70d4:

خليجية[/][/]




ههههههههههههه

مشكورة

الله يعطيكى العافية




ميرسى عاشقة نرمين



التصنيفات
منتدى اسلامي

هل يتذكر الظالم ان هنالك جهنم تنتظره ؟؟؟؟؟؟؟

أعجبتني عباره قالها مفكر فرنسي اسمه (جان جاك روسو )يقول فيها
( حين أرى الظلم في هذا العالم اسلي نفسي بالتفكير في أن هناك جهنم تنتظرهم )

ظللت أرددها وأتمعن في مقولته وأفكر فيها.
وسئلت نفسي لو كل ظالم تذكر بأن هناك جهنم تنتظره !
هل كان سيوجد في هذه الدنيا ظلم من الأساس؟من المؤكد لا .
ولكن مايحزننا إن من يظلم لا يفكر ولا يتذكر أي شي إلا كيف سيظلم !
لأنها تكمن قوته ومتعته في هذا الإحساس وهو إحساس انه يستطيع ظلم الآخرين ومن الطبيعي

إن الظالم ليستطيع ممارسة هذه الهواية إلا لابد إن يكون ذي سلطه أو مقدره على المظلوم لأنه ليس من المعقول إن يظلم في هذا الزمان شخص له قوة أو نفوذ . لماذا ياترى ؟

هل لأننا أصبحنا نحب النفاق والخضوع لمن هو اعلي منا!
أو لأننا أصبحنا في زمن قاسي لايظلم فيه إلا الضعيف والمحتاج !
أو لأننا أصبحنا لانستطيع مواجهة الظلم ؟ والوقوف أمامه !! لأنصاف المظلوم
فالظلم : كلمة لها عدة وجوه ولكن ليس لهاالاطعم واحد وهو طعم المرارة والقهر والإحساس بضعف

ولكن في اعتقادي إن أسوء مرارة قد تتذوقها من كأس الظلم هوعندما تظلم من اقرب الناس أ ليك
شعوراً صعب وصفه أو أتكلم عنه..

. لااقصد بكلامي هذا إن لظلم مقياس أو إن يكون الظلم على حسب صلة القرابة من المظلوم فالظلم ظلم وإحساس مرير بغض النظر عن أي شي أخر .
ولكن مااقصده بكلامي هذا إن إحساسك بظلم يزيد عندما يكون الظالم هو اقرب الناس أ ليك لأنك تكون منتظر منه الحنان والإنصاف فتصدم بأنه يكون هو أول الظالمين أليك

ولكن الغريب عنك والبعيد منك لم تكن تنتظر منه العطف وأنصافك
ولكن ماهي ردة الفعل التي يكون من المفروض القيام بها تجاه من ظلمنا ؟ هل ننسى ظلمة ؟ أو ننتقم !

أنا في رابئ الشخصي إن أكثر مايغيض مثل هولا ء الناس هو إنك لا تهدر وقتك ولا طاقتك في التفكير فيهم أو حتى الانتقام منهم
لأنني أؤمن بشي واحد إن ليرد على من ظلمنا أو ينتقم منهم إلا الاستمرار في حياتنا ونجاحنا وعطاؤنا للآخرين وعدم وقوفنا عند حدودا كان في ظن من ظلمنا اننا لانستطيع تجاوزها .

فيظل دائما مستمتع بظلمة فنزيده قوة دون إن نشعر بذلك لان من يظلم لايكون له إلا هدفان من ظلمه لنا .
ألهدف الأول:هو تحطيمك وكسرك وانهيارك وإعلانك لقوته واعترافك بضعفك أمامه …

إما الهدف الثاني: فهو إن يجعل منك ظالما لكل من حولك لأنك تكون بذلك تعتقد انك تدافع عن نفسك معتقدا بأنك بذلك تمنع من أن يتكرر ماحدث
وفي كلا الحالتين تكون قد خسرت .. وهو الذي ربح ..

لأنك أصبحت مثله لان جميع المذنبين يريدون إن يرو الناس جميعا مثلهم مذنبون.
ولكني أظل مقتنع بان أكون مظلوم خيرا لي ألف مرة من إن أكون ظالم..
ليس لأنني ملاك ولكن
لأنه يكفيني أن عندما أضع راسي على وسادتي استطيع النوم فلا اشعر بتأنيب ضمير أو خوف أو كراهية كل من حولي ورفضهم لي .
إما الظالم فيكفينا إنه يعيش وفي داخلة خوف ووحده وحقد.
فلا يرى في عيون كل من حوله إلا الكراهية وحب الانتقام
فيعيش طوال عمره في التفكير والانتظار كيف سينتقم منه كل من ظلمهم ؟

ومتى سيأتي هذا اليوم ؟

فلا يطعم للحياة طعم . ولا يعيش فيها.مرتاح البال
إما من ظلم فيكون على يقين بان هناك عدالة في السماء (لايكبرعليه كبير )
فهو المنتقم الجبار الذي يستطيع إن يضع لكل ظالم نهاية.
وانأ أؤمن بحكمها قالها احد الحكماء "لانتقم من ظالمك …ولكن اجلس على حافة النهر وانتظر ولسوف ترى جثته طافية فوق الماء بعد قليل, دون إن تلوث يدك بدمه..
وفي الأخير أتمنى من الله القدير أن يحوز الموضوع على اعجابكم




بارك الله فيك
موضوع قمه في الروعه



حسبي الله على كل ظالم ومفتري
الهي الي ظلمتني تلاقي جهنم بالدنيا قبل الاخرة
بدعي عليها في كل وقت حسبي الله عليها



حزاك الله خيرا اختي فالله

اقتباس:
حسبي الله على كل ظالم ومفتري
الهي الي ظلمتني تلاقي جهنم بالدنيا قبل الاخرة
بدعي عليها في كل وقت حسبي الله عليها

ياليت تسامحي يا اختي اللي ظلمك ما منا احد لم يظلم لكن الله يرى ويجازي الظالم والمظلوم

ولا تنسي ان المسامح كريم خليك اكرم وسامحي الله يجزاك خير




خليجية



التصنيفات
منوعات

عجائب قدرة الله في الظالم

عجائب قدرة الله في الظالم

رأيت رجلا مقطوع اليد من الكتف ،وهو ينادي : من رآني فلا يظلمنّ أحدا ،،

فقدمت إليه وقلت : يا أخي ما قصتك؟؟ فقال : يا أخي قصة عجيبة، وذلك أنّي

كنت من أعوان الظلمة، فرأيت يوما صيادا قد اصطاد سمكة كبيرة فأعجبتني

فجئت إليه فقلت: أعطني هذه السمكة ، فقال: لا أعطيكها ، أنا آخذ بثمنها قوتا لعيالي.. فضربته وأخذتها من قهرا، ومضيت بها .

قال : فبينما أنا أمشي بها حاملها إذ عضت على إبهامي عضة قوية ، فلما جئت بها إلى بيتي وألقيتها من يدي ضربت عليّ إبهامي وآلمتني ألما شديدا ، حتى لم أنم من شدة الوجع والألم، ورمت يدي.

فلما أصبحت أتيت الطبيب وشكوت إليه الألم، فقال : هذه بدء الأكلة، اقطعها وإلا تقطع يدك،، فقطعت إبهامي ، ثم ضَربت عليّ يدي فلم أطق النوم ولا القرار من شدة الألم..

فقيل لي : اقطع كفك فقطعته، وانتشر الألم على الساعد، وآلمني ألما شديدا ، ولم أطق القرار وجعلت أستغيث من شدة الألم

فقيل لي :اقطعها إلى المرفق، فقطعتها ، فانتشر الألم إلى العضد، وضربت عليّ عضدي أشد من الألم الأول ، فقيل : اقطع يدك من كتفك، وغلا سرى إلى جسدك كله ،، فقطعتها ..

فقال لي بعض الناس: ما سبب ألمك ؟ ،، فذكرت قصة السمكة، فقال لي : لو كنت رجعت في أول ما أصابك إلى صاحب السمكة واستحللت منه وأرضيته لما قطعت من أعضائك عضوا،، فاذهب الآن إليه،، واطلب رضاه قبل أن يصل الألم إلى باقي جسدك ..

قال:فلم أزل أطلبه في البلاد حتى وجدته،، فوقعت على رجليه أقبلها وأبكي وقلت له: يا سيدي سألتك بالله ألا عفوت عني،، فقال : ومن أنت ؟؟

قلت: أنا الذي أخذت منك السمكة غصبا، وذكرت له ما جرى ، وأريته يدي، فبكى حين رآها،، ثم قال: يا أخي قد أحللتك منها لما قد رأيته بك من هذا البلاء،،

قلت : يا سيدي بالله هل كنت قد دعوت عليّ لما أخذتها؟؟

قال: نعم،، قلت :اللهم إن هذا تقّوى عليّ بقوته على ضعفي على ما رزقتني ظلما فأرني قدرتك فيه ..

فقلت : يا سيدي قد أراك الله قدرته فيّ وأنا قد تبت إلى الله عز وجل عما كنت عليه من خدمة الظّلمة، ولن أعود إليه أبدا ..

نعم إخواني ها هي دعوة المظلوم مفتوح لها باب السماء ،، لا ترد،، فإياكم والظلم فإياكم والظلم ..
فها هو الله عز وجل قد اقتص للمظلو وطبق عليه حكم السرقة .




مررح حلوه القصه يسلمو



والله انها قصة تجعل كل ظالم يعتبر الله يجزيك الخير ويعطيك مافى بالك



مرسى يا حياتى على الموضوع المتميز مثلك واتمنى لكى دوام التميز والابداع




سبحان الله و الله اكبر
مشكورة على القصة