التصنيفات
السياحة و المغتربات

منّ أغرب الآماكن فى العالمّ

السلام عليكم ورحمه الله

كتير منكم يا بنات سمع قبل كده عن مثلث برمودا
وفى منكم برده مش سمع عنه خالص
والموضوع ده هديكم نبذه صغيره عنـــــــــــــه

خليجية

مثلث برمودا (بالإنجليزية: Bermuda Triangle) (المعروف أيضا باسم "مثلث الشيطان")

هي منطقة جغرافية على شكل مثلث متساوي الأضلاع (نحو 1500 كيلومتر في كل ضلع) ومساحته حوالي مليون كم²،

يقع مثلث "برمواد" في الجزء الغربي من المحيط الأطلنطي المجاور للساحل الجنوبي الشرقي لولاية فلوريدا الأميركية، ويشمل فلوريدا، وجزر برمودا التابعة لبريطانيا وجزر البهاما، وتعتبر النقطة الأعمق في المحيط الأطلسي، خندق بورتوريكو الذي يقع ضمن إحداثيات مثلث برمودا

وتعود تسمية "برمودا" إلى مجموعة من 300 جزيرة ، بينها 30 جزيرة مسكونة، تتخذ من "هاملتون" عاصمة لها كما يغطي مثلث برمودا نحو 1.140.000 كم²

وقد اطلق عليه اسم مثلث الشيطان أو مثلث الموت أو بحر الأشباح أو مقبرة الأطلسي بسبب الكوارث والحوادث الذي شهدها المثلث على مدى 150 عاما، حيث كانت الحوادث تقع بصورة من الغموض لا تترك معه أي أثر

و تحدثت الاخبار والروايات عن فقدان العديد من الطائرات والمراكب،او حتى العثور على بعضها ولكن من دون العثور على اي كائن بشري او اي جثة وهو الامر الذي حيّر العلماء

إحدى النظريات العلمية المقترحة أن طبقة من ثلج الميثان التي تكاد تكسو كل قاع البحر في منطقة برمودا تصبح غير مستقرة، وبالتالي فإنها تُنشئ حالة من عدم الاستقرار في البحر. هذا بالإضافة إلى أن خليط الميثان والهواء يُؤدي إلى حدوث انفجار، الأمر الذي يجعل السفن والطائرات المارة بهذه المنطقة عرضة للغرق والاحتراق.وإحدى النظريات تؤكد أنّ السبب في ذلك إما أعمال التدمير المتعمد أو أخطاء بشرية أو أخطاء في البوصلة. وهناك نظريات أخرى كثيرة، فحتى الآن لم يحل اللغز بعد.

وفي الآونة الأخيرة أشارت العديد من الوثائق إلى زيف الكثير من الأقاويل عن هذه المنطقة، فالعديد من الوكالات الرسمية اعترفت بأن عدد وطبيعة الاختفاء التي في مثلث برمودا كانت كغيرها في باقي المحيط لا أكثر.

كان أول ادعاء بحالات اختفاء غير طبيعي في برمودا في 16 سبتمبر 1950، من مجلة أسوشيتد برس بمقالة من إدوارد فان وينكل جونز[5]. بعد عامين، نشرت مجلة فيت Fate مقالة قصيرة من جورج العاشر ساند بعنوان "لغز في البحر عند بابنا الخلفي"[6] تتحدث عن فقدان العديد من الطائرات والمراكب، بما في ذلك فقدان الرحلة 19. كانت مقالة ساند المقالة الأولى التي تتحدث بشمولية عن المثلث الذي حدثت به الخسارات.

غطت مجلة أمريكان ليجيون في أبريل 1962 حدث ضياع الرحلة 19 وزُعم حينها أن قائد الرحلة 19 سُمع قائلاً "نحن ندخل مياه بيضاء، لا شئ يبدو جيداً. نحن لا نعرف أين نحن، المياه أصبحت خضراء، لا بيضاء." وزعُم أن قائدوا الرحلة 19 أرسلوا إلى المريخ. كانت مقالة ساند الأولى التي تقترح أن الحادثة هي شيء خارق للطبيعة. في فبراير 1964 كتب فينسيت جاديس في مجلة أرجسوي مقالة "مثلث برمودا القاتل" متحدثاً ان الرحلة 19 والاختفاءات الأخرى كانت جزء من نمط من أحداث غريبة في تلك المنطقة. وفي العام التالي، وسع جاديس مقالته حتى أصبحت كتاب، أفاق غير مرئية

لورانس ديفد كوش، باحث في جامعة ولاية أريزونا ومؤلف كتاب لغز مثلث برمودا(1975) الذي ذكر فيه أن العديد من إدعاءات جاديس والكتاب اللاحقين كانت مبالغاً بها ومشكوكاً فيها ولم يُتحقق منها. كشفت بحوث كوش أن هناك العديد من المغالطات والتناقضات بين روايات وتصريحات تشارلز بيرلتز وبين شهود العيان والناجيين.وأشار كوش أن العديد من المعلومات ذات الصلة لم يتم ذكرها، مثل اختفاء متسابق في سباق حول العالم باليخت يدعى دونالد كروهرست، حيث ربطها بيرلتز بالمثلث وجعلها لغزاً، رغم وجود أدلة واضحة توضح إختفاءه بعيداً عن المكان. ومثال آخر رواية بيرلتز عن حاملة الخام التي ضاعت من ميناء أتلانتك لمدة دون أثر، وقد أشار كوش إن هناك ميناء آخر يحمل نفس الاسم على المحيط الهادئ.ووضح كوش أن نسبة كبيرة من الحوادث التي أحدثت جدلاً عن المثلث الغامض حدثت خارجه. كان بحثه يضم عدداً من تقارير الصحف بتواريخ الأحداث وتقارير عن الحالات الجوية السيئة التي لم يتم ذكرها في العديد من الصحف.

التقرير الأكثر أهمية هو تقرير إحصائيات شركة لويدز لندن Lloyd’s of London لسجلات الحوادث والذي نشر من قبل محرر مجلة المصير Fate Magazine في 1975؛ حيث ظهر بأنّ المثلث كان لا يمثل قسماً خطراً من المحيط بصورة أكبر من أيّ قسم آخر. وأكدت سجلات خفر السواحل الأمريكية هذا التقرير ومنذ ذلك الوقت لم يظهر أي دليل جديد ينكر تلك الإحصائيات، حتى إختفى لغز مثلث برمودا. ولكن لم تختفي من الكتب أو أفلام هوليود. بالرغم من أنّ مثلث برمودا أصبح لا يمثل لغزا حقيقياً، فإن هذه المنطقة من البحر كان لها نصيبها بالتأكيد من المأسي البحرية التي خلدتها الكتب.

وكان أحد التفسيرات للاختفاءات ركز على وجود كميات كبيرة من هيدرات الميثان (إحدى أشكال الغاز الطبيعي) على منحدرات القارات وقد أثبتت التجارب التي أجريت في أستراليا أن فقاعات الميثان يمكنها إغراق سفينة كاملة من عملية خفض كثافة المياه بفرض أن انفجارات الميثان الدورية (وتسمى أحياناً "البراكين الطينية") تنتج كميات كبيرة من المياه الرغوية التي لم تعد قادرة على توفير الطفو للسفن. وفي هذه الحالة، ستؤدي تلك المنطقة المحيطة بالسفينة لغرقها بسرعة كبيرة بدون سابق إنذار.

المنشورات الصادرة عند هيئة المسح الجيولوجي الأمريكي توضح وجود مخازن كبيرة تحت الماء في العالم من الهيدرات، بما فيهم منطقة بليك ريدج الموجودة في ساحل جنوب شرق الولايات المتحدة[10]. ووفقاً أيضاً لمستنداتهم، لم يصدر غاز الهيدرات بكميات كبيرة في مثلث برمودا طيلة 15.000 عام الماضية.

ومن اشششهر الحوادث

ثيودوسيا بور ألستون

كانت ثيودوسيا بور ألستون ابنة نائب رئيس الولايات المتحدة السابق آرون بور. كان اختفاء السفينة التي كانت على متنها ضمن إحداثيات المثلث كانت مسافرة على متن سفينة باتريوت، والتي ابحرت من شارلستون بجنوب كارولينا إلى نيويورك في 30 ديسمبر 1812، ولم يسمع عنها أبداً. كان المسار المخطط له جيداً لكن عيبه أنه كان يمتد عبر مثلث برمودا. يُعتقد أن القرصنة إحدى الأسباب في ذلك، وأيضاً حرب 1812، فضل عن نظرية أكدت إنها عندما إختفت كانت في تيكساس وإنها كانت بعيدة عن المثلث.

مارى سيليست

كان طاقم السفينة المشهورة ماري سيليست Mary Celeste التي وجدوها مهجورة قرب ساحل البرتغال عند مضيق جبل طارق مشهورون بخبرتهم وقدرتهم على الإبحار. وعندما إختفت السفينة ولم يجدها أحد، ووجدوا السفينة لاحقاً مهجورة، توجد بها مؤونة من ماء وطعام تكفيهم ستة أشهر. وكانت شحنة السفينة لم تلمس ولا تزال في مكانها الصحيح، بما في ذلك الأغراض القيمة. أما الركاب لم يجد لهم أثر ولا حتى طاقم السفينة. وارتبطت هذه السفينة بمثلث برمودا.

خليجية

كارول ديرنغ

بنيت المركبة الشراعية كارول ديرنغ عام 1919. وقد كان أبحرت في 20 مارس 1920 في مهمة نقل فحم من نورفولك، فيرجينيا إلى ريو دي جانيرو. وفي أواخر أغسطس، شعر قبطان السفينة بالمرض فاضطر إلى أن يرسو في ميناء لويس بولاية ديلاوير. وعند إذن، عينت شركة "دييرنغ" الكابتن المخضرم البالغ من العمر 66 عاماً كابتن وورميل. وأبحرت السفينة مجدداً إلى ريو ووصلت هناك بدون أي حادثة. وغادرت دييرنغ ريو في 2 ديسمبر 1920. كانت آخر مرة ظهرت فيها السفينة في 28 يناير 1921 عندما رأتها سفينة ضوئية عند كيب لوك اوت في كارولاينا الشمالية. وكان قائد السفينة الضوئية الكابتن جاكوبسون ذكر أن هناك رجل ذو شعر أحمر أخبره بلكنة أجنبية أن السفينة فقدت مراسيها. وقد دون جاكوبسون الملحوظة وعندما حاول بعثها بإشارة راديو، فشل الجهاز في بعثها. وقد لاحظ وجود طاقم السفينة في منطقة الأمامية من السفينة، المنطقة الغير مسموح بالتواجد بها. وأختفت السفينة.
وبعد حين، عثروا عليها مهجورة في 31 يناير 1921 في دياموند شولز، قرب كيب هاتيراس في كارولاينا الشمالية، التي أصبحت تشتهر بكثرة حطام السفن الموجود بها. وأثيرت الشائعات أن دييرنغ كانت ضحية القرصنة.وقد وجدوا في السفينة طعام معد لليوم التالي

خليجية

يا بنات انا لما سئلت احد . ( ولن اذكر من هو ) قالى ان مثلث برمودا بالظبط يقال العكبه من الجهه الاخرى …..
بمعنى ان الارض عباره عن كره فمكان المثلث يقابله من الناحيه الاخرى مكان الكعبه

ولكن الله اعلم بم يحدث فى هذه المنطقه العجيبه




تسلم ايدكي حبيبتي
انا سمعانة فيه وقريت عنو
ومنك استفدت اكتر مشكورة



جزاك الله خيرا على المعلومات القيمة
انا قرات عن الموضوع من 20 سنه بس كان تحليل دينى
قال العلماء ان الشيطان ينصب عرشه على الماء عند غروب الشمس بين قرنين الشيطان وان هذا هو مكان عرش ابليس
بس اله اعلم
انا اسفه انى ماحبت الموضوع بطريقة علميه لانى قرأته من 20 سنة كما قلت ولا اجد الكتاب الذى به الموضوع

تسلم ايدك اختى




شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
وتقبلي مروري
وننتضر منك كل جديد ومفيد



والله خفت انا سمعت عنهه لكن هذي اول مرا قريت عنهه
يسلموو بجد افدتيني #~