التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

معلوماات عن العقول الجبارة()لطالما سخر منه الجنس الاخر

الاختلاف الأول بين عقل المرأة وعقل الرجل

هو أن عقل المرأة أكثر استجابة لمشاعرها, حيث يستجيب عقل

المرأة للمشاعر الحزينة بمساحة منه تعادل 8 أضعاف المساحة

التي يستجيب لها عقل الرجل وهذا يفسر سبب تأثر المرأة بشكل

أشد من الرجل.

الثاني:

المرأة حين تقوم بأي عمل مهما كان بسيطا فإن مساحة كبيرة من

عقلها تتأثر به وتنتبه له, وهذا يفسر اهتمام المرأة بالتفاصيل.

الثالث:

المرأة أقدر على الملاحظة: فقد لوحظ أن المرأة

أكثر قدرة على تسجيل الملاحظات الدقيقة

الرابع:

سمع المرأة وبصرها أقوى : حيث بإمكان المرأة سماع الأصوات

الهامسة وفهمها جيدا ,بينما يسمعها الرجل دون أن يعيها

الخامس:

عقل أسرع استجابة:وهذا مرتبط بوصلات عقلها حيث تستجيب

بسرعة للمؤثرات وتفكر في ردود الفعل مباشرة .

السادس

ذاكرة المرأة أقوى: إن النساء أكثر قدرة على

استرجاع الأسماء والوجوه.

السابع:

عقل المراة أكثر انشغالا بالتعبيرات الرمزية: تهتم المرأة باستخدام

لغة الحديث للتعبير عن مشاعرها بينما يستخدم الرجل التعبير

المادي.

الثامن:

عقل المرأة يتعرض للشيخوخة بشكل أبطأ : يتعرض عقل الرجل

للشيخوخة أسرع من المرأة

التاسع:

المرأة أكثر استعداداً لتعلم المهارات اللغوية المختلفة.

العاشر:

عقل المرأة أكثر قدرة على الاستمتاع:يسجل الاستمتاع الحسي

في أكثر من مكان في عقل المراة بينما لا يحدث ذلك عند الرجل




بارك الله فيك



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

التجاهل دواء العقول الصغيره

التجاهل و الترفع و غض البصر عن الكثير من اﻷ‌شياء حولي

صفة إكتسبتها مع من ﻻ‌ يملك أي حياء و عديم اﻷ‌خﻼ‌ق

حتى ﻻ‌ أعطي شيئاً أكثر مما يستحقه و ﻻ‌ أشغل به حتى تفكيري

خاصة لمن ينفث سمه هنا و هناك ظناً منه أنه قادر على الوصول لي

أو أن صدى صوته الذي ﻻ‌ يسعمه إلى هو قادر على تحريك شعرة من رأسي

ﻷ‌ن إهتمامي في اﻷ‌ول و اﻷ‌خير ﻻ‌ أعطيه إﻻ‌ لمن يستحقه و من يتعامل معي بصفاء و نقاء

أم من يتلون مثل الحرباء و تكون له فصول عديدة !! فسأقول له هيهات !!

و وفر على نفسك ذلك و نصيحة مني أن تًشغل وقتك في أشياء مفيدة

التجاهل

دواء العقول الصغيره




موضوع قمة في التميز والرقي

استمري على هذا الابداع

بانتظار المزيد




روووووعة
مشكوورة على الموضوع
انتظر ابداعاتك القادمة بفارغ الصبر



التغافل عن الزلات شيء جميل جداً

مشكوره حبوبه ع الموضوع الحلو تسلمين

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك




روعه يسلموا حبيبتي



التصنيفات
منوعات

حملة القراءة غذاء العقول

خليجية

خليجية

القراءة:
هي عملية استخراج المعنى من الكلمات المطبوعة أو المكتوبة. وهي أساسية في التعلم، وإحدى المهارات المهمة في الحياة اليومية.

والقراءة مفتاح لكل أنواع المعلومات، حيث تمكننا من معرفة كيف نبني الأشياء أو نصلحها، ونستمتع بالقصص، ونكتشف ما يؤمن به الآخرون، ونُعمل خيالنا، ونوسع دائرة اهتماماتنا.

القراءة الحــرة:

المقصود بالقراءة الحرة: قراءة الكتب والموضوعات التي يختارها القارئ من غير أن يجبره أحد على قراءتها وهذا النوع من القراءة هو أكثر الأنواع متعة ،وقد يكون أكثر فائدة للقارئ عادة يستبقي في ذهنه لمده أطول و يستمتع به أكثر.

خليجية

لماذا نقرأ..!؟

– إنّ أهمّ مؤشر حول أهميّة القراءة، هي الأمر الإلهي للنبيّ محمد صلى الله عليه وسلم بكلمة ”إقرأ"في بداية أوّل آية سماوية نزلت عليه.

القراءة أساس التعليم والمعرفة، وهي السبيل للاتصال بعالم الآخرين، واكتساب معارفهم وخبراتهم.

أعزائي : هاهي الإجازة الصيفية أقبلت وهي الفرصة المتاحة للممارسة الهوايات واستثمار الأوقات.
فلتستغلوا هذا الوقت في قراءة القرآن وقراءة الكتب بمختلف تخصصاتها
فالقراءة تزيد من شان صاحبها وتعلو به الي مراتب العُلي..
وبذلك قد تكون الشخصيه الجادة المتميزة التي تكسب ثواني العمر
قبل دقائقه وساعاته..فالقراءة أغلى الهوايات..

خليجية

القراءة في أوقات الفراغ

تمثل القراءة أحد أهم أوجه النشاط التي يمارسها الناس لملء أوقات فراغهم ، وهي نشاط يجمع بين المتعة والفائدة ، وحين يقرأ الفرد في أوقات راحته وفي الفواصل بين أوقات عمله فإن عمليات التعلم والتفكير الذهنية تكون في حالة الاستثارة والفاعلية وتحقق تطوراً وإنجازاً ، لكن في ظروف مريحة يشعر الفرد فيها بالإنجاز دون جهد كبير.

إن الذين لا يقرؤون قد لا يقبلون هذا الافتراض ، لأنهم يعتقدون أن القراءة نوع من المعاناة ، لكن الذين يعتادون القراءة يعتقدون أنها مصدر لتحقيق مقدار عال من الرضا، وإشباع لكثير من الرغبات . وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن المعتادين على ملء أوقات فراغهم بالقراءة يشعرون بسرور بالغ أثناء هذه الأوقات ، وقد تزيد سعادتهم بها عن سعادتهم بقضاء هذه الأوقات في مشاهدة التلفاز.
ويحقق الاعتياد على القراءة في أعمار مبكرة ثمرات مهمة مع التقدم في العمر ، فعندما تصبح القراءة مصدراً أساسياً لتواصل الفرد مع العالم حوله ، فإن هذا المصدر يبقى متوافراً وقريباً في مراحل الكهولة وما بعدها ، ويساعد المرء على التكيف الإيجابي مع بيئته بالرغم من التغيرات التي تحدث في هذه البيئة . كذلك أظهرت الدراسات أن القراء يستمرون في ممارسة القراءة في الأعمار الكبيرة ، لكنهم في تلك الأعمار يصبحون أكثر قدرة على التعامل مع المقروءات التي تحتاج لمعالجات ذهنية متقدمة ، مثل النصوص التي تتضمن مفاهيم مجردة بدرجة عالية ، ويصبحون أكثر ميلاً لهذا النوع من القراءة.
إذا كانت القراءة طريقة للمتعة والفائدة ، ووسيلة تساعد على النمو النفسي والاجتماعي والعقلي الإيجابي ، فإنها تستحق أن يتدرب الإنسان على مهاراتها ، ويعتاد على ممارستها ، وتستحق أن ندرب أبناءنا عليها ، فنحاول أن نجعلهم يشعرون أن المهمات التي تتطلب القراءة نشاطات ممتعة ، وإنجازات ممكنة ، وليست أعباء ثقيلة . ومن علامات نجاح الوالدين في ذلك أن ترتبط القراءة في مفاهيم الأبناء بأنشطة أوقات الفراغ ، وليس فقط بالواجبات والمهمات المفروضة.
(بقلم:د: عامر الغضبان)







خليجية


إن كثرة القراءة تكرس لدى المرء حب المطالعة ، وتزيد من ثقافة الفرد ، فتعزز لديه ثقته بنفسه وبكيانه .

والثقافة الناجمة عن القراءة العميقة الهادفة مظهر حضاري ، ومعيار صادق لتقدم الشعوب أو رقي الأمم .

فالثقافة لم تعد ترفا فكريا مقصورا على فئة دون الأخرى ، بل أصبحت أمرا لازما ، وزادا روحيا للفرد ، فهي تلعب دورا بارزا أو أساسيا في تكوين شخصيته وإكسابها إشراقا وتألقا وبريقا خاصا .
خليجية

والشعب الذي لا يقرأ يعني أنه شعب توقفت عقول أفراده عن النمو وعجزت عن متابعة التطور العلمي والثقافي ، فالقراءة توسع المدارك وتجعل الفرد القارىء يطّلع على ثقافات الشعوب والأمم الأخرى ، وكذلك ثقافات الأجيال التي سبقته لذلك قيل :"إن الذي لا يعلم شيئا إلا عن جيله عاش طفلا " .

القراءة مهمة جدا في مرحلة الطفولة ، لأن هذه المرحلة ترسى الأسس التي تًبنى عليها شخصية الطفل وما يتضمنه قيم واتجاهات تحدد نوعية وطريقة سلوكه مستقبلا .

فالذي يقرأ في صغره ينعكس على سلوكه وعواطفه ةأفكاره ، لذا تثقيف الطفل بطريق القراءة يساعده على أن يعيش حياته بطريقه أكثر فعالية ، وتلب القراءة دورا هاما التنمية المعرفية للطفل وهي دافع رئيسي للتنمية العاطفية والإجتماعية .




خليجية

وظيفة القراءة في حياة المجتمع :
1 القراءة وسيلة فذة للنهوض بالمجتمع ، وارتباط بعضه ببعض ، عن طريق الصحافة والرسائل ، والمؤلفات والنقد والتوجيه ، ورسم المثل العليا .
2- وهي من أهم الوسائل التي تدعو إلى التفاهم والتقارب بين عناصر المجتمع .
3- وللقراءة دور خطير في تنظيم المجتمع ، وافرادا يتعاملون ويتبادلون المصالح .
الغرض من القراءة :
1- جودة النطق وحسن الأداء وتمثيل المعنى .
2- كسب المهارات القرائية المختلفة كالسرعة ، والقدرة على تحصيل المعاني .
3- تنمية الميل للقراءة .
4- للمتعة والتسلية والتذوق كقراءة القصص والطرائف .
5- اكتساب المعرفة .
6- التشجيع على الابداع الشخصي .
7- تكوين شخصية الطفل وتوسيع آفاقها .
8- اعتبار القراءة أساس التحصيل والتقدم الدراسي .
9- تنمية الثروة اللغوية .
10- التعرف إلى ألفاظ جديدة .
12 –التعرف إلى صور أدبية مختلفة .
13- تنمية قدرة الطفل على التعبير .
14- التشجيع على استخدام الكتب والمطبوعات كمصادر للمعلومات .
15- تنمية المهارات البصرية لدى الأطفال .




خليجية

كيف نؤصل عادة القراءة في الطلاب :
تقع مسؤولية تعويد الطلاب القراءة إلى أكثر من جهة ، وهنا أريد أن أوضح دوركل جهة على حدى .
أولا: الأسرة والبيت
إن غرس حب القراءة في نفس الطفل ينطلق من البيت فإذا أنت علمت أولادك كيف يحبون القراءة قد وهبتهم هدية سوف تثري حياتهم أكثر من أي شيء ولكن كيف السبيل إلى ذلك ؟ ولا سيما في عصر قد كثرت فيه عناصر الترفيه المشوقة والألعاب الساحرة التي جعلت الطفل يمارسها لساعات متواصلة .
أساليب ترغيب القراءة للطفل :
– اذا كان افراد الاسرة و لا سيما الاب من القارئين و المحبين للقراءة ، فان الطفل سوف يحب القراءة و الكتاب ، لان الطفل يقلد اباه فيمسك بالكتاب و تبدا علاقته معه ، لذلك على الاسرة ان توفر بعضا من الكتب الخاصة به و التي تقترب من الالعاب في اشكالها ، وتكثر فيها الرسوم والصور .
– توفير الكتب و المجلات الخاصة للطفل : لقد تفننت بعض دور النشر ، فاصدرت كتب بالحروف البارزة ، و كتب على شكل لعب يخرج منها صوت حيوان اذا فتحت ، هذه كلها تساعد على جذب الطفل للقراءة .
– تشجيع الطفل على تكوين مكتبة صغيرة له : تضم الكتب الملونة و المجلات المشوقة، و لا تنسى اصطحابه للمكتبات التجارية و الشراء من كتبها و مجلاتها ، و ترك الاختيار له .
– التدرج مع الطفل في قراءته : لكي نغرز حب القراءة في الطفل ينبغي التدرج معه ، فمثلا كتاب مصور ثم كتاب مصور في الصفحة الواحدة صورة وكلمة فقط ، ثم طتاب مصور يكون في الصفحة الواحدة كلمتين وهكذا .
– مراعاة رغبات الطفل القرائية :
فهي تعتبر من أهم الأساليب لترغيبه في القراءة ، فالطفل يحب قصص الحيوانات وأساطيرها ، ثم بعد فترة يحب قصص الخيال والمغامرات والبطولات وهكذا .
– المكان الجيد للقراءة في البيت : خصص مكانا جيدا ومشجعا للقراءة في بيتك تتوفر فيه الإنارة المناسبة والراحة الكاملة لطفلك كي يقرأ ويحب المكان .
– خصص لطفلك وقتا تقرأ له فيه : عندما يخصص الأب أو الأم وقتا يقرأ فيه للطفل القصص المشوقة ، والجذابة حتى ولو كان الطفل يعرف القراءة .
دور المدرسة في إقبال الطفل على القراءة :
ثمة عوامل عديدة تلعب دورا مهما في تحفيز الطفل على القراءة ، ولعل المدرسة من أهم هذه العوامل ، لما لها من دور تربوي وتثقيفي في تشكيل شخصية الطفل وفكره .
للمدرسين دور كبير في التدعيم والتشجيع على القراءة واقتناء الكتب من خلال استغلال ميول الطلاب ويحسن توجيههم للقراءة التي تتفق مع مستوياتهم وميولهم الفكرية ويشجعهم على القراءة الحرة في هذا السن فمن الممكن أن تستمر معهم عادة القراءة واقتناء الكتب ، ومقدرته في توسيع مدارك الطلاب ، باثارة العديد من التساؤلات، واكثار المشاكل والاستفسارات التي تحتاج الى حلول، فيقوم الطالب باستخدام الوسائل التعليمية المختلفة مثل الكتب والمجلات والنشرات والوسائل الأخرى للبحث والاستقصاء للعثور على الاجابات الصحيحة.
أن يحاول المدرّس أن يكون قدوة لطلابه وأن يخلق الدافع نحو القراءة الحرة والاطلاع وذلك عن طريق توجيههم إلى إعداد أبحاث بالاستعانة بالقراءة والكتب .
دور المكتبات في إقبال الطلاب على القراءة :
نظرا لأهمية المكتبات يجب إنشاء مكتبات أطفال في مختلف الأحياء السكنية في المدينة الواحدة ويتم تزويدها بكافة المعارف والعلوم والمواد المناسبة للقراءة الحرة ودعمها بمختلف الأنشطة الداعمة للقراءة ، وتعيين أمناء مكتبات متخصصين يجيدون أصول التعامل مع الأطفال ويستخدمون الوسائل الكفيلة بتحبيب وتشجيع الأطفال على القراءة .
ويجب تخصيص أقسام للأطفال في المكتبات العامة والمكتبات المدرسية لتعويد الطلاب على ارتياد المكتبات المدرسية ووضع حوافز تشجيعية للمواظبين على المكتبة من الطلاب . ووضع أسس مرنة لعملية استعارة الكتب من المكتبات المدرسية والعامة
وتأمين كتب ومجلات أطفال ذات مضامين جيدة ومحتويات هادفة لجميع المراحل العمرية ولجميع الطبقات الاجتماعية .

لنغرس حب القراءة والمطالعة في نفوس أولادنا عسى أن ينالوا شرف العلم ويصبحوا علماء تنتفع بهم الأمة ؟