التصنيفات
منوعات

العلاقة الجنسية في فترة الخطوبة؟؟

عندما يطلب الخطيب من الخطيبه العلاقه الجنسيه !!! ماموقفك

عزيزتى من تحتارين في مثل هذه المشكلة وهي ليست مشكلة فردية بل منتشرة :

أمامك حل من اثنين … إما أن تخضعي لرغبات خطيبك , أو ترفضي بهدؤ وإصرار .

لنرى إلى أين يأخذنا كل حل

الحل الأول : وهو الخضوع لرغبات الخطيب مما يضعك في مشكلات كثيرة منها :

1- لابد أن ينفرد بكِ ليس مرة واحدة بل مرات ليحقق ما يريد مما يسبب لكِ مشكلات مع المجتمع من حولك .

2- قد يصل الأمر إلى ممارسة حقيقية للجنس أثناء الخطوبة وهذا له نتائج خطيرة بالتأكيد .

3- قد يكون الخطيب ذو علاقات جنسية أخرى مما يدعو للقلق أن تحدث لكِ عدوى بأحد الأمراض الجنسية وبعضها غير قابل للشفاء وقد ينتقل للأجيال الآتية .

4- وقد تتطور العلاقة بينكما إلى إدمان للجنس قبل الزواج .

5- هناك احتمال كبير لفقد العذرية .

6- قد يحدث حمل أثناء الخطوبة مما يتسبب لكِ كفتاة في مشكلات كبيرة جداً إجتماعياً ونفسياً وجسمانياً… وهذا قد حدث فعلا مع بعض الفتيات أثناء الخطوبة.

7- ستتغير فكرة خطيبك عنكِ، لأنه سيفقد الثقه فيكِ, وقد تصل
إلى فك الخطوبة . وهذا أمر وارد, والمنطق يقول: "ما فعلته معي قبل الزواج ستفعله مع غيري بعد الزواج" . وماذا لو شعر بالضيق منكِ وأنهى العلاقة بعد أن نال مراده أثناء الخطوبة ؟!

و ما الجديد الذي ستقدمينه له عند الزواج ؟!

وماذا لو مَلَّ من جسدك سريعا بعد الزواج ؟ هل سيبحث عن جسد آخر ؟!

ولنأتي إلى الحل الثاني : وهو أن ترفضي بهدؤ وإصرار وإليكِ ما سيحدث :

1- ستقابلينه أثناء الخطوبة في دون خوف أو خجل من أحد .

2- قد ينهي علاقته بكِ , وحينها ستكتشفي أن هدفه فقط من الارتباط هو المتعة

الجنسية والتي من أجلها يضحي بكل شيء حتي بعلاقته بكِ؛ وهنا تشكرى

الله أنك لم تربطي مصيرك بشخص كهذا.

3- وقد يكون رد فعله العكس تماماً إذ أنه سيحترمك أكثر من ذي قبل فيرى أنكِ إنسانة ذات مبادئ وقيم وهذا سيكون له التأثير الإيجابي على علاقتكما فيما بعد وتكسبي ثقته .

4- ستكون في داخلكما أشواق لإتمام الزواج والالتصاق في جسد واحد.

5- عند الزواج لن يَملّ أحدكما من العلاقة الجنسية كزوجين, لأنها جديدة

لكل منكما.

عزيزتى … الله خلق فينا الجنس كاحتياج أساسى وعملية حيوية هامة جداً مثل الأكل والتنفس … ولكن عند محاولة إشباع أي احتياج في غير وقته المناسب ومكانه الصحيح وأسلوبه السليم , فإن هذا بالتأكيد يتسبب في مشكلات كثيرة نحن في غني عنها. مثلاً … هل يصح للواحد منا كلما جاع أن يأكل أول ما تراه عينه أو أول ما تصل إليه يده ؟! … أو هل يصح أن تفتحي فمك تحت الماء وتتنفسي ؟! …

بالتأكيد لا يمكن إشباع أي احتياج بطريقة صحيحة إلا في الوقت والمكان المناسب وبالأسلوب السليم والصحيح .

هكذا الجنس خلقه الله فينا لنمارسه في إطار الزواج . ليس قبل الزواج ؛ وليس في تعدد العلاقات الجنسية ؛ وإلا أصبح مرفوض وله أضراره ومشاكله الكثيرة إجتماعياً ونفسياً وصحياً … بل وقد يثمر أطفال لا يقبلهم المجتمع ولا يعترف بهم أهل الدين . والجنس بين الزوجين ، هو أعمق وأسمى مستويات الحب بينهما وللاستمتاع بمشاعر الحب العميقة لا بد من استخدامها في الوقت المناسب وبالاسلوب الصحيح.

فهل تتخذي القرار أن ترفضي بكل هدؤ وإصرار … إغراءات الخطيب قبل الزواج ؟




يعطيك العافيه عزيزتي



خليجية



مشكورة كتير حبيبتي علي هذا الموضوع الهام جدا



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العلاقة الزوجية الناجحة تبدأ من . الأنف!

في أحدث الأبحاث التي أجريت في الولايات المتحدة وأوروبا وتستطيع أن تجدها تحت كلمة pheromones في المجلات وعلى صفحات الإنترنت، يؤكد الباحثون أن الأنف يلعب دورًا هامًا في حياتنا الزوجية، وإذا كانت للحيوانات عند مواسم الزواج رائحة خاصة تجتذب النوع الآخر؛ فإن هناك دراسات الآن تؤكد أن جسم الإنسان له رائحة مميزة أشبه بالبصمة وأن لها آثارًا على علاقته الجنسية.
الخوض في هذه الدراسات يفضي إلى الحيرة، فالبعض يؤكد ذلك، وآخرون ينفون هذا تمامًا، لكن الأمر المؤكد هو أن أنف الإنسان يلعب دورًا أساسيًا في حياته الجنسية.. وهناك مثيرات شتى منها النظر لجسد الزوج أو الزوجة، أو كلمة هامسة فيها خضوع حلال بالقول.. إن الرغبة في الاتصال بالآخر في العلاقة الزوجية عادة ما تنشأ بمثيرات، لفظية أو حسية، لكن الأنف أيضًا تلعب دورًا هامًا في العلاقة الزوجية، وإذا ما شمَّت رائحة لا تعجبها فقد يعزف أحد الزوجين عن الإقبال على الآخر، ولا نبالغ إذا قلنا إن الرائحة الجميلة الزكية مفتاح من مفاتيح العلاقة الزوجية والعكس.
الملبس والكلام والتلامس هام.. والأنف قد تسبق هذا كله.

مسك الحب

أنواع شتى من العطور نشتريها، رجالاً ونساء، عند الزواج، ويُهدى إلينا أضعافها.. ويوصي البعض العروس بعطر جديد "أخَّاذ" وآخر "فاتَّن" وثالث "مثير" ثم بعد شهور ننظر إلى زجاجات العطر ونعتبرها جزءًا من الديكور.. ففي المطبخ ومع قدوم الطفل الأول والانشغال بتغيير الحفاظات.. وترتيب المنزل.. وغيرها من الأعباء، يبقى العطر للمناسبات واللقاءات الزوجية. لكن من قال إن الرائحة الطيبة هي قارورة عطر وحسب، إن الرائحة الطيبة وغياب الروائح الكريهة هي- بدون مبالغة- أساس العلاقة الزوجية الناجحة.. ومفتاح تجددها.

احتفظ بأنفاسك .. زكية

قبل أن تفتح فمك بتحية أو بكلام تأكد أن رائحته طيبة، فكثير من الزوجات والأزواج يشكون من أن رائحة فم شريك الحياة مزعجة، ولذلك ينفرون من الاقتراب من أنفاسه ما استطاعوا لذلك سبيلاً.. ولا شك أن موالاة تنظيف الأسنان بعد الوجبات وقبل الصلوات وعند الاستيقاظ وقبل النوم (وفقًا لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم) كفيلة بحل هذه المشكلة أثناء النهار، أيضا يمكن لقرص من النعناع أو العلكة أن يجدد رائحة الفم تحسبًا لأي ميل من الزوج أو الزوجة لقبلة سريعة.. أو بطيئة.
وهناك الآن في الصيدليات الكثير من المنتجات التي تحفظ رائحة الفم طيبة.. يشتريها الناس لأسباب اجتماعية فلماذا لا نقدم الزوج أو الزوجة في هذا المجال.. والأقربون أولى بالمعروف.

رائحة الجسد

الاغتسال بشكل منتظم خاصة في الصيف لإزالة رائحة العرق أمر هام، وإزالة الشعر من تحت الإبطين من سنن الفطرة، وقطرات من رائحة الورد أو بعض بوردة التلك تزيل الرائحة النفاذة، وللنساء توجد عطور مزيلة للعرق بدون رائحة أو برائحة الفواكه غير النفاذة، وهذا يحفظ للجسم رائحة طيبة.. ويشجع على التواصل والقرب.

من يعطر الفراش؟

الفراش هو مرفأ الزوجين بعد يوم طويل حافل، وما أجمل أن يأوي الزوجان لفراش عطَّرته الزوجة برائحة جميلة، أو احتفظت وساداته برائحة بخور زكية أطلقتها في أرجاء الغرفة.. وقد تعوض رائحة الفراش الزكية قطرات عطر ننسى أن نضعها على ثياب النوم أو على الجسد للطرف الآخر.. أما إذا تواكب هذا مع ذاك فإن امتزاج الروائح سيكون رائعًا.

حديقة الحواس

هل الاستثارة الجنسية مسألة حسية فقط، هل نضع العطر فقط لندعو الطرف الآخر لشيء محدد؟ أم أن هناك دوائر تحيط بالعلاقة الزوجية تخدمها دون أن تؤدي بالضرورة إلى الاتصال الكامل؟
إن الحواس في العلاقة الحلال تتفتح تفتح الورود والأزهار، وتحتاج إلى استثارة هادئة دائمة ثم استثارة مكثفة في لحظات بعينها، ولا يدرك الكثير من الأزواج والزوجات أن فقر هذه الحديقة وذبول ورودها لا يجدي معه أن نغمرها بالماء فجأة، وننتظر أن تعطينا أزهارها في لحظات.
العناية والرعاية بالجسد ورائحته، والتواصل بالهمسات واللمسات الدافئة يجب أن يكون نمط حياة، ثم ترتفع الأمواج في أوقات وتهدأ في أخرى، لكن أن نترك هذه الحديقة دون رعاية أغلب الوقت ثم نتعجب من جفاف المشاعر أو تباعد مرات التواصل فهذا ما نحذر منه. ولنتذكر أن "الطيب" كان من أحب متاع الدنيا لرسول الله.. فليكن عطر الحب دائمًا حاضرًا في حياتنا.. روائح وكلمات وسلوكًا




خليجية




ام عزوزي

الف شكر على مرورك يااقمررر




بجد حلووو

ربي يعطيك الف عافيه ياعسل

ماننحرم يااارب




حور العيوني

خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا لم يصف القرأن الكريم العلاقة الزوجية بالحب؟

السلام عليكم؟؟؟

لماذا القرآن لم يصف العلاقة الزوجية بالحب؟

قال لي صاحبي : سمعتك كثيراً تتحدث عن الحب بين الزوجين وأعتقد أن

كلامك خطأ لأن الله تعالى عندما تحدث عن العلاقة الزوجية في القرآن لم

يذكر لفظ الحب وإنما ذكر المودة والرحمة لقوله تعالى:

{وجعل بينكم مودة ورحمة فالحب امر ضروري بين الزوجين وإنما الأصل

المودة والرحمة.

قلت له : إن كلامك صحيح بعدم وصف الله للعلاقة الزوجية بلفظ الحب,

ولكن هذا لا يعني إلغاء الحب الزوجي فالحب خلق مطلوب ومرغوب من

الجميع فقد ذكره الله تعالى في القرآن في أكثر من آية مثل : {والله يحب

المطهرين {والله يحب المحسنين وعندما ذكر موسى – عليه السلام – في

طفولته ذكر أنه حفظه بالحب {وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني بل

وجعل الله تعالى من أبرز صفات من يختارهم لنصرة الدين الحب فقال تعالى:

{يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم

ويحبونه فماذا تقول بعد ذلك ؟

قال صاحبي : كنت أظن أن الحب لم يذكر في القرآن ..

قلت: بــل وذكــر بالسُنــة كـــذلك فقــد ورد بالحديث:

إذا أحب الله تعالى العبد نادى جبريل : أن الله تعالى يحب فلاناً فأحبوه،

فيحبــه جبــريل، فينادي أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه،

فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول بالأرض

قال صاحبي: إذن الحب موجود بين الله وملائكته وعباده، فلماذا إذا لم

توصف العلاقة الزوجية بالحب بالقرآن ؟

قلت : إذا لنتفق أن الله ذكر الحب في القرآن, وكذلك ذكر الحب في السنة

بل أني سأسمعك حديث صريح عن وصف للعلاقة الزوجية بالحب وذلك

عندما تحدث النبي [ عن علاقته بخديجة – ا – قال: إني رزقت حبها

فماذا تفهم من هذا الحديث ؟

قال متعجباً: وهذا نص واضح.

قلت: أخي الحبيب: إن السنة مبينة للقرآن وشارحة له وقد وصف لنا نبينا

الكريم بأنه يحب خديجة – ا – فهذا من معاني المودة والرحمة .

ثم أنه عندما يذكر القرآن الكريم المودة والرحمة في وصف العلاقة الزوجية فلا

يعني هذا أنه ألغى الحب ؟!

وإنما أكدّ عليه لأن الحب معناه : ميلان القلب والتعلق بالآخر، ومن صفات

المحب خدمة الحبيب وطاعته والتشاور معه والتضحية من أجله وإيثاره , وكل

هذه المعاني تشملها المودة والرحمة.

بل إني راجعت لسان العرب في كلمة مودة فوجدت أن مصدرها ودد.

وقال ابن سيده: الود الحبُّ يكون في جمع مداخل الخير وقال الليث: ودّك

ووديدك كما تقول : حبُّك وحبيبك, والودود من أسماء الله تعالى من الود والمحبة .

فالمعنى أصبح واضحاً جلياً فعندما يصف الله تعالى العلاقة الزوجية بالمودة فقد

وصفها بمعنى كبير وعظيم جداً يدخل فيه معنى الحب الزوجي .

قال صاحبي : ما كنت أتوقع هذا في القرآن والسنة وكان في تقديري سابقاً

أن الحب بضاعة غربية يروجون لها .[/b][/color][/size]




مواضيعج حلووووه قلبوووو تسلمين



خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام عزوزي1822639
خليجية

خليجية

شكرا لمرورك وردك الحلو




مواضيعك كلها حلوه وابدا ما بمل وانا بقرأها والله حبيتك كتير منها



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل من الممكن اصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة؟

الخيانة الزوجية كانت وماتزال من أسخن المواضيع وأكثرها اثارة للجدل في العلاقة الزوجية. هناك من الأزواج من يستطيعون التغلب على هذه المحنة التي تكسر القلوب وهناك من لايستطيع التعامل مع الخيانة الزوجية أو العفو عن الشريك الخائن. كل ذلك يعتمد على شخصية الفرد والمبادىء والقيم التي تربى عليها. ويختلف مفهوم الخيانة الزوجية من ثقافة الى أخرى. ففي المجتمعات الشرقية ليس هناك تسامح في الخيانة الزوجية أما في المجتمعات الغربية فالأمر يختلف. لكن اصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة وارد في كل الثقافات اذا كان الشريك الذي وقع ضحية لخيانة الشريك الآخر قادرا على العفو والمسامحة.

هل هناك أمل؟
هناك احصاءات عالمية تقول أن ثمانين في المئة من النساء لايستطعن العفو عن الأزواج الخائنين وخمسة وتسعون بالمائة من الرجال لايقبلون ولابشكل من الأشكال العفو عن الزوجة الخائنة. ولكن هل هناك أمل في امكانية اصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة؟ انه سؤال كبير ومثير ومحير ومربك حاولت الأخصائية الاجتماعية البرازيلية الشابة سارينا غيديس /29 عاما/ الاجابة عليه في موضوع نشرته لها مجلة /بين استار/ البرازيلية المختصة بشؤون العائلة والعلاقات الزوجية.

قالت /سارينا/ ان الخيانة الزوجية تعتبر بالنسبة للكثيرين نهاية العلاقة الزوجية مباشرة بعد اكتشاف الخيانة، لكن هناك من الأزواج من يعطون وقتا أو فاصلا للتفكير الجدي حول الموضوع. ويفكر كثيرون أيضا بأنه من المؤسف والمحزن وضع نهاية لعلاقة زوجية دامت سنوات بسبب خطأ انساني يعتبره البعض قاتلا ويعتبره آخرون جزء من طبيعة البشر، وبخاصة طبيعة الرجل.
وأضافت بأن الخيانة الزوجية تشبه الى حد كبير الخطأ البشري الذي يرتكبه قائد طائرة ويؤدي الى سقوط الطائرة. وتساءلت هل هذا الخطأ البشري كان متعمدا أو حدث لأن الانسان معرض لارتكاب الخطأ. ثم استدركت لتقول بأن الخطأ البشري لقائد طائرة لايمكن ان يكون متعمدا ولكن الطائرة تسقط، وكذلك هو الأمر بالنسبة لمن يقع في مطب الخيانة الزوجية.

استدراك الخطأ والاعتراف به:
قالت الباحثة البرازيلية انه من الممكن استدراك بعض الأخطاء البشرية واصلاحها. وليس كل خطأ بشري يجب أن يكون قاتلا. وأضافت بأن استدراك الخطأ ومحاولة اصلاحه وارد في كل المواقف. فقائد الطائرة يتمكن أحيانا من اصلاح خطأ بشري ارتكبه أثناء التحليق فينقذ طائرته من السقوط. وكذلك هو الأمر بالنسبة لمن يرتكب الخيانة الزوجية. هذا الخطأ سيكون حتما قاتلا ان لم يتم استدراكه والاعتراف به.
وتابعت تقول ان خطأ الخيانة الزوجية يكون قاتلا بالفعل اذا ترافق بالكذب. ففي حالة المرأة التي يرتكب زوجها الخيانة يمكن أن يصبح الخطأ قابلا للاصلاح اذا اعترف الرجل بالخطأ الذي ارتكبه ولم يكذب حول الأمر. وقالت ان اصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة يشبه الى حد كبير مواجهة مشكلة عاطفية كبيرة، فان كان الفرد عاطفيا الى حد مفرط فان المشكلة العاطفية ستتغلب عليه واذا كان يفكر منطقيا يصبح من الممكن مواجهتها والتغلب عليها. واستدركت مرة أخرى لتقول انه ليس هناك مبرر على الاطلاق للخيانة الزوجية مهما كانت الأسباب. ولكن يبقى هناك دائما خيط رفيع من الأمل للاصلاح. وأضافت بأننا جئنا لهذه الحياة لكي نصلح وليس لكي نخرب.

بداية الاصلاح:
أشارت /سارينا/ الى انه اذا وجد خيط من الأمل لاصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة فانه يكمن في الحديث عنها بشكل عميق وصادق وضمن اطار احترام متبادل بين الزوج والزوجة. فالزوجة تريد ،بل تصر على معرفة الأسباب الحقيقية وراء خيانة زوجها لها لكي تعرف اذا كانت هي مذنبة أيضا في دفع زوجها باتجاه الخيانة نتيجة تقصير ما. وقالت ان الحديث بين الزوجين يعتبر المفتاح الذي يمكن أن يفتح باب اصلاح العلاقة وبدء مرحلة جديدة.
وأكدت بأن المذنب، أي مرتكب الخيانة الزوجية، يجب أن يعترف بالخطأ ويبدي استعدادا لتحمل المسؤوليات والعواقب الناجمة عن ذلك ويتحدث بصراحة عن الأسباب التي أدت الى ارتكابه أو ارتكابها للخيانة الزوجية، وكما يقول المثل العالمي انه اذا عرف السبب بطل العجب.
وتتمثل بداية الاصلاح أيضا في أن يعتذر من خان ويطلب العفو والسماح من الشريك أو الشريكة. وبعتبر هذا من الأمور الحاسمة التي يمكن أن تضع العلاقة الزوجية من جديد في مسارها.

عامل الوقت:
يعتبر هاما جدا لاعادة النظر في المواقف والتفكير والتأمل واتخاذ القرارات. وقالت /سارينا/ ان غالبية قرارات الطلاق بسبب الخيانة الزوجية تأتي متسرعة لعدم محاولة الشريك الذي وقع ضحية الخيانة منح نفسه أو نفسها بعض الوقت للتفكير مليا. وأضافت بأن على من ارتكب الخيانة الزوجية التحلي بالصبر عندما يتعرض للانتقادات المستمرة من الشريك الآخر لأن هذا بالضبط جزء من العقوبة التي يستحقها من خان. عليه، أي من خان، أن يعلم بأنه سيكون هناك رد فعل قوي ضده من الشريك الآخر ويتوجب عليه فهم ذلك والابتعاد عن المواجهة التي ستزيد حتما الوضع سوءا.

التعبير عن المشاعر:
قالت الباحثة الاجتماعية البرازيلية ان من خان يجب أن يعبر عن مشاعره بصراحة للشريك أو الشريكة. يجب أن يقول بصراحة فيما اذا كان هناك بقية للحب بينهما ويعترف ان كانت الخيانة جاءت بسبب ضعف أو زوال الحب. فان لم تكن الخيانة الزوجية حدثت بسبب مشكلة في الحب فان ذلك سيساعد حتما على وضع آمال حول اصلاح العلاقة الزوجية من جديد. ويجب أيضا أن يعبر من خانه شريكه عن المشاعر ويقول بصراحة ان كانت الخيانة قد قتلت الحب في قلبه أو قلبها.
وأضافت بأن التعبير الحقيقي عن وضع المشاعر المتبادلة بين الزوجين بعد الخيانة يعتبر أساسيا أيضا للنظر في امكانية اصلاح العلاقة من جديد لأن الكذب في هذا الأمر سيكرر الخيانة ويهدم كل أمل في الاصلاح وبدء مرحلة جديدة من العلاقة الزوجية.




يسلمو موضوع رائع



ولله موضوع يستحق التوقف عنده و بامعان و و في الاخير الوجه و الاولاد الضحيه و العكس و لكن انا اعرف سيده عانة الامرين



الزوجه عانت اسفه على الاخطاء الاملائيه



شكرلك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اسرار المعادلة الثلاثية لنجاح العلاقة الزوجية

الحياة الزوجية ليست مشوارا قصيرا ينتهي سريعا بمرور فترة من الوقت , فالحياة الزوجية حياة ممتدة وليست بعقد محدد المدة

فقد نجد العديد من الاسئلة تشغل بال الزوجة بعد بضع سنوات من الزواج فقد تتسائل اين ذهب الحب الذي كان ؟ اين الشعور بالتفاهم والود والامان؟ اسئلة كثيرة قد تعكر صفو الحياة الزوجية نستطيع من هنا يجب التعرف على اسرار المعادلة الثلاثية لنجاح العلاقة الزوجية , نعم هناك معادلة بثلاثة محاور رئيسية قد تكون مصباح لينير للزوجة السعادة في الحياة الزوجية.

بالود والحب والحنان تصلي بحياتك الزوجية لبر الامان
نعم عزيزتي الزوجة هذه المعادلة الثلاثية هي سر نجاح العلاقة الزوجية ، فحاولي دائما أن تحتفظي بالود والحنان والعطف والاحترام بينك وبين زوجك , فيجب أن تحترمي زوجك , وتوقريه , وأن تقولي له أفضل وأحسن العبارات والكلمات , لان كلمات الحب لها مفعول السحر على الرجال فأكدت دراسة امريكية حديثة على ان كلمات الحب بين الزوجين تساعد على تقوية العلاقة بينهما والمحافظة على الزواج نفسه ، وقد طبقت الدراسة على 1200 زوج وزوجة مضى على زواجهم أكثر من 7 سنوات ، ولوحظ أن تبادل كلمات الحب الرقيقة تتناقص تدريجيا خلال السنوات القليلة التي تلت تاريخ الزواج الرسمي , فقد اثبتت هذه الدراسة ان تناقص كلمات الحب بين الزوجين يؤدي الى الإضرار بالاحترام المتبادل بين الزوجين , ومن خلال ملاحظاتنا نرى ان الرجل والمرأة على حدا سواء بشر تحب التملق وسماع التقدير والاطراء وبما ان سنوات الزواج الاولى تكون زاخرة بالتقدير والاطراء والتعبير عن الحب بتلقائية وعفوية فهذا يفسر لنا سر السعادة الزوجية فى سنوات الزواج الاولى.




مشكووووره..



يعطيكي العافية



من زمان وينك يافدا.يعطيكي الف عافية.



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العلاقة الزوجية على صفيح ساخن تصرفات ترفع الضغط وامشي واسكت .

شارك في هذا التحقيق : محاسن أصرف من فلسطين، غادة بخش من جدة، سامية مشالي من القاهرة

زائغ العينين.. متمردة. متسلط. سلبية. حاد الطبع. غيورة.. تلك بعضا ًمن الصفات التي تزعج الأزواج في بعضهما البعض، ما يتطلب منهما الكثير من الاجتهاد لتغيرها أو الحد منها والوصول بأسرتهما إلى بر الأمان إذا كان يعنيه فعلا التوافق والوصول إلى الاستقرار في هذه الحياة الزوجية.
والمشاكل بين الأزواج ليس بالضرورة لها أسباب كبيرة، فأكثر المشاكل التي تقع بين الزوجين تكون بسبب أمور وتصرفات صغيرة تصدر من الطرف الآخر بدون قصد، ولكن يكون لها أثر كبير على الجانب الآخر.

فما التصرفات التي ترفع ضغط الزوجة
أم بشار سيدة في منتصف العشرينات من عمرها، تعيش في مدينة النصيرات الكائنة وسط قطاع غزة، قبل عامين اقترنت بقريب لها وقد ألف الله بين قلبيهما وأثمر زواجهما "بشار".

الحياة الزوجية في تفاصيلها مع زوجها تسير على مبدأ "امشي واسكت"، فكثير من المشكلات تعكر صفو حياتهما الزوجية المشتركة، وسببها الرئيسي تمسك زوجها بعادات تزعجها منه، تؤكد السيدة أنها على مدار العامين السابقين تعاني من بعض تصرفات وسلوكيات زوجها، لكنها تتحلى بالصبر عسى أن يغيرها أو يقلل منها لكن دون جدوى، تقول:"يزعجني كثيراً تسلط زوجي وتفرده بالرأي دون مناقشتي". لافتة إلى أنها كثيراً ما تفاجئ به يتخذ قرارات بمنأى عنها، وتسمع أخبار تلك القرارات من المقربين منه، وتؤكد أنها حاولت الحديث إليه مراراً أن يعدل من سلوكه، لكن دون جدوى على الدوام فهو مقتنع أنه الأقدر على اتخاذ القرار، وتوضح أن ذلك مجرد عادة اكتسبها من طبيعة المجتمع الذي نشأ فيه، وأنها تحاول احتوائه، فأحياناً تنجح وأحياناً تخفق.

زائغ العينين

ولعل أكثر ما يزعج أم يزن من شمال قطاع غزة من زوجها أنه "زائغ العينين"، ويزيد انزعاجها منه عندما يأتي ليحدثها عن مغامراته قبل الزواج، وعدد الفتيات اللاتي تعرف عليهن في الجامعة، وكم كنَّ معجبات به! لكنه لم يختر منهنّ واحدة، وتضيف: "تشتعل النار بقلبي عندما أكون معه في أي موقف، وأجده يبصر الفتيات في الشارع"، تؤكد أنها حاولت أن تغير ذلك السلوك فيه إلا أنها لم تستطع، واختارت عدم الخروج معه كي تستمر الحياة بينهما. لافتة إلى أن ذلك يؤثر على نفسيتها كثيراً إذ تشعر أنه غير راض عنها، وتتابع أنها في كل مرة تصارحه بضيقها، يعدها بألا يكرر فعلته، لكنه يهدأ قليلاً ثم يعود مجدداً لما كان عليه.

الانتقاص من المرأة

ومن أكثر الأشياء التي تزعج الزوجات قالت جويرية بالنيابة عنهن: اعتبار المرأة أقل مكانة من الرجل، وهذه الفكرة التي تسيطر على عقول الرجال من الصعب تغييرها؛ لأنها فكرة سيطرت على عقول العالم على مر العصور والمجتمعات حتى أكثر الشعوب تطورا تعاني من التمييز ضد المرأة؛ مما يجعل المرأة تعاني نفسيا واجتماعيا واقتصاديا من الجور الواقع عليها.

أيضا أكثر ما يزعج الزوجة من زوجها، تعدد العلاقات واعتبار علاقاته كرجل عبر الإنترنت أمر عادي، فهو يعتقد أن من الحقوق التي يمنحها المجتمع للرجل الحرية في تعدد العلاقات النسائية.

زوجي غامض وغيور

أما مليكة فأكثر ما يزعجها من زوجها كتمانه الشديد، فهو يعتبر أي حدث يخصه أو يخص أسرته سرا لا يمكن أن يفشيه لشخص حتى لو كان هذا الشخص زوجته، لذلك تشعر بالغموض في تعاملها معه، خصوصا أنه يعتبر أن من حقه الاطلاع على خصوصياتها كزوج، فهو يقوم بالبحث في الجوال عن الأرقام الجديدة، ويغضب عندما تغير الرقم السري للإيميل أو لبطاقة الصراف الخاصة بها.

الثرثرة وإفشاء الأسرار وعدم التقدير

في البداية تقول منى على ـ متزوجة من 11 عاماـ : هناك أشياء كثيرة تؤثر في العلاقة الزوجية أخطرها على الإطلاق من وجهة نظري أن يتعمد طرفاها "الزوج والزوجة" إفشاء الأسرار فما يجري داخل بيتهما فيكون عبارة عن بانوراما يشاهدها كل قريب، وبعيد منهما سواء الأهل أو الأصدقاء وحتى الجيران.

وأضافت، من الأهمية أن يراعي كلا الطرفين بعضهما البعض فهناك أشياء كثيرة تسبب الإزعاج لكل الطرفين وتختلف هذه الأشياء من زوج لزوجة ومن بيت لأخر.

من الأشياء المدمر كما تقول منى في العلاقة الزوجية أن يتعمد الزوج إهانة زوجته أو محاسبتها أمام الأهل؛ فينم ذلك عن عدم احترام أو تقدير بينهما، ويصل في بعض أوقاته تأنيب الزوجة ووصفها بأوصاف تحقر من شأنها، إما بين الأولاد أو أي غريب.
ولفتت، إلى أهمية الفهم والتقدير كلغة لابد أن يتفق عليها الزوجان، فإذا أخل أحد طرفي العلاقة بهما أو بأحدهما فلابد أن يجبر الطرف الثاني التقصير في هذه النقطة، فضلا عن لفت نظره إلى أهمية أن يتمتع بهذه الصفة.

وتنهي منى كلامها بقصة لأحدى زميلاتها التي تزوجت بعد فترة خطبة استمرت ثلاث سنوات، وانتهت العلاقة بعد زواج استمر سنتين، والسبب في ذلك عدم تقدير كل منهما للأخر، فكل طرف عندما يجد الطرف الأخر يتعمد إساءته يقوم بتوجيه نفس الإساءة وأكثر للطرف الأخر حتى انتهت العلاقة هذه النهاية المأسوية.

عدم تحمل المسؤوليات والإصرار على المعصية

سعاد إبراهيم متزوجة من 8 سنوات، تقول: عدم تحمل الزوج أو الزوجة الأعباء المنوط بهما ربما يكون سببا في الانفصال بعد ذلك.
وتضيف، هناك بعض الأخلاقيات التي ترفضها النساء أو الزوجات الحرائر، وهي أن يكون زوجها على معصية كأن يكون مدخنا؛لأن تأثير ذلك يطال الأسرة، ويشجع الأبناء على التدخين في المستقبل، فضلا عن الأذى الطبي والإصرار على المعصية.

وتذكر أنه على الرغم من حرمة ذلك وبساطة الخطوة التي يأخذها الزوج للإقلاع عن التدخين؛ إلا أن ذلك يسبب آلاما نفسية لدى الزوجة.
وتؤكد، على أهمية أن يتمثل كلا الزوجين بالأخلاق الحميدة، فلا يتلفظ إلا بكل ما هو حسن، ولا يعمل إلا كل ما هو طيب وأن يعفا لسانهما عن الحرام مهما كان صغيرا في عيون الناس وفي مقدمة ذلك الكذب.
وأنهت كلامها أن المرأة لا تحب الرجل سليط اللسان "السباب" الذي يتعمد الإساءة بمناسبة وبغير مناسبة، وسواء كان الزوجان منفردين، أو غير منفردين.

وما الذي يرفع ضغط الزوج؟؟

أما الرجال فينزعجون من أمور مختلفة تماما عن النساء، فإذا استمعنا إلى الزوج أسامة -35 عاماً – فهو يؤكد أنه يعاني كثيرا من سلبية زوجته، فهي لا تهتم بأكثر من واجباتها الأساسية من مراعاة أمور المنزل والأولاد والزيارات الاجتماعية للأقارب في المناسبات فقط، بينما إقامة علاقات الصداقة مع زوجات الأصدقاء أو الجيران فهي تغض الطرف عنها، والسبب لديها أن الاختلاط بالناس لن يجر على قلبها وحياتها إلا الألم، خاصة في ظل العادة السائدة لدى النساء الثرثرة وفضح الأسرار، ويقول الرجل: "كثيرا ما طالبتها بود الناس والتعاطي معهم، خاصة عندما ألمس نظراتهم لها بأنها متعالية وغير اجتماعية وجافة" ، ويلفت أن سلبيتها لا تقتصر على العلاقات الاجتماعية، بل تتعداها إلى عدم الشعور به، فإذا ما وجدته معكر المزاج لا تقترب منه خشية أن يزعجها بكلمة ويضيف:"وقتها ورغم ضجري وضيق صدري أكون بحاجة لها لكنها لا تبادر بالسؤال".

متمردة غيورة

أما هادي سمير على أعتاب الأربعينيات من عمره، ويقطن مدينة غزة فيشير إلى أن أكثر التصرفات التي تزعجه في زوجته غيرتها اللا محدودة، وتمردها على الواقع الذي تعيشه، فهي دائماً تكيل له بمكيالين خاصة بعدما فقد عمله الإضافي، يشير إلى أنها تغار من نساء أشقائه، وتريد أن يوفر لها بإمكاناته البسيطة ما يوفره أشقائه لزوجاتهم، مؤكداً أن ذلك صعباً بالنسبة له؛ فهو لا يملك عملاً وفقط يحمل شهادة دبلوم متوسط، ويتابع تارةً تريد أن تعمل وتترك صغارها في رعاية والدتي! وتارةً أخرى تريد أن تستقل في بيت ويستدرك "لا أنكر أن ذلك حق لها ولكن قصر ذات اليد يمنعني".

عجولة.. حساسة.. روتينية

قال ساري: "يجمع بين النساء صفات مشتركة لا يحبها الرجل بشكل عام، فالمرأة تريد دائما حلولا سريعة لكل مشكلاتها، و الاستعجال في كثير من الأشياء وكأن الرجل يملك فانوسا سحريا ليحقق لها أحلامها، كما أن حساسيتها الزائدة و البكاء لأتفه الأسباب هو ما يجعلها عاطفية وتحكم على الأمور دون تأني وعقلانية"
أما أنا شخصيا فبكل صراحة يزعجني روتين زوجتي فحياتنا منظمة ولكن بمبالغة شديدة، حتى أصناف الطعام التي تعدها محدودة ومكررة! ولا تغير في مظهرها أو طريقة لبسها أبدا، وكأن النساء يعتقدن بأنه طالما دخل الرجل قفص الزوجية فإنه لا يستطيع الهرب، فتبدأ بإهمال مظهرها، ولا تعبأ بزيادة وزنها حتى تصبح وكأنها امرأة أخرى غير التي اختارها زوجها من بين الكثيرات .

العفو والمسامحة

تقول الدكتورة حنان زين (مدير مركز السعادة للاستشارات الأسرية): "إن السعادة الزوجية تتلخص في كلمتين "العفو والمسامحة" فكلا الزوجين لابد أن يسامح الأخر ويعفو عن أخطائه.
وأضافت، لو أن الزوجين تعاملا مع بعضهم البعض بقدر من الاحتواء والحب لتعمدا المسامحة والمصافحة ولابتعاد كلاهما عن السلوكيات والتصرفات التي تسبب إزعاج للطرف الأخر.

وتصف د. زين، "الحب" كوسيلة للقضاء على ما أسمته "مهاترات" أو تصرفات ربما تزعج الزوج من الزوجة، وطالبت النساء الابتعاد عن كثرة الطلبات وإن كان لابد منها، فلتكن في الأشياء المهمة التي لا يمكن للبيت أن يستغنى عنها، كما طالبت الأزواج بعدم البخل لدمامة هذه الصفة وعدم حب النساء لها.
وأنهت كلامها، بأهمية التقارب والتواد في الله، وأن يدرك كلا الطرفين أن اختيار طرف العلاقة هو اختيار من عند الله تعالى، فإن كان الاختيار موفقا؛ فليحمد الله. وإن كان غير ذلك؛ فليصبر وليحتسب وإن كان من بد فلا يظلم.




يعطيك العافية

موضوع حساس جدا

وأنا بقول لو الزوجين التزمو بتعاليم الدين الإسلامي بحذافيرها كان المركب سار بأمان واطمئنان

بس المشكلة انو كل واحد من الزوجين بكون شايف حقوقه ومغفل حقوق الطرف الآخر

تقبلي مروري عزيزتي




الي يرفع ضغط الزوجة معاملتها بانتقاص وعدم الاحترام………اما الزوج فلكل شيء يرفع ضغطه……..ههههههههههههه….. .يسسسلمووووووووووووووووووووووو وووو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الخلط بين الرومانسية والجنس يشوه العلاقة الزوجية

خليجية

يؤدي الخلط بين الرومانسية والجنس بين الزوجين الى وقوع الكثير من الأزواج والزوجات في خطأ

كبير، تنعكس آثاره على العلاقةالزوجية،فتسبب تشويهاً للكثير من المفاهيم وإساءة إليها وذلك لأن

العلاقةالزوجية، وإن كانت تقوم أساساً على الحب والتعاطف وتلاقي إرادتين حرتين لإنشاءالحياة

الزوجية والإنجاب، فإن عقد الزواج ليس ترنيمة خيالية بل هوتشريع حكيم وفيه حقوق وواجبات

ومسؤوليات وفيه تكوين للأسرة وإغناء للمجتمع.

وعلى الرغم من أن الرومانسية والممارسة الجنسية الزوجية على صلة وثيقة، إلا ان كلاً منهما مستقل

عنالآخر، ولا ينبغي ربط أحدهما بالآخر دائماً وحتماً، فالرومانسية أسلوب حياة وطريقةتفكير تتسم

بالإبداع وعشق الجمال والقيم المثالية.ولا يبتعد الحب الزوجي الراقيكثيراً عن هذه السمات، حيث إن

الزواج هو التحقق الفعلي السامي للحب بين الرجلوالمرأة، وهذا ما يؤكده قول عمر بن الخطاب رضي

الله عنه حين قال: لم أر للمتحابين مثلالزواج.

ويجب ان يفهم بان الزواج ليس ممارسة الجنس فحسب، وإن كان الجنس يمثل جانباً كبيراًوهاماً منه،

وإنما تبقى الحياة الزوجية أوسع مدى وواجبات ومسؤوليات ومشاعر من مجرد الممارسة الجنسية.كما

ان الحياة الجنسية الزوجية ليست مقتصرة على الجماع، بل هيتشمل كل المظاهر والأفعال الحبية التي

تعبر عن عمق العلاقة بين الزوجين وتلاقيالعواطف والقلوب والعيون والرغبات في انسجام واتساق دون

تصادم أو إلغاء للآخر أوتجاهل له.ولهذا فإن الحب الجنسي الزوجي الرومانسي هو حالة دائمة لدى كل

منالزوجين وممارسة يومية سواء أكان في هدف أحدهما أو كليهما ممارسة الجنس أم لا.

إذا كان هدف الزوج من تصرف رومانسي معين مع زوجته (كتقديم الزهور أو العطور أو هديةأخرى محببة

للزوجة) هو ممارسة الجنس في ذلك اليوم او الليلة، فإن تصرفه هذا لا يكون رومانسياًبالمطلق، وهذا لا

يعني أبداً عدم التمهيد للفعل الجنسي وتقديم ما يدل على الحبقبله، فإن هذا أمر مطلوب شرعاً، ولكن لا

يجوز أن تقدم المحبة والهدايا أو الكلماتوالغزل، كرشوة للزوجة لممارسة الجنس أو في مقابل ممارسة

الجنس.

والأمر الهام الذي علىالأزواج أن يعرفوه عن ظهر قلب هو، أن أكثر ما تحبه المرأة من زوجها أن يعاملها

بحب وحنان واحترام وان يتودد إليها ويقدرها لذاتها وفي معزل عن أهوائه الجنسية اللحظية.

والحقيقة ان الرجل الذي لا يتودد لزوجته إلا عندما يريد ممارسة الجنس معها ، فانه يضيعأجمل ما في

الحياة الزوجية والذي هو المودة والرحمة الدائمة، ليجعلها لحظات قليلةخالية من الإخلاص الحبي وهي

لا تخدع الزوجة ذات الحس المرهف والذوق السليم، بل إنتلك المعاملة "الوصولية" تسبب لها انزعاجا

كبيرا حيث تشعر بأنها تستغل بطريقة فجةفعلاً.

وهنا ينصح الزوج بأن يقدم لزوجته الزهور التي تحبها أو الهدايا التي تعجبها فيأوقات مختلفة، ولا سيما

في مناسبات اجتماعية محببة لكليهما كالولادة (مثلا) وبعدالعودة من السفر وفي عيد ميلادها والأعياد

الدينية وغيرها من المناسبات ، دون أن يجعل من ذلك مايشبه الإيحاء الشرطي للممارسة الجنسية.

كما يتعين على الزوج ايضاً أن يجعل من المودة والرحمة التيجعلها القرآن الكريم عماد الحياة الزوجية

حالة دائمة في معاملته لزوجته، وأن يحققمقتضياتها ومتطلباتها من الحب والحنان والعطف والمغازلة

الرقيقة في كل الأوقات، ومن ثمةيأتي بعد ذلك التواصل الجنسي تعبيراً رائعاً عن حالة الحب الدائمة بين

الزوجين..




جزاكى الله كل خير



جزاكى الله كل خير



يسلمو موضوع رائع
سلمت اناملك



يسلمو حبيبتي



التصنيفات
منوعات

ارشادات للزوجة عند فشل زوجها في العلاقة الحميمة

يعتبر خبراء العلاقات الزوجية أن قضية فشل الزوج في ممارسة العلاقة الحميمة مع زوجته هو أمر طبيعي أحياناً، ولا يقصد بذلك العجز النهائي عن ممارسة العلاقة الحميمة، حيث أن فشل الزوج قد يعود الى أسباب عدة أبرزها التعب والإرهاق الشديدين في العمل أو بعض المشاكل النفسية، أو التقدم في العمر أو عدم اهتمام المرأة بالزوج.

لذا، ينصح الخبراء المرأة في تفعيل دورها في تخليص الزوج من هذه المشكلة التي تنعكس سلباً على الحياة الزوجية كلّها، ومن أهم الارشادات التي ينبغي على المرأة اتخاذها لمساعدة زوجها على تجاوز فشل العلاقة الحميمة، هي:

– عدم الاستهزاء نهائياً بالزوج عند فشله في ممارسة العلاقة.

– عدم اعطاء الأمر أي أهمية واعتباره طبيعياً جداً.

– منح الزوج أهمية كبيرة فحضّري له الأطعمة دائماً واتصلي به أثناء وجوده في العمل.

– تحضير عشاءً رومانسياً لزوجك على أضواء الشموع وانثري الورد الأحمر على الطاولة.

– إعداد الأطعمة التي تقوّي الرغبة الجنسية عند الزوج وتتمثل في ثمار البحر والسمك.

– القيام بتسريحة جديدة وشراء ثياب نوم من اللون الذي يحبّه الزوج.

– ابعاد الزوج عن مشاكل العمل من خلال الذهاب في عطلة في نهاية الأسبوع.

– تشجيع الزوج على ممارسة الرياضة، لأنّها تساعد في تحسين أدائه أثناء العلاقة الحميمة.

الرياضة والراحة والتدليك يوميا لإنعاش الحياة الزوجية

الأحمر يحفز الرجل في العلاقات الحميمة




خليجية



تسلمي



يسلمو موضوع رائع
سلمت اناملك



يعطيكي العافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العلاقة الحميمة والمال خلافات متكررة في كل بيت

يحاول الزوجان أن يعيشا قدر الامكان في مناخ من الاستقرار والهدوء، وتجنب الموضوعات التي تثير بينهما الشجار دامئاً، ولكن هناك موضوعات لا يمكن تجنبها، فهي أمر واقع، وتسبب الكثير من المشكلات بين الزوجين، فهيا نعرف الأحاديث الخمسة التي ترهق حياتنا الزوجية :-
1- المال
المادة جزء هام جداً داخل منزل الزوجية، فهي التي تلبي احتياجات الأسرة من مأكل ومشرب وملبس وغيره، ولكن عندما تأتي أزمة مالية مثل غلاء فواتير التليفون أو ارتفاع قيمة الفاتورة الشرائية لاحتياجات البيت، وقتها لا يمكن أن يسلم الحوار بين الزوجين من المشادة والشجار.
ولهذا على الزوجين التمتع بحكمة إدارة الميزانية، ومصارحة الشريك بأي تغيير قد يطرأ على الماديات.
2- انجاب الأطفال
بعد ضمان الحياة الجادة بين الزوجين، يبدأ الطرفين في التفكير بالانجاب، وربما يتأخر الانجاب بسبب بعض المشكلات البسيطة لدى الزوج أو الزوجة، وربما يكون أحد الطرفين لا يريد أن ينجب بعد، أو أن الزوجان قد أنجبا بالفعل، ويريد طرف من أطراف العلاقة انجاب طفل ثاني وآخر لا يريد ذلك وهكذا، وبالتالي تحدث الكثير من المشكلات الزوجية بسبب هذا الموضوع الحساس، خاصة لدى الزوجة، والحقيقة أن هذه المشكلة معقدة جداً لأن كل طرف من أطراف العلاقة يبحث عن نفسه ورغبته فقط، متجاهل تماماً رغبة ومشاعر الشريك.
ولهذا يجب الحوار بين الزوجين في هذه المسألة الحساسة قبل اتمام الزواج، والاتفاق على نقاط رئيسية في هذا الأمر ليتجنبا بعد الزواج أي طارئة قد تحدث بسبب الرغبة في الانجاب.
3- الدين
هناك خلافات كثيرة قد تنشب بين الزوجين بسبب اختلاف التربية الدينية التي نشأ عليها كلاهما، وبالتالي قد تكون الزوجة ملتزمة في الصلاة والزوج لا يفعل، أو العكس، ومن هنا تأتي الخلافات الكثيرة الخاصة بهذا الشأن.
وفي الحقيقة علاج المشكلة بسيط للغاية، ولكنه من الصعب أن نعالجه بعد الزواج بسبب اختلاف البيئة والتربية بين الزوجين، ولكن قبل الزواج لابد أن يدقق كل طرف في معايير اختياره للطرف الآخر، ولهذا نصحنا الرسول الكريم أن تتزوج الرجال الأتقياء حين قال عليه الصلاة والسلام "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه"، وكذلك أمرنا الرسول الكريم بأن يتزوج الرجال من النساء المتدينات حين قال صلى الله عليه وسلم "فاظفر بذات الدين تربت يداك".
وعلى الزوج أو الزوجة أن يصبرا على بعضهما البعض، ويشجع كلاً منهما الآخر على التقرب لله عز وجل وطاعته سبحانه، ولكن بأسلوب مرن ولين خالياً من التشدد، فالرسول الكريم كان يدعو للإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة، ولم يستخدم العنف أو التشدد من أجل نشر الدعوة، فهو خير قدوة لنا صلى الله عليه وسلم.
4- عطلة نهاية الأسبوع
يتشاجر الزوجان دائماً بسبب عطلة نهاية الأسبوع، فكيف وأين سيقضونها، خاصة إذا كانت عطلة نهاية الأسبوع تنحصر في زيارة الأهل والأقارب، فبالطبع ستنحاز الزوجة لأهلها، وسينحاز الزوج لأهله، ومن ثم يبدأ الخلاف.
وهنا يجب اللجوء للحلول الوسطى والتوافق في الآراء من أجل تجنب مثل هذه المشكلات، حيث يمكنوتقسيم الوقت بين أهل الزوج وأهل الزوجة، أو قضاء عطلة نهاية الأسبوع في أي مكان آخر بين الزوج وزوجته بمفردهما بعيداً عن المشكلات والضغوط الحياتية، فالحياة الزوجية دائماً تحتاج للتجديد من أجل استمرارها.
5- العلاقة الحميمة
يغضب الزوج وتغضب الزوجة بسبب المشكلات التي تنشب بينهما بسبب العلاقة الحميمة، ذلك الموضوع الحساس الذي يخشى الزوجان الخوض فيه، وبالتالي يسقطان شعورهما بالتعاسة والاستياء فيختلقان المشاكل التافهة بينهما.
ولهذا يجب التحدث بصراحة مطلقة بين الزوجين في هذا الشأن دون خجل أو تزييف، وبشكل ودي ومرن خالي من التجريح، من أجل الوصول إلى سعادة زوجية مرضية للطرفين.



التصنيفات
منوعات

رهاب العلاقة الحميمة

ثقافة الجنسية احد اهم اسباب نجاح الزواج خاصة اذا كانت صحيحة وصادقة وفي الوقت المناسب، وتبدأ اول خطواتها في مراحل الطفولة المبكرة عندما يبدأ الطفل بالسؤال، وهي لا تركز فقط على ما يحدث بين الرجل والمرأة في الزواج، وانما تشمل كل ما يتعلق بالنواحي الشخصية من نظافة بدنية، حماية من التحرش، وايضا التمهيد لإقامة علاقة زوجية مستقرة.

الحالة
الرسالة التالية وردتني من شابة تبلغ من العمر 17 عاما متزوجة حديثا من شاب يكبرها بحوالي 4 سنوات وتم الزواج بصورة سريعة، فلم تأخذ الوقت الكافي للتعرف عليه وذلك لأنهما كان عليهما السفر إلى البلد الذي يدرس فيه الزوج، تقول المشكلة انها تشعر بالكثير من التقزز وايضا الخوف كلما حاول الزوج ممارسة العلاقة الحميمة معها ويتردد على ذهنها صوت والدتها عن الجنس وهي تحذرها من "ان تحافظ على نفسها وتبتعد عن الاولاد قائلة لها ان شرف البنت مثل عود الكبريت، وزادت هذه النصائح بعد سن البلوغ الى درجة انها اصبحت تتهرب من الجلوس مع والدتها لوحدها على الرغم من ان بعض ما درسته في المدرسة كان اكثر فائدة مما سمعته من امها، المشكلة انها تعرف كل شيء عن الحياة الجنسية ولكنها لا تستطيع ان تشعر بما تصفه لها صديقاتها المتزوجات من متعة وراحة، فهي دائما متوترة وتشعر بالقرف وتستعجل الزوج لإنهاء الأمر بسرعة، ما يجعله يثور عليها احيانا ويتهمها بأنها لا تريده وهو غير صحيح، وتسأل هل حالتي هذه مرض؟ وهل يمكن ان اتعالج دون ان افضح اسرار بيتي خاصة وانا في بلد غريب ولا اعرف لمن الجأ؟

الاجابة
من الأمور المؤلمة ان نجد مثل هذه الحالات تعاني نتيجة اجتهاد خاطئ من قبل الأهل في تقديم الوعي والتحذير لأبنائهم وبناتهم على وجه الخصوص وبالتأكيد يكون هدف الأهل هو حماية الأطفال من الاستغلال الجنسي والذي اصبح هاجسا يؤرق كل اب وكل ام، مما قد يولد حالة من الرهاب من الجنس اذا لم تكن المعلومات المقدمة للطفل مراعية لما يأتي:

اولاً: عمر الطفل ومدى ادراكه العقلي فلا يمكن ان تقدم معلومات تفصيلية لطفل في الثالثة او الرابعة من العمر وانما يجب ان يراعي الابوين هذه المرحلة العمرية والتدرج في تقديم الارشاد وزيادة الوعي الجنسي لدى الطفل كلما كبر، وتكون المعلومات المقدمة اكثر صراحة وصدقا ومباشرة في الفترة التي تسبق سن البلوغ وبعده وبطريقة علمية وليست تحذيرية آمرة.

ثانياً: تقديم المعلومة الأولى عن الجنس يبدأ عندما يسأل الطفل لأول مرة عن سبب اختلاف الاعضاء التناسلية من حيث الشكل بين البنت والولد ، وهنا يجب التركيز على عدم السماح للأطفال بمشاهدة الاعضاء التناسلية لبعضهم او حتى للآباء خاصة اثناء الاستحمام، وهناك طريقة يمكن للأم ان تتبعها وهي ان تحمم الطفل من الخلف وتؤكد دائما له انه لا يسمح لأي انسان ان يرى هذه المنطقة ابدا في هذه المرحلة من عمره، ثم تتدرج النصائح كما قلت وبدأ الطفل يفهم معنى الزواج ومدى ارتباط العلاقة الجنسية الجوانب الجسدية عند النضج ، بين البالغين.

ثالثاً : بعض الاباء يحاولون اقناع الطفل بأن الجنس شيئ مقزز، مما يجعل الطفل يربط بين العلاقة الزوجية وهذه الافكار غير الصحيحة، لذا يجب على الاباء اختيار العبارات الدقيقة للتحدث مع ابناءهم الذين هم في مرحلة ما قبل البلوغ بصدق اكثر ومن لم يستطيع من الاباء ان يقوم بذلك يمكنه الاستعانة بأحد الاشخاص الموثوق في علمهم خاصة اساتذة المدرسة اذا كانوا على قدر من العلم الصحيح.
اما ما يتعلق بك عزيزتي فهناك عدة امور يمكن ان تقومين بها للتغلب على هذه الحالة من الرهاب من الجنس حتى لا تتحول الى احد امراض الوسواس القهري المرتبطة بالناحية الجنسية":

اولاً: صارحي زوجك بأن ما تمرين به هو نوع من الخوف من العلاقة الحميمة واطلبي مساعدته.

ثانياً: حاولي تعلم تمارين الاسترخاء الذهني والجسدي ويمكن ان تمارسيها مع زوجك فهي تساعد كثيراً على تقليل حدة التوتر والخوف لديك وايضا تعمل على التقارب بينكما.

ثالثاً: حاولي استكشاف الاعضاء الحميمة لديك عن طريق المرآة وتلمسيها وذلك لتخفيف الشعور بالخوف الذي قد تشعرين به اثناء الجماع، واذا نجحت في هذه الخطوة يمكنك ان تشاركي الزوج في بعض "الألعاب الجنسية" والتي تزيد من نسبة الاثارة لديك مما يجعلك اكثر قدرة على التغلب على هذا الخوف.

رابعاً" هناك بعض المعتقدات الخاطئة المتعلقة بالسائل المنوي تخشاها بعض الزوجات والحقيقة العلمية ان السائل المنوي لا يسبب امراضاً بل يحتوي على نسبة كبيرة من المواد المغذية والتي قد تستخدمها بعض النساء في الامور التجميلية، لذلك من المهم تصحيح مثل هذه المفاهيم الخاطئة.




شكررررررررررررررا ليكى



موضوع رائعا جزاك الله خيرا