اليوم جايتلكم وصفة طبيعية لتبيض قبل العيد
والمكونات ساهلة ومتوفرة في كل بيت
وأتمنى من الكل الي أجرب الوصفة تدعيلي
المكونات:
ماء+ماء ورد+نشاء لمدة خمس أيام
النتيجة : تبيض وتنعيم :😘
المكونات:
ماء+ماء ورد+نشاء لمدة خمس أيام
النتيجة : تبيض وتنعيم :😘
فإن العيد مظهرٌ من مظاهر الدين، وشعيرة من شعائره المعظمة التي تنطوي على حكم عظيمة، ومعانٍ جليلة، وأسرار بديعة لا تعرفها الأمم في شتى أعيادها.
فالعيد في معناه الديني شكر لله على تمام العبادة، لا يقولها المؤمن بلسانه فحسب، ولكنها تعتلج في سرائره رضاً واطمئناناً، وتنبلج في علانيته فرحاً وابتهاجاً، وتُسفر بين نفوس المؤمنين بالبشر والأنس والطلاقة، وتمسح ما بين الفقراء والأغنياء من جفوة.
والعيد في معناه الإنساني يومٌ تلتقي فيه قوة الغني، وضعف الفقير على محبة ورحمة وعدالةٍ من وحي السماء، عُنوانُها الزكاةُ، والإحسانُ، والتوسعة.
يتجلى العيد على الغني المُترف فينسى تعلقه بالمال، وينزل من عليائِه متواضعاً للحق وللخلق، ويذكرُ أن كل من حوله إخوانه وأعوانه، فيمحو إساءة عام بإحسان يوم.
ويتجلى العيد على الفقير المُترب فيطرح همومه، ويسمو من أفق كانت تصوره له أحلامهُ، وينسى مكاره العام ومتاعبه، وتمحو بشاشةُ العيد آثار الحقد والتبرم من نفسه، وتنهرم لديه دواعي اليأس على حين تنتصر بواعث الرجاء.
والعيد في معناه النفسي حدٌّ فاصلٌ بين تقييدٍ تخضع له النفسُ، وتَسكُنُ إليه الجوارح، وبين انطلاق تنفتح له اللهواتُ، وتتنبّه له الشهوات.
والعيد في معناه الزمني قطعةٌ من الزمن خُصصَت لنسيان الهموم، واطراح الكُلف، واستجمام القوى الجاهدة في الحياة.
والعيد في معناه الإجتماعي يومُ الأطفال يفيض عليهم بالفرح والمرح، ويوم الفقراء يلقاهم باليسر والسعة، ويوم الأرحام يجمعها على البر والصلة، ويوم المسلمين يجمعهم على التسامح والتزاور، ويوم الأصدقاء يجدد فيهم أواصر الحب ودواعي القرب، ويوم النفوس الكريمة تتناسى أضغانها، فتجتمع بعد افتراق، وتتصافى بعد كدر، وتتصافح بعد انقباض.
وفي هذا كله تجديدٌ للرابطة الاجتماعية على أقوى ما تكون من الحب، والوفاء، والإخاء.
وفيه أروعُ ما يُضفي على القلوب من الأنس، وعلى النفوس من البهجة، وعلى الأجسام من الراحة.
وفيه من المغزى الاجتماعي – أيضاً – تذكير لأنباء المجتمع بحق الضعفاء والعاجزين؛ حتى تشملَ الفرحةُ بالعيد كل بيتٍ، وتعمَّ النعمةُ كلَّ أسرة.
وإلى هذا المعنى الاجتماعي يرمُزُ تشريعُ صدقة الفطر في عيد الفطر، أو في أيامه إطلاقاً للأيدي الخيِّرة في مجال الخير؛ فلا تشرق شمسُ العيد إلا والبسمة تعلو كل شفاهٍ، والبهجةُ تغمرُ كل قلبٍ.
في العيد يستروح الأشقياء ريح السعادة، ويتنفس المختنقون في جو من السعة، وفيه يذوق المُعدمون طيبات الرزق، ويتنعم الواجدون بأطايبه.
في العيد تسلس النفوس الجامحة قيادها إلى الخير، وتهش النفوس الكزة إلى الإحسان.
في العيد أحكام تقمع الهوى، من ورائها حكمٌ تُغَذي العقل، ومن تحتها أسرارٌ تُصَفي النفس، ومن بين يديها ذكرياتٌ تثمر التأسي في الحق والخير، وفي طيَّها عِبرٌ تُجلي الحقائق، وموازينُ تقيم العدل بين الأصناف المتفاوتة بين البشر، ومقاصدُ سديدةٌ في حفظ الوحدة، وإصلاح الشأن، ودروسٌ تطبيقيةٌ عالية في التضحية، والإيثار، والمحبة.
في العيد تظهر فضيلةُ الإخلاص مُستعلنة للجميع، ويُهدي الناسُ بعضُهم إلى بعض هدايا القلوب المُخلصةِ المُحِبة، وكأنما العيد روح الأسرة الواحدة في الأمة كلها.
في العيد تتسع روح الجوار وتمتد، حتى يرجع البلدُ العظيم وكأنه لأهله دارٌ واحدة يتحقق فيها الإخاء بمعناه العملي.
في العيد تنطلق السجايا على فطرتها، وتبرز العواطف والميول على حقيقتها.
العيد في الإسلام سكينةٌ ووقارٌ، وتعظيمٌ للواحد القهار، وبعدٌ عن أسباب الهلكة ودخول النار.
والعيد مع ذلك كله ميدان استباق إلى الخيرات، ومجال منافسة في المكرمات.
ومما يدل على عظم شأن العيد أن الإسلام قرن كلَّ واحدٍ من عيديه العظيمين بشعيرة من شعائره العامة التي لها جلالُها الخطير في الروحانيات، ولها خَطَرُها الجليل في الاجتماعات، ولها ريحُها الهابَّةُ بالخير والإحسان والبر والرحمة، ولها أثرها العميق في التربية الفردية والجماعية التي لا تكون الأمةُ صالحة للوجود، نافعة في الوجود إلا بها.
هاتان الشعيرتان هما شهر رمضان الذي جاء عيدُ الفطر مِسك ختامِه، وكلمة الشكر على تمامه، والحجُ الذي كان عيدُ الأضحى بعض أيامه، والظرف الموعي لمعظم أحكامه.
فهذا الربط الإلهي بين العيدين. وبين هاتين الشعيرتين كاف في الحكم عليهما، وكاشفٌ عن وجه الحقيقة فيهما، وأنهما عيدان دينيان بكل ما شُرع فيهما من سنن، بل حتى ما ندب إليه الدينُ فيهما من أمور ظاهرُها أنها دنيوية كالتجمل، والتحلي، والتطيب، والتوسعة على العيال، وإلطاف الضيوف، والمرح، واختيار المناعم والأطايب، واللهو مما لا يخرج إلى حدِّ السرف، والتغالي، والتفاخر المذموم؛ فهذه الأمور المباحة داخلة في الطاعات إذا حسنت النية؛ فمن محاسن الإسلام أن المباحات إذا حسنت فيها النيةُ، وأُريد بها تحقُقُ حكمةِ الله، أو شُكرُ نعمته انقلبت قرباتٍ كما قال النبي : { حتى اللقمة تضعها في في امرأتك }.
كلا طرفي العيد في معناه الإسلامي جمال، وجلال، وتمام وكمال، وربط واتصال، وبشاشة تخالط القلوب، واطمئنان يلازم الجنوب، وبسط وانشراح، وهجر للهموم واطراح، وكأنه شبابٌ وخَطَتُه النُضرة، أو غُصنٌ عاوده الربيع، فوخَزًتهُ الخُضرةُ.
وليس السرُّ في العيد يومَهُ الذي يبتدى بطلوع الشمس وينتهي بغروبها، وإنما السرُّ فيما يعمر ذلك اليوم من أعمال، وما يغمره من إحسان وأفضال، وما يغشى النفوس المستعدة للخير فيه من سمو وكمال؛ فالعيد إنما هو المعنى الذي يكون في العيد لا اليومُ نفسهُ.
هذه بعض معاني العيد كما نفهمها من الإسلام، وكما يحقُقُها المسلمون الصادقون؛ فأين نحن اليوم من هذه الأعياد؟ وأين هذه الأعياد منا؟ وما نصيبنا من هذه المعاني؟ وأين آثار العبادة من آثار العادة في أعيادنا؟
إن مما يؤسف عليه أن بعض المسلمين جَرَّدوا هذه الأعياد من حِلْيتها الدينية، وعَطَّلوها عن معانيها الروحية الفوارة التي كانت تفيض على النفوس بالبهجة، مع تَجَهُّم الأحداث، وبالبشر مع شدة الأحوال؛ فأصبح بعض المسلمين – وإن شئت فقل: كثير منهم – يلقون أعيادهم بهمم فاترة، وحس بليد، وشعور بارد، وأسَرِّةٍ عابسة، حتى لكأنَّ العيد عملية تجارية تتبع الخصب والجد، وتتأثر بالعسر واليسر، والنفاق والكساد، لا صبغة روحية تؤثر ولا تتأثر.
ولئن كان من حق العيد أن نبهج به ونفرح وكان من حقنا أن نتبادل به التهاني، ونطرح الهموم، ونتهادى البشائر – فإن حقوق إخواننا المشردين المعذبين شرقاً وغرباً تتقاضى أن نحزن لمحنتهم ونغتم، وتُعنى بقضاياهم ونهتم؛ فالمجتمع السعيد الواعي هو ذلك الذي تسمو أخلاقه في العيد إلى أرفع ذروة، ويمتد شعوره الإنساني إلى أبعد مدى، وذلك حين يبدو في العيد متماسكاً متعاوناً متراحماً، حتى ليخفق فيه كل قلب بالحب، والبر، والرحمة، ويذكر فيه أبناؤه مصائب إخوانهم في الأقطار حين تنزل بهم الكوارث والنكبات.
ولا يراد من ذلك تذراف الدموع، ولبس ثياب الحداد كما يعتكف المرزوه فقد حبيب أو قريب، ولا أن يمتنع عن الطعام كما يفعل الصائم.
وإنما يراد من ذلك أن تظهر أعيادنا بمظهر الأمة الواعية، التي تلزم الاعتدال في سرَّائها وضرَّائها؛ فلا يحول احتفاؤنا بالعيد دون الشعور بمصائبها التي يرزح تحتها فريقٌ من أبنائها.
ويراد من ذلك أن نقتصد في مرحنا وإنفاقنا؛ لنوفر من ذلك ما تحتاج إليه أمتنا في صراعها المرير الدامي.
ويراد من ذلك أن نقتصد في مرحنا وإنفاقاتنا؛ لنوفر من ذلك ما تحتاج إليه من أمتنا في صراعها المرير الدامي.
ويراد من ذلك – أيضاً – أن نشعر بالإخاء قوياً في أيام العيد؛ فيبدو علينا في أحاديثنا عن نكبات إخواننا وجهادكم ما يقوي العزائم، ويشحذ الهمم، ويبسط الأيدي بالبذل، ويطلق الألسنة بالدعاء؛ فهذا هو الحزن المجدي الذي يُترجم إلى عمل واقعي.
أيها المسلم المستبشر بالعيد: لا شك أن تستعد أو قد استعددت للعيد أياً كنت أو أماً أوشاباً، أو فتاة، ولا ريب أنك قد أخذت أهبتك لكل ما يستلزمه العيد من لباس، وطعام ونحوه؛ فأضف إلى ذلك استعداداً تنال به شُكوراً، وتزداد به صحيفتك نوراً، استعداداً هو أكرم عند الله، وأجدر في نظر الأُخوَّة والمروءة.
ألا وهو استعدادك للتفريج عن كربة من حولك من البؤساء، والمعدمين، من جيران، أو أقربين أو نحوهم؛ فتِّش عن هؤلاء، وسَل عن حاجاتهم، وبادر في إدخال السرور إلى قلوبهم.
وإن لم يُسعِدك المال فلا أقل من أن يسعدك المقالُ بالكلمة الطيبة، والابتسامة الحانية، والخفقة الطاهرة.
وتذكّر صببيحة العيد، وأنت تقبل على والديك، وتأنس بزوجك، وإخوانك وأولادك، وأحبابك، وأقربائك، فيجتمع الشمل على الطعام اللذيذ، والشراب الطيب، تذكَّر يتامى لا يجدون في تلك الصبيحة حنان الأب، وأيامى قد فقدن ابتسامة الزوج، وآباءً وأمهاتٍ حُرموا أولادهم، وجموعاً كاثرة من إخوانك شردهم الطغيان، ومزقهم كل ممزق؛ فإذا هم بالعيد يشرقون بالدمع، ويكتوون بالنار، ويفقدون طعم الراحة والاستقرار.
وتذكّر في العيد وأنت تأوى إلى ظلك الظليل، ومنزلك الواسع، وفراشك الوثير تذكَّر إخواناً لك يفترشون الغبراء، ويلتحفون الخضراء، ويتضورون في العراء.
واستحضر أنك حين تأسو جراحهم، وتسعى لسدِّ حاجتهم أنك إنما تسد حاجتك، وتأسو جراحك وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ [التوبة:71]، وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ [البقرة:272]، و مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ [فصلت:46]، و { من نفّس عن مؤمنٍ كربة من كرب الدنيا نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه } و { من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم } و { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر }.
بارك الله للمسلمين عيدهم، ومكّن لهم دينهم الذي ارتضى لهم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
وكل عام وانتى بخير
زكاة الفطر هي صدقة تجب بالفطر في رمضان ،وأضيفت الزكاة إلى الفطر لأنها سبب وجوبها .
حكمتها ومشروعيتها .
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنْ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَالصَّلاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ الصَّدَقَاتِ . " رواه أبو داود
قوله : ( طهرة ) : أي تطهيرا لنفس من صام رمضان ، وقوله ( والرفث ) قال ابن الأثير : الرفث هنا هو الفحش من كلام ، قوله ( وطعمة ) : بضم الطاء وهو الطعام الذي يؤكل . قوله : ( من أداها قبل الصلاة ) : أي قبل صلاة العيد ، قوله ( فهي زكاة مقبولة ) : المراد بالزكاة صدقة الفطر ، قوله ( صدقة من الصدقات ) : يعني التي يتصدق بها في سائر الأوقات .
حكمها
الصَّحِيحُ أَنَّهَا فَرْضٌ ; لِقَوْلِ ابْنِ عُمَرَ : { فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم زَكَاةَ الْفِطْرِ } .وَلإجْمَاعِ الْعُلَمَاءِ عَلَى أَنَّهَا فَرْضٌ . المغني ج2 باب صدقة الفطر
وقت وجوبها
فَأَمَّا وَقْتُ الْوُجُوبِ فَهُوَ وَقْتُ غُرُوبِ الشَّمْسِ مِنْ آخِرِ يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ ، فَإِنَّهَا تَجِبُ بِغُرُوبِ الشَّمْسِ مِنْ آخِرِ شَهْرِ رَمَضَانَ . فَمَنْ تَزَوَّجَ ، أَوْ وُلِدَ لَهُ وَلَدٌ أَوْ أَسْلَمَ قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْسِ ،فَعَلَيْهِ الْفِطْرَةُ . وَإِنْ كَانَ بَعْدَ الْغُرُوبِ ، لَمْ تَلْزَمْهُ .. وَمِنْ مَاتَ بَعْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ لَيْلَةَ الْفِطْرِ ، فَعَلَيْهِ صَدَقَةُ الْفِطْرِ .
على من تجب
– زكاة الفطر تجب على المسلمين على المستطيع يخرجها الإنسان المسلم عن نفسه وعمن ينفق عليهم من الزوجات والأقارب :
عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى الْعَبْدِ وَالْحُرِّ وَالذَّكَرِ وَالأنْثَى وَالصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ . البخاري
مقدار الزكاة
مقدارها صاع من طعام بصاع النبي صلى الله عليه وسلم لما تقدم
لحديث أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كُنَّا نُعْطِيهَا فِي زَمَانِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ .. " رواه البخاري
والوزن يختلف باختلاف ما يملأ به الصاع ، فعند إخراج الوزن لابد من التأكد أنه يعادل ملئ الصاع من النوع المخرَج منه … وهو مثل 3 كيلو من الرز تقريباً
الأصناف التي تؤدى منها
الجنس الذي تُخرج منه هو طعام الآدميين ، من تمر أو بر أو رز أو غيرها من طعام بني آدم .
ففي الصحيحين من حديث ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَضَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى كُلِّ حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى مِنْ الْمُسْلِمِينَ ( وكان الشعير يومذاك من طعامهم ) البخاري
وأما إخراجها مالا فلا يجوز مطلقا لأنّ الشّارع فرضها طعاما لا مالا وحدّد جنسها وهو الطّعام فلا يجوز الإخراج من غيره ، ولأنّه أرادها ظاهرة لا خفيّة ، ولأنّ الصحابة أخرجوها طعاما ونحن نتّبع ولا نبتدع ، ثمّ إخراج زكاة الفطر بالطعام ينضبط بهذا الصّاع أمّا إخراجها نقودا فلا ينضبط ونلتزم بما حدّده الشّارع وهو قد فرضها صاعا من طعام : طُعمة للمساكين ونحن لو أعطينا الفقير طعاما من قوت البلد فإنه سيأكل منه ويستفيد عاجلا أو آجلا لأنّ هذا مما يستعمله أصلا .
وبناء عليه فلا يجوز إعطاؤها مالا لسداد دين شخص أو أجرة عملية جراحية لمريض أو تسديد قسط دراسة عن طالب محتاج ونحو ذلك فلهذا مصادر أخرى كما تقدم .
وقت الإخراج
– تؤدى قبل صلاة العيد كما في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم" أَمَرَ بِهَا أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الصَّلاةِ . البخاري
لمن تعطى
تصرف زكاة الفطر إلى الأصناف الثمانية التي تصرف فيها زكاة المال وهذا هو قول الجمهور .
عن ابن عباس رضي الله عنهما قَالَ : فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنْ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ ، وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ ، مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ الصَّدَقَاتِ . رواه أبو داود وحسنه الألباني في صحيح أبي داود .
*****************************
وانقضت ايام شهر الصيام والعبادة الخالصة لوجه الله تعالى والقيام ….. وما ينال المؤمن من جهد وتعب فإن الله عز وجل أعد للمؤمنين جائزة تعد لهم فرحةً وترويحاً عن النفس وصلة أرحام …… ولكن لابد أن نتذكر أن لكل يوم وإن كان عيداً فهناك شعائر تعيد لحساباتنا أن لنا رباً خالقاً منعماً علينا ويجب أن نعبده في كل وقت وعلى أي حال وإن كان يوم للفرح واللهو والخروج وخيرُ ما نبدأ عيدنا وفرحتنا
صلاة العيد
*آداب صلاة العيد*
صلاة العيد من أجمل الشعائر ، وهي سنة مؤكدة مندوبة ، ولقد جاء فيها عن نبينا – صلى الله عليه وسلم – جملة من الآداب والسنن ،منها :
*استحباب الغُسل للعيدين*
روى الإمام مالك في الموطأ عن نافع ، أن ابن عمر – رضي الله عنهما – كان يغتسل يوم الفطر قبل أن يغدو .
*استحباب التطيب والتنظيف*
بإزالة الشعور ، وتقليم الأظافر ، ولبس الجديد من الثياب ، قال النووي : اتفق العلماء على ذلك ، قياسًا على الجمعة .
*لبس أجمل الثياب*
قال ابن القيم في زاد المعاد (1/441) : وكان يلبس للخروج إليها أجمل ثيابه .
*الأكل قبل الخروج إلى المصلى*
روى البخاري والترمذي من حديث أنس – رضي الله عنه – قال : كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات ، ويأكلهن وترًا .
*الخروج إلى المصلى خارج البلد*
روى البخاري ومسلم والنسائي من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه 🙁 كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى فأول شيء يبدأ به الصلاة…) رواه البخاري.ر
*خروج النساء إلى المصلى*
بشرط ألا يخرجن متعطرات ، إنما يتطيبين بالماء ، روى البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي
من حديث أم عطية رضي الله عنها ، قالت : أمرنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أن نخرجهن في الفطر والأضحى :العواتق والحيض وذوات الخدور ، فأما الحيض ، فيعتزلن الصلاة ، ويشهدن الخير ودعوة المسلمين . قلت : يا رسول الله : إحدانا لا يكون لها جلباب ؟ قال : (لتلبسها أختها من جلبابها ) .
وروى مسلم والنسائي من حديث زينب بنت عبد الله امرأة ابن مسعود رضي الله عنهما قالت :قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ إذا شهدت أحداكن المساجد فلا تمس طيبًا ] .
*أن يمضي إليها في طريق ويرجع من أخرى*
روى البخاري من حديث جابر – رضي الله عنه – قال 🙁 كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إذا كان يوم عيد خالف الطريق ) .
*أن يكبر في طريقه وفي المصلى*
روى الدار قطني والبيهقي في سننهما عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما : ( أنه كان إذا غدا يوم الفطر ويوم الأضحى يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى ، ثم يكبر حتى يأتي الإمام ) .
* ليس لصلاة العيد سنة قبلها ولا بعدها *
روى البخاري ومسلم عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : (إن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – خرج يوم عيد ، فصلى ركعتين ، لم يُصلِّ قبلها ولا بعدها ) .
* ترك الأذان والإقامة *
روى مسلم من حديث جابر بن سمرة – رضي الله عنه – قال ( صليت مع النبي – صلى الله عليه وسلم – غير مرة ولا مرتين بغير أذان ولا إقامة ) .
* التكبير في الفطر*
الجمهور من الصحابة والتابعين – وهو قول مالك وأحمد – أن التكبير يكون عند الغدو إلى صلاة العيد حتى يخرج الإمام للصلاة ،وقال الشافعي رحمه الله – وهو الذي اختاره شيخ الإسلام ج 24/221 – يكبر إذا غربت الشمس ليلة العيد حتى يخرج الإمام للصلاة لقوله تعالى : (ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ) .
* صيغة التكبير *
أخرج ابن أبي شيبة في مصنفه ، عن أبي الأحوص عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه -أنه كان يكبر أيام التشريق : الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد .
أن يحضر الإمام ويؤم الناس بركعتين قال عمر رضي الله عنه : صلاة الفطر ركعتان وصلاة الأضحى ركعتان تمام غيرُ قصر على لسان نبيكم وقد خاب من افترى . رواه النسائي ( 1420 ) وابن خزيمة وصححه الألباني في صحيح النسائي .
* صفة صلاة العيد *
صلاة العيد ركعتان ، يكبر في الأولى – بعد تكبيرة الإحرام ودعاء الاستفتاح – سبع تكبيرات قبل التعوذ والقراءة ، وفي الثانية خمسًا سوى تكبيرة الانتقال .يُكبر في الأولى تكبيرة الإحرام ، ثم يُكبر بعدها ست تكبيرات أو سبع تكبيرات لحديث عائشة رضي الله عنها : " التكبير في الفطر والأضحى الأولى سبع تكبيرات وفي الثانية خمس تكبيرات سوى تكبيرتي الركوع " رواه أبو داود وصححه الألباني في إراواء الغليل ( 639 ) . ثم يقرأ الفاتحة ، ويقرأ سورة " ق " في الركعة الأولى ، وفي الركعة الثانية يقوم مُكبراً فإذا انتهى من القيام يُكبر خمس تكبيرات ،ويقرأ سورة الفاتحة ، ثم سورة " اقتربت الساعة وانشق القمر " فهاتان السورتان كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ بهما في العيدين ، وإن شاء قرأ في الأولى بسبح وفي الثانية بـ " هل أتاك حديث الغاشية "فقد ورد أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيد بسبح اسم ربك الأعلى والغاشية .
* التهنئة في العيدين *
قال شيخ الإسلام 24/253 : أما التهنئة يوم العيد بقول بعضهم لبعض إذا لقيه :تقبل الله منا ومنكم ، وعيدكم مبارك ، ونحو ذلك ، فهذا قد روي عن طائفة من الصحابة ، ورخص فيه الأئمة كأحمد وغيره .
إظهار الفرح والسرور ، واللعب واللهو ، والغناء المباح ، والأكل والشرب ، وغير ذلك مما يدخل البهجة في النفوس . روى أبو داود والنسائي بسند صحيح عن أنس رضي الله عنه قال :قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما ، قال : [ ما هذان اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما في الجاهلية ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قد أبدلكم الله خيرًا منهما : يوم الأضحى ، ويوم الفطر ] .
وروى البخاري ومسلم والنسائي من حديث عائشة رضي الله عنها قالت :(دخل عليّ رسول الله ، وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث – يوم قتل فيه صناديد الأوس والخزرج – فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي ؟ فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم – فقال : (دعهما) ، فلما غفل غمزتهما فخرجتا ، وكان يوم عيد ، يلعب السودان بالدرق ، والحراب ، فإما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم – وإما قال :(تشتهين تنظرين ؟ ) قلت : نعم ، فأقامني حتى مللت ، قال : (حسبك ؟ ) قلت : نعم . قال : (فاذهبي) ، قال ابن الأثير في جامع الأصول (8/455) : (تغنيان) أراد بالغناء ها هنا : أنهما كانتا تنشدان شعرًا ، ولم يرد الغناء الذي هو ذكر الخنا والفحش والتعريض بالنساء .
هذا الموضوع يتكلم عن أيام العيد القديمه .. لكن باسلوب ثاني ..
يعني فكرة الموضوع .. أنه كل واحد يجيب وش كان يسوي أيام العيد يوم كان طفل ..
وخذوراحتكم .. حلووووووو ..
كانت ايام العيد أحسن ألحين بحكم الطفوله ..
كنا نجتمع في بيت جدي .. الله يرحمه .. كلنا عماني وعماتي .. وعيالهم ..
وكنا بعد صلاة العيد نطلع انا وبنات عماني وعماتي .. تاخذ عيديتنا من الجيران ..
كنا نطق الباب عليهم .. ونردد بعض الكلمات الطريفه والبريئه بصراحه ..
كنا نقول :: حشى طراره على صغر >>هههههههههههههه
عيدونا عادت عليكم في حال زينه … جعل الفقر مايدخل عليكم .. ولايقطع رجليكم ويديكم ..ويعطونا .. إما مكسرات .. أو حب ..أو حلوى ..
وإلي مايفتح كنا نردد كلمات غريبه تدعي عليه فيها لكن دعاء بريء>> شين وقوي عين ..
واللي يجمع كثير من العيديات .. يشتري بها بسطه .. أوألعاب.. طقه .. تعرفونها .. ههههههه
اللي هي كرتون وفيه مربعات صغار .. ومسكره .. وداخل كل مربع شي ياسياره ياحلوى ..
والا ذاك الرجال المضلي .. ذكرتوووه .. والله فله ووناسه ..
وكان جنبنا مستودع لجيراننا .. نجتمع فيه كلنا والجيران وكلن يجيب العيد جقه .. ونتعيد فيه
سوى .. ونسلم على بعض .. لكن الأن مابقى في الحاره القديمه الا واحد من الجيران ..
والباقي انتقلوا لبيوتهم الجديده .. وسلامتكم ..
.
.
راق لى حديثه فنقلته
ونآآآآآآآآسه الله يعيدها ..
والا ذاك الرجال المضلي .. ذكرتوووه .. والله فله ووناسه ..
أووووه ياقدمه .. كنآآ نطلع السطح ونحذفه من فوووق .. 🙂
….
ولا أغاااني العيد .. [ العيد فرحه هي هي وأGــمل فرحه هي هي .. Gـــانا العيد أهوو Gـــانا العيد ]..
:a5bdf2b232::dancegirl2gv7::rm adeat-a52ff53d67:
البنوتات كل وحده تدور بشنطتها .. و فاكه كشتها … وتارسه البراااطم رووج أحممممممممممممر فااقع .. << الرووج السحري 🙂
والكحل <o ـ o> زااويه حاده خخخخخخخ
أما العيال الشماااااغ شوي وينكسر من كثر النشا ..خخخخخخخخ
وماسك البووك وكل شوي يطل عالعيديه يعدها ..
يازين المااضي وأيامه ..
موو بزارين هالوقت ..
:rmadeat-712c2fb95b: مشكووره نواااره . .:rmadeat-712c2fb95b:
يلا نهنئ بعض يا بنات ابغى منكم تفاعل عشان العيد
عـيــــد ســعــيـــد ،
أعــاده الله عـلـيــكـم
بالامــن و الايــمــــــــان
والـيــمــن و الــبـــركـــات
كـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــل عـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــام وانـــــــــــــــــــــــــــ ــتـــــــــــــــــــم بـــــــــــــــــــــــالــــ ـــــف الــــــــــــــــــــــــــــ ـــف خـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــيــــــــــــــــــــــ ـــر
أسأل من أعاد العيد
و طوى الشهر الفقيد
أن يمدك بالعمر المديد
ويجعل أيامك كلها عيد
جعل الله فجر أيامكم نور
وظهرها سرور
وعصرها إستبشار
ومغربها غفران
وجعل لكِ دعوة لا ترد
و وهبكِ رزق لا يعد
وفتح لكِ باب في الجنة لا يسد
* اللهم آمين *
حبيت أعايدك وأهنيك يالغالي
عيدك مبارك ومبروك الشهر كله
حيث أنك من أوايل من يطري على بالي
بعايدك قبل يأتي العيد في حله
أخاف يبدأ بها غيري و أنا التالي
وتجيك عيديتي ما تبري العلة
العيد قرب و التهاني توالت
وكلن تذكر من يعزه ويغليه
وفزت لك غصون الأماني وقالت
* عيدك مبارك
وأسعد الله لياليك*
أرسلت لك بطاقة العيد من بدري
ودي أكون أول من يهنيك
عجزت أقاوم غيرة وسط صدري
أموت لامن شفت غيري يهنيك قبلي
مدري لهفة أو شوق أو حب مدري
بس أدري أن القلب بالحيييل يغليك
لكم عندي سلام من فؤادي
كماء المزن يسقي كل وادي
سلام فاح في الآفاق مسكا
يطيبكم بأشواق الفؤادي
سلام لو رآه الناس يزهو
لمدو نحوه كل الأيادي
ولكني أخص به أناس
هم الأقمار من بين العبادي
—-
أنا ما أقول كل عام وإنت بخير
لكن أقول انت الخير لكل عام
أحب أسابق الأنفاس
وأقول قبل الناس
وبصادق الإحساس
كل عام وانت بخير
أعذب تهنئة لأعذب إحساس
ياللي غلاك ماله قياس
كل عام وانت أسعد الناس
ودعت بيك عيد مضى
واقبلت بك عيد جديد
يالله عسى عيدك سعيد
تهئنة مليانة ورد وفل
أرسلها قبل العيد يهل
علشان أكون قبل الكل
أنطلقت مني أحلى التهاني بالعيد
فأرجو من قلبك أن يسمح لها بالهبوط
أن كانك مشغول بالعيد
فأنا مشغول بكيف أعايدبك
وشو القهر أكثر من انك تعايد حبيبك
وهو ما يدري عنك
في قلبي حطيتك ..
وبالتهاني خصيتك
وعلى الناس أغليتك
بعيد الاضحى هنيتك
متى أشوفك
متى ألقاك
يمرالعيد و إنتا بعيد وشوقي يزيد
وكل عام وإنت اسعيد!!
عادة العيد يفرح به الناس
وانتي عكس الناس
يفرح بك العيد
وكل عام وانتي بخير
وينك حبيبي وذاتي وينك
يا نجمة حياتي وينك
يا أجمل أعيادي
قبل الدم وقبل اللحم
وقبل الشحم أقولك
ياحبيييييبي كل عام
وانت بخير
انت بعيد
وقلبك بعيد
وبالك بعيد
بس أحبك أكيد
واتمنى لك عيد سعيد
أحلى التهانى والورود لك يا سيدى
الناس عيدها يومين
وانت طول العمر عيدى
احلى ما فى العيد ثلاثه
كثره الخيرات,
تبادل الزيارات
وقارئ هذه العبارات
حبيبى وينك؟
رد الله لا يهينك
وانشالله العيد يصلح
اللى بينى وبينك
الله يتقبل اعمالك ومبارك عليك العيد
و يعود عليك بصحه وسعاده وعمر مديد
اباركلك بالعيد وايامه الورديه
وامانه يا حبيبى لا تنسانى بالعيديه
احلى ما فى العيد العيديه
والأحلى انها تكون منك هديه
عيدك مبارك
العيد يكمل بقبول الله العمل,
وتراه بعين الطفل,
وتمامه اذا إلتم الشمل
ليس العيد لمن لبس الجديد
انما العيد لمن نجا يوم الوعيد
[ بس تطمن ] .. يا خطاي .. و زلتي .. !!
جرحك اللي .. داخلي .. أصبح كبير
ضآقت الدنيآ .. و زآدت .. [ حسرتي ] !!
و كل عآم .. [ و كل أحزاني ] .. بخير
من عقب .. ماطول غيابه .. و عانيت .. !!
جاني .. و أقول أرحب ترى الدار .. دارك
و أقول له .. في غيبتك .. صدق مليت !!
قضيت .. أيام السهر .. [ فـ إنتظارك ]
[ فـ / العيد ] .. جيت و مثل ما أنا .. تمنيت !!
فرحة .. رجعت .. و فرحة أكثر .. بـ أبارك
[ عايتني ] في ليلة العيد .. و أقفيت !!
لا و الله .. الإ صدق .. [ عيدي مبارك ]
بـ الجرح .. عايد فرحتي .. زين سويت !!
شكراً .. [ على عيديتك ] .. و إحتقارك
أنشهد إنك .. في جروحي .. [ توصيت ] !!
الصد ؟ بيتك .. و القسى كآن جارك
[ و أما غيابك ] ؟ .. ضقت منه .. و تعنيت !!
القرب ؟.. جنه .. لكن البعد .. نارك
مـ تلاحظ إنك .. في جروحك تماديت !!
[ و الدمعه طاحت ] .. و أعلنت إنتصارك
ما ظن به أقسى .. من إنك .. [ تخليت ] !!
الإ إذا .. [ طال السهر ] .. فــ إنتظارك
لا تعتذر بكره .. تجي و تقول .. أخطيت !!
بالله قلي .. وش يفيد .. [ إعتذارك ] ؟
[ عايدتني ] .. في ليلة العيد .. و أقفيت !!
عايدتني .. بـ الجرح .. [ جرحك مبارك ]
عندي تيور مره حلو وناعم: بلوزة + تنوره :وخامته ممتازه ماركة من الفيصليه برسمات ورود زي الفراشات
اللون زهر مع برتقالي فاااتح واكثر من لون من درجات الزهر .. شريته .. للعيد وركبت له كم وكلفه من عادل في السيركون وكلفني فوق 2000 لأنه ماركة ليست ..
ابيعه 450
للجادين فقط .. يراسلوني على الخاص .. ارسل لها الصور
………………………… …
والشغله الثانيه .. فستان من السواني ميدي شيك جدا .. ورائع جدا .. حياكه .. كله حياكه بشكل ورود .. خربزي+الورود كلها الوان متناسقه بين سماوي وأحمر وزهر وبصلي … والوان فاتحه .. واضفت له دانتيل من تحت اضافي لتطويله .. بدانتيل جودته رائع من اقمشة العليا مول ..
كلفني 1000 ابيعه 400
للجادين فقط ارسل الصور .. بالخاص
………………………… .
القطعه الثالثه : تركواز .. بدي بربطات موديل اسباني .. وبنطال معه .. كله القطعه مطرزة بعنابي وبيج مع ترتر نااااااااااااعم وفصلت له دقله جيكيت … روعه الكل سألني عنه .. والجيكيت من ورى فيه وردتين تطريز .. قصيتها من قماش وركبتها فيه .. وطلع مو طبيعي ..
الطقم هذا 300 ريال
لبسته مره وحده في عزيمة ليل ..
كان مكلف 800 والي بيشوفه بيفهم كيف انه مره مرتب وشيك ..
الصور على الخاااااااااااااااص
………………………… .
القطعه الرابعه
تيور غريب ومرة قصاته وقطع القماش الي مركبه فيه غريبه وحلوه ..
تنوره قصيره مع بلوزة
اللون ذهبي فاااااااااااااااااااتح على بيج + سماوي على تركواز فاتح
السهر 200