يرمز اللون البرتقالي إلى:
الروح
الدفء
الارتياح
العملي..
من الأفضل استخدامه في حجرة المعيشة والتي لها مساحة متوسطة، لأن دهان الأسطح الكبيرة به يعطي شعوراً بالتعب والإرهاق..
هو لون دافئ ومشرق . شبيه بخصائص اللون الاحمر , يفتح الشهية .. ولذلك ينصح باستعماله كلون طاغ في المطبخ أو بلمسات بسيطة في غرفة الطعام.
تأثيراته النفسية:
– يساعد هذا اللون على الهضم ، و ينشط الجهاز التنفسي و يفتح الشهية..
– يعتبر لوناً منبّهاً مقاوماً للنعاس ، يعطي الشعور بالبهجة و السرور…
إستعمالاته:
– يفضل مصممو الديكور إستخدامه في غرف الطعام نظراً لتأثيراته النفسية.
– درجاته الفاتحة تناسب حوائط المكاتب لمن يعانون من ضغط العمل.
– درجاته القوية تعمل على إبهاج غرفةٍ ممله ، أو ذات ألوان هادئة جداً ، على أن يكون ذلك بنسبٍ بسيطة.
– يناسب الغرف الباردة… فهو يعمل على تدفئتها.
– أيضاً درجاته الفاتحة ممتازة كخلفية لإضاءة الغرف المظلمة و التي لاتدخلها أشعة الشمس.
– اللون البرتقالي يرمز إلى الطاقة… والفاتح منه يدل على الصحة والحيوية.. وهو مناسب لغرف الطعام والممرات لأنه لون الترحيب. كما ينصح باستعماله أيضا في المطبخ أو بلمسات بسيطة في غرفة الطعام.
تحذيرات:
– لا تكثر من الدرجات الصريحة منه في الغرف الحارة.
– لا تستخدمه في الغرف الصغيرة.
ملحوظة:
-وكما ذكرت سابقاً فإن اللون البرتقالي "فاتح للشهية" ، و بالمقابل درجات الأزرق و الأخضر تعطي الإحساس بالشبع
لذلك فهو مناسب لمن يرغب بإنقاص وزنه.
-إن معرفة الإنسان لأبعاد وتأثيرات الألوان ( النفسية و العضوية) سواءً في المأكل أو المسكن، تجعله متمكناً من توظيف تلك المؤثرات بالشكل الذي يخدمه نفسياً و وظيفياً و يجعله ينعم بحياة جميلة مليئة بالألوان الرائعة.
تأثيراته الصحية
يشير الخبراء إلى أن أشعة اللون البرتقالي تستخدم في حالة الإرهاق والتعب، ومعالجة حصى الكلى والمرارة وعلاج المغص الحاد والتشنجات العضلية.. كما ويفيد هذا اللون في مواجهة الاضطرابات المعوية .. وهو مفيد أيضا لجهاز المناعة
