على هز الطرح الرئع
جركى الله خير
(ذكر ان الارض بعد تقلب الفصول من فصل الى فصل تبدأ بلفظ امراض وحشرات لو تركت لأهلكت العالم فيرسل الله الغبار ، فتقوم هذه الاتربة والغبار بقتلها ..
وتتراوح حجم حبة الرمل بحسب الحشرة فبعضها صغير يدخل عيونها !
وبعضها يدخل انوفها وبعضها في جوفها وبعضها في آذانها وتميتها !
وايضا تلفظ الارض الامراض بعد الرطوبة خلال فصل الشتاء فلا يقتلها ويبيدها الا الغبار ! )
فسبحان من بيده التدبير وله الحكمة البالغة
"وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون"
..
وصف المنتج:
نفاضه الغبار العجيبه
ياتي فيها ازرار التشغيل والإغلاق وعدد 2 مكنسه دواره تعمل مع تشغيل المكنسه وحده كبيره والثانيه صغيره
عمليه جدا ومريحه للإستخدام في جميع الاماكن بما فيها الاماكن العاليه والضيقه
تجي بكرتونه ومعاها الكتيب الخاص بالتشغيل وتعمل بالبطاريه العاديه
فوائد الغبار (سبحان الرحيم بعباده) ,,
في مقدمة ابن خلدون ,,
ذكر أن الأرض بعد تقلب الفصول من فصل إلى فصل.. أي من الشتاء إلى الصيف..
تبدأ بلفظ أمراض وحشرات لو تركت لأهلكت العالم فيرسل الله الغبار..
فتقوم هذه الأتربة والغبار بقتلها..
وتتراوح حجم حبة الرمل بحسب الحشرة فبعضها صغير يدخل عيونها وبعضها يدخل أنوفها
وبعضها في جوفها وبعضها في أذانها وتميتها . وأيضا تلفظ الأرض الأمراض بعد الرطوبة
خلال فصل الشتاء. .فلا يقتلها ويبيدها إلا الغبار.
فسبحان من بيده التدبير وله الحكمة البالغه
سبحان الله ..
[وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ
لاَ تَعْلَمُونَ] .
في مقدمة ابن خلدون ,,
ذكر أن الأرض بعد تقلب الفصول من فصل إلى فصل.. أي من الشتاء إلى الصيف..
تبدأ بلفظ أمراض وحشرات لو تركت لأهلكت العالم فيرسل الله الغبار..
فتقوم هذه الأتربة والغبار بقتلها..
وتتراوح حجم حبة الرمل بحسب الحشرة فبعضها صغير يدخل عيونها وبعضها يدخل أنوفها
وبعضها في جوفها وبعضها في أذانها وتميتها . وأيضا تلفظ الأرض الأمراض بعد الرطوبة
خلال فصل الشتاء. .فلا يقتلها ويبيدها إلا الغبار.
فسبحان من بيده التدبير وله الحكمة البالغه
سبحان الله ..
[وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ
لاَ تَعْلَمُونَ] .
ياتي فيها ازرار التشغيل والإغلاق وعدد 2 مكنسه دواره تعمل مع تشغيل المكنسه وحده كبيره والثانيه صغيره
عمليه جدا ومريحه للإستخدام في جميع الاماكن بما فيها الاماكن العاليه والضيقه
تجي بكرتونه ومعاها الكتيب الخاص بالتشغيل وتعمل بالبطاريه العاديه
آخر ماوصل لتقشير الخضار بدون جروح
قفاز تقشير البطاطس والجزر العجيب
حامل الاستشوار
حامل للاستشور ( مهما كان نوعه او حجمه )
مرن – ينحني في جميع الاتجهات با ي جهه تريديه وهذا المنتج يغنيك عن مساعده الاخرين بحيث يمكنك من تصفيف شعرك لوحدك براحة تامه لان الحامل بمثابة شخص اخر يقوم بتوجيه الاستشوار الى الراس في جميع الاتجاهات
حافظة الكرون فليكس
فرشة التنظيف المريحه
تسهل عملية التنظيف ومريحه جدآ بالاستخدام وسهله معها كذا قطعه
يعطيك العافيه
يسلمو
في الماضي القريب كانت الحوادث الكونية كالرياح والأعاصير التي يقدرها الله عز وجل مجهولة حتى تقع فيشاهدها الناس؛ وفي هذا العصر – عصر ازدهار العلوم – تغير الأمر تماما فأصبح من الممكن معرفة زمان ومكان حصول هذه الظواهر قبل وقوعها بسنوات. ومما لا شك فيه أن العلم نعمة أنعم الله بها على عباده وقد حث الإسلام على العلم والتعلم وعمارة الأرض ((أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ)) (الزمر: 9) وكتاب الله تعالى أنزل ليتدبره الخلق والتدبر لا يكون إلا بالفهم والعلم بالسنة وأقوال العلماء والعلم بدلالات الألفاظ ومعانيها والعلم بالكون وأحواله. ومما يجدر التنبيه له أن الله امتدح في بداية الآية القانتين الذين يقومون الليل حذراً من الآخرة ورجاءاً لرحمته تعالى، وهذا العمل الذي هو القنوت والعمل للآخرة رجاء رحمة الله هو المقصود من العلم أما العلم الذي لا يورث عملاً فلا قيمة له.
لا شك أن الكفار قد سبقونا في هذا العصر في العلوم الطبيعية والإنسانية وعلوم الفلك وغير ذلك، لكنهم مع ذلك لم يستفيدوا من هذه العلوم في التعرف على الخالق الحكيم الذي أوجدهم من العدم وأوجد المواد والعناصر التي استفادوا منها وعرفوا كثيراً من أسرارها وسخروها في اشباع رغباتهم وشهواتهم الدنيوية، ومع ذلك لم يؤدِ بهم ذلك إلى الإستعداد للإخرة ((يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ)) (الروم: 7).
العلم الذي لا يزيد في الإيمان والتقوى لا فائدة منه لأن العمارة الحقيقية للدنيا تكون بتطويع ما فيها من إمكانات مادية وعلمية لعبادة الله وحده لا شريك له. ما الفائدة من معرفة حدوث الأعاصير والرياح الترابية للبشر؟ هل الفائدة تكمن في عدم الخروج والتعرض للغبار والأتربة وتقليل الخسائر المادية فقط؟ بلا شك أن هذا مطلوب لكن هل هو كل شئ في الموضوع؟ أم أن هنالك أمر آخر يجب على المسلم التنبه له؟ نجد أن الكفار يربطون هذه الحوادث بالظاهرة الطبيعية والإختلافات الجوية والتغيرات المناخية دون استشعارٍ لمسبب هذه الظواهر وهو الله – سبحانه وتعالى –، ولهم ذلك فهم كما ذكر الله عنهم في الآية السابقة غافلون عن المعاد والحساب فالحياة الدنيا بالنسبة لهم كل شئ وليس بعدها حياة ولا نشور. ومما يؤسف له أن المسلمين أقتربوا كثيراً في تعاملهم مع هذه الآيات الإلهية من تعامل الكفار معها!
نحن نختلف عن الكفار في نظرتنا للحياة وما فيها من سماء وهواء وجبال وبحار وأن الله – جل وعلا – هو الذي خلقها وهو المصرف لها المدبر لشؤنها، لا يقع شئ في الكون إلا بإذنه لا راد لقضاءه وحكمه ((إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)) (الأعراف: 54) فالله وحده القادر على تحريك الهواء والأتربة وإرسال الأعاصير. وربط ذلك بالظاهرة الكونية والسنن الربانية لا يعني أنها تحدث بنفسها، بل إن الله هو الذي قدرها وأرسلها في الزمان والمكان والشدة والكثافة التي شاء سبحانه وتعالى. ولا أحد غير الله يستطيع أن يرسل الأعاصير والعواصف الترابية والرياح وإنما غاية ما يستطيعه الإنسان بتعليم الله له أن يعرف متى يحصل ذلك. وهذا دليل على وحدانية الله – جل وعلا – وقدرته.
لو افترضنا أن مجموعة من الباحثين أو من غيرهم أرادوا إرسال ريح من مكان إلى مكان في وقت لم يقدره الله – جل وعلا – فأنَّى لهم ذلك لعجز البشر المخلوقين وقدرة الخالق – جل وعلا – وحده. وفي موضوع مشابه لهذا ومتعلق به امتن الله على عباده في كتابه بتعاقب الليل والنهار الذَين لا قوام للناس بدونهما وبين أنه لا أحد غيره سبحانه يستطيع أن يأتي بأحد منهما ((قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلَا تَسْمَعُونَ ¤ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ)) (القصص: 71-72).
إن الرياح الترابية والعواصف والأعاصير آيات من آيات الله تعالى يخوف الله بهما عباده، فعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: (( ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضاحكا حتى أرى منه لهواته إنما كان يتبسم قالت وكان إذا رأى غيما أو ريحا عرف في وجهه قالت يا رسول الله إن الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر وأراك إذا رأيته عرف في وجهك الكراهية فقال: يا عائشة ما يؤمني أن يكون فيه عذاب عذب قوم بالريح وقد رأى قوم العذاب فقالوا
(( هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا ))
)). رواه البخاري. (1)
فالمسلم دائم الخوف من ربه لا يأمن من مكر الله ولا يقنط من رحمته وكما قال غير واحد من السلف: الخوف والرجاء بالنسبة للمؤمن كجناحي طائر إذا اختل أحدهما سقط الطائر وإن اعتدلا طار وارتفع.
فالواجب على المسلم أن يقتدي بنبيه صلى الله عليه وسلم وأن يخاف ويوجل عند حلول هذه الظواهر الكونية كالأعاصير والرياح الترابية وغيرها، فنبينا صلى الله عليه وسلم جر رداءه فزعاً عندما كسفت الشمس وهرع إلى الصلاة والتضرع لله ودعاءه، وكان إذا رأى الريح أو الغيم أقبل وأدبر خشية أن يكون عذاباً كما ذلك روى مسلم عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. ( 2)
كثير من المسلمين في عصر التقدم العلمي وتأخر الإنسان لا يقيمون رأساً لهذه الآيات التي يخوف الله بها عباده لينيبوا إليه ويتذكروا، بل وصل الحال بكثير من المسلمين أن يواقعوا المعاصي أثناء حدوث هذه الحوادث العظيمة وقليلٌ هم الذين يتأسون برسولهم صلى الله عليه وسلم ويهرعون للصلاة والذكر والدعاء.
رحم الله الحسن البصري إذ قال: المؤمن يعمل بالطاعات، وهو مشفق وجل خائف، والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن. وأصدق منه قول الباري عز وجل: ((أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ ¤ أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ ¤ أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ)) (الأعراف: 97-99).
—-
(1) صحيح البخاري، كتاب تفسير القرآن، قوله فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا.
(2) صحيح مسلم، صلاة الإستسقاء، التعوذ عند رؤية الريح والغيم والفرح بالمطر
مساء / صباح الجوري لأحلى صبايا
هذي مجموعه جديده من بضاعتي يارب تعجبكم
منظم الإكسسوارات مصنوع من البلاستيك المقوى الشفاف
وداعاً لفوضة الإكسسوارات مع هذا المنظم الرائع
تأتي مقاسين كبير ب 25 وصغير ب 20 ريال
سبوت لايت البانيو إضاءه رائعه ويمكن إستخدامها في المدخل
أو لصقها في جدار الحمام وإنتوا بكرامه تعمل بالبطاريه
الحبة 4 ريال والجملة ب 45 ريال
وداعاً للتعب مع منفضة الغبار الأتوماتيكية تعمل بالبطاريه
فقط ب 25 ريال
أتمنى تعجبكم بضاعتي
وهدفي رضاكم أولاً
للتواصل إنزال موضوع بطلبك في قسم التواصل وسيتم الإتفاق مع الإداره
حياكم :icon_razz:
الأحلى تواجدك يالغلا
الأروع تواجدك ياقلبي
وهلا وغلا فيك ياعسل
أحذروا أحذروا أحذروا غضب الله
موجات الغبار أو العواصف الرعدية أو السيول و و
جميعها ظواهر طبيعية وآيات من آيات الله لكن
قد تكون عقوبة من الله نعم عقوبة إذا غفل العباد عن الله وحادوا عن الصواب
لا أدري لما تثور ثائرةالبعض من مجرد التذكير بالذنب أو العقوبة
أهو تعالي عن الحق أم استكبارا وتماديا أم غفلة عن الله
العاقل قد يكذب على غيره لكن لا يمكن أن يكذب على نفسه
ونحن حينما نبرر أي ظاهرة طبيعية بأسباب واهية حتى نقنع أنفسنا أنها ليست عقوبة
نضحك على أنفسنا لأن واقعنا يخالف كلامنا ليس الجميع لكن البعض
فكلنا يرى المنكرات والفتن والمعاصي المنتشرة في بلدنا
ماذا نسمي الاختلاط ،،،كشف الوجه ،،،،النمص،،، ،التشبه بالنساء والعكس، ،،التشبه
بالغرب في اللباس والعادات والكلام و
وما خفي أعظم
ألا تسمى ذنوب ؟؟إذن الذنب له عقوبة
والعقوبة قد تكون عاجلة أم آجلة ورحمت ربنا فوق كل شيء لذا يخوفنا الله بهذه الآيات حتى نتعظ ونتوب ونسلم من عقوبة الأخرة
"وما نرسل بالآيات إلا تخويفا"
عباد الله لا نبرئ أنفسنا فكلنا خطائون لكن خير الخطائون التوابون
العبرة ليس من لا يذنب فكلنا يذنب لكن من يعترف بالذنب
أين نحن من قدوتنا الحبيب صاحب أطهر قلب صلى الله عليه وسلم كان يتغير وجهه ويدخل ويخرج إذا رأى الريح لأنه يخشى أن تكون عقوبة كما عاقب الله به قوم عاد وكان يقول لعائشة رضي الله عنها عن قوم عاد
الآية الكريمة
"فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم"
مالذي يؤمننا من العقوبة إن كان رسول الله يخشاها
عودوا إلى الله حتى يفرج الله عنا فكلنا مذنبون عاصون
اعترفوا بما نقترفه في جنب الله
تذكروا مايجاهر به من العاصي
لا تأمنوا مكر الله فإنه "لا يأمن مكر الله إلا القوم الكافرون"
لا تغتروا بحلم الله ولطف الله فهو حليم لطيف غفور لكن إذا غضب أخذ أخذ عزيز مقتدر
تأملوا قدرة الله مجرد موجات غبار أي ذرات من التراب وقفنا أمامها عاجزين ولم تنفعنا قوتنا وإمكانياتنا
فكلنا لله ولا ملجأ لنا إلا إلى الله
فعودوا إلى الله وأكثروا الإستغفار عسى الله أن يفرج عنا
رجاء أخواتي أنشروها في المنتديات علنا نستيقظ ونعود ونجأر إلى الله بالدعاء والأستغفار
بلغوها لأكبر عدد من الناس فالقلوب مازالت بخير لكنها تحتاج التذكير
أستغفرو الله أستغفروا الله أستغفروا الله
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد