التصنيفات
الجلابيات والازياء التقليدية

القفطان او التقشيطات اللباس التقليدي الجامع بين عادات الغرب الجزائري و المغرب احدث موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




raw3a
waaaaaaaaaaaawww



شكرا رووووووووووووووووووووعة



nn ;,;



رووووعه يسلمووو



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الغرب يشهد بعظمة الإسلام

الغرب يشهد بعظمة الإسلام:

صدر كتاب من 600 بعنوان " أعظم الخالدون المائة فى التاريخ " و مؤلف هذا الكتاب هو "مايكل هارت" المؤرخ و عالم الرياضيات الأمريكى و هو يعمل فى هيئة الفضاء الأمريكية . [
و قد قدم فى هذا الكتاب أسبابا مقنعة بالنسبة للترتيب تبعا للمكانة التى وضعها لكل من المائة الخالدون بحسب تأثير و أهمية كل واحد منهم فى تاريخ البشر و حياتهم , و رغم أن هارت ليس مسلما فقد أختار نبى الإسلام محمد صلى الله عليه و سلم على قائمة العظماء .. و قد أكد فى كتابه أن حياة الرسول هى تجربة ناجحة فى كل نواحى الحياه الدينية و الدنيوية , تجربة تصلح أن يقتضى بها أى إنسان فى أى وقت و أى مكان و أى مرحلة من العمر و تحت أى ظرف من الظروف و تحت أى ديانه , و كان الرسول صلى الله عليه و سلم على خلاف سيدنا عيسى عليه السلام رجلا دنيويا فكان زوجا و أبا و كان يعمل فى التجارة و يرعى الغنم و كان يحارب و يصاب فى الحروب و يمرض..ثم مات و على المستوى الدينى فكان له أثرا قويا فى تاريخ البشرية لذلك فإن محمد هو أعظم رجل فى التاريخ . كما أن الطبعة 11 من الأنسيكولوبيديا البريطانية أن رسولنا الحبيب هو أعظم قائد فى التاريخ على مر العصور كما يؤكد "جولز ماسرمان" بمجلة "تايم" أن محمد صلى الله عليه و سلم هو أعظم إنسان عاش على وجه الأرض , و أكد على الكلام الكاتب "لامارتين" فى كتابه "تاريخ الترك" و قد رأت الكاتبة الأمريكية "ماريا روز مينوكول" أستاذة البرتغالية و الأسبانية بجامعة "بيل" الأمريكية أن الثقافة الأسلامية فى الأندلس هى العصر الذهبى للتسامح حيث أستطاعت رؤية الأسلام المستنيرة تأسيس الحضارة الأكثر تقدما فى أوربا , فالترجمات العربية للفلسفة و الأدب و العلوم اللاتينية كان لها الفضل فى حفظ هذه العلوم من الضياع , و الواضح أن الثقافة العربية لم تكن محدده للمسلمين فقط , بل كانت منفتحة على أصحاب الأديان الاخرى و من ثم أحدثت الثقافة الإسلامية ثورة غيرت أوروبا و شملت جميع نواحى الحياه من ملابس و طعام و اَلات و موسيقى و اَدب .. و غيرها .

[url]] خليجية




تسلم الاياادي

موضوع جميل جدا

وجزاكي الله الف الف خير




يسلمووووووووووااااااااا حبيبتي على المووضووع الراائع



مشكووووووووووووورة …….



مليون شكر لكم جمعيا و رزقكم الله الجنه



التصنيفات
منوعات

الثقافة الجنسية بين الشريعة الاسلامية والغرب

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله الأطهار الأبرار إلى يوم الدين.
أما بعد:
فهذا موضوع جليل وخطير يحتاج إلى بيان وتوضيح، ولا بد هنا من وقفات أقف فيها لأبين في إجمال ما يخفى على كثير من المسلمين اليوم:
أولاً: شمولية المنهج الإسلامي:
موضوع يثير شجون قلوب الصالحين، ويحيك بنفوس الغيورين، ويؤرق مضاجع المربين والمصلحين، ويوجع قلوب الآباء والأمهات الصالحين، ماذا تعني هذه الكلمات، وماذا وراء هذه المصطلحات (الثقافة الجنسية)، وماذا يريد أصحابها حقاً من هذه الأمة الإسلامية العريقة في سموها، المرتفعة في أدبها، النبيلة في أخلاقها، العزيزة بكتابها ونبيها صلى الله عليه وسلم.
إن الأمة الإسلامية شهدت في هذه الآونة الأخيرة من الزمان ، كما كبيراً وهائلاً من المصطلحات، وزحفاً مهدداً بعظمها وخطرها وشدة تأثيرها على المجتمعات، والمتأمل بنظرة فاحصة، وعين بصيرة بالتاريخ والمذاهب الحديثة، يرى أن دولة الإسلام قامت منذ أربعة عشر قرناً ونصف تقريباً من الزمان.
نعم قامة دولة الإسلام وفق منهج الله تعالى الذي صاغه لها، وضعه منهاجاً وتشريعاً كاملاً وشاملاً لها، منهج لا يوصف بشيء غير أنه منهج الله ودينه وشريعته كما قال تعالى:" إن الدين عند الله الإسلام"، وهذا المنهج منهج رباني بالدرجة الأولى ، لأنه منهج الله الخالق، ومنهج واضح لا لبس فيه ولا غموض ، لأنه طريق إلى المصير البشري في الدار الآخرة، إما إلى جنة النعيم، وإما إلى دار الجحيم.
ومنهج صالح لكل زمان ومكان إلى أن يرث الله الأرض والكون وما فيه، فليس فيه من قصور أو خلل، أو جهل أو زل، كلا..إنما هو منهج صالح لجميع الأعصار والأزمان والبلدان.
وهذا المنهج الرباني منهج شامل كامل، فليس فيه تقصير ولا إبهام، ولا عيب ولا نقصان، كلا.. إنما هو منهج شامل لجميع البشرية كلها، شمول عقدي إيماني، وشمول عاطفي وجداني، وشمول تشريعي وأخلاقي.
إنه الشمول الكامل الذي يحكم كل شؤون الحياة البشرية والإنسانية، وهذا الشمول نابع من كون أن الله تعالى هو خالق الإنسان سبحانه:" ولقد خلقنا الإنسان…الآية"، وهو سبحانه أعلم بهذا المخلوق البشري أو غيره، وهو سبحانه أعلم بما يفسده وما يصلحه:"ألا يعلم من خلق وهو الطيف الخبير"، ومن ثم فقد صاغ الله تعالى في منهجه الشمولية الكاملة التي تظم لهذا الإنسان شؤون حياته كلها، فالإنسان عبد لله تعالى ، مأمور بأمره سبحانه وتعالى، فلا يتحرك حركة في الحياة إلا والله تعالى قد صاغ له منهجاً ربانياً ونبوياً من عنده لينظم له أمره وشأنه.
وهذا يدخل فيه مأكل الإنسان ومشربه، ومنامه وملبسه، وحربه وسلمه، ونومه ويقظته، وقيامه لله وعبادته، وحياته وموته، ورضاه وغضبه، وجدانه وعاطفته، وفرحه وحزنه، وسروره وغمه، حتى علاقته بربه، وعلاقته بخلقه..وهكذا ، شمول كامل، ومنهج واضح:" قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين".
وهذا الإنسان البشري كما بينا لم يترك لنفسه ولا لهواه ولا لعقله كلا.."أيحسب الإنسان أن يترك سدى"، بل إن الله تعالى هذب غرائزه ، وضع لها ضوابط وشرائع تصلحها" الذي أحسن كل شيء خلقه ثم هدى"، ومن ثم فالشهوات والغرائز المودعة في الإنسان ما تركها الله هكذا، بل إن الله تعالى بشرعه المنزل في كتابه وعلى لسان رسوله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم، ومن سبقه من الأنبياء والرسل، جعل لهذه الشهوات والغرائز البشرية طريقاً ومتنفساً، وتهذيباً وتريبة وإصلاحاً، وتوجيهاً وصيانة وإكراماً،فالطعام والشراب له آداب، والنوم والمشي له آداب، والملبس وغيره له آداب.
ثانياً: العلاقة بين الرجل و في منهج الإسلام:
وكذلك العلاقة الغريزية بين الرجل و والالتقاء بها له آداب وآداب، والمتأمل في هذا الأمر، في كتاب الله تعالى، وفي سنة رسوله، يرى الكثير والكثير في سورة البقرة وهي أطول سور القرآن على الإطلاق، وفي سورة النساء كذلك، وفي سورة الأحزاب، وفي سورة النور، وفي سورة الطلاق وغيرها من سور القرآن، وكذلك كتب السنة والسيرة، كالبخاري ومسلم والمسانيد والسن، وكتاب زاد المعاد وغيرها، المتأمل في كل ذلك يجد فيها كما الشريعة وسموها، في بيان العلاقة بين الرجال والنساء، وآداب هذه العلاقة الحميمية ، في أوجز لفظ، وأبلغ بيان، وأعف أسلوب، وأليق حوار.
إن الإسلام صاغ للمرأة مع الرجل قواعد جليلة كبرى حفاظاً عليها من عبث العابثين ، وشهوات المغرضين والغاوين فمما شرع الإسلام :
أولاً: أمر المسلمة بالقرار في بيتها .
ثانياً: منع الاختلاط عند الخروج .
ثالثاً: منع الدخول عليهن والاختلاء بهن .
رابعاً : حرم سفرها من غير محرم .
خامساً : أمرها بلبس الحجاب والاحتشام عند الخروج من بيتها وقرارها للحاجة والضرورة والعلم والبيع والشراء ، وحرم عليها التبرج والعري والسفور ، وإظهار الزينة والمفاتن .
سادساً : أمرهن بغض البصر عن الرجال إلا من ضرورة شرعية ، وكذلك أمر الرجال بالعفة وغض البصر عن المحرم من النظر إلى النساء . إلى غير ذلك من قواعد صيانتها والمحافظة عليها من لوث الجاهليات البشرية، والشهوات المحرمة الجامحة في النفوس الدنيئة الضعيفة.
هذا من جانب عام كبير، أما العلاقة الخاصة بين وزوجها، فلها قواعد أخرى، وآداب وأخلاق بينها الله في كتابه حتى أن الله تعالى عبر عن لقاء الرجل بزوجته، واجتماعهما معاً ، بأعف بيان، وأوجز أسلوب، وأبلغ عبارة كما قال تعالى:" نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم" وقال تعالى:" هن لباس لكم وأنتم لباس لهن" إنها لغة الحياء ، ولغة الأدب والعفة والطهارة، ولغة الكناية والصيانة.
والنبي صلى الله عليه وسلم لما جاءته تسأله عن التطهر، فقال لها تتبعي أثر الدم، فألحت عليه في زيادة البيان، لكنه علم الدنيا الحياء والعفة حتى في الكلام والبيان، فأخذتها زوجته رضي الله عنها تعلمها ذلك.
والخوف على الأولاد والذرية من أن يلحقهم الشيطان بعبث، أو يلحقهم نوع من البحث والاطلاع عما بين الأولاد وبعضهم، أمر رسول الله بالتفريق بين الأولاد في المضاجع إن بلغوا سن العاشرة بقوله صلى الله عليه وسلم:"وفرقوا بينهم في المضاجع"، وهكذا آداب وعفة وصيانة.
والنبي صلى الله عليه وسلم قبل زوجاته وهو صائم لأنه أملك لإربه، وأصون لنفسه وعبادته، ويصرح بحبه لعائشة رضي الله عنها، والنصوص في هذا الباب كثيرة ومشهورة.
المقصود إذاً: أن الإسلام بمنهجه الشامل الكامل هذب الغرائز، وضبط الشهوات، ولم يقف الإسلام يوماً حائلاً بين الإنسان وشهواته وغرائزه إلا فيما يعود عليه حقاً بالضر والإفساد، في دينه ودنياه، وفي معاشه ومعاده.
حتى أن الإسلام شرع الصيام، وغض البصر، والاستئذان، وستر الحرمات، ولبس الحجاب، وعدم الاختلاط بين الرجال والنساء، والزواج، والتعدد مع العدل، صيانة وتهذيباً لهذه الشهوة والغريزة.
كما شرع للمرأة أحكاماً خاصة بها في شؤونها كالحيض والنفاس وما شابه ذلك، وكل هذه التشريعات الربانية والنبوية، يحيطها سياج كبير، من الآداب والتعف، والحفظ والصيانة، والحياء والطهارة، فليس فيها تبذل أو تقبح في لفظ أو عبارة، أو كلمة أو إشارة، ولكنه منهج تربوي رباني، كامل شمولي.
ثالثاً: غفلة المسلمين وانقلاب الغرب:
بهذا المنهج قامت أمة الإسلام ودولته، طيلة هذه القرون ، وتربت عليه الأجيال، وتخرجت في رحابه الأبطال، وقامت حضارة سامية من الآداب والأخلاق، وبناء شامخ من العلم النافع، والتقدم البشري نحو بشرية ربانية صالحة.
قامت بهذا المنهج في حين أن أوربا، ظلت طيلة هذه القرون ترتع في الظلمات والتيه والضلال، وترتع في حمأ مذموم من التخلف والانفصال، لكن من سن الله الجارية أن من قصر في حمل منهج الله المنزل، وشريعته الكاملة، أن يتأخر عنه النصر، أو يحجب عنه الهدى، أو يغلب من عدوه ويغزى في عقر داره، إنها السن الربانية التي لا تحابي أحداً من المخلوقات كائناً من كان.
فانقلبت الدائرة بتفريط الأمة الإسلامية في منهج الله، والركون إلى زخارف ومتاع الحياة الدنيا، من الأموال والتجارات والنساء، فقامت دولة الكفر من سباتها ، تلهث وراء التقدم الإسلامي، الذي أبهرها، وتسرق من علومه التي أدهشتها، وتأخذ من فكرها الذي أذهلها.
فتحولت مسيرة القيادة من دولة الإسلام صاحبة الحق والعدل، إلى دولة الكفر:"وتلك الأيام نداولها بين الناس"، فبدأ الغرب كله في العصر الحديث في لمح البصر، يحث الخطى نحو التقدم المادي، وسبب ذلك أنه لما قام من غفلته، وجد أن حملة الدين عندهم لم يقدموا للحياة الإنسانية عندهم شيئاً يذكر، واكتفوا بالوعظ البارد، والبيان الهزيل للدين في المعابد والكنائس، ومن ثم قالوا إن سبب هذا التخلف الطويل يرجع إلى هذا الدين وإلى هؤلاء الأحبار والرهبان سواء بسواء.
فنشأ التمرد على الكنيسة، وعلى أحكامها وشريعتها، فقامت حركات ومذاهب تنادي بنبذ تعاليم الأديان والتمرد عليها لأنها سبب التخلف والرجوع، فقامت المذاهب العلمانية وغيرها بالحرب والانفصال بين الدين والحياة.
ومع تطور النظريات البشرية العلمانية والإلحادية بعيداً عن تعاليم الكنيسة والدين، أصبحت هناك قناعات بل ونظريات تنادي بالحرية المطلقة من كل قيد أو أدب أو تعليم ديني وكنسي.
ثم بدأ الغرب صراعه الطويل مع الإسلام وأهل الإسلام، ومن ثم نشأت الحملات العسكرية والصليبية على العالم الإسلامي ، لتنهب ثرواته ومقدراته وخيراته، وتشفي أحقادها وضغائنها من هذا الدين وأهله.
ولكن مع مرور الزمان والوقت لم يلبث هؤلاء حتى قاموا بإنشاء حرب من نوع جديد، والتي سميت بالغزو الثقافي والفكري للعالم الإسلامي، لتسميم وتجفيف منابع الإسلام وأخلاقه وآدابه في حياة الإنسان المسلم، ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً.
حتى خرجت علينا جملة هائلة من المصطلحات والأفكار والحروب الثقافية والفكرية، والتي تهدد كيان المجتمع الإسلامي، وتخلخل بينته، وتفك أوصاله، وتقلب أفكاره واتجاهاته، ما بين مصطلحات كالحرية – التي تعني انفلات الإنسان من كل قيود وآداب وأخلاق – ، والتقدم والتطور والتنوير، ومصطلحات وقضايا أخرى للمرأة تعبث بدينها وأخلاقها سائر شؤونها، كحرية ، وسياسة ، وقضايا ، وحقوق ، وظلم ، والقضايا الصحية والجنسية وهكذا دواليك..
وهم بالأصل هذه قضاياهم هم ، ومشاكلهم هم ، لأن المسلمة ما سمعنا يوماً أن لها عندنا في الإسلام قضية ولا مشكلة، ولكن التقليد الأعمى ، والتبعية العمياء خلف الغرب اليوم، خدعت كثيراً من أمة الإسلام، فصاروا خلف القوم يلهثون، ويحثون الخطى نحو الغرب لعلهم يفلحون، فدخلت علينا قضايا الغرب ومشاكلهم، ودخلت علينا حربهم وغزوهم، ودخل علينا مكرهم وخداعهم:"لتبعن سن من قبلكم حذو القذة بالقذة…حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه".
رابعاً: الثقافة الجنسية غزو ثقافي وفكري وأخلاقي:
ومن أخطر هذه المصطلحات المستغربة، الوافدة إلينا ما يسمى(بالثقافة الجنسية)، وهذا مصطلح ربما شابه كثير من الغموض، والذي نجحوا به كثيراً في إغراء السفهاء، ومن لا علم يعصمه، ولا دين يهديه، أغروه بمثل هذا النوع الخبيث من العبارات والمصطلحات.
إن الإسلام كما أشرت بداية الكلام وتأصيلاً له، ما ترك شيئاً إلا وبينه وهذبه، ولكن هؤلاء يريدون أن ينحرفوا بالبشرية بعيداً بعيداً..عن وحي الله وشريعته، وعن فطرة الإنسان السوية المستقيمة، وأن يتملقوا البشرية التائهة اليوم في حيائها وأخلاقها، وأن يضلوا الأجيال المسلمة المقبلة عن غايتها ورسالتها الربانية الهادية..
وسؤال يتردد كثيراً على قلب المرء..هل نحن بحاجة إلى ثقافة جنسية مزعومة..؟؟
وهل هي من ضرورات إصلاح المجتمع..المعاصر اليوم..؟؟
وهل تلك القرون كانت في غفلة عنها حتى نفهمها نحن في هذا الزمان..؟؟
الجواب: نقول فيه ونأسف بشدة: إنه مكر خبيث لإفساد المجتمع المسلم، نعم، إن المسلمين اليوم في غفلة كبرى:
أولاً: في غفلة عن فهم حقيقة الإسلام وطريقة تطبيقه كما كانت من قبل.
ثانياً: وفي غفلة عن عدوهم وما يكيد لهم من مكر وخبث وعداء ديني وتربوي وأخلاقي وسياسي وعسكري واقتصادي..إلخ.
ثالثاً: وفي غفلة أيضاً عن غايتهم وأهدافهم التي خلقوا من أجلها..بل وفي غفلة عن آخرتهم..
نعم هناك بعض التقصير في فهم هذه القضايا، نعم هناك خلل في بيانها بمنهج الإسلام وآدابه وعفته.
نعم هناك تجهيل للمسلين عن مكر وخبث، لكن الأمر لا يستدعي أن نأخذ كل ما عند الغرب ، ما دام يتصادم مع منهجنا وعقيدتنا ومصطلحاتنا الإسلامية السامية.
وإني لا زلت متعجباً من يوم أن قرعت أذناي هذه الكلمات الخبيثة -الثقافة الجنسية- ودعني أسميها – ثقافة الانحلال – لأن الحيوانات والأنعام تعرف ذلك جيداً، يعرف ذكر الحيوانات والبهائم كيف يأتي أنثاه، فكيف بمخلوق كرمه الله تعالى، إني أعلم أنها لم تنبت في أرض الإسلام، ولم ترتوي من معينه العف الطاهر، ولكنها نبت في أرض حل بها الانحراف عن الأخلاق والدين والقيم البشرية، وانجرفت بها عواصف الانفلات والتميع والانحلال الأخلاقي والاجتماعي، وإن ألبسوها ثوباً باسم الإسلام ، وأن الأمر مطلوب شرعاً، وجاء في القرآن والسنة، وجاء في الأخلاق والقيم..
نعم جاءت في كتاب الله وسنة رسوله..، لكن..بأسلوب عف،..وأدب جم،..وعبارة مهذبة،..وبلاغة عالية،..وطهارة راقية..لكنها لم تتبذل وتعرى من أدب الإنسان وفطرته،..ومن حياء الإنسان وعفته..فأين الثرى من الثريا..؟؟؟
آسف قلبي: أن تجد كتباً بأسماء إسلامية تحت هذا العنوان، وآسف قلبي أن تجد مجلات وصحفاً ومواقع متخصصة في هذا الباب، بلا حياء أو أدب أو عفة أو خلق..
حتى قرأت مرة وأنا أقلب في بحثي عن شيء ما،..في أحد المنتديات ..أدب وفن التعري عند الزوج..فقلت وهل في الإسلام مصطلح التعري حتى يكون له نصيب من الأدب..؟؟
إن التعري والعري من مصطلحات قاموس الشيطان وأتباعه وأعوانه، كما أخبرنا الله في كتابه:" يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ الّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ "(الأعراف26)، وقال تعالى:" يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ "(الأعراف27).
فهل نحن في حاجة ماسة حقاً لمثل هذه الثقافة الدخيلة..؟؟، وهل نحن في حاجة أيضاً لأن تصير مادة مستقلة تدرس على شباب وفتيات المسلمين بلا حياء أو خلق أو خجل..؟؟
لئن حدث هذا فهو الإنذار حقاً بعقاب معجل من الله، وهو النذير حقاً بهلاك المجتمع المسلم، وانحرافه نحو الهاوية وما أدراك ما هيه نار حامية..
إن العلاقة بين الرجل و في الحلال الطيب بينها الله في كتابه وسنة رسوله، لكنها تدخل جملة وتفصيلاً بعيداً عن فتنة القلوب، وإثارة الشهوات والغرائز، في آداب الحياة الزوجية، وفي حق الزوج والزوجة، لأن الحياة ليست مجرد متعة فراش، ولكنها الأخلاق والمودة والرحمة..
إن المخطات التي تتخذ في أوكار الصهيونية, والماسونية, والصليبية, والشيوعية.. كلها تستهدف إفساد المجتمعات الإسلامية عن طريق الخمر, والجنس, وإطلاق العنان للغرائز والشهوات, والجري وراء المظاهر, والتقليد الأعمى… و عند هؤلاء هي أول الأهداف في هذه الدعوة الإباحية, والميدان الماكر, فهي العنصر الضعيف العاطفي الذي ينساق وراء الدعاية والفتنة بلا روية ولا تفكير, وهي ذات الفعالية الكبيرة, والتأثير المباشر في إفساد الأخلاق..
<b><font face="traditional arabic">يقول كبير من كبراء الماسونية الفجرة: «يجب علينا أن نكسب , فأي يوم مدت إلينا أيديها, فزنا بالحرام, وتبد جيش المنتصرين للدين».b r ويقول أحد أقطاب المستعمرين: «كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعله ألف مدفع, فأغرقوها في حب المادة والشهوات».
وجاء في «بروتوكولات حكماء صهيون» ما يلي: «يجب أن نعمل لتنهار الأخلاق في كل مكان فتسهل سيطرتنا, إن «فرويد» منا, وسيظل يعرض العلاقات الجنسية في ضوء الشمس, لكي لا يبقى في نظر الشباب شيء مقدس, ويصبح همه الأكبر هو إرواء غرائزه الجنسية, وعندئذ تنهار أخلاقه…».
ومن وراء هذه القوى المعادية, والتخطيط المدمر.. اليهود فهم الذين آلو على أنفسهم أن يتبنوا كل باطل من الآراء الفكرية في مجال ما وراء الطبيعة, وفي مجال الأخلاق, وفي مجال تحطيم القيم الدينية غير اليهودية, ليفسدوا العالم في عقيدته وفكره وأخلاقه.
وليتمكنوا من وراء ذلك من قيادته, واستعباده, والسيطرة عليه, ولقد أعلن اليهود في –بروتوكولاتهم- أنهم يعملون جاهدين لإفساد الضمائر البشرية عن طريق, التشكيك في الأخلاق والعقائد, ويعملون جاهدين لإفساد العقول عن طريق تزيف الحق, وترويج الباطل, ويتبنون شخصيات إبليسية ماكرة خبيثة تدعو إلى هدم العقيدة الدينية تارة, وهدم الأخلاق تارة أخرى.
بل وقد وصل الأمر باليهود أن رسموا لإفساد الإنسانية منهجًا, أخذوا في تنفيذه عن طريق وسائل الإعلام, ودور النشر, وعن طريق المسرح والسينما, والبرامج الإذاعية والتلفزيونية وعن طريق كل عميل خائن, وكاتب مأجور, لتم لهم القيادة الفكرية, والنفسية, والفلسفية في العالم كله, فعلينا أن نعلم أن التخنفس في شبابنا, والفجور في نساءنا, وانتشار الخمر, والعهر, والقمار, والميوعة في بلادنا.. هو من مخطات اليهود.(تربية الأولاد:عبد الله علوان).
خامساً: واجب الأمة الإسلامية اليوم:
إن الأمر جد خطير، ولكننا مع ذلك كله، لا نلقي بالتبعة على أعدائنا لنخرج منها نحن بيد بيضاء..، كلا..بل إن التبعة الثقيلة علينا اليوم.
– فعلى أهل العلم والدعاة أن يبينوا للناس شريعة الله المنزلة، ومنهج الله في كتابه وسنة رسوله كما أسلفنا، وعليهم أن يأخذوا بأيدي الناس إلى شريعة الإسلام وآدابه وأخلاقه، وأن يلقنوا شباب المسلمين خصوصاً آداب الإسلام وتعاليم الإسلام في جميع شؤون الحياة.
– كما أن على المؤسسات التربوية والتعليمية في بلاد المسلمين، أن تتجه اتجاهاً جدياً نحو تربية إسلامية طاهرة نظيفة، لا تحتوي على إخلال بالأدب الإسلامي، ولا الخلق النبوي، ولا بالمجتمع المسلم، ولا تنحرف بالشباب المسلم وراء التطلع إلى العورات والحرمات، ولا العبث بالأخلاق والأعراض تحت مسمى – الحرية – الثقافة الجنسية – التقدم – إلى غير ذلك.
– كما أن على ولاة الأمر دور كبير في صيانة الأعراض والحرمات للمسلين، فلا يفتحوا الأبواب أمام كل دخيل وعميل، وكل مستغرب وغريب، ليقتحم بيوتنا، ويهدم أخلاقنا، ويميع عقيدتنا، ويعبث بمناهجنا في وسائل التعليم والإعلام وغيرها، مما كان له التأثير الأكبر على أجيال المسلمين..
– كما أن على الآباء والأمهات والأسر المسلمة دور كبير في تربية إسلامية أرقى، وبناء ثقافي أوعى، وتعليم نبوي أفضل، فلا تغيب عنهم آداب وأخلاق واجبات الإسلام التربوية في جميع مراحل أعمار الأولاد والفتيات، ولا تغيب عنهم برامج التربية الصحيحة ، ولا مصطلحات الإسلام العفيفة الطاهرة..، كما لا ينسوا أن يحذروا أولادهم من فتنة التقليد الأعمى للغرب والكفار، والتحذير من خطر الفتن والوقوع في الحرمات..ونسأل الله العصمة من الفتن.
إننا لسنا بحاجة إلى ثقافة – جنسية – لأن عندنا في منهجنا الإسلامي كل ضمانات البناء والتهذيب، ولأن منهجنا منزل من عند الله تعالى ليس فيه نقص ولا خلل ولا قصور، حتى نتعلم من الغرب فنون العلاقة بين الرجل و بلا ضوابط ولا أخلاق.
ولسنا بحاجة إليها لأن عندنا نحن المسلمين الرصيد الأكبر والكامل من أخلاق النبوة وآدابها في كل شؤون الحياة.
إن الغرب والشرق اليوم يلهثون وراء أدوية وعلاجات تشفيهم مما لحقهم من أدواء وأمراض، حلت بهم يوم أن انساقوا خلف شهوات ونزواتهم يركضون، فهم يعانون من الزهري، والسيلان المنوي، وأشدها فتكاً الإيدز..ويبحثون لها عن شفاء لكن الشفاء في منهج الله وحده..
ولسنا بحاجة إليها.. لكننا بحاجة إلى أن نعود إلى منهج الله الإسلام، لنفهمه فهماً صحيحاً، ونطبقه تطبيقاً صحيحاً، فعندها نعلم يقيناً أن الله تعالى ما شرع لنا إلا طريق سعادتنا وهدايتنا في الدنيا والآخرة.."فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى، ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً، ونحشره يوم القيامة أعمى"..
نعم لسنا بحاجة إلى ثقافات تغزوا أخلاقنا وعقائدنا وآدابنا وشبابنا وفتياتنا…ولكنها السن..نعم ..إنها السن

منقول خليجية




ماشاء الله عليكى
مثقفة يا بنتى الله اكبر عليكى
ههههههههههههههه
الله يسعدك يا جميل



هههههههههه

منورة ياعشوقة




منور بوجودك يا حبيبتى يا ام جينا ههههههههه



جزاكي الله كل خير



التصنيفات
أزياء المراهقات

سحر الغرب موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




روؤوؤوؤوؤوعـــَہْ

يسلموووو يالغلا علــى الطرح

شكراً لـ
ڪِ




روعـــَہْ شكراً لـڪِ



تسلمى يا غاليه



التصنيفات
منوعات

اقوال فلاسفة الغرب عن محمد صلى الله عليه وسلم

يمثل رسولنا الكريم "محمد بن عبد الله" صلى الله عليه وسلم رمزاً دينياً وثقافياً في العالم بأسره، إنه الرمز الأكثر إنسانية في ضمير الثقافة العالمية التي سعت مبكراً لدراسة فكره ومسيرته كقائد ومعلم ومفكر، مازالت أمته تقتدي به وتسير على دربه، خاصة أن الإنسانية تدين بتقدمها إلي حصاد الحضارة الاسلامية وما أفرزته من علوم وعلماء.
قدم المفكرون والفلاسفة وأساتذة الجامعات بالغرب شهادات تدل على عظمة محمد صلى الله عليه وسلم وسجلوا شهاداتهم هذه في مقالاتهم وكتبهم، ومن هؤلاء :

الروائي الروسي "تولستوي" الذي أكد في مقالات عديدة أنه أحد المبهورين بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات علي يديه، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء فيقول: "إن محمداً هو مؤسس ورسول. كان من عظماء الرجال الذين خدموا المجتمع الإنساني خدمة جليلة. ويكفيه فخراً أنه أهدي أمة برمتها إلي نور الحق. وجعلها تجنح إلي السكينة والسلام، وتؤثر عيشة الزهد ومنعها من سفك الدماء وتقديم الضحايا البشرية، وفتح لها طريق الرقي والمدنية، وهو عمل عظيم لا يقدم عليه إلا شخص أوتي قوة، ورجل مثله جدير بالاحترام والإجلال".

أضاف " تولستوى": "أنه خلص أمة ذليلة دموية من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح علي وجوههم طريق الرقي والتقدم. وأن شريعة محمد ستسود العالم لانسجامها مع العقل والحكمة".

أما الفيلسوف الإنجليزي "برناردشو" فقد أكد أن محمد صلى الله عليه وسلم هو منقذ البشرية فقال: "إن رجال الدين في القرون الوسطي ونتيجة للجهل أو التعصب قد رسموا لدين محمد صورة قاتمة، لقد كانوا يعتبرونه عدواً للمسيحية، لكنني أطلعت علي أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبة خارقة، وتوصلت إلي أنه لم يكن عدواً للمسيحية، بل يجب أن يُسمي منقذ البشرية، وفي رأيي أنه لو تولي أمر العالم اليوم لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.. إن العالم أحوج ما يكون إلي رجل في تفكير محمد. هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوي دين علي هضم جميع المدنيات، خالد خلود الأبد، وإني أري كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين علي بينة. وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة "يعني أوروبا".

وأعجب "لامارتين" شاعر فرنسا الشهير بـ"محمد" صلى الله عليه وسلم فقال: "من ذا الذي يجرؤ من الناحية البشرية علي تشبيه رجل من رجال التاريخ بمحمد؟ ومن هو الرجل الذي ظهر أعظم منه عند النظر إلي جميع المقاييس التي تقاس بها عظمة الإنسان؟! فأعظم حب في حياتي هو أنني درست حياة محمد دراسة وافية، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود". أضاف: "أي رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدركه محمد؟! وأي إنسان بلغ؟ لقد هدم المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق وإذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة. فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء التاريخ الحديث بمحمد في عبقريته؟، هؤلاء المشاهير قد صنعوا الأسلحة وسنوا القوانين وأقاموا لامبراطوريات فلم يجنوا إلا أمجاداً بالية لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانيهم…. لكن هذا الرجل "محمدا" لم يقدم الجيوش ويسن التشريعات ويقم الامبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط، وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينذاك، ليس هذا فقط، بل إنه قضي علي الأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات الباطلة… لقد صبر محمد وتجلد حتي نال النصر وكان طموحه موجهاً إلي هدف واحد، فلم يطمح إلي تكوين إمبراطورية أو ما إلي ذلك، حتي صلاته الدائمة ومناجاته لربه ووفاته وانتصاره حتي بعد موته كل ذلك لا يدل علي الغش والخداع بل يدل علي اليقين الصادق".

آرنولد توينبي "المؤرخ البريطاني الكبير" قال : "الذين يريدون أن يدرسوا السيرة النبوية سيجدون أمامهم من الأسفار ما لا يتوافر مثله للباحثين في حياة أي نبي من أنبياء الله الكرام…. إنني أدعو العالم إلي الأخذ بمبدأ الإخاء والمساواة الإسلامي، فعقيدة التوحيد التي جاء بها الإسلام هي أروع الأمثلة علي فكرة توحيد العالم، وأن في بقاء الإسلام أملاً للعالم كله".

وقال "جوته" شاعر ألمانيا الشهير معجباً بالقرآن و النبي "محمد" صلى الله عليه وسلم : "كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي، فهو كتاب الكتب وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم فلم يعتر القرآن أي تبديل أو تحريف، وعندما تستمع إلي آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب، وبعد أن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظم هذا الكتاب العلوي وتقدسه، وظني أن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية، وإننا أهل أوروبا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلي ما وصل إليه محمد، وسوف لا يتقدم عليه أحد، وقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلي لهذا الإنسان فوجدته في النبي العربي محمد".

قال "مايكل هارت" مؤلف كتاب العظماء مائة وأعظمهم محمد : "إن اختياري محمداً ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلي نجاح علي المستويين: الديني والدنيوي… فهناك رسل وأنبياء وحكماء بدأوا رسالات عظيمة ولكنهم ماتوا دون إتمامها كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم أو سبقهم إليهم سواهم كموسي في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية وتحددت أحكامها وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته، ولأنه أقام بجانب الدين دولة جديدة فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضا وحد القبائل في شعب والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلي العالم، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية وأتمها".

وول ديورانت" مؤلف "قصة الحضارة" يقول : "إذا ما حكمنا علي العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا إن محمداً كان من أعظم عظماء التاريخ؛ فلقد أخذ علي نفسه أن يرفع المستوي الروحي والأخلاقي لشعب ألقت به في دياجير الهمجية حرارة الجو وجدب الصحراء، وقد نجح في تحقيق هذا الغرض نجاحاً لم يدانه فيه أي مصلح آخر في التاريخ كله، وقل أن نجد إنساناً غيره حقق ما كان يحلم به، ولم يكن ذلك لأنه هو نفسه كان شديد التمسك بالدين فقط، بل لأنه لم يكن ثمة قوة غير قوة الدين تدفع العرب في أيامه إلي سلوك ذلك الطريق الذي سلكوه، وكانت بلاد العربي لما بدأ الدعوة صحراء جدباء تسكنها قبائل من عبدة الأوثان قليل عددها، متفرقة كلمتها، وكانت عند وفاته أمة موحدة متماسكة، وقد كبح جماح التعصب والخرافات، وأقام فوق اليهودية والمسيحية ودين بلاده القديم ديناً سهلاً واضحاًً قوياً، وصرحاً خلقياً قوامه البسالة والعزة، واستطاع في جيل واحد أن ينتصر في مائة معركة، وفي قرن واحد أن ينشيء دولة عظيمة، وأن يبقي إلي يومنا هذا قوة ذات خطر عظيم في نصف العالم".

وقال " كارل ماركس" : "هذا النبي افتتح برسالته عصراً للعلم والنور والمعرفة، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكماً من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير، إن محمداً أعظم عظماء العالم. والدين الذي جاء به أكمل الأديان".

وقال توماس كارليل في كتابه "الأبطال وعبادة البطل": إن العار أن يصغي الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلي وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب، وأن محمداً لم يكن علي حق، لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاءات السخيفة المخجلة؛ فالرسالة التي دعا إليها هذا النبي ظلت سراجاً منيراً أربعة عشر قرناً من الزمن لملايين كثيرة من الناس، فهل من المعقول أن تكون هذه الرسالة التي عاشت عليها هذه الملايين وماتت أكذوبة كاذب أو خديعة مخادع؟! ولو أن الكذب والتضليل يروجان عند الخلق هذا الرواج الكبير لأصبحت الحياة سخفاً وعبثاً، وكان الأجدر بها أن لا توجد… إن الرجل الكاذب لا يستطيع أن يبني بيتاً من الطوب لجهله بخصائص البناء، وإذا بناه فما ذلك الذي يبنيه إلا كومة من أخلاط هذه المواد، فما بالك بالذي يبني بيتاً دعائمه هذه القرون العديدة وتسكنه مئات الملايين من الناس، وعلي ذلك فمن الخطأ أن نعد محمداً كاذباً متصنعاً متذرعاً بالحيل والوسائل لغاية أو مطمع، فما الرسالة التي أداها إلا الصدق والحق وما كلمته إلا صوت حق صادر من العالم المجهول وما هو إلا شهاب أضاء العالم أجمع… ذلك أمر الله و"إن طبيعة محمد الدينية تدهش كل باحث مدقق نزيه المقصد بما يتجلي فيها من شدة الإخلاص، فقد كان محمد مصلحاً دينياً ذا عقيدة راسخة".

وقال الكاتب والأديب البريطاني المعروف "هربرت جورج ولز" في كتاب "معالم تأريخ الإنسانية" : "كل دين لا يسير مع المدنية فاضرب به عرض الحائط، ولم أجد دينا يسير مع المدينة أني سارت سوي دين الإسلام".

وهذا عالم اللاهوت السويسري المعاصر د. هانز كونج والذي يعتقد أن المسيح إنسان ورسول فحسب يقول : "محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدًا هو المرشد القائد على طريق النجاة".

أشاد مهاتما غاندي بصفات الرسول صلى الله عليه وسلم وأدواته في نشر الرسالة فقال: "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر… لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق وتخطت المصاعب وليس السيف، بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي آسفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر من حياته العظيمة". وقال : "لا نعرف إلا شذرات عن حياة المسيح ، أما في سيرة محمد فنعرف الشيء الكثير ونجد التاريخ بدل الظلال والغموض" .

ويقول المستشرق هيل في كتابه (حضارة العرب) : " لقد أخرج محمد للوجود أمة ، ومكن لعبادة الله في الأرض، ووضع أسس العدالة والمساواة الاجتماعية ، وأحل النظام والتناسق والطاعة والعزة في أقوام لا تعرف غير الفوضى".

ويقول المستشرق الإسباني جان ليك في كتابه (العرب) : " لا يمكن أن توصف حياة محمد بأحسن مما وصفها الله بقوله : (( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ))، كان محمد رحمة حقيقية، وإني أصلي عليه بلهفة وشوق".

ويقول المؤرخ كريستوفر دارسون في كتابه (قواعد الحركة في تاريخ العالم) : " إن الأوضاع العالمية تغيرت تغيراً مفاجئـًا بفعل فرد واحد ظهر في التاريخ هو محمد".
ويقول العلامة شيريل ، عميد كلية الحقوق بفيينا :" إن البشرية لتفتخر بإنتساب رجل كمحمد إليها" .

ويقول الباحث الفرنسي كليمان هوارت : " لم يكن محمداً نبيـًا عاديـًا ، بل استحق بجدارة أن يكون خاتم الأنبياء لأنه قابل كل الصعاب التي قابلت كل الأنبياء الذين سبقوه مضاعفة من بني قومه، نبي ليس عاديـًا من يقسم أنه " لو سرقت فاطمة ابنته لقطع يدها" ! ولو أن المسلمين اتخذوا رسولهم قدوة في نشر الدعوة لأصبح العالم مسلماً".

وأشاد المؤرخ "آدم متز" بتسامح الرسول الكريم مع غير المسلمين في المجتمع الإسلامي مما لم يكن معروفا في أوروبا مما أدى إلى رقي الحضارة والعلم فقال : "كان وجود النصارى بين المسلمين سببا لظهور مبادئ التسامح التي ينادي بها المصلحون المحدثون، وكانت هناك الحاجة إلى المعيشة المشتركة وما ينبغي أن يكون فيها من وفاق مما أوجد من أول الأمر نوعا من التسامح الذي لم يكن معروفا في أوروبا في العصور الوسطى ، ومظهر هذا التسامح نشوء علم مقارنة الأديان

وأكد البروفيسور كي‏.‏ إس راماكريشنا رئيس قسم الفلسفة بالكلية الحكومية بالهند والذي ألف كتابه الشهير "الإسلام والعصر الحديث" أن الكتابة عن محمد صلي الله عليه وسلم ستغنيه عن الكتابة عن ديانة بأكملها‏،‏ وقال: "شخصية الرسول محمد كانت شخصية مؤهلة لتلقي رسالة سماوية‏,‏ لأنه ترك مُتع الحياة‏,‏ في وقت كانت فيه البيئة المحيطة به تنعم بكل ذلك‏,‏ لابد أنه بشر ليس كسائر البشر فقد استطاع السيطرة علي غرائزه وكبحها ليكون مؤهلا لقدوم الوحي‏"………………….. ……………….. …….. …

وفي النهاية نقول أننا لانحتاج الى هده الشهادات،فنحن نحبك يارسول الله أكثر من أنفسنا وأكثر من والدينا فأنت قدوتنا وحبيبنا وما يقومون به من اسائة لك لن تزيدنا الا حبا لك
فصلى الله عليك يارسول الله ياخير خلق الله

منقووووووووووووووووووللللللللل للللللللللل للامانة




يسلموو موضوعك رائع



مشكورة على مرورك



ويييييييييييييييييييييينكككككك ككككممممممممم

انا عايزة ردودكم
شوراااااااااااااااااااايييييكم فهاااااااااااااااااااااااااااا ااااااالكللللللللللللللللللللل للللللللللللللللللللللللللللام




جزاك الله الف خير حبيبتي

يعطيك الف عافيه ع الموضووع

الرااااااااااااائع




التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الازياء

موديلااات الغرب

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




مشكووووووووووووووووووووووووووو ره
كلهم حلوين



يسلمو حلوووووووين



خليجية



يسلمو عسوله



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الفرق بين العرب والغرب نقطة

خليجية

خليجية

الفرق بين العرب والغرب نقطه هم ""غرب ""وإحنا ""عرب"" هم شعب "مختار" وإحنا شعب "محتار" هم "تحالفو" وإحنا "تخالفو" هم عندهم المواطن ""مزبوط"" وإحنا عندنا المواطن ""مربوط"" هم مواطنين وصلوا لمرحلة ""الحصانه"" وإحنا لازلنا في مرحلة ""الحضانه"" *** ***

خليجية

يارب يكون اعجبكم الموضوع انتظر ردودكم




هههههههههههههههههههههههههههههه ه
هههههههههههههههههههههههههههههه هههه والله صدقتي تسلم ايدك على هذا الموضوع هههههههههههههههههه
جبتيها في الصميم ههههههههههههه



شكرا لمرورك الرائع بسبووووسة



خليجية



فين مروركم



التصنيفات
مكياج makeup

.°.°. . مكياج الغرب هادئ وبسيط . .°.°. شيك

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




يعطيكـ ألف عااااافيهـ
تحياتي



@@احساس الكون@@
هلا قلبو شرفتي



فعلا هادى خالص يا مارينا

تسلمى يا قمر




خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الفرق نقطة : العرب و الغرب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

الفرق بيننا وبينهم نقطة .

هم الغرب ونحن العرب / والفرق بيننا نقطة .

هم يتفاهمون بالحوار ونحن بالخوار / والفرق بيننا نقطة .

هم يعيشون مع بعضهم البعض في حالة تحالف ونحن في تخالف / والفرق بيننا نقطة .

هم يتواصلون بالمحابرات ونحن بالمخابرات / والفرق بيننا نقطة .

عندهم المواطن 100% مزبوط وعندنا المواطن 100% مرربوط / والفرق بيننا نقطة .

عندهم المواطن وصل الحصانة وعندنا لا زال في الحضانة / والفرق بيننا نقطة .

عندهم إذا أخطأ المسؤول يصاب بالإحراج وعندنا يبدأ بالإخراج / والفرق بيننا نقطة .

عندهم يهتم الحكام باستقلال شعوبهم وعندنا باستغلال شعوبهم / والفرق بيننا نقطة .

المستقبل لأبنائهم غناء ولأبنائنا عناء / والفرق بيننا نقطة .

هم يصنعون الدبابة ونحن نخاف من ذبابه / والفرق بيننا نقطة .

هم يتفاخرون بالمعرفة ونحن نتفاخر بالمغرفة / والفرق بيننا نقطة .

هم صاروا شعب الله المختار ونحن لا زلنا شعب الله المحتار / والفرق بيننا نقطة .

رآاآئعة .. ( للشيخ عائض القرني – حفظه الله – )




مشكورة يا روحي <<<< صحيح 100 %



100/100
كلامو جوااااااهر
يسلمووووو عالموضووووع



العفو ,, جواهر جوجو

الله يسلمج ,, مروه الجزائرية




صصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصص صصححححححححححححححح



التصنيفات
منتدى اسلامي

اهانة الغرب للمسلمات

بسم الله الحمن الرحيم

حسبي الله ونعم الوكيل..
شوفوا الى فين وصلت اهانة المسلمين من قبل الغرب
هدي الصورة اهانة للمحجبات……

^
^
^
^
^
الصورة
خليجية




حسبي الله عليهم ونعم الوكيل الله ينتقم منهم دنيا واخره ومشكورة على الموضوع



ما يدرون أن العرب أشرف وأطهر البشر المشتكى لله



حسبى الله ونعم الوكيل

حسبى الله ونعم الوكيل

الله ينتقم منهم اعداء الدين




مشكورة ياقلبى