
{• تِسـلَمى يآأ رب •}
{• ♥ •}
![]() يتبع |
اول من تضع الصوره 1)
2)
3)
4)
صبايا ابي همه يالله خليكم نشيطين
راح يتقيم الموضوع بع عرضه من اسبوعين…
من يداوي لي هذه الجروح
من ينتشلني من غمامه الحزن
من يمسح دمعه سقطه على خدي
لآآ أحد ..
لأأني لا أخبر احد
بحزني العميق
اريد أن أبقى القويه
أريد أن أكون السعيده
أريد أن أبقى ألمتفائله
{في نظرهتم}
لا أريدهم ان يشفقوا علي
اريد ان ينهار جدار الفرح والبسمه المصطنعه
ولكن///..
بدون أن اعلم
لكي لآآ أحاول أيقافه ….
راق لي ماخطته اناملك
تقبلي مروري المتواضع
الحبه 5 ريال والجمله 10
حساباتي
الشحن بزاجل على حسب منطقتك
بنات الشمال حلس الحجاج وابن الشمال
الجنوب الزهراني
فيديكس40 لحد بيتك
الما 35 ريال لحد البيت
البريد السعودي للخليج وجميع دول العالم
دفع الشحن مسبق ما عدا
الزاجل
اما الفرح:
و كده يبقى الموضوع خلص خلاص … يا رب يكون عجبكم … و مستنيه ردودكم.:11_1_122[1]:
ميرسى ليكى وموفقة ياااااااارب
مشكوره ياقمر
لماذا فستان العروس ابيض؟؟
لم يكن اللون الأبيض لون فستان الزفاف معروفا من قبل فكانت النساء قبل القرن 19 يرتدين أجمل ما عندهن من ملابس مهما كلانت ألوانها
إلى أن جاءت ملكة
لماذا فستان العروس ابيض؟؟
لم يكن اللون الأبيض لون فستان الزفاف معروفا من قبل فكانت النساء قبل القرن 19 يرتدين أجمل ما عندهن من ملابس مهما كانت ألوانها
إلى أن جاءت ملكة بريطانيا فيكتوريا عام 1840 وارتدت فستانا أبيض ناصعا في زفافها وأحدثت صدى كبيرا وسط الناس وقلدوها حتى الآن.
ورغم محاولة بعض المصممين إدخال عدة ألوان عليه إلا أن اللون الأبيض ظل هو السائد، لأن له عدة دلالات منها:
الصفاء والنقاء، كما أنه أصبح يرتبط فى الذاكرة بالفرح ويجعل العروسة تبدو كالملاك أو الأميرة.
وهناك قصة طريفة أخرى تفيد بأنه في أثناء الحروب قديما كانت القبائل التي تريد الاستسلام ترفع راية بيضاء، وانتقل هذا التقليد إلى الزواج، فعندما يتقدم العريس إلى أهل العروس، فإذا وافقو عليه ترتدي الفتاة فستاناً أبيض كرمز لقبولها وأهلها بالعريس.
فيكتوريا عام 1840 وارتدت فستانا أبيض ناصعا في زفافها وأحدثت صدى كبيرا وسط اناس وقلدوها حتى الآن.
ورغم محاولة بعض المصممين إدخال عدة ألوان عليه إلا أن اللون الأبيض ظل هو السائد، لأن له عدة دلالات منها:
الصفاء والنقاء، كما أنه أصبح يرتبط فى الذاكرة بالفرح ويجعل العروسة تبدو كالملاك أو الأميرة.
وهناك قصة طريفة أخرى تفيد بأنه في أثناء الحروب قديما كانت القبائل التي تريد الاستسلام ترفع راية بيضاء، وانتقل هذا التقليد إلى الزواج، فعندما يتقدم العريس إلى أهل العروس، فإذا وافقو عليه ترتدي الفتاة فستاناً أبيض كرمز لقبولها وأهلها بالعريس.
تمر علينا كما مرت على أمم قبلنا
ولدوا .. عاشوا .. عشقوا .. تزوجوا .. أنجبوا .. تشاجروا ..تصالحوا .. تحاربوا … ثم ….. ماتوا
وولدنا .. وعشنا .. ومضينا في درب الحياة
لعلنا الآن نسير على آثار أقدامهم
لعل جبلا نظرنا إليه نظرت إليه قبلنا ملايين العيون
تفكرا في المحبوب .. تأملا بقدرة الله .. تخطيطا لحرب .. أو … هروبا من العدالة
لعل بحرا ولجناه ولجته قبلنا ملايين الأجساد
لهوا .. أو غزوا .. أو طلبا للرزق
لعل شجرة لمسناها لمستها قبلنا ملايين الأيادي التي واراها الثرى
ذهبت تلك العيون والأجساد
..وأتينا..
بآمالنا وآلامنا
بأفراحنا وأحزاننا
في الطفولة كان العيد يفرحنا
ولم نكن ندرك معنى الممات
وفي الشباب بات يقلقنا حتى أفسد علينا فرحة العيد
كبرنا
ومضينا في درب الحياة
توالت الأعياد والأفراح
وتوالت الوفيات
وباتت الحقيقة الوحيدة في هذه الدنيا أنها دار ممر
لا دار مقر
فأحبب من شئت فإنك مفارقه .. أو هو مفارقك
وتشبث بما شئت من متاع الدنيا فإن أحدكما سيغادر الآخر لا محالة
واعص الله أو أطعه فإنما هي أيامك وأعمالك
وسوف تقف بعدها وحيدا بين يدي ملك الملوك الأعظم
::
حين أيقنت لقاء ربي ..
حين أدركت حتميته
حين استشعرت جمال ذلك اللقاء وجلاله
يــســعدني ويــشرفني مرووركم الحاار وردكم وكلمااتكم الأرووع
لاعــدمت طلتكم الـعطرهـ