التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

قصة خطيرة جدا جدا إعلمي كيف تفكر تلك الخادمات القادمات من مختلف الجنسيات

سندريلا الاندنوسية

هذه القصة روتها ناعمة الهاشمي بنفسها في احد المنتديات
قمت بنقلها للمنتدى
تقول الاستاذة ناعمة الهاشمي:
في عام 1999 عملت لمدة عام تقريبا كباحثة اجتماعية في السجون النسائية لصالح القيادة العامة للشرطة، وكان عملي يقتضي مقابلة النساء المحكومات بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويلة ودراسة ظروفهن الاجتماعية والنفسية التي أدت بهن إلى ارتكاب تلك الجرائم،
من بين السجينات كانت هناك سجينة اندنوسية، صغيرة في السن لم تتجاوز الثانية والعشرين من العمر، وكانت متهمة بالشروع في القتل والزنى،

فماقصتها ياترى………..؟؟

لم اجد صعوبة كبيرة في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام للحديث عن نفسها ومشكلتها وتفاصيلها الدقيقة على العكس من كل السجينات المتحفظات الرافضات للحديث،
بدات معها الحديث لتسرد لي حكاية من اغرب الحكايات التي يمكن ان تمر بك، لكي تعلمي ايتها القارئة الكريمة كيف يفكر الآخرون ………. بل كيف تفكر تلك الخادمات القادمات من مختلف الجنسيات …..

تقول: (( نشأت في أسرة مزارعة فقيرة شديدة الفقر، وكانت والدتي هي التي تنفق علينا من اجرتها اليومية من عملها في المزرعة، أما والدي فقد كان رجلا سكيرا سيء الخلق، لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال امي او لضربها، وحينما اصبحت صبية بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعة، وهناك اكتشفت عالما آخر، فالعمل مع صاحب المزرعة لم يكن يتوقف عن حد الزراعة والجناية وإنما يتطرق إلى ارضاء نزواته الجنسية ايضا، وكان يمر هو وشريكه كل يوم ليختار احدانا فيأخذها إلى كوخ صغير في المزرعة ويقوم بمعاشرتها، …. لم تمانع امي ابدا حينما جاء دوري لكنها تجرأت وطلبت منه بعض المال، ….!!!!
لم اكن عذراء منذ البداية على اية حال، فقد مارست الجنس في طفولتي مع العديد من شباب البلدة في مقابل القليل جدا من المال، وأحيانا كنت اقبل بالجنس بلا مقابل لأني كنت احب الجنس…!!!

كانت لنا جارة تبلغ من العمر الرابعة والعشرين في ذلك الوقت، سافرت للخليج لتعمل كخادمة، بعد ان حصلت على واسطة كبيرة من احد المكاتب المتخصصة بالخدم في البلدة، ….. وكان من المعتاد ان تبقى في عملها مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنة وشهرين من السفر، وذهبنا كلنا لنزورها ونأخذ منها ما قد تجود به يدها علينا، وهناك انتقلت بأحلامي وطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه يوما،

أجتمعنا كلنا، الفتيات والمتزوجات الشابات في غرفتها وبدأت تحدثنا عن مغامراتها مع صاحب البيت الذي عملت فيه، كانت تتحدث عن قصة اشبه بالخيال، فقد عاشت قصة حب عنيفة كانت هي المدلة في الحكاية، لقد استطاعت ان تستحوذ بذكائها على صاحب البيت، واصبح مغرما بها، وكان يعاشرها في الخفاء ويهديها الهديا القيمة ويعطيها الكثير من المال، وقالت انه عرض عليها الزواج لكنا لم ترغب به لأنه شائب، وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ منه المال، وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب المنزل علم بذلك فغضب وقام بتسفيرها … لكنها ليست حزينة فقد جمعت من المال ما يكفي لتشتري بيت في اغلى مناطق اندونيسيا، كما يمكنها ان تبدا مشروعها الخاص،…. وتستطيع ان تعود للعمل في الخليج في بيت آخر،

في تلك اليلة لم اتمكن من النوم ابدا، كنت افكر طوال الوقت في كلامها، وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحب المنزل وهي اقل مني جمالا بكثير، فقد كنت املك جمالا مميزا، ولدي اردافا تثير الرجال، فكرت كثيرا وتمنيت لو استطيع السفر إلى الخليج، لكن كيف وأنا لا املك المال، …….؟؟؟

بدأت سندريلا تفكر في طريقة لكي تحصل على فرص للعمل في الخليج، وبدات في زيارة الكثير من المكاتب الخاصة بالتوظيف، لكنها كادت تيأس فكل المكاتب تقريبا تطلب المال في البداية، وأخيرا عثرت على مكتب اتفق معها انه في حالة حصولها على وظيفة فإنه سيتقاضى جزءا من راتبها لمدة أربعة اشهر، كما اتفق معها على أن تقضي معه اليل طوال اسبوع …!!!

(( عندما سألتها ألم تخشي الحمل، قالت بانهن متعودات على الحصول على ابر تمنع الحمل مدة 6 اشهر ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكلة ان تجوع لكن مشكلة ان لم تحصل على الابرة))

تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب ان اكتب معلومات كاذبة عني، كأن اكتب اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قام بتصويري بملابس نظيفة وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي … حتى بدوت شخصا آخر،

بعد شهر من الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت بعمل اجراءات السفر بسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير عن من سيتكفل بي….. فقد كنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش حياة سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت اريد ان اجرب الحب مع رجل ثري ……

وتكمل سندريلا حكايتها فتقول: عندما دخلت منزله الصغير، شعرت بسعادة غامرة غامرة فقد شعرت ان هذا البيت هو حلمي، كان صغيرا مرتبا راقيا، والأهم لي غرفة خاصة في داخل الشقة، …..

لكن حينما قابلت زوجته اصبت بالاحباط فقد كنت اعتقد حتى تلك الحظة باني جميلة، لكن حينما رايتها علمت اني لا شيء فقد كانت فائقة الجمال، رشيقة شعرها ناعم وطويل، ولأنها في اشهر حملها الأولى فقد كانت متعبة قليلا، لكني قلت في نفسي لا يهم، إن اردت ان أغويه فسأغويه حتى لو كانت زوجته ملكة جمال،
رمقتني زوجته بعين الرحمة، وأخذتني لارى غرفتي، ثم طلبت مني الاستحمام، فشعرت انها تنظر لي على اني مجرد قذرة،…..!!!

اعطتني ملابس فضفاضة وبنطال، وملابس داخلية قطنية، فغضبت وقلت لها انا أريد ان ارتدي بنطلونا وبدي، فاستغربت مني ثم افهمتني بهدوء ان هذه هي القوانين في البيت، …… كتمت غيظي وقلت ساصبر فلا يمكن ان اخسر الوظيفة وابتسمت لها بحب وامتنان وشكرتها على الملابس واعتذرت لها، وفي الصباح استيقظت باكرا وقمت بالتنظيف بنشاط، وعندما استيقظت رايت الفرح في عينيها لأني جعلت لها شقتها تفوح بالنظافة والترتيب، وهكذا مر النهار على خير،
الصدمة الثانية، ان مخدمتي الحالية لا تعمل، وكانت هذه مشكلة بالنسبة لي، فكيف ساستفرد بطلي، كيف أعيش الدور…؟؟؟

في اليل كنت احلم به كل مرة وأقضي رغبتي الجنسية عبر العادة السرية وأنا اتخيله، وانتظر الفرصة بفارغ الصبر لكي أحصل عليه، وفي ظهر احد الايام، خرج من غرفته وهو لا يرتدي سوى الفوطة على خصره، ونادى علي غاضبا: اين ملابس الداخلية لماذا ليست في الدولاب، كاد قلبي يسقط من الهيام به فقد كان له صدرا مثيرا مكتمل الرجولة، تمنيته في تلك الحظة وكانه لا حظ اعجابي، قلت له بسرعة: إنها في الدولاب، وسرت معه لكي اريه المكان، لاني تعمدت ان اغير كل ترتيب دولابه بطريقة تجعله يحتاج لي لكي أعطيه ملابسه،…..وزوجته الغبية لم تلاحظ،
اعطيته ملابسه الداخلية وقفت احدق فيه، فقال لي اخرجي، لكنه شعر بأني اعجبت به،….!!!
مرت الايام وهو لا يبدي نحوي اية مشاعر، وأنا أهيم به عشقا، كان له فم مغري وصدر رجولي، وجهه يعبر عن رجولة حقيقية كم احبت الثوب الاماراتي فهو يجعل الرجال يبدون مميزين،

طوال تلك الفترة لم تسمح لي زوجته بالاقتراب منه مطلقا، كانت تحيط به، انا اكوي الملابس وهي تقدمها له، انا اطبخ وهي تقدم الطعام وتناوله معه، انا انظف الصالة وهي تسهر معه فيها، انا أنظف الحمام واعده بالعطور والزيوت وهي تستحم معه فيه، شعرت بالقهر، في الحقيقة بقيت مجرد خادمة خادمة فقط، وكتبت رسالة لاهلي أشكو فيها مما اعانيه واني لست قادرة على الإحاطة بحبيبي، …. فكتبت لي والدتي عن خلطة خاصة قد تسبب اسقاط الجنين، وانه يمكني ان اعدها واعطيها للزوجة لتنام في المستشفى فاخلص منها…… لكني كنت خائفة جدا، ولم افعل ذلك…




وتكمل سندريلا: ((وبعد مضي شهر من دخولي منزلهما بدأت الامور تتطور لصالحي، فقد ازداد الوحم على زوجته واصبحت لا تطيقه ابدا، لا تأكل معه، ولا تسهر بصحبته بل تنام مبكرا وتقضي كل اليوم في النوم، … وفي احدى اليالي وبينما كان سهران على التلفزيون، تجرأت فقد كانت فرصتي لكي اتصرف ولا يمكن ان افوتها، كانت غرفتي قرب المطبخ وتطل بابها على الصالة، وكان هو هناك يشاهد التلفاز، فقمت بتغيير ملابسي وارتديت ملابس داخلية حريرية، ولفت نفسي بشال قديم وجدته في غرفتي، لكنه كان من الدانتيل الصناعي الماع، وخرجت أمامه وكأني لم اكن اعلم انه موجود، متجاهلة صوت التلفاز، وعندما رايته تظاهرت باني تفاجأت وعندما رآني استغرب كثيرا، ثم انزل راسه وقال لي عودي الى غرفتك، ….. ولم يحدث اي شيء ….

وفي اليوم التالي بعد الظهر مباشرة نشأ خلاف كبير بينه وبين زوجته في غرفة نومهما، وأعتقد انه كان يرغب في مجامعتها وكانت ترفض، فقد لا حظت انها ترفضه طوال فترة وحمها،…. اصغيت للصراخ بينهما لكني لم افهم الكثير لاني لا افهم لهجتهما، … وعندما شعرت انه سيخرج قمت مباشرة بالتظاهر باني التقط شيء من على الارض فانحنيت في منتصف الممر ليمر بسرعة ملامسا اردافي وكم شعرت بالدفئ.

خرج ذلك اليوم وهو غاضب، وبقيت هي تبكي في غرفتها، وكنت اسمعها تتحدث بالهاتف مع والدتها، وفي المساء بعد ان عاد فارس احلامي، جاءت والدة زوجته والدها للزيارة، وقاموا بالصلح بينهما، وهكذا عادت المياه لمجاريها، فقد اخبرته والدتها بانها مرحلة وستمر، وان ما يحدث رغما عنها،

وفي اليل بعد ان نامت الزوجة، خرجت من جديد من غرفتي لكن هذه المرة بملابس تبدوا عادية انها ملابس قدمتها زوجته لي فقمت بقص كمها، وتضويقها بنفسي حتى بدت كقمصان النوم، خرجت امامه بها، وكنت اتمنى ان يراقبني وانا امشي، وعندما عدت كنت انظر له في وجهه، برغبه وتنهيدة…..!!!

بقيت على هذه الحال مدة اسبوع، وهي لا تعلم شيء عما افعل وهو لم يخبرها، وفي صباح احد الايام خرجت هي بصحبة والدتها، … وكان هو في العمل،……… وعند العاشرة صباحا، عاد للمنزل، وكان يبحث في المكتب عن أوراق، فتظاهرت بأني لم اره، وقمت برفع ثوبي فوق ركبتي وربطته، واسرعت بجردل الماء والصابون وانحنيت على الارض امسح السيراميك، وكانت مؤخرتي ظاهرة بوضوح، وكنت ارتدي ملابس داخلية بلون التفاح،….!!!

كنت اغني بصوت جميل، وامسح الأرض واحرك مؤخرتي بإغراء، وعندما خرج من غرفة المكتب رآني على هذه الوضعية من الخلف لاني تعمدت ان أجعل نفسي لا أراه، ………………………… …………… ……. وكلام كثير لا سبيل لذكره هنا…..

خرج فارس احلامي، وبعد نصف ساعة عاد، وعندما دخل المنزل كنت قد جلست على الأرض، وفتحت قدمي وبدات العب بأعضائي فقد كنت اشعر بالإثارة، ولم اتوقع قدومه، وعندما دخل ورآني على هذه الشاكلة تقدم نحوي و……… تحقق حلمي…..

يتبع




ومن هنا احذر الزوجات

خاصة المغفلات من الخادمات مهما كانت خادمة قبيحة

لكنها تبقى امراءة ((( أنثى )))

لا تخوني لكن حرصي

سأنزل لكم تتمت القصة بس أريد أراءكم وتفاعلكم




تقول في حكايتها: لقد كانت تلك الحظات من اجمل لحظات حياتي، وكنت طوال الوقت مستمتعة بلمساته، وحركاته، لكنه لم يكن يقبلني، ابدا، لقد كان يفرغ شهوته فقط، بينما كنت انا اقبله في كل مكان………

وتكمل: بعد ان انهى حاجته مني، قام مسرعا واغتسل، ثم عاد ليتاكد انه لم يترك اي اثر يدل على ماحدث، ونظر لي بغضب ثم قال: لو اخبرت احدا قتلتك، والان اذهبي من امامي، ….. وجلس على الاريكة محبط وحزين وكأنه اقترف اثما عظيما، وكانه ندم، ويشعر بالقرف مني،
حزنت على ذلك وقلت لنفسي لقد كانت تجربة ممتعة جدا فلماذا يغضب مني، وفكرت سريعا فاعددت كوبا من العصير البارد، وخرجت اليه وبصوت حنون قلت له: ياسيدي انا ملك لك افعل بي ما شأت وما بيني وبينك لن يعلم به احد مهما كلفني حياتي، ثم نظرت اليه بشغف وقلت له انا احبتك كثيرا منذ رايتك فلا تجرح قلبي لاني خادمة فالخادمة ايضا لديها قلب لتحب وتعشق وانا عشقتك رغما عني….
لكنه لم يتغير كان قاسيا متجهما، ودفعني حتى وقعت على الأرض، وخرج غاضبا، …..

مر يومان على الحادثة وفي ظهر ذلك اليوم خرج من غرفة النوم غاضبا، وكنت أقف عند طاولة الطعام أنظفها، فمر بقربي ونظر لي وعيناه فيهما رغبة في الانتقام، ….. ثم ترك البيت وخرج،
ولم يعد إلا في وقت متأخر من اليل، كانت هي قد نامت مبكرا، وكنت انا قد اعددت له السفرة وانتظره بفارغ الصبر، وبمجرد ان دخل البيت كنت اقف امامه بملابس النوم المغرية التي اعارتها لي خادمة تعمل في البيت المجاور، وعندما دخل كنت قد وقفت امامه اراه بشوق وشغف فأنا مغرمة به وبكل ذرة في كياني تعشقه، وعندما رآني هكذا وقف ينظر لي في البداية بدون تأثر، وسالني مدام نايمه، قلت له نعم، فجرني إلى غرفة الضيوف وأقفلها وكان يوما من أروع ايام حياتي




تكمل سندريلا: واستمرت علاقتنا الجميلة تمضي بسلام فزوجته غبية، لم تشك في الامر ابدا وكنت أحرص كل الحرص على ان ارتدي أمامها الملابس الساترة وادعي التدين وأصلي الفروض رغم اني لم اصلي إلا هنا، فقد كانوا يخبروننا في المكتب عن اهمية ان نصلي امام مخدومنا لكي يثق بنا، وان الامر مهم بالنسبة لهم، فكنت اصلي طوال الوقت، واهرب من العمل بالصلاة لكني لم اكن اصلي عن حق فعند السجود كنت انام …!!!

لاحظت ان فارس احلامي ليس لديه خبرة كبيرة في الجنس، ولا يعرف الكثير من الحركات، ويقوم بالعملية فقط ليرتاح دون مداعبات كثيرة، كان روتينيا نوعا ما، ولهذا قررت ان اعلمه، وكنا نستغل فترة غيابها عن البيت عندما كانت تذهب للمراجعت في المستشفى كان ياخذها إلى هناك ويعود بسرعة وهنا اكون انا قد تجهزت له، وأبدا في تعليمه الكثير من الحركات، وقد تجاوب معي واصبح مدمنا على حركاتي الخاصة جدا والتي تعلمتها من قريناتي في بلدي، لقد جن بي وكنت ادفعه ليقوم بالعملية الجنسية مرتين في المرة الواحدة، …..
(( كانت تلك الأيام من اجمل الايام في حياتي، كنا حبيبين عاشقين مغرمين، كان يحبني كثيرا ويحاول ارضائي وكانت هي غافلة تماما عنا، لكني لاحظت انه اصبح بعاملها بلطف أكثر من السابق، ويداعبها كثيرا ويحن عليها، فشعرت بالغيرة الشديدة فهو حبيبي انا وحدي وليس لها حق فيه فهي لم تعرف قيمته جيدا انه ملكي وحدي ولن اسمح لها بأن تسرقه مني، وفي تلك اليلة جاء إلي في غرفتي، وطلب مني المعاشرة، لكني تمنعت، فاستغرب وسألني عن السبب فقلت له: حبيبي انا احترق من الغيرة لانك تلاطفها امامي، هل تريد قتلي، انت تعلم كم احبك…
فقال لي: انا لم اعد احبها لكني اشفق عليها، وامثل عليها حتى لا تكتشف علاقتنا حبيبتي فانا لا غنى لي عنك، وبدأ في مداعبتي متلهفا…………………… ……………….. …….