التصنيفات
ادب و خواطر

ويلاة ضاق الصدر صدمة هالقصة واله

.القصه باختصار اعرف رجل ملتزم وله الحمد من اكثر من 3 سنوات بالرياض وعمره تقريبا 24 سنه حافظا للقرآن كاملا وله الحمد وبنفس الوقت امام للمسجد
وفي احد الايام لاحظت وجهه حزين واكثر من يومين
استمر حزنه
و في احد الايام صليت معه ولم اخرج من المسجد حتى يخرج الناس
فلما صرنا وحدنا سألته باله ان يخبرني مالذي احزنه
بالبدايه قام يلف ويدور
فألحيت عليه وقال
في يوم 18/10/1430
في شهر شوال كنت اصلي الفجر وبعد ان خلصت الصلاه جاني طفل عمره 13 سنه يركض بتجاهي وجه مضطرب قال بسرعه ابوي يبيك بالبيت وجيته وكان الاب عمره جاوز 50 سنه قال دخلني غرفه فوجئت بفتاه تقريبا عمرها 22 سنه ولكنها مغطاه بعباه عشان الوجه والجسم المهم رأها تحتضر ويقول ليت الاب دعاني لانها تحتضر بل دعاني لانها تغني ترديون معرفة ماهي الاغنيه ويلاه ضاق الصدر حقت راشد الماجد يقول قولي لاله الا الله فتقول ويلاه ضاق الصدر قولي لاله الا الله تقول ويلاه ضاق الصدر وعلى هالحال يحلف لي ساعه كامله
وآخر شي صرخت بقوه قالت لاياخذوني فكوني والامام حاول يهديها قالت واله اني اشوف مقعدي من النار

يالها من سوء الخاتمه مع العلم انها تصلي لاكنها تسمع الاغاني بشكل يومي او شبه يومي
فبعدها ان قص علي القصه اخبرني ان سامعين الاغاني لايحاسبون فقط على انهم سمعوها بل كل اغنيه لها عذابها على حده يعني سمعت في حياتك 1000 اغنيه تعذب 1000 مره الا من يرحمه الله واخيرا صدق الحديث الذي معناه من سمع الغناء فانه متوعد بسوء الخاتمه

اتمنى من قراء هذه القصه ان ينشرها في المنتديات لأخذ العظة والعبرة والقصة اقسم لكم انها حقيقية
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
………………………… ………………………… ………………………… ………………………… ………………………… …………………..

استفيدو….

تحياتي:
**صمتي حكاية**
………………………… ..

:428:




يسلمو
الله يبعدنا وياك على النار



التصنيفات
قصص و روايات

فستق فستق القصة الكاملة بالصور والفيديو روعة

فستق فستق القصة الكاملة بالصور والفيديو

خليجية

عجوز ركبت مع تاكسي

خليجية

وكل شوي صارت تضيفه حبة فستق ..

خليجية

قالها:كتير طيبين يا حجة… بس من وين جايبتيهم ؟
.

.

.

.

.

.

.

قالت: والله عم مصمص سنيكرز

خليجية

وما عندي سنان اكل الفستق!

شاهدها بالفيديو
خليجية
3gp – 900kb تحميل
http://www.herosh.com/download/30197…_.___.3GP.html

أنين




كتير مضحكة



التصنيفات
منوعات

القصة التى أبكتني مشوقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة جميلة جدا و مؤثرة
أقرأوها وتمعنوا فيها… أثابكم الله وقد ذكرها أحد الشيوخ …كثيرا… ويُقال انها قصته الشخصية:
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما
زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت
سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة… كنت أنا الذي أتولى
في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة
في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل
كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني
كي يسلم من لساني.
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في
السّوق… والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول..
وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري..
كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ….
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد…
أنا تعبة جداً ….. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان
المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي… خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة… جعلت
تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت
طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى
المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي
أشرفت على ولادة زوجتي.
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ….. والرضى
بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل
الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري
ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي ولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما
نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن
أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة
لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه،
لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة
فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي
بعده عمر وخالداً.
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في
البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية.
لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم
واهتمامي باقي إخوته.
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله
في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل
ونوم وطعام وسهر.
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال
الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت
بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان
طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته
ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت …. ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس
ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه
يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته … كان قد دخل غرفته. رفض أن
يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا
أستمع إليه وأنتفض.
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن
يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى
عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع
أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم
من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر ….. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى.
مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب…
أريد أن أخطو إلى المسجد – إي والله قال لي ذلك.
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة
الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان
المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا
لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي… بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف
سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته
المصحف … طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر
في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ….
وعيناه مغمضتان … يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف
كاملة!!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً … أحسست برعشة في أوصالي…
قرأت وقرأت… دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ….. فبدأت أبكي
كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة … خجلت منهم فحاولت أن
أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي.
إنه سالم !! ضممته إلى صدري… نظرت إليه. قلت في نفسي… لست أنت الأعمى بل أنا
الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجروني إلى النار.
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن
قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء
السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم
أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة
مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس.
أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون
زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها.
حمدت الله
كثيراً على
نعمه.
ذات يوم … قر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى
المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها
سترفض… لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر
دون استشارتها فسقاً وفجوراً.
توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين
مودعاً…
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة
أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ….. آآآه كم
اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا
أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً،
إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله …
وسكت…
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي
سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو
يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت
البيت.
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع
الفرح.
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على
خديها…
صرخت بها … سالم! أين سالم .؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا …
ثالم لاح الجنّة … عند الله…
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على
الأرض، فخرجت من الغرفة.
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين
فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه … حين فارقت روحه
جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت
فاهتف … يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت
الحبال، نادي … يا الله
لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد
سالم قبل موت سالم
فيا الله ما ارحمك
لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش
العظيم
ملاحظة : اذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها فلن تستحق اخذ
ثوابها لأن ثوابها عظيم



يسلموؤوؤ



خليجية



خليجية



التصنيفات
قصص و روايات

أخواتي أقرأو هذه القصة ,,

خواني أخواتي أقرأو هذه القصة ,,

يقول صاحب القصة كان والدي من المسلمين المحافظين على صلاته ولكنه كان يفعل كثيراً من المنكرات وأحيانا كان يؤخر بعض الصلوات فمرض والدي مرضاً شديداً ومات بعد ذلك وكان وقت موته قبل صلاة الظهر
فقمت بتغسيله وتكفينه وقلت انتظر حتى يحين موعد صلاة الظهر ويتجمع المصلين ثم نصلي عليه صلاة الجنازة وللأسف كان وجه والدي عند تغسيله اسود اللون

وبينما أنا انتظر موعد الصلاة أخذتني غفوة ونمت ورأيت حلماً غريباً
رأيت في المنام أن رجلاً يرتدي ملابس بيضاء قد جاء من بعيد على فرس ابيض فنزل وجاء إلى والدي وكشف الكفن ومسح على وجه والدي

فإنقلب سواد وجهه إلى بياض ونور وغطى وجهه وهم بالذهاب فسألته يا هذا من أنت فرد وقال ألم تعرفني قلت له لا فقال أنا محمد بن عبدالله أنا رسول الله عليه الصلاة والسلام

كان والدك لا يخطو خطوة إلا ويصلي علي فهذه شفاعتي له في الدنيا وله شفاعة يوم القيامة إن شاء الله

فنهضت وأنا مندهش ولم اصدق ما أنا فيه

!!!!!!!!!!!!!!!!!
فقلت في نفسي اكشف وجه ابي وارى
ولما كشف وجهه لم اصدق ما اراه
هل يعقل ان هذا هو وجه
والدي

كيف انقلب سواده بياضاً
ولكني عرفت ان ما رأيته لم يكن حلماً بل كانت رؤيا
وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام من رأني في المنام فقد رأني
لأن الشيطان لا يتمثل بي

فيا احبتي اكثروا من الصلاة على الحبيب محمد
عليه وعلى آله وصحبه آجمعين

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد عدد ما سبح طير وطار وعدد ما تعاقب ليل ونهار وصلي عليه وعدد حبات الرمل والتراب وصلي عليه وعدد ما أشرق شمس النهار

وصلي عليه وسلم تسليما كثيرا

لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً !
View نفــــــــــوله الفلفوله’s Photo Album اضافة رد مع اقتباس




جزاك الله كل خير على نقل القصه



جزاكي الله خير



يعطيك العافية



التصنيفات
منوعات

لابد ان تدمع عيناك اذا قرات هذه القصة

بسم الله الرحمن الرحيم

استقيظت مبكرا كعادتي.. بالرغم من إن اليوم هو يوم أجازتي,صغيرتي ريم كذلك اعتادت على الاستيقاظ
مبكرا, كنت اجلس في مكتبي مشغولة بكتبي واوراقي. ماما ماذا تكتبين ؟ اكتب رسالة الى الله
هل تسمحين لي بقراءتها ماما ؟؟ لا حبيبتي , هذه رسائلي الخاصة ولا احب ان يقرأها احد. خرجت ريم من مكتبي وهي حزينة, لكنها اعتادت على ذلك , فرفضي لها كان باستمرار.. مر على الموضوع عدة اسابيع ,
ذهبت الى غرفة ريم و لاول مرة ترتبك ريم لدخولي… يا ترى لماذا هي مرتبكة؟ ريم ماذا تكتبين ؟
زاد ارتباكها .. وردت: لا شئ ماما , انها اوراقي الخاصة.. ترى ما الذي تكتبه ابنة التاسعة وتخشى ان اراه؟!!
اكتب رسائل الى الله كما تفعلين.. قطعت كلامها فجأة وقالت: ولكن هل يتحق كل ما نكتبه ماما؟
طبعا يا ابنتي فإن الله يعلم كل شئ.. لم تسمح لي بقراءة ما كتبت , فخرجت من غرفتها واتجهت الى راشد كي اقرأ له الجرائد كالعادة , كنت اقرأ الجريدة وذهني شارد مع صغيرتي فلاحظ راشد شرودي ..
ظن بأنه سبب حزني .. فحاول اقناعي بأن اجلب له مرضة .. كي تخف علي هذا العبء يا الهي لم ارد ان يفكر هكذا .. فحضنت رأسه وق جبينه الذي طالما تعب وعرق من اجلي انا وابنته ريم, واليوم يحسبني سأحزن من اجل ذلك.. واوضحت له سبب حزني وشرودي… ذهبت ريم الى المدرسة, وعندما عادت كان الطبيب في البيت فهرعت لترى والدها المقعد وجلست بقربه تواسيه بمداعباتها وهمساتها الحنونة. وضح لي الطبيب سوء حالة راشد واف, تناسيت ان ريم ما تزال طفلة , ودون رحمة صارحتها ان الطبيب اكد لي ان قلب والدها الكبير الذي يحمل لها كل هذا الحب بدأ يضعف كثيرا وانه لن يعيش لأكثر من ثلاث اسابيع , انهارت
ريم وظلت تبكي وتردد: * لماذا يحصل كل هذا لبابا ؟ لماذا؟ ادعي له بالشفاء يا ري يجب ان
تتحلي بالشجاعة , ولا تنسي رحمة الله انه القادر على كل شئ.. فانتي ابنته الكبيرة والوحيدة.
أنصت ريم الى امها ونست حزنها , وداست على ألمها وتشجعت وقالت : لن يموت أبي في كل صباح
تقبل ريم خد والدها الدافئ , ولكنها اليوم عندما قه نظرت اليه بحنان وتوسل وقالت : ليتك
توصلني يوما مثل صديقاتي . غمرة حزن شديد فحاول اخفاءة وقال: ان شاء الله سياتي يوما
واوصلك فيه يا ريم.. وهو واثق ان اعاقته لن تكمل فرحة ابنته الصغيرة.. اوصلت ريم الى المدرسة ,
وعندما عدت الى البيت , غمرني فضول لأرى الرسائل التي تكتبها ريم الى ال بحثت في مكتبها
ولم اجد اي شئ.. وبعد بحث طويل .. لا جدوى .. ترى اين هي ؟!! ترى هل تمزقها بعد كتابتها؟ ربما
يكون هنا .. لطالما احبت ريم هذا الصندوق, طلبته مني مرارا فأفرغت ما فيه واعطيتها الصندوق ..
يا الهي انه يحوي رسائل كثيرة … وكلها الى الله! يا رب … يا رب … يموت كلب جارنا سعيد
لأنه يخيفني!! يا رب … قطتنا تلد قط كثيرة .. لتعوضها هن قطها التي مات !!! يا رب …
ينجح ابن خالتي , لاني احبه !!! يا رب … تكبر ازهار بيتنا بسرعة , لأقطف كل يوم زهرة واعطيها
معلمتي!!! والكثير من الرسائل الاخرى وكلها بريئة… من اطرف الرسائل التي قرأتها هي التي تقول
فيها : يا رب … يا رب … كبر عقل خادمتنا , لأنها ارهقت امي .. يا الهي كل الرسائل مستجابة
, لقد مات كلب جارنا كنذ اكثر من اسبوع , قطتنا اصبح لديها صغارا , ونجح احمد بتفوق, كبرت الازهار
, ريم تاخذ كل يوم زهرة الى معلمتها … يا الهي لماذا لم تدعوا ريم ليشفى والدها ويرتاح من عاهته
؟؟!! …. شردت كثيرا ليتها تدعوا له .. ولم يقطع هذا الشرود الا رنين الهاتف المزعج ردت الخادمة
ونادتني : سيدتي المدرسة … * المدرسة !! … ما بها ريم ؟؟ هل فعلت شئ؟ اخبرتني ان ريم وقعت من
الدور الرابع هي في طريقها الى منزل معلمتها الغائبة لتعطيها الزهرة .. وهي تطل من الشرفة … وقعت
الزهرة … وقعت ريم … كانت الصدمة قوية جدا لم اتحملها انا ولا راشد … ومن شدة صدمته اصابه شل في لسانه
في لسانه فمن يومها لا يستطيع الكلام .. لماذا مات ريم ؟ لا استطيع استيعاب فكرة وفاة ابنتي الحبيبة…
كنت اخدع نفسي كل يوم بالذهاب الى مدرستها كأني اوصلها , كنت افعل كل شئ صغيرتي مانت تحبه , كل زاوية في البيت تذكرني بها
اتذكر رنين ضحكاتها التي كانت تملأ علينا البيت بالحياة … مرت سنوات على وفاتها, وكأنه اليوم … في صباح يوم الجمعة ات
الخادمة وهي فزعة وتقول انها سمعت صوت صادر من غرفة ريم… يا الهي هل يعقل ريم عادت ؟؟ هذا جنون … * انت تتخيلن
لم تطأ قدم هذه الغرفة منذ ان مات ريم.. اصر راشد على ان اذهب وارى ماذا هناك.. وضعت المفتاح في الباب وانقبض قلبي
فتحت الباب فلم اتمالك نفسي .. جلست ابكي وابكي … ورميت نفسي على سريرها , انه يهتز .. آه تذكرت قالت لي مرارا انه يهتز
ويصدر صوتا عندما تتحرك , ونسيت ان اجلب النجار كي يصلحه لها ولكن لا فائدة الآن … لكن ما الذي اصدر الصوت .. نعم انه صوت
وقوع الوحة التي زينت بآيات الكرسي , ةالتي كانت تحرص ريم على قراءتها كل يوم حتى حفظتها, وحين رفعتها كي اعلقها وجدت ورقة بحجم
البرواز وضعت خلفه يا الهي انها احدى الرسائل
يا ترى , ما الذي كان مكتوب في هذه السالة بالذات
ولماذا وضعتها ريم خلف الآية الكريمة

إنها احدى الرسائل التي كانت تكتبها ريم الى الله

كان مكتوب ,

يا رب … يا رب … اموت انا ويعيش بابا

بسم الله الرحمن الرحيم

إنا لله وإنا إليه راجعون في الحقيقة لا اعرف ما اقوله لكي بالجد هذه قصة محزنة فعلا وهذه القصة لا تدمع العين فقط بل تقطع القلب أيضاً، نتمنى الشفاء العاجل لزوجك وربنا يعوضكم غيرها انشاء الله . نسأل الله لنا ولكم العافية وربنا يصبرك

للامنة منقول




ربنا يسترنا دنيا واخره ويرضي علينا

موضوع رائع وقصه جميله




يعطيش الف عافية ع القصة الحلوة



يسلموا خيتو قصه رائعه وحزينه الله يصبر قلب الام ويجعل ريم في جنات ربها يارب…….نترقب جديدك



قصه رائعه




التصنيفات
منتدى اسلامي

كيف تطلب من الله فيعطيك !!!اقرأ هذه القصة

كان جارنا عمى حاتم جار الجميع فهو يسال عن الجميع ويخدم الجميع بحكم عمله فى قطاع مهم بالبلد كان لا يصد احد كان يخدم كل الناس ولا يعرف كلمة لا كان يصلى الوقت بوقته والنميمة لا تعرف طريقا الى فمه كان عمى حاتم جالسا منذ شهور يشاهد احد قنوات التلفزيون وكانت هذه القناة سعودية فقال ما اسعد الانسان ان يموت بين يدى الله بالسعودية فى هذه الاراضى الطاهرة ياله من لقاء قالها من صميم قلبه وهو لا يدرى المكتوب ومرت الشهور وجاء شهر شعبان وكان عمى حاتم سعيد كان يعد العدة للذهاب للعمرة مع زوجته وابنه كان فرحا سعيدا فهو يحسب لهذا اليوم من شهر مضى سلم على الجميع سوف ادعوا لكم ان شاء الله كانت اخر كلماته وصل الى الاراضى السعودية قام بعمل العمرة وبعد صلاة العشاء جاءنا خبر وفاة عمى حاتم وانه سيصلى عليه فى الحرم المكى اليوم الجمعة وانه سيدفن هناك انهمرت الدموع وانحشرت الاصوات ولكنه كان قد اختار فقد كان صادقا مع الله كان قد عاش لله وكما اراد الله فقد صدقه الله ادعوا الله من قلبك ولا تباس ولا تتعجل الفرج ان مع العسر يسر كن مع الله يكن كل شى معك




سبحان الله
نسأل الله حسن الخاتمه
مشكوره وتسلم الأيادي



الله يرحمه ويحسن خاتمتنا يارب

وتجعل اخر اعمالنا بالدنيا الصلاة واني اموت وانا ساجدة قادر ياكريم




اللهم حسن الخاتمه
مرسي ع الموضوع



خليجية

شكرا

خليجية

سلمت يداكي

خليجية

ربروبة

خليجية




التصنيفات
منوعات

من هنا بدأت القصة

موضوع الخاطرة :من هنا بدأت القصة

ابدأ قصتي بلأيام

ومن أوهام الأحلام

وجهة العذاب والالام

سأكتبها الى ان تنتهي

سأكتبها وامسح دمعي

سأكتبها وعلى الله اتوكل في امري

عندما مسكت القلم

واجهني الالم

فلم استطع رميت القلم

ماذا يريد هذا الألم مني

الا يعلم اني اكتب همي

وما دخلة في شاني

تذكرت انه اساس القصة

فأخذت القلم وكسرته من نصفه

فلم تكتمل هذه القصة

مع تحيات (قاهرتهم):11_1_122[1]:




خليجية



يسلمو



يسلمووووو



شكرا كتير حلوة يا قمر



التصنيفات
قصص و روايات

الفيل و العميان الثلاثة .هل سمعت هذه القصة من


الفيل و العميان الثلاثة …..هل سمعت هذه القصة من قبل ؟
هل سمعت هذه القصة من قبل ؟

يحكى أن ثلاثة من العميان دخلوا في غرفة بها فيل.. و طلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل ليبدءوا في وصفه ..

بدءوا في تحسس الفيل و خرج كل منهم ليبدأ في الوصف :

قال الأول : الفيل هو أربعة عمدان على الأرض !

قال الثاني : الفيل يشبه الثعبان تماما !

و قال الثالث : الفيل يشبه المكنسة !

و حين وجدوا أنهم مختلفون بدءوا في الشجار.. و تمسك كل منهم برأيه و راحوا يتجادلون و يتهم كل منهم أنه كاذب و مدع !

بالتأكيد لاحظت أن الأول أمسك بأرجل الفيل و الثاني بخرطومه, و الثالث بذيله ..

كل منهم كان يعتمد على برمجته و تجاربه السابقة.. لكن .. هل التفتّ إلى تجارب الآخرين ؟

" من منهم على خطأ ؟ "

في القصة السابقة .. هل كان أحدهم يكذب ؟

بالتأكيد لا .. أليس كذلك ؟

من الطريف أن الكثيرين منا لا يستوعبون فكرة أن للحقيقة أكثر من وجه.. فحين نختلف لا يعني هذا أن أحدنا على خطأ !!

قد نكون جميعا على صواب لكن كل منا يرى مالا يراه الآخر !

( إن لم تكن معنا فأنت ضدنا !) لأنهم لا يستوعبون فكرة أن رأينا ليس صحيحا بالضرورة لمجرد أنه رأينا !

لا تعتمد على نظرتك وحدك للأمور فلا بد من أن تستفيد من آراء الناس لأن كل منهم يرى ما لا تراه ..

رأيهم الذي قد يكون صحيحا أو على الأقل , مفيد لك …




فعلا قصه جميله

شكرا غاليتي




قصة رائعة تسلمين يالمبدعة
والاختلاف نعمة وليس نقمة



مشكورات حبيباتي ويعطيكم العافيه



مشكوره



التصنيفات
قصص و روايات

حياتنا في هذه القصة جميلة

حياتنا في هذه القصة
في يوم من الأيام
كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجتهوأولاده
وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريقفسأله
من أنت’؟
قال
أناالمال
فسأل الرجل زوجتهوأولاده
هل ندعه يركب معنا؟
فقالواجميعا
نعم بالطبع فبالمال يمكنناإن نفعل اى شيء
وان نمتلك اى شيءنريده
فركب معهمالمال
وسارت السيارة حتى قابلشخصا آخر
فسأله الأب : منأنت؟
فقال
إنا السلطةوالمنصب
فسأل الأب زوجته وأولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فأجابوا جميعا بصوتواحد
نعم بالطبع فبالسلطة والمنصبنستطيع إن نفعل اى شيء
وان نمتلك اى شيء نريده
فركب معهم السلطة والمنصب
وسارت السيارة تكمل رحلتها
وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذاتومتع الدنيا
حتىقابلوا شخصا
فسأله الأب
من أنت ؟
قال
أناالدين
فقال الأب والزوجة والأولاد فيصوت واحد
ليس هذاوقته
نحن نريد الدنياومتاعها
والدين سيحرمنا منهاوسيقيدنا
و سنتعب في الالتزامبتعاليمه
و حلال وحرام وصلاة وحجابوصيام
و و و وسيشق ذلكعلينا
ولكن منالممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها
فتركوه وسارت السيارة تكملرحلتها
وفجأة وجدوا على الطريق
نقطة تفتيش
وكلمة قف
ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة
فقال الرجلللأب
انتهت الرحلة بالنسبةلك
وعليك إن تنزل وتذهبمعى
فوجم الاب في ذهول ولم ينطق
فقال له الرجل
أنا افتش عن الدين……هل معكالدين؟
فقالالأب
لا
لقد تركته على بعد مسافةقليلة
فدعنى أرجع وآتى به
فقال له الرجل
انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلةانتهت والرجوع مستحيل
فقال الاب
ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصبوالزوجة
والاولاد
و..و..و..و
فقال لهالرجل
انهم لن يغنوا عنك من اللهشيئا
وستترك كلهذا
وما كانلينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق
فسأله الاب
من انت ؟
قالالرجل
اناالموت
الذى كنت غافل عنه ولم تعملحسابه
ونظر الاب للسيارة
فوجد زوجته تقود السيارة بدلامنه
وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولادوالمال والسلطة
ولم ينزل معه أحد
قال تعالى :
قل إن كانآبآؤكم و أبنآؤكم و اخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشونكسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتيالله بأمره والله لايهدى القوم الفاسقين
وقال اللهتعالى :
كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفونأجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلامتاع الغرور
قصة وصلتني عبر الايميل
وسمعتها باحد البرامج الدينية




والله قصه رائعه
وفيها عضه وعبره للمسلمين الذين مشغولين في قضاء حوايج الدنياء ولا يعملون لاخرتهم كما يعملون
في دنيااهم
جزاكي الله الف الف خير



مشكووورة حبيبتي



رائع
ان شاء الله نقدر نستفيد من هالقصة فحياتنا



جزاكي الله الف خير



التصنيفات
منوعات

القصة للعظة والعبرة لكل فتاة

——————————————————————————-

السلام عليكم اخواتي العزيزات

بالصراحه موضوع حابه اعرضه على خواتي

موضوع يوضح كم من الامور التي اصبحنا نتهاون بها

علاقه بين بنت وبنت

احب ان اوضح شيئا القصه حقيقيه وغير خياليه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
. هذه القصة ليست من نسج خيالي بل هي حقيقية
وأبطالها يعيشون في هذا البلد، هذا إن لم يكن أحد منهم يقرأهذه السطور.
. حدثت أحداث هذه القصة في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية، وهي تحكي قصةً من قصص ‘ ألف ليله وليله ‘.! يمتزج فيها الخيال بالأسطورة.
. هذه الفتاة طالبةً في ثانوية ( ……….. ) بالدمام، في الصف الثالث ثانوي، وتمتع بجمال وحُسنٍ جعل مدرّستها تبدي اهتماماً غير عادي، فكانت ترى ذلك بعينيها وسلوكها عندما تتحدث إليها، ورغم ذلك لم تفعل شيئاً إزاء ذلك، بل اعتبرته تميزاً لها لدى تلك المعلمة، فبدأت تبادلها بعض النظرات الخاطفة والتي دفعت معلمتها للاقترب أكثر.
تطورت الأمور بسرعة ملفته، لم تمكّن الفتاة من التفكير جيداً بسبب صغر سنها ونقص خبرتها في الحياة.
. كانت المدرسة تخط جيداً لما تريد، فكانت تختار أوقاتاً تطلب تلك الفتاة من الفصل بحج مختلفة دون أن يلاحظ ذلك احد، وبدأت تتقرب لها شيئاً فشيئاً، وتؤكد لها أنها أصبحت جزءاً من حياتها وتفكيرها وأنهما يجب أن لا يفترقا أبدا، لم تقبل الفتاة ذلك لكنها أيضاً لم ترفضه! وهذا ما ساعد المعلمة على التقرب أكثر فأكثر. ثم بدأ الأمر يتطور أكثر فأكثر ، مضت عدة أشهر على هذه الحال وفي يوم من الأيام، فوجئت أم الفتاة بعض التغيير الذي بدأ يطرأ على ابنتها، فقد بدأت الفتاة تستفرغ وتشعر بدوار لم تعرف له سبب، إلا إن الأم ساورتها الشكوك وبدأ الخوف يتملّكها، في أثناء تفكيرها وانشغالها بهذا الأمر زاد وضع الفتاة سوءاً فقامت الأم على الفور بالذهاب لأحد المستوصفات القريبة من البيت، حيث كانت تنتظرهم المفاجأة الكبرى حين أخبرها الطبيب أن هذه من اثار الحمل.
جن جنون الأم، وعجزت عن الكلام من هول الصدمة وقوتها، فابنتها لم تكن تغيب أبداً عن ناظريها خصوصاً في الأشهر الأخيرة فهم لم يخرجوا من البيت إلا نادراً، حتى إنهم لم يخرجوا من البيت في الثلاثة الأشهر الأخيرة سوى مرتان وفيهما كانت الفتاة طوال الوقت معهم.!
خرجوا من المستوصف متجهين إلى منزلهم، لم يخطر بال الفتاة أن كارثة قادمةً في الطريق، وكانت تعتقد أن الأمر مجرد عارض سيزول مع العلاج، كانت الأم غير قادرة على التفكير أو التصرف، فظلّت صامتة طوال الطريق وكل ما تفكر به هو تلك الفضيحة التي حلّت بهم.
ماذا سيقول الناس؟ والأقارب،، والجيران،، والمعارف،.
يارب أستر كانت تلك الكلمة الوحيدة التي نطقت بها بصوت عال، وعندما سألتها الفتاة ( وش فيه يمّه ).. لم تجب عليها فهول الصدمة لا يزال مسيطراً عليها، عندما عادوا إلى المنزل قامت الأم باستدعاء ابنتها وبدأت في جرها إلى الحديث أملاً في معرفة الفاعل، لم تعرف الفتاة سبب تلك النظرة !. ولكنها عرفت أن في الأمر شيئاً كبيراً.
سألتها الأم مباشرةً من هو صديقك؟ وأين تعرفت عليه؟ ومتى؟.
نزلت عليها هذه الأسئلة كالصاعقة!
ماذا أي صديق وأي كلام فاضي، وحاولت أن تدافع بقوة لثقتها بعدم وجود شيء من هذا، فردت الأم بلا تردد، إذن هذا الحمل جاء من الهواء؟. فردت أي حمل ومن هي الحامل!؟.
فقالت ومن غيرك وهل ستنكرين شيئاً تحملينه داخل أحشاءك، لماذا فعلت ذلك؟ وكيف؟ وأين؟. أجيبيني تكلمي ستفضحيننا بين الناس حسبي الله ونعم الوكيل، ماذا نفعل بهذه المصيبة؟. كانت الفتاة غير مصدقة فهي لم تعاشر رجلاً ولم يقترب منها أحد فكيف يحدث ذلك، وأمام إصرارها وإنكارها، لم تجد الأم بداً من إخبار الأب الذي أصابته حالة من الهياج والهستيريا، وكاد أن يقتل الفتاة لو لا تدخل أخوتها والحيلولة دون وصوله إليها، لم تتمكن من الصمود فاعترفت لوالدتها أنها على علاقة بمعلمتها منذ نحو سبعة أشهر، لم تصدقها الأم وظنت أنها تتسّتر على الفاعل، حاولت جاهدةً وبشتى السبل أن تقنعها بوجوب ملاحقة الفاعل ليصلح خطأه ويتزوجها ويدارون الفضيحة، إلا أن الفتاة أصّرت أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي مع معلمتها فقط، مع إصرارها وعدم تصديق الأهل بما تقول قام والدها بإخذها إلى قسم الشرطة لعل الخوف يدفعها إلى الاعتراف، ولكن دون جدوى ، فهي فعلاً صادقة وأقسمت للضابط بإنها تقول الحقيقة.. سألها الضابط: أين تسكن معلمتك وهل هي متزوجة؟ .. فقالت: نعم متزوجة وتسكن في ………
كان لدى الضابط شكًُ أن يكون زوج المعلمة وراء ذلك، كما أنها الخيط الوحيد الموجود لديه.
تم استدعاء المعلمة وسرعان ما اعترفت بإنها على علاقة بالفتاة، لكنها أنكرت تماماً أن تكون قد أغوت الفتاة لصالح زوجها أو حتى حاولت ذلك، بعد أن قرأ الضابط اعترافات المعلمة لم يجد دليلاً يوحي بتورط الزوج!!
ولكنه عاد وقرأ الملف بشكل جيد حتى قرأ أنها أي المعلمة جاءت متأخرة في أحد الأيام وجدت الفتاة في ممر الفصول ، ولم يكن لدى المدرسّة فصل في الحصة الأولى، وكالعادة استأذنت لها من مدرسّة الفصل، بإنها تريدها لتساعدها في بعض الأعمال الخاصة بالصف كعادتها دائماً، وتقول في اعترافها أن سبب تأخيرها في ذلك اليوم كان إصرار الزوج على جماعها وأنها حضرت إلى المدرسة مباشرةً بعد الجماع ،فكان الوقت والزمن مناسبين لهما وكانت هذه هي المرة الأخيرة ولكنها ليست الأولى، فحين تكون المدرسة هادئةً وخاصة في الحص الأولى فإنهما يجدان الوقت مناسب.
لكنه أيضاً لم يجد مايقنعه بتورط الزوج رغم يقينه بوجود شيءً ما.
تم تحويل الفتاة إلى دار الرعاية، ومضت أيامها سوداء تكاد تجن !! كيف حدث ذلك ؟. فهي تحمل طفلاً ولا تعرف له أباً!!! . عادت بعد أن كبر الجنين في أحشائها وطلبت الضابط المحقق، وعندما حضرت إنتابتها حالة من البكاء الشديد والصراخ، والله أني لم أعاشر رجلاً في حياتي فكيف أحمل!!!. أقسم بالله أنه لم يكن لي أي علاقة بغير معلمتي، الله يرحم والديك شف حل، لازم تشوف حل أكيد فيه شي.
جلس الضابط في مكتبه وقد تأكد له أن الفتاة صادقة فوضعها لا يسمح بغير ذلك، وقر إتخاذ إجراءً ستزول معه كل شكوكه حول صلة الزوج في الأمر، قام بإستدعاء الزوج الذي لم يكن يعرف شيئاً عن كل تلك الأحداث، وكانت المفاجأة مدّوية، لم يصدق في البدء ما يسمع، حاول جاهداً أن يتمالك نفسه قدر الإمكان.. سأله الضابط هل أنت متأكد أنك لا تعرف الفتاة ولم تقابلها عليك أن تعرف أن هذه الفتاة تم تدميرها تماماً وبدأ يذكّره بالله والعقاب في الدنيا والآخرة ظناً منه بل يقيناً أن للزوج دور في الأمر؟.
رد الزوج عليه بقوله أنا لم أفعل ذلك ولا أعرف هذه الفتاة وإن كانت تتهمني بذلك فأحضروها لتقول ذلك بنفسها ولتعرف علي، فرد الضابط لدي فكرةً أسهل وهي الفيصل في هذا الأمر؟. رد الزوج مباشرةً أنا موافق ماهي ؟. فقال له الحمض النوي، لم يتردد وافق على ذلك.
بعد أن ظهرت النتائج أثبت أنها للزوج! وبعد مواجهته من الضابط أنكر ذلك تماماً فسأله الضابط أين كنت في يوم كذا في شهر كذا ؟. فقال في نفس الشهر كنت منتدباً من قبل عملي، وتستطيع التأكد من ذلك، وفعلاً في اليوم الذي حدث فيه الحمل ثبت بإن الرجل خرج من منزله وكان زميلاً له منتدباً معه ينتظره خارج المنزل واتجها مباشرةً إلى المطار!!!! . فكيف حدث ذلك ؟!.
في ذلك الصباح الذي حدث جماع ُبين الزوج وزوجته وتسبب في تأخيرها لم تغتسل المعلمة لتأخرها، وقالت لا يوجد وقت عندما أعود آخذ دش، ولم تعتقد بأن بقايا من ماء الزوج لا تزال عالقةً بها، وقد نزل منه إلى الفتاة وتسرب أليها ولم تشعر به بل أنها لم تشعر بإن بكارتها زالت.
بعد أن تأكد الزوج من ذلك، قام بتطليق زوجته، وتزوج الفتاة وطلقها في اليوم الثاني، وقد فعل ذلك ليثبت أبوته للطفل رسمياً.
هذه القصة حقيقية، وقد رواها لي بتفاصيلها شخص يسكن في نفس حارة الفتاة، وهذه عبرةً لمن يعتبر فهي واقعةً أشبه بالخيال، ولكنها عقوبةً مؤكدة حلّت بالفتاة ومعلمتها.
نسأل الله العافية والستر لنا ولكم، وأن يجنبنا وإياكم كل مكروه
تقبلو تحياتي للجميع …………………-




جزاك الله الف خير

فعلا انا كنت في الجامعه

اشوف بلاوي

الله يحمينا ويستر علينا
مشكوره ياقلبي




شكرا اختى على القصة التى هى اكتر من رائعة

شاهدتها وانا فى حالة من الذهول

فعلا الى يعيش ياما يشووووووووووووووف




خليجية



حسبنا الله ونعم الوكيل
شو صاير للعالم ,شيء مقزز
صحيح قول الله تعالى(وخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا)
وين جهاد النفس ووين التعفف……….الله يسترنا ويعافينا ويحمينا من الفتن………امين