التصنيفات
منوعات

القصة تحكي حلاوتها رائعة

عاشر من تعاشر لابد من الفراق

لا تعليق القصة تحكي حلاوتها

بعد ما أفاقت الأم الجديدة من نومها أثر ولادة مؤلمة ضغطت زر الجرس بجانب السرير

فجاءة اليها الممريضة على عجل تلبية لندائها طلبت الأم منها رؤية مولودها الجديد

فذهبت الممريضة مرتبكة وهي تضع الرضيع بين يدي الأم المسرورة

وخرجت بسرعة بعد ما أودعته بين يديها وعندما همت الأم بإزاحة الأغطية التي تدثر صغيرها أخافها مارأت

طفلا بلا أذنين !

قضت إرادة الله أن ترزق الأم طفلا ناقص التكوين ومع جزع الأم وحزنها الكبير على ابنها

إلا أن خوفها من أن يعيش بلا سمع كان أكبر

لكن الأيام أثبتت أن قدرة الطفل على السمع لم تتأثر كثيرا

بانعدام وجود أذنين خارجيتين كباقي البشر كانت محبة الأم كبيرة لإبنها ولم يتأثر هذا الحب أبدا

بشكله غير المألوف لكنها كانت تعلم في داخلها بأن حياته ستصبح سلسلة من الأزمات النفسية الخانقة

بسبب شكله الذي يبدو غريبا لبقية الناس

وبالفعل بدأت الأزمات تتوالى مع تقدم عمره تارة في الشارع مع أقرانه وتارة مع تلاميذ مدرسته

كان حضن أمه ملاذا امنا له في كل مرة يسمع فيها ما يجرح شعوره ويثير استياءه

في إحدى المرات كان بكاؤه شديدا عندما دخل البيت فارا الى حضن أمه كانت كلماته المتقطعة

والمبحوحة كافية لإظهار تأثره الشديد عندما نعته أحد أصدقائه بالوحش

يكاد قلب أمه يتقطع مع كل مرة يتقطع فيها صوته من نوبات البكاء الشديدة التي تسبب بها قسوة أقرانه

ومع كل مأسي الطفل إلا أن أداءه في المدرسة كان متميزا

فقد رزق موهبة كبيرة في اللغة وادابها فكان يقرأ ويكتب بأمتياز

وربما دفعه نقصه الخلقي للتميز ولم يكن الله ليأخذ شيئا من إنسان إلا وعوضه عنه خيرا منه

واستمر في أدائه الدراسي المتميز حتى أستطاع التخرج بتفوق ودخول إحدى الكليات المرموقة

ليدرس فيها السياسة والعلاقات الدولية

وفي أحد الأيام زار والده أحد الجراحين المشهورين وشرح له حالة ابنه وطلب مساعدته

أفاد الجراح بأن وضع ابنه قابل للتعديل حيث بالإمكان نقل الأذنين وزرعهما

لكن ذلك يتوقف في النهاية على وجود متبرع غالبا من المتوفين دماغيا

ترك الأب عنوانه لدى الطبيب وغادر املا في اتصال يعيد لابنه ما فقده

مرت سنتان على زيارة الطبيب والوالدان في انتظار دون جدوى

لكن في صباح أحد الأيام فاجأ الوالد ابنه بخبر سعيد فقد تم إيجاد متبرع بالأذنين وينتظر الطبيب قدومه

لمستشفى لبدء إجراءات العملية الجراحية

كان شعور الابن بالسعادة لا يضاهى مع أنه مقبل على عملية جراحية لكنها العملية التي ستجعل منه

إنسانا طبيعي الشكل تماما مثل أي إنسان اخر

سأل الابن والديه من المتبرع إلا انهما قالا إن الطبيب لم يرغب بإفشاء اسمه ولا يرى أهمية لمعرفته

تمت العملية بنجاح باهر كان بعدها منظر الابن طبيعيا تماما وكان الشكل الجديد للابن دافعا قويا له للتميز

أكثر في دراسته حيث زادت ثقته كثيرا بنفسه وتخرج بإمتياز

وحصل مباشرة على وظيفة مرموقة في السلك الدبلوماسي وتزوج بعدها بفترة قصيرة وعاش حياته هانئة مستقرة

الا أنه وبعد سنوات من إجراء عمليته ظل يتساءل عن الشخص الذي قدم له أذنيه

هل كان متوفى دماغيا ومن هم ذووه ؟

سأل أباه ذات مرة عن المتبرع حيث قال أنه يحمل له الكثير من التقدير والعرفان بالجميل

ولا يستطيع أن يكافئه فقد كان له دور كبير في نجاحاته المتعاقبة في حياته

فأبتسم الأب قائلا له :صدقني حتى لو عرفته فلن تستطيع أن توفي له حقه

في أحد الأيام زار الابن بيت والديه بعد سفر طويل له أمضاه في دولة أجنبية في إطار عمله

حمل الابن لوالديه الكثير من الهدايا

كان من ضمن الهدايا قرطان ذهبيان اشتراهما لامه كانت الام في دهشة كبيرة عندما شاهدت جمال

هذين القرطين حاولت رفض الهدية بشدة قائلة أن زوجته أحق بهما منها

فهي أكثر شبابا وجمالا الا أن إصرار الابن كان أكبر من إصرار والدته

أخرج الابن القرط الأول ليلبسه أمه واقترب إليها وأزاح شعرها فأصابه الذهول….

عندما رأى أمه بلا أذنين !

عرف الابن بأن أمه هي من تبرع له بأذنيها فأصيب بصدمة وأجهش بالبكاء

وضعت الأم يديها على وجنتي ابنها وهي تبتسم قائلة له :

لا تحزن .. فلم يقلل ذلك من جمالي أبدا ولم أشعر بأن فقدتهما يوما كلما شعرت بأنهما معك أينما ذهبت

الجمال الحقيقي هو جمال الجوهر لا جمال المظهر
جمال القلب لا جمال القالب
كنوز البشر الحقيقية مثل كنوز الأرض .. تكمن في الباطن

المحبة الحقيقية لا تكمن في تضحياتنا الخارجية
بل فـ التضحية القلبية الصادقة …




يالله شوفوا حنية الام قد ايش قصة
جدا مؤثرة روحوا انتو بس دار العجزة وتشوفون
وتسمعون مالايخطر على قلب بشر
وكما تدين تدان شكرا ياوردة الفواحة استمري



sweet



يسلمو حبيبتي
روعة



يسلمو مروركم العطر اسعدني



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

حياتنا فى هذه القصة

في يوم من الأيام

كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده

وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله

من أنت’؟

قال

أنا المال

فسأل الرجل زوجته وأولاده

هل ندعه يركب معنا ؟

فقالواجميعا

نعم بالطبع فبالمال يمكننا إن نفعل اى شيء

وان نمتلك اى شيء نريده

فركب معهم المال

وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر

فسأله الأب : من أنت؟

فقال

إنا السلطة والمنصب

فسأل الأب زوجته وأولاده

هل ندعه يركب معنا ؟

فأجابوا جميعا بصوت واحد

نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع إن نفعل اى شيء

وان نمتلك اى شيء نريده

فركب معهم السلطة والمنصب

وسارت السيارة تكمل رحلتها

وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا

حتى قابلوا شخصا

فسأله الأب

من أنت ؟

قال

إنا الدين

فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد

ليس هذا وقته

نحن نريد الدنيا ومتاعها

والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا

و سنتعب في الالتزام بتعاليمه

و حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام

و و و وسيشق ذلك علينا

ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها

فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها

وفجأة وجدوا على الطريق

نقطة تفتيش

وكلمة قف

ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة

فقال الرجل للأب

انتهت الرحلة بالنسبة لك

وعليك إن تنزل وتذهب معى

فوجم الاب في ذهول ولم ينطق

فقال له الرجل

أنا افتش عن الدين……هل معك الدين؟

فقالالأب

لا

لقد تركته على بعد مسافة قليلة

فدعنى أرجع وآتى به

فقال له الرجل

انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلةانتهت والرجوع مستحيل

فقال الاب

ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة

والاولاد

و..و..و..و

فقال له الرجل

انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا

وستترك كل هذا

وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق

فسأله الاب

من انت ؟

قالالرجل

انا الموت

الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه

ونظر الاب للسيارة

فوجد زوجته تقود السيارة بدلامنه

وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة

ولم ينزل معه أحد

قال تعالى :

قل إن كان آبآؤكم و أبنآؤكم و اخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدى القوم الفاسقين

وقال الله تعالى :

كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور

**************




سلمت انامل سطرت هذي القصة التي فيها من الموعظة الكثير باسلوب سلس وممتع جعلها الله في موازين حسناتك
تمنياتي لك بمزيد من التألق ودمت بود



للاسف دى حقيقة كتير عايشها
شكرا ليك



مشكورة حبيباتى لتشريفكم موضوعى




يارب يقوم النايم من نومة قبل ما يفوت الاوان



التصنيفات
منتدى اسلامي

القصة التي ابكت قرية باكملها

انا هحكلكم علي قصة موجودة حقيقي موجودة في البلد الي انا عايشة فيها
انا هكيها باختصار كان عندنا واحد اتجوز ومخلفش الا بعد 20 سنة خلف ولد وبنت وملات السنين والاولد دخل كلية الطب وبعدين اصبح عميد واصبح دكتور وحصل علي اعلي المراتب وبعدكده راح اعد في القاهرة فا فيوم وهو يعبر الطريق عمل حادث وتوفي واخته كانت دكتورة مثلة بث اصغر من بسنة وتوفت بعدية بسنة وانا لله وانا الية راجعون:428:



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله واله اكبر

له فى خلقه شؤون
اللهم اجره فى مصيبته واخلفه خيرا منها
احبكم الذى احبتكم فيه




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

اليكن هذه القصة المثيرة ادخلن ولن تندمن

http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:A…rUfoReTZSdcRId
السلام عليكن ورحمة الله تعالى وبركاته[IMG][/IMG]

اخواتي اقدم لكن هذه القصة التي اذرفت دموعي و افجعت قلبي

و احزنتني

ارجو منكن عند قراءة القصة ان تعيشن باحاسيسكن معها و ان امكن حولوا احاسيسكن الى ردود

استمتعن بالقصة

الله يشفع بأمها << قولو امين >>
كم كنت أحب المدرسة ؟ وأحب المعلمة ، وأحب النجمة التي
تضعها على جبهتي وتصفيق الطالبات لي عندما أجاوب
على سؤالها ، فأنا حفظت الاجابة عن ظهر
قلب بمساعدة أمي الحبيبة !!
ورغم حبي للمدرسة إلا أني كنت أنتظر موعد الخروج
لأرى ماما تراقبني خلف باب المنزل ، تلوح لي بيدها ،
فأركض نحوها وأقبلها ، ثم ترسم قبلة على خدي ،
وتحمل لي الحقيبة ، وأمضي خلفها لأسرد
لها بطولاتي اليوم في المدرسة …
ما تزال عباراتها ترن في أذني حتى اليوم :
[ يجب أن تجتهدي في المدرسة ، وتأكلي جيدا ،
لتكبري وتصبحي طبيبة تداوين الأطفال المرضى ….]
وبعد أشهر قليلة ، حدث شيئا ما ، لم أكن أدركه تماما !

ولكن كل ما أذكره ، أن أمي بدأت بالذبول …
لم تعد تنتظرني خلف باب المنزل من أجل استقبالي !
ولم تعد تروي لي حكايتي المفضلة ليلى وجدتها ….!
أذكر أن أبي كان يذهب مع أمي للمستشفى ثم يعودون
للمنزل وأبي شاحب الوجة كثير الشرود فتأخذني
أمي في حضنها وهي تبكي!!وكنت أسأل نفسي:

لماذا يذهبون للمستشفى؟ ولماذا أمي تبكي؟
فتوقعت أن أمي مريضة!! فكنت
أجري إلى حضنها ، ثم أضع يدي على صدرها وأقول :
ماما بأقرأ عليك قل أعوذ برب الناس والفلق والله أحد عشان تطيبين
عندها تمسح دمعتها وتبتسم ثم تقول :
أجل حبيبتي ، الله هو الشافي …ثم تضمني من جديد لأغفو قربها ….
لم يمض بعد ذلك إلا أسابيع ، كنت حينها في الثامنة من عمري ،
استيقظت صباحا ، وتفاجأت عندما وجدت في منزلنا الكثير
من الناس !!بكاء ونحيب !! ترى لماذا حضر كل هؤلاء
إلى منزلنا منذ الصباح الباكر ؟!ولماذا يبكون ؟!
أحسست حينها أن شيئا مخيفاقد حدث !
جريت مذعورة لأبحث عن أمي ، في غرفتها ،
لكن عمتي وضعت يدها على الباب ومنعتني من الدخول ،
ثم جاء أبي مسرعا وحملني بقوه وأحسست بأنفاسه
المتلاحقة ، ثم سمعت عمتي تقول لأبي :
إنا لله وإنا إليه راجعون …
عرفت حينها أن ماما راحت لربي !!!
مات أمي …مات القلب الرحيم ، ومات الحضن الدافئ
ومات اليد التي تمسح دمعتي ،ومات الوجه الذي ضاحكني ،
ومات العين التي ذرفت الدموع لأضحك ، ومات الجسد
الذي فني لأحيا ….
جمدت الدمعة في عيني …..ولا أذكر بعدها ما حدث !
ولكن أذكر أني بالرغم من طفولتي كنت أواسي نفسي وأقول :
ماما لم تمت !! ماما مات في الدنيا …
ولكنها ذهبت لتعيش حياة هانئة في الجنة ،
لا مرض فيها ولا موت … أمي ارتحلت إلى خالقها ،
وهو يحبها أكثر مني ، حتما هي سعيدة الآن …
ولكنها ستحزن إذا رأتني أبكي …
لن أبكي ! مرت الأيام لم استطع أن استوعب بأني لن اشاهد
أمي مرة ثانية ولا أنسى أن بابا قام بعدة محاولات لأذهب
للمدرسة وكنت داخل الفصل كثيرة السرحان أفكر
في أمي متى أراها ؟ هل ستعود؟ ماذا تفعل الأن ؟
آه آآه كم أنا مشتاقة لها ؟_ وفي أحد الأيام لم أكن اعلم بوجود
واجب الرياضيات فقالت لي المعلمة
بصوت غاضب : أنتي طالبة مهملة
أين أمك ؟ … لماذا لم تقوم بتدريسك…
لن تدخلي الفصل إلا بحضور والدتك
خرجت بعد نهاية اليوم الدراسي واتجهت
إلى المقبرة وجلست عند قبر أمي وأخذت أبكي
بشدة وأقول أمي أنا أحبك أرجعي لنا وسأعمل كل
ماتطلبينه مني هل تسمعيني ياماما ؟
هل تسمعيني ردي ارجوك ياأمي ردي علي . أ
رجوك يا أمي خديني معك

منقول




إنا الى الله و إنا اليه رآجعون))) هذه هي سنة الحيآة و هذا هو حق النفس ()

و يوجد العديد من فقدوا ليس امهم فحسب بل عآئلآتهم °° نسأل الله أن يغفر لنا ذنوبننا ما تقدم منها و ما تأخر و ان يرحم أمها و جميع المسلمين بإذنهِ تعالى




شكرا عالرد العطر والمرور الاعطر



التصنيفات
قصص و روايات

هذه القصة وردتني وأرسلتها لكم كما هي وتكاد أن لا مشوقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه القصة وردتني وأرسلتها لكم كما هي وتكاد أن لا تصدقها ..
يحكي شاب ويقول:

قبل أيام تواعدت مع أحد الأصدقاء وذهبت إلى منزله ……
وكنت أنتظر في سيارتي وفجأة وقفت أمامي سيارة من نوع كرسيدا القديم ……
ونزل منها شابان وقاما بحمل عجوز بطريقة رائعة جدا وكأنها محمولة على كرسي فنظرت إليها وقلت سبحان من سخر لك هؤلاء …وكأنها ملكة من ملوك ذلك الزمان الذين كانت تحمل كراسيهم على رقاب العبيد

…..خرج علي صاحبي وحكيت له مارأيت
فقال هؤلاء جيراني وسأحكي لك قصتنا معهم

وهي قصة عجيبة :يقول :
في يوم من الأيام وبعد أن فرغنا من صلاة العصر….خرجت من المسجد مبكرا لإنتظار زوار من مدينة الطائف ووقفت عند باب منزلي أحادثهم وأوصف لهم البيت ….وأنا منشغل وإذا بسيارة هؤلاء الشباب تقف أمامي ولم يكن لهم إلا بضعة شهور أنذاك
…………أشحت بوجهي عنهم للجهة الأخرى وأنا منشغل بالهاتف تحدثت ماشاء لي الله

وحين هممت بالدخول إلى المنزل وإذا بأحدهم يمسك بتلابيب أخيه ويجذبه عن الباب الذي ستخرج منه العجوز

…….وماكان من الأخر إلا أن فعل نفس الفعل وبدأ العراك وكلا يصرخ في الأخر ويتدافعان بطريقة جعلتني وبعض من الجيران نتدخل فورا

………..فوالله الذي لاإله غيره ماعهدنا عليهم إلا كل خير
أسرعنا إليهم ونحن في دهشه ممايحصل

إلتفت الصغير علينا وهو ممسك بتلابيب أخيه ويقول لنا من أراد أن يتدخل فليحفظ حقي

……..تقدمنا وأبعدنا أحدهم عن الأخر
وقلت لهم إتقوا الله تتضاربون أمام أمكم وعلى مرأى منها ومسمع

……..وش فيكم خير وش المشكلة حرام عليكم أنتم أخوة

…….فرد الصغير قائلا …..أردت أن أحمل أمي وأدخلها إلى المنزل حسب الإتفاق بيني وبينه فهو من حملها من سريريها في المستشفى وأنزلها في السيارة ومن حقي أنا أن أحملها وأدخلها إلى المنزل

…….فقال الكبير بصوت عالي …..ستة أشهر وأنت تخدمها وأنا في الدورة وتواعدني كثيرا بأن تأتي بها إلى الرياض ولكنك لم تفعل ….أنت خدمتها أكثر مني

……..يقول صديقي فتحنا أفواهنا والغضب يكاد يعصف بعقلي الإثنين وكل واحد منهما مستعد أن يموت في سبيل حمل أمه
…….لم أستطع أن أحبس دموعي ولكننا حاولنا بشتى الطرق أن نحل الموضوع إلا أن الصغير كان متمسكا بحقه

…….يعلم الله إننا وقفنا أكثر من ساعة ونحن نحاول أن نحكم بينهم في هذا الأمر وكلما نظرت إلى عين أحد الجيران وجدتها غارقة في الدموع ………من كثرة المواقف اللتى ذكروها وكل واحد يحكي أن الأخر فعل لها وعمل لها وأنا لم أفعل ولم أسوي
……حتى قال الصغير حرمتني من حملها في الحج وإستأثرت بهذا لنفسك

وحكي الكبير ….وهو يعاني كيف أن ظروف العمل تجبره على التقصير في خدمة والدته وأنه أولى بمثل هذه الأمور خاصة خارج المنزل ليعوض مافاته من خدمة والدته ….وغيرها الكثير

أخيرا عرفنا أن هناك إتفاق مسبق بينهما وأنهما يقومان على خدمة والدتهم يوم ويوم …أي أن كل منهما يأخذ يومه في خدمة والدته …..والإختلاف يكون دائما حين يكون هناك خروج لها من المنزل إما للمستشفى أو للعمرة أو للتنزه

……………إحترنا معهم ونحن واقفين لم نجد من أحدهم تنازلا حتى كدت أن أحمل أمهم أنا وأوصلها إلى شقتهم كي نريحهم ونستريح

……….. قاطعنا إمام المسجد وقد وصل إلينا وألقى السلام وقال مخاطبا الأخ الأصغر …أليس بينكم إتفاق وأنا شاهد عليه ……فعرفنا أن إمام المسجد قد إطلع على حالهم …وعرفت مؤخرا أنه وجدهم وهو خارج من بيته لصلاة الفجر على هذه الحالة وحكم بينهم

………وقد توصلنا معهم لهذا الحل الذي رأيته وهو أن يحملاها الإثنين سويا حين يكون هناك خروج لها من المنزل أو عودة إلى المنزل

منقووووووووووول




شوووووووكرااااااان وما شاء الله عليهم



قصة جميلة جدآ

ومشكورة

ويشرفني اني اول من

يرد على الموضوع الرئع

تحياتي




جعلنا الله منهم



خليجية



التصنيفات
منوعات

القصة جميلة جدا و ؟؟؟؟؟ أدخل وشوف

:frasha12:القصة :::::::::::
الشاب يحكي قصتة ويقول:
أمي كانت بعين واحدة
لقد كرهتها
كانت تسب لي الكثير من الاحراج
كانت تطبخ للطلاب و المعلمين لكي تساند العائلة
ذات يوم بينما كنت بالمدرسة المتوسطة قدمت امي لتلقي علي التحية

لقد كنت محرجاً جداً .. كيف استطاعت ان تفعل هذا بي
لقد تجاهلتها , احتقرتها … رمقتها بنظرات حقد … و هربت بعيداً
باليوم الثاني أحد طلاب فصلي وجه كلامه لي ساخراً
إي , امك تملك عيناً واحدة "
أردت ان ادفن نفسي وقتها , و تمنيت أن تختفي امي للأبد
فواجهتها ذلك اليوم قائلاً :
أن كنت فقط تريدين ان تجعلي مني
مهزلة , فلم لا تموتين ؟ "
مكثت امي صامتة … و لم تتفوه بكلمة واحدة
لم أفكر للحظة فيما قلته , لأني كنت سأنفجر من الغضب
كنت غافلاً عن مشاعرها
اردت الخروج من ذلك المنزل , فلم يكن لدي شيء لأعمله معها
لذا أخذت أدرس بجد حقيقي , حتى حصلت فرصة للسفر خارج البلاد
بعد ذلك تزوجت .. و امتلكت منزلي الخاص
كان لي اطفال .. و كونت اسرتي
كنت سعيداً بحياتي الجديدة
كنت سعيداً بأطفالي , و كنت في قمة الارتياح
في أحد الأيام … جائت أمي لتزورني بمنزلي
هي لم تراني منذ أعوام … و لم ترى احفادها و لو لمرة واحدة
عندما وقفت على باب منزلي , اطفالي أخذوا يضحكون منها
لقد صرخت عليها بسب قدومها بدون
موعد
كيف تجرأتي و قدمتي لمنزلي و ارعبت اطفالي ؟ "
أخرجي من هنا حالاً "
جاوبت بصوت رقيق " عذراً , أسفة جداً , لربما تبعت العنوان الخطأ "
منذ ذلك الحين … اختفت امي
أحد الأيام , وصلتني رسالة من المدرسة بخصوص لم الشمل بمنزلي

لذا كذبت على زوجتي و اخبرتها اني مسافر في رحلة عمل
بعد الانتهاء من لم الشمل … توجهت لكوخي العتيق حيث نشأت
كان فضولي يرشدني لذلك الكوخ
احد جيراني أخبرني " لقد توفيت والدتك ! "
لم تذرف عيناي بقطرة دمع واحدة
كان لديها رساله أرادت مني أن اعرفها قبل وفاتها

أبني العزيز , لم ابرح افكر فيك طوال الوقت , أنا آسفة لقدومي لبيتك
و ارعابي لأطفالك ,
لقد كنت مسرورة عندما عرفت انك قادم بيوم لم الشمل بالمدرسة , لكني لم اكن قادرة على النهوض من
السرير لرؤيتك
أنا آسفة … فقد كنت مصدر احراج لك في فترة صباك
سأخبرك … عندما كنت طفلاً صغيراً تعرضت لحادث و فقدت احدى عيناك
لكني كأم , لم أستطع الوقوف و أشاهدك تنمو بعين واحدة فقط
لذا فقد اعطيتك عيني …
كنت فخورة جداً بابني الذي كان يريني العالم , بعيني تلك
مع حبي لك … أمك "
النهاية ,,,

((تخيلوا اي شعور يتملك هذا الانسان في هذه الحضة وكيف يستطيع اكمال حياتة المقبلة وحتى الندم لا ينفع))




خليجية
وين الردود؟
افاآآآآآآآآآآآآ بس
زعلتوني خليجية



انا لله وانا اليه راجعون



لا اله الا الله
الدنيا دوارة ولادو اكيد حيعملو معو متل ماعمل مع امو
مشكورة عالموضوع



خليجية
فديتهم ياناس
فديت الي يردون علي مواآآآآآضيعي
منورين
حياكم الله

خليجية




التصنيفات
منوعات

سامحوني احبائي سأجرح مشاعركم بهذه القصة

سامحوني أحبائي !!
(سأجرح مشاعركم بهذه القصة)

ولكن حقيقة أبكت العين

هذه القصة بدأت منذ ساعة ولادة هذا الطفل, ففي يوم ولادته توفيت أمه
وتركته وحيداً
احتار والده في تربيته فاخذه لخالته ليعيش بين أبنائها
فهو مشغول في أعماله صباح مساء..
تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته وأتى بولده ليعيش معه.

وبعد مضي ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين
بنت وولد
كانت زوجة الأب لا تهتم بالصغير الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره
فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتم به إضافة إلى أعمالها في البيت
غسل ونظافة وكنس وكوي.

وفي يوم شديد البرودة دعت الزوجة أهلها للعشاء واهتمت بهم وبأبنائها
وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله
حتى الخادمة انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير
التم شمل أهلها عندها ودخلوا في أحاديثهم
حتى جاء موعد العشاء فأخذ ينظر إلي الأطعمة المنوعة وكله شوق أن تمتد يداه إلى الحلوى أو المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه .

فما كان من زوجة أبيه إلا أن أعطته بعض الأرز في صحن
وقالت له صارخة: اذهب وكل عشاءك في الساحة (ساحة البيت) …
أخذ صحنه مكسور القلب حزين النفس وخرج به، وهم انهمكوا بالعشاء
ونسوا أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم.

جلس الطفل في البرد القارس يأكل الرز ومن شدة البردانكمش خلف أحد
الأبواب يأكل ما قدم له، ولم يسأل عنه أحد أين ذهب، ونسوا وصية
رسول الله ،صلى الله عليه وسلم ( أنا وكافل اليتيم كهاتين فى الجنة )الخادمة انشغلت في الأعمال المنزلية ونام الطفل في مكانه في ذاك
الجو البارد….

خرج أهل الزوجة بعد أن سمروا و أكلوا وأمرت زوجة الأب الخادمة
أن تنظف البيت وأوت إلى فراشها ولم تكلف نفسها حتى السؤال عن الصغير …
عاد زوجها من عمله سألها عن ولده فقالت: مع الخادمة (وهي لا تدري
هل معها أم لا )

فنام الأب وفي نومه حلم بزوجته الأولى تقول له انتبه
للولد:
فاستيقظ مذعوراً وسأل زوجته عن الولد
فطمأنته أنه مع الخادمة ولم تكلف نفسها أن تتأكد
نام مرة أخرى وحلم بزوجته تقول له انتبه للولد
فاستيقظ مذعوراً مرة أخرى وسأل زوجته عن الولد
فقالت له أنت تكبر الأمور وهذا حلم والولد بخير
واكتفى بكلامها
فعاد إلى النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له :-

( خلاص الولد جانى )

فاستيقظ مرعوبا وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها جن
جنونه وصار يركض في البيت هنا وهناك حتى وجد الصغير
ولكنه كان قد فارق الحياة!!!

لقد تكوم على نفسه وأزرق
جسمه وقد فارق الحياة!!!!

قصه حقيقيه والطفل من حايل
وهذه صورة حقيقية للطفل وهو ميت في باحة المنزل!!!!
 فلا حول ولا قوة إلا بالله
اقرؤوها تقطع القلب




لا حولة ولا قوة الا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل



نورتي حبيبتي



لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم



لا حول ولا قوة الا بالله



التصنيفات
منوعات

فى نهاية القصة ستنزل دموعك رغما عنك

في نهاية القصة ستنزل دموعك رغما عنك !!
فى البداية احب ان اوجه دعوة الى كل من يقرأ هذا الموضوع
" رحمة بالاطفال " فهم احباب الله
الحكاية وما فيها :-

أن أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل
وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل:
من كسر النافذة ؟ قيل له فلان ( ولده المتوسط ) .
فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا…
أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه
وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا…

أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه
مخضرّتان فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت
وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأته الأم…
فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب
أن اليدين متسممتان وتبين أن العصا التي ضرب بها الطفل كانت فيها مسامير
قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب,
مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب السمّ
إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسري السم إلى سائر
جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟

قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا
ربما تقطع الذراع وإذا تأخّرنا ربما اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف,
وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات
.
لم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل
وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر وإذا يداه مقطوعتان فتطلّع إلى أبيه بنظرة متوسلة
وصار يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه,
لم يتحمل الأب الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص
والهروب إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى المستشفى وكان في ذلك نهايته


خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية




اللهم لا حول ولا قوه الا بالله



انا ام لبنتين واثناء قراءتى للكلام تخيلت لو ان هذا الموقف حدث معى فلم اتمالك نفسى وبكيت
بصراحة قلبى ما بيستحمل هيك مواضيع مؤثرة



ربنا ما يكتبها على حد يا رب
و يسلم اولادنا جميعا
امين
خليجية




لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ربنا يحفظنا ويحفظ اولادنا
رغم اني لسه صغيرة الا اني من سابع المستحيلات اني اضرب حدا من ابنائي بالمستقبل



التصنيفات
منتدى اسلامي

اعجبتنى القصة

:0154:طفلي الصغير منذ مساء أمس وصحته ليست على ما يرام … وعندما عدت مساء هذا اليوم من عملي قرت الذهاب به إلى المستشفى …

رغم التعب والإرهاق إلا أن التعب لأجله راحه . حملته وذهبت …. لقد كان المنتظرون كثيرين .. ربما نتأخر أكثر من ساعة أخذت رقماً

للدخول على الطبيب وتوجهت للجلوس في غرفة الانتظار . وجوه كثيرة مختلفة .. فيهم الصغير وفيهم الكبير … الصمت يخيم على الجميع ..

يوجد عدد من الكتيبات الصغيرة استأثر بها بعض الأخوة .. أجلت طرفي في الحاضرين .. البعض مغمض العينين لا تعرف فيم يفكر …

وآخر يتابع نظرات الجميع .. والكثير تحس على وجوههم القلق والمل من الانتظار . يقطع السكون الطويل .. صوت المُنادي ..

برقم كذا … الفرحة على وجه المُنادى عليه .. يسير بخطوات سريعة .. ثم يعود الصمت للجميع . لفت نظري شاب في مقتبل العمر ..

لا يعنيه أي شيء حوله .. لقد كان معه مصحف جيب صغير .. يقرأ فيه .. لايرفع طرفه .. نظرت إليه ولم أفكر في حالة كثيراً …

لكني عندما طال انتظاري عن ساعة كاملة تحول مجرد نظري إليه إلى تفكير عميق في أسلوب حياته ومحافظته على الوقت ..

ساعة كاملة من عمري ماذا استفدت منها وأنا فارغ بلا عمل ولا شغل . بل انتظار مل أذن المؤذن لصلاة المغرب .. ذهبنا للصلاة .

في مصلى المستشفى .. حاولت أن أكون بجوار صاحب المصحف .. وبعد أن أتمنا الصلاة سرت معه وأخبرته مباشرة بإعجابي به من محافظته على وقته ..

وكان حديثه يتركزعلى كثرة الأوقات التي لا نستفيد منها إطلاقاً وهي أيام وليالٍ تنقضي من أعمارنا دون أن نحس أوندم .

قال إنه أخذ مصحف الجيب هذا منذ سنة واحدة فقط عندما حثه صديق له بالمحافظة على الوقت …

وأخبرني أنه يقرأ في الأوقات التي لا يستفاد منها كثيراً أضعاف ما يقرأ في المسجد أو في المنزل ..

بل إن قراءته في المصحف زيادة على الأجر والمثوبة إن شاء الله تقطع عليه المل والتوتر …. وأضاف محدثي قائلاً ..

إنه الآن في مكان الانتظار منذ ما يزيد على الساعة والنصف . وسألني … متى ستجد ساعة ونصف لتقرأ فيها القرآن ؟ تأملت ..

كم من الأوقات تذهب سدى ؟! وكم لحظة في حياتك تمر ولا تحسب لها حساب ؟! بل كم من شهر يمر عليك ولا تقرأ القرآن ؟!

أجلت ناظري .. وجدت أني محاسب والزمن ليس بيدي .. فماذا أنتظر ؟ قطع تفكيري صوت المنُادي ..

ذهبت إلى الطبيب بعد أن خرجت من المستشفى .. أسرعتُ إلى المكتبة .. اشتريتُ مصحفاً صغيراً .. قرتُ أن أحافظ على وقتي ..

فكرت وأنا أضع المصحف في جيبي . كم من شخص سيفعل ذلك … وكم من الأجر العظيم يكون للدال على ذلك..

وهذه مني ( حتى لو لم تشتري مصحفاً معظم الجوالات يمكن تحميل القرآن عليها فبادروا …)

لطفا و ليس أمرا :إن أعجبك محتوى الرسالة أعد إرسالها لمن تعرف ليعم! الخير و الفائدة

و جزاك الله خيرا

اللهم صل على محمد وآل محمد

اللهم إن كان لك صفوة تدخلهم الجنة من غير حساب

ولا عقاب فاجعل قارئ رسالتي منهم . . .

*اللهم وفق قارئ هذه الرسالة ، وأعنه على ذكرك وشكرك وطاعتك وحسن عبادتك ، اللهم وفقه لما تحب وترضى ، اللهم أحسن خاتمته ، وأجعل قبره روضة من رياض الجنة وكل من قراءها

اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله
وإن كان في الأرض فأخرجه
وإن كان بعيدا فقربه
وإن كان قريبا فيسره
وإن كان قليلا فكثره
وإن كان كثيرا فبارك لي فيه

لا تضيع الفرصة مادمت في الدنيا ،فغيرك تحت الأرض يتمنى لو يرجع ليقرأ حرفاً من القرآن ويكسب حسنة يرجح بها ميزان




بارك الله فيكي اختي الغاليه وجعلك من يدخلون الجنه من دون حساب:0154:



جزاك المولى خيرا
وجعل عملك هذا مفتاح لسعادتك بالدارين الدنيا والاخرة



جزاك الله خيرا




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

القصة حقيقية

بسم الله الرحمن الرحيمالقصة حدثت في احد القرى في دولة عربية كانت في اسرة مكونة من بنتين في سن اقل من العشرين ولدين صغار والام والاب طبعا

كانت الام تحب الاعراس والخرجات هي والبنت الصغيره اما البنت الكبيره فكانت كل

ما تقول لها امها يالله نطلع يقول الاب لازم حد منكم تجلس بالبيت يمكن نحتاج شي بغيابكم مرت الايام والسنين على هذي الحالة كانت الام ترجع البيت والبنت فيها شي متغير بس ماقدرت تفهم القصة المؤلمه والبشعة في نفس الوقت مع الايام اكتشفت الاسرة ان البنت حامل والكل ميز هذا الشي الجيران والاقارب بداؤ يهددوها لو ما تعترف مين الي فعل بها انو يقتلوها اعترفت البنت تعرفو ايش قلت ابوي الي اغتصبني وضليت سنين عايشة حيات الحيوانات انكر الاب وبشدة لكن لما وضعت مولودها اجريت له الفحوصات وتبين الحق ان الطفل هو اخوها للاسف الاب قمه الامن والامان بالنسبه لبناتو يسوي هذا الشي المهم الولد اتبناه فاعل خير والبنت كمان اتزوجها يعد فاعل خير اما الاب اعدم رميا بالرصاص حتى الموت والله يستر علينا واياكم آمين ردو عليه:11_1_212[1]:




لاحول ولاقوة الابالله
قولي لو سمحى الله
ولد غريب كان نقول خلاص
اما من ابوي شوي
صعب الله يستر علينا
مشكورة على الموضوع الرائعة



لا حول ولا قوة الا بالله



يالطيف
الله يستر علينا ولا يبلينا



لا حول ولا قوة الا بالله