التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

القناعه كنزلايفني ههههه

القناعه كنزلايفني ههههه
كان في نجار مسن يعمل بجانب شاطئ النيل
وبينما هو منهمك بالعمل سقط منشاره فى النهر
فجلس يبكى على ضياعه
وكانت هناك جنية تراقبه فحضرت إليه وسألته لما تبكي
فقال سقط منشارى بالنهر
فغطست وخرجت بمنشار من ذهب وسألته اهذا هو فقال لا
فغطست مره اخرى وخرجت بمنشار من فضه وسألته اهذا هو فقال لا
ثم غطست مرة ثالثة وخرجت بمنشار من برونز وسألته اهذا هو فقال لا
فغطست مره اخرى وخرجت بمنشاره الحديدى وسألته أهذا هو فقال نعم وقد
ارتسمت السعاده عليه لحصوله على منشاره،
فقامت الجنية بإهدائه المنشار الذهبي والفضي والبرونزي لأمانته وصدقه …

وذات يوم آخر كان نفس الرجل يتنزه مع زوجته على شاطئ النهر
فإنزلقت قدماها وسقطت فى النهر، فجلس يبكى فحضرت الجنية وسألته ما يبكيك فقال زوجتى سقطت فى النهر
فغطست الجنية وخرجت بهيفاء وهبي وسألته أهذه هي فقال نعم هى زوجتى

فغضبت الجنية حينها وقالت لما تكذب ايها المخادع؟
فرد الرجل : انا لم اكذب ولكن خشيت ان اقول لا فتغطسي وتخرجي أليسا
وعندما اقول لا انها ليست زوجتى تغطسى وتخرجى نانسي
وعندما أقول لا انها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي زوجتى
ستقومى بإهدائى هيفا واليسا ونانسي لصدقي وانا رجل عجوز لا أقدر عليهم جميعا فرضيت بهيفا فقط وربنا يقدرنا على فعل الواجب




مرسي على الموضوع الحلو ياعسل



انتي الاحلي بمرورك العطر



خليجية



تسلمي يارب
الله يعطيك الف عافيه



التصنيفات
منوعات

لمن تنتظر الحمل ثم تتفاجأ بالدورة شوفي كيف تدربين نفسك ع القناعه والرضى

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم أنا أتمنى أشارك بموضوع فيه فائدة لي ولجميع المتأخرات عن الحمل وهو

كيف تدربين نفسك ومشاعرك على الرضى بقضاء الله وقدره لما تتفاجئين بالدورة الشهرية وأنتي متوقعة

الحمل خلينا نقول 100% لأن الصدمة هنا بتكون أقوى …

أولا : حاولي السيطرة على مشاعرك واعلمي أن ما أصابك إلا بقدر من الله

ثانيا : اذكري الله في داخلك طبعا بتكونين ساعتها في دورة المياه

قولي في نفسك الحمدلله على كل حال اللهم رضني بقضائك

لا حول ولاقوة إلا بالله ولا منجى من الله إلا إليه

ثالثا : أقنعي ذاتك أن ما يحصل لك هو خير لك من الله تعالى مهما كانت شدة كدرك وحزنك

فحكمته أعظم سبحانه وتعالى وأنتي بالطبع لاتعلمين ماهي حكمته فيما يحصل لك

رابعا: أضيئي شمعة الأمل مرة أخرى في قلبك وعودي إلى نشاطاتك

اليومية وحاولي تقولين لنفسك الحمدلله أنا أفضل من غيري وطبعا راح تكونين متفائلة وتبدئين برنامج علاجك من جديد فلا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس

ولا تنسي بأن تعددي نعم الله عليك وهي طبعا لا تحصى ( نعمة البصر ، السمع ، الصحة ،…الخ ) الحمدلله رب العالمين
خامسا وأخيرا : خليكي دائما متعلقة بالله بالدعاء والاستغفار والذكر لتطرد الوساوس والأفكار السيئة عن ذهنك …

توكلي على الله في كل خطوة من خطوات حياتك
ولن يخذل الله من توكل عليه….

وهذي الخطوات ممكن تطبيقها أيضا

لمن تنصدم بنتيجة التحليل السلبية ( كلمة Negative)

وأخيرا دعواتنا لكل اخت متأخره بأن يرزقهن الله بما يتمنين في القريب العاجل

لا أريد منكن سوى الدعاء لي في ظهر الغيب …

منقوووول للفائده:10_14_3[1]:SIZE="4"][/SIZE]




يسلمووو يالغلا



الله يسلمك حبيبتي



جزاك الله خيرا ويعطيك العافيه



الله يعافيكي يا عمري



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عذرأ أيها البشر متى ستشعرون بالقناعه .

العزابي: متى اتزوج وارتاح
الغني: ليتني فقير واحس براحة البال
الفقير: ليتني غني واعيش حياتي
الكبير: ليت الشباب يعود يوما
الشاب: ليتني ارجع طفل وكل همي لعبتي
…الطفل: متى أكبر يابابا؟؟
الحي: ياليتني اموت وافتك من هالدنيا
الميت: يتمنى يرجع عشان يعوض مافاته

عذرأ أيها البشر متى ستشعرون بالقناعه…



موضوع حلو و الكلمات احلى والاحلى

اني اول من رد على موضوعك الحلو خخخ

:dancegirl2gv7::dancegirl2gv7:




التصنيفات
قصص و روايات

الخبز مشبع جدا لمن يغمسه في القناعه رائعة

في إحدى قرى العالم الكبير ، كانت هناك أسرة فقيرة صغيرة ،مكونة من أم وصغيرتها ذات الثلاثة أعوام .
كانت معالم الرضا بادية على البيت بالرغم من حالة الفقر الشديد الذي تعاني منه الأسرة،
لم تكن الأم تطمع في شيء فكانت تعمل في بيوت الأغنياء طيلة النهار
لتعود هي وطفلتها إلى منزلهما ومعهما مطعم ومشرب وفي بعض الأحيان ثمرتين من البرتقال
يأكلانها وهم يشاهدون القمر من نافذة المنزل ، والأم تحكي لصغيرتها إحدى قصصها المسلية.

لم يكن يشغل بال الأم إلا تلك الشقوق التي تزحف في سقف الدار ،
كانت تخشى يوما ينهمر فيه المطر فيحيل البيت إلى بركة ماء،
فيغرقها هي و طفلتها الصغيرة.
وجاء الشتاء حاملا معه غيم ملبد ، لم يلبث إلا وانهمر مطراً على القرية والبيت الصغير.
وجدت الأم بيتها وكأن سقفه قد انزاح من كثرة الماء المنهمر منه ،
حاولت أن تحمي صغيرتها من الماء ، لكن المطر كان شديدا ، ومر وقت والأم تجري بطفلتها هنا وهناك ،
والصغيرة ترتجف من البرد .. والخوف.
وبعد مدة اهتدت الأم لفكرة بسيطة ، فقامت وخلعت باب المنزل وأمالته
على الجدار واحتمت تحته هي وصغيرتها.
و حماهما الباب من انهمار المطر بعض الشيء.
هنا التفت الطفلة إلى أمها مبتسمة وقالت : الحمد لله يا أماه ، ترى ماذا
يفعل الآن الفقراء الذين ليس لديهم باب يختبئون تحته من انهمار المطر!!!

العبرة من هذه القصة:

الرضا الحقيقي هو الذي يجعلك لا تحتقر نعمة الله عليك ويجعلك تبذل الاسباب وتقبل قضاء الله
وهو أجمل الطرق لتخلص من الالم والمشاعر السلبية

(القصة منقولة للفائدة)
__________________




يسلمو



خليجية



يسلمو



جزاكم الله خيرا على التواجد



التصنيفات
قصص و روايات

" القناعه كنز لا يفنى " .

الى كل انسان لا يمتلك القناعه والرضا بما قسمه الله له والتذمر على نعمه الخالق
اهدى له هذه القصه

رجل فقير فى العيد

شاف ناس كتييييييييييييييييييير بتاكل لحمه

روح بيته لاقي مراته عامله "فول نابت"ـ
… وبتقوله : كل سنه وانت طيب

قالها : وانتى طيبه . . واكله عادى
هو بقى ياكل الفول ويرمى قشره من الشباك ويقول فى نفسه
ـ " بقى الناس كلها بتاكل لحمه وانا باكل فوول !!"ـ

الحمد لله

نزل الفقير من منزله وشاف حاجه استغرب لها جداً
شاف رجل كان قاعد تحت شباكه بيلم قشر الفول النابت وينظفه وبعد كدة ياكله

ويقول: الحمد لله الذى رزقنى من غير حول منى ولا قوة

فقال الرجل الفقير " رضيت يارب .. يارب لك الحمد والشكر "ـ

————–

لو حالك أفضل من الفقير
قل " الحمد لله "ـ

اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك

"متنسوش التقييم يا قمرات"




جزاك الله الف خير
وينقل للقسم الانسب



الحمد لله علي كل حال

مشكورة أختي




:sddhgh::sddhgh:
مشكورين على مروركم العطر



مشكوره ياعسل و تسلم يدينكِ



التصنيفات
قصص و روايات

قصة الخبز مشبع جدا لمن يغمسه في القناعه جميلة

خليجيةالخبز مشبع جدا لمن يغمسه في القناعه

في إحدى قرى العالم الكبير ، كانت هناك أسرة فقيرة صغيرة ،مكونة من أم وصغيرتها ذات الثلاثة أعوام .
كانت معالم الرضا بادية على البيت بالرغم من حالة الفقر الشديد الذي تعاني منه الأسرة،
لم تكن الأم تطمع في شيء فكانت تعمل في بيوت الأغنياء طيلة النهار
لتعود هي وطفلتها إلى منزلهما ومعهما مطعم ومشرب وفي بعض الأحيان ثمرتين من البرتقال
يأكلانها وهم يشاهدون القمر من نافذة المنزل ، والأم تحكي لصغيرتها إحدى قصصها المسلية.

لم يكن يشغل بال الأم إلا تلك الشقوق التي تزحف في سقف الدار ،
كانت تخشى يوما ينهمر فيه المطر فيحيل البيت إلى بركة ماء،
فيغرقها هي و طفلتها الصغيرة.
وجاء الشتاء حاملا معه غيم ملبد ، لم يلبث إلا وانهمر مطراً على القرية والبيت الصغير.
وجدت الأم بيتها وكأن سقفه قد انزاح من كثرة الماء المنهمر منه ،
حاولت أن تحمي صغيرتها من الماء ، لكن المطر كان شديدا ، ومر وقت والأم تجري بطفلتها هنا وهناك ،
والصغيرة ترتجف من البرد .. والخوف.
وبعد مدة اهتدت الأم لفكرة بسيطة ، فقامت وخلعت باب المنزل وأمالته
على الجدار واحتمت تحته هي وصغيرتها.
و حماهما الباب من انهمار المطر بعض الشيء.
هنا التفت الطفلة إلى أمها مبتسمة وقالت : الحمد لله يا أماه ، ترى ماذا
يفعل الآن الفقراء الذين ليس لديهم باب يختبئون تحته من انهمار المطر!!!

العبرة من هذه القصة:

الرضا الحقيقي هو الذي يجعلك لا تحتقر نعمة الله عليك ويجعلك تبذل الاسباب وتقبل قضاء الله
وهو أجمل الطرق لتخلص من الالم والمشاعر السلبية

(القصة منقولة للفائدة)