التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

حياة القنافذ اشواك ودفء

]وأنا أسبح بعالم قوقلوجدت هالموضوع فأعجبنيفتم نقله لكمحياة القنافذ…أشواكٌ ودفء !! هل تعلمبأن القنافذ لايمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض فالاشواك التي تحيط بها تكون حصنا منيعا لهاليس عن اعدائها فقط بل وحتى عن ابناء جلدتهافاذا ما أطل الشتاء برياحه المتواصلة وبرودته القارسة اضطرت القنافذ الى الاقتراب والالتصاق بعضها طلبا للدفءمتحلة الم الوخزات وحدة الاشواكفاذا شعرت بالدفء ابتعدت حتى تشعر بالبرد فتقترب مرة اخرى وهكذا تقضي ليلتها بين اقتراب وابتعاد.فالاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروحوالابتعاد الدائم قد يكلفها حياتها!وكذلك هي حالتنا في علاقاتنا البشريةفلا يخلو الواحد منا من أشواك تحيط به وبغيره يتألم منها تارة ويؤلم بها غيره تارة أخرى.فمن ابتغى صديقا بلا عيب عاش وحيدا !ومن ابتغى زوجا بلا نقص عاش اع. !أتطلب صاحبا لاعيب فيهوأي الناس ليس به عيوبفإن كنت :حساسا لاتقبل الزلة !ولواما لاتقيل العثرة !وصائدا للأخطاء لاتغفل !فكن على يقين بأنك :ستصبح وحيدا في مجتمعكوغريبا بين اهلكولن تصحب إلا نفسك فقطأخيرالتحصل على الدفء لا بد ان تتحمل وخزات الشوكولن تحصل على الدفء مالم تصبر على الألملنتخذ من حياة القنافذ درس لنا[/quote]



يسلمو



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

حكمة القنافذ

حكمة القنافذ !!!

لا يمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض

فـالأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ..

ليس عن اعدائها فقط ! ..

بل حتى عن أبناء جلدتها ..

فـإذا طلّ الشتاء بـرياحه المتواصلة و برودتها القارسة ،

اضطرت القنافذ للإقتراب و الالتصاق بـبعضها

طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الاشواك ..

و إذا شعرت بالدفء ابتعدت ..

حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة اخرى

و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد ..

الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح ..

والابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها ..

كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية ..

لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ،

و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم ..

لذا .. :

• من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً

• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً

• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً

• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه

من لم يعرف الالم لن يعرف طعم وقيمة السعادة !!




سبحااان الله

يعطيكي العافية حبيبتي




خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

من حياة القنافذ دروس لنا نحن البشر!!


بسم الله الرحمن الرحيم
أحلى سلام لأحلى عضوات بالمنتدى
نبدأ

لايمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض . . .
فالاشواك التي تحيط بها تكون حصنا منيعا . . . لها ليس عن اعدائها فقط بل وحتى عن ابناء جلدتها. . !

فاذا ما أطل الشتاء برياحه المتواصلة . . وبرودته القارسة . .
اضطرت القنافذ الى الاقتراب والالتصاق بعضها طلبا للدفء
متحملة الم الوخزات وحدة الاشواك. .

فاذا شعرت بالدفء ابتعدت . . حتى تشعر بالبرد . . ف تقترب مرة اخرى وهكذا تقضي ليلتها بين اقتراب وابتعاد. . .

ف الإقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح . . !

والابتعاد الدائم قد يكلفها حياتها . . !

وكذلك هي حالتنا في علاقاتنا البشرية . .

فلا يخلو الواحد منا من أشواك تحيط به وبغيره . .

يتألم منها تارة . .

ويؤلم بها غيره تارة أخرى. .

فمن ابتغى صديقا بلا عيب عاش وحيدا !

ومن ابتغى زوجا بلا نقص عاش اعزبا !

أتطلب صاحبا لاعيب فيه . . ؟

وأي الناس ليس به عيوب . . !

فإن كنت :

حساسا لاتقبل الزلة !

ولواما لاتقبل العثرة !

وصائدا للأخطاء لاتغفل !

فكن على يقين بأنك :

ستصبح وحيدا في مجتمعك

وغريبا بين اهلك

ولن تصحب إلا نفسك فقط

أخيرا

لتحصل على الدفء لا بد ان تتحمل وخزات الشوك

ولن تحصل على الدفء مالم تصبر على الألم . .

:070: منقول:070:




يسلم لي هالنقل والله

تسلمين غنآأآأتي




تسلمي نحولة



موضوع رائع وكاتبته أروع يعطيكي العافيه



لقد نقلتي شيء جميل جدا ,,

عن جد يسلمو على الموضوع الرائع . حتى اني استمتعت بقراءة الكلمات العذبه يسلمو ياعمري :icon_arrow::icon_arrow::icon_ arrow:




التصنيفات
ادب و خواطر

تعامل مع الاخرين كالقنافذ .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

يُحكى أنه كان هناك مجموعة من القنافذ تعاني البرد الشديد

فاقتربت من بعضها وتلاصقت طمعاً في شيء من الدفء

لكن أشواكها المدبة آذتها، فابتعدت عن بعضها فأوجعها البرد القارص

فاحتارت ما بين ألم الشوك والتلاصق، وعذاب البرد

وجدوا في النهاية أن الحل الأمثل هو التقارب المدروس

بحيث يتحقق الدفء والأمان مع أقل قدر من الألم وخز الأشواك..

فاقتربت؛ لكنها لم تقترب الاقتراب المؤلم..

وابتعدت لكنها لم تبتعد الابتعاد الذي يحطّم أمنها وراحتها.

وهكذا يجب أن نفعل في دنيا الناس

فالناس كالقنافذ، يحيط بهم نوع من الشوك غير المنظور

يصيب كل من ينخرط معهم بغير حساب، ويتفاعل معهم بغير انضباط.

وانظر تَرى كيف أن رفع الكلفة والاختلاط العميق مع الناس

يؤذي أكثر مما يُفيد، ويزيد من معدل المشاحنات والمشكلات.

إن النبيه من يتعلم الحكمة من القنافذ الحكيمة

فيقترب من الآخرين اقتراب من يطلب الدفء ويعطيه

ويكون في نفس الوقت منتبهاً إلى عدم الاقتراب الشديد حتى لا ينغرس شوكهم فيه.

بلا شك الواحد منا بحاجة إلى أصدقاء حميمين يبثّهم أفراحه وأتراحه

يسعد بقربهم ويُفرغ في آذانهم همومه حيناً..

وطموحاته وأحلامه حيناً آخر.

لا بأس في هذا.. في أن يكون لك صفوة من الأصدقاء المقرّبين

لكن بشكل عام، يجب -لكي نعيش في سعادة-

أن نحذر الاقتراب الشديد والانخراط غير المدروس مع الآخرين

فهذا قد يعود علينا بآلام وهموم نحن في غنى عنها.

احذر يا صديقي أن تكون بوابة القلب بلا مفتاح

يدخلها من شاء دون أن يؤدّي طقوس الصداقة

ويوقّع على شروطها.

عِش في الدنيا وبينك وبين سكانها مساحة ثابتة تتيح لك أمان غَدَراتهم

وسوء تدبيرهم.وتذكّر دائماً أن الناس قنافذ..

فاقترب ولا تقترب…

قيمونى لوعجبكم ياحبوبات




حكمه جميله جداً … ومفيده

الناس كالقنافذ … من الضروري جعل بينك وبينهم مسافه لكي تأمن الوخز …

( وبعضهم … يازينهم ويازين وخزهم .. لو أبتعدت عنهم تتمنى لو تغرس جميع أشواكهم في جسمك )

يعطيك الف عافيه

لاهنت




سلمت يداكي على الطرح الرائع

صدقتي في كل كلمه كتبتيها

تحياتي لكي اختي




يعطيك العافيه غلاتي



خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

تعامل مع الاخرين كالقنافذ .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

يُحكى أنه كان هناك مجموعة من القنافذ تعاني البرد الشديد

فاقتربت من بعضها وتلاصقت طمعاً في شيء من الدفء

لكن أشواكها المدبة آذتها، فابتعدت عن بعضها فأوجعها البرد القارص

فاحتارت ما بين ألم الشوك والتلاصق، وعذاب البرد

وجدوا في النهاية أن الحل الأمثل هو التقارب المدروس

بحيث يتحقق الدفء والأمان مع أقل قدر من الألم وخز الأشواك..

فاقتربت؛ لكنها لم تقترب الاقتراب المؤلم..

وابتعدت لكنها لم تبتعد الابتعاد الذي يحطّم أمنها وراحتها.

وهكذا يجب أن نفعل في دنيا الناس

فالناس كالقنافذ، يحيط بهم نوع من الشوك غير المنظور

يصيب كل من ينخرط معهم بغير حساب، ويتفاعل معهم بغير انضباط.

وانظر تَرى كيف أن رفع الكلفة والاختلاط العميق مع الناس

يؤذي أكثر مما يُفيد، ويزيد من معدل المشاحنات والمشكلات.

إن النبيه من يتعلم الحكمة من القنافذ الحكيمة

فيقترب من الآخرين اقتراب من يطلب الدفء ويعطيه

ويكون في نفس الوقت منتبهاً إلى عدم الاقتراب الشديد حتى لا ينغرس شوكهم فيه.

بلا شك الواحد منا بحاجة إلى أصدقاء حميمين يبثّهم أفراحه وأتراحه

يسعد بقربهم ويُفرغ في آذانهم همومه حيناً..

وطموحاته وأحلامه حيناً آخر.

لا بأس في هذا.. في أن يكون لك صفوة من الأصدقاء المقرّبين

لكن بشكل عام، يجب -لكي نعيش في سعادة-

أن نحذر الاقتراب الشديد والانخراط غير المدروس مع الآخرين

فهذا قد يعود علينا بآلام وهموم نحن في غنى عنها.

احذر يا صديقي أن تكون بوابة القلب بلا مفتاح

يدخلها من شاء دون أن يؤدّي طقوس الصداقة

ويوقّع على شروطها.

عِش في الدنيا وبينك وبين سكانها مساحة ثابتة تتيح لك أمان غَدَراتهم

وسوء تدبيرهم.وتذكّر دائماً أن الناس قنافذ..

فاقترب ولا تقترب…

قيمونى لوعجبكم ياحبوبات




حكمه جميله جداً … ومفيده

الناس كالقنافذ … من الضروري جعل بينك وبينهم مسافه لكي تأمن الوخز …

( وبعضهم … يازينهم ويازين وخزهم .. لو أبتعدت عنهم تتمنى لو تغرس جميع أشواكهم في جسمك )

يعطيك الف عافيه

لاهنت




سلمت يداكي على الطرح الرائع

صدقتي في كل كلمه كتبتيها

تحياتي لكي اختي




يعطيك العافيه غلاتي



خليجية