واصلي تألقك والله ولي التوفيق
بارك الله فيكي أختي …
ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة يا أحلى وردة
الله يعطيك العافية
واصلي تألقك والله ولي التوفيق
بارك الله فيكي أختي …
ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة يا أحلى وردة
الله يعطيك العافية
"وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم" الأية 248 البقرة.
" ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين"
الأية 26 سورة التوبة.
" إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها " الأية 40 التوبة
" هو الذى أنز ل السكينة فى قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم و لله جنود السماوات والأرض و كان الله عليماً حكيما ً " الأية 4 الفتح.
" لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما فى قلوبهم فأنزل السكينة عليهم و أثابهم فتحاً قريباً " الأية 18 الفتح.
" إذ جعل الذين كفروا فى قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين " الأية 26 الفتح.
وكان شيخ الاسلام ابن تيمية – رحمة الله – عندما تشتد عليه الأمور يقرأ آيات السكينة
و يقو الإمام ابن القيم: وقد جربت أنا أيضا قراءة هذه الآيات عند اضطراب القلب بما يرد عليه فرأيت تأثيرا عظيما فى سكونه وطمأنينته
وأصل السكينة هى الطمأنينة والوقار , والسكون الذى ينزله الله فى قلب عبده , عند اضطرابه من شدة المخاوف , فلا ينزعج بعد
ذلك لما يرد عليه , ويوجب له زيادة الايمان, وقوة اليقين والثبات .
ثانياً آيات الكفاية و علاج الخوف:
" قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون " الأية 51 التوبة.
" و إن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو و إن يردك بخير فلا رآد لفضله يصيب به من يشاء من عباده و هو الغفور الرحيم " 107 يونس.
" و ما من دابة فى الأرض إلا على الله رزقها و يعلم مستقرها و مستودعها كل فى كتاب مبين " 6 هود.
" إنى توكلت على الله ربى وربكم ما من دآبة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربى على صراط مستقيم " 56 هود.
" و كأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها و إياكم و هو السميع العليم " 60 العنكبوت.
" ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده و هو العزيز الحكيم " 2 فاطر.
"و لئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادنى الله بضر هل هن كاشفات ضره أو أو أرادنى برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبى الله عليه يتوكل المتوكلون.
"وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم" الأية 248 البقرة.
" ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤ
منين" الأية 26 سورة التوبة.
" إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها " الأية 40 التوبة
" هو الذى أنز ل السكينة فى قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم و لله جنود السماوات والأرض و كان الله عليماً حكيما ً " الأية 4 الفتح.
" لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما فى قلوبهم فأنزل السكينة عليهم و أثابهم فتحاً قريباً " الأية 18 الفتح.
" إذ جعل الذين كفروا فى قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين " الأية 26 الفتح.
وكان شيخ الاسلام ابن تيمية – رحمة الله – عندما تشتد عليه الأمور يقرأ آيات السكينة
و يقو الإمام ابن القيم: وقد جربت أنا أيضا قراءة هذه الآيات عند اضطراب القلب بما يرد عليه فرأيت تأثيرا عظيما فى سكونه وطمأنينته وأصل السكينة هى الطمأنينة والوقار , والسكون الذى ينزله الله فى قلب عبده , عند اضطرابه من شدة المخاوف , فلا ينزعج بعد ذلك لما يرد عليه , ويوجب له زيادة الايمان, وقوة اليقين والثبات ثانياً آيات الكفاية و علاج الخوف:
" قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون " الأية 51 التوبة.
" و إن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو و إن يردك بخير فلا رآد لفضله يصيب به من يشاء من عباده و هو الغفور الرحيم " 107 يونس.
" و ما من دابة فى الأرض إلا على الله رزقها و يعلم مستقرها و مستودعها كل فى كتاب مبين " 6 هود.
" إنى توكلت على الله ربى وربكم ما من دآبة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربى على صراط مستقيم " 56 هود.
" و كأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها و إياكم و هو السميع العليم " 60 العنكبوت.
" ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده و هو العزيز الحكيم " 2 فاطر.
"و لئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادنى الله بضر هل هن كاشفات ضره أو أو أرادنى برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبى الله عليه يتوكل المتوكلون " 38 الزمر.
؛؛ آبداآآآآآآآآآآع ؛؛
؛؛ لكني لا استغرب تميزها .. ؛؛
؛؛ لان من طرحها هي منبع ؛؛ التميز والابداع ؛؛
؛؛ رائع ما طرحت لنا ؛؛عزيزتي ؛؛
؛؛ وكم زدت تالقا بطرحك المميز…موضوع في منتهى الروعة ؛؛
؛؛ متميزة دوماً؛؛
يعطيك ألف عافية ع الموضوع ؛؛
؛؛ دمتي عنوان التميز ؛؛ تحياتي ؛؛ لك ؛؛
×× رنـــوش ××
بسم الله الرحمن الرحيم
جاء في حكم و قصص الصين القديمة أن ملكا أراد أن يكافئ أحد مواطنيه فقال له
امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيرا على قدميك ..
فرح الرجل وشرع يزرع الأرض مسرعا ومهرولا في جنون ..
سار مسافة طويلة فتعب وفكر أن يعود للملك ليمنحه المساحة التي قطعها ..
ولكنه غير رأيه وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد ..
سار مسافات أطول وأطول وفكر في أن يعود للملك مكتفيا بما وصل إليه ..
لكنه تردد مرة أخرى وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد والمزيد ..
ظل الرجل يسير ويسير ولم يعد أبداً ..
فقد ضل طريقه وضاع في الحياة ..
ويقال إنه وقع صريعا من جراء الإنهاك الشديد ..
لم يمتلك شيئا ولم يشعر بالاكتفاء والسعادة
لأنه لم يعرف حد الكــفاية أو ( القناعة )
لا تخضعن لمخلوقٍ على طمع