التصنيفات
الإتكيت و التجارب و النصائح المنزلية

أسرار التخلص من البقع واللطخات

يجد الكثير من الناس صعوبة في الحفاظ على السجاد بحالة جيدة. ويمكن لعدة مصادر أن تسبب التلف لسجادتك المفضلة، وهذا المقال سيناقش الطرق التي يمكن أن تعالج هذه اللطخات والبقع.

السجاد جزء مهم من الديكور المنزلي. فهي تضيف لمسة جمالية لأي غرفة في المنزل. لذا يجب أن تجدي وسائل بسيطة وعملية للحفاظ على نظافة السجاد.

لا يبدو السجاد المتسخ أو المبقع سيئا، ولكنها يقلل من قيمة الأثاث والعقار بشكل عام.

المصادر التي تسبب تلف السجاد:

العفونة السوداء:
العفونة نوع من الفطريات. تنمو على السطوحِ الرطبة وتعيش على المنتَجات العضوية الميتة. العفونة مجهرية أساساً، لكن عندما تنمو وتتطور لتَشكل مستعمرات، تظهر كبقَع سوداء صغيرة على السطحِ.
استعملي منتجات التخلص من العفونة الطبيعية المتوافقة مع البيئة.

لطخات القهوة:
لطخات القهوة دبقة ويصعب إزالتها. ولكن إذا عالجت الموضوع بسرعة، فقد تتخلصي منها بسهولة.
بمجرد اتساخ السجاد بالقهوة، قومي بسكب الماء على المنطقة المتسخة لتفكيك كثافة القهوة. ضعي مسحوق منظف، وخل على البقعة. لا تفركي البقعة المتسخة لأن ذلك يسبب اتساع البقعة المتسخة والتصاقها أكثر بالنسيج.
إذا كانت البقعة قاسية، ضعي المزيد من بودرة التنظيف واتركيها قليلا لتسحب القهوة.

الصدأ:
الصدأ أقسى أنواع اللطخات. ويمكن أن تتسخ السجادة بالصدأ عندما تضعي فوقها أثاث من المعدن. لذا انتبهي من ذلك، وراقبي جميع قطع الأثاث ويفضل أن تضعي قطع منفصلة من السجاد أو الفخار حتى الأحواض المعدنية للنباتات.
الصدأ عبارة عن سلسلة من أكسيد الحديدي والماء – بلون بني وذهبي وأحمر. عندما يتعرض الحديد للرطوبة والماء فأنه يتأكسد ويتحول إلى صدأ. إذا لمست مادة صدئة، فقد تَنزلق الجزيئات على يدك وتلطّخها. يحدث الشيء نفسه مع السجادة. إذا تعرضت لجسم صدأ.
وكما قلنا سابقا فالصدأ من أردئ أنواع البقع. لذا فالمنظف العادي لن ينجح في التخلص منه. بل أنت بحاجة إلى مزيل متخصص للصدأ .

البول:
أكثر الأطفال في مرحلة التوقف عن استعمال الحفاظة يمكن أن يلوثوا السجاد. كذلك الحيوانات الأليفة.
يتوفر منظف خاص بالبول في المحلات التجارية. تقوم بالتخلص من البقع والرائحة السيئة. على العموم يمكنك رش البقعة بالخل والصودا للتخلص من نمو البكتريا والرائحة




معلومات مفيده
شكككككرا



مشكورة حبيبتى روعة



خليجية



مشكورة حببيتى ع الافــــــــــــادة