التصنيفات
منوعات

تقشير البشرة الماسي صحية

علاج التقشير الماسي هو شكل من أشكال الصنفرة أو التقشير «ديرمابراجن»، وهو إجراء تجميلي رائج، غير جراحي، يعيد تشكيل سطح البشرة لإعطائها توهّجاً صحّياً وشابّاً. علاج لطيف تمّ تصميمه لإزالة الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
ما هو؟
التقشير الماسي إجراء غير جراحي يقشّر الجلد لإزالة خلاياه الميتة، يتمّ خلاله استخدام قطع فعليّة من الماس لتقشير رقائق من البشرة. تتمّ إزالة الطبقة العليا من الجلد لتجديد شباب البشرة، التي تستعيد بنية خلاياها، وزيادة مرونة الجلد ومستويات الكولاجين.
عمليّة التطبيق
أثناء التقشير الماسي، يمرّر خبير اختصاصي بيده، وبلطف، على البشرة جهازاً على شكل عصاً ذات مقدّمة من الماس. يتمّ تطبيق طبقة ثابتة من غبار الماس على الجلد، ومن ثمّ تجري إزالتها؛ والهدف من هذه العمليّة إزالة خلايا الجلد الميتة والخطوط الدقيقة والتجاعيد. تُستخدم أحجام متفاوتة من العصيّ للوصول إلى الأماكن الضيّقة، مثل منطقة حول العينين والأنف والفم. كما تُستخدم عصيٌّ بمستويات خشونة مختلفة على البقع في الوجه، حيث يكون الجلد أكثر حساسية. تستغرق كلّ جلسة حوالي 20 دقيقة، ولكنّ هذا يعتمد على الاحتياجات الخاصّة لبشرتك. على سبيل المثال، إذا كنت تخضعين لعلاج علامات التمدّد العميق أو أيّ حالة جلدية أخرى، فإنّ مثل هذا الإجراء سيحتاج وقتاً أكثر، إذ سيتطلّب دقّة وتركيزاً أكثر في العمل. التقشير الماسي يكلّف عادة بين 100 و200 دولار أميركي لكلّ زيارة. غير أنّ هذه الأسعار تختلف تبعاً للبلد الذي تعيشين فيه والصالون أو المنتجع الصحّي الذي تختارينه.
النتائج
مباشرةً بعد العلاج، بشرتك ستبدو وردية نسبيّاً، ولكنْ لا ينبغي أن تكون متهيّجة أو حمراء. حتّى بعد الجلسة الأولى، سوف ترين نتائج ملموسة. بقع التقدّم في العمر، والخطوط الدقيقة والتجاعيد، والنمش وعلامات التمدّد ستكون أقلّ بشكل ملحوظ، لكنّها لن تختفي تماماً، إنّما سوف تتحسّن تدريجاً مع كلّ علاج. لنتائج تدوم فترة طويلة، سوف تحتاجين إلى جلسات منتظمة، لتضمني عدم فقدان نتائج جلسات التقشير.
الفوائد
يُعتبر هذا النوع من التقشير رائجاً بفضل مميّزاته الكثيرة. فهو علاج فعّال وآمن ودقيق، يعطي النتائج المرجوّة دون الحاجة للّجوء إلى أيّ عمليّة جراحية. كما أنّه يُعتبر علاجاً غير مؤلم وغير مزعج. من أهمّ مزاياه أنّه لا يخلّف احمراراً قبيحاً أو تقشّراً، هذا ويمكنك العودة إلى نشاطاتك اليوميّة بعد العلاج فوراً.
التقشير الكريستالي مقابل التقشير الماسي
يتمّ استبدال بلّورات الكريستال بعصيٍّ للتقشير مع رأس من الماس. في الواقع، الماس هو أكثر صلابة بأربع مرّات من بلّورات أكسيد الألومنيوم. وقد تسألين كيف يمكن أن يُستخدم الماس بقساوته على وجهك؟ وإنْ كان ذلك آمناً، هل الماس أكثر فعاليّة من أكسيد الألمنيوم أو بلورات بيكربونات الصوديوم المتناهية الصغر؟
تقنيّة التقشير العادي الكريستالي تنطوي على استخدام جهاز خاصّ باليد، يضخّ بلّورات أكسيد الألومنيوم على البشرة بسرعة عالية. في ذات الوقت، يمتصّ نظام الشفط الأوساخ والخلايا الميتة والبلّورات المستخدمة.
أمّا التقشير بواسطة الماس، فيستبدل تدفّق حبيبات الكريستال الصغرى بعصاً مع مقدّمة من الماس يمكن التخلّص منها أو إعادة استخدامها. المناطق القريبة من العينين والفم تتجاوب بشكل أكثر دقّة مع التقشير الماسي، – ولا يوجد خطر من تطاير البلّورات أو حتّى ابتلاعها. عدا ذلك، هذا التقشير الخالي من الكريستال Microdermabration يعمل بنفس الطريقة التقليدية التي يعمل بها تقشير الـMicroabrasion.
آلات التقشير الماسي عادةً ما تأتي بعصيّ ذات رؤوس بأحجام متنوّعة لتناسب شتّى أنواع البشرة وللوصول إلى العمق المطلوب لإعادة التشكيل. طرف العصا مصنوع من رقائق الماس الطبيعية التي تعمل على تلميع الجلد وإزالة الخلايا الميتة، بمثابة مكنسة كهربائية. العديد من الاختصاصيين يفضّلون التقشير الماسي الطبيعي لأنّه سهل التحكّم ولا يهيّج الجلد، نظراً لأنّ المعادن والأحجار الطبيعية أقلّ احتمالاً لتكوين ردود فعل سلبية.
مقارنة:
1 بلّورات الصنفرة
. بلّورات أكسيد الألومنيوم كانت العنصر الأكثر استخداماً للسنوات العشرين الماضية.
. شكل البلّورات غير المنتظم يجعلها أكثر فعاليّة.
. أكسيد الألومنيوم مادّة خاملة، لا تسبّب الحساسية أو الضرر. كما أنها ليست سامّة عند تناولها وغير مسرطنة.
. بلّورات بيكربونات الصوديوم هي بديل عضوي لبلّورات أكسيد الألومنيوم، لكنّها أقلّ ليونة وفعاليّة في تقشير الـ«مايكروديرمابرايجن». يتمّ استخدامها على المرضى الذين يعانون من فرط التصبّغ، ويمكن غسلها بسهولة بعد العلاج، علماً إنّ بيكربونات الصوديوم تذوب في الماء.
2 التقشير الماسي
(الخالي من البلّورات)
. الرؤوس الخالية من البلّورات وذات الماس الطبيعي أسهل استخداماً. ومن غير المرجّح أن تترك جزيئات صغيرة جدّاً في العينين والأنف أو الفم. لكنّ آلة التقشير الخالية من البلّورات الصغيرة ليست آمنة تماماً.
. البكتيريا في الجلد المتقشّر تبقى على رأس الجهاز ويمكن أن تنتشر في مناطق أخرى من الوجه أو الجسم. كما أنّها ليست فعّالة على الأسطح غير المنتظمة، مع غياب البلّورات، التي تناسب عدم انتظام الجلد.
أيّهما أختار؟
لكليهما الفعاليّة نفسها، لكنّ التقشير الماسي يحتاج إلى ميزانيّة أكبر، ولا يقوم باستخدام إمدادات جديدة من البلّورات بعد كلّ علاج، وهذا هو السبب في تقديمه في المنتجعات والعمليات الجراحية بنفس سعر التقشير أو الصنفرة بالبلّورات.



يسلموووووووووووووو



التصنيفات
منوعات

جديدنا 0 جهاز التقشير الماسي المنزلي للبشرة والجسم

جهاز تقشير البشرة المنزلي بالالماس TIME PEEL

• جهاز تقشير بشرة بواسطة الألماس(آمن وفعال)

يعد فرط التقرن من أهم العوامل المسببة لمشاكل البشرة، حيث أنه يسبب تقشر طبقة الكيراتين وبالتالي تضييق المسام ومنع إفراز المواد الدهنية والتخلص من الفضلات مما يؤدي لتراكمها داخل الجلد.نتيجة لذلك، تبدأ مشاكل البشرة بالظهور وتتضرر الأنسجة مسببة هرم الجلد وظهور التجاعيد.

لمعالجة أو تلافي ظهور هذه المشاكل، ينصح أطباء الجلدية بالقيام بعملية تقشير منتظمة للبشرة، الأمر الذي يسمح لخلايا الجلد بالتنفس والتخلص من الفضلات وتحفيز الكولاجين المساعد على تجديد خلايا البشرة لجعلها أكثر صحة، صفاء ورونقا.

إلا أنه هنالك شروط يجب توافرها بجهاز التقشير لتجنب ظهور مشاكل أو التسبب بأذى للبشرة، كأن يكون الجهاز دقيقا بحيث يقوم بعملية التقشير على عمق محدد مما يؤمن توفير عملية تقشير طبيعية ولطيفة على البشرة، وهذا ما تم وفقا له تصميم هذا الجهاز وذلك بعد دراسة وتجارب طبية قام بها أطباء مختصين لمدة ثلاث سنوات تحت إشراف شركة Prime Meditech Corp الشركة الرائدة في مجال معدات العناية بالبشرة.

يحتوي هذا الجهاز على ألماس طبيعي ومواد نظيفة مقاومة للصدأ كما تمت برمجته ليقوم بوظيفته وفقا لمعطيات سريرية أدرجت ضمن جهاز الكمبيوتر الدقيق الموجود ضمنه
يعتبر هذا الجهاز فعالا بمعالجة مسام الجلد الواسعة، الشوائب، التصبغات، جفاف البشرة، الإفرازات الدهنية الزائدة والرؤوس السوداء.
والنتيجة الحصول على بشرة صحية، حريرية وبراقة.
يمكنك مشاهدة فيديو عن الجهاز على الرابط التالي




بالتوفيييييييييييييييييق لك ياا رب