التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الفتاة المدللة والمبالغة – لماذا لا يحب الرجل الفتاة المدللة ؟

الفتاة المدللة والمبالغة – لماذا لا يحب الرجل الفتاة المدللة ؟

الفتاة المدللة هي غالبا فتاة نشأت في بيت والديها مدللة إما لكونها وحيدة والديها أو لأنها آخر العنقود , فتكون كل طلباتها مستجابة , ولأن الفتاة تكون عادة أكثر دلالا من الشاب فإن كل أوامرها مطاعة و تتحقق دون عناء , و كثيرا ما يقوم الآخرون بخدمتها و تحقيق رغباتها و ما عليها سوى الإستمتاع بحياتها و سط راحة نفسية و جسدية تحسد عليها.

لكن كيف سيكون حال هذه الفتاة المدللة عندما تلتقي شريك حياتها ؟ هل تستطيع التنازل و الإستغناء عن نمط حياتها الذي اعتادته في بيت والديها ؟ أم أنها ستحمل معها دلالها لبيت الزوجية و ترمي بالمسؤولية جانبا ؟ و كيف سيتقبل الرجل الارتباط بالفتاة المدللة ؟

كل علاقة بين رجل و امرأة تبدأ عادة بنظرة ثم ابتسامة ثم إعجاب ثم حب و أكثر ما يجذب الرجل في المرأة هو جمالها ثم بعد ذلك يبدأ الرجل في اكتشاف شخصيتها و أخلاقها و ذوقها و مزاجها و ما إلى ذلك من الصفات التي تحتاج لمعاشرة طويلة حتى تظهر واضحة للطرف الآخر , عندها يكتشف كل طرف مميزات و عيوب الطرف الآخر

الدلال ميزة قد تتحول إلى عيب

قد تستطيع المرأة في كثير من الأحيان تقبل عيوب زوجها , و أيضا الرجل فهو يحاول على مضض التأقلم مع عيوب زوجته و تقبل الإختلافات فيما بينها , لكن ماذا سيحدث عندما تتحول ميزة إلى عيب يصعب التأقلم معه و تقبله ؟

إنه دلال الفتاة المدللة الذي قد يتحول إلى عيب في المرأة عندما يزيد عن اللزوم و يتجاوز الحد , رغم أنه من المعروف أن المرأة كائن لطيف و حساس بطبعه يتأثر بأبسط الانفعالات لذلك فإن الوالدين أو الاسرة عموما تحاول دائما التعامل مع الفتاة بطريقة خاصة مختلفة عن الولد فتنشأ بذلك الفتاة مدللة في بيت والديها.

سلاح الفتاة المدللة

لكن الأمر يختلف عندما تستخدم الفتاة هذا السلاح ضد الرجل لتتأكد من حبه لها و قد تستغل هذا الحب ضده , فالرجل في البداية يستمتع بالحياة مع فتاة مدللة لكن الأمر لا يعدو أن يتحول إلى ملل لأن هذا النوع من الفتيات يعتبرن الزوج بديلا عن الأسرة أو الأب خصوصا , فتتوقع من الزوج أن يقوم بنفس دور الأب و أن يكون امتدادا له . فيعمل على توفير كل سبل الراحة و تحقيق كل رغباتها و قد يتحمل الزوج أحيانا فوق طاقته , فبعض الرجال يلجون للسرقه أو الإرتشاء أو الإختلاس من أجل ارضاء الزوجة

الزوجة المدللة والمبالغة

المبالغة في تدليل الزوجة يؤدي إلى تقوية شخصيتها على حساب شخصية الرجل الذي يبدأ دوره في التراجع و الضعف أمام قوة و سيطرة المراة فتجد الرجل يعمل في البيت و خارج البيت و يعتني بالأطفال , لأن المرأة الدللة لا تلكف نفسها عناء تحمل المسؤولية أو التضحية في سبيل أي كان أو الإلتزام بواجبات الزوجية لأنها بكل بساطة تقضي جل يومها في أمور تفاهة , فهي تنام نصف اليوم و النصف الآخر تقضيه في التسوقأو مع صديقاتها أو في الإعتناء بنفسها و مكياجها و شعرها و أظافرها أو على الهاتف , فيعود الرجل لبيته فيجده كما تركه دون أي اهتمام أو عناية , كما أن هذا النوع من الفتيات يفضلن عدم الإنجاب خوفا من تحمل المسؤولية , فيضطر الرجل لتحمل كل المسؤوليات تجنبا لغضبها و لإنقاذ أسرته من التفكك , لكن صبر الرجل لا يطول فسرعان ما يصرخ “انقذوني زوجتي مدللة” فيفضل الطلاق و الإنفصال على الإستمرار في العيش كعبد في مملكة فتاة مدللة




تسلم آيديكك ~



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دودي وبث خليجية
تسلم آيديكك ~

الله يسلمك حبيبتي

شكرا لمرورك




خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح سماح خليجية
خليجية

شكرا لمرورك حبيبتي




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

احذري المبالغة في الحبّ الأوّل

احذري المبالغة في الحبّ الأوّل وإلاّ…

من المعروف والمؤكّد أن الحبّ الأوّل لا يُنسى ولا يمكننا محو آثاره من قلبنا وذكرياتنا وكيف بالحري إذا تطوّر الى علاقة عاطفية فيها اتّصالات ومراسلات ولقاءات وربّما مشروع خطبة وزواج؟! فتتحول هذه العلاقة عزيزتي، جزءاً من روتينك اليومي وتغدو دماً يسري في عروقك لا يمكنك تخيّل نفسك من دونها وهي من أروع الحوافز لبناء شخصيتك بشكل أفضل ولتطوير نفسك.

ولكن المريب في الأمر حين تحكم هذه العلاقة المبالغة بشكلها الكبير! المبرر الوحيد لك في هذا المضمار هو انعدام الخبرة، لذا تقف اليوم ياسمينة الى جانبك وتهمس في أذنك بعض الأسرار عن الامور التي قد تعطينها أكثر من حجمها في المعنيين الايجابي والسلبي!

– أولى الامور التي قد تبالغين بها، حين تقارنين حبيبك بصورة الرجل في رأسك. فإذا كان هذا حبّك الاوّل ولم تلمسي لمس اليد بعد أن ما من انسان كامل ولم تعرفي الحقائق التي تنطبق على معظم الرجال، فتصيبك الصدمات لأنّ ليس جميع الرجال يتقنون قواعد الاتيكيت، وليسوا جميعهم روميو المستعد للسهر تحت نافذتك شهراً بكامله!

– يعتبر البعض هذه النّقطة مأخذاً على المرأة بشكل عام ويعتبرونها غبية في الحبّ، على اعتبار أنّها لا تعرف الحلول الوسطى، تعطي كلّ احساسها وحبّها لأوّل رجل يخفق له قلبها. أؤكّد لك عزيزتي أنّ هذا ليس غباءً البتة، ولكن ما أنصحك به هو ألاّ تبالغي بتعليق الكثير من الأمل وتخططي للزفاف قبل أن تتأكّدي أنّك وجدت الرجل الذي يستحقك.

– تبالغ المرأة في العلاقة الأولى، حين تخاف على حبّها من أولى الامواج التي تعترض سبيله، فلا تخافي عزيزتي لأنّ طريق الحبّ يعجّ بالمطبات والحياة الوردية ليست موجودة، بل نحن وبعون الحبّ العميق والإرادة نوجدها من وحي ما يقوله الشاعر نزار قباني.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المبالغة في إنضاج الحوم تؤذي المثانة

وجدت دراسة طبية أجريت في الولايات المتحدة أن الذين يكثرون من أكل الحوم المطهية بدرجات حرارة عالية، أكثرعرضة للإصابة بسرطان المثانة، وتزداد هذه المخاطر لدى الحاملين لأنواع جينات (مورثات) معينة.وقال الدكتور جي لين أستاذ علم الأوبئة في “مركز أندرسُن للسرطان” بجامعة تكساس الذي أجرى الدراسة، إن الحم المطهي بدرجات حرارة عالية يولّد مركبات أمينية غير متجانسة حلقيا، قد تسبب السرطان.

وأوضح أنه عندما تطهى الحوم العضلية كلحوم البقر والخنازير والدواجن والأسماك بدرجات حرارة عالية، تنتج المركبات الأمينية غير المتجانسة حلقيا إثر التفاعل بين الأحماض الأمينية -وهي أساس البروتينات-، وبين مركب الكرياتين الكيميائي الموجود في العضلات.
واستغرقت الدراسة 12 سنة، وشارك فيها 844 مريضا بسرطان المثانة و878 من الأصحّاء، وكانوا متقاربين في السن والجنس والعرق، وجمع الباحثون معلومات عن العادات الغذائية لكل مشارك، و صنفوهم لأربعة مستويات حسب استهلاكهم للحوم.
br خطر الإصابة
وجدت الدراسة التي نشرتها خدمة “سَيَنْس ديلي” أن المجموعة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء كانت معرضة لمخاطر إصابة بسرطان المثانة بمعدل مرة ونصف أكثر من المجموعة الأقل استهلاكا لها.
وحلل الباحثون الحمض النوي لكل مشارك، لاستكشاف أي اختلافات جينية وراثية في مسارات أيض (بناء وهدم المركبات الأمينية)، قد تتفاعل مع تناول الحوم الحمراء لزيادة مخاطر الإصابة بسرطان المثانة.

وجد الباحثون أن الحاملين لسبعة أو أكثر من أنواع الجينات غير المحبذة، مع ارتفاع استهلاكهم للحوم الحمراء معرضون لمخاطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة خمسة أضعاف.
وجدت الدراسة أن استهلاك شرائح البقر وقطع الخنزير وقديد الخنزير تحديدا ترفع مخاطر الإصابة بسرطان المثانة بشكل ملحوظ، كذلك الدواجن والأسماك المقلية ترفع احتمالات الإصابة بالسرطان.
وكان لمستوى إنضاج الحوم أثر ملحوظ، فالمشاركون الذين يأكلون الحوم ناضجة تماما أكثر تعرضا لمخاطر سرطان المثانة مقارنة بمن يفضلونها قليلة النضج.

حجم الإصابة
ويعتبر الباحثون هذه الدراسة خطوة نحو نموذج شامل ومتكامل مع عوامل البيئة والغذاء والوراثة في المستقبل، لتقييم احتمالات إصابة الإنسان بالسرطان.

وتقدر جمعية السرطان بأميركا عدد الإصابات المشخصة السنة الماضية بسرطان المثانة بحوالي 71 ألفا، وفياته هناك بأربعة عشر ألفا وتذكر أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة من النساء.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المبالغة في إنضاج اللحوم تؤذي المثانة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجية

وجدت دراسة طبية أجريت في الولايات المتحدة أن الذين يكثرون من أكل اللحوم المطهية بدرجات حرارة عالية، أكثرعرضة للإصابة بسرطان المثانة، وتزداد هذه المخاطر لدى الحاملين لأنواع جينات (مورثات) معينة.وقال الدكتور جي لين أستاذ علم الأوبئة في “مركز أندرسُن للسرطان” بجامعة تكساس الذي أجرى الدراسة، إن اللحم المطهي بدرجات حرارة عالية يولّد مركبات أمينية غير متجانسة حلقيا، قد تسبب السرطان.

وأوضح أنه عندما تطهى اللحوم العضلية كلحوم البقر والخنازير والدواجن والأسماك بدرجات حرارة عالية، تنتج المركبات الأمينية غير المتجانسة حلقيا إثر التفاعل بين الأحماض الأمينية -وهي أساس البروتينات-، وبين مركب الكرياتين الكيميائي الموجود في العضلات.

<font face="decotype naskh variants" size="5">واستغرقت الدراسة 12 سنة، وشارك فيها 844 مريضا بسرطان المثانة و878 من الأصحّاء، وكانوا متقاربين في السن والجنس والعرق، وجمع الباحثون معلومات عن العادات الغذائية لكل مشارك، و صنفوهم لأربعة مستويات حسب استهلاكهم للحوم.fontp

خطر الإصابة
وجدت الدراسة التي نشرتها خدمة “سَيَنْس ديلي” أن المجموعة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء كانت معرضة لمخاطر إصابة بسرطان المثانة بمعدل مرة ونصف أكثر من المجموعة الأقل استهلاكا لها.
وحلل الباحثون الحمض النوي لكل مشارك، لاستكشاف أي اختلافات جينية وراثية في مسارات أيض (بناء وهدم المركبات الأمينية)، قد تتفاعل مع تناول اللحوم الحمراء لزيادة مخاطر الإصابة بسرطان المثانة.
وجد الباحثون أن الحاملين لسبعة أو أكثر من أنواع الجينات غير المحبذة، مع ارتفاع استهلاكهم للحوم الحمراء معرضون لمخاطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة خمسة أضعاف.
وجدت الدراسة أن استهلاك شرائح البقر وقطع الخنزير وقديد الخنزير تحديدا ترفع مخاطر الإصابة بسرطان المثانة بشكل ملحوظ، كذلك الدواجن والأسماك المقلية ترفع احتمالات الإصابة بالسرطان.
وكان لمستوى إنضاج اللحوم أثر ملحوظ، فالمشاركون الذين يأكلون اللحوم ناضجة تماما أكثر تعرضا لمخاطر سرطان المثانة مقارنة بمن يفضلونها قليلة النضج.
حجم الإصابة
ويعتبر الباحثون هذه الدراسة خطوة نحو نموذج شامل ومتكامل مع عوامل البيئة والغذاء والوراثة في المستقبل، لتقييم احتمالات إصابة الإنسان بالسرطان.
وتقدر جمعية السرطان بأميركا عدد الإصابات المشخصة السنة الماضية بسرطان المثانة بحوالي 71 ألفا، وفياته هناك بأربعة عشر ألفا وتذكر أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة من النساء.
إعداد : مازن النجار
المصدر : الجزيرة نت
مودتي




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المبالغة في إنضاج اللحوم تؤذي المثانة

المبالغة في إنضاج اللحوم تؤذي المثانة
وجدت دراسة طبية أجريت في الولايات المتحدة أن الذين يكثرون من أكل اللحوم المطهية بدرجات حرارة عالية، أكثرعرضة للإصابة بسرطان المثانة، وتزداد هذه المخاطر لدى الحاملين لأنواع جينات (مورثات) معينة.وقال الدكتور جي لين أستاذ علم الأوبئة في “مركز أندرسُن للسرطان” بجامعة تكساس الذي أجرى الدراسة، إن اللحم المطهي بدرجات حرارة عالية يولّد مركبات أمينية غير متجانسة حلقيا، قد تسبب السرطان.

وأوضح أنه عندما تطهى اللحوم العضلية كلحوم البقر والخنازير والدواجن والأسماك بدرجات حرارة عالية، تنتج المركبات الأمينية غير المتجانسة حلقيا إثر التفاعل بين الأحماض الأمينية -وهي أساس البروتينات-، وبين مركب الكرياتين الكيميائي الموجود في العضلات.

واستغرقت الدراسة 12 سنة، وشارك فيها 844 مريضا بسرطان المثانة و878 من الأصحّاء، وكانوا متقاربين في السن والجنس والعرق، وجمع الباحثون معلومات عن العادات الغذائية لكل مشارك، و صنفوهم لأربعة مستويات حسب استهلاكهم للحوم.

خطر الإصابة
وجدت الدراسة التي نشرتها خدمة “سَيَنْس ديلي” أن المجموعة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء كانت معرضة لمخاطر إصابة بسرطان المثانة بمعدل مرة ونصف أكثر من المجموعة الأقل استهلاكا لها.

وحلل الباحثون الحمض النوي لكل مشارك، لاستكشاف أي اختلافات جينية وراثية في مسارات أيض (بناء وهدم المركبات الأمينية)، قد تتفاعل مع تناول اللحوم الحمراء لزيادة مخاطر الإصابة بسرطان المثانة.

وجد الباحثون أن الحاملين لسبعة أو أكثر من أنواع الجينات غير المحبذة، مع ارتفاع استهلاكهم للحوم الحمراء معرضون لمخاطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة خمسة أضعاف.

وجدت الدراسة أن استهلاك شرائح البقر وقطع الخنزير وقديد الخنزير تحديدا ترفع مخاطر الإصابة بسرطان المثانة بشكل ملحوظ، كذلك الدواجن والأسماك المقلية ترفع احتمالات الإصابة بالسرطان.

وكان لمستوى إنضاج اللحوم أثر ملحوظ، فالمشاركون الذين يأكلون اللحوم ناضجة تماما أكثر تعرضا لمخاطر سرطان المثانة مقارنة بمن يفضلونها قليلة النضج.

حجم الإصابة
ويعتبر الباحثون هذه الدراسة خطوة نحو نموذج شامل ومتكامل مع عوامل البيئة والغذاء والوراثة في المستقبل، لتقييم احتمالات إصابة الإنسان بالسرطان.

وتقدر جمعية السرطان بأميركا عدد الإصابات المشخصة السنة الماضية بسرطان المثانة بحوالي 71 ألفا، وفياته هناك بأربعة عشر ألفا وتذكر أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة من النساء.

المصدر : الجزيرة نت




الله يعطيكِ العافيه : )



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

المبالغة في إنضاج الحوم تؤذي المثانة

وجدت دراسة طبية أجريت في الولايات المتحدة أن الذين يكثرون من أكل الحوم المطهية بدرجات حرارة عالية، أكثرعرضة للإصابة بسرطان المثانة، وتزداد هذه المخاطر لدى الحاملين لأنواع جينات (مورثات) معينة.وقال الدكتور جي لين أستاذ علم الأوبئة في “مركز أندرسُن للسرطان” بجامعة تكساس الذي أجرى الدراسة، إن الحم المطهي بدرجات حرارة عالية يولّد مركبات أمينية غير متجانسة حلقيا، قد تسبب السرطان.

وأوضح أنه عندما تطهى الحوم العضلية كلحوم البقر والخنازير والدواجن والأسماك بدرجات حرارة عالية، تنتج المركبات الأمينية غير المتجانسة حلقيا إثر التفاعل بين الأحماض الأمينية -وهي أساس البروتينات-، وبين مركب الكرياتين الكيميائي الموجود في العضلات.

واستغرقت الدراسة 12 سنة، وشارك فيها 844 مريضا بسرطان المثانة و878 من الأصحّاء، وكانوا متقاربين في السن والجنس والعرق، وجمع الباحثون معلومات عن العادات الغذائية لكل مشارك، و صنفوهم لأربعة مستويات حسب استهلاكهم للحوم.

خطر الإصابة
وجدت الدراسة التي نشرتها خدمة “سَيَنْس ديلي” أن المجموعة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء كانت معرضة لمخاطر إصابة بسرطان المثانة بمعدل مرة ونصف أكثر من المجموعة الأقل استهلاكا لها.

وحلل الباحثون الحمض النوي لكل مشارك، لاستكشاف أي اختلافات جينية وراثية في مسارات أيض (بناء وهدم المركبات الأمينية)، قد تتفاعل مع تناول الحوم الحمراء لزيادة مخاطر الإصابة بسرطان المثانة.

وجد الباحثون أن الحاملين لسبعة أو أكثر من أنواع الجينات غير المحبذة، مع ارتفاع استهلاكهم للحوم الحمراء معرضون لمخاطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة خمسة أضعاف.

وجدت الدراسة أن استهلاك شرائح البقر وقطع الخنزير وقديد الخنزير تحديدا ترفع مخاطر الإصابة بسرطان المثانة بشكل ملحوظ، كذلك الدواجن والأسماك المقلية ترفع احتمالات الإصابة بالسرطان.

وكان لمستوى إنضاج الحوم أثر ملحوظ، فالمشاركون الذين يأكلون الحوم ناضجة تماما أكثر تعرضا لمخاطر سرطان المثانة مقارنة بمن يفضلونها قليلة النضج.

حجم الإصابة
ويعتبر الباحثون هذه الدراسة خطوة نحو نموذج شامل ومتكامل مع عوامل البيئة والغذاء والوراثة في المستقبل، لتقييم احتمالات إصابة الإنسان بالسرطان.

وتقدر جمعية السرطان بأميركا عدد الإصابات المشخصة السنة الماضية بسرطان المثانة بحوالي 71 ألفا، وفياته هناك بأربعة عشر ألفا وتذكر أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة من النساء.




مشكوره



خليجية



خليجية

مشكورة

خليجية




مشكوره حبيبتي موضوع مفيد



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

المبالغة في إنضاج الحوم تؤذي المثانة

بسم الله الرحمن الرحيم
خليجية

وجدت دراسة طبية أجريت في الولايات المتحدة أن الذين يكثرون من أكل الحوم المطهية بدرجات حرارة عالية، أكثرعرضة للإصابة بسرطان المثانة، وتزداد هذه المخاطر لدى الحاملين لأنواع جينات (مورثات) معينة.وقال الدكتور جي لين أستاذ علم الأوبئة في “مركز أندرسُن للسرطان” بجامعة تكساس الذي أجرى الدراسة، إن الحم المطهي بدرجات حرارة عالية يولّد مركبات أمينية غير متجانسة حلقيا، قد تسبب السرطان.

وأوضح أنه عندما تطهى الحوم العضلية كلحوم البقر والخنازير والدواجن والأسماك بدرجات حرارة عالية، تنتج المركبات الأمينية غير المتجانسة حلقيا إثر التفاعل بين الأحماض الأمينية -وهي أساس البروتينات-، وبين مركب الكرياتين الكيميائي الموجود في العضلات.

واستغرقت الدراسة 12 سنة، وشارك فيها 844 مريضا بسرطان المثانة و878 من الأصحّاء، وكانوا متقاربين في السن والجنس والعرق، وجمع الباحثون معلومات عن العادات الغذائية لكل مشارك، و صنفوهم لأربعة مستويات حسب استهلاكهم للحوم.

خطر الإصابة
وجدت الدراسة التي نشرتها خدمة “سَيَنْس ديلي” أن المجموعة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء كانت معرضة لمخاطر إصابة بسرطان المثانة بمعدل مرة ونصف أكثر من المجموعة الأقل استهلاكا لها.

وحلل الباحثون الحمض النوي لكل مشارك، لاستكشاف أي اختلافات جينية وراثية في مسارات أيض (بناء وهدم المركبات الأمينية)، قد تتفاعل مع تناول الحوم الحمراء لزيادة مخاطر الإصابة بسرطان المثانة.

وجد الباحثون أن الحاملين لسبعة أو أكثر من أنواع الجينات غير المحبذة، مع ارتفاع استهلاكهم للحوم الحمراء معرضون لمخاطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة خمسة أضعاف.

وجدت الدراسة أن استهلاك شرائح البقر وقطع الخنزير وقديد الخنزير تحديدا ترفع مخاطر الإصابة بسرطان المثانة بشكل ملحوظ، كذلك الدواجن والأسماك المقلية ترفع احتمالات الإصابة بالسرطان.

وكان لمستوى إنضاج الحوم أثر ملحوظ، فالمشاركون الذين يأكلون الحوم ناضجة تماما أكثر تعرضا لمخاطر سرطان المثانة مقارنة بمن يفضلونها قليلة النضج.

حجم الإصابة
ويعتبر الباحثون هذه الدراسة خطوة نحو نموذج شامل ومتكامل مع عوامل البيئة والغذاء والوراثة في المستقبل، لتقييم احتمالات إصابة الإنسان بالسرطان.

وتقدر جمعية السرطان بأميركا عدد الإصابات المشخصة السنة الماضية بسرطان المثانة بحوالي 71 ألفا، وفياته هناك بأربعة عشر ألفا وتذكر أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة من النساء.
دمتم فى حفظ الله




الله يعطيكى العافية
موضوع رائع
تحياتى لكى



خليجية
سلمت أناملك ع هذا الموضوع المميز
خليجية