كشف تقرير لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية الثلاثاء عن تورط رئيس سابق للموساد ومسئولين كبار ورجال أمن إسرائيليين سابقين في أكبر عملية نهب في بريطانيا طالت متجرا للمجوهرات.وأضافت أن اللصوص استطاعوا سرقة مجوهرات تقدر ثمنها بـ40 مليون جنيه إسترليني وعجزت الشرطة البريطانية عن العثور على أي أدلة أو آثار تقود إلى منفذي العملية.
وأشارت إلى أن الحارسين اللذين كانا يحرسان المكان وقت حصول عملية السطو هما من رجال الأمن الإسرائيلي ويعملان في شركة حراسة ذات سمعة عالمية تديرها مجموعة إسرائيلية تدعى (Universal Security Group USG)، ولم يمض على تكليفها بحراسة المتجر سوى عامين فقط.
وكشفت الصحيفة الإسرائيلية أن الشركة مسجلة في بريطانيا ومن بين أعضاء مجلس إدارتها الرئيس السابق للموساد ناحوم أدموني ورئيس الاستخبارات الإسرائيلية السابق أوري سغي اللذين تركا مناصبهم قبل أقل من شهرين فقط ، إضافة إلى أحد أصحاب الأسهم في الشركة وهو قريب رئيس الحكومة الإسرائيلية الحالي بنيامين نتنياهو ومندوبه الخاص للعلاقات مع الولايات المتحدة وهو المحامي يتساق مالكو.
وكانت العاصمة البريطانية شهدت في أغسطس حادث سطو أشبه بأفلام السينما حيث تم في وضح النهار وانتهى بفرار الجناة ومعهم غنيمة تقدر بـ 40 مليون جنيه إسترليني .والحادث وقع عندما تمكن شخصان من سرقة مجوهرات بقيمة 40 مليون جنيه إسترليني من محال راق لبيع المجوهرات في شارع "نيو بوند" بوسط لندن ، ورغم أن الحادث وقع في 6 أغسطس الجاري إلا أن السلطات البريطانية التزمت الصمت خشية الإحراج ، فيما كشفت وسائل الإعلام عن الجريمة في 12 أغسطس .
وتفاصيل الحادث المثير بحسب ما ذكرت تقارير إخبارية تقول إن اللصان اللذان ظهرا كزبائن دخلا إلى محل "غراف" الشهير الذي يعرف بأنه قبلة نجوم المجتمع والمشاهير من أمثال لاعب الكرة ديفيد بيكام قبيل أن يشهرا أسلحتهما ويستوليا على 43 قطعة مجوهرات . وهدد اللصان "وهما رجل أبيض وأخر أسود" العاملين في محل جراف مستخدمين المسدسات اليدوية قبل أن يستوليا على المجوهرات، ثم أخذا موظفة في المحل كرهينة معهما أثناء انسحابهما منه وأطلقا الرصاص ، إلا أن أحدا لم يصب بأذى ، وبعد ذلك أطلقا سراح الرهينة وبادرا بالفرار.
مصادر الشرطة البريطانية وصفت الجريمة بأنها كانت محكمة التخطيط واستخدم اللصوص فيها عدداً من السيارات لتغطية فرارهم وأوضحت أن ثلاثة أشخاص آخرين متورطين في العملية الجريئة التي تمت في وضح النهار مشيرة إلى أن مرتكبي الحادث يتحدثان بلكنة سكان لندن وأن الشرطة وزعت صورا للرجلين التقطتها كاميرات الأمن .
من جانبها ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن هذا الحادث يعتبر ثاني أكبر حادث من نوعه تشهده البلاد منذ سرقة 53 مبلغ مليون جنيه إسترليني من مخازن لشركة أمنية في مقاطعة كنت عام 2022 . وكان الحادث السابق قد وقع في مستودع تابع لشركة أمن "سكيوريتاس" في منطقة "تونبريدج" بمقاطعة كنت حيث تعرض مدير الشركة للاختطاف وهو في طريقه إلى سكنه على أيدي مجهولين متنكرين في زي رجال الشرطة وتعرضت زوجته وابنه الصغير للاختطاف في ذات الساعة بعد أن أوهمهما رجال شرطة بتعرض الأب إلى حادث .
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها محل المجوهرات الشهير لحادث سطو ، ففي عام 2022 تمكن صربيان مسلحان بمسدس من سرقة مجوهرات منه بمبلغ 23 مليون جنيه إسترليني بعد أخذهما إحدى موظفاته كرهينة. كما قام لصان في عام 2022 بسرقة مجوهرات قيمتها 10 مليون جنيه من فرع آخر لمحلات جراف في شارع سلون الفاخر وسط لندن بعد طلب تفحص المجوهرات بحجة أنهما يريدان شراء بعضها .
مغسي اختي
كلك ذوووووووق
مشكوره ياعسل
ان شاء الله يعجبوكم
Reduced: 85% of original size [ 600 x 458 ] – Click to view full image
Reduced: 85% of original size [ 600 x 546 ] – Click to view full image
Reduced: 85% of original size [ 600 x 535 ] – Click to view full image
بس للاسف مكرر0000
من يتزوج امرأة لأجل جمالها كمن يشتري بيتا لجمال طلاء واجهته
لا تطعن في ذوق زوجتك .. فقد اختارتك أولاً
تضحك عندما تستطيع .. وتبكي عندما تريد
يقول الرجل في ما يريد .. لكن تفعل في الرجل ما
تريد
لكى تكسب كن حليماً فى الاستماع إلى كلماتها ، حالماً فى الحديث
من الحكمة أن تعتذر لرجل إذا كنت مخطئاً .. وان تعتذر لامرأة حتى ولوكنت على صوا
إذا أحبت ضحت بنفسها من أجل قلبها وإذا كرهت ضحت بغيرها
فتاة اليوم إذا تزينت فتنت ، وإذا ابتسمت سحرت ، وإذا طبخت قتلت
يقوم المأذون أحيانا بدور جندى المطافئ الذى يخمد نيران الحب
كالشعلة إذا عرف الرجل كيف يمسكها أضاءت طريقه ، وإذا خطأ في مسكها حرقت يديه
تتسلط بدموعها وضعفها ، ولكن سلطانها لا يدوم إذ أن قوة الدموعإذا افرط استعمالها تدعو إلى جمود القلب بدلاً من إذابتهأول أغراض الحب الصادق فى الرجل هو الخجل .. وفى الجرأة
فى فترة الخطوبة يتكلم الشاب وتصغى الفتاة .. وعند الزواج تتكلم العروس
ويصغى العريس .. وبعد الزواج يتكلم الزوج والزوجة ويصغى الجيران
قبل الزواج يأخذ الرجل بيد حباً.. وبعد الزواج يأخذ بيدها دفاعاً عن النفس
يريد الرجل من أن تفهمه .. وتريد هى منه أن يحبها . وهذا هومنشأ الخلاف بين كل زوجين تنظر إلى عقد الزواج كما لو كان عقد ملكية
اختيار كالحرب تكفى غلطة واحدة لجر الويل والخراب
الفاضلة كتاب مغلق ، لا يقرؤه إلا الرجل الذى اختارته ليشاركهاحياتها
آخر ما يموت فى الرجل قلبه .. وآخر ما يموت فى لسانها
قبل الزواج تعرف كل الأجوبة .. بعد الزواج تحفظ كلالأسئلة
احلى ما فى حديثها ، واعظم ما فى الرجل أذن تعرف كيف تلتقط هذالحديث وتميزه
الله يديك العافيه