التصنيفات
منوعات

المحرمات في الاستمتاع الجنسي بين الزوجين

ما المحرَّمات في الاستمتاع الجنسي بين الزوجين؟

العلاقات الجنسية واسعة النطاق ،
ولم يحرم إلا أمورًا ضيقة ،
وفي هذه النظرة التوسعية دعوة لكل من الرجل والمرأة للاكتفاء بالمعاشرة المباحة ،
وترك كل علاقة محرمة ،

والمحرم في العلاقة الجنسية بين الزوجين هو الجماع وقت الحيض ،
والجماع في الدبر ،
وكل استمتاع ثبت ضرره ،لأنه لا ضرر ولا ضرار،
وماسوى ذلك فيرجع للعرف وللزوجين
على أنه لا يجب إكراه أحد الزوجين للآخر في فعل شيء.

إن الحقَّ المتبادل بين الزوجين ليس خصوص ‏(‏الجماع‏)‏
بل عموم ما سمّاه القرآن ‏(‏الاستمتاع‏)‏‏،‏
وهذا يعني أن لكلٍّ من الزوجين أن يذهب في الاستمتاع بزوجه
المذهب الذي يريد‏،‏
من جماع وغيره‏.ولا يستثنى من ذلك إلا ثلاثة أمور‏:‏

1ـ الجماع أيام الطَّمث‏.‏‏.‏

2ـ الجماع في الدبر‏،‏ أي الإيلاج في الشرج‏.‏‏.‏

3ـ المداعبات التي ثبت أنها تضرُّ أحد الزوجين أو كليهما‏،‏
بشهادة أصحاب الاختصاص أي الأطباء‏.‏

أما ما وراء هذه الأمور الثلاثة المحرَّمة‏،‏
فباقٍ على أصل الإباحة الشرعية‏.‏‏.‏
ثم إن الاستمتاعات الفطرية التي تهفو إليها الغريزة الإنسانية بالطبع‏،‏
كالجماع ومقدِّماته‏،‏
حقّ لكلٍّ من الزوجين على الآخر‏،‏
ولا يجوز الامتناع أو التّأبِّي إلاّ عند وجود عذر مانع‏.‏

وأما الاستمتاعات الأخرى التي يتفاوت الناس ـ ذكوراً وإناثاً ـ في تقبُّلها‏،‏
ما بين مشمئزّ منها وراغب فيها‏،‏
فلا سبيل إليها إلا عن طريق التَّراضي‏،‏
أي فليس لأحد الزوجين أن يُكره الآخر على ما قد تعافه نفسه منها

منقوووول




مشكورة حبيبتى



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ام جوجو* خليجية
مشكورة حبيبتى

تسلميلي ياأم جوجو ياقمر
نورتيني حبيبتي والله




خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح سماح خليجية
خليجية

ربنا يباركلك ياحبي تسلميلي يارب
ونورتيني ياقمر




التصنيفات
منتدى اسلامي

عقوبه النضر الى المحرمات

[center]بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ذي الجلال والإكرام، والصلاة والسلام على محمد خير الأنام، وعلى اله وأصحابه البررة الكرام.. ما بعد:

أخي المسلم:

اعلم أن إطلاق البصر سبب لأعظم الفتن، فكم فسد بسبب النظر من عابد، وكم انتكس بسببه من شباب وفتيات كانوا طائعين، وكم وقع بسببه أناس في الزنى والفاحشة والعياذ بالله.

فالعين مرآة القلب، فإذا غض العبد بصره غض القلب شهوته وإرادته، وإذا أطلق العبد بصره أطلق القلب. شهوته وإرادته، ونقش فيه صور تلك المبصرات، فيشغله ذلك عن الفكر فيما ينفعه في الدار الآخرة.

وما كان إطلاق البصر سببا لوقوع الهوى في القلب أمر الشارع بغض البصر عما يخاف عواقبه، فقال تعالى: " قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ…" [النور:31،30].

فمن عقوبات النظر إلى المحرمات:

1- فساد القلب: فالنظرة تفعل في القلب ما يفعل السهم في الرمية، فإن لم تقتله جرحته، فهي بمنزلة الشرارة من النار ترمى في الحشيش اليابس، فإن لم تحرقه كله أحرقت بعضه.

2- نسيان العلم: فقد نسي أحد العباد القرآن بسبب نظرة إلى غلام نصراني!!

3- نزول البلاء: قال عمرو بن مرة: نظرت إلى امرأة فأعجبتني فكف بصري، فأرجو أن يكون ذلك جزائي.

4- إبطال الطاعات: فعن حذيفة قال: من تأمل خلق امرأة من وراء الثياب فقد أبطل صومه!!

5- الغفلة عن الله والدار الآخرة: فإن القلب إذا شغل بالمحرمات أورثه ذلك كسلا عن ذكر الله وملازمة الطاعات.

6- إهدار الشارع عين من تعمد النظر في بيوت الناس متجسسا: فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { لو اطلع أحد في بيتك ولم تأذن له، فخذفته بحصاة ففقأت عينه، ما كان عليك جناح } [متفق عليه].
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.منقول




خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

مختصر المحرمات و المنهيات

بسم الله الرحمن الرحيم

أستغفر الله وأتوب إليه

خليجية




اشكرر لك مجهودك..

جعله الله في ميزآآآآن حسناتك ..




التصنيفات
منتدى اسلامي

العمل في فندق تقدَّم فيه المحرمات

العمل في فندق تقدَّم فيه المحرمات
المجيب د. صلاح الدين زيدان

التصنيف الفهرسة/ المعاملات/الإجارة والجعالة
التاريخ 6/6/1429هـ

السؤال
أعمل محاسباً في فندق سياحي تباع فيه الخمور، وترتكب فيه الفواحش (الزنا والتعري)، ولكن ما أحصل عليه من راتب هو نظير تعبي، وليس لي علاقة بالمحرمات.. علماً أني لم أجد في الوقت الحالي عملا. ولدي بعض الحلول أرجو أن ترشدوني إلى الأفضل منها، وهي:
1- أخذ قرض من البنك وعمل مشروع (مع العلم بوجود الفوائد البنكية، بالإضافة إلى أنني ليست لدي خبرة بمشروع معين، وأخاف أن أفقد أموال القرض، وبالتالي الذهاب إلى السجن).
2- ترك العمل والبحث عن عمل آخر، وبالتالي الاتجاه إلى المجهول.
3- الاستمرار في العمل برجاء الإفادة، مع العلم بأنني مقبل خلال المرحلة القادمة على مشروع الزواج. وفي بداية الطريق. أرشدوني مأجورين.

الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
أيها السائل الكريم، بوركت لحرصك على تقفي الحلال الطاهر، وبارك الله لك وفي أسرتك وعائلتك، وزادك حرصا على دينك.
أخي الفاضل، إن الواقع يثبت أن الشيء الذي يكون فيه حرج يجعل المرء يسأل عنه، وطالما سئل عنه فلا بد أن فيه شبهة، ولذا نقرر بداية أن الدين الإسلامي قد أمرنا بتجنب الشبهات، لكنه في الوقت نفسه راعى حقوق الإنسانية، وراعى واقع الإنسان، ويراعي بانضباط -أيضا- الضرورة، ومن المقرر أصوليًّا: أن الضرورة تقدَّر بقدرها، فيجوز للمرء المضطر أن يصنع الحرام للضرورة فقط، وليس لاستحلالها مراراً وتكراراً، ومن الضرورات أكل الميتة عند الاضطرار، وشرب المسكر عند الهلكة، على رأي من ذهب بجواز ذلك، والنطق بكلمة الكفر، فيجوز عند الضرورة كالقتل أو الإهلاك، كعمار في السيرة النبوية.
ومن نصوص القرآن الكريم نستفيد أنه يرفع الحرج عن المضطر والمريض؛ فهما صاحبا أعذار شرعية.
وفي مسألتك هذه، أحببت بداية أن أوضح لك أن الدين الإسلامي دين وسطي لا إفراط فيه ولا تفريط، ولا انتهاك لحرمة الدين، كما أنه لا انتهاك فيه للإنسان وحياته، وأجيبك:
أنت قلتَ في ثنايا كلامك، أنه لا طريق إلا هذا العمل بالنسبة لك -الآن- وعلى هذا فأنت مضطر لهذا العمل.
ثانياً: عملك كمحاسب يقوم به أمثالك في أماكن وشركات أخرى وغيرها، فالنصيحة لك: أن تستمر في عملك حتى يأذن الله تعالى بعمل آخر، لكني هنا أوضح لك، أنه لا بد عليك من البحث الجاد والحثيث عن عمل آخر حلال وتبتعد عنه احتمالات الشبهة، ونحن أمام هذه الظروف التي يعاني منها ويعيشها كثير من المجتمعات المعاصرة من ندرة العمل وارتفاع الأسعار، فننصحك بالاستمرار في العمل، حتى تستأنس بعمل آخر
ونسأل الله أن يرزقك عملا آخر غير هذا لا شك فيه ولا شبهة، ورزقك الله من فضله، وحفظ عليك دينك ودنياك وآخرتك ووسَّع أرزاق المسلمين.




جزاك الله كل خير يا حبيبتي



خليجية



التصنيفات
منوعات

الاستهانة بالمحرمات

كتب ربنا على نفسه الرحمة فضلاً منه على عباده، فأباح لهم ما هو طيب ونافع، وحرم عليهم كل ما هو خبيث وضار.
قال الله تعالى مبينا سمة شريعة الإسلام:
(الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ ).
وما جعل الله هذه المحرمات للتضييق على العباد، فشرع الله يسر كله ورحمة كله (مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ )، (يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ )، (يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا ).
إنما حرم الله على عباده أشياء معينة صيانة للعباد أنفسهم وحماية لدينهم وعقولهم وأعراضهم وأنسابهم وأبدانهم.
انظر إلى المحرمات وتدبر واسأل نفسك عن الفوائد التي تجنيها المجتمعات من خلال هذا التحريم.
خذ مثلا تحريم القتل والاعتداء على الأنفس، إذا التزم الناس به شاع في الناس الأمن على الأنفس والأبدان وإذا التزم الناس بتحريم السرقة أمنوا على أموالهم وممتلكاتهم، وإذا التزم المجتمع بتحريم الزنا ووسائله أمنوا على أعراضهم وأنسابهم.
وإذا التزموا بتحريم المسكرات والمخدرات حفظت عقولهم، وإذا التزموا تحريم قطيعة الرحم وعقوق الوالدين وأذية الجيران شاعت المودة والألفة والرحمة..
فأي سمو في التشريع هذا الذي عليه تشريع الإسلام!!
لكن إذا نظرنا إلى الواقع لوجدنا فئات من الناس قد استهان بالمحرمات فتجرأت عليها غير مبالين بنظر الله تعالى إليهم، وقد كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول:
" إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع عليه، وإن المنافق يرى ذنوبه كذباب وقع على نفسه فقال به هكذا".
وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من التهاون بالمحرمات وإن ظن العبد أنها ليست ككبائر الذنوب فقال صلى الله عليه وسلم: " إياكم ومحقرات الذنوب، فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه" وضرب لهن مثلا فقال: "كمثل قوم نزلوا أرض فلاة فحضر صنيع القوم، فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود، والرجل يجيء بالعود، حتى جمعوا سواداً فأججوا نارا، وأنضجوا ما قذفوا فيها".
ومحقرات الذنوب هي ما لا يبالي المرء به من الذنوب، وما يعدونه صغائر، لأن إدمان الصغائر يودي إلى ارتكاب كبارها.
إن العبد إذا كان قوي الإيمان تحرج من كل معصية صغرت أو كبرت لأنه ينظر إلى عظمة من عصاه، أما إذا ضعف الإيمان عند العبد فإنه يتجرأ على المعاصي ويستهين بها، كما بين النبي صلى الله عليه وسلم: " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن،ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن".
فاستهانة العبد بالمحرمات وشعوره أنه لم يفعل شيئا هو بحد ذاته دليل على ضعف الإيمان، وهو أيضا سبب لتعظيم الذنب بحق مرتكبه كما أكد على ذلك العلامة ابن القيم رحمه الله:
ويدل على هذا المعنى ما ورد عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: " إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر، إن كنا لنعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات".
لقد عظموا حرمات الله حين قوي الإيمان في نفوسهم، واستشعروا في جميع أحوالهم عظمة الله ومراقبته، يقول بلال بن سعد:
" لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر إلى من عصيت".
وإذا تمادى العبد في ارتكاب الذنوب مستهينا بها غير مبالٍ بنظر الله تعالى إليه فربما عوقب بعقوبة أخرى أشد وهي تزيين المنكر بحيث يظن عند ارتكابه أنه يحسن الصنع:
(قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا).
إن العبد قد لا يصل إلى هذا الحال الذي لا يحبه الله دفعة واحدة، بل يبدأ مسلسل الانحراف والانحدار خطوة خطوة، ولهذا حذرنا الله تعالى من اتباع خطوات الشيطان:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِين).
إن الشيطان قاعد للإنسان بالمرصاد يوسوس له ويلقي عليه الشبهات والأباطيل ليضله عن سبيل الله أو على الأقل يجعل سيره في هذه الطريق محفوفا بالتضييع والتفريط.
وحين يستجيب المسلم لهذه الوساوس، ويتبع تلك الشهوات يُبتلى بالاستهانة بالمحرمات وإذا وصل إلى هذه الحال فلربما سقط من عين الله تعالى، كما قال بعضهم في أمثال هؤلاء:
هانوا على الله فعصوه، ولو عزوا عليه لعصمهم.
وقال الله تعالى: (وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ ).
فلا يظنن من تيسرت له أسباب المعاصي أن ذلك بذكائه وفطنته أو جماله وخفته، إنما ذلك والله لهوانه على الله وسقوطه من عين ربه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أراد أن يعلم ما له عند الله، فلينظر ما لله عنده" رواه الدارقطني، وأبو نعيم في الحلية، وزاد الحاكم: " فإن الله يُنزل العبد منه حيث أنزله من نفسه".
فليستحضر العبد عظمة ربه واطلاعه عليه ومراقبته إياه: (وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ)، (لاَ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ).
ثم ليوقن أنه سيقف بين يدي ربه يوم القيامة وستنطق جوارحه بما فعلت، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يقول العبد يوم القيامة: يا رب، ألم تجرني من الظلم؟ فيقول: بلى، فيقول: إني لا أجيز على نفسي إلا شاهداً مني، فيقول: (كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا)، وبالكرام الكاتبين شهودا فيختم على فيه، ويقال لأركانه: انطقي، فتنطق بأعماله، ثم يخلى بنيه وبين الكلام، فيقول: بُعداً لكن وسُحقاً، فعنكن كنت أناضل".
فحري بنا أن نحاسب أنفسنا اليوم قبل أن نحاسب غداً.
العـمر ينقص والذنـوب تـزيد وتُقال عثرات الفتى فيعود
هل يستطيع جحود ذنبٍ واحدٍ رجلٌ جوارحه عليه شهود
نسأل الله أن يتوب علينا، وأن يجعلنا ممن يعظمون حرماته ويقفون عند حدوده، وصلى الله وسلم وبارك على نبيه محمد وآله وصحبه والتابعين.



بارك الله فيك



جزاك الله الجنة




وفقكم الله لما يحب ويرضى



الله يجزاك الجنة