كتييييييييييييييير حلويييييييييييييييييييييييييين وسامبل
تسلم يديك
المهم يعطيكي العافيه خيتو
كتييييييييييييييير حلويييييييييييييييييييييييييين وسامبل
تسلم يديك
حكمة نزول القرآن منجما:
الآيات المكية
والآيات المكية فيها بيان العقيدة الإسلامية، وبطلان عبادةالأوثان ومجادلة المشركين والدعوة إلى التوحيد، ومخاطبة العرب، وفيها قصالأنبياء الذين جاءوا إلى بلاد العرب ولهم آثار في أجزائها تنادي بما صنعأقوامهم، وما أصابهم الله تعالى بكفرهم من حاصب، ومن خسف جعل عالي ديارهمسافلها، ومن ريح صرصر عاتية.
ولم يكن في الآيات المكية أحكام للمعالت، face=homوإن كان فيها إشارات إلى المحرمات كالخمر والربا، فقد قال تعالى مشيرًاإلى أن الخمر أمر غير حسن: {وَمِنْثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًاوَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} [النحل: 67]، فإن هذا النص الكريم يشير إلى أن الخمر ليست أمرًا حسنًا؛لأنه -سبحانه وتعالى- جعلها مقابلة للأمر الحسن، ولا يقابل الحسن إلّاالقبيح، أو على الأقل الأمر غير الحسن.
ولقد جاء أيضًا في سورة الروم مايشير إلى أن الربا أمر غير مستحسن، فقد قال تعالى في سورة الروم: {وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ رِبًا لِيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِالنَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِنْدَ الَّهِ وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ زَكَاةٍتُرِيدُونَ وَجْهَ الَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} [الروم:39]إن عدم وجود أحكام للمعالت في مكة سبه أن الدولة التيكانت قائمة كانت دولة شرك، وأن من المستحيل أن تنفذ أحكام المعاملاتالإسلامية في ظلها، وكان الاتجاهالأول إلى إخراجها من الشرك وإدخالها في التوحيد أولًا، ثم من بعد ذلكتكون الدولة الإسلامية المنفذة، ولكن المحرمات كانت ثابتة في أول تشريعالإسلام، وإن كان مسكوتًا عنها، فلم تكن موضع إباحة، بل كانت موضع سكوتوعفو حتى ينزل التشريع بتحريمها تحريمًا قاطعًا، فما كانت الخمر مباحة،ولكن كان مسكوتًا عنها، أو كانت في مرتبة العفوِ كما يقول علماء الأصول،حتى إذا كان المنع الصريح في المدينة كان معه العقاب، وهكذا كل ما كانمسكوتًا عنه لم يكن موضع إباحة.
الآيات المدنية
ولما انتقل النبي -صلى الله عليه وسلم– إلى المدينة كان التنظيم الكامل للمعالت؛ لأنه وجدت دولة إسلامية فاضلة،تنظِّم العلاقات بين الناس، وتقوم على تنفيذها، والقضاء بها، فنظم التعامل،وابتدأ بأعلى أنواع التعاون بين الناس وهو الإخاء الذي آخى فيه النبي -صلىاله عليه وسلم- بين المهاجرين والأنصار، والأنصار بعضهم مع بعض،والمهاجرين بعضهم مع بعض، وشرعت النظم الاجتماعية، والمعاملات الإنسانية؛من أحكام للبيوع والمزارعات، وتحريم للربويات وغيرها. وفرضية الصدقاتوتنظيمها، وإعطاء الفقير حقه، والتنظيم الاجتماعي الكامل، وشرعت الزواجرالاجتماعية من حدود وقصاص، وسُنَّت الأحكام الفاصلة بين الحقوق، وفتح بابالجهاد، وضعت نظم الحرب، وقامت العلاقات الدولية على أس متينة محكمة،يراعى فيها حق العدو، كما يلاحظ حق الولي على سواء؛ لأن المبادئ المدنية فيالإسلام قامت على إعطاء كل ذي حق حقه من غير بخس ولا شط، ولا مجاوزة للحد face=homولا اعتداء.
ويلاحظ أن مبادئ العدالة جاءت مع وجود الشريعة الإسلامية،وقد دعا إليها القرآن الكريم في مكة والمدينة؛ لأن العدالة حق ابتدائي لايختلف في دولة عن دولة، فهو يتعلق بالنفس الإنسانية في ذاتها.
فالأمربالعدالة والإحسان والوفاء بالعهد جاء في سورة النحل، وهي مكبة عند نظرالأكثرين؛ لأن الله تعالى يقول فيها وهو أحكم القائلين: {إِنَّ الَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِوَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِوَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ،وَأَوْفُوا بِعَهْدِ الَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُواالْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ الَّهَ عَلَيْكُمْكَفِيلًا إِنَّ الَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ، وَلَا تَكُونُواكَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَأَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْأُمَّةٍ} [النحل: 90-92].
م ن ق و ل
وبحسب تقرير نشرته عكاظ اليوم , أكد مدير عام الدفاع المدني الفريق سعد التويجري أنه يجري التنسيق حاليا بين الجهات المعنية حتى لا يتم افتتاح أي مدرسة تابعة للقطاع الحكومي أو القطاع الأهلي إلا بعد أن تستوفي كافة الإجراءات بما فيها الأمن والسلامة ،وذلك بعد أن بات القرار ساريا منذ الإعلان عنه، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن إدارة الدفاع المدني ستكون على اتصال مباشر مع اللجنة بعد أن يتم تعيين موظفيها من خلال الوزارات المشرفة على قطاعات التعليم.
وأوضح الفريق سعد أن الميزانيات الخاصة بها وحجم انتشار وحدات السلامة ،أمر مرتبط بوزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم، وقال إن إنشاء هذه الوحدات يحقق عدة أمور من أبرزها زيادة جرعات التوعية، وزيادة قوة الترابط بين الدفاع المدني والهيئات التعليمية، وتحديد هوية وآلية المسؤوليات لأنه عندما تتحدد المسؤوليات ينجم عن ذلك النتائج الإيجابية من خلال قيام الجميع بتأدية الأدوار المنوطة بهم، وبما يمكنهم من تنفيذ المطلوب منهم.
وعن التكلفة المالية المتوقــعــــة، قال الفريق سعد إن الميزانيات التقديرية لمثل هذه الوحدات تخضع لدراسات مسبقة من قبل الجهات بتخصيص مواقع لهذه الوحدات، وبالتالي فإن الوزارات
بالتعــلـيــم فـــي المملكــــة هي المختصـــة بتحديد التكاليـــــف بناء عـلــى حجـــــم المواقع المخصصــــة والمهيــــأة لتــنـفـيــذ مثــــل هذه المشاريع إلى جانب تكــلـفـــة حجم أدوات السلامــــة الضــرورية الواجب تـــوفــــرها، كما أن التكـــلــفــــة مرتطبة أيضا بحجم الانتشار والتعدد.
وعن إمكانية تجاوز الجهات التعليمية لإمكانية استصدار التصاريح اللازمة من الدفاع المدني لتشغيل المدارس،أشار الفريق سعد إلى أن هناك تنسيقا مشتركا في هذا الجانب، «وأنا متأكد بأن المسؤولين في الجهات التعليمية يدركون تماما أهمية المحافظة على حياة الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات والمنشآت التعليمية»، والدليل أن هناك إحصاءات تؤكد انخفاضا كبيرا في نسبة حوادث الحريق في المواقع التعليمية، ويتفاوت حجم الأرقام المنخفضة من موقع إلى آخر في أرجاء المملكة.
ومن جانبه أوضح عضو اللجنة الوطنية للتعليم الأهلي التابعة لمجلس الغرف السعودية مالك غازي أن تكلفة وحدات الأمن السلامة في مدارس قطاع التعليم الأهلي قد لا تزيد عن خمسة في المائة إذا كان دورهم لا يتجاوز الإرشاد والتوعية من خلال تعليم الطلاب بإجراءات السلامة وتنفيذ مهام الإخلاء في حال وقوع حرائق مشددا على ضرورة تأهيل العاملين في هذا القطاع بما يغطي كافة احتياجات المدارس سواء في الإسعافات أو غير ذلك.
ومضى عضو اللجنة الوطنية للتعليم الأهلي إلى القول: أعتقد أن المسألة إذا كانت في هذا الإطار فإن ثلاثة موظفين داخل كل مدرسة سيكون كافيا، وبخاصة في ظل نقل معلومات السلامة الحديثة إلى الطلاب أولا بأول، أما إذا كان الأمر يتعلق بإيجاد تجهيزات معينة تتطلب ضرورة توفرها بشكل إلزامي ،فإن الميزانيات ربما تكون كبيرة لكننا في الوضع الحالي لم نتسلم بعد آلية تنفيذ هذا القرار ونحن بصدد انتظار صدور تفاصيل الآلية المعنية في هذا الجانب.
1 | 0 |
تكفون الي تعرف وش شروط القبول لهذه الوظايف ومكان التقديم عليها لاتبخل علينا وفقكم اللللللله:icon_idea: