جزيت الجنة
جزيت الجنة
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد
فإن السائر إلى الله أو عموم من يعيش في هذه الحياة لابد أن يتعرض لمواقف …. فهذه الحياة أمواج تترادف، يركب الإنسان فيها طبقا عن طبق …. هذه المواقف للتمحيص.
قال – سبحانه -: {قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذَّبِينَ(*) هَـذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ(*) وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ(*) إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُوَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُالَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّالظَّالِمِينَ(*) وَلِيُمَحِّصَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ(*) أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ} (آل عمران:137-142)
هذه الآيات تدلك على أن الله – سبحانه وتعالى – يقلب الأيام على الناس ليتبين أحوالهم، وليعلم الله -علم ظهور وإقامة حجة على العباد- من يستحق الجنة ممن لا يستحقها… فالسائرون إلى الله صفوة، ولكن: {مَّا كَانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَآ أَنتُمْ عَلَيْهِحَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللّهُلِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِمَن يَشَاء فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ} (آل عمران: 179)
أختي المميزة!
التمييز بين النعمة والنقمة والفتنة، وبين المنة والحجة، وبين العطية والبلية، وبين المحنة والمنحة أمر مهم للسائر في الطريق إلى الله..
ففي طريق الوصول إلى الله لابد أن تكوني صاحبة تمييز بين النعمة والفتنة..فقد يعطى اثنان من الناس شيئا واحدا، ويكون بالنسبة لأحدهما نعمة وللآخر فتنة.. قد يكون الشيء الواحد لإنسان بلية و لآخر عطية!
يقول ربك: {أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ} (البقرة:19) ..صيّب "ماء" يحيي الله به الأرض، ولكن في نفس الوقت فيه ظلمات ورعد وبرق {يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ}(البقرة:19)
يقول العلماء: هذا هو المثل المائي الذي ضربه الله سبحانه وتعالى للقرآن، إنه صيب، وهو للمؤمنين؛ قال – تعالى – : {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا} (الإسراء:82)
في قصة كعب بن مالك لما جاءه كتاب من ملك غسان يقول له: "بلغنا أن صاحبك قد قلاك، و لم يجعلك الله بدار مهانة، فالحق بنا نواسيك"لم يقل – أي كعب – جاء الغيث.. ولكنه التمييز.. قال: "وهذا من البلاء، فتيمّمت التنور فسجرته" .
نعم: فقد يرزق العبد مالا ويظن أنه نعمة، ويكون هذا المال بالنسبة له فتنة.. قد يرزق عملا، وهذا العمل من وجهة نظر الناس جميعا كرم، وهو في حقه بلاء.. قد يحفظ القرآن ويكون عليه حجة.. نعم القرآن حجة لك أو عليك.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا رأيت الله تعالى يعطي العبد من الدنيا ما يحب وهو مقيم على معاصيه، فإنما ذلك منه استدراج
تعصين ويكرمك، وتعصين ويزيدك، وتعصين ويبارك لك.. إذا سينتقم منك..!
لا تطمئني؛ فهو – سبحانه – يجرك لينتقم منك، قال تعالى: {سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ(*) وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ} (القلم:44-45)
قيل في هاتين الآيتين:"وإن شأن المكذبين وأهل الأرض أجمعين لأهون وأصغر من أن يدبر الله لهم هذه التدابير.. ولكنه سبحانه – يحذرهم نفسه ليدركوا أنفسهم قبل فوات الأوان. وليعلموا أن الأمان الظاهر الذي يدعه لهم هو الفخ الذي يقعون فيه وهم مغرورون، وأن إمهالهم على الظلم والبغي والإعراض والضلال هو استدراج لهم إلى أسوإ مصير، وأنه تدبير من الله ليحملوا أوزارهم كاملة، ويأتوا إلى الموقف مثقلين بالذنوب، مستحقين للخزي والرهق والتعذيب..
وليس أكبر من التحذير، كشف الاستدراج والتدبير، عدلا و رحمة. والله – سبحانه – يقيم لأعدائه وأعداء دينه ورسوله عدله ورحمته في هذا التحذير وذلك النذير. وهم بعد ذلك وما يختارون لأنفسهم، فقد كشف القناع ووضحت الأمور!
إنه – سبحانه – يمهل ولا يهمل، ويملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته. وهو هنا يكشف عن طريقته وعن سننه التي قدرها بمشيئته، ويقول لرسوله صلى الله عليه وسلم: {فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَذَاالْحَدِيثِ} (القلم:44)
خلّ بيني وبين المعتزين بالمال والبنين والجاه والسلطان؛ فسأملي لهم، وأجعل هذه النعمة فخهم! فيطمئن رسوله، ويحذر أعداءه.. ثم يدعهم لذلك التهديد الرهيب!
فلا تفرحي أختي في الله – بالكرم بعد المعصية، وكوني مميّزة بين العطية والبلية، وبين النعمة والنقمة، ولذا قال سبحانه وتعالى: {لِكَيْلَاتَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَاتَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ} (الحديد 23)
تقول زوجة سعيد بن عامر الجمحي: استيقظت يوما على صوته وهو يقول: أعوذ بالله منك، أعوذ بالله منك، أعوذ بالله منك. فقمت فوجدت بين يديه سرة مال وهو يدفعها بيده كأنها عقرب. قلت مالك؟ قال:"دخلت علي الدنيا لتفسد علي ديني" .
نعم – أختاه -:
لابد أن يكون لديك بصيرة وتمييز بين ما ينفعك وما يضرك في آخرتك، فإذا أعطاك الله نعمة واستعملْتِها في طاعته كانت نعمة، وإذا استعملتها في المعصية كانت محنة وفتنة..
أعطاك الله مالاً أو جمالاً. هل هذا المال أو ذلك الجمال زادك قربا أم أبعدك؟!
أعطاك زوجاً أو عيالاً و أعانوك على طاعته، فهذا الزوج نعمة، وهذه الذرية منحة، ولو شغلوك عن الله كانوا فتنة.
فانظري كل لحظة في حياتك لتري النعم التي وهبها الله لك:
هل تقربك منه أم تبعدك عنه؟.. هل هي نعم أم نقم؟.. هل توقفك بين يدي الله أم تشغلك عنه؟.. تزيدك إيمانا أم تقسي قلبك؟.. تزيدك شكرا أم طمعا؟!
توقفي وقفة مع نعم الله لتعلمي أين قدمك.. لتعلمي أين أنت..
في طريق الوصول؟ أم تائهة في طرق أخرى؟
فرّقي بين النعمة والنقمة.. وبين المحنة والمنحة.. وبين البليّة والعطية.. وبين الحجة والمنة…
ميّزي لتعرفي..
أين الفتنة لتجتنبيها، وأين النعمة لتشكريها؛ فتصلي إلى الله بسلام..
والسلام!
[/IMG]
لماذا يتجاهل الرجل الشرقي المرأة التي تحبه, وينظر للمرأة البعيدة؟
تتساءل بحرقة في رسالتها قائلة إن الرجل يبتعد عن المرأة التي تحبه وترعاه من أجل أخرى تتعامل معه انطلاقا من حسابات مختلفة وأهداف أخرى.
للحق، فإن هناك فئة تنطبق عليها هذه المقولة، فنحن نرى أشخاصا يفقدون توازنهم في نقطة معينة، وتتضارب الرؤية لديهم، وربما يتخذون قرارات مرتبطة باللحظة، لكنها بعيدة عن الرؤية الشاملة والواقعية.
المرأة إذا أحبت، فإنها تعطي وتضحي من أجل من تحب، يصبح الكون لديها، ذلك الإنسان الذي يحول عالمها بكلمة، ويجعل يومها قصيدة فرح، بلمسة بسيطة.
هي تعطي وتسعد بعطائها، تختصر عالمها فيه.
تصبح سعادتها مرتبطة بابتسامته، وراحتها حينما تشعر برضاه.
وكم هو صعب الإحساس، ومؤلم أيضا، حينما يتعامل الرجل مع هذه المشاعر كمسلمات، وينظر إلى مساحات أخرى يكثر فيها البريق، وتنعدم فيها الحقيقة.
ويواجه الرجل في حياته خيارات صعبة، فالبعض يعيش مرحلة التعارض بين إنسانة محبة ووفية له، وأخرى تأتي في وقت معين وبوسائل مختلفة، لتصبح خيارا جذابا.
والرجل تخدعه الألوان الفاقعة والمظاهر الزائفة، ويندفع في تيار مغر في بداياته، لكن ثمنه غال في نهاية المطاف.
وذلك على حساب بيته وأسرته، والناس الذين يحبونه لذاته، وليس للمصالح الوقتية.
وقد يمر الرجل بفترات وظروف غير مريحة مما يجعل تقييمه للأمور انفعاليا.
وكم من أسر تعرضت لهزات كبيرة نتيجة هذه المتغيرات.
وربما يدرك الإنسان فداحة الأخطاء التي ارتكبها، ولكن قد لا يخدمه التوقيت.
العطاء الحقيقي يأتي بدون شروط، فهو كالمطر يسقى الجميع وينسج السعادة.
والصدق في العطاء يرتبط بالحب الخالي من المصلحة، فنحن مهما حاولنا أن نصنع قصصا أو نبنى أوهاما، فإننا كالأطفال، يخفق قلبنا بسرعة، عند كلمة حب صادقة.
منقول
ثانكس ……
من أسرار جسد المرأة….سبحان الله
فسر العلماء فتــرة (العدة) للنساء للتأكد من خلو الرحم من جنين وانها مؤهله للصلح بين الزوجين
وهذا صحيح ولكن هناك سببا آخر اكتشفه العلم الحديث وهو:
أن السائل الذكري يختلف من شخص الى آخر كما تختلف بصمة الاصبع وبصمة العين وأن لكل رجل شفرة خاصة به.
***لذلك فإن جميع ممارِسات مهنة الدعارة يصبن بمرض سرطان الرحم بسبب اختلاف الشفرات***
وان المرأة تحمل داخل جسدها كمبيوترا يختزن شفرة الرجل الذي يعاشرها.
واذا دخل على هذا الكمبيوتر اكثر من شفرة كأنما دخل فيروس الى الكمبيوتر
ويصاب بالخلل والاضطراب والامراض الخبيثة
ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل او علاج لهذه المشكلة اكتشفو الاعجاز
واكتشفوا ان الاسلام يعلم ما يجهلونه.
ان المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الاسلام حتى تستطيع استقبال شفرة جديدة بدون اصابتها بأذى ؟؟؟؟؟
كما فسر هذا الاكتشاف لماذا تتزوج المرأة رجلا واحدا ولا تعدد ازواجِ
وهنا سأل العلماء سؤالا لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والارملة
اجريت الدراسات على المطلقات والارامل فأثبتت التحاليل ان الارملة تحتاج وقتا اطول من المطلقة لنسيان هذه الشفرة
وذلك يرجع الى حالتها النفسية حيث تكون حزينة اكثر على فقدان زوجها اذ لم تصب منه بضرر الطلاق بل توفاه الله.
فلذلك هي لاتستطيع نسيان ذلك الزوج الذي عاش معها حياة السعادة حياة الفرح
حياة الحب لأن من طبع المرأة الغريزي الوفاء والإخلاص لذلك الرجل
وأن الخيانة طبع دخيل على صاحبة القلب الكبير المرأة ان في ذلك عبرة لمن اراد ان يعتبر
سبحان الله العظيم
شكرا يا حياتي
قالوا في الرجل و المرأة
إن المرأة لم تخلق من رأس الرجل لئلا تتعالى عليه
و لم تخلق من رجله لئلا يحتقرها
و إنما خلقت من ضلعه لتكون تحت جناحة فيحميها
و قريبة من قلبه فيحبها
و قالوا ايضآ : اذا تلبد قلب الرجل بالهموم انزاحت سحب الظلام بظهور المرأة
من الأقوال الأخرى في الرجل و المرأة و العلاقة بينهما :
إذا احبت المرأة ضحت بنفسها
المرأة أكثر تضحية من اي شخص في الارض إن احبت
إذا كانت المرأة الجميلة جوهرة
إذا كانت المرأة عيبآ طبيعيآ !!
المرأة تكتم الحب اربعين سنة و لا تكتم البغض ساعة واحدة
اغبى النساء هي من تصدق ان الحب سيتحول إلى ( صداقة بريئة )
اكبر لص تحت قبة السماء
كل فلسفة الرجال لا تعادل واحدة من عواطف المرأة
دموع المرأة طوفان يغرق فيه أمهر السباحين
دموع المرأة اقوى نفوذآ من القوانين
تعرف المرأة الطيبة مما تفعل
المرأة اقدر على حفظ سرها من سر غيرها
المرأة اعدى اعداء المرأة
بيت بلا امرأة ^ كالجسد بلا روح ^
مشكورة عالموضوع الحلو ^_^
( من الأدب المترجم)
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..
كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟”
في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا الأحدب!” ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر وضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما، في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته”
بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وطهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!
لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!
لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”
..
..
..
المغزى من القصة:
افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها، لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في هذا العالم ولكنه بالتأكيد في العالم الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم.
المرأة إذا ذبل عقلها ومات … ذبل عقل الأمة بكاملها وماتت ….
العالم بلا إمرأة … كعين بلا بؤبؤها … كحديقة بلا أزهار … كالشمس بلا أشعة ….
الدلال … الحاسة السادسة لدى المرأة ….
المرأة أمل كل رجل في الحياة ….
المرأة تدرك في دقيقة … مالا يدركه الرجل في حياته كلها ….
المرأة … أحلى هدية أعطيت للرجل في هذه الحياة ….
المرأة هي … زهرة الربيع … وفتاة الدنيا … وروح الحياة ….
المرأة … المنبع الفياض للحب في هذه الحياة ….
المرأة يمكنها أن تخلص كل الإخلاص … أما الرجل فلا ….
المرأة … منبع السعادة … والأنس … والسرور ….
المرأة أشد ألغاز الحياة غموضا ….
المرأة الجميلة … عدوة الرجل المفكر ….
وهناك امثال عالمية قيلت في المرأة:
مثـــــل مغربي( اذا مات الاب فحضن الام وسادتك، واذا ماتت الام فستنام على عتبة الدار.)..
مثل هندي( في ايام اليسر ليس لك غير الاب ،وفي ايام العسر ليس لك غير الام).
مثل صيني يمكن هجر الاب ولو كان قاضيا، ولا يمكن هجر الام ولو كانت متسولة)..
*ثدي متلاصق مع منطقة فاصلةضيقة:
صاحبة هذا الثدي امرأة مرنة في تعاملها ،لديها شهوة،وتحب الرياضة والادب وليس لديها استعدا للفشل.
*ثدي منتصب للأعلى:
صاحبة هذا الثدي امرأة محبة وسهل التعامل معها ومنضبطة وصريحة.
*ثدي كبير:
صاحبة هذا الثدي امرأة لديها نمط حياة مليئ بالفعاليات،مستقلة واجتماعية،تؤمن بأن الحياة قصيرة كما لديها نظرة بعيدة المدى وتحتفظ بشعورها لنفسها.
*ثدي صغير:
صاحبة هذا الثدي هي امرأة مع توقعات كبيرة من الرجال ترفض استعمال جسمها للتقدم في حياتها،كما أنها منفتحة بالتفكير ويسرها مساعدة الآخرين،كما وتتصف بالثرثرة.
*ثدي سمين وكبير:
صاحبة هذا الثدي امرأة صاحبة عائلة،رقيقة في أحاسيسها وتعاملها مع الناس ،كما أنها امرأة مستقيمة لا تكره أحداً،وتقوم بحل مشاكلها بسرعة.
*ثدي مستوي:
صاحبة هذا الثدي امرأة مستقلة غير اتكالية،لذلك تواجه المجتمع بصعوبة ،ولكن مع ذلك فهي امراة قوية وصاحبة خيال واسع ومتطور.
*ثدي متدلي(مترهل):
صاحبة هذا الثدي امرأة حساسة ورقيقة وتطلب الأمان ،كما لديها قلب طيب ومخلصة في علاقتها.
*ثدي متباعد عن بعضه البعض مع فاصل واسع:
صاحبة هذا الثدي امراة مرحة ومستقلة تميل إلى المبالغات في حديثها ،كما تحب العمل بجد ونشاط ولا تحب القيود وصريحة في التعبير عن رأيها.
**يلا كل وحدة تعرف شخصيتها يا بنات**
:0136:
شكّل جمال المرأة على امتداد العصور والأزمنة, الركيزة الأساسية للأدب والفن, فهو ملهم الشعراء, ونموذج الفنانين, وفكرة الروائيين والكتاب, وإنجازات النحاتين والمبدعين!
ولأن جمال المرأة صاحب هذه المكانة العليا, التي ربما لم يصل إليها جمالاً اَخر على الأرض, خضع للكثير من الدراسات والأبحاث, حتى بات لا يتكلم فيه سوى المختصين بمعاييره ومقاييسه وأسسه!
وبالحديث عن هذه المنحة الربانية التي وهبها الله تعالى لبنات حواء, بجعلهم أيقونات الجمال على الأرض, لابد لنا أن نتحدث عن شريكهم ومكملهم, إنه اّدم, الذي وضع لنفسه مطالب خاصةً, ومواصفاتٍ مميزةٍ للمرأة التي تمثل بنظره الجمال الأنثوي الحقيقي.
فليس غريباً أن نجد مثل هذه المعايير مختلفةٌ باختلاف الثقافات والأماكن, لأن الجمال ما هو إلا حصيلة أفكارٍ ومعتقداتٍ, معتمدةً على أسسٍ اجتماعيةٍ و نفسيةٍ… وغيرها, تشكل بالنهاية رأياً مجتمعياً متكاملاً حول الجمال الذي يفضله.
وبتسليط الضوء على هذه المعايير, نجد أن المرأة الجميلة مختلفة ٌمن بلدٍ إلى اَخرٍ, حيث يعود الحكم في ذلك إلى التمييز بين المفضل وغير المفضل من الصفات الجمالية الجسدية, بين الطويلة والقصيرة, النحيفة والسمينة, البيضاء والسمراء, الشعر الطويل والقصير, الشعر الناعم والخشن, العيون الكبيرة والصغيرة, العيون الملونة وغير الملونة, الرقبة الطويلة والقصيرة…. إلخ.
غير أن الجمال لم يكن يوماً من الأيام ولا في مجتمعٍ من المجتمعات, مقتصراً على الشكل الخارجي والمظاهر, فلطالما كان الشكل متكاملاً مع المضمون, لذا نرى العديد من معايير الجمال تتعلق بالشخصية والأخلاق وأسلوب الحديث والمميزات النفسية, التي تميز امرأةٍ عن غيرها من النساء, فيأتي التصنيف ليشمل الهادئة والعصبية, المتزنة والمتسرعة, عميقة التفكير والسطحية, الجريئة والإنطوائية, الحنونة وقاسية القلب,…. إلخ.
لعل دراسة أمر الجمال ومعاييره, ليست أمراً بسيطاً أو سهلاً, ينتهي بسؤال فردٍ أو اثنين, أو قراءة كتابٍ أو كتابين, أو حضور فيلمٍ أو مسرحيةٍ, لأن الجمال أمرٌ نسبيٌ بإمتيازٍ, فكلٌ منا له وجهة نظره ومعتقداته, التي يحكم بناءً عليها والأهم من ذلك أن الجمال والأحكام متغيرةٌ ومتقلبةٌ, فالجميل في نظرنا اليوم, قد لا يكون كذلك غداً!!
وبكل الأحوال لابد لنا أن نحمد الله على ما مّن علينا من جمالٍ وحسن تكوينٍ, فالجمال الحقيقي هو الجمال الذي نلمسه بداخنا وداخل من حولنا.
فقالا لها
نهارك سعيد يا أم الحمير
فاجابتهما على الفور
نهاركم مبارك يا أولادي
=========
كانت معركة حامية بين رجل وزوجته عندما مرّ بغل من تحت النافذة
فصاح الزوج أعتقد أن هذا البغل من أقاربك
؟؟
فأجابته على الفور
أجل إنه حماي
!!
============
قبل أن يسافر الزوج إلى أفريقيا سأل زوجته ماذا تريدين أن آتي لك من أفريقيا
؟؟
قالت له قرد صغير
فسافر الزوج وعاد ولما رأى زوجته تذكر القرد
وضرب كفاً بكف وقال
يا إلهي لقد نسيت أن آتي لك بالقرد من هناك
ياحبيبتي
فأجابته الزوجة على الفور
بسيطة ياحبيبي وجودك يكفي
=============
قالت الزوجة للزوج
لقد كنا مجانين حينما إشترينا البيانو
قال لها الزوج
تكلمي بصيغة المفرد من فضلك
فأجابته على الفور
أنت كنت مجنوناً حين إشتريت البيانو.
تسلمي على اختيارك الراقى لمواضيعك