على الكوووليشكنـــــ الكيوووووووتــ
على الكوووليشكنـــــ الكيوووووووتــ
اتمنى تعجبكم ..
تسلمين ياقلبي ع الذوووق
يلا تعالوا شوفوها انا راح انتضر تعليقاتكم الي بتنور صفحاتي:15_1_50[1]:
.. الله يعطيك العافية ..}~
اتمنى ان يعجبكم
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
وااااااااااااااااااااااااااااا او
وااااااااااااااااااااااااااااو
روووووووووووووعـــــــــهــ
مشكوووووووووورة غلاتي …^_^
بأنتظار ما هو جديد
تقبلي مروري
نحولة قطر
ميرسي لزوقك ياجميل
تمر المراهقات تحت العديد من الضغوط الاجتماعية للظهور في أفضل شكل.. فحولها الفنانات، والممثلات، والمذيعات والعديد من الوجوه الجميلة التي تضيف جهد أكبر على المراهقات ليبدون أجمل وأفضل!
ولكن ماذا على الفتاة أن تعمل لتحسن من جمالها الطبيعي وتبدو جميلة في ماكياج مناسب لعمرها. وما دور الأم؟
تحتاج المراهقات إلى طريقة مختلفة عن السيدات للعناية ببشرتهن، ولكن متى تبدأ الفتيات بالعناية ببشرتهن؟ يبدو أن الوقت المناسب لتوعية الفتيات بشأن الاهتمام بنظافة بشرتهن يبدأ من سن صغيرة أي حوالي 10 – 11 عاماً.
حين تبدأ الهرمونات بأحداث التغيرات المبدئية، وكلما نضجت الفتاة، يصبح الجلد بحاجة أكبر للعناية، لذلك انتبهي لمواد التنظيف التي تستعملها المراهقة حتى لا تضر ببشرتها، مثلاً، شجعيها على غسل وجهها في الصباح وقبل النوم بصابون غني بالكريم، فالصابون التجاري الرخيص يسبب جفاف البشرة وتشققها.
متى يمكن أن تستعمل المراهقة الكريمات؟
يجب أن تحصل الفتاة المراهقة على مجموعة خاصة بها للعناية بنظافة وجهها، تشمل على صابون غني بالكريم، منشفة صغيرة، ماء تونيك لمعادلة البشرة، وكريم للوقاية من البثور والرؤوس السوداء، بالإضافة إلى كريم مرطب مناسب، وواقي للشمس، حيث تميل الفتيات في هذه السن للعب في الهواء الطلق وتحت أشعة الشمس المباشرة. استعملي المركبات التي تحتوي على الحليب والماء كأساس.
البثور وعيوب البشرة:
يعتبر حب الشباب المشكلة الرئيسية التي تقلق منها الفتيات والشباب على حد سواء.. لذلك علمي ابنك/ ابنتك أن يحافظا على نظافة أيديهم دائماً، وأن لا يلمسا البشرة ويديهما قذرة، اشتري للمراهقين في العائلة أدوية تحارب البثور، واطلبي منهما أن لا يحكا البثور أو يحاولا إزالتها لأنها ستترك أثراً عميقاً على الجلد. لا تهملي مشكلة حب الشباب لأنها قد تتفاقم وتؤثر على نفسية المراهق بشدة.
النمش:
بعض الفتيات يشعرن بالخجل من النمش، مع أنه يبدو جميلاً. والنصيحة بأن لا تحاولي إخفاءه ابتعدي عن أشعة الشمس التي تسبب ظهوره بشكل قوي. على العموم كلما كبرت الفتاة كلما خفت حدة النمش.
نصائح للماكياج
تبدأ معظم الفتيات المراهقات بمحاولة تقليد الفتيات الأكبر تقريباً بعمر 12 – 13 عاماً، حيث يملن إلى وضع الماكياج الخفيف لاعتقادهن بأنهن سيصبحن أجمل. علمي ابنتك بأن الماكياج أنواع وبأن هناك أنواع خفيفة خاصة بالمراهقات، واشتري لها مجموعة تتسلى بها من ملمعات الشفاه، وطلاء الأظافر، ودبابيس الشعر المزركشة.
يجب أن تشعر ابنتك بأنها جميلة من الداخل أولاً، وبأن الماكياج يساعدها فقط على الظهور بمظهر أنيق عندما تريد الخروج مع صديقاتها.
كريم الأساس:
لا يعتبر كريم الأساس ضروري للفتيات في عمر المراهقة بل قد يسبب البثور لأنه يغلق المسامات الصغيرة.
إذا كانت بشرة المراهقة تعاني من بعض المشاكل يمكنك استعمال كريم كونسيلر لإخفاء العيوب. ضعي بعض البودرة الناعمة وانتهى الأمر.
ماكياج العيون:
لا داعي لاستعمال ظلال العيون لأن العيون ليست مكتملة الاتساع بعد. بل استعملي ماسكارا جل أو ماسكارا بلون بني، ابتعدي عن الأسود لأنه يجعل النظرة حادة، كما يمكنك استعمال بودرة لامعة على الرغم من أن بعض الأنواع قد تسبب حساسية الجلد. أما بالنسبة للفتيات التي يفضلن استعمال أقلام تحديد العيون، فننصح باستعمال أقلام جافة بدلاً من السائلة التي تسبب التلطيخ ويصعب التحكم في رسمها بشكل مناسب.
بودرة الخدود:
تحب الفتيات استعمال البودرة السائلة لأنها تجعل البشرة لامعة وناعمة، ولكن قد تسبب الحساسية، إذا لم تسبب الحساسية فيمكنك اختيار الألوان الربيعية، الزهري، والمشمشي ضع القليل ثم امسحيه إلى الأعلى .
الشفاه:
لا ننصح الفتيات باستعمال أقلام تلوين الشفاه العادية والغنية، بل استعمال أقلام التلميع الشفافة أو الملونة حسب بشرة الفتاة. كذلك يمكن للفتاة استعمال مرطب الشفاه ذو النكهات المتعددة.
نصائح عامة للأم:
1- تأكدي من أن الماكياج الذي تختاره ابنتك مناسب للون بشرتها ولعمرها.
2- إذا كانت بشرة ابنتك حساسة، تجنبي أنواع الماكياج التي تحبس الرطوبة أو تغلق المسامات.
3- شجعي ابنتك على الاهتمام بمظهرها ونظافتها الشخصية.
4- شجعي ابنتك على الاهتمام بنظافة شعرها وتسريحه بطريقة تلاءم عمرها.
5- شجعي ابنتك على الحفاظ على أدواتها الشخصية، وعدم تبادل أدوات الماكياج مع صديقاتها، وعدم استعمال مناشف الآخرين.
6- علمي ابنتك أن الجمال الحقيقي هو الجمال الداخلي، ولا تحاول منعها من محاولة استعمال الماكياج، فهذه مرحلة مهمة لكل فتاة.
7- شجعي ابنتك على تنظيف أسنانها، لأن الأسنان جزء مهم في الجمال.
وأخيرا تأكدي من أن ابنتك تقوم بتنظيف وجهها قبل النوم وتزيل الماكياج قبل الذهاب إلى المدرسة أيضاً.
إذا وضعت قواعد أساسية فستنمي ثقة ابنتك بنفسها، وتصبحي صديقتها خصوصاً في أصعب مرحلة تمر بها المراهقة.
بداية تقول أشجان، 18 سنة: في طفولتي كنت أخشى كثيراً من قطار الموت، ولكن في إحدى المرات، أجبرني شقيقي الأكبر على الركوب معه، وكنت أرتعش وأبكي من شدة الخوف، ولكن بمجرد انطلاق القطار وسماع الضحكات والصراخ من حولي وجدت نفسي أدخل معهم في الجو، وأشعر بإثارة ومتعة حقيقية، ومنذ ذلك اليوم وأنا لا أفوت متعة قطار الموت في كل رحلة للمدن الترفيهية.
وتوافقها الرأي، سلوى 20 سنة، وتقول: مجرد شعوري بأني بعيدة عن الأرض ومعلقة في الهواء أتأرجح عالياً بين صراخ الجميع بخوف وأنفاس مخطوفة، يجعلني أشعر بسعادة غريبة وحيوية وبهجة وتحرر حقيقي من كل الهموم والأحزان.
وتشاركها في مشاعرها هذه أختها شهد، 16 سنة، حيث تقول: أترك كل همومي وأفكاري السلبية وأودع إحباطاتي ومشكلاتي قبل أن أستقل الكرسي الخاص بي في لعبة «الشواية» وهي اللعبة الأخطر والأكثر علواً فهي تتقلب في الأجواء بطريقة سريعة مثل ألواح الشواء.. حيث يشعرني ذلك بأني أتخلص من كل همومي، وأني قادرة على الصراخ بأعلى صوتي دون خوف.
من جهتها، تضحك فاديا، 15 سنة، وهي تبوح بخوفها الشديد من قطار الموت واضطرارها لركوبه كل مرة مسايرة لقريباتها وصديقاتها، وتقول: أغمض عيني وأحاول أن أتحاشى النظر من أعلى طوال الوقت، فقلبي يخفق بسرعة وأشعر أني قريبة من السقوط والموت، ورغم ذلك أمسك بيد شقيقتي التي تعرفني جيداً وأدّعي الاستمتاع أمامهن وأنا في قمة الذهول والرعب.
بينما صديقتها خلود، 15 سنة، فقد تخلصت من خوفها، وتضيف: كنت في السابق مثل فاديا، أركب الألعاب الخطيرة فقط لمسايرة صديقاتي والظهور أمامهن بمظهر الواثقة من نفسها، ولكني مع الوقت أصبحت أقنع نفسي وأحاول تذكر أننا لم نسمع عن أشخاص ماتوا بسبب السقوط من ألعاب الملاهي، وفي النهاية تأقلمت وأصبحت أعشق هذا النوع من الألعاب لدرجة الإدمان.
وتعترف رزان، 20 سنة، بأن اللعب في الملاهي لا يستهويها كثيراً، وتضيف: كنت سابقاً ألعب بألعاب خطيرة جداً، فقط من باب التباهي، وكنت أستمتع باستغراب بعض صديقاتي وذهولهن بجرأتي على المغامرة.
وأخيراً تقول العنود، 17 سنة: أعشق كل ما يبعدني عن الأرض ويرفعني عالياً ويشعرني بأني أكاد ألمس السماء بيدي، لا يهمني أن تكون اللعبة خطيرة وسريعة وتقلب جسدي في الهواء، يكفيني فقط أن أرتفع إلى أقصى علو ممكن وأرى كل شيء في الأسفل بأحجام صغيرة.. يشعرني ذلك بالجنون والمرح.
فى انتظارجديدك..