التصنيفات
منوعات

المراهقات يعترفن: "عشق المغامرة يجعلنا نتحدى أخطر الألعاب"

من المعروف عن المراهقات عشقهن للمغامرة والإثارة، واقتحام المجهول دون تردد، ولكن ما الذي يدفعهن إلى المجازفة بحياتهن وركوب الألعاب الخطيرة في المدن الترفيهية؟ هل هو حب المغامرة والإثارة فقط؟ أم أنه جنون من نوع آخر، أم أنها الرغبة الجامحة في الانطلاق في الأجواء الرحبة والتحرر من كل القيود؟.

بداية تقول أشجان، 18 سنة: في طفولتي كنت أخشى كثيراً من قطار الموت، ولكن في إحدى المرات، أجبرني شقيقي الأكبر على الركوب معه، وكنت أرتعش وأبكي من شدة الخوف، ولكن بمجرد انطلاق القطار وسماع الضحكات والصراخ من حولي وجدت نفسي أدخل معهم في الجو، وأشعر بإثارة ومتعة حقيقية، ومنذ ذلك اليوم وأنا لا أفوت متعة قطار الموت في كل رحلة للمدن الترفيهية.

وتوافقها الرأي، سلوى 20 سنة، وتقول: مجرد شعوري بأني بعيدة عن الأرض ومعلقة في الهواء أتأرجح عالياً بين صراخ الجميع بخوف وأنفاس مخطوفة، يجعلني أشعر بسعادة غريبة وحيوية وبهجة وتحرر حقيقي من كل الهموم والأحزان.

وتشاركها في مشاعرها هذه أختها شهد، 16 سنة، حيث تقول: أترك كل همومي وأفكاري السلبية وأودع إحباطاتي ومشكلاتي قبل أن أستقل الكرسي الخاص بي في لعبة «الشواية» وهي اللعبة الأخطر والأكثر علواً فهي تتقلب في الأجواء بطريقة سريعة مثل ألواح الشواء.. حيث يشعرني ذلك بأني أتخلص من كل همومي، وأني قادرة على الصراخ بأعلى صوتي دون خوف.

من جهتها، تضحك فاديا، 15 سنة، وهي تبوح بخوفها الشديد من قطار الموت واضطرارها لركوبه كل مرة مسايرة لقريباتها وصديقاتها، وتقول: أغمض عيني وأحاول أن أتحاشى النظر من أعلى طوال الوقت، فقلبي يخفق بسرعة وأشعر أني قريبة من السقوط والموت، ورغم ذلك أمسك بيد شقيقتي التي تعرفني جيداً وأدّعي الاستمتاع أمامهن وأنا في قمة الذهول والرعب.

بينما صديقتها خلود، 15 سنة، فقد تخلصت من خوفها، وتضيف: كنت في السابق مثل فاديا، أركب الألعاب الخطيرة فقط لمسايرة صديقاتي والظهور أمامهن بمظهر الواثقة من نفسها، ولكني مع الوقت أصبحت أقنع نفسي وأحاول تذكر أننا لم نسمع عن أشخاص ماتوا بسبب السقوط من ألعاب الملاهي، وفي النهاية تأقلمت وأصبحت أعشق هذا النوع من الألعاب لدرجة الإدمان.

وتعترف رزان، 20 سنة، بأن اللعب في الملاهي لا يستهويها كثيراً، وتضيف: كنت سابقاً ألعب بألعاب خطيرة جداً، فقط من باب التباهي، وكنت أستمتع باستغراب بعض صديقاتي وذهولهن بجرأتي على المغامرة.

وأخيراً تقول العنود، 17 سنة: أعشق كل ما يبعدني عن الأرض ويرفعني عالياً ويشعرني بأني أكاد ألمس السماء بيدي، لا يهمني أن تكون اللعبة خطيرة وسريعة وتقلب جسدي في الهواء، يكفيني فقط أن أرتفع إلى أقصى علو ممكن وأرى كل شيء في الأسفل بأحجام صغيرة.. يشعرني ذلك بالجنون والمرح.




خليجية رؤوؤوؤوؤعه..~خليجية

خليجية تسلمين..~خليجية

خليجية يعطيك العافيه..~خليجية




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

جينزات للبنوتا المراهقات

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




روؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤعه
وذوؤوؤوؤوؤوؤوؤوق
يسلموا



يسلموؤوؤياعثل

فى انتظارجديدك..




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

تربية المراهقات بالحب والثقة

عندما تم تشخيص دون راسل، المتحدثة باسم شركة إستي لودر ، وعارضة أزياء سابقة ، بسرطان الجلد المرحلة 3 في العشرينات من عمرها ، اضطرت سريعا الى التعامل مع الكثير من التحديات الصعبة في الحياة. الآن ، وبعد عدة سنوات من العلاج تستخدم دون المهارات التي تعلمتها خلال رحلة العلاج من السرطان لتمكين الشابات — وخاصة المراهقات – اللاتي تمر بضغوط في حياتهن. دون تقدم نصائح للآباء لتوجيه بناتهن ، وتحسين احترامهن للذات ومساعدتهن على التعامل مع فترات الصعود والهبوط التي تمر بها كل فتاة في سن المراهقة.

تحديد العاطفة
ساعد ابنتك على غرس وتعزيز العاطفة. معظم الفتيات بحاجة الى نوع من النشاط مثل — الرياضة ، والصحافة ، أو اليوغا – التي يمك أن يلجئن إليها عندما تحصل أمور ضاغطة في الحياة. بعدها يمكنهن الخروج إلى الحياة والتعرض لكل المشاكل المتوقعة سواء من الصبيان أو المدرسة أو حتى البيت والعودة إلى صخرة الامان التي يشعرن فيها بالراحة والآمان.

التشجيع على الهدوء والتأمل
إذا كانت ابنتك تستعد لحدث كبير في حياتها مثل التخرج أو حتى حفلة مدرسية، شجعها على الوقوف بثبات وعزز ثقتك قبل الحدث. أطلب منها إطفاء هاتفها الخلوي ، والحاسوب والموسيقى ثم الاسترخاء والتنفس بعمق فقط للتخلص من الافكار السلبية. عندما توفر لها فرصة للهدوء واستجماع الافكار، فستتمكن من السيطرة بشكل أفضل على قراراتها وعواطفها. بالإضافة إلى ذلك ستشعر بأنها قادرة على السيطرة على مشاعرها وافكارها.

شجع نمط الحياة السليمة
لا ينحصر هذا في الأكل الصحي وممارسة الرياضة فقط. بل يجب أن تشمل التفكير العقلي السليم. حاول تقديم أطعمة صحية لبناء جسم صحي، وكذلك تقديم فكر سليم لبناء ذاكرة قوية.

عانق ابنتك كثيرا دون سبب
الفتيات في كثير من الأحيان يجرحن بسرعة من انتقادات اهلهن خصوصا خلال سنوات المراهقة، فهن تائهات في حاجة ماسة لمعرفة ما يردن. لذا وبدلا من الابتعاد والتراجع عن ابنتك عندما تتصرف بشكل سيء ، اتبع اسلوب المحبة والثقة والعناق غير المشروط، عندما تخطئ أبنتي الصغيرة وبعد أن اعاتبها، اضمها إلى صدري بقوة لتعرف بأنني احبها واريد مصلحتها ولا اتركها حزينة أبدا.




تسلمي يا قلبي



شكرلك



:icon_cool

مره روعه يسلمو




مشكوره عالموضوع الرائع