
واصلي تألقك والله ولي التوفيق
بارك الله فيكي أختي …
ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة يا أحلى وردة
Thank you
واصلي تألقك والله ولي التوفيق
بارك الله فيكي أختي …
ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة يا أحلى وردة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،
لاتنسووو الردووود
#
من أصعب الأشياء هو أن يكون لديكِ ابن أو ابنه فى سن المراهقة،
وتضطرين معهم لتحسس كل كلمة قبل نطقها أو كل فعل قبل القيام به،نقدم لكِ اليوم بعض من النصائح لتحسنى التصرف مع ابنتك المراهقة.
لا ترفضى قبل سماع القصة كاملة
حتى لو كنتِ متأكدة مما ستخبرك به ابنتك،
دعيها تسرد لكِ مطالبها كاملة،ثم ابدئى بالحوار معها بعد ذلك،
من المهم أن تشعريها أنه باستطاعتها أن تجد فيكِ الأذن المستمعة،
وأنكِ ستكونى الملاذ أينما تحتاجك.تصرخى فى وجهها
حتماً سيؤدى ذلك إلي مزيد من العند والتحدى، وكذلك صعوبة التعامل مع المراهقة يكمن فى أنها ليست بطفلةوفى ذات الوقت ليست بالبالغة،
ارتقى بها وعامليها كشخص بالغ أفضل كثيراً من النزول بمستوى التعامل إلى مستوى الطفل غير الواعى.
تتصرفى كأنكِ مراهقة مثلها
كل ما تحتاجه ابنتك هو أم، أما الصديقات فهم فى المدرسة، أو النادى أو التمرين، لذلك فلا تتصرفى بجنون المراهقة مثلها، لكن كونى متفهمة لجنونها وأحبيه.تضيقى عليها
لا تكونى مثل الحارس عليها فى كل مكان مثل مواقع التواصل الاجتماعي، وأمام أصدقائها، فمثل هذا التصرف قد يسبب لها الكثير من الإحراج، اعطيها ما تحتاجه لتميز بين الخطأ والصواب، ودعيها تواجه العالم بما سلحتها به من تربية صالحة.تقارنيها بأحد آخر
ولما تفعلين ذلك؟.. فمهمتك هي مساعدتها لتكون أفضل شخص، وليس أن تكون نسخة باهتة من أى شخص آخر مهما كان، اعطيها الإحساس أنكِ تحبيها كما هى، ومن جهتها ستحاول بالتأكيد ما فى استطاعتها لتكون عند حسن ظنك.
آلله يعآفيك ي جميلة ~
آلله يعآفيك ، تسسلمي حبيبتي ~
نورتوني ~
]
ولان البنات اكثر تأثراً بالدين وهن يحترمن العادات والتقاليد حفاظاً على السمعة التي تتيح لهن زواج جيد فهن اقل خطئاً وانحرافاً من الذكور الذين يتمردون على العادات والقيم
]
المراهقة مرحلة مهمة في حياة الشباب والفتيات خصوصاً، فهي مرحلة تغير نوعي تتطلب تضامن جهود الأسرة والمجتمع بمؤسساته المختلفة ليتجاوز الشباب تلك المرحلة بنجاح .
ومن ناحية أخرى نُناشد الأم أن تتحلى بأكبر قدر ممكن من الصبر وضبط النفس أثناء هذه المرحلة، فكل معضلات هذه المرحلة من الرغبة الجامحة المفاجئة للقاء الجنس الآخر، إلى تمرد على أسلوب الحياة بصفة عامة، ورغبة في إثبات الذات .. كلها معضلات لا سبيل للتعامل معها إلا بقدر كبير من التفهُّم لطبيعة هذه المرحلة .. الصبر وقبل هذا وذاك قدر كبير جداً من الاحتواء .. هذا ما قالته وتنصح به رباب . ح . معلمة وأم لأربع بنات تجاوزن مرحلة المراهقة .
" الاحتواء "
أما نورة (17 عاماً ) فتقول: لا أفكر في المراهقة كمرحلة صعبة ، فلم يكن هناك شيء أنفع لي من إحدى صديقات أمي، والتي اعتبرها في مقام خالتي، فكان عندها قدرة هائلة على احتوائي خلال هذه المرحلة ، فقد كانت مأمن سري، لأنها استطاعت بكل نجاح أن تهبط إلى مستوى تفكيري .. فلم تسفِّه أفكاري ولم تسفِّه آرائي ورؤيتي لمعظم الأمور التي حينما أتذكرها الآن أتعجب من تفاهتها وسذاجتها !!.
"الأسر الممتدة "
تدخلت أم نورة في أطراف الحديث متسائلة عن تواجد مثل هذه العلاقات في مجتمعاتنا المدنية الآن، فلا نحن نتمتع بالأسرة الممتدة، ولا حيلة لنا أمام العلاقات الإنسانية التي تزداد تفكاً عقداً بعد عقد؟
فقد كانت في الماضي مهمة الوالدين في توجيه وإرشاد المراهق والمراهقة أقل صعوبة، فكانت هناك العمة والخالة وزوجة الخال والجارات الاتي كن كالخالات ، وكانت هناك مساندة ودعم أسري خارجي يوجه ويرشد ويحتوي ويحتضن ويساهم بطريقة فعالة مع الوالدين، أما الآن فقد انقرضت في مدننا الحديثة مثل هذه الأسر الممتدة، فما قمت به من البحث عن البديل من بين صديقاتي الائي أثق فيهن وفي دينهن وأمانتهن ليقمن بدور الموجهة، وذلك بطريقة غير مباشرة، وذلك لتيقني بعدم مقدرتي على النزول إلى مستوى تفكير بناتي فرأيت ضرورة وجود البديل من المجتمع الصالح والصديقات الصالحات .
"حدود الحرية "
وحول مدى حدود الحرية في اختيارات المراهقة الشخصية وقراراتها المصيرية تقول نورة : أثناء مرحلة المراهقة كانت دوماً تراودني الرغبة في الانطلاق وكسر كافة القيود المفروضة، والغريب أني كنت وقتها أعتبرها " قيوداً " أما الآن فاعتبرها " حدوداً طبيعية للحرية " مثل: الرغبة في الخروج من المنزل إلى الصديقات دون ضرورة التقيد بإذن مسبق من الوالدين، أو الرغبة في التأخر ليلاً دون التقيد بموعدٍ للعودة إلى المنزل. أما الآن فقد أدركت تماماً أن المطالبة بالحرية المطلقة التي لا تحدها حدود من أي نوع هي ضرب من ضروب الجنون، لأن الشاب أو الفتاة في هذه المرحلة لا يحسن التصرف فلا يدرك ما ينفعه ولا يضره، وتكون الرغبة هي اكتشاف العالم من حوله دون وصاية أو حتى رقابة ومتابعة، الشاب أو الشابة يرفض عون الآخرين ويضرب بخبراتهم عرض الحائط وهذا ما نراه يحدث في هذه المرحلة .
"الشورى في بيوتنا "
وترى الأم أن القضية هي: كيف يمكن أن تصل بالشاب أو الفتاة بطريقة غير مباشرة وغير موجهة توجيهاً صريحاً إلى قناعة داخلية بضرورة تغلب كفة المصلحة الحقيقية على كفة المصلحة الحظية ؟
وتضيف: لم يكن في تربيتنا لأبنائنا أي نوع من أنواع الإجبار أو القهر أو التسلط ، ومارسنا الشورى بصورة شملت كافة القرارات الأسرية ، ومن الأمثلة الطريفة أننا فكرنا منذ عامين في إقامة تجديدات شاملة على البيت، فطلب الأب من كافة الأبناء رسم تصوراتهم الخاصة حول التصور والصورة التي يجب أن يرى كل منهم البيت عليها، وتسجيل رغباته على الورق حتى يتم التصحيح الجديد مراعياً قدر الإمكان لكافة الرغبات . كانت هذه هي الطريقة المتبعة في اتخاذ كافة القرارات التي مسَّتهم فعندما رأينا ضرورة تغيير المدرسة، ونقلهم إلى مدرسة أفضل منها تعليماً، كان هذا بالطبع في أول الأمر ضد رغباتهم، وتناقشنا أياماً وليالي، ورغم ذلك لم نغلق باب بقائهم في مدرستهم حتى يصبح قرار المدرسة الجديدة نابعاً من أعماقهم .
ترى الأم أيضاً أن الشورى يمكن ممارستها منذ سن صغيرة، فلماذا لا تستشير الأم أطفالها في نوعية الطعام الذي يريدون تناوله وفي اختيار أماكن المصايف ؟
" أثر الشورى على الطفل "
× تطبيق الشورى له العديد من المميزات التي قلما نلتفت إليها ومن أهمها :تعلم الطفل كيفية عرض رأيه بصورة عقلانية منطقية .
× إدراك الطفل دونما مواعظ وتوجيهات مباشرة أن هناك أموراً إستراتيجية لا يمكن المساس بها ، منها على سبيل المثال التماسك الأسري . فمثلاً إنفاق مبلغ طائل في هدية لأحد الأبناء دون مراعاة للآخرين أمر غير مقبول .
× تعرض الطفل منذ سن مبكرة إلى إدراك أن هناك رأياً آخر معتبر لابد من احترامه.
× تعلم الطفل طريقة الحوار والأخذ والرد وكيفية الوصول إلى حلٍ وسط
إليك بعض النصائح عزيزتي المراهقة لتتعلمي كيف تتصرفي عند مواجهة الأمور الصعبة وتكوني أيجابية ومبتسمة دايماً ..
1- تقبّلي مشاعرك
سواء أكان الأمر يتعلق بغلاّية مياه تعطلت فجأة، أم بصديقة غير مخلص، أم بأخبار سيئة وردت للتوّ- نحن معرّضون لأن نشعر بالغضب،
بالإحباط، أو بالحزن من خذلان الآخرين. إن أول أمر يجب القيام به عندما تسوء الأمور هو أن نتقبّل مشاعرنا. كوني متعاطفة مع نفسك.
وتعلّمي أن تتقبّل مشاعرك، لا أن ترفضيها أو تتهرّبي منها.
2- قومي بخطوة إلى الأمام
بعد أن تكوني قد عرفتي مشاعرك جيداً وتقبّلتها، حاولي أن تضعيها جانباً وتنسياها، واسألي نفسك ما الذي يمكنك القيام به لتحسين الوضع. إذا وجدتي أنه ليس باستطاعتك القيام بأي شيء، عندها فكّري بما يمكنك تعلّمه من التجربة. حاولي أن تتخيّلي كيف يمكن تفادي تكرار السيناريو ذاته مرة أخرى في المستقبل، وهذه طريقة جيدة لاستعادة الشعور بالسيطرة على الذات sense of control
3- غيّري الأجواء
إن الذهاب في نزهة سيراًعلى القدمين، أو تبادل أطراف الحديث مع الأصدقاء، أو الاستماع
للموسيقى المفضّلة من خلال جهاز ،iPod كلها وسائل تساعدك على عدم التفكير
بالأحداث السلبية ونسيانها. من الضروري أن تخصصي وقتاً لنفسك عندما تشعري بأنك تواجهي
أوقاتاً صعبة. ومهما كانت وسيلة التسلية وتغيير الأجواء التي تختارها، عليك أن تبذلي
جهداً للاستفادة منها إلى أقصى حد.
4- تفادى الحلول المؤقتة
عندما نشعر بالكآبة غالباً ما نلجأ لآليات غير فاعلة في التعامل مع المشكلة,نحاول الهروب
من خلال تناول مشروب، أو طعام معيّن. لكن هذا الأمر قد يزيد الوضع سوءاً. يلجأ الناس
لمثل هذه الوسائل لتفادي مواجهة مشاعرهم السلبية، إلا أنهم لا يعالجون المشكلة بهذه الطريقة – فتهدأ مؤقتاً
لتظهر بشكل أقوى بعد ذلك وتزعجهم لبقيّة يومهم. بدلاً من ذلك، يقترح الخبراء التفكير بالأمور الإيجابية وتوقع حدوثها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم جبت لكم مجموعة غرف نوم للأطفال حتى سن المراهقة ما رح تغيري الديكور كل شوي :4_8_4v[1]: أنا جنوني
أتمنى يجننوكم………………….. …………..هههههههههههههههه
الله يحفظكم
لا تردو