لكن العلماء قالوا ان النتائج التي توصلوا إليها، والتي تدفع النظرية إلى ما هو أبعد من الأبحاث الحيوانية إذ تشير إلى ان الخلايا الجذعية البشرية قادرة على زيادة المناعة ضد سرطان القولون، هي نتائج جديدة وغير متوقعة.
وقال لي "هذه النتيجة تفتح مجالاً جديداً في أبحاث لقاح السرطان".
وأضاف "تتقاسم الخلايا السرطانية والجذعية العديد من الخصائص البيولوجية والذرية، ومن خلال زيادة مناعة متلقي الخلايا الجذعية، نتمكن من "خداع" نظام المناعة ليظن ان الخلايا السرطانية موجودة وبالتالي إطلاق برنامج مناعي لمحاربة الورم".
واشار العلماء إلى ان دراستهم هي الأولى من نوعها لجهة الإشارة إلى دور الخلايا الجذعية البشرية في التلقيح ضد سرطان القولون.
ونشر البحث، الذي شارك فيه البروفسور رينهي تشو، في مجلة "الخلايا الجذعية".
اما الخلايا الجذعية فهي خلايا غير متخصصة وغير مكتملة الانقسام لا تشابه اي خلية متخصصة، ولكنها قادرة على تكوين خلية بالغة بعد ان تنقسم عدة انقسامات في ظروف مناسبة، واهمية هذه الخلايا تأتي من كونها تستطيع تكوين اي نوع من الخلايا المتخصصة بعد ان تنمو وتتطور الى الخلايا المطلوبة .
وهكذا فإن الخلايا الجذعية تعتمد بدورها على ما يسمى بـ"العمر الجنيني" للجسم، فهناك الخلايا الجذعية التي تولد بقدرة لصنع اي شيء.
ثم هناك الخلايا الجذعية "الكلية القدرة" التي تستطيع صنع اكثر انواع الانسجة، ثم هناك الخلايا الجذعية البالغة التي تتكاثر لتصنع نسيجًا خاصًا للجسم، مثل الكبد او نخاع العظم او الجلد.. الخ.
وهكذا، ومع كل خطوة نحو البلوغ، فان النجاحات التي تحققها الخلايا الجذعية تكون اضيق، اي انها تقود الى التخصص، وفي مرحلة البلوغ، لا تولد خلايا الكبد الا خلايا كبد اخرى، وخلايا الجلد تولد خلايا جلد اخرى.
ومع ذلك فان دلائل الابحاث الحديثة تشير الى انه يمكن التلاعب بالخلايا البالغة لارجاعها الى الوراء وتمكينها من انتاج مختلف الانسجة، مثل تحويل خلايا عظمية لانتاج انسجة العضلات.
وتوجد الخلايا الجذعية الجنينية على شكلين هما :
اولا : الخلايا الجذعية الجنينية:
يتم الحصول على الخلايا الجذعية الجنينية من الجزء الداخلي للبلاستوسايت، والتي هي احدى مراحل انقسامات البويضة المخصبة بالحيوان المنوي، حيث تكون البويضة عندما تلقح بالحيوان المنوي خلية واحدة قادرة على تكوين انسان كامل بمختلف اعضائه.
توصف بأنها خلية كاملة الفعالية (totipotent) تنقسم فيما بعد هذه الخلية عدة انقسامات لتعطي مرحلة تعرف بالبلاستوسايت (blastocyte) وتتكون البلاستولة من طبقة خارجية من الخلايا المسؤولة عن تكوين المشيمة والانسجة الداعمة الاخرى التي يحتاج اليها الجنين اثناء عملية التكوين في الرحم، ولهذا لا تستطيع تكوين جنين كامل لأنها غير قادرة على تكوين المشيمة والانسجة الداعمة الاخرى التي يحتاج اليها الجنين خلال عملية التكوين، على الرغم من قدرة هذه الخلايا على تكوين اي نوع اخر من الخلايا الموجودة داخل الجسم .
تخضع بعد ذلك الخلايا الجذعية للمزيد من التخصص لتكوين خلايا جذعية مسؤولة عن تكوين خلايا ذات وظائف محددة .
ثانيا: الخلايا الجذعية البالغة:
هي خلايا جذعية توجد في الانسجة التي سبق وان أختصت كالعظام والدم الخ .. وتوجد في الاطفال والبالغيين على حد سواء.
وهذه الخلايا مهمة لأمداد الانسجة بالخلايا التي تموت كنتيجة طبيعية لانتهاء عمرها المحدد في النسيج.
لم يتم لحد الان اكتشاف جميع الخلايا الجذعية البالغة في جميع انواع الانسجة.
ولكن هناك بعض المشاكل التي تواجه العلماء في الاستفادة من الخلايا الجذعية البالغة، ومن هذه المشاكل وجودها بكميات قليلة مما يجعل من الصعب عزلها وتقنيتها، كما ان عددها قد يقل مع تقدم العمر بالانسان.
كما ان هذه الخلايا ليس لها نفس القدرة على التكاثر الموجودة في الخلايا الجنينية، كما قد تحتوي على بعض العيوب نتيجة تعرضها لبعض المؤثرات كالسموم.
دمتم فى حفظ الله
هل يعلمنا القرآن الكريم والسنة النبوية
سؤال غاية في الأهمية. لماذا؟
لان الماضي انتهى، وبقي محلاً للعبرة والعظة
واستلهام الدروس، والإفادة من التجربة
ولأن الحاضر محل العمل لما سبق التخطيط له
ولما يفرضه الواقع
ويبقى الأمل في ما يعلقه الفرد
أو المؤسسة في المستقبل لتحقيق طموح
وبلوغ غاية، ومعالجة مشكلة، وتجاوز عقبة
وبناء على ذلك تتأكد صناعته للمستقبل
بشيء من الاحتراف والدقة والنظر في العوامل
المؤدية إلى ذلك.
ولتقرير ذلك يقول سبحانه وتعالى
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ
مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ )(1)
والمبدأ نفسه تقرره السنة النبوية
كل هذا يستوحى منه النظر بعين البصيرة
وبالتخطيط للمستقبل باستثماره
وفيما يعود بالخير والفائدة على النفس والأسرة والمجتمع
فكل ذلك يدل على أن صناعة المستقبل مبدأ شرعي
وضرورة حياتية وحاجة حتمية لجودة المنتج
وحسن نوعيته، وعمق أثره
والسؤال الذي يرد الآن هل صناعة المستقبل
دنيوياً أو أخروياً؟
وهل هو خاص للفرد فحسب أو للمؤسسات
والمجتمع بعامة؟
ولعل من بدهي القول أن النظر لكل مستقبل
دنيوياً أو أخروياً
ولكن نظرة الإسلام
وما علمتنا السنة النبوية أن لا فصل بينهما
فمتى ما حاول المرء صناعة مستقبله الدنيوي المشروع
فيندرج تحته مايصنعه لآخرته لأن الدنيا مزرعة للآخرة
فهما لاينفصلان
ولذلك يردان جميعاً في القرآن سواء في العمل والنتيجة
وهكذا كانت حياة النبي صلى الله عليه وسلم
يقول تعالى
(مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )(2)
فلينظر القارئ الكريم في هذه الآية
الجزاء الدنيوي : الحياة الطيبة
الجزاء الأخروي : الجزاء بأحسن ما كان من العمل
فالربط بينهما واضح
كما أن النظر إلى الآخرة
النظر المجرد لايمنع من الاستمتاع بالدنيا
يقول تعالى في قصة قارون
(وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ
وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ
وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ
إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ )(3)
فربط سبحانه بين
الهدف في الآخرة – وهو الأصل
المتعة في الدنيا
هذان الهدفان ثمرة للإحسان في الدين
وعدم الفساد والإفساد في الأرض
هكذا يصنع المستقبل ويصاغ
وهكذا الخط العريض لكل مسلم يريد صناعة المستقبل
ويبقى أن يصوغ كل مسلم برامجه في ضوء هذا الخط العريض وهكذا كان عليه الصلاة والسلام مع نفسه
وأهله، وأسرته متمثلاً
قوله تعالى
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ
نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ )(4)
وبهذه الصناعة يقي المرء نفسه وأسرته من النار
وهي من أعظم صيغ صناعة المستقبل
هذه الصناعة كما هي للفرد نفسه؛
وهذا واضح
وهي من الفرد المسؤول لأسرته كما في الآية السابقة
وهي للمؤسسة، والجمعية، والمجتمع، والدولة
لا فصل بينها فيجب أن تسير وفق خطوط متوازية
تنطلق من منطلق واحد
لتصل إلى نتيجة واحدة تنعكس على الجميع
وبالمثال يتضح المقال
فالأب يعمل بخطوط متوازية فهو في الوظيفة يؤدي وظيفته
الواجبة في المجتمع، حريص على إتقانها
فهو هنا عمل لدنياه، وهو مأجور في آخرته
وفي الوقت نفسه يعمل موجهاً ومربياً لأسرته
ويجد ويجتهد في كسب العيش لهم
ومن ثم تربيتهم ليكونوا عناصر صالحة
فهو عمل لسعادته وسعادتهم في الدنيا
وهنا يضاعف له الأجر في آخرته كما استمتع بدنياه أيضاً
وهو عامل لنفسه في عبادته مع ربه
يقوم بالتكاليف الواجبة عليه، مؤدياً لها بإتقان
فأسعد نفسه بها وهي الرصيد العظيم له في الآخرة
وهكذا في كل ما يقوم به.
ومثل هذا يمارس صناعة المستقبل
إذا ما جعل تلك المهمات يكمل بعضها بعضاً
ويخدم بعضها بعضاً غير منفصلة في أجزاء متناثرة
فإذا ما قام بهذه الأعمال مخططاً لها
وفق رؤية متكاملة مترابطة فقد أجاد صناعة مستقبله
ولعل من المفيد في ختام هذه المقالة القصيرة
أن تكون إجابة على سؤال مهم
وهو: ما الأدوات المعينة للنظر في المستقبل؟
ويمكن تلخيصها بما يلي
والإشارة تغنى عن العبارة
مفتاحها : معرفة الإنسان لنفسه
ولمهمته في هذه الحياة
فكثير من المضيعين لمستقبلهم لم يعرفوا أنفسهم حق المعرفة
والله جل وعلا يقول
(بَلْ الإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ )(5)
ويندرج تحت ذلك معرفته لقدراته
فالله سبحانه أودع كل إنسان قدرات تختلف عن الآخر
وهي كامنة في النفس
والحصيف الذي يصنع مستقبله هو الذي يعرف قدراته
ويستكشفها ويفعلها
قال تعالى
( أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ ، وَلِسَاناً وَشَفَتَيْنِ
وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ )(6)
معرفة إمكاناته المتاحة
فلا يمكن صناعة المستقبل من خلال جموح خيال
أو مطالب عسيرة أو مستحيلة
ولكن كما قال تعالى
(لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا )(7)
وكما قال عليه الصلاة والسلام
"مه . عليكم من العمل ما تطيقون
فوالله لا يمل الله – عز وجل – حتى تملوا" (8)
الانطلاق من تفعيل العمل الحياتي
سواء كان وظيفة أو تجارة أو غيرها
وعدم فصلها عن حياته
وكثير من الذين سئموا من أعمالهم لأنهم فصلوها
عن حياتهم فتجزأت الحياة
دراسة التجارب الأخرى
– كل بحسبه –
والاستفادة من الآخرين فلا يولد الإنسان متعلماً
بل يستعرض تلك التجارب لينطلق من ما وقف عليه الآخرون
فهو هنا استثمر جهودهم وخبرتهم فيصنع مستقبله بشيء
من الوضوح والخبرة التراكمية
دراسة التاريخ ففيه العبر والدروس
وقد جاء في القرآن الكريم كثير من الآيات
تتضمن التوجيه لأخذ العبرة من الأمم السابقة
لكي لا يقع المسلمون فيما وقعت فيه تلك الأمم
وكذلك داخل هذه الأمة تدرجت العلوم والمعارف
وتراكمت الخبرات والتجارب فالحصيف من يدرسها ليستفيد منها ليصنع مستقبلاً مبهراً
دراسة حياة العظماء الذين أسهموا في توجيه الآخرين
وإفادتهم ومعرفة السبل التي سلكوها
فالحكمة ضالة المؤمن أنىّ وجدها فهو أحق بها
وأخيراً: التأمل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم
فما من مبتغى يبتغيه المسلم إلا وجده
وقد وجه ربنا جل وعلا إلى ذلك
(لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ ) (9)
إن مريد صناعة المستقبل إذا جمع هذه العوامل
فسيصل إلى النتيجة الواضحة لمستقبل مشرق
ويرضى عنه خالقه ثم يرضى نفسه، وأسرته ومجتمعه
ولعل من المناسب أن أشير هنا إلى بعض مواطن
العلل والخلل في أساليب حياتنا تجاه النظر إلى المستقبل
وصناعته بحق ومن ذلك
1- عدم النظر إلى المستقبل أصلاً
، ويندرج تحت ذلك عدم وجود هدف يسعى له الفرد أو المؤسسة وهذا في عمق الخطأ إذ ينبني على ذلك عدد من السلبيات
من أهمها: ضياع حياته، وملله، وسأمه
وضيقه، وتأخره .. الخ
وهذه من آفات العصر التي تحتاج إلى استفاضة
في الحديث عنها
2- النظر للمستقبل بكليته وتضخيمه حتى يصل إلى نوع
من الخيال يبعد تحقيقه
وهذا عند من يتقعر ويبالغ ويبعد عن الواقعية في حساباته
ومن شأن هذا عدم تحقيق أهدافه الخيالية
وإصابته بردود أفعال متتالية
3- الفوضوية في الحياة وعدم ترتيبها
وقد علمنا الإسلام أهمية الوقت وترتيبه من خلال العبادات فالفوضوية من الآفات الكبيرة التي تقضي على كل مشروع طموح
أو آمال واقعية، ومن ثمّ تضعف النتائج الإيجابية
4- عدم الاستفادة من النقاط الإيجابية عند الإنسان نفسه
ومن ذلك القدرات التي منحه الله تعالى إياها
فيضيعها سدى، ولم يعلم هذا الإنسان كم أودع الله تعالى
فيه من قدرة يمكن أن يفيد نفسه وغيره فيه
ا لكن فرّط فيها وأهدرها
5- عدم الاستفادة من الإمكانات المتاحة
وبخاصة في مثل هذه البلاد التي حباها الله تعالى
بكثير من الإمكانات ومنها وجود دور العلم والمعرفة
وعدد كبير من العلماء
والتمسك بالمعتقدات والقيم
وغيرها وهذا من مواضع الخلل الكبيرة
وبناءً على تلك الإشارات السابقة على المسلم الجاد
، ذكراً كان أو أنثى
أن يبدأ خطوته الأولى
ويعد العدة الشاملة والإعداد العلمي، والتخطيطي
من غير تكلف ولا شطط
ومثله كل مؤسسة
وسيجد الجميع بإذن الله مستقبلاً يفوح بالفأل
والنتائج الإيجابية
في الدنيا والآخرة وإلى مستقبل باسم لكل محاول
لصناعته صناعة إيجابية.
حقق الله الآمال وسدد الخطى
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم،،،
كيف نصيغ زمن المستقبل البسيط ؟
How to form the Simple Future tense ?
في الحقيقة إحنا نستخدم صيغتين مختلفتين تماما للتعبير عن زمن المستقبل البسيط:
راح أسرد الإثنين ثم نناقش كل واحدة على إنفراد :
أولا / Be+going to ثانيا/Will+main verb
طيب راح نشرح كل صيغة على انفراد:
أولا / Be+going to
طبعا إحنا عارفين إيش المقصود من Be في الصيغة السابقة
لأن أخذناه قبل كذا وللإعادة قلنا إن ال Be تعني الأفعال المساعدة الثلاث التالية :
is-am-are
وكل فعل مساعد من هذول الثلاث يأخذ مايناسبه من الضمائر
I<<<<<<<<<<am
she-he-it>>>>>>>>>>is
They-you-we<<<<<<<<<<<are
متى نستخدم هذه الصيغة Be+going to؟
أولا : تستخدم هذه الصيغة للتعبير عن تخطيط مسبق
لفكرة معينة أو شيء معين تود عمله في المستقبل .
أمثلة/Examples
Why didi you buy this paint?
I am going topaint my bedroom tomorrow
لماذا إشتريت هذا الطلاء؟
سأطلي غرفة البدروم غدا.
إذا لاحظنا الصيغة هنا كانت am going to ونلاحظ دائما أن الفعل
الذي يتبع to يكون من المصدر أي في صيغته الأولى بدون إضافة أي شيء
له وهذا مرأيناه هنا في المثال فبعد to أتى الفعل paint من مصدره بدون أي ملحقات أو إضافات .
مثال آخر
Yaser is going tobuy acar.
سيشتري ياسر سيارة .
وكما رأينا الصيغة is going to وبعدها مصدر الفعل .
إذا ياسر قد خط مسبقا لأن يشتري سيارة ولذلك إستخدمن هذه الصيغة .
ثانيا/ تستخدم هذه الصيغة للتنبؤ بشيء معين لأن يحدث في المستقبل .
أمثلة/Examples
according to weather report ,it is going tobe cloudy tomorrow.
تبعا لتقرير النشرة الجوية فإنه ستصبح السماء مكثفة بالغيوم غدا .
إذا هذا تنبؤ شخصي تبعا لحالة النشرة الجوية.
^^^^^^^^
Watch out you are going to hurt your self.
إنتبه ستؤذي نفسك . إذا هنا تنبؤ من المتكلم للشخص بأنه سيؤذي نفسه
إن إستمر على الوضع الذي هو فيه .(وضع مؤذي)
+++++++++++++++++
ثانيا/Will+main verb
طبعا willهنا فعل مساعد ويليه مباشرة الفعل الرئيسي من
مصدره بدون أي ملحقات أو إضافات أي في صيغته الأولى .
متى نستخدم هذه الصيغة ؟
أولا/ تستخدم للتعبير عن الرغبة في عمل شيء معين.
أمثلة / Examples
The phone is ringing.
I will get it.
التلفون يرن.
أنا سأرد عليه .
إذا هنا الرغبة في الرد على التلفون .فنلاحظ willوبعدها الفعل من مصدره.
^^^^^^^^^
مثال آخر
A: I do not understand this problem.
B: Ask your teacher about it .She will help you.
أ: أنا لاأفهم هذه المشكلة .
ب: إسألي معلمتك عنها سوف تساعدك .
إذا المتحدث( ب ) متأكد عن رغبة المعلمة الشديدة للمساعدة . لذلك إستخدمنا هذه الصيغة .
ثانيا/ تستخدم هذه الصيغة أيضا للتنبؤ بشيء معين لأن يحدث في المستقبل .
أمثلة/Examples
according to weather report ,it willbe cloudy tomorrow.
تبعا لتقرير النشرة الجوية فإنه ستصبح السماء مكثفة بالغيوم غدا .
إذا هذا تنبؤ شخصي تبعا لحالة النشرة الجوية.
^^^^^^^^
Watch out you will hurt your self.
إنتبه ستؤذي نفسك . إذا هنا تنبؤ من المتكلم للشخص بأنه سيؤذي
نفسه إن إستمر على الوضع الذي هو فيه .(وضع مؤذي)
*********
لو لاحظنا هناك إستخدام مشترك بين الصيغتين Be+going towill+main V
وأشارت الصحيفة اكتشاف تلك الجينات تم خلال دراسة أجراها مئات العلماء من جميع أنحاء العالم بما في ذلك بريطانيا، للتركيبة الوراثية لأكثر من 140.000 شخص للبحث في أاخطاء الحمض النووي التي قد تكون عرضة لأمراض القلب التاجية.
ونقلت الصحيفة عن البروفسور نيل سماني، من مؤسسة القلب البريطانية وجامعة ليستر، الذي شارك في قيادة برنامج البحوث الدولية قوله "إن معظم الجينات التي تم تحديدها لم تكن معروفة من قبل وأن الشيء الأكثر اثارة حول هذه الدراسة أنه تم التوصل لعدة جينات لم يسبق التعرف عليها من قبل".
تطوير العلاج
واشار إلى أن هذا الاكتشاف يساعد في تطوير علاج مرض الشريان التاجي للقلب وهو المسبب الرئيسي للنوبات القلبية، موضحاً أن الخطوة التالية هي فهم كيفية عمل هذه الجينات في تطور هذا المرض وبالتالي سيساعد في نهاية المطاف الى تطوير علاجات جديدة.
ولا تاريخ ميلادك (الشمسي)…
ولا اسمك…
ولا (حتى) اسم امك…
وسوف اخبرك بمستقبلك…وما سوف تكون عليه….
وكرد للجميل…
كل ما اطلبه منك بعد أن تقرأ موضوعي هذا …أن تضيف اليه رأيك وخبرتك وتجربتك…..فقط…!
قمت بدراسة (احصائية) قبل مدة قصيرة… ( بيني وبين نفسي ).
ووجدت من خلال تلك الدراسة ان التعساء….
ولدوا تعساء…
وماتوا تعساء….ومن لم يمت منهم تعيسا…فهو مايزال تعيسا ويعيش عيشة تعيسة…حتى لوكان ثريا او ناجحا في عمله او دراسته….
والعكس صحيح…. !
والنتيجة هي….
ان الانسان الذي ينظر إلى الحياة نظرة كئيبة متشائمة….سوف لن يرى الا التشائم والكآبة وسوء الحظ….
وان الانسان الذي ينظر الي الحياة بتفائل وسعادة…سوف لن يرى الا السعادة…وسوف يجد السعادة وتجده السعادة ( وهنا مربط الفرس…تجده السعادة)…والحظ الطيب…!
الان….
ماهو ذلك الدواء السحري أو المرهم الأعجوبة أو الطقوس الشيطانية…..التي يجب أن تقوم بها لكي تصبح متفائلا وبالتالي سعيدا…؟؟؟
التفائل والنظرة بإيجابيه والقناعة والصبر هي أدوات للسعادة…ولكن كيف نصل اليها…؟؟؟
الجواب هو…
بأن تعلم بأن الله معك….يساعدك ويراقبك
وانه يحبك….
وانك لست وحدك وانه معك…
واذا كان الله معك….فلما الحزن ولمَ التشاؤم…؟؟؟؟
اذا كان الله يحبك…فلم التعاسة ولم الهم….؟؟؟؟
الله في صدرك…تحمله معك…ويحملك هو برحمته وحبه لك وهذا يكفيك لأن تكون أكثر الناس سعادة علي وجه الارض….
هل تريد ان تعرف مستقبلك…؟؟
أنا اخبرك …
اذا اردت ان تعيش سعيدا موفقا مبتهجا طيلة حياتك فعليك بالتفاؤل…وتذكر….انه من رضى فله الرضى….ومن سخط فله السخط….!
وتذكر…تفائلوا بالخير تجدوه….(لاحظ كلمة تجدوه)…
وتذكر…ان بعد العسر يسرا….ان بعد العسر يسرا…
وابتسم….
واضحك…
وسوف تعيش حياة سعيدة كريمة…..حتى موعد موتك…..!
لانك أنت من يصنع المستقبل….والمستقبل شيء من صنعك انت تشكله كما تريد وكيفما تريد بقواك العقليه وارادتك المنبثقه من نظرتك للحياة….
تذكر….انت من يصنع (مستقبلك)….بكل ما تعنيه هذه الكلمة….!
كلامك صحيح انا معاك
تفاؤلو بالخير تجدوه , في ناس دائما يحكمون قبل ليشفون النتيجة