التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

تظهر هالات سوداء حول عيني، هل يمكن للطعام أن يساعد في حل المشكلة؟ صحي

الهالات السوداء تحدث نتيجة لعدة عوامل منها الوراثة، الحالة الغذائية،أو قلة الراحة،…

على الرغم من أنها لاتشكل أي خطورة صحية إلا أنّ من الضروري إستشارة إخصائي الجلدية لمعاينة حالتك، وتقييم الوضع الخاص بك ومسبباته ومعالجته إذا لزم الأمر.

عدم اتباع نظام غذائي سليم قد يسبب ظهورالهالات السوداء.

تم الإكتشاف مؤخراً أن الهالات السوداء ممكن أن تكون أحد عوارض نقص فيتامين k مما يؤدي إلى نقص في تدفق الدم نحو العينين. بإمكانك أن تعكسي ظهور هذه الحالة عن طريق إضافة أطعمة غنية بفيتامين k إلى غذائك. تتضمن هذه الأطعمة الأرز البني، البيض، دقيق الشوفان، القمح، البطاطا الحلوة، الكبد، حبوب الصويا والحليب. يمكنك أيضاً إيضافة فيتامين e لغذاءك مثل السبانخ، بذور دوار الشمس، اللوز، الهليون و الفليفلة فهي تساعد جسمك على الإستفادة بشكلٍ افضل من فيتامينk .

تحتوي بعض الأغذية الأخرى مثل التوت البري، التوت ، الشاي (الأخضر والأسود)، البصل، البقوليات والبقدونس على مضادات للأكسدة التي تساعد على تقوية الأوعية الدموية و بالتالي تقلل الهالات السوداء تحت العينين.

بالإضافة إلى ذلك ، قلة الفيتامين a قد تساهم في ظهورالهالات السوداء، لذلك من المهم تناول المصادر الجيدة من فيتامين a متل الجزر، المشمش والشمام كي تساعد على إبقاء العينين في صحة و التخفيف من ظهور الهالات السوداء.

قد يكون إحتباس الماء أيضاً عاملا مساهماً، فلذلك يجب تخفيف تناول الملح والإبتعاد عن التدخين.

و أخيراً أود أن أذكرك بأهمية شرب 10-8 أكواب من الماء يومياً لحماية جسمك من الجفاف.




التصنيفات
منوعات

انا متزوجة من خالي وشنو المشكلة؟

لالالالالالالالا مو انا هذا عنوان القصة فقط
استغفر الله العظيم
اليكم القصة
7
7
7
7

الحياد قضايا أميره الشهري :

أنا متزوجة من خالي وما الخطأ في ذلك؟!
شابة في مقتبل العمر تقول : نعم أنا على خلاف شديد مع شقيقتي ولا أستطيع أن أسامحها أو أغفر لها لأن ما فعلته هو أمر بشع لا يمكن غفرانه!..
– سألها المذيع : وماذا ارتكبت أختك من بشاعة لتخذي هذا الموقف منها؟..
* أجابت : تصور أنها تزوجت خالي وخالها!.. وهل ترى أبشع من ذلك؟!..
– سألها : وهل لديك مانع من مواجهتها هنا وأمام الكاميرا والجمهور؟..
* أجابت : لا مانع أبدا!.. وسألقنها درسا في الأخلاق والسلوك الاجتماعي أمامكم!..

دخلت بعد لحظات شابة أخرى واضح أنها شقيقة الشابة الأولى والشبه بينهما كبير..
بدت الشابة الثانية أكثر سعادة وانشراحا من شقيقتها..
حصلت مشادة بين الفتاتين انتهت بجلوس الفتاة الجديدة فوق كرسي إلى الجانب الآخر من المسرح..
* سألها المذيع : شقيقتك تقول : إنك تزوجت من خالك فهل صحيح ما تقول؟..
– أجابت – بكثير من الجرأة والتحدي – : طبعا صحيح!.. أنا متزوجة من خالي وما الخطأ في ذلك؟..
صفق جمهور الحاضرين بحرارة لما تقوله هذه الفتاة مما يؤكد تأيدهم الكامل بحماسة!..
* سألها المذيع – بعد هدوء عاصفة التصفيق الحاد – : ولماذا فكرت بالزواج من خالك من بين جميع الرجال في هذا العالم؟..
– أجابت – بابتسامة عريضة – : لأني أحبته!.. وسأبقى أحبه أبد الدهر!..
* سألها المذيع : هذه شقيقتك وعلمنا أيضا أن أمك تعترض على هذه العلاقة بينك وبين خالك..
– أجابت : إنه زوجي الآن!.. ولا يعنيني اعتراض أي كان سواء كانت أمي… أو أختي… أو المجتمع بأسره!..
وصفق لها جمهور الحاضرين بحرارة أشد!. .
* سألها المذيع : أنت تشتمين أمك وأختك بعبارات غير لائقة فلماذا؟..
– أجابت – بوقاحة – : لأنهما كذلك!..
* سألها : وهل أنت مستعدة لشتم أمك في حضورها؟..
– أجابته : لقد فعلت وسأفعل!..

دخلت الأم إلى المسرح وحصلت مشادة كلامية بينها وبين ابنتها وصلت إلى التشابك بالأيدي!.. واستمر الحوار :
* وجه المذيع كلامه إلى الفتاة (زوجة الخال) : هل أنت مقرة الإنجاب من هذا الزواج؟..
– أجابته : نحاول ذلك أن ا وخالي.. أعني زوجي..
* سألها : إذا أنجبت طفلا سيكون ابنك وفي الوقت نفسه ابن خالك أليس كذلك؟..
– أجابت : صحيح!.. هو كذلك بالضبط فأين الغرابة في ذلك؟!..
وصفق الجمهور من جديد تأيدا للفتاة الجريئة ودعما لموقفها!..

* وجّه المذيع سؤاله إلى الأم : وأنت ماذا تقولين :
– أجابت بغضب : إن ما فعلته هذه… تجاوز كل الحدود والأعراف والقوانين والأخلاق ويجب أن تفسخ هذه العلاقة فورا!..
– ردت عليها ابنتها : أنت تقولين ذلك أيتها…؟..
لماذا لم تعترضي على زوجك الذي ضاجعني بعد أن علمت بالأمر؟!..
– أجابت الأم : لم يكن زوجي ليفعل ذلك لو أنك أنت رفضت مبادرته!.. فلماذا قبلت ولبيت طلبه؟!..
– أجابتها : لأنه يعجبني!..
وازداد تصفيق الجمهور!..
* سأل المذيع الأم : ماذا تفعلين بأخيك الذي تزوج من ابنتك إذا تقابلتما؟..
– أجابت : سأؤنبه وقد ألطمه على وجهه!..

دخل شاب بعد لحظا ت يبدو في مثل سن البنت (ابنة أخته) وهو يحمل باقة زهور قدمها إلى زوجته وجلس إلى جانبها..
وصفق الجمهور ترحيبا بالعريس وبأخلاقياته الراقية فهو لم ينس إحضار الزهور معه ليقدمها لعروسه!..
حصلت مشادة بين الأم وابنتها من جهة وبين العريس وزوجته من جهة أخرى..
انتهت بالهدوء واستماع الحوار مع الخال العريس :

* سأله المذيع : لماذا اخترت ابنة أختك عروسا لك من بين كل النساء؟..
– ضحك بسعادة وأجابه – بساطة واضحة – قائلا : لأني أحبها!..
* سأله المذيع : وماذا عن القانون والعادات والتقاليد والمحرمات؟..
– أجابه : مجنون هو من يحرم ممارسة الحب بذريعة العادات والتقاليد!..
أنا أحبها!.. وهي تحبني!.. ونحن نؤلف ثنائيا رائعا وهذا يكفي!..
* سأله المذيع : لماذا أحبتها وتزوجتها؟..
– أجاب : لقد جربنا بعضنا!.. ونجحنا في إسعاد أنفسنا كثيرا!..
وماذا يريد الشخص من الأنثى أكثر من ذلك ليحبها؟!..
وصفق الجمهور من جديد.. وهدأ التصفيق..
* وسأل المذيع : ألا تعلم أن هذا الزواج هو من المحرمات؟..
– أجابه : لا محرمات أمام الحب!..
نحن في أميركا!.. ونحن أحرار!.. نفعل ما نريد!.. إنها الحرية!.. إنها الديمقراطية!.. ونحن نفخر بانتمائنا لهذه الأمة الأميركية التي تعطينا الحرية المطلقة!..
وصفق الجمهور.
* سأله المذيع : هل قررتما إنجاب أطفال؟..
– أجابه : هذا ما نحاول حصوله كل يوم!..
* سأله : لنفترض أنه أصبح لديكما شاب وفتاة وأحبا بعضهما مثلكما فهل توافق على زواجهما؟

– أجاب : بل أبارك هذه العلاقة وهذا الزواج إذا حصل!.. نحن في أميركا بلد الحريات والديمقراطية!..

– دخل زوج الأم بعد لحظات من هذا الحوار وهو يحمل كتابا بين يديه تقدم الرجل من الخال وقال له : هذا الكتاب المقدس أهديك إياه لتقرأه وهو يحرّم مثل هذا الزواج علك تتراجع!.
– أمسك الخا ل بالكتاب المقدس وألقى به أرضا وهو يقول : هذا لا يعنيني!.. ولا ولن أتراجع!..
في تلك الحظة أمسك الرجل بتلابيب الخال العريس وأشبعه ضربا ومزّق ثيابه الأنيقة!..

احتج جمهور الحاضرين على هذا الفعل متعاطفا مع الخال العريس!..
وتوقفت الكاميرا عن ا لتصوير وانتقلت مع المذيع إلى الجمهور..
* سأل المذيع إحداهن : ألديك تعليق على ما شاهدت وسمعت؟..
– أجابته – بفخر واعتزاز – : إنها ممارسة الحرية والديمقراطية في أحلى وأبهى مظاهرها!.. بعيدا عن كافة القيود من عادات وتقاليد وأعراف وقوانين بالية أصبحت من الماضي!..
أنا مع هذه الفتاة التي مارست حريتها وتبعت ما اختاره قلبها وتزوجت من يحبها وتحبه!..
نحن في أمريكا ويحق لنا أن نفعل ما نريد!.. وأن نمارس حريتنا بلا حدود!..

قد تبدو هذه القصة (إبداعية) من نمط (وليمة لأعشاب البحر) التي تمارس المحرم بلغة الأدب!..
لكنكم بالتأكيد ستصدمون حينما تعرفون أنها قصة حقيقية بثت على شاشة إحدى القنوات التلفزيونية الفضائية الأميركية (Real TV) التي اعتادت بث حلقات من واقع المجتمع الأميركي!..
قوام البرنامج : إحضار بعض الأطراف المتخاصمة حول موضوع ما إلى أستوديو التلفزيون لإجراء حوار ومناقشته أمام الجمهور الموجود في الأستوديو وبالنهاية استخلاص نتيجة أو عبرة!..
إنها تعبر بحق عن الحرية والديمقراطية على الطراز الأميركي!..
بل إنها حقا (الحضارة) التي أشعلت الولايات المتحدة الحرب في
العالم لأجل الحفاظ عليها باعتزاز وفخر منقطع النظير فبئسا لهذه الحضارة البهيمية




بصراحه ديمقراطيه
الله لايوفقهم عالم متخلف



آآمين اللهم امين
يظنون انفسهم أذكياء
يسلمو كتكوتة99 عالمرور



لا اله لا الله
ربي يثبت علينا العقل والدين
شكرا حبيبتي للطرح المميز اتقبلي مروري



حسبى الله ونعم الوكيل



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تدخل أم الزوج بحياتك وكيف تتجاوزين هذه المشكلة؟

0
كثيرًا ما تنتشر الشكاوى من الزوجات حول تدخل الحماة في حياتهن الخاصّة، ومحاولة إتخاذ القرارات عنهن، خصوصًا إذا كانت كبيرة بالسن وتدخلّها فيه تسلّط وسيطرة

لماذا تتدخل الحماة في الحياة الزوجية؟

الدافع وراء تدخل الحماة في حياة ابنها وزوجته غالباً ما يكون الغيرة، تجاه تلك الغريبة التي اقتحمت حياة ابنها وأخذته منها بعدما تعبت هي في تربيته. ويدعم إحساسها هذا توجه الزوج بكل مشاعره واهتماماته تجاه زوجته واهماله ﻷ‌مه. وهكذا، تبدأ حساسيتها تجاه تلك الزوجة ومحاولة انتقاد كل ما تقول أو تفعل.
فتبدأ تلك الزوجة بالتذمر لزوجها من هذا الوضع، وبالتالي يشعر الزوج بالحيرة واﻻ‌نزعاج وعدم معرفة ما يفعله.

كيف تتجاوزون هذه المشكلة؟

المسؤول اﻷ‌وّل عن تحقيق التوازن المطلوب في عﻼ‌قته هو الزوج. فيمكن أن يقوم بعض اﻷ‌مور للحدّ من غيرة والدته:
– إعطاء الزوج قليﻼ‌ من وقته لﻼ‌هتمام بوالدته. وهكذا، تشعر اﻷ‌م أنّ ابنها لم يبتعد عنها أبدًا، ولم يتغير معها بعد زواجه وﻻ‌ يمكنه اﻻ‌ستغناء عنها. ويمكنه العرض على أمّه من فترة ﻷ‌خرة الخروج معهم في نزهة على سبيل المثال.
– تجنّب الزوج مﻼ‌طفة زوجته أمام أمّه.
– من فترة لفترة، على الزوج أن يتذكر أمه بهدية تحبها، تشعرها بأهميتها.

ما هو دور الزوجة؟خليجية

على الزوجة تذكير زوجها بواجباته تجاه أمّه. كما أنّ عليها القيام ببعض البوادر الجميلة التي تقوي عﻼ‌قتها بحماتها. واﻷ‌همّ أن تزيل أية حواجز بينهما، وذلك عبر إعداد طعام لذيذ تحبه وإرساله لها، إهدائها بعض الهدايا حتّى بدون مناسبة، بحيث تكون هذه اﻻ‌شياء بدافع شخصي من الزوجة. وهكذا، تشعر حماتها بسعادة كبيرة وبراحة، وتطمئن أنّ ابنها لن يبتعد عنها.




خليجية



هلا حبيبتي أسعدت بمرورك



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

تخرج أو تجلس هل تلك هي المشكلة؟

ربّما حسمت أو في طريقها إلى الحسم قضايا اجتماعية كثيرة، إلا واحدة وهي خروج المرأة إلى العمل، ولا نعني هنا المرأة العربية، بل المرأة في كل مكان في العالم. فها هي دراسة طبية تصدر قبل أسابيع تهدد الأُمّهات العاملات بالويل والندم على خروجهنّ إلى سوق العمل. الدراسة ملخصها أنّ الأطفال المحرومين من جرعة الحنان الكافية في الصغر سيشبون بقلوب ضعيفة ويكونون أكثر عرضة للإصابة بالجلطات والذبحات وغيرها. ونحن بدورنا لا نشكك في دراسة طبية قام بها أطباء متخصصون، إلا أننا نسأل، ولو كانت الأُم لا تعمل وتقضي يومها في المطبخ أو أمام التلفزيون أو تقوم بزيارات تلفونية للأهل والصديقات، فإنّ النتيجة ستكون نفسها. أي أنّ الطفل لن يلقى من الأُم الاهتمام الكافي لتدعيم قلبه الصغير وتقويته. ربما تتشابه النتائج هنا مع إنشغال المرأة بعملها خارج البيت. لكن هناك ملاحظة لا تخفى على أحد وهي أن معظم الأُمّهات العاملات لديهنّ شعور بالذنب تجاه صغارهنّ، يجعلهنّ يبالغن في الاهتمام بهم والحنو عليهم بقية ساعات اليوم. المشكلة ليست في خروج المرأة إلى العمل أو جلوسها في البيت.. المشكلة في اهتمام الأُم بأطفالها الاهتمام العاقل والكافي والمسؤول، سواء خرجت للعمل أم استقرت في بيتها.

منقول




خليجية



يـــثبت لفائدته