المصاحف الممزقة من المنازل وإعطائها إلى الجمعيات الخيرية…
أرجو الرد على هذا الموضوع
وايضا جرائد
المصاحف الممزقة من المنازل وإعطائها إلى الجمعيات الخيرية…
أرجو الرد على هذا الموضوع
وايضا جرائد
مصحف كتب في 488ه
مصحف كتب في 549ه
مصحف كتب في 678ه
مصحف كتب في القرن الثامن
مصحف كتب في 842ه
مصحف كتب في 985ه
مصحف كتب في 953ه
مصحف كتب في 960ه
مصحف كتب في 984ه
مصحف كتب في 1001ه
مصحف كتب في 1095ه
مصحف كتب في 1034ه
مصحف كتب في 1044ه
مصحف كتب في 1066ه
مصحف كتب في 1090ه
بارك الله فيج حبوبه
ممن تذكرين :
أنتِ من أين ؟
للعلم لا أعرف للأسف بكم تباع هذه المصاحف
السنة المهجورة : نفض الفراش قبل النوم
« إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ » الحجر9
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحـمد الله سبحـانه وتعالـــى أن حفـظ لنا القـــرآن الكــــريم فـــى الصــــــدور
بحيث لايستطيع أى هالك تسول له نفسه المريضه العبث بكلام الحق سبحانه
وتعالى .. « سبحانالله وبحمده سبحان الله العظيم »
لا شــــــك أخوانى الكرام أن كلاً منايكتشف يومياً أثر سلبى للأنترنت فهذا يشكو
من عــدم سيطرته عليه وأنه يخشى علىأولاده … وهذا يشكو من ضياع الوقت
دون أن يشعر … وغير ذلك ,,, فقد كثرتالأثار السلبية للأنترنت وكثر الهالكين
حفظنا الله وإياكم …
والأن هاانا أحيطكم علماً أخوانى الأحباء بأبشع أثر سلبى لهذه الشبكه العنكبوتية
والتىوقعنا كلنا به وانا أولكــــــــــــــــــــــــم « سلم يا رب » فأنتبهـــواأخوانــى .
فهذا خطر يهددنا ويهدد أولادنا وأحفادنا ويهدد كل مسلم علىوجـــــــــه الأرض …
حيث إنتشرت في الفترة الأخيرة الكثير من المصاحفالإلكترونية، وأصبحت هذه
البرامج مرجعــــاً أساسياً لكثير من المسلمين خاصةالدعـاة وطــلاب العلـم وذلك
لسهولة «نسخ ولصق» الآية وكذلك لسهــولة «البحث» …
تلك البرامج الصادرة عن جهات غير معروفة ولا تخضع لأى مراجعة أوتدقيقمن
قبل مؤسسات معتمدة … وقد تم أكتشاف أخطأ خطيره فى بعض هذه البرامـــج …
وللأسف تم تداولها وتناقلها في المواقع والبحوث دون تدقيق …
وكونىأقــول « بعض البرامج » فهذا لا يعنــــــى أن الباقى سليم …
ولكن هذا يعنى أنهذا ما تـم أكتشافـــه …. ليكون جرس أنذار لنا …
لندقق ونتثبت مما نكتب ومنالبرامج التى ننقل عنها …
فالأمـــــر جــــــــلل وليس بالــــهين .
فأرجو منكم أخوانى الكـــــــرام تحــــرى الدقـــــه مع هذه البرامــــجمجهـولة المصدر …
بل ومع المواقــــع الأسلامية أيــضاً … فنحن لا نعرف منوراء هذه المواقــــع … ويجب
التيقن من الملفات التى نقوم بتحمليها … ويجبأن تكون لشيوخ معروفين … اللهم أجعل
كيد من يريد النيل من الأسلام فى نحره … والله اكبر .
ومن هذه البرامج « برنامج قالون » والذي ينتشر كثيراً بينمستخدمى الأنترنت .
فمثلاً : في سورة القلم الآية (38) نص الآية الصحيح « إن لكم فيه لما تخيرون »
ولكنها وردت في « برنامج قالون » و الكثير منالبرامــج « إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ »
كما هو واضح …. تم أضافة حرف « الياء » لكلمة « تخيرون » ..
وكما ذكرت لكم هذا التحذير أيضاً يصدق على المواقع ….
فلو أنناأجرينا إختباراً بأن قمنا بالبحث عبر أي محرك بحث مثل (Google) ,,,
عن « [COLOR="rgb(0, 100, 0)"][COLOR="rgb(0, 100, 0)"][COLOR="rgb(0, 100, 0)"]إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ[/COLOR][/COLOR][/COLOR] » … وهى الآيــــه التـــــى يـــوجـــــد بها خطأ …
فستجدوا أخوانى الكرامان النتيجة مذهلة ,,, سلم يا رب …
وليس برنامج قالون هــــوالبرنامج الوحيد الذى تم أكتشاف أخطأ للغوية به …
وأنما أيضاً « برنامج الباحث » … وهو أحد برامج البحث في القرآن الكريم …
وللأسف فقد ساهمت فى نشر هذاالبرنامج بنفسى .. أستغفر الله العظيم .
إذ تم أكتشاف خطأ في الآية 190 فيسورة البقرة ..
نص الآية الصحيح : « وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِين »
ولكنها وردت في برنامج الباحث : « وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَيُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ »
كما هو واضح …. بدل الضمة على الباء في كلمة « يحب » وضع كسرة ..
وهذا ما تم الوقوف عليه وأتوقع أنه مليئ بمثل هذه الأخطاء ..
فضلاً عن ذلك … فقد ذكر أحد الأخوه جـــزاه الله عنا خيراًوأكــــد على أنه وجـــــد خطــــأ آخــــر
في مصحف إلكتروني ، وهو تكرارللكلمة الأخيرة من آية ما ، مثلاً : « المسلمون المسلمون »
ولكنه وللأسف لميتذكر السورة أو الآية أو الكلمة … والله المستعان .
كما تروا أخوانىالكرام المشكله كبيره … ولا شك أن الله سبحانه و تعالي
سيحفظ كتابه من الخطأوالتحريف ولكن لنبحث لنا عــــن دور لتصحيح هذا
الخطأ أو التحريف ,
أوعلى الأقل يجتهد كل منا فيما يفعل .. ويدقق فيما ينقل عنه سواء كان برنامج
أوموقع … وأعيد وأكرر … تحت لا تعرف من هم وراء هذه المواقع …
أنا لاأشكك فى القائمين على المواقع … فقد يكون ذلك حدث منهم عن طريق الخطأ
ولذا يجبعلينا نصحهم وأحاطتهم علماً بالأمر وتحذيرهم من هذا الخطأ …
ونحرص علىأنفسنا فلا ننقل من برنامج أو موقع إلا إذا كان موثوق فيه …
ومع ذلك ندققونراجع صحة ما ننقل … جزاكم الله كل الخير …
و أدعوكم جميعاً للإجتهادفي هذا الأمر بالبحث والتدقيق في البرامج والمواقع
التي تعتبر مرجعاً للقرآنالكريم لكشف أي خطأ سواء أن كان بقصد (التحريف)
أو (خطأ) بشر, كما أدعو الإخوةلنشر هذا الموضوع وإشراك المؤسسات
والمنظمات والهيئات المختصة.
عسى أنيكون القرآن شفيعاً لي ولكم ولكي يوم القيامة …
أقول قولى هذا واسأل اللهسبحانه وتعالى العفو والعافية لنا ولكم وأن يحمبنا من شرور أنفسنا
ومن سيئاتأعمالنا … لكم كل الحب والشكر …
واخيراً وليسأخراً ,,, أوصيكم أخوانى الكرام بتقوى الله و بالعمل على نشر هذا الموضوع وكل ما
يحبه الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم وإن أقتصر الأمر على نسخ الموضوع ولصقهفى منتدى أخر …
جزانى الله وإياكم كل الخير .
كما أرجو ألا تحرمونا من صالح دعواكم .
واخر دعواهم ان الحمد لله رب العالمين
كما اننى ارجوا ادارة المنتدى وهذا المنبر الموقر تثبيت الموضوع ولو لمدة اسبوع واحد فقط ،،،
جزاكم الله كل الخير فالامر جد خطير ويستحق ،،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الإخوة :
إنتشرت في الفترة الأخيرة الكثير من المصاحف الإلكترونية، وأصبحت هذه البرامج مرجعاً أساسياً لكثير من المسلمين خاصة الدعاة وطلاب العلم وذلك لسهولة (نسخ) و(لصق) الآية وكذلك لسهولة (البحث) ومن هذه البرامج (برنامج قالون) والذي ينتشر كثيراً.
إلا أن هذا البرنامج وغيره من البرامج الصادرة عن جهات غير معروفة ولا تخضع لمراجعة وتدقيق من قبل مؤسسات معتمدة … إشتملت على أخطاء خطيرة … وللأسف تم تداولها وتناقلها في المواقع الشبكية والبحوث دون تدقيق …
فمثلاً: في سورة القلم الآية (38) نص الآية الصحيح (إن لكم فيه لما تخيرون) ولكنها وردت في كثير من المواقع والبرامج {إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ} (38) سورة القلم مثل برنامج (قالون) للبحث في القرآن الكريم.
ولو أننا أجرينا إختباراً بأن قمنا بالبحث عبر أي محرك بحث مثل (google) عن " لما يتخيرون" الآية بالنص الخطأ فستجد ان النتيجة مذهلة.
كما أنني إلتقيت بأحد الإخوة والذي أكد لي أنه وجد خطأ آخر في مصحف إلكتروني ، وهو تكرار للكلمة الأخيرة من آية ما، مثلاً: (المسلمون المسلمون) ولكنه وللأسف لم يتذكر السورة أو الآية أو الكلمة… والله المستعان
لذا إخوتي مما لا شك في أن الله تعالى سيحفظ كتابه من الخطأ والتحريف ولكن لنبحث لنا عن دور لتصحيح هذا الخطأ أو التحريف , ولنكن أنا وأنت سبب من الأسباب التي يقدرها الله لحماية كتابه من التحريف.
فأدعوكم جميعاً للإجتهاد في هذا الأمر بالبحث والتدقيق في البرامج والمواقع التي تعتبر مرجعاً للقرآن الكريم لكشف أي خطأ سواء أن كان بقصد (التحريف) أو (خطأ) بشر, كما أدعو الإخوة لنشر هذا الموضوع وإشراك المؤسسات والمنظمات والهيئات المختصة.
عسى أن يكون القرآن شفيعاً لي … ولك … ولكي … يوم القيامة …
أرجو من المشرفين التثبيت … للأهمية .. وللمتابعة…
ألا قد بلغت … اللهم فاشهد …
للأمانة منقول
شرفني مرورك يسلمـــــــــــــــــــــووو
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر 9)
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
نحمد الله سبحانه و تعالى أن حفظ لنا القرآن الكريم في الصدور بحيث لا يستطيع أي هالك تسول له نفسه المريضة العبث بكلام الحق سبحانه و تعالى… (سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم).
إنتشرت في الفترة الأخيرة الكثير من المصاحف الإلكترونية، و أصبحت هذه البرامج مرجعاً أساسياً لكثير من المسلمين خاصة الدعـاة و طــلاب العلـم و ذلك لسهولة نسخ و لصق الآية وكذلك لسهــولة البحث…
تلك البرامج الصادرة عن جهات غير معروفة و لا تخضع لأي مراجعة أو تدقيق من قبل مؤسسات معتمدة… و قد تم اكتشاف أخطاء خطيرة فى بعض هذه البرامج …و يا للأسف تم تداولها و تناقلها في المواقع و البحوث دون تدقيق…
و كوني أقــول بعض البرامج فهذا لا يعني أن الباقي سليم… و لكن هذا يعنى أن هذا ما تـم اكتشافه ليكون جرس إنذارٍ لنا. فلندقق و لنتثبت مما نكتب من البرامج التى ننقل عنها فالأمر جلل و ليس بالــــهين.
أرجو منكم إخواني الكرام تحــــري الدقة مع هذه البرامــــج مجهـولة المصدر بل و مع المواقــــع الإسلامية أيـضاً، فنحن لا نعرف من وراءها. بل و يجب التيقن من الملفات التى نقوم بتحمليها و يجب أن تكون لشيوخ معروفين…
اللهم اجعل كيد من يريد النيل من الإسلام فى نحره… و الله أكبر…
اخوتي في الله ارجو الحذر عند وضح ايه قرانيه ….اعلم ان هذا الخطا غير مقصود ولكنه بمثابه تحريف للقران الكريم ….فالحذر الحذر عند وضع ايه قرانيه
ارجو ايضا الحذر من المصاحف الالكترونيه لان بها العديد من الاخطاء
ومن هذه البرامج برنامج قالون والذي ينتشر كثيراً بين مستخدمى الأنترنت .
فمثلاً : في سورة القلم الآية (38) نص الآية الصحيح إن لكم فيه لما تخيرون
ولكنها وردت في برنامج قالون و الكثير من البرامــج إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ
كما هو واضح …. تم أضافة حرف الياء لكلمة تخيرون ..
وكما ذكرت لكم هذا التحذير أيضاً يصدق على المواقع ….
فلو أننا أجرينا إختباراً بأن قمنا بالبحث عبر أي محرك بحث مثل (google) ,,,
عن إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ … وهى الآيــــه التـــــى يـــوجـــــد بها خطأ …
فستجدوا أخوانى الكرام ان النتيجة مذهلة ,,, سلم يا رب …
وليس برنامج قالون هــــو البرنامج الوحيد الذى تم أكتشاف أخطأ للغوية به …
وأنما أيضاً برنامج الباحث … وهو أحد برامج البحث في القرآن الكريم …
إذ تم أكتشاف خطأ في الآية 190 في سورة البقرة ..
نص الآية الصحيح : وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِين
ولكنها وردت في برنامج الباحث : وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ
كما هو واضح …. بدل الضمة على الباء في كلمة يحب وضع كسرة ..
وهذا ما تم الوقوف عليه وأتوقع أنه مليئ بمثل هذه الأخطاء ..
فضلاً عن ذلك … فقد ذكر أحد الأخوه جـــزاه الله عنا خيراً وأكــــد على أنه وجـــــد خطــــأ آخــــر
في مصحف إلكتروني ، وهو تكرار للكلمة الأخيرة من آية ما ، مثلاً : المسلمون المسلمون
ولكنه وللأسف لم يتذكر السورة أو الآية أو الكلمة … والله المستعان .
كما ترون إخوانى الكرام فإن المشكلة كبيره… و لا شك أن الله سبحانه و تعالى سيحفظ كتابه من الخطأ و التحريف و لكن لنبحث لنا عــــن دور لتصحيح هذا الخطأ أو التحريف أو على الأقل فليجتهد كل منا فيما يفعل… و يدقق فيما ينقل عنه سواء كان برنامجاً أو موقعاً… و أعيد و أكرر… إننا لا نعرف من وراء هذه المواقع …و أنا لا أشكك فى القائمين على المواقع… فقد يكون ذلك خطأ غير مقصود و لذا يجب علينا نصحهم و إحاطتهم علماً بالأمر و تحذيرهم من هذا الخطأ…
و لنحرص شخصياً على عدم النقل من أي برنامجٍ أو موقع إلا إذا كان موثوقاً… و مع ذلك فلندقق و لنراجع صحة ما ننقل… جزاكم الله كل الخير…
وهنا البديل لهذه المواقع وفيه تفاسير ابن كثير والطبري، والجلالين، والقرطبي
وهو خاص لوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية
http://quran.al-islam.com/arb/
إنني ها هنا إذ أدعوكم جميعاً للإجتهاد في هذا الأمر بالبحث و التدقيق و التمحيص في البرامج و المواقع التي تعتبر مرجعاً للقرآن الكريم لكشف أي خطأ سواء أكان بقصد التحريف أو خطأ بشرياً، كما أنني أدعو الإخوة لنشر هذا الموضوع و إشراك المؤسسات و المنظمات و الهيئات المختصة عسى أن يكون القرآن شفيعاً لي و لكم يوم القيامة …
أقول قولي هذا و أسأل الله سبحانه و تعالى العفو و العافية لنا و لكم و أن يحمبنا من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا… حياكم الله و جعل الجنة مثوانا و مثواكم …
و أخيراً و ليس آخراً… أوصيكم إخوانى الكرام بتقوى الله و بالعمل على نشر هذا الموضوع و كل ما يحبه الله سبحانه و تعالى و رسوله الكريم و إن اقتصر الأمر على نسخ الموضوع و لصقه و إرساله لكل الأصدقاء…
منقول للفائدة
دعواتكم لي ولمن كتب الموضوع
وكفاكم الله شر هذه المصاحف الالكترونيه ووفقكم الله الي ما فيه الخير للاسلام والمسلمين…ارجو نشر هذا الموضوع في المجموعات البريديه والمنتديات حتي لا يقعوا في هذا الخطأ
الموضوع الأصلي: إحذروا المصاحف الإلكترونية الكاتب: عزيز وشامخ المصدر: منتديات