الوسم: المطوع
المصممه مشاعل المطوع موضة
2-
3-
5-
6-
….
تآبع
9-
10-
11-
…
إن شاء الله يعجبكم الموضوع
الإجازة الصيفية علي الأبواب وبعض العائلات تكرر نفس البرنامج الترفيهي أو السياحي كل عام؛ ثم يشتكون في نهاية الإجازة من الملل والتكرار.
ربما هذا حال كثير من العائلات، ولكن يمكننا تحويل هذه السلبية إلي إيجابية، ويكون الصيف ممتعاً وأنيساً ومختلفاً عن كل صيف مضى؛ إذا راعينا المعايير الأربعة التالية (الترفيه، التجارب والخبرات، التعلم، الإيمان)، وهذه هي القواعد الذهبية الأربعة التي ينبغي أن نراعيها ونحن نضع خطتنا الصيفية لأبنائنا.
أولاً: الترفيه؛ فنخطط لعمل برامج ترفيهية مثل زيارة الملاهي والمدن الترفيهية والسيرك، أو الاشتراك بالأندية الرياضية أو الذهاب للبحر، أو المشي بين الجبال بالإضافة إلي توفير الألعاب الذكية داخل البيت، وقد جلست مع عائلتي منذ يومين لنعرف ماذا سنفعل في ألمانيا لهذا العام، ودخلنا على النت واستخرجنا أكثر من 40 نشاطاً ترفيهياً ورياضياً هناك.
ثانياً: التجارب والخبرات؛ وتكون من خلال الاشتراك في أندية لتنمية المواهب والقدرات، أو حضور برامج تنمية الذات أو التدريب على أعمال يدوية أو مهنية، وأذكر بالمناسبة أحد الأصدقاء وظف ولده المراهق عاملاً في الفندق لخدمة النزلاء، وقال لي حتى يتعلم كيف يتعامل مع الناس ويخدمهم؛ فيكتسب خبرة وتجربة جديدة في الحياة.
ثالثاً: التعلم من خلال زيارة المواقع السياحية أو المتاحف، أو السفر لدول جديدة، أو تعلم لغة جديدة أو رياضة الغوص، أو صيد السمك أو ركوب الخيل، أو تعلم صنعة أو مهنة أو غيرها.
رابعا: الإيمان؛ ويكون من خلال المحافظة على الصلاة والذكر والدعاء، وجميل أن يكون لأطفالنا برنامج في الصيف؛ مثل قراءة الأربعين النووية، أو حفظ 50 حديثاً نبوياً، أو حفظ جزء واحد من القرآن، أو التسجيل في حلقة علمية، أو السفر للإطلاع على أحوال المسلمين، أو عمل رحلة خيرية تطوعية عائلية؛ فيكفلون يتيماً ويساهمون في تعليم الأطفال ومساعدة الفقراء، كما نستطيع أن ندرب أطفالنا على التفكر والتأمل أثناء السفر وهذا جانب إيماني مهم جداً، وفي هذا العام يأتي رمضان في منتصف الإجازة وهذه فرصة ذهبية إيمانية لو أحسنا استغلالها .
أيا كان البرنامج المعتمد من قبل العائلة في الصيف سواء كان في داخل البلد أو خارجه فهو مفيد لو استخدمنا هذه القواعد الأربع، وقد كان الأنبياء يستثمرون السفر ويستفيدون منه؛ فإبراهيم عليه السلام سافر إلى مكة وترك زوجته وولده فيها، فأكرمهما الله بماء زمزم وإقبال الناس عليهما، وموسى عليه السلام سافر لمدين من أجل الأمن والعمل والزواج، ويوسف عليه السلام سافر لمصر واستثمر خبرته وعلمه ليكون وزيراً في الدولة، ونبينا الكريم سافر للشام قبل البعثة مرتين، الأولى برفقة عمه والثانية من أجل التجارة؛ وكلتا الرحلتين كانتا اضافة وخبرة وتجربة تم استثمارهما في نصرة الدين والدعوة.
إن متوسط الإجازة الصيفية ثلاثة أشهر بمعدل (90) يوماً، وبالساعات (2160) ساعة، وبالدقائق (129600) دقيقة.
فلا يستِهن الوالدان بالساعة أو الدقيقة أو الثانية. فالإمام (ابن عقيل) رحمه الله كان حريصاً على وقته ويستثمر كل دقيقة فيه، وكلما جاءه خاطر كتبه ثم جمعت خواطره في (كتابه الفنون) فأثمر (800 مجلد).
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ)، فالفراغ أصبح سمة هذا العصر حتى أطلق مصطلح (حضارة الفراغ) على حضارتنا، وفي بعض المؤتمرات اهتمت المنظمات الدولية بمسألة الفراغ؛ فقد صدر عام 1970م ميثاق الفراغ الدولي في جنيف بعد مؤتمر اجتمعت فيه 16 دولة، وتأسس (الاتحاد الدولي لأوقات الفراغ)؛ ومقره في نيويورك، وقد اطلعت على دراسات كثيرة في انحراف الشباب؛ وكانت النتائج أكثرها تشير إلى أنّ (الفراغ) يعتبر من أكبر الأسباب الدافعة للانحراف.
وهذا ما أدركه الصحابة الكرام؛ فقال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: إني لأبغض الرجل أن أراه فارغاً ليس في شيء من عمل الدنيا ولا في عمل الآخرة.
ونكرر السؤال مرة أخرى: ما هي خطتكم الصيفية لاستغلال أبنائكم (129600) دقيقة؟ كما نقترح عليكم أن تقرأوا هذا المقال على أبنائكم؛ وتكلفوهم بوضع خطة صيفية بناء على القواعد الأربع التي ذكرناهان ولا بأس من أن ترسلوا لنا خطتكم بعد الانتهاء منها لننشرها ويستفيد منها القراء.
* * * *
* * * *
إنّ وقت الفراغ لهو أثمن ما نمتلك.
سقراط
* * * *
الوقت يمضي لا للأسف، فإنّ الوقت يبقى ونحن نمضي.
هنري أوستن دوبسون
* * * *
الإجازة الصيفية علي الأبواب وبعض العائلات تكرر نفس البرنامج الترفيهي أو السياحي كل عام؛ ثم يشتكون في نهاية الإجازة من الملل والتكرار.
ربما هذا حال كثير من العائلات، ولكن يمكننا تحويل هذه السلبية إلي إيجابية، ويكون الصيف ممتعاً وأنيساً ومختلفاً عن كل صيف مضى؛ إذا راعينا المعايير الأربعة التالية (الترفيه، التجارب والخبرات، التعلم، الإيمان)، وهذه هي القواعد الذهبية الأربعة التي ينبغي أن نراعيها ونحن نضع خطتنا الصيفية لأبنائنا.
أولاً: الترفيه؛ فنخطط لعمل برامج ترفيهية مثل زيارة الملاهي والمدن الترفيهية والسيرك، أو الاشتراك بالأندية الرياضية أو الذهاب للبحر، أو المشي بين الجبال بالإضافة إلي توفير الألعاب الذكية داخل البيت، وقد جلست مع عائلتي منذ يومين لنعرف ماذا سنفعل في ألمانيا لهذا العام، ودخلنا على النت واستخرجنا أكثر من 40 نشاطاً ترفيهياً ورياضياً هناك.
ثانياً: التجارب والخبرات؛ وتكون من خلال الاشتراك في أندية لتنمية المواهب والقدرات، أو حضور برامج تنمية الذات أو التدريب على أعمال يدوية أو مهنية، وأذكر بالمناسبة أحد الأصدقاء وظف ولده المراهق عاملاً في الفندق لخدمة النزلاء، وقال لي حتى يتعلم كيف يتعامل مع الناس ويخدمهم؛ فيكتسب خبرة وتجربة جديدة في الحياة.
ثالثاً: التعلم من خلال زيارة المواقع السياحية أو المتاحف، أو السفر لدول جديدة، أو تعلم لغة جديدة أو رياضة الغوص، أو صيد السمك أو ركوب الخيل، أو تعلم صنعة أو مهنة أو غيرها.
رابعا: الإيمان؛ ويكون من خلال المحافظة على الصلاة والذكر والدعاء، وجميل أن يكون لأطفالنا برنامج في الصيف؛ مثل قراءة الأربعين النووية، أو حفظ 50 حديثاً نبوياً، أو حفظ جزء واحد من القرآن، أو التسجيل في حلقة علمية، أو السفر للإطلاع على أحوال المسلمين، أو عمل رحلة خيرية تطوعية عائلية؛ فيكفلون يتيماً ويساهمون في تعليم الأطفال ومساعدة الفقراء، كما نستطيع أن ندرب أطفالنا على التفكر والتأمل أثناء السفر وهذا جانب إيماني مهم جداً، وفي هذا العام يأتي رمضان في منتصف الإجازة وهذه فرصة ذهبية إيمانية لو أحسنا استغلالها .
أيا كان البرنامج المعتمد من قبل العائلة في الصيف سواء كان في داخل البلد أو خارجه فهو مفيد لو استخدمنا هذه القواعد الأربع، وقد كان الأنبياء يستثمرون السفر ويستفيدون منه؛ فإبراهيم عليه السلام سافر إلى مكة وترك زوجته وولده فيها، فأكرمهما الله بماء زمزم وإقبال الناس عليهما، وموسى عليه السلام سافر لمدين من أجل الأمن والعمل والزواج، ويوسف عليه السلام سافر لمصر واستثمر خبرته وعلمه ليكون وزيراً في الدولة، ونبينا الكريم سافر للشام قبل البعثة مرتين، الأولى برفقة عمه والثانية من أجل التجارة؛ وكلتا الرحلتين كانتا اضافة وخبرة وتجربة تم استثمارهما في نصرة الدين والدعوة.
إن متوسط الإجازة الصيفية ثلاثة أشهر بمعدل (90) يوماً، وبالساعات (2160) ساعة، وبالدقائق (129600) دقيقة.
فلا يستِهن الوالدان بالساعة أو الدقيقة أو الثانية. فالإمام (ابن عقيل) رحمه الله كان حريصاً على وقته ويستثمر كل دقيقة فيه، وكلما جاءه خاطر كتبه ثم جمعت خواطره في (كتابه الفنون) فأثمر (800 مجلد).
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ)، فالفراغ أصبح سمة هذا العصر حتى أطلق مصطلح (حضارة الفراغ) على حضارتنا، وفي بعض المؤتمرات اهتمت المنظمات الدولية بمسألة الفراغ؛ فقد صدر عام 1970م ميثاق الفراغ الدولي في جنيف بعد مؤتمر اجتمعت فيه 16 دولة، وتأسس (الاتحاد الدولي لأوقات الفراغ)؛ ومقره في نيويورك، وقد اطلعت على دراسات كثيرة في انحراف الشباب؛ وكانت النتائج أكثرها تشير إلى أنّ (الفراغ) يعتبر من أكبر الأسباب الدافعة للانحراف.
وهذا ما أدركه الصحابة الكرام؛ فقال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: إني لأبغض الرجل أن أراه فارغاً ليس في شيء من عمل الدنيا ولا في عمل الآخرة.
ونكرر السؤال مرة أخرى: ما هي خطتكم الصيفية لاستغلال أبنائكم (129600) دقيقة؟ كما نقترح عليكم أن تقرأوا هذا المقال على أبنائكم؛ وتكلفوهم بوضع خطة صيفية بناء على القواعد الأربع التي ذكرناها ولا بأس من أن ترسلوا لنا خطتكم بعد الانتهاء منها لننشرها ويستفيد منها القراء.
* * * *
* * * *
إنّ وقت الفراغ لهو أثمن ما نمتلك.
سقراط
* * * *
الوقت يمضي لا للأسف، فإنّ الوقت يبقى ونحن نمضي.
هنري أوستن دوبسون
من احلى مقالات ا جاسم المطوع
بقلم/ أ.جاسم المطوع
قد تتعرض الحياة الزوجية لمشاكل __ عدة منها المشاكل الصحية كأن يكون أحد الزوجين عقيماً كلياً في هذه الحالة يبقى الأمر محصوراً بين الطرفين، فالعقم منه ما يعالج طبياً إذا كان عقيماً جزئياً ومنه العقم الدائم لقول الله سبحانه وتعالى: ( لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور، أو يزوجهم ذكرانا وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير) سورة الشورى: 49: 50 .
وقد ضربنا مثالاً لسر جنسي طبيعي، ولكن قد يكون السر عبارة عن معصية يرتكبها أحد الزوجين كأن يدمن على مشاهدة الأفلام الإباحية أو يدخل على مواقع معينة في الشبكة (الإنترنت).. الخ.
في هذه الحالة ما موقف الطرف الآخر عندما يكتشف ذلك؟ هل يفضح أحد الزوجين الآخر؟ أم يستر عليه؟ وكيف يعالجه ويغير سلوكه؟ إن الإجابة على هذه الأسئلة تكمن في توجيه الإسلام لنا بالتعامل مع هذه الأحداث، فالأصل أن يتم التعامل معها بالستر، ومد يد العون للزوج المبتلي بهذا الأمر الجنسي، لمساعدته على التخلص من مشكلته برفق وحلم، وكم من أسرة أعرفها ابتلاها الله بمثل هذه المشكلات فعالجتها وتجاوزتها بالرفق، وكم من أسر تفكت وتشرد أطفالها بسبب جهلها في التعامل مع المشاكل الجنسية.
الحديث والكشف عن تفاصيل المعاشرة الزوجية للحاجة:b
=5إن الحاجة هي التي تدفع أحد الزوجين إلى أن يتحدث عن تفاصيل المعاشرة الزوجية أو المشكلة الجنسية التي يعاني منها أحد الزوجين.[/size]
ونأخذ مثالاً على أن السائل هو أفضل من يقدر ذلك.. عن عبدالله بن قيس قال: سألت عائشة- رضي الله عنها- قلت: كيف كان يصنع رسول الله- صلى الله عليه وسلم- في الجنابة؟ أكان يغسل قبل أن ينام أم ينام قبل أن يغسل؟
قالت: كل ذلك قد كان يفعل ربما اغتسل فنام وربما توضأ فنام، قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة رواه مسلم.
ونلاحظ هنا أن السؤال والجواب كان بقدر الحاجة، فلم يزد في السؤال عن حاجته، ولم تزد السيدة عائشة رضي الله عنها في الإجابة على السؤال.
ولو كان الشخص السائل لا يريد أن يفضح نفسه أو غيره فيمكنه استخدام التورية لذلك، وهذا ما فعله على بن أبي طالب- رضي الله عنه- إذ يقول: كنت رجلاً مذاء فاستحيت أن أسأل رسول الله – صلى الله عليه وسلم- ( وفي رواية: لمكان ابنته) فأمرت المقداد بن الأسود فسأله فقال: فيه الوضوء. رواه البخاري
يقول الحافظ بن حجر في فتح الباري تعقيباً على هذه القصة: قال دقيق العيد: كثرة المذي هنا ناشئة عن غلبة الشهوة مع صحة الجسد، ثم قال في الحديث: استعمال الأدب في ترك المواجهة لما يستحي منه عرفا وحسن المعاشرة مع الأصهار وترك ذكر ما يتعلق بجماع ونحوه بحضرة أقاربها.
وقد تقدم استدلال المصنف (أي البخاري) به في كتاب العلم.. لمن استحيا فأمر غيره بالسؤال لأن فيه جمعاً بين المصلحتين: استعمال الحياء، وعدم التفريط في معرفة الحكم.
اكتشاف خيانة أحد الزوجين
قد يتصور الإنسان أن مثل هذه القضايا قد انتشرت في زماننا فقط، لكنها في واقع الأمر موجودة في كل زمان حتى في زمن الصحابة رضي الله عنهم حدثت مثل هذه المواقف.
إذا كانت الخيانة قبل الزواج فيستحب الستر، أما الخيانة بعد الزواج فقد ورد في كتاب أحكام النساء لابن الجوزي ( إذا زنت وجب عليها أن تتوب مما فعلت، وتعلل على زوجها، فتمنع من أن يقربها إلى أن تستبرئ نفسها).
وعن الإمام أحمد بن حنبل قال: مّن فجر بامرأة ذات بعل لم يكن الزوج قد اطلع على ذلك فلا تعلم زوجها، بل تستر على نفسها وتوب وتستغفر، ولتهب صداقها لزوجها.
ولكن لو اكتشف أحد الزوجين خيانة الآخر له والحياة الزوجية قائمة، في هذه الحالة كيف يتصرف مع الطرف الخائن؟
فإن كان الخائن مقصراً في حق ربه وهو معترف بذلك، ويطلب من الطرف الآخر المسامحة والعفو ويعاهد على الاستقامة في هذه الحالة تكون المشكلة قد انتهت.
أما إن كان مقصراً على معصية الخيانة أو لا يظهر الندم الواضح عليها، فهنا لابد للطرف الآخر أن يقف موقفاً حازماً، إما الانفصال وإما العزم على محاولة العلاج وبث الإرادة القوية في الطرف المقابل.
ما انحرم منك يا قمرررررررر
ولكن يستوقفي كثيرآ من تخرج أسرار في الانترنت والموقع موجود به رجال
وتناقش مع رجال في عدم اشباع رغباتها الجنسية وعجز زوجها
سئلت نفسي كثيرآ هل الدين أباح لها ذلك والشرح المفصل ؟؟
وهل زوجها هو آخر من يعلم بحقيقة ماأساتها وهو احق الناس بذلك لان العلاج موجود عنده ؟؟
فعلآ موضوع رائع وأعتذر على الاطالة