التصنيفات
التربية والتعليم

حقوق المعلم المادية والمعنوية ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

المعلم بين المهنة والرسالة

تُجمع كل الأنظمة التعليمية بأن المعلم أحد العناصر الأساسية للعملية التعليمية التعلمية، فبدون معلم مؤهل أكاديمياً ومتدربٍٍ مهنياً يعي دوره الكبير والشامل لا يستطيع أي نظام تعليمي الوصول إلى تحقيق أهدافه المنشودة . ومع الانفجار المعرفي الهائل ودخول العالم عصر العولمة والاتصالات والتقنية العالية، أصبحت هناك ضرورة ملحة إلى معلم يتطور باستمرار متمشياً مع روح العصر؛ معلمٍ يلبي حاجات الطالب والمجتمع.

إن الحاجة ماسة لتدريب المعلمين على مواكبة التغييرات والمستجدات المتلاحقة، ولتحقيق ذلك تتبني بعض الدول مفهوم \" التعلم مدى الحياة \" , هذا المفهوم الذي جعل المعلم منتجاً مهنياً للمعرفة, ومطوراً باستمرار لكفاياته المهنية .

إن مهنة المعلم عظيمة لأنه الشخص الذي يقوم بعملية التعليم المنهجية, والتي يمر فيها معظم فئات المجتمع, حيث يلقى كل فرد نوعاً ما من التعليم. إن للمعلم رسالة هي الأسمى, وتأثيره هو الأبلغ والأجدى؛ فهو الذي يشكل العقول والثقافات من خلال هندسة العقل البشري, ويحدد القيم والتوجهات, ويرسم إطار مستقبل الأمة.
إن رسالة المعلم تعتبر لبنة هامة في المنظومة التعليمية، تناط به مسئوليات جمة حتمها عليه تنامي هيكلية التعليم واتساع نطاقه من طرق تدريس ووسائل متنوعة ناتجة عن ثورة المعلومات, والانفجار المعرفي الهائل الذي يمخر المعلم أمواجه بهدف إيصال الطالب لمواكبة عصره.

إن الرسالة الكبرى للمعلمين تتطلب جهداً كبيراً في تنمية معلوماتهم واكتساب مهارات متنوعة ليتمكنوا عن طريقها من التأثير على من يعلمونهم وخلق التفاعل الإيجابي بين الطلاب ومعلميهم فعلى المعلمين أن يكونوا قدوة حسنة في سلوكهم وأخلاقهم وأداء رسالتهم من أجل خلق جيل متعلم واع مفكر مبدع.
لكن هذا المعلم المؤمن برسالته له حقوق لا ينبغي تجاهلها ومنها:-

حقوق المعلم المهنية:

• من حق المعلم ان يؤهل تأهيلاً يمكِّنه من أداء رسالته التربوية باقتدار ويتحقق ذلك عن طريق التدريب المستمر وتطوير المناهج وإكساب المعلم تلك المهارات.
• رفع مستوى أداء المعلم وتطويره من خلال الدورات التدريبية اللازمة وإطلاعه على كل جديد في مجال التربية والتعليم, وتدريبه على استخدام الطرق الحديثة والتقنيات التربوية الميسِّرة لعملية التعليم.
• تشجيع البحث العلمي والتجريب: يجب تشجيع المعلم على البحث العلمي والتجريب في مجال الإعداد، وطرائق التدريس، والادارة الصفية و التقويم…الخ.
• رعاية المعلمين المتميزين والعمل على تنمية مواهبهم وتوثيق إنجازاتهم ونشاطاتهم المتميزة في الدراسات والأبحاث وتعريف الآخرين بها.
• تحديد الأنظمة الوظيفية والجزائية تحددياً دقيقاً حتى يعرف المعلم ما له وما عليه.
• معالجة مشكلات المعلم بأسلوب تربوي بعيداً عن التسلط والتشهير.
• تمكين المعلم من تدريس موضوع تخصصه.
• توفير البيئة المدرسية المناسبة حتى يعمل المعلم براحة وأمان.

2. حقوق المعلم المادية:

• إعطاء المعلم المكانة التي يستحقها في السلم التعليمي وإعلان الضوابط التي تحكم الرواتب ليعيش بكرامة وضبط عمليات النقل والترفيع والترقية.
• تقديم الحوافز والمكافآت المادية لتنمية دافعية المعلم وحبه لمهنته والانتماء لها.
• تحقيق الشعور بالأمن والرضى الوظيفي للتفرغ لرسالته وعدم الاندفاع لممارسة أعمال أخرى.

حقوق المعلم المعنوية:

• تغيير النظرة النمطية للمعلم في أذهان المجتمع وإبراز الصورة المشرقة له ودوره في بناء الأجيال وزيادة وعي أولياء الأمور والطلاب بأهمية احترام المعلم وتقديره.
• منح المعلم الثقة والتعاون معه على تحقيق رسالته السامية ورفع روحه المعنوية وتقدير جهوده.
• وضع نظام يحفظ للمعلم كرامته من الاعتداءات المختلفة.
• احترام المعلم وتقديره والاستماع له ومساعدته في حل المشاكل التي تواجهه.

لم تعد رسالة المعلم مقصورة على التعليم، بل تعداها إلى دائرة التربية، فالمعلم مرب أولاً, وقبل كل شيء، والتعليم جزء من العملية التربوية. ويتأكد هذا الدور في ظل المشتتات العديدة وفي ظل تقنية المعلومات المتنوعة التي نشهدها هذه الأيام. مما يفرض على المعلم أن يواكب عصره فكما أن له حقوق عليه أيضاً واجبات.




م/ن



كلام سلييييييييييييم 😉



فديت هـ الطلة .

نورتي حبي ~




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

طرق طبيعية وغير تقليدية لرفع حالتك المعنوية الألم النفسي

طرق طبيعية وغير تقليدية لرفع حالتك المعنوية . الألم النفسي

عندما تشعر بألم في أي جزء بجسمك تأخذ عقارا طبيا لديك أو تذهب إلى طبيبك الخاص ليتفحص مشكلتك الصحية ويصف لك الدواء المناسب.

لكن ماذا لولم يكن الألم جسدي إنما هو ألم نفسي مثل الشعور بالاضطراب الدائم، أو الحزن، أو اليأس وغيرها من المشكلات النفسية التي أصبحت من مكونات الهواء الذي نتنفسه من حولنا.

عند المعاناة من أي من هذه الأعراض يعاند الشخص ولا يبدأ في البحث عن حل، لأننا دائما نهتم بالماديات أكثر من المعنويات بالرغم من كونها أساس الحياة والعماد الذي تعتمد عليه باقي أجزاء الجسم.

لكن علينا النهوض من هذه الغفوة والاهتمام بما نشعر به من حالة نفسية والبحث الدؤوب عن الحلول المناسبة التي يقدمها لنا خبراء علم النفس والاجتماع حتى نسعد بالحياة أو نقوى على تحمل ما بها من أعباء ومتاعب تطاردنا أينما ذهبنا.

ومن هنا بحثنا لك عزيزي القاري عن أبسط وأكثر الطرق فاعلية لرفع الروح المعنوية لكل من يعاني من متاعب شخصية، فقط حاول تجربتها وأخبرنا بالنتيجة.

تخلص من الحزن بالتعرق:

يرى كثير من الخبراء أن ممارسة التمرينات الرياضية مفيد جدا لتعزيز الصحة العقلية والنفسية، وذلك لكونها مضاد حيوي طبيعي لحالة الاكتئاب والحزن.

فالحالة النفسية السيئة تعني أن هناك كبت بداخل الشخص ولا يستطيع التنفيس عنه أو الاعتراف به لأحد مما يؤدي إلى حالة من الهبوط المعنوي.

والرياضة بالطبع هي من أفضل الوسائل التي تخرج الطاقة المخزنة بالعقل والقلب في صورة مشروعة وصحية.

ولوجود بعض الأشخاص الذين يتميزون بالواقعية ولا يؤمنون إلا بالدليل العلمي، بحثنا لهم عن التفسير العلمي الذي يؤكد فاعلية ممارسة الرياضة في رفع الحالة المعنوية.

التفسير العلمي:

تعمل ممارسة الرياضة على تنشيط إفراز المخ لمادة الدوبامين المسئولة عن الشعور بحالة نفسية جيدة، وهذا بناء على دراسة قامت بها جامعة (دوك) بمدينة (دورهام) بشمال كاليفورنيا.

واعلم أنك لست بحاجة إلى التدريب الشاق لتحصد الفوائد، فعليك القيام بثلاثين دقيقة فقط من السير يوميا لتحسين حالتك المزاجية.

كما يمكن اختيار الرياضة التي تفضلها وتجد نفسك بها ومارسها لرفع مستويات الناقل العصبي ويعرف (بحمض جاما أمينوبوتيرك) المسئول عن إضعاف حالة الاكتئاب.

السر في الطعام:

أولا أوميجا 3 التي تحتوي على أحماض دهنية تحسن مناطق التحكم في الحالة المزاجية بالمخ ومن أهم الأطعمة التي يتوفر بها هذا العنصر هي الأسماك ومنها:

1- السالمون.

2- الساردين.

3- سمك الشار.

ويجب تناول هذه الأنواع مرتين أسبوعيا، كما أنه من المفيد أيضا تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين B6 الذي يقلل حالة الاكتئاب وهو متوفر في البطاطس المطهوة.

كذلك الأطعمة الغنية بعنصر(الفوليت) الذي ينشط إنتاج هرمون (السيروتونين) ومنها:

– السبانخ.

– البقول.

– البرتقال.

ولا يجب أن ننسي أن الله مثلما خلق الداء خلق له الدواء.

احلم أحلاما سعيدة:

لا أتحدث هنا عن النوم الجميل فقط، لكن أقصد النوم السعيد ويتحقق هذا عن طريق الحصول على سبع أو ثماني ساعات من الراحة وهذا من أكثر العوامل أهمية، والتي يمكنك عملها من أجل التمتع بصحة عاطفية ونفسية.

ولقد أثبتت الأبحاث أن من يعانون من الأرق هم أشخاص عرضة للاكتئاب خمس مرات أكثر مقارنة بغيرهم من الذين يحصلون على قسط من الراحة وهذا بناء على ما أقرت به جامعة شمال تكساس بمدينة دينتون.

وللنوم بهدوء حاول التدريب على ما يلي:

1- الحد من البقاء مستيقظا لساعات متأخرة من الليل.

2- عدم تصفح النت لمدة تزيد عن الحد المعقول.

3- تدوين كل ما يقلقك في مفكرتك الخاصة.

وبهذا تحصل على نوم هاديء وعقلٍ صافٍ.

بعض الهدوء والتأمل

يتحقق الهدوء النفسي بممارسة رياضة التأمل بشكل منتظم فهي الدواء القادرعلى تقليل حالات الاكتئاب، وهذا بناء على الكثير من الأبحاث التي أجراها العلماء المختصون.

وبعيدا عن الدراسات والأبحاث، يجب معرفة سر التأمل الذي نصحنا به الله سبحانه وتعالي لما له من آثار هائلة مقوية للإيمان.

ويترتب على قوة الإيمان بالله ما يلي:

– الشعور بالرضا بالقضاء والقدر.

– انطلاق الطاقة الإيمانية لمواجهة جميع المشكلات الدنيوية.

– الثبات والهدوء والثقة بالله.

– النجاح في حل المشكلات والتخلي عن اليأس.

– الشعور بالسعادة الدائمة.

عليك أن ترى النور:

النور الخارجي جزء من النور الداخلي، وهذا ما أثبتته دراسة تمت بجامعة Wesleyan University in Middletown حيث أعلنت أن الناس الذين يتعرضون للضوء لمدة ساعة عند الاستيقاظ من النوم في الصباح وهذا لفترة خمسة أسابيع تتحسن حالتهم النفسية بنسبة 54%.

وهنا بعض الطرق العملية الفعالة لتحقيق ذلك:

1- قضاء مزيد من الوقت خارج البيت.

2- قراءة كتاب بحديقة تفضلها.

3- ركوب الدراجة.

4- الجلوس بجوار النافذة عند وجودك بالبيت.

5- قراءة متأملة لكتاب الله.

وبهذا تنير قلبك روحك وحالتك المزاجية.

اتصل بصديق:

لا تندهش، فالشخص (الوحيد) هو الأكثر عرضة لهبوط حالته المعنوية، وهذا ما اعلنه بحث بجامعة شيكاغو.الصداقة من الروابط الاجتماعية التي تشعر الإنسان بقيمته وتعزز حالته النفسية، لذلك احرص على وجود أشخاص تحبهم بجانبك كالأصدقاء والأقارب ومقابلتهم مرتين أسبوعيا على الأقل حتى تجد من تتحدث إليه لمناقشة ما يؤرقك ويخفض معنوياتك.

م.ن




التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

طرق طبيعية وغير تقليدية لرفع حالتك المعنوية

عزيزتي القارئه، عندما تشعر بألم في أي جزء بجسمك تأخذ عقارا طبيا لديك أو تذهب إلى طبيبك الخاص ليتفحص مشكلتك الصحية ويصف لك الدواء المناسب.

لكن ماذا لولم يكن الألم جسدي إنما هو ألم نفسي مثل الشعور بالاضطراب الدائم، أو الحزن، أو اليأس وغيرها من المشكلات النفسية التي أصبحت من مكونات الهواء الذي نتنفسه من حولنا.

عند المعاناة من أي من هذه الأعراض يعاند الشخص ولا يبدأ في البحث عن حل، لأننا دائما نهتم بالماديات أكثر من المعنويات بالرغم من كونها أساس الحياة والعماد الذي تعتمد عليه باقي أجزاء الجسم.

لكن علينا النهوض من هذه الغفوة والاهتمام بما نشعر به من حالة نفسية والبحث الدؤوب عن الحلول المناسبة التي يقدمها لنا خبراء علم النفس والاجتماع حتى نسعد بالحياة أو نقوى على تحمل ما بها من أعباء ومتاعب تطاردنا أينما ذهبنا.

ومن هنا بحثنا لك عزيزي القاري عن أبسط وأكثر الطرق فاعلية لرفع الروح المعنوية لكل من يعاني من متاعب شخصية، فقط حاول تجربتها وأخبرنا بالنتيجة.

تخلص من الحزن بالتعرق:
يرى كثير من الخبراء أن ممارسة التمرينات الرياضية مفيد جدا لتعزيز الصحة العقلية والنفسية، وذلك لكونها مضاد حيوي طبيعي لحالة الاكتئاب والحزن.

فالحالة النفسية السيئة تعني أن هناك كبت بداخل الشخص ولا يستطيع التنفيس عنه أو الاعتراف به لأحد مما يؤدي إلى حالة من الهبوط المعنوي.

والرياضة بالطبع هي من أفضل الوسائل التي تخرج الطاقة المخزنة بالعقل والقلب في صورة مشروعة وصحية.

ولوجود بعض الأشخاص الذين يتميزون بالواقعية ولا يؤمنون إلا بالدليل العلمي، بحثنا لهم عن التفسير العلمي الذي يؤكد فاعلية ممارسة الرياضة في رفع الحالة المعنوية.

التفسير العلمي:
تعمل ممارسة الرياضة على تنشيط إفراز المخ لمادة الدوبامين المسئولة عن الشعور بحالة نفسية جيدة، وهذا بناء على دراسة قامت بها جامعة (دوك) بمدينة (دورهام) بشمال كاليفورنيا.

واعلم أنك لست بحاجة إلى التدريب الشاق لتحصد الفوائد، فعليك القيام بثلاثين دقيقة فقط من السير يوميا لتحسين حالتك المزاجية.

كما يمكن اختيار الرياضة التي تفضلها وتجد نفسك بها ومارسها لرفع مستويات الناقل العصبي ويعرف (بحمض جاما أمينوبوتيرك) المسئول عن إضعاف حالة الاكتئاب.

السر في الطعام:
أولا أوميجا 3 التي تحتوي على أحماض دهنية تحسن مناطق التحكم في الحالة المزاجية بالمخ ومن أهم الأطعمة التي يتوفر بها هذا العنصر هي الأسماك ومنها:
1- السالمون.
2- الساردين.
3- سمك الشار.

ويجب تناول هذه الأنواع مرتين أسبوعيا، كما أنه من المفيد أيضا تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين B6 الذي يقل حالة الاكتئاب وهو متوفر في البطاطس المطهوة.

كذلك الأطعمة الغنية بعنصر(الفوليت) الذي ينشط إنتاج هرمون (السيروتونين) ومنها:
– السبانخ.
– البقول.
– البرتقال.
ولا يجب أن ننسي أن الله مثلما خلق الداء خلق له الدواء.

احلم أحلاما سعيدة:
لا أتحدث هنا عن النوم الجميل فقط، لكن أقصد النوم السعيد ويتحقق هذا عن طريق الحصول على سبع أو ثماني ساعات من الراحة وهذا من أكثر العوامل أهمية، والتي يمكنك عملها من أجل التمتع بصحة عاطفية ونفسية.

ولقد أثبت الأبحاث أن من يعانون من الأرق هم أشخاص عرضة للاكتئاب خمس مرات أكثر مقارنة بغيرهم من الذين يحصلون على قسط من الراحة وهذا بناء على ما أقرت به جامعة شمال تكساس بمدينة دينتون.

وللنوم بهدوء حاول التدريب على ما يلي:
1- الحد من البقاء مستيقظا لساعات متأخرة من الليل.
2- عدم تصفح النت لمدة تزيد عن الحد المعقول.
3- تدوين كل ما يقلقك في مفكرتك الخاصة.
وبهذا تحصل على نوم هاديء وعقلٍ صافٍ.

بعض الهدوء والتأمل
يتحقق الهدوء النفسي بممارسة رياضة التأمل بشكل منتظم فهي الدواء القادرعلى تقليل حالات الاكتئاب، وهذا بناء على الكثير من الأبحاث التي أجراها العلماء المختصون.

وبعيدا عن الدراسات والأبحاث، يجب معرفة سر التأمل الذي نصحنا به الله سبحانه وتعالي لما له من آثار هائلة مقوية للإيمان.

ويترتب على قوة الإيمان بالله ما يلي:
– الشعور بالرضا بالقضاء والقدر.
– انطلاق الطاقة الإيمانية لمواجهة جميع المشكلات الدنيوية.
– الثبات والهدوء والثقة بالله.
– النجاح في حل المشكلات والتخلي عن اليأس.
– الشعور بالسعادة الدائمة.

عليك أن ترى النور:
النور الخارجي جزء من النور الداخلي، وهذا ما أثبته دراسة تمت بجامعة Wesleyan University in Middletown حيث أعلنت أن الناس الذين يتعرضون للضوء لمدة ساعة عند الاستيقاظ من النوم في الصباح وهذا لفترة خمسة أسابيع تتحسن حالتهم النفسية بنسبة 54%.

وهنا بعض الطرق العملية الفعالة لتحقيق ذلك:
1- قضاء مزيد من الوقت خارج البيت.
2- قراءة كتاب بحديقة تفضلها.
3- ركوب الدراجة.
4- الجلوس بجوار النافذة عند وجودك بالبيت.
5- قراءة متأملة لكتاب الله.
وبهذا تنير قلبك روحك وحالتك المزاجية.

اتصل بصديق:
لا تندهش، فالشخص (الوحيد) هو الأكثر عرضة لهبوط حالته المعنوية، وهذا ما اعلنه بحث بجامعة شيكاغو.الصداقة من الروابط الاجتماعية التي تشعر الإنسان بقيمته وتعزز حالته النفسية، لذلك احرص على وجود أشخاص تحبهم بجانبك كالأصدقاء والأقارب ومقابلتهم مرتين أسبوعيا على الأقل حتى تجد من تتحدث إليه لمناقشة ما يؤرقك ويخفض معنوياتك.




مشكوره



تسلمي لي ع المرور فديتك



حلو كثير



خليجية

يعطيك ألف عافيه

على مجهودك الرائع

بنتظار جديدك المميز

دمتي بحفظ المولى

تقبلي ودي
خليجية