التصنيفات
التربية والتعليم

المهارات الذكية

المهارات الذكية للتذكر السريع والحفظ المتقن

تعود أيام الدراسة من جديد، ونعود اهتمام بما يساعد أولادنا عى استذْار واتفوق. ومن جديد نبحث عما يشد أولادنا إى اْتاب وما فيه. وغايتنا اأهم أن نغرس فيهم حب التعلم والتطع إلى التفوق والتميز.

إنها مهارات علمية وعملية، نحتاج أن نعلمها أبنائنا ، تجعل منهم طالباً ناجحين أواًل ومن ثم أناساً متفوقين في الدراسة والمجتمع.

التهيئة أولاً:

هي دفعة من الإيحاءات ايجابية تعزز ثقة الطالب بنفسه وبقدراته، إذا عم أن:

النبوغ واتلفوق = 1% إلهام + 99% جهد واجتهاد

التهيئة تْون أيضاً في البيت ونظامه، وفي مْان دراسة الطالب وجميع أدواته… وتبنى الأسرة نظاماً جديداً يبرمج أولادها عى مهارات تساهم في تنظيم وقتهم وتحفزهم عى الدراسة بطريقة إيجابية ، وهذه هي:

1- الثقة بالنفس: أنا أستطيع، أنا قادر، أنا ها…

2- الاهتمام والحماس: والحماس هو وقود اتفاع المستمر اذي يقودْ إلى النجاح. والحماس لا يقتصر عمله في المواد السهة المحبوبة، بل يشتمل أيضاً يزيد اهتمامنا بالمواد التي يجدها الطالب صعبة، أو التي لا يحبها.

3– التخلص من التوترات النفسية: التي قد تنشأ من مشْكلات أسرية، أو خوف من مادة ما. واح عندْ:

– حفز نفسْ وفْر إيجابياً.

يجعْ تشعر بافخر فتعزز ثقتْ بنفسْ وتحب امادة أْثر.

4– لا تستذكر دروسك وأنت متعب:

إرهاق نفسي + تعب جسدي + اجوس مذاكرة = تضييع وقت.

5– التلخيص: يساعد الطالب عى استرجاع المعومات بسرعة.

إن ترتيب احشد اْبير من المعلومات وبأسوب الطالب الخاص في مخلص يجعل الطالب أقدر عى استرجاع المعلومات بسرعة.

6– ربط المعومات بالخيال: حاو ل أن ترسم المعومات التي تقرؤها عى شكل صورة ملونة في خيالك مع الأبعاد بالاصوت والصورة، مما يساعدك على استرجاع المعومات من اذاْرة البعيدة إى اذاْرة القريبة بشكل عجيب.

7– الترتيب والتنظيم:

– المعومات التي تخزن بشكل عشوائي سيصعب استرجاعها بسهولة.

– إن ترتيب العناصر ،ْ حسب وظيفته يساعد المخ ْثيراً.

8– النوم: ينصحنا العملاء بمحاولة حفظ بعض المعومات الصعبة قبل النوم مباشرة بحوالي ربع ساعة أو نصف ساعة، فقد اْتشفوا أن امخ سوف يركز هذه المعومات بصورة عجيبة في ذاكرته، أثناء النوم والراحة حينما تستيقظ.

9– تنظيم الوقت: من المفيد جداً أن ندرك ما أوليات الأعما ل المتراكمة دينا، وتقديم الأهم عى المهم حتى انحس بضغط ضيق اوقت.

سر انجاح هو أن نعرف الوقت الذي نحتاجه كي نجح.

10– مكان التعلم:

مكان مناسب حفظ + ذهن نظيف + المادة كاملة = الحفظ المتقن.

11– التكرار: من جمة اعوام التي تتدخ في تنمية اذاْرة اتْرار. فتْرار قطعة من الشعر أو النثر (20) مرة يثبتها في الذهن أْثر مما و ْرت (10) مرات.

12- فهم اكام: إذ إن الحفظ بدون فهم يؤدي إى نسيان هذه المعلومة، وابد ْ أن تفهم منذ البداية ْ ْمة من القطعة ومن ثم تحفظها.

13- اختيار الوقت المناسب للحفظ:

– الصباح قبل طلوع الشمس وقب الغروب.

– بعد قيامْ بأي عمل يوّد إحساسك بالراحة.

– بعد نوم عميق لم يسبقه سهر, وبعد وجبات خفيفة لاتسبب تخمة.

14- اسامة الجسمية والمحافظة عى الصحة:

– اعتن بنظافتك ونظافة امكان الذي تجلس فيه.

– اعتن بالتغذية الجيدة وحافظ عى الإفطار المبكر واختيار الوجبات الغذائية امتْامة. واعمل أن ابتعاد عن الإفطار يؤدي إلى فقدان 70% من المعومات في الحصةالأولى.

15– المذاكرة المنتظمة:

ترتيب الوقت + اختيار المكان المناسب + الصفاء الذهني = المذاكرة المنتظمة.

16– وزع الحفظ عى فترات زمنية: إذ إن التوزيع يقل من السأم والملل.

17– تعلم فن صناعة جداو ل المراجعة:

– المراجعة في أو ل العام الدراسي ذات أهمية كبرى.

– مراجعة مادتين أو ثالث عى الأكثر كل أسبوع تستْم

18– اعتمد عى أكثر من حاسة عند الحفظ:

فقداكدت الدراسات أن الإنسان يتذكر في نهاية الشهر 13% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق السمع. و75% من المعلومات التي يتقاها عن طريق السمع والبصر. 95% من المعومات التي يتقاها عن طريق المشاركة في الحوار والممارسة والكتابة.

ذا حاو ل أن تشرك أكثر من حاسة عن الحفظ من خلا ل القيام بالآتي:

– ارسم صوراً تخطيطية موضوع وبذلك توسع مدى حاسة ابصر.

– لون بعض الرسوم بألوان مختلفة فتستغل خاصية الأوان في بصرك.

– ضع خطوطاً تحت الكلمات المهمة دون أن تفرط في ذلك.

– استخدم اورق واقلام في تسجيل ما حفظته.. فتكون بذلك قد أشركت يدك.

– استخدم اصوت مع الكتابة عند حفظْ.

19- تعلم مهارة التركيز:

– حدد نفسْ أهدافاً واضحة قابلة التحقيق.

– ا لاتنتظر حتى تشعر بالرغبة وامي إى استذْار فإن اتأجيل ص الزمان أو الوقت.

– امشِ مدة قصيرة.

– حفّز نفسك فهم أي فكرة خا وقت معين تضعه، ثم ْافئها إذا نجحت.

20- ثق بالله عز وجل: والثقة بالله هي مفتاح النجاح وتزداد ثقتك بالله:

1– بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله.

2– أداء العبادات.

3– تذكره دائماً في سر وجهر.

4– مراعاة حدود اه عند تعامْله مع نفسه وغير من الناس.
بتمنى اكون افدتكم

**منقول**




خليجية



خليجية



خليجية



شكرا ياقمر واصلى تميزك



التصنيفات
التربية والتعليم

المهارات الذكية للتذكر السريع والحفظ المتقن

18 المهارات الذكية للتذكر السريع والحفظ المتقن

تعود أيام الدراسة من جديد، ونعود للاهتمام بما يساعد أولادنا على الاستذكار والتفوق. ومن جديد نبحث عما يشد أولادنا إلى الكتاب وما فيه. وغايتنا الأهم أن نغرس فيهم حب التعلم والتطلع إلى التفوق والتميز.
إنها مهارات علمية وعملية، نحتاج أن نعلمها لأبنائنا ، تجعل منهم طلاباً ناجحين أولاً ومن ثم أناساً متفوقين في الدراسة والمجتمع.
التهيئة أولاً:
هي دفعة من الإيحاءات الايجابية تعزز ثقة الطالب بنفسه وبقدراته، إذا علم أن:
النبوغ والتفوق = 1% إلهام + 99% جهد واجتهاد
التهيئة تكون أيضاً في البيت ونظامه، وفي مكان دراسة الطالب وجميع أدواته… وتبنى الأسرة نظاماً جديداً يبرمج أولادها على مهارات تساهم في تنظيم وقتهم وتحفزهم على الدراسة بطريقة إيجابية ، وهذه هي:
1- الثقة بالنفس: أنا أستطيع، أنا قادر، أنا لها…
2- الاهتمام والحماس: والحماس هو وقود التفاعل المستمر الذي يقودك إلى النجاح. والحماس لا يقتصر عمله في المواد السهلة المحبوبة، بل يشتعل أيضاً ليزيد اهتمامنا بالمواد التي يجدها الطالب صعبة، أو التي لا يحبها.
3– التخلص من التوترات النفسية: التي قد تنشأ من مشكلات أسرية، أو خوف من مادة ما. والحل عندك:
– حفز نفسك وفكر إيجابياً.
– أنجز أي شيء يجعلك تشعر بالفخر فتعزز ثقتك بنفسك وتحب المادة أكثر.
4– لا تستذكر دروسك وأنت متعب:
إرهاق نفسي + تعب جسدي + الجلوس للمذاكرة = تضييع وقت.
5– التلخيص: يساعد الطالب على استرجاع المعلومات بسرعة.
إن ترتيب الحشد الكبير من المعلومات وبأسلوب الطالب الخاص في ملخص يجعل الطالب أقدر على استرجاع المعلومات بسرعة.
6– ربط المعلومات بالخيال: حاول أن ترسم المعلومات التي تقرؤها على شكل صورة ملونة في خيالك مع الأبعاد بالصوت والصورة، مما يساعدك على استرجاع المعلومات من الذاكرة البعيدة إلى الذاكرة القريبة بشكل عجيب.
7– الترتيب والتنظيم:
– المعلومات التي تخزن بشكل عشوائي سيصعب استرجاعها بسهولة.
– إن ترتيب العناصر ،كل حسب وظيفته يساعد المخ كثيراً.
8– النوم: ينصحنا العلماء بمحاولة حفظ بعض المعلومات الصعبة قبل النوم مباشرة بحوالي ربع ساعة أو نصف ساعة، فقد اكتشفوا أن المخ سوف يركز هذه المعلومات بصورة عجيبة في ذاكرته، أثناء النوم والراحة حينما تستيقظ.
9– تنظيم الوقت: من المفيد جداً أن ندرك ما أولويات الأعمال المتراكمة لدينا، وتقديم الأهم على المهم حتى لانحس بضغط ضيق الوقت.
سر النجاح هو أن نعرف الوقت الذي نحتاجه لكي نجح.
10– مكان التعلم:
مكان مناسب للحفظ + ذهن نظيف + المادة كاملة = الحفظ المتقن.
11– التكرار: من جملة العوامل التي تتدخل في تنمية الذاكرة التكرار. فتكرار قطعة من الشعر أو النثر (20) مرة يثبتها في الذهن أكثر مما لو كررت (10) مرات.
12- فهم الكلام: إذ إن الحفظ بدون فهم يؤدي إلى نسيان هذه المعلومة، ولابد لك أن تفهم منذ البداية كل كلمة من القطعة ومن ثم تحفظها.
13- اختيار الوقت المناسب للحفظ:
– الصباح قبل طلوع الشمس وقبل الغروب.
– بعد قيامك بأي عمل يولّد إحساسك بالراحة.
– بعد نوم عميق لم يسبقه سهر, وبعد وجبات خفيفة لاتسبب تخمة.
14- السلامة الجسمية والمحافظة على الصحة:
– اعتن بنظافتك ونظافة المكان الذي تجلس فيه.
– اعتن بالتغذية الجيدة وحافظ على الإفطار المبكر واختيار الوجبات الغذائية المتكاملة. واعلم أن الابتعاد عن الإفطار يؤدي إلى فقدان 70% من المعلومات في الحص الأولى.
15– المذاكرة المنتظمة:
ترتيب الوقت + اختيار المكان المناسب + الصفاء الذهني = المذاكرة المنتظمة.
16– وزع الحفظ على فترات زمنية: إذ إن التوزيع يقل من السأم والملل.
17– تعلم فن صناعة جداول المراجعة:
– المراجعة في أول العام الدراسي ذات أهمية كبرى.
– مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع لتستكمل مراجعة الدروس التي تم شرحها مرة كل شهر.
– تحديد يوم الإجازة الأسبوعي وتخصيصه للمراجعة مع يوم آخر تكون فيه مواد الحفظ قليلة.
– المراجعة قبل الامتحانات، وهذه ذات أهمية كبرى.
18– اعتمد على أكثر من حاسة عند الحفظ:
فقد دلت الدراسات أن الإنسان يتذكر في نهاية الشهر 13% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق السمع. و75% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق السمع والبصر. 95% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق المشاركة في الحوار والممارسة والكتابة.
لذا حاول أن تشرك أكثر من حاسة عن الحفظ من خلال القيام بالآتي:
– ارسم صوراً تخطيطية للموضع وبذلك توسع مدى حاسة البصر.
– لون بعض الرسوم بألوان مختلفة فتستغل خاصية الألوان في بصرك.
– ضع خطوطاً تحت الكلمات المهمة دون أن تفرط في ذلك.
– استخدم الورق والقلم في تسجيل ما حفظته.. فتكون بذلك قد أشركت يدك.
– استخدم الصوت مع الكتابة عند حفظك.
19- تعلم مهارة التركيز:
– حدد لنفسك أهدافاً واضحة قابلة للتحقي.
– لا تنتظر حتى تشعر بالرغبة والميل إلى الاستذكار فإن التأجيل لص الزمان أو الوقت.
– امشِ لمدة قصيرة.
– حفّز نفسك لفهم أي فكرة خلال وقت معين تضعه، ثم كافئها إذا نجحت.
20- ثق بالله عز وجل: والثقة بالله هي مفتاح النجاح وتزداد ثقتك بالله:
1– بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله.
2– أداء العبادات.
3– تذكر الله دائماً في سرك وجهرك.
4– مراعاة حدود الله عند تعاملك مع نفسك وغيرك من الناس.

من كتاب: "العادات العشر للتميُّز الدراسي"

مع كل الحب ….




؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



خليجية خليجية خليجية

ما شاء الله موضوعك مرره مبدعة

خليجية

مشكورة حبوبه

خليجية

يسلموا ايديك وفي انتظار كل شي مبدع منك

خليجية

تقبلي مروري المتوآضع

خليجية

م…………ن أختك ~°×°عبقرية عصرها°×°~

خليجية




خليجية



شآآآآآآآآكره مروؤوؤوؤوركن



التصنيفات
التربية والتعليم

المهارات الذكية للتذكر السريع والحفظ المتقن,,

خليجية

المهارات الذكية للتذكر السريع والحفظ المتقن

خليجية

تعود أيام الدراسة من جديد، ونعود للاهتمام بما يساعد أولادنا على الاستذكار والتفوق. ومن جديد نبحث عما يشد أولادنا إلى الكتاب وما فيه. وغايتنا الأهم أن نغرس فيهم حب التعلم والتطلع إلى التفوق والتميز.

إنها مهارات علمية وعملية، نحتاج أن نعلمها لأبنائنا ، تجعل منهم طلاباً ناجحين أولاً ومن ثم أناساً متفوقين في الدراسة والمجتمع.

التهيئة أولاً:

هي دفعة من الإيحاءات الايجابية تعزز ثقة الطالب بنفسه وبقدراته، إذا علم أن:
النبوغ والتفوق = 1% إلهام + 99% جهد واجتهاد
التهيئة تكون أيضاً في البيت ونظامه، وفي مكان دراسة الطالب وجميع أدواته… وتبنى الأسرة نظاماً جديداً يبرمج أولادها على مهارات تساهم في تنظيم وقتهم وتحفزهم على الدراسة بطريقة إيجابية ، وهذه هي:

1- الثقة بالنفس:
أنا أستطيع، أنا قادر، أنا لها…

2- الاهتمام والحماس:
والحماس هو وقود التفاعل المستمر الذي يقودك إلى النجاح. والحماس لا يقتصر عمله في المواد السهلة المحبوبة، بل يشتعل أيضاً ليزيد اهتمامنا بالمواد التي يجدها الطالب صعبة، أو التي لا يحبها.

3– التخلص من التوترات النفسية:
التي قد تنشأ من مشكلات أسرية، أو خوف من مادة ما. والحل عندك:
– حفز نفسك وفكر إيجابياً.
– أنجز أي شيء يجعلك تشعر بالفخر فتعزز ثقتك بنفسك وتحب المادة أكثر.

4– لا تستذكر دروسك وأنت متعب:
إرهاق نفسي + تعب جسدي + الجلوس للمذاكرة = تضييع وقت.

5– التلخيص:
يساعد الطالب على استرجاع المعلومات بسرعة.
إن ترتيب الحشد الكبير من المعلومات وبأسلوب الطالب الخاص في ملخص يجعل الطالب أقدر على استرجاع المعلومات بسرعة.

6– ربط المعلومات بالخيال: حاول أن ترسم المعلومات التي تقرؤها على شكل صورة ملونة في خيالك مع الأبعاد بالصوت والصورة، مما يساعدك على استرجاع المعلومات من الذاكرة البعيدة إلى الذاكرة القريبة بشكل عجيب.

7– الترتيب والتنظيم:
– المعلومات التي تخزن بشكل عشوائي سيصعب استرجاعها بسهولة.
– إن ترتيب العناصر ،كل حسب وظيفته يساعد المخ كثيراً.

8– النوم: ينصحنا العلماء بمحاولة حفظ بعض المعلومات الصعبة قبل النوم مباشرة بحوالي ربع ساعة أو نصف ساعة، فقد اكتشفوا أن المخ سوف يركز هذه المعلومات بصورة عجيبة في ذاكرته، أثناء النوم والراحة حينما تستيقظ.

9– تنظيم الوقت:
من المفيد جداً أن ندرك ما أولويات الأعمال المتراكمة لدينا، وتقديم الأهم على المهم حتى لانحس بضغط ضيق الوقت.
سر النجاح هو أن نعرف الوقت الذي نحتاجه لكي نجح.

10– مكان التعلم:
مكان مناسب للحفظ + ذهن نظيف + المادة كاملة = الحفظ المتقن.

11– التكرار:
من جملة العوامل التي تتدخل في تنمية الذاكرة التكرار. فتكرار قطعة من الشعر أو النثر (20) مرة يثبتها في الذهن أكثر مما لو كررت (10) مرات.

12- فهم الكلام: إذ إن الحفظ بدون فهم يؤدي إلى نسيان هذه المعلومة، ولابد لك أن تفهم منذ البداية كل كلمة من القطعة ومن ثم تحفظها.

13- اختيار الوقت المناسب للحفظ:BR- الصباح قبل طلوع الشمس وقبل الغروب.
– بعد قيامك بأي عمل يولّد إحساسك بالراحة.
– بعد نوم عميق لم يسبقه سهر, وبعد وجبات خفيفة لاتسبب تخمة.

14- السلامة الجسمية والمحافظة على الصحة:
– اعتن بنظافتك ونظافة المكان الذي تجلس فيه.
– اعتن بالتغذية الجيدة وحافظ على الإفطار المبكر واختيار الوجبات الغذائية المتكاملة. واعلم أن الابتعاد عن الإفطار يؤدي إلى فقدان 70% من المعلومات في الحص الأولى.

15– المذاكرة المنتظمة:
ترتيب الوقت + اختيار المكان المناسب + الصفاء الذهني = المذاكرة المنتظمة.

16– وزع الحفظ على فترات زمنية: إذ إن التوزيع يقل من السأم والملل.

17– تعلم فن صناعة جداول المراجعة:
– المراجعة في أول العام الدراسي ذات أهمية كبرى.
– مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع لتستكمل مراجعة الدروس التي تم شرحها مرة كل شهر.
– تحديد يوم الإجازة الأسبوعي وتخصيصه للمراجعة مع يوم آخر تكون فيه مواد الحفظ قليلة.
– المراجعة قبل الامتحانات، وهذه ذات أهمية كبرى.

18– اعتمد على أكثر من حاسة عند الحفظ:
فقد دلت الدراسات أن الإنسان يتذكر في نهاية الشهر 13% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق السمع. و75% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق السمع والبصر. 95% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق المشاركة في الحوار والممارسة والكتابة.
لذا حاول أن تشرك أكثر من حاسة عن الحفظ من خلال القيام بالآتي:
– ارسم صوراً تخطيطية للموضع وبذلك توسع مدى حاسة البصر.
– لون بعض الرسوم بألوان مختلفة فتستغل خاصية الألوان في بصرك.
– ضع خطوطاً تحت الكلمات المهمة دون أن تفرط في ذلك.
– استخدم الورق والقلم في تسجيل ما حفظته.. فتكون بذلك قد أشركت يدك.
– استخدم الصوت مع الكتابة عند حفظك.

19- تعلم مهارة التركيز:
– حدد لنفسك أهدافاً واضحة قابلة للتحقي.
– لا تنتظر حتى تشعر بالرغبة والميل إلى الاستذكار فإن التأجيل لص الزمان أو الوقت.
– امشِ لمدة قصيرة.
– حفّز نفسك لفهم أي فكرة خلال وقت معين تضعه، ثم كافئها إذا نجحت.

20- ثق بالله عز وجل: والثقة بالله هي مفتاح النجاح وتزداد ثقتك بالله:
1– بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله.
2– أداء العبادات.
3– تذكر الله دائماً في سرك وجهرك.
4– مراعاة حدود الله عند تعاملك مع نفسك وغيرك من الناس.

خليجية

من كتاب: "العادات العشر للتميُّز الدراسي" – م.علي غانم الطويل

خليجية




خليجية



خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية 2022

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية
[SIZE="5"]سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية
Share

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية

[صبآحكمـ سعآدة ورآحة بآل ,’

موضوع متسلل عبآرة عن نصآئح ومشآهدات لـ تنمية مهارات الشخصية :

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية

كيف تتّخذ قراراتك بنفسك ؟

أوّلاً وقبل كلّ شيء ، لا بدّ من أن تتذكّر أنّ الحريّة ـ حقّ الحريّة ـ هي الامتناع عن أي استجابة لأيّ ضغط سلبيّ يستهدف النيل من عزّتك وكرامتك وشخصيتك وإيمانك .

وقد يجهل بعض الشبان من حديثي العهد بالتجربة الحياتية ، معرفة الصحيح من الخطأ في اتخاذ القرار ، فيقعون تحت ضغط الجهل مترددين ، أو قد يقدمون دون مراعاة أو حساب للنتائج ، ولأجل أن تخفف من وطأة الضغط في اتخاذ القرار المناسب ضع أسئلة لاكتشاف الصحيح ، من قبيل :

ـ هل هذا العمل يسيء إلى شخصيّتي ، أو أحد ممّن تربطني به علاقة حب واحترام ؟

ـ ماذا يقول عقلي وضميري عن ذلك ؟

ـ هل هذا من العدل والإنصاف ؟

ـ ما ردّ فعلي لو فعله غيري ؟

ـ ما شعوري لو فعلته ، هل سأكون راضياً مقتنعاً ، أو نادماً متألماً ؟

ـ ما هو رأي الذين أثق بهم وأحترمهم من الكبار في هذا العمل أو الخيار ؟

ـ هل هذا يرضي الله سبحانه وتعالى أم يسخطه ؟

ـ ما هي عاقبته ونتائجه ؟

ـ ما هي نسبة سلبياته في قبال إيجابياته ؟

ـ ما هو المعنى المحدّد للألفاظ والمصطلحات الواردة فيه ، فمثلاً ما معنى (العيب) : هل هو ارتكاب المحرّم شرعاً ؟

أم الذي يبيحه الشرع ويستنكرهُ الناس ؟ أو الحرج النفسي الشديد الذي تسببه لي تربيتي البيتية ؟

إنّ معرفة الإجابة عن هذه الأسئلة أو بعضها يقيك الوقوع تحت مطرقة الضغط ، وكلّما كانت ثقافتك الإسلامية أوسع ، كان الضغط عليك أخفّ .

ومن هنا فإنّ المراد بـ (التفقّه في الدين) هو الثقافة الاسلامية بإطارها الواسع ، وليست الثقافة الشرعية الواردة في كتب الفقه والرسائل العملية والمتضمنة لمسائل الحلال والحرام .

– العقل الجمعيّ :

أنّ الجماعة تعدّ ضاغطاً اجتماعياً كبيراً . وبالطبع يكون مردود الضغط سلبياً بشكل خاص عندما تكون الجماعة ضالّة مضلّة ، أي التي تسخّر جهدك وطاقتك ومواهبك في خدمة مآربها السيِّئة وأغراضها الدنيئة .

فلقد اعتبر (العقل الجمعي) وهو انصياع الفرد لما تردده الجماعة حتى ولو لم يكن على قناعة تامّة به ، عقلاً سلبياً في مردوده على الفرد ، وإن كان إيجابياً في مردوده على الجماعة . ففي بعض الدراسات الجماهيرية يعبّر عن جمهور العقل الجمعيّ بـ (الجمهور النفسي) وهو كائن مؤقت منصاع للغرائز ، وقد يعبّر عن الشعور بالقوّة ، لكن صفات الجماعة هي التي تنعكس فيه ، وليس صفات الفرد .

اُنظر إلى نفسك ـ مثلاً ـ وأنت تشارك في تظاهرة ، سترى أ نّك لا تتصرّف كشخصية مستقلة وإنّما كجزء من جمع .

ولهذا السبب نفهم لماذا طالب الله سبحانه وتعالى المتهمين رسوله الكريم محمداً (صلى الله عليه وآله وسلم) بالجنون أن ينفضّوا عن الجماعة ، ويتحاور كلّ إثنين مع بعضهم البعض ، أو كلّ فرد يخلو إلى نفسه فيحاورها ، ليروا مدى صحّة هذا الاتهام أو بطلانه : ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ ﴾.

فالعقل الجمعي لا يعطي الفرصة في استقلالية التفكير ، وتكوين القناعة الشخصية ، فحتى لو كانت الجماعة صالحة ، فلا بدّ من أن يخلو الانسان مع نفسه للتبصر في قراراتها وأدائها ومسيرتها ، وهذا هو معنى (الاعتكاف) في الاسلام ، فليس هو مجرد انقطاع عن الناس لأجلّ التعبّد ، وإنّما هو خلوة مع النفس لمراجعة حساباتها .

وعلى هذا أيضاً ، فإنّ تنمية الثقة بالنفس والقدرة على صنع القرار واتخاذ الاختيار المناسب ، تعدّ عاملاً مهماً من عوامل مواجهة الضغوط ، فحتى لو هتف الناس بأ نّك ضعيف ، وأنت تشعر بالقوّة من خلال امتلاكك لامكاناتها ، فيجب أن يطغى شعورك بالقوة على هتافهم بضعفك ، فقد ورد في الحديث أ نّه لو كان بيدك (جوزة) وقال الناس عنها أنّها (لؤلؤة) فلا يجعلك ذلك تصدّق إدعاءهم أنّها (لؤلؤة) . ولو كان في يدك لؤلؤة وقال الناس عنها أنّها جوزة ، فلا يقلل ذلك من قيمتها في نظرك فتنخدع بما يقولون .

إنّ معرفتك بقدر نفسك تساعدك كثيراً في عدم الاهتزاز أمام الضغوط التي تمارس ضدّك .

حاذر من الانسياق إلى مقولات :

ـ (لا أستطيع السيطرة على نفسي ، هذا الشيء أقوى منِّي) .

ـ (لا أريد أن أتمرّد خارج السرب ، أو أكون خارج قوس) .

ـ (إذا لم أفعل ذلك فسيظنّون بي الظنون ، أو يسخرون منِّي) .ـ

(كلّهم يفعل ذلك ، هل بقيت عليَّ) .

فهذه المقولات معاول تهدّم صرح ثقتك بنفسك ، وتهدّ بنيان مقاومتك ، وتقوّض قراراتك واختياراتك .
فهل تعتقد أنّ النبيّ نوحاً (عليه السلام) كان يمكن أن ينجز التكليف الإلهيّ ببناء السفينة لينقذ خيرة الناس من المؤمنين ، لو انهار أمام سخريّة الذين كانوا يمرّون عليه وهو يبنيها وهم يضحكون من عمله ويستخفّون به ؟

فإذا اقتنعت بصلاح عمل فلا تعر أذناً صاغية لكلام الناس ، وإذا اقتنعت ببطلان عمل فلا تهتم بما يدّعون من أ نّه صالح ، أو يجب الأخذ به ، فهم لا ينطلقون دائماً من حجّة دامغة أو برهان ساطع أو دليل قاطع ، بل كثيراً ما يطلقون الكلام على عواهنه ، ولعلّك تتذكر قصّة (جحا والحمار) فلقد اعترض الناس على كلّ الحالات التي تعامل بها مع حماره .

فحينما سار هو وابنه خلف حمارهما انتقدهما الناس بأ نّهما لم يستفيدا من واسطة النقل المتاحة ، وحينما ركبا عليه معاً ، قالوا : إنّهما ظالمان قاسيان فقد أثقلا ظهر الحمار ، وحينما ركب الأب وسار الابن خلف الحمار ، اتهموا الأب بالأنانية لأ نّه لم يركب ولده ، وحين ركب الولد وحده ، قالوا عنه أ نّه عاقّ لأبيه ، وحين حملا الحمار على عاتقيهما سخر الناس من بلاهتهما !

وحتى لايختلط الفهم ويساء ، فليس كلّ كلام الناس مرفوضاً ، ففيه الصائب وفيه الحقّ ، وفيه الخير ، وفيه الصالح ، وفيه النافع . ولكنّنا نشير إلى كلام أولئك الذين يثبّطون العزائم ، ويسخرون من العاملين ، ويضغطون عليك لتمارس عملاً منكراً لأ نّهم عملوه ، أو تترك معروفاً لأ نّهم تركوه ..

أولئك يريدون أن يوقعوك في الحفرة التي وقعوا فيها .

فدقِّق النظر جيِّداً ، فلقد قيل لحكيم : من أين تعلّمت الحكمة ؟ فقال : من العميان ، لأنني رأيتهم لا يقدّمون رجلاً ولا يؤخرون أخرى إلاّ بعد أن يتثبّتوا من مواضع أقدامهم !!

– كيف تحقق ذاتك :

لخص عالم النفس ( ماسلو ) الصفات المميزة لمن استطاعوا تحقيق ذاتهم في الآتي:

1- انهم يدركون الحقيقة بكفاءة , و يستطيعون تحمل التأرجح بين الشك واليقين .

2- يتقبلون ذاتهم كما هي والآخرين كما هم .

3- أنهم تلقائيين في تفكيرهم و سلوكهم .

4- أنهم يركزون اهتماماتهم في المشاكل أكثر من تركيزهم على ذاتهم .

5- يتحلون بملكة الفكاهة .

6- مبدعين وخلاقين .

7- يقاومون التشكل الحضاري الدخيل – ولكن دون تحفظ متزمت –

8- أنهم يهتمون بسعادة الانسان والبشرية .

9- أنهم قادرين على التقدير العميق للتجارب الأساسية في الحياة .

10- أنهم يقيمون علاقات مشبعة مع القلة وليس مع الكم من الناس .

11- ينظرون للحياة نظرة موضوعية .

والآن ماذا تفعل لكي تحقق ذاتك؟

1- مارس حياتك كالطفل !! ( اي باستغراق واهتمام كامل )

2- جرب دائماً الجديد و لا تلتصق بالقديم ..

3- استمع الى احساسك الخاص في تقديرك للتجارب – وليس لصوت التقاليد او السلطة او الغالبية –

4- كن مخلصا وتجنب المظاهر .

5- ليكن لك رأيك المستقل .. وكن مستعدا لتكون غير محبوب اذا كانت آرائك تختلف مع الاغلبية ..

6- تحمل المسئولية ..

7- اعمل بجدية في ماتقرره .

8- حاول استكشاف عيوبك ودفاعاتك اللاشعورية , وتحلى بالشجاعة في القضاء عليها .

«« توقيع جلال راغب »»يقول الله تعالى يوم القيامة

أين المتحابون بجلالى

اليوم أظلهم بظلى

يوم لا ظل إلا ظلى

انى أحبكم في الله
منقول للفائدة




جزاك الله خير الجزاء
موضوع اكثر من رائع تسلم يمينك



شكرا حبيبتي نورتي



التصنيفات
التربية والتعليم

المهارات الذكية للتذكر السريع والحفظ المتقن

المهارات الذكية للتذكر السريع والحفظ المتقن

تعود أيام الدراسة من جديد، ونعود للاهتمام بما يساعد أولادنا على الاستذكار والتفوق. ومن جديد نبحث عما يشد أولادنا إلى الكتاب وما فيه. وغايتنا الأهم أن نغرس فيهم حب التعلم والتطلع إلى التفوق والتميز

إنها مهارات علمية وعملية، نحتاج أن نعلمها لأبنائنا ، تجعل منهم طلاباً ناجحين أولاً ومن ثم أناساً متفوقين في الدراسة والمجتمع

التهيئة أولاً

هي دفعة من الإيحاءات الايجابية تعزز ثقة الطالب بنفسه وبقدراته، إذا علم أن

النبوغ والتفوق = 1% إلهام + 99% جهد واجتهاد

التهيئة تكون أيضاً في البيت ونظامه، وفي مكان دراسة الطالب وجميع أدواتهوتتبنى الأسرة نظاماً جديداً يبرمج أولادها على مهارات تساهم في تنظيم وقتهم وتحفزهم على الدراسة بطريقة إيجابية ، وهذه هي

1- الثقة بالنفس

أنا أستطيع، أنا قادر، أنا لها

2- الاهتمام والحماس

والحماس هو وقود التفاعل المستمر الذي يقودك إلى النجاح. والحماس لا يقتصر عمله في المواد السهلة المحبوبة، بل يشتعل أيضاً ليزيد اهتمامنا بالمواد التي يجدها الطالب صعبة، أو التي لا يحبها

3– التخلص من التوترات النفسية

التي قد تنشأ من مشكلات أسرية، أو خوف من مادة ما

والحل عندك

حفز نفسك وفكر إيجابياً

أنجز أي شيء يجعلك تشعر بالفخر فتعزز ثقتك بنفسك وتحب المادة أكثر

4– لا تستذكر دروسك وأنت متعب

إرهاق نفسي + تعب جسدي + الجلوس للمذاكرة = تضييع وقت

5– التلخيص

يساعد الطالب على استرجاع المعلومات بسرعة

إن ترتيب الحشد الكبير من المعلومات وبأسلوب الطالب الخاص في ملخص يجعل الطالب أقدر على استرجاع المعلومات بسرعة

6– ربط المعلومات بالخيال

حاول أن ترسم المعلومات التي تقرؤها على شكل صورة ملونة في خيالك مع الأبعاد بالصوت والصورة، مما يساعدك على استرجاع المعلومات من الذاكرة البعيدة إلى الذاكرة القريبة بشكل عجيب

7– الترتيب والتنظيم

المعلومات التي تخزن بشكل عشوائي سيصعب استرجاعها بسهولة

إن ترتيب العناصر ،كل حسب وظيفته يساعد المخ كثيراً

8– النوم

ينصحنا العلماء بمحاولة حفظ بعض المعلومات الصعبة قبل النوم مباشرة بحوالي ربع ساعة أو نصف ساعة، فقد اكتشفوا أن المخ سوف يركز هذه المعلومات بصورة عجيبة في ذاكرته، أثناء النوم والراحة حينما تستيقظ

9– تنظيم الوقت

من المفيد جداً أن ندرك ما أولويات الأعمال المتراكمة لدينا، وتقديم الأهم على المهم حتى لانحس بضغط ضيق الوقت

سر النجاح هو أن نعرف الوقت الذي نحتاجه لكي ننجح

10– مكان التعلم

مكان مناسب للحفظ + ذهن نظيف + المادة كاملة = الحفظ المتقن

11– التكرار

من جملة العوامل التي تتدخل في تنمية الذاكرة التكرار. فتكرار قطعة من الشعر أو النثر (20) مرة يثبتها في الذهن أكثر مما لو كررت (10) مرات

12- فهم الكلام

إذ إن الحفظ بدون فهم يؤدي إلى نسيان هذه المعلومة، ولابد لك أن تفهم منذ البداية كل كلمة من القطعة ومن ثم تحفظها

13- اختيار الوقت المناسب للحفظ

الصباح قبل طلوع الشمس وقبل الغروب

بعد قيامك بأي عمل يولّد إحساسك بالراحة

بعد نوم عميق لم يسبقه سهر, وبعد وجبات خفيفة لاتسبب تخمة

14- السلامة الجسمية والمحافظة على الصحة

اعتن بنظافتك ونظافة المكان الذي تجلس فيه

اعتن بالتغذية الجيدة وحافظ على الإفطار المبكر واختيار الوجبات الغذائية المتكاملة. واعلم أن الابتعاد عن الإفطار يؤدي إلى فقدان 70% من المعلومات في الحصص الأولى

15– المذاكرة المنتظمة

ترتيب الوقت + اختيار المكان المناسب + الصفاء الذهني = المذاكرة المنتظمة

16– وزع الحفظ على فترات زمنية

إذ إن التوزيع يقلل من السأم والملل

17– تعلم فن صناعة جداول المراجعة

المراجعة في أول العام الدراسي ذات أهمية كبرى

مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع لتستكمل مراجعة الدروس التي تم شرحها مرة كل شهر

تحديد يوم الإجازة الأسبوعي وتخصيصه للمراجعة مع يوم آخر تكون فيه مواد الحفظ قليلة

المراجعة قبل الامتحانات،

وهذه ذات أهمية كبرى

18– اعتمد على أكثر من حاسة عند الحفظ

فقد دلت الدراسات أن الإنسان يتذكر في نهاية الشهر 13% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق السمع. و75% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق السمع والبصر

95% من المعلومات التي يتلقاها عن طريق المشاركة في الحوار والممارسة والكتابة

لذا حاول أن تشرك أكثر من حاسة عن الحفظ من خلال

القيام بالآتي

ارسم صوراً تخطيطية للموضوع وبذلك توسع مدى حاسة البصر

لون بعض الرسوم بألوان مختلفة فتستغل خاصية الألوان في بصرك

ضع خطوطاً تحت الكلمات المهمة دون أن تفرط في ذلك

استخدم الورق والقلم في تسجيل ما حفظته.. فتكون بذلك قد أشركت يدك

استخدم الصوت مع الكتابة عند حفظك

19- تعلم مهارة التركيز

حدد لنفسك أهدافاً واضحة قابلة للتحقيق

لا تنتظر حتى تشعر بالرغبة والميل إلى الاستذكار فإن التأجيل لص الزمان أو الوقت

امشِ لمدة قصيرة

حفّز نفسك لفهم أي فكرة خلال وقت معين تضعه، ثم كافئها إذا نجحت

20- ثق بالله عز وجل

والثقة بالله هي مفتاح النجاح وتزداد ثقتك بالله

1– بالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله

أداء العبادات

3– تذكر الله دائماً في سرك وجهرك

4– مراعاة حدود الله عند تعاملك مع نفسك وغيرك من الناس




التصنيفات
المراحل الجامعية

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية 2022

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية
Share

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية

[صبآحكمـ سعآدة ورآحة بآل ,’

موضوع متسلل عبآرة عن نصآئح ومشآهدات لـ تنمية مهارات الشخصية :

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية

كيف تتّخذ قراراتك بنفسك ؟

أوّلاً وقبل كلّ شيء ، لا بدّ من أن تتذكّر أنّ الحريّة ـ حقّ الحريّة ـ هي الامتناع عن أي استجابة لأيّ ضغط سلبيّ يستهدف النيل من عزّتك وكرامتك وشخصيتك وإيمانك .

وقد يجهل بعض الشبان من حديثي العهد بالتجربة الحياتية ، معرفة الصحيح من الخطأ في اتخاذ القرار ، فيقعون تحت ضغط الجهل مترددين ، أو قد يقدمون دون مراعاة أو حساب للنتائج ، ولأجل أن تخفف من وطأة الضغط في اتخاذ القرار المناسب ضع أسئلة لاكتشاف الصحيح ، من قبيل :

ـ هل هذا العمل يسيء إلى شخصيّتي ، أو أحد ممّن تربطني به علاقة حب واحترام ؟

ـ ماذا يقول عقلي وضميري عن ذلك ؟

ـ هل هذا من العدل والإنصاف ؟

ـ ما ردّ فعلي لو فعله غيري ؟

ـ ما شعوري لو فعلته ، هل سأكون راضياً مقتنعاً ، أو نادماً متألماً ؟

ـ ما هو رأي الذين أثق بهم وأحترمهم من الكبار في هذا العمل أو الخيار ؟

ـ هل هذا يرضي الله سبحانه وتعالى أم يسخطه ؟

ـ ما هي عاقبته ونتائجه ؟

ـ ما هي نسبة سلبياته في قبال إيجابياته ؟

ـ ما هو المعنى المحدّد للألفاظ والمصطلحات الواردة فيه ، فمثلاً ما معنى (العيب) : هل هو ارتكاب المحرّم شرعاً ؟

أم الذي يبيحه الشرع ويستنكرهُ الناس ؟ أو الحرج النفسي الشديد الذي تسببه لي تربيتي البيتية ؟

إنّ معرفة الإجابة عن هذه الأسئلة أو بعضها يقيك الوقوع تحت مطرقة الضغط ، وكلّما كانت ثقافتك الإسلامية أوسع ، كان الضغط عليك أخفّ .

ومن هنا فإنّ المراد بـ (التفقّه في الدين) هو الثقافة الاسلامية بإطارها الواسع ، وليست الثقافة الشرعية الواردة في كتب الفقه والرسائل العملية والمتضمنة لمسائل الحلال والحرام .

– العقل الجمعيّ :

أنّ الجماعة تعدّ ضاغطاً اجتماعياً كبيراً . وبالطبع يكون مردود الضغط سلبياً بشكل خاص عندما تكون الجماعة ضالّة مضلّة ، أي التي تسخّر جهدك وطاقتك ومواهبك في خدمة مآربها السيِّئة وأغراضها الدنيئة .

فلقد اعتبر (العقل الجمعي) وهو انصياع الفرد لما تردده الجماعة حتى ولو لم يكن على قناعة تامّة به ، عقلاً سلبياً في مردوده على الفرد ، وإن كان إيجابياً في مردوده على الجماعة . ففي بعض الدراسات الجماهيرية يعبّر عن جمهور العقل الجمعيّ بـ (الجمهور النفسي) وهو كائن مؤقت منصاع للغرائز ، وقد يعبّر عن الشعور بالقوّة ، لكن صفات الجماعة هي التي تنعكس فيه ، وليس صفات الفرد .

اُنظر إلى نفسك ـ مثلاً ـ وأنت تشارك في تظاهرة ، سترى أ نّك لا تتصرّف كشخصية مستقلة وإنّما كجزء من جمع .

ولهذا السبب نفهم لماذا طالب الله سبحانه وتعالى المتهمين رسوله الكريم محمداً (صلى الله عليه وآله وسلم) بالجنون أن ينفضّوا عن الجماعة ، ويتحاور كلّ إثنين مع بعضهم البعض ، أو كلّ فرد يخلو إلى نفسه فيحاورها ، ليروا مدى صحّة هذا الاتهام أو بطلانه : ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ ﴾.

فالعقل الجمعي لا يعطي الفرصة في استقلالية التفكير ، وتكوين القناعة الشخصية ، فحتى لو كانت الجماعة صالحة ، فلا بدّ من أن يخلو الانسان مع نفسه للتبصر في قراراتها وأدائها ومسيرتها ، وهذا هو معنى (الاعتكاف) في الاسلام ، فليس هو مجرد انقطاع عن الناس لأجلّ التعبّد ، وإنّما هو خلوة مع النفس لمراجعة حساباتها .

وعلى هذا أيضاً ، فإنّ تنمية الثقة بالنفس والقدرة على صنع القرار واتخاذ الاختيار المناسب ، تعدّ عاملاً مهماً من عوامل مواجهة الضغوط ، فحتى لو هتف الناس بأ نّك ضعيف ، وأنت تشعر بالقوّة من خلال امتلاكك لامكاناتها ، فيجب أن يطغى شعورك بالقوة على هتافهم بضعفك ، فقد ورد في الحديث أ نّه لو كان بيدك (جوزة) وقال الناس عنها أنّها (لؤلؤة) فلا يجعلك ذلك تصدّق إدعاءهم أنّها (لؤلؤة) . ولو كان في يدك لؤلؤة وقال الناس عنها أنّها جوزة ، فلا يقلل ذلك من قيمتها في نظرك فتنخدع بما يقولون .

إنّ معرفتك بقدر نفسك تساعدك كثيراً في عدم الاهتزاز أمام الضغوط التي تمارس ضدّك .

– [size=5]حاذر من الانسياق إلى مقولات :

ـ (لا أستطيع السيطرة على نفسي ، هذا الشيء أقوى منِّي) .

ـ (لا أريد أن أتمرّد خارج السرب ، أو أكون خارج قوس) .

ـ (إذا لم أفعل ذلك فسيظنّون بي الظنون ، أو يسخرون منِّي) .ـ

(كلّهم يفعل ذلك ، هل بقيت عليَّ) .

فهذه المقولات معاول تهدّم صرح ثقتك بنفسك ، وتهدّ بنيان مقاومتك ، وتقوّض قراراتك واختياراتك .
فهل تعتقد أنّ النبيّ نوحاً (عليه السلام) كان يمكن أن ينجز التكليف الإلهيّ ببناء السفينة لينقذ خيرة الناس من المؤمنين ، لو انهار أمام سخريّة الذين كانوا يمرّون عليه وهو يبنيها وهم يضحكون من عمله ويستخفّون به ؟

فإذا اقتنعت بصلاح عمل فلا تعر أذناً صاغية لكلام الناس ، وإذا اقتنعت ببطلان عمل فلا تهتم بما يدّعون من أ نّه صالح ، أو يجب الأخذ به ، فهم لا ينطلقون دائماً من حجّة دامغة أو برهان ساطع أو دليل قاطع ، بل كثيراً ما يطلقون الكلام على عواهنه ، ولعلّك تتذكر قصّة (جحا والحمار) فلقد اعترض الناس على كلّ الحالات التي تعامل بها مع حماره .

فحينما سار هو وابنه خلف حمارهما انتقدهما الناس بأ نّهما لم يستفيدا من واسطة النقل المتاحة ، وحينما ركبا عليه معاً ، قالوا : إنّهما ظالمان قاسيان فقد أثقلا ظهر الحمار ، وحينما ركب الأب وسار الابن خلف الحمار ، اتهموا الأب بالأنانية لأ نّه لم يركب ولده ، وحين ركب الولد وحده ، قالوا عنه أ نّه عاقّ لأبيه ، وحين حملا الحمار على عاتقيهما سخر الناس من بلاهتهما !

وحتى لايختلط الفهم ويساء ، فليس كلّ كلام الناس مرفوضاً ، ففيه الصائب وفيه الحقّ ، وفيه الخير ، وفيه الصالح ، وفيه النافع . ولكنّنا نشير إلى كلام أولئك الذين يثبّطون العزائم ، ويسخرون من العاملين ، ويضغطون عليك لتمارس عملاً منكراً لأ نّهم عملوه ، أو تترك معروفاً لأ نّهم تركوه ..

أولئك يريدون أن يوقعوك في الحفرة التي وقعوا فيها .

فدقِّق النظر جيِّداً ، فلقد قيل لحكيم : من أين تعلّمت الحكمة ؟ فقال : من العميان ، لأنني رأيتهم لا يقدّمون رجلاً ولا يؤخرون أخرى إلاّ بعد أن يتثبّتوا من مواضع أقدامهم !!

– كيف تحقق ذاتك :

لخص عالم النفس ( ماسلو ) الصفات المميزة لمن استطاعوا تحقيق ذاتهم في الآتي:

1- انهم يدركون الحقيقة بكفاءة , و يستطيعون تحمل التأرجح بين الشك واليقين .

2- يتقبلون ذاتهم كما هي والآخرين كما هم .

3- أنهم تلقائيين في تفكيرهم و سلوكهم .

4- أنهم يركزون اهتماماتهم في المشاكل أكثر من تركيزهم على ذاتهم .

5- يتحلون بملكة الفكاهة .

6- مبدعين وخلاقين .

7- يقاومون التشكل الحضاري الدخيل – ولكن دون تحفظ متزمت –

8- أنهم يهتمون بسعادة الانسان والبشرية .

9- أنهم قادرين على التقدير العميق للتجارب الأساسية في الحياة .

10- أنهم يقيمون علاقات مشبعة مع القلة وليس مع الكم من الناس .

11- ينظرون للحياة نظرة موضوعية .

والآن ماذا تفعل لكي تحقق ذاتك؟

1- مارس حياتك كالطفل !! ( اي باستغراق واهتمام كامل )

2- جرب دائماً الجديد و لا تلتصق بالقديم ..

3- استمع الى احساسك الخاص في تقديرك للتجارب – وليس لصوت التقاليد او السلطة او الغالبية –

4- كن مخلصا وتجنب المظاهر .

5- ليكن لك رأيك المستقل .. وكن مستعدا لتكون غير محبوب اذا كانت آرائك تختلف مع الاغلبية ..

6- تحمل المسئولية ..

7- اعمل بجدية في ماتقرره .

8- حاول استكشاف عيوبك ودفاعاتك اللاشعورية , وتحلى بالشجاعة في القضاء عليها .

«« توقيع جلال راغب »»يقول الله تعالى يوم القيامة

أين المتحابون بجلالى

اليوم أظلهم بظلى

يوم لا ظل إلا ظلى

انى أحبكم في الله

man9ool