الوسم: الموبايل

اجريت تجربة بسيطة على الموبايل اثبت ان لاشعاعه تاثير خطير جدا
………………………… …..
احضرنا بيضة وحدة وموبايلين
65دقيقة والاتصال قائم بين الموبايلين
…….
اثناء ال15 دقيقة الاولى لم يحصل شي
اثناء اثناء ال25 دقيقة الثانية بدات البيضة تسخن
بعد 45 دقيقة صارت ساخنة
بعد 65دقيقة اصبحت البيضة مطبوخة
…….
الاشعاع الفوري بين هواتف الجوال يمكنه
تغير بروتين البيضة خلال 65 فتخيل ماذا يمكنه ان يفعل بدماغك
ارجوك حاول تقليل مدة المكالمات بالموبايل وعدم وضعة بجانبك اثناء النوم


تسلمى يا قمر
الله يعطيك العافيه
أسعد الله صباحكم ومساءكم وكل أوقاتكم ،،
مبروك عليكم الشهر جعله الله شهر رحمة ومغفرة وعتق من النار ..
أما بعد ،،،
أكتب هذا الموضوع للتنبيه والعبرة .. حتى لا يقع أحد في نفس المشكلة ..
عندما كنت مسافرة وصلتني رسالة على موبايلي باللغة الانجليزية وتفيد بأن الرقم الفلاني قد أرسل لك 100 درهم رصيد .. وبعد 5 دقائق وصلتني رسالة من نفس الرقم تفيد بأنها اسفة جدا على ذلك وأنها أرسلت الرصيد بالخطأ ويرجى إعادة الرصيد . فما كان مني إلا أن أرسلت رصيد 100 درهم لذلك الرقم .
ولما عدت من السفر تفاجأت بالرقم ذاته ونفس الحركة فاتصلت باتصالات فأكد لي الموظف أن موبايلي فاتورة ولا يمكن أن تصلك تلك الرسالة، فتذكرت أن الشخص الذي أرسل لي الرسالة كانت من رقمه وكانت تحمل نفس صيغة التحويل ولكن كان لا بد أن استلمها من الاتصالات وليس من الرقم ..
وهنا قال لي الموظف هذه أفعال ناس لا تخاف الله ، فاحذري .. وقومي بتحذير من تعرفين .
أتمنى من الجميع أخذ العبرة والحذر .. وسلامتكم

واكد في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل , الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هرتز مما يعرض الجسم البشري الي مخاطر عديدة مشيرا الي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نوي صغير , كما ان الترددات الكهرومغناطيسية الناتجة من الموبايل اقوي من الاشعة السينية التي تخترق كافة اعضاء الجسم والمعروفة باشعة " اكس " .
واشار العالم الكيميائي الالماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ ان الموبايل يمكن أن تنبعث من المحمول طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها , حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن النبضة الي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز .
واشار بهذا الصد الي العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم وضعف الذاكرة والارق والقلق اثناء النوم وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان . وفسر طنين الاذن بانه ناتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري وصلت اليه عن طريق التعرض الي المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية .
وقال البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل اثناء عمله في شركة سيمنس الالمانية للالكتروني , ان إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه ارتفاع نسبة التحول السرطاني بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي .
وحسب منظمة الصحة العالمية فأنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون تليفون محمول "موبايل" ويحتمل أن يصل هذا العدد إلي مليار.
واكد عالم الكيمياء فولنهورست الذي نجح ايضا في زيادة سعة رقائق المعلوماتية الي من واحد الي اربعة غيغابايت واحدث ثوره في صناعة تقنية المعلومات انه تعرض لمرض سرطان العظام اثناء عمله في هذه الصناعة البالغة الدقة .
واشار الي انه اضطر للتقاعد والبدء في علاج نفسه بنفسه من سرطان العظام باستخدام مواد طبيعية مثل بذور المانجو المجففة والثوم المجفف اشار الي أنه يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد الأمان طبقاً للمعاير المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول أوصت بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة إذا كانت هناك تأثيرات ضارة أكثر عند استخدام هذا التليفون علي المدي الطويل حيث ان القصور في معرفة هذه التأثيرات يؤدي إلي نتائج خطيرة .
وقال البروفيسور الالماني أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن اكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك لابد من ضرورة تنفيذ الدراسات والأبحاث علي المدي الطويل.
واشار الي ان الاتحاد الاوروبي شرع في اجراء دراسة حول اثار الموبايل علي الصحة العامة نظرا لأن الشركات التي تنتج وتسوق المحمول لا تعطي أية بيانات عن تأثيراته عند استخدامه خلال فترات طويلة لأن هذه الدراسات لم تجر من قبل نظراً لحداثة استخدامه .
غير انه قال انه عادة ما تتحول في جسم الإنسان بعض الخلايا العادية إلي خلايا سرطانية ولكن يقوم الجهاز المناعي في الجسم إذا كان سليماً بالتخلص منها وجد أنه عند تعرض خلايا المخ إلي الإشعاعات المنبعثة من الموبايل فإنه ترتفع نسبة التحول السرطاني في الخلايا من 5% إلي 59% .
واكد انه لم يستخدم الهاتف المحمول في حياته لمعرفته بمخاطره علي الانسان وقال انه يرفض استخدام اية اجهزة الكترونية في منزله مثل التلفزيون او الكمبيوتر او الانترنيت نظرا لخطورتها علي الصحة علي المدي الطويل ودعا الي إبعاد الهاتف المحمول عن غرف النوم او اغلاقة بالكامل بعد الانتهاء من العمل لتقليل وقت التواجد معه في حيز مغلق لأن تأثيرات الإشعاع تزداد علي الشخص النائم وخاصة العين والنشاط الكهربي للمخ.
وحذر عالم الكيمياء الالماني في ختام الحوار الذي اجري معه بمقر جمعية الصداقة البافارية العربية في ميونيخ , حذر من خطورة اجهزة الموبايل او الالكترونيات عموما علي صحة الأطفال ، وعلى أجهزة الجسم الحساسة بالنسبة للكبار ، كالمخ والقلب , وقال ان التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في ارتفاع معدلات الامراض الاكثر شيوعا في الدول المتقدمة .

الــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــقرآن
ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟
ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟
ماذا لو استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟
ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟
ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟
ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟
هذا امر يجعلك تتسائل……أين هو مصحفي!!؟؟
وايضا…على عكس هاتفك…لا داعي لأن تخاف على قرآنك من الإنقطاع .
ذا وجدت ﻏباراً على مصحفك
ﻓابكي على نفسك
فمن ترك قراءة القرآن
ﻟثلاثة أيام منْ غير عذر
سُميّ هاجراً !
…وما تدرى نفس باى ارض تموت
فكيف ستواجه الله وانت مهاجر لكتابه عز وجل
ﻟنبدأ جميعاً منْ اليوم
أن نعاهد أرواحنا بقرآه ورد من القرآن كلا حسب استطاعته
الله يكتب لك الاجر :009:
جزآك الله خير..~
=)
كلام رائع
تسلمين
يجنن
بس وين اقدر اسويه؟
يسلمو ياذوق
يعطيك العافية حبيبتي
أظهرت دراسة أميركية أن رنين الهواتف الجوالة، وخصوصاً عند استخدام موسيقا الأغاني الشهيرة كبديل من صوت الرنين الاعتيادي، قد يعمل على تشتيت الطلبة في البيئات التعليمية، ما قد يؤثر على تحصيلهم المعرفي.
وبحسب ما أوضحت الباحثة جيل شيلتون، من جامعة واشنطن- سانت لويس الأميركية وعضو فريق الدراسة، فإن تعرض الأفراد لتشتت الانتباه، والذي قد يعده البعض من الأمور المزعجة الشائعة، في بيئة يسعون فيها إلى اكتساب المعرفة وتلقي المعلومات، قد يكون له تأثير سلبي على قدرتهم على استعادة تلك المعلومات في وقت لاحق.
وأجرت الباحثة تجارب استهدفت مجموعة من الطلبة، كانوا يستمعون إلى إحدى المحاضرات حول علم النفس، حيث تم اختبارهم لتقييم ما تلقوه من معلومات قدمت خلال الدرس.
كما طلب إلى أحد الحاضرين وضع جهاز خلوي في حقيبته، والجلوس في المقاعد التي تتوسط قاعة الدرس، مع الحرص على عدم إيقاف صوت رنين الجهاز عند تلقي مكالمة ما، إلا عقب مرور 30 ثانية على ذلك.
وقام المحاضر- كجزء من التجربة- بإعادة تقديم المعلومات التي طرحها للطلبة قبل فترة التشويش «رنين الهاتف»، ولمرة ثانية أثناء صدور صوت الرنين، حيث استخدم لهذا الغرض شاشة عرض وضعت أمام الطلبة.
وتم اختبار الطلبة بعد ذلك لتقييم ما اكتسبوه من المعلومات التي قدمت إليهم.
وتُشير نتائج الدراسة إلى أن تعرض الطلبة للتشويش بوساطة صوت رنين الهاتف الجوال، أدى إلى انخفاض نتائجهم في الاختبار بمقدار وصل إلى 25 بالمئة.
كما أبرزت الدراسة دور بعض العوامل في زيادة التشتت عند الطلبة بسبب رنين الهاتف، ومنها محاولة البحث عن الهاتف الجوال لخفض صوته، واستخدام موسيقا أغنيات شهيرة «رنات» لتحل مكان صوت رنين الهاتف، حيث ظهر أن للعامل الأخير تأثيراً سلبياً طويل الأمد على الانتباه عند الطلبة.
وتعتقد «شيلتون» بأن الدراسة أكدت أن لضجيج الهواتف الجوالة- والتي تبدو غير مؤذية- تأثيرات في الحياة الواقعية، فهي لا تشتت الانتباه وحسب بل وتؤثر كذلك على عملية التعلم.
منقول
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام عزوزي1752594
يعطيك العافيه
|
شرفني مرورك حبيبتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوله غير1770986
يسلمووووووووووو قلبوووووووووو
|
تسلمي حبوبه
سلق بيضة بواسطة الموبايل !
خطورته على المخ والأعصاب نظرا للذبذبات المنبعثة منه ومنهم من أشار إلى
أن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى مشاكل عديدة في المخ والجهاز العصبي على
المدى الطويل والبعض الآخر أشار إلى أن استخدامه على فترات قليلة لا يؤدي
إلى أي تأثيرات على المدى الطويل ولكني شخصيا أصدق بأن التكنولوجيا على
الرغم مما توفره لنا من رفاهية فهي سلاح ذو حدين وخاصة جهاز الجوال نظرا
لملازمته لنا تقريبا في جميع أوقات اليوم بل والأخطر أنه أحيانا يلازمنا
ونحن نائمون ولذلك أحضرت لكم هذه التجربة التي تثبت مدى خطورة ذبذبات
الجوال على الإنسان
قام بإجراء هذه التجربة الغريبة أثنان من الصحفيين الروس وهما فلاديمير
لاجوفسكي وأندريه موسينكو حيث قاما بكتابة موضوع عن أضرار الجوال بعد أن
قامو بإجراء هذه التجربة عن طريق جوالين وبيضة واحدة ثم قاموا بعمل إتصال
بين الجوال الأول والجوال الثاني تم وضعوا البيضة بين الجوالين وتم تشغيل
مسجل الصوت حتى تكون هناك مكالمة صوتية حقيقية وقاموا بالإنتظار لمدة 65
دقيقة
لوحظ أنه خلال 15 دقيقة أصبحت البيضة دافئة وفي خلال 25 دقيقة أصبحت
ساخنة اما بعد مرور 40 دقيقة وجدوها ساخنة جدا وفي النهاية بعد مرور 65
دقيقة أصبحت البيضة مسلوقة تماما كما نشاهد في الصورة
ممنوع وضع اعلانات عن منتديات اخري يا غلا
نأتي هنا للدرس المستفاد من هذه التجربة وهو خطورة ذبذبات الجوال التي
أمكنها طهي بيضة في خلال 65 دقيقة فقط فلنا أن نتخيل من يستخدمون الجوال في
إجراء مكالمات طويلة ماذا يمكن أن يحدث لهم على المدى الطويل فالآن قد
تعلمنا أن الجوال يجب أن يستخدم فقط لإجراء مكالمات قصيرة نظرا لخطورة
ذبذباته
وفي الأخير أعتقد أن التكتولوجيا على رغم من احتياجنا لها لما تقدمه لنا
من خدمات إلا أنه سيظل استخدام التكنولوجيا أمرا محفوفا بالمخاطر إن لم
يكن الاستخدام بحذز وحرص فللأسف نعيش اليوم وتحيط بنا التكنولوجيا في كل
مكان من أجهزة جوال وكمبيوتر وتلفزيون والعديد من الأجهزة الأخرى التي
أصبح لا غنى عنها ولكن يبقى الحذر وعدم الإفراط في الاستخدام شيء ضروري
جدا للحفاظ على سلامتنا..
تسلم ايديكي يا عسل
لا تحرمينا من جديدك
اتقبلي مروري
نورتوا الموضوع..

فعندما عدت إلى البيت وضعت الشريحة داخل الجوال .وقمت بتشغليه
وعندما اشتغل أتتني رسائل عديدة بشكل كبير فلم أبالي لان الرقم مجهول ولايخصني ورقم شريحتي الجديد لم أعطيه إلى أحد .
فقمت لأصلي وكثرت الرسائل والاتصالات من نفس الرقم
نسيت الموضوع فعندما انتهيت من الصلاة كانت الرسائل مازالت تأتيني
وكلها من رقم واحد وكانت تقول الرسائل :أرجوك رد علي يامحمود
وأنا لست محمود ورن نفس الرقم قلت لنفسي: سوف أرد واخبر صاحب الرقم
أني لست محمود فعندما فتحت لأتكلم كانت هناك إمرأة تصرخ كثير ولم أقدر ان أفهم شيئ فسكرت بوجهها وانزعجت وعادت ترن فرددت وهي تبكي كثيرا وتصرخ
ولم أفهم شيئ وسكرت. فقلت :أذا عادت واتصلت وتمت تصرخ سوف أكسر الشريحة
فرن الموبايل وكانت فتاة شابة قالت لي:نحن نعتذر منك فهذه أمي التي كانت تصرخ لان هذه الشريحة كانت لأخي الذي استشهد منذ عشرة أشهر فعندما تم تشغيل الشريحة فكرت بأن أخي مازال حيا وقفلت
اللهم صبر قلب كل أم فقدت ابنها
للامانة منقول
نورتي
يسلمو دياتك للطرح
ممكن بدي اعرف كيف

مع خالص الشكر …. ويعطيكو الف عافيه


بس من المبايل مابعرف