التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

هل تتوفر فيه صفات الشخصية الناجحة؟ أختبر نفسك

فهل سألت نفسك يومًا: كيف أكون ناجحة، موفقة فيما أفعل أو ما أُكلف به؟ وهل تتوافر لديك مواصفات هذه الشخصية الناجحة والإيجابية؟

أختبر نفسك!

الاستطلاع يضع لك -15- علامة من علامات الشخصية الناجحة، قد تتوافر لديك، وربما تمارسينها بالفعل، أو كنت تجهلينها تمامًا، ما عليك إلا أن تضعي كلمة -نعم- أو كلمة -لا- للاستفادة من هذا الاستطلاع:

السؤال الأول:
«كوني ناجحة» قرار يتخذه الإنسان لأنه يرى نفسه جديرًا به!
– نعم
– لا

السؤال الثاني:
كوني رحيمة تكونين عظيمة، كوني متسامحة تكونين مصلحة، اصفحي من قلبك تكونين أقوى الأقوياء!
-نعم
– لا

السؤال الثالث:
النجاح الداخلي، والاطمئنان النفسي، أهم من النجاح الخارجي الذي تحصلين عليه، ويصفق لك الناس من أجله!
-نعم
– لا

السؤال الرابع:
تحديد الهدف الذي يتفق مع القدرات والإمكانات والموهبة، دون مبالغة أو تضخيم، ودون تقليل أو تدن أيضًا.
-نعم
– لا

السؤال الخامس:
افتحي أدراجك السرية، واطَّلعي على أخطائك، وكيفية الاستفادة منها.
– نعم
-لا

السؤال السادس:
قدري مهاراتك وخبراتك، واطَّلعي على تاريخ إنجازاتك، وأعيدي قراءة شهادات التقدير وخطابات الشكر.
– نعم
-لا

السؤال السابع:
تقبلي بصدر رحب آراء الآخرين وانتقاداتهم، فهي تحتمل الصواب، ورأيك يحتمل الخطأ.
– نعم
– لا

السؤال الثامن:
استعدي للعمل، للمشروع، للإنجاز، دون اندفاع أو تسرع، ولا تعملي وأنت مجهدة جسديًا، أو تحت ضغط نفسي.
– نعم
-لا

السؤال التاسع:
لا تضيعي كثيرًا من الوقت في العلاقات العامة، والمجاملات والنفاق، خاصة إذا كنت صاحبة موهبة.
-نعم
– لا

السؤال العاشر:
واجهي الفشل، ولا تجزعي أو تنهاري، فالقيمة الحقيقية للفشل هي ترجمته إلى نجاح.
– نعم
– لا

السؤال الحادي عشر:
اتركي أشعة الشمس تجتاز جسمك، فتدفئه وتضيئه بالحماس والتوكل، وتنزع المخاوف من قلبك، وتستحضر مشاعر الود والصفاء للحياة والناس.
– نعم
-لا

السؤال الثاني عشر:
النجاح فلسفة حياة، بنودها: الإحساس بالآخرين وتقديرهم، الحب غير المشروط، رؤية الجوانب الإيجابية، والصعاب والمشاكل.
– نعم
-لا

السؤال الثالث عشر:
لست مضطرة لإرضاء كل الناس، بل من المستحيل؛ كل إنسان يرى الأمور من زاويته ومصلحته الخاصة.
– نعم
-لا

السؤال الرابع عشر:
ضعي عينيك -دائما- على الهدف الأساسي، ولا تضيعي وقتك في التفاصيل والدقائق غير المهمة.
– نعم
– لا

السؤال الخامس عشر:
احذري أن يكون هدفك إضعاف الآخرين من أجل التفوق عليهم، هنا سيخرج منك أسوأ ما لديك، وتتضاعف مخاوفك.
– نعم
– لا

النتائج:

بالتوفيق والنجاح:
إذا كانت غالبية إجابتك -نعم: فأنت توافقين وتعرفين مواصفات الشخصية الناجحة، وربما كنت ملتزمة بها بالفعل، لذلك أقول لك: طريقك مفروش بالورود، وممهد للتميز والتفوق فيما تقومين به، ولأن كل نجاح يبدأ بخطوة، فأنت بدأته بالفعل بقرار إقناع الذات بالنجاح

ولا شيء إلا النجاح! إضافة إلى التمتع بصفات إنسانية، كالرحمة والتسامح والصفح، مع إحساس بالأمان النفسي، ومعرفة قدر نفسك من الإمكانات والمواهب والقدرات، دون زيادة أو نقصان.
إجابتك تقول: إنك تتعلمين من أخطائك، وتشجعين نفسك من تذكرك لنجاحاتك، وتحتفظين بعلاقات طيبة مع الآخرين دون إضاعة للوقت والبعد عن اللقاءات غير المجدية، كل هذا يدفعك إلى مزيد من النجاح.

نصيحتنا: احذري الغرور الذي قد يدفعك للتسلط، ونبش أخطاء الآخرين ونقاط ضعفهم، فهذا لن يفيدك، وربما أرجعك للوراء.

رحلة الألف ميل:
وإذا ضمت إجابتك أكثر من -7- لا، أو تراوحت بين -نعم و لا- دون انحياز:فهذا يعني – بداية- أنك إنسانة صريحة وصادقة مع نفسك، تعترفين وتفرقين بين تواجد مواصفات الشخصية الناجحة بداخلك من عدمها، والمعرفة أولى الخطوات، ودائمًا ما تبدأ الرحلة بخطوة!عفوًا لا أريدك أن تشعري بالإحباط، فالنجاح مقاسات؛ صغيرة ومتوسطة وكبيرة، ولكل إنسان ظروفه وقدراته التي كونت شخصيته في النهاية

والمطلوب منك اختيار زاوية تستطيعين من خلالها تحقيق قدر من النجاح: – شغل إبرة، كتابة قصة، براعة في الطبخ والحلوى، تميز في متابعة دروس الأبناء.هيا اختاري ما يناسبك، وحتما ستتذوقين طعم النجاح.
نصيحتنا: النجاح كلمة براقة، ووقعها جميل على النفس، وتحقيقه ليس صعبًا، لديك الآن 15 صفة من صفاته، حاولي كبداية التعرف عليها، ثم طبقي واحدة تلو الأخرى، أو الالتزام بها.




اشكرك



خليجية



رائع وجزاك الله خيرا



طرح رائع
بارك الله فيك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ماهي شروط العلاقة الناجحة؟

يمكن تعريف العلاقات الصحية بأبسط حالتها على أنها العلاقة تجعلك تشعر بالارتياح بشأن نفسك وشريكك. فلا تشعر بالمتعة من مجرد كونكما معا، لكنّ يمكنك أن تظهر نفسك الحقيقية، وتسمح للشريك بالقيام بذات الشيء. كلّ العلاقات مختلفة، بالطبع، لكن العلاقة الصحّية تملك على الأقل خمس نوعيات هامة مشتركة :

الأمان:
في العلاقة الصحّية تشعر بالأمان. فأنت لا تقلق من أن الشريك سيؤذيك جسديا أو عاطفيا، ولا تشعر بميل لاستعمال العنف البدني أو العاطفي ضدّ الشريك. يمكن أن تحاول أشياء جديدة (مثل أخذ حصص مسائية) أو تغيير رأيك حول شيء ما (مثل النشاط الجنسي الذي يجعلك تشعر بعدم الراحة) بدون خوف من ردّة فعل الشريك.

الأمانة:
أنت لا تخفي أيّ شيء مهم عن شريكك، ويمكن أن تبدي أفكارك بدون خوف من اللوم أو السخرية. يمكنك أن تعترف بالخطأ. وتحلّ الخلافات بالتحدث بصدق وأمانة.
القبول:
أنت وشريكك تقبلان بعضكما البعض كما أنتما. تقدّر خصائص الشريك الفريدة (مثل الخجل أو العاطفية). ولا تحاول "تغيرهم".

الاحترام:
تحترمان بعضكما البعض كثيرا. قد لا تبدو متفوّقا أو أدنى من شريكك. إلا أنكما تحترمان حقّوق بعضكما البعض وآرائكما وأفكاركما المنفصلة.

المتعة:
أي علاقة صحّية لا تدور فقط حول المعاملة ولكنها أيضا ترتبط بالمتعة . في العلاقة الصحّية، تشعر بالنشّاط والحيوية بحضور شريكك. يمكنكما أن تلعبا وتضحكا معا. وتقضيا وقتا ممتعا.




خليجية



خليجية



شكرلكم مروركم الكريم